الخاتم عدلان و الارهاب، في المستقلة اليوم

سلام جميعا
يتحدث اليوم الثلاثاء 3-6 الاخ الخاتم عدلان في محطة تلفزيون المستقلة عن الارهاب الساعة 18 الى 20 بتوقيت انجلترا
تحياتي

سلام ياأمجد
هل تقصد ال ITV
ولا غيرها

أرجو التوضيح لتعم الفائده

وشكرا
حنينة

سلام جميعا
معليش حنينة

طبعا التصويب متأخر جدا لانه البرنامج تم عرضه و انا رجعت البيت متأخر جدا

على كل حال انا ما عارف الاسم الاصلي للقناة شنو لكن اتصل بي احد اعضاء حق و قال انو البرنامج سيكون في قناة المستقلة، اعتقد ان لها علاقة بمجلة المستقلة
آسف للتأخر و احتمال ان يعاد البرنامج غدا
تحياتي

يا اخي الفاضل المستقلة دي قناة تمولها وتدعمها الجبهة الاسلامية السودانية
والحامد رئيسها احد تلامذة الترابي
ولكنه انقلب عليه مع المنقلبون
ثم ثانيا الخاتم ده خلاص الناس نستو واصبح ورقة محروقة مثله مثل نميري واحمد سليمان وما شابه ذلك
المهم انقلابي حا يلاقي انقلابي
وانتهينا
هل تذكروا لقاء الخاتم مع بت النقاش في قناة الجزيرة
حين لقنته درسا لاينسى
وكشف الخاتم عن افكاره الحقيقية
اتمنى لكم سهرة ممتعة

سلام جميعا

الاخ خالد شكرا على الردود
انا اعرف ان المستقلة قناة بيدعموهاالكيزانن لكن الناس يجب ان لا تخلي المنابر لهؤلاء بعدين ده منبر اعلامي و فيه تعبير و انت عندما تتكلم في السي ان ان مثلا لا تعبر عن الامريكان و كذلك الحال بالنسبة للبي بي سي، ثم لماذا نذهب بعيدا لقد تكلم فاروق كدودة في التلفزيون الحكومي و ليس في قناة يدعمها النظام الحاكم

يمكنك الاختلاف مع الخاتم او غيره، لكن تشبيهك له بالنميري او بأحمد سليمان لم يكن موفقا، فليس معروف عن الرجل انه تزلف لدكتاتور او خان زملائه و لم يقتل احدا و لم يزج بالمئات في السجون بل مكث في هذه الزنازين أجمل سنين عمره و هو في ريعان الشباب، او يتآمر لقتل مفكرين كما فعل النميري مع الكثيرين، الاختلاف في الآراء يجب ان لا يجرنا الى تجريم الآخرين و مقارنتهم بالمجرمين و الطغاة

في النهاية الافكار لا تموت و الخاتم رجل مفكر و ليس بالضرورة ان يتبواء منصبا سلطويا حتى يكون في الساحة، المساهمة الفكرية لبناء الجديد هي التفكير المنطقي الذي يجعلنا نبني هذا الجديد

و قديما قالوا لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية
و لا رايك شنو
تحياتي

العزيز امجد
شكرا ولردك المهذب الي ينم انسان له اخلاق فاضله
انا لم اقصد التجريح حين شبهت الخاتم باحمد سليمان او سي الذكر النميري بالرغم ان احمد سليمان اسوأ منه
الخاتم جاء الى الحزب الشيوعي بارادته وذهب بارادته غير ماسوف عليه والقطار ماشي يا امجد ومن ينكسر او ينفنس هذا امر متروك له
لكن ان يسئ ويتهم بدون وجه حق ويطلق الاكاذيب فيجب التصدي لهوانا اعرف الخاتم اكثر منك لانه كان رئيس تحرير جريدة الشبيبة التي كنت احد العاملين فيها
وهو رجل مهذب وودود
ليته ذهب صامتا مثلما فعل الكثيرون او يقل الحقيقة وليس اطلاق الاشاعات او الاتهامات
لك شكري
خالد العبيد

الخاتم عدلان مفكر ومثقف ناضل فى صفوف الحزب لماذا لا نعطيه حق الاختلاف معنا وهو الذى كتب لماذا لا يقيم الحزب حفل لوداع العضو المسقيل
اتمنى ان لا تتكرر الاخطاء بمعاداه من يختار طريق اخر
نختلف مع الخاتم ونعتقد ان معركة الاصلاح طويلة وشاقة ولكن يظل الخاتم مفكر سودانى وطنى وشريف

سلام جميعا

الاخ خالد
اذا كنت تعرف الرجل جيدا كما تقول ، فأقل ما يقال عنه انه ممن يؤسف عليهم، و الحقيقة يجب ان يؤسف على كل من يغادر اية مؤسسة حزبية لان مثل هذه المؤسسات يجب ان تقدر اعضاؤها و الذين خدموها طويلا، لانه من هنا تنبع علاقة الاحترام بين العضو و المؤسسة، لان مؤسسة لا تحترم اعضاؤها وتتأسف على فراقهم اياها هي مؤسسة جاحدة بكل المقاييس ، هذا يحدث في الشركات التي تحكم علاقاتها الماديات ناهيك عن زمالة النضال و الفكر

ايضا لا اعتقد انك وفقت في اختيار الالفاظ و اعني ينكسر و ينفنس، و هذا يعطي ايحاءات لا يخطئها القارئ الحصيف و يرسل رسالة مبطنة غير مستساغة على الاقل بالنسبة لي، و فحواها ان من يخرج من الحزب الشيوعي حتى و ان سكت فهو في احسن الظروف منفنس و منكسر ( و هذه تعبيرات التجاني الطيب بالمناسبة) و كأن الحزب الشيوعي السوداني هو اعلى قمم الصمود و لا سبيل غيره الى النضال، هذه روح متعالية في تصنيف المناضلين الى ذهب و نحاس و صامدين و منكسرين و لا تخدم مشاريع نضال مشتركة مع اية فئة كانت، اذ كيف يمكن ان ابني مع شخص بهذا التفكير جبهة مشتركة لاي غرض اذا هو لا يتعامل معي بصفتي ند، بل بصفتي شخص من معدن سريع العطب و الانكسار و التهشم

اما عن الاكاذيب التي تقول ان الخاتم قد اطلقها فهو ابلغ مني في الدفاع عن نفسه و توضيحها، ام عني شخصيا فانا لا اميل الى تصديق ما يطلقه الحزب الشيوعي من بيانات و افتراءات فقد نالني منها الكثير و طبقت شهرة البيانات الملفقة آفاق هذا البورد و غيره من البوردات، لذا فلننتظر حتى يأتي زمن ديمقراطي مواتي لكي تخرج كل الحقائق الى العلن، و المستفيد في النهاية هو شعبنا من كل هذه التجارب المريرة

تحياتي