السودانيون بأوتاوا يطردون سفير النظام

في حفل أقامته الجالية السودانية بأوتاوا مساء السبت 12 فبراير بمناسبة ذكرى استقلال السودان

فوجئ المحتفلون بحضور سفير النظام . تصدى له الحضور وأخبروه بأنه غير مرغوب فيه فلم يكن

منه إلا أن غادر الحفل.

مما يجدر ذكره أنه تسود أوساط السودانيين بأوتاوا حالة من الإمتعاض لسياسة الإعتقالات

والتعذيب التي مارسها النظام مؤخرا، وكان عدد من السودانيين بأوتاوا قد سير مسيرة احتجاج

على التعذيبن وتضامن مع المعتقلين صباح نفس اليوم.

خير مافعلتم بهولاء الاقزام موسسى بيوت الاشباح للتنكيل بالشرفاء

ما هم إلا ممثلو عصابة من القتلة وزبانية التعذيب

على السودانيين محاصرتهم وكشفهم في كل مكان


الباقر

**

التحية للسودانيين بأوتوا
والتحية لك عزيزنا باقر وأنت تناضل ...
نضال العارفين لا المثبطين .....

والخزى لكل من ساند نظام القتلة ..... ومن قبلهم القتلة أنفسهم.

السفير الصادق المقلى

مرحبا عاطف

التحية للذين يتصدون لواجهات النظام بشجاعة

في كل المجالات


والتحية لنساء ورجال أوتاوا

ومنهم من يقف بالساعات على الجليد

ليوصل صوت أم ينادي بإطلإق سراح إبنها

من أيدي زبانية تعذيب الإنقاذ


الباقر

هذا هو أقل ما يمكن عمله مع هذه السلطة الغاشمة وعملائها في السودان وفي غير السودان,
عقبال طرد كبرائهم الذين فسقوا وطغوا وتجبروا

ليهم يوم

بشير

موقف مشرف من السودانيين في أتوا لهم التحية والإحترام ..
التحية لكل من تصدى وقال للظلم والبطش لا ..
التحية والتقدير لك أخي الباقر موسى ..

استاذى الباقر
الشعب يريد اسقاط النظام

لا املك الا ان احني هامتي اجلالا لهؤلاء الكرام

تحياتي لك اخي الباقر

خضر

الأخ العزيز الباقر


في حفل أقامته الجالية السودانية بأوتاوا مساء السبت 12 فبراير بمناسبة ذكرى استقلال السودان

فوجئ المحتفلون بحضور سفير النظام . تصدى له الحضور وأخبروه بأنه غير مرغوب فيه فلم يكن

منه إلا أن غادر الحفل

لهذا الوطن أبناء لا يخشون فى الحق لومة لائم....
ولا يمكن خداعهم بعبارات جوفاء " الراجل ده ضيفكم " " والراجل ده ما بمثل حزب ده بيمثل السودان"....
قولو لهو: إن من أداب الزيارة هو الإستئذان : فهل إستأذننا البشير فى ليلة 30 يونيو 89 حينما إستولى علينا؟؟؟؟

وإذا كان الوطن واقع فى براثين الديكتاتورية والإستعباد والمهانة وسرقة المال العام وقتل الأبرياء: : فهل مِنا من يقبل بأى ممثلى لمثل هذا النظام؟؟؟

التحية والإجلال لشرفاء أوتاوا....
ومشوار ميدان التحرير والتحرر: يبدأ بعزل رموز وممثلى النظام أينما حلوا....

لهذا الوطن أبناء لا يخشون فى الحق لومة لائم....
ولا يمكن خداعهم بعبارات جوفاء " الراجل ده ضيفكم " " والراجل ده ما بمثل حزب ده بيمثل السودان"....
قولو لهو: إن من أداب الزيارة هو الإستئذان : فهل إستأذننا البشير فى ليلة 30 يونيو 89 حينما إستولى علينا؟؟؟؟

عزيزي الباقر عثمان
عزيزي اسامة خلف الله

كلنا نعادي هذا النظام العسكري و لايمكن لمن له بصيرة ان يؤيد نظامخ يرتكب كل تلك الجرائم التي نقرأها في وسائل الاعلام وهنا في المنبر الاعلام وخاصة ما كتبه العجب من اغتصاب الفتيات في اقسام الشرطة في بحري وهو البوست الذي قرأته مؤخرا ولكن يجب علينا الا نظلم بعض الناس في مجرى معارضتنا للنظام الشمولي الظالم وخاصة السفراء الذين تدرجوا في المناصب الدبلوماسية ابتداء من سكرتير ثالث إلى مرتبة السفير لأن هؤلاء موظون يعملون في وزارة الخارجية قبل قدوم انقلاب الانقاذ وطبعا لا يمكن لهؤلاء أن يقدموا استقالاتهم بمجرد حدوث الانقلاب العسكري لأننا اذا قلنا ذلك فأيضا يجب على القضاة والمحامين والأطباء والمهندسين والعمال أن يقدموا ايضا استقالاتهم..
ولكن يجب عليكم ان تبحثوا عن هؤلاء الذين يتم تعيينهم سياسيا .. يعني سفراء لا يفقهون ألف باء الدبلوماسية ويعملون أعمال خاصة وفجأة نعينهم حكومة الانقاذ سفراء ليتحدثوا نيابة عن الحكومة ويروجوا لمعتقدات الحكومة واستراتيجياتها... هؤلاء هم الذين يجب أن تقفوا في وجوههم،، فهل سفير السودان في اتوا من هؤلاء الذين تم تعيينهم تعيينا سياسيا أم هو تدرج في الوظائف حتى اصبح سفيرا... لا تظلموا الناس بدون وجه حق دون ادراك حقيقة هؤلاء السفراء الذين ربما يعانون من النظام أكثر منكم..
والله يديكم العافية

أميرة

حتى إذا افترضنا وجود سفراء مهنيون

فهم يمثلون النظام

هم خطه الأمامي في الدول الأخرى

هم الذين يدافعون عن جرائمه

ويعملون على تضليل الرأي العام العالمي

وهم ارتضوا أن تصبح السفارات واجهات لجهاز الأمن يسيرها كيفما أراد

حتى أصبح السفراء يسيرهم موظفون صغار في السفارات


من يرضى ذلك

خير منه الكوز المسيس


ومن ارتضى أن يكون وجها لنظام مجرم

فلا ضير أن يتلقى عنه ما يوجهه الشعب من صفعات



الباقر