عبد الرحمن سعيد لا يمثل التجمع

الفريق عبد الرحمن سعيد
وزير التقانة
لا يمثل التجمع الوطني الديمقراطي بتقلده هذه الوزارة
فقرار التجمع كان المشاركة في الهيئة التشريعية
أي البرلمان
وليس الجهاز التنفيذي ( الحكومة)
فالتجمع ليس لديه أي وزراء في حكومة الوحدة الوطنية
كممثلين للتجمع

الباقر موسى

العزيز باقر
منذ إيامنا في القاهرة بداية التسعينات وخلال كل القاءت التي بعضها جماهيري وبعضها صدف كان الدعو عبد الرحمن سعيد لايمثل إلا نفسه الصغيرة
وقدكانت كل القوي المدركة تتساءل لماذا لم يلحق بصديقة الذي انسلخ من عصبة العسكر حينها وأمسي واليا
فقط تأخر وهو الآن في مكانه الصحيح مع زمرة العسكر
وقد خاب كل العساكر جميعهم مغتصبي قوت أهلهم ومدعي النضال في الخارج
فهل لنا أن ننتهي من إءتمان هذه المؤسسها جبلت علي طاعة أهواءها
لك العتبي ياصاحبي فالضرب ع الميت حـــــرام
محمد سعيد

أتضح أن عبد الرحمن سعيد يمثل تنظيم القيادة الشرعية
التنظيم الذي أسسه الشهيد فتحي أحمد على
إذاً معاناة مئات الضباط والجنود والمتطوعين
واستشهاد بعضهم
هو الذي أوصل عبد الرحمن سعيد لهذا المنصب

لا يهمنا كيف اجتمع التنظيم واختاره
أو كيف يتابعون ويقومون أداءه
فهذا أمر داخلي

ولكن وجود الفريق عبدالرحمن بهذه الصفة
يعني أنه المسئول الأول عن متابعة أجندة الضباط والجنود
الذين وقفوا إلى جانب الشعب ضد إنقلاب الإنقاذ
ويشمل ذلك:
متابعة حقوق الشهداء وأسرهم: معرفة القبور ورد الإعتبار وما يليها
من حقوق أسرهم وأطفالهم الذين تيتموا
ثانيا : حقوق الضباط والجنود الذين فصلوا لعدم الولاء
ثالثا: العمل على استعادة قومية القوات المسلحة
إلى غير ذلك من أجندة العسكريين الذين ناضلوا إلى جانب الشعب

فهل فعل الفريق ذلك؟
هل هذه همومه اليومية؟

نتمنى أن لا تصير الكراسي هدفا
وإنما وسيلة لخدمة قضايا عادلة وملحة

الباقر موسى

سلام

يا د. الباقر.. هل لا زلت تعتقد أن هنالك تجمع؟؟؟

ما دور البقرة رئيس ما كان يسمى بالتجمع؟؟


تحياتي

If there is no NDA
he should resign

Bagir

سلام يا الباقر .

عبدالرحمن سعيد ، وقبله الهادى بشرى
ومن بعده عبدالعزيز خالد ، وعصام ميرغنى ،
وكل العسكريين الذين لاذوا بالمعارضة حيناً
ما ، وعادوا الان إلى (حظيرة) الوطن ، وصمت
جلّهم، ومن لم يفعل ما فتئ ينطق كفراً بكل ما
خرجوا من أجله يوماً، وبكل ما إنحازوا له،
وماإصطفّوا من ورائه يوماً ما .
الحال يجعلنا نستغرب(أولا نستغرب)ونتساءل عمّا
أخرجهم وقتها ، وأعادهم الان أكثر ملكيةً من الملك ،
هل كان الأمر إقتناعاً بعدالة قضية الأمة وبالتالى(إنحيازهم)
لها ، أم أن الأمر لم يعدوا مجرّد كونه غضبة على "الإقصاء" عن
كيكة السلطة وقتها، أما من بعد أن مَنَّ عليهم النظام الان بـ" شمومة" من
ريح جنة السلطة فقد عادت الأمور إلى (نصابها) على حسب تقديرهم؟؟؟.

هل كان الأمر محض صراعٍ للـ (آلهة) على القوة، كما فى الميثولوجيا اليونانية،
ودون الإلتفات حتى إلى أحلام وأمانى (مخلوقات) وكائنات الشعب المسحوقة ؟؟!!!!!.

كل الحب يا باقر

ما مضى سجل كتاريخ
يقيم لحظة بلحظة
وموقفا بموقف

ما أطرحه الآن

هو حق الشعب السوداني في أن يعرف تفصيلا
من يحكمه وبأي صفة

وفي حالة عبد الرحمن سعيد
يجب وضوح الرؤية
في أنه لا يمثل التجمع
وإنما يمثل العسكريين

هذه الخطوة الأولي في محاسبة أو مسئولية الحاكم
accountability

في الممارسة الديمقراطية يملك من تمثلهم
الحق في متابعة أدائك يوميا

ويحق لهم أستبدال ممثليهم
في أحيان كثيرة

لا أحد يحكم بحق إلهي
أو تخمنا الجبهة بأنكم ممثلون في الحكومة

الباقر