السودان سنة 2012 ... عنوان محاضرة د. صلاح البندر فى تورنتو ... يوم حداشر أغسطس 2007

بطاقة دعوة لكل من يمكنه الحضور:

يقدم الإستاذ د. صلاح البندر محاضرة سياسية فى مدينة تورنتو بكندا
مساء يوم السبت الموافق الحادي عشر من أغسطس لسنة 2007 , من
الساعة الخامسة مساء وحتى التاسعة منه ... وذلك على العنوان التالي:

Toronto City Hall

2 # Committee Rm

100Queen St. West

أقرب تقاطع لمكان المحاضرة هو شارعي { Queen st. & Bay st}

وللتذكير ... فسوف تكون المحاضرة بعنوان: السودان سنة 2012

لمزيد من المعلومات ... يرجى الإتصال ب: حيدر قاسم ... على

التلفون رقم : 4164940871

َ

الشكر فى البدء للأخ ... شمس الدين السنوسي ,
وقد تحمل أعباء { التنييش } لمكان الندوة
وإصياده ببراعة ... فى زحمة طلبات وصفوف
متراصة لذات الغرض , فظفر هذا { المهاجر }
بالمبتغى ... متفوقا على { أولاد البلد }

... ولد حدق ... يستحق الثناء .

مع المودة

العزيز حيدر...
ده ما بنفوتو تب...

محجوب

Quote: العزيز حيدر... ده ما بنفوتو تب... محجوب

شكرا ... محجوب

فلنلتقي هناك ... لنتعلم شيئا


مع مودتي

ياريس
تورنتو كم ساعة مننا هنا في بوسطن

محبات كثيرة

العزيز حيدر قاسم وناس تورنتو
بختكم

Quote: ياريس تورنتو كم ساعة مننا هنا في بوسطن محبات كثيرة

أخي الأصغر ... عمر التوم

والله بيني وبينك الموضوع بستحق ,
والبندر أكثر أستحقاقا .

تغريبا حوالي العشرة ساعات ببص ,
وربما سبع ساعات سواقة .

فإن عزمت ... فأنت ضيفنا , ولازماك
{ sleep over } كما يقولون ومرحبا بك
فى درانا الذي هو داركم .

مع مودتي

العزيز حيدر،
يا بختكم بالبندر و احاديثه

Quote: العزيز حيدر، يا بختكم بالبندر و احاديثه

شكرا أميرة على هذا المرور ,
فوقعه فى منزلتي ... كما الداعش
على حقل يحتضن النوار .

كوني بخير ... وبيننا حديث

مع مودتي

Quote: العزيز حيدر قاسم وناس تورنتو بختكم

مجزول الشكر وأنفه ... أخي عبدالعزيز ,
حتى تصح الأحوال ... وننهض من جديد , فمن
هنا نحاول أن نبحث عن { بختنا } والذي هو
بخت الوطن ... وسلامته .

مع مودتي

و ماتنسوا توثقوا الحديث
و الحضور

الأخ حيد ..
أوعى يكونوا الجماعه ديل قاعدين للوقت داك ؟
حاولوا أن تضعونا في الصوره ..
فالعنوان يرمز لقراءة بخت بطريقة علمية .

Quote: أوعى يكونوا الجماعه ديل قاعدين للوقت داك ؟ حاولوا أن تضعونا في الصوره .. فالعنوان يرمز لقراءة بخت بطريقة علمية .

عزيزي ... محمد علي طه الملك ... إسم طويل خلاس ,
لكنه { مبارك } ... وتسلم من كل مكروه .

الجماعة ديل ... هم فى محط المناولة , وإعتبارا بداعيات
وجودهم وإنصرافهم تتمحور كثير من القضايا ذات الصلة , بس
حقوا يساعدونا بالفهم ... وأهمه أنهم ليسوا { قدرا دهريا }
على شعب السودان وقد أفتهمها ... بس كيف هم إفهموها ؟؟؟

طيب ... لا بد وأن محدثنا فى هذه المحاضرة يعد حزمة
تصورات وأفكار وإحتمالات لسودان سنة 2012

فقط دعونا ... وإلى حين إنقعاد المحاضرة نختبر
أخيلتنا السياسية ... في كيف يكون سودان 2012

فما هي توقعات القراء ...؟؟؟

مع مودتي

Quote: طيب ... لا بد وأن محدثنا فى هذه المحاضرة يعد حزمة تصورات وأفكار وإحتمالات لسودان سنة 2012 فقط دعونا ... وإلى حين إنقعاد المحاضرة نختبر أخيلتنا السياسية ... عن كيف يكون سودان 2012 فما هي توقعات القراء ...؟؟؟ مع مودتي

لي اسبوع بفتش فى البوست ده يا حيدر
الظاهر انت بتشتغل وردية ليل بس
المهم سارابط معك هنا حتي وصول البندر
ولنوقف كل محاولاتنا فى التحلبل واستشراف المستقبل لحين وصوله
فلا يستقيم عقلا أن نفتي ومالك يعلن أنه قادم للمدينة


وليبقي البندر عاليا لمزيد من الاتطلاع



شمس الدين السنوسي

up

*

Quote: فلا يستقيم عقلا أن نفتي ومالك يعلن أنه قادم للمدينة

عزيزي شمس الدين ... تسلم

والله { قربت } أزعل منك ... لإحجامك عن حيث { تألقت } فى خدمة
شئون هذا اللقاء ... { وتواضعت } ... فيما لا مغنم .

قبل قدوم مالك { للمدينة } ... كانت الأهواء تتضارب وفيما يوحي
بالعبث ... أو الجاهلية ... أو إنفراط العقد , ومع أن بعضا من
الإمارات تحمل محمل الصدق فى واقعنا ... لكننا نراهن على { الأصدق }
فى تجليات تجربتنا ... كجيل ... أو أفراد ... أي أن نتحادث على
أبواب المدينة ... وهي حبلى .

شكرا ... شمس ... وأينما تشرق ... أو تغرب.

مع مودتي

وشكرا ... عزيزي محجوب عبدالله

أو ... حتى نرتفع إلى حيث تستطفق
أجنحة الوطن .

مع مودتي

السودان سنة 2012

طيب ... كيف ينظر { الحكوميون } و { المعارضون } ... لهذا الأمر ؟؟؟

وبالطبع يقبل رأي من هو خارج المنظومتين آنفتي الذكر .

... فالأهم ... هو ... الحوار ... أو الخيال لتسكين موضوعة هذا البوست .

مع مودتي

إحتمال أول ... قيام الإنتخابات فى مواعيدها
تصريف مضاد ... تعجيل الإنتخابات أو تأخيرها

إحتمال ثاني ... وغض النظر عن موضوع الإنتخابات
سوف يقوم الإستفتاء فى الجنوب فى مواعيده المقررة

إحتمال ثالث ... يتصل بسابقه ... أن يفضي الإستفتاء
إلى إختيار الجنوب دولته المستقلة { ولا اعلم نسبة
هذا الإتجاه ... في المائة }

إحتمال رابع ... أن يبقى الجنوب فى إطار الدولة
السودانية { مع نفس عدم علمي بالنسبة المحتملة }

إحتمال خامس ... أن يتفاقم الوضع بين السودان
والمجتمع الدولي وعلى ظلال مشكلة دارفور حتى يصبح
التدخل العسكري الأممي أمرا واقعا

إحتمال سادس ... مضاد لسابقه, وحيث تتشايع إرادة
أهل دارفور مع الحكومة وبمباركة المجتمع الدولي
لإقرار السلام فى دارفور

إحتمال سابع ... تفاقم أزمة الإنقاذ بالناس لضرورات
حياتية وقانونية { أكل عيش + حقوق إنسان } وبشكل
أكبر من قدرة حكومة الوحدة الوطنية على إحتوائه,
فيما فى الإمكان حينها إشتراع إحتمالية إنتفاضة
شعبية

إحتمال ثامن ... حدوث إنقلاب { إصلاحي } داخل المؤتمر
الوطني يقيل البشير وينصب أحد قيادات الحركة الإسلامية
الناغمين على مسيرة الإنقاذ والمتربصين بأخطائها, فيما
الحجيات المعلنة هي تسريع الحل السلمي لقضية دارفور ,
وفتح صفحة جديدة من التعاون الكامل مع المجتمع الدولي ,
ووعود بمزيد من الديمقراطية وترفيع سقف الوفاق الوطني
ليشمل كل القوى السياسية التي عزلتها نيفاشا وأبوجا

إحتمال تاسع ... حدوث إنقلاب خارج عباءة الإنقاذ ووفق
ترتيبات أمريكية/مصرية بحجة مكافحة الإرهاب وتقديم
السودان { نموذجا } عربي/أفريقي لمجتمع إسلامي ديمقراطي

إحتمال عاشر ... ألا يحدث أيا من الإحتمالات آنفة الذكر

أرجو فى الإثر ... أن ينتخب الناس الإحتمال الذي
يرونه أرجحا ... بل فى الإمكان الأتيان بإحتمالات
غير مطروقة هنا .

مع مودتي

ولمن فى إمكانهم الحضور ...
ما تنسوا مواعيد المحاضرة ,
... فربما ... لا تتكرر .

... ومودتي

السودان سنة 2012

قدر يرتبط بنا ... نحن الأحياء
من شعب السودان لنقرر كيف يكون
أو لا يكون السودان ... فماذا أنتم
قائلون ...؟

مع مودتي

Quote: السودان سنة 2012 قدر يرتبط بنا ... نحن الأحياء من شعب السودان لنقرر كيف يكون أو لا يكون السودان ... فماذا أنتم قائلون ...؟ مع مودتي

الاخ حيدر قاسم.. التحايا لكم و منكم للاخ د.صلاح البندر..

لك من عوضية قارئة الفنجان .. التى تكشف أمور السودان بالمجان .. و التى رحلت من مارنجان الى الدلنج بكردفان ، ثم استوطنت أمدرمان .. رغم أنها حاليا لجئت الى بلاد الامريكان و تراسلنا بالايميل المشفر ..رسالة ..:
أننى عندما سألتها رأيها فى احوال السودان ، و اعتزام البندر الحديث عن (السودان سنة 2012) .. قالت و هى تطأطأ برأسهاالحزين الى الارض، و تدلت مسايرها البيضاء .. أن ما قاله حيدر القاسم فى إحتماله السابع ، هو الارجح ..عدا جزئه الاخير .. لأن اهل السودان قد هدهم أكل العيش، و اضعفتهم النوائب و تكاثرت عليهم الابتلاءات .. و تساقط شعر رأسهم و احدودبت ظهورهم و مالت صحتهم الى الهزال و عيونهم تبدلت..و جلودهم تجعدت..
لذا يستبدل الجزء الامر بأنه فى علم الغيب !!!
الله المستعان و اليه الامر بدء و ختما..
لك الود

Quote: إحتمال سابع ... تفاقم أزمة الإنقاذ بالناس لضرورات حياتية وقانونية { أكل عيش + حقوق إنسان } وبشكل أكبر من قدرة حكومة الوحدة الوطنية على إحتوائه,فيما فى الإمكان حينها إشتراع إحتمالية إنتفاضة شعبية

الأخ أسعد الريفي

سلمات

رسالتك تستحق التعليق,

لهذا ... فلي عودة

مع مودتي

أخي أسعد ... سلمات

تعليقك واقعي جدا ... أضفت إليه
الطرافة عمقا معنويا أصيلا, يعبر
عن أوضاع السودان الراهنة تماما.

محور الإشكالات التاريخية ومشروعات
الحلول المعاصرة يتمركز حول { الشرعية}
فربما ينطرح فى الأفق السياسي مشروع السلام
فى جنوب السودان وفي غربه ويتحرك كل المعنيين
بالأمر حركات ذات طابع لولبي , لأن الكامن فى
الصدور من مظالم ومن عدم ثقة ومن ممارسات
فظيعة أحالات عشرات الآلاف من أبناء السودان
إلى المقابر وشردت أضعاف هذا العدد, بل
وفتحت الباب على مصراعيه للشكيك فى { جدوى }
السودان وفي إحتمال إستمراره, وذلك بملامسة
الأزمة حتى لجذور التكوين التاريخي السوداني,
فصارت هذه الجذور عرضة للتصنيف العرقي والإثني
والديني والجغرافي والثقافي, فالأساس المركزي
للدولة السودانية يتصدع تحت الضربات القاسية
التي تسددها الكينونات المحلية لهذا الجسم
المركزي ... لهذا فالواقع اليوم يتخطي التراسيم
السياسية ومشروعات الحلول الجزئية ليضع كل السودان
على المشرحة ... فيجب ألا نتوهم أن الأزمة أقل من ذلك,
لأن فى مثل هذا الوهم { تعمية } تصيب الحل بالخزلان كذلك.

تتعثر اليوم كل المشروعات المنصوبة فى مائدة الحلول
السياسية وتظل البندقية تجاور كل فكرة قيد الحوار, كما
تظل إسترجاعات الأزمة وفوادحها العظيمة هي الأسطع نورا
من إحتمال أن يكون المستقبل مشرقا.

السبب فى تقديري بسيط ... ولا يمكن إنكاره , إذ أن من
يتصدرون مشروعات الحلول السياسية هي الإنقاذ التي أضافت
أعظم الخسائر على طريق أزمتنا الوطنية, فلا يستعقل الكثيرون
أن يكون جلاد الأمس هو مربي اليوم ومحارب الأمس هو صانع سلام
اليوم...إضافة إلى أن أي تفاعل إيجابي مع تلك الوضعية فهو
ولا شك { يقنن } شرعية الإنقاذ ... فيما يتمنع عنه الكثر.

إذن ... فمن محاور الأزمة الراهنة ... الشرعية ... وإذ يتطلع
الناس إلى حكومة تحظي بقدر من الشرعية ذات الصلة بتفويض أقوى
من الدبابة ومن السطو على السلطة بليل .

وهذه الشرعية { المفقودة } هي السبب فى تنكب الطريق, ولأن الأمر
لم يعد كما كان فى السابق ولما تواجه البلاد مصيرا يتعلق بأن
تكون أو لا تكون ... فإن المعادلة القائمة غير موزونة وغير
مرضية, إذ الطمع الإنقاذ يتغول على البقية من أهل السودان,
ويصيب الآخرين بفتات { مستفز } من السلطة , هذا إلى جانب
الإقصاء الكبير لفعاليات معتبرة فى عملية السلام الراهنة.

فمن الصعوبة أن يتحقق السلام فى ظل تلك الوضعية الإستثنائية,
كما من الأصعب القبول بما يجري الآن على سبيل القبول بالأمر
الواقع ... إذ ما تزال { مبررات } التمرد قائمة وما تزال
نوايا المؤتمر الوطني تبحر فى حدود هيمنته على السلطة,
فيما لا تزال ردود الفعل المقابلة تفاجئنا كل يوم بفصيل
متمرد جديد وببنادق أخر تنتصب بحثا عن حق ضائع .

فآخر محطة لإحتمال نجاح مساعي الحل السلمي للسودان, يبدأ
بجلوس كل الأطراف السودانية على مائدة مستديرة وتعيين حكومة
قومية تشترع دستورا إنتقاليا بمشاركة كل القوى السياسية
السودانية والتحضير لإنتخابات عامة بعد عام أو أثنين من
تاريخ قيام الحكومة الإنتقالية, على أن تشترك الأمم المتحدة
فى مراقبة الإنتخابات وأن ترفع كل القيود القانونينة القمعية
خلال الفترة الإنتقالية ... على تشرع أول جميعة تشريعية متمخضة
عن الإنتخابات الدستور الدائم للسودان .

وفي ظلال إتفاقية نيفاشا وأبوجا والمتوقع فى أروشا, فلا بد وأن
توضع هذه الإتفاقات فى الحسبان وأن يتم التأمين على كل الأجندة
التي حققت لأهل تلك المناطق منافعا ما, لأنه ليس فى الإمكان تأجيل
سلام دارفور حتى قيام الحكومة الإنتقالية القومية, فهنا قضية عاجلة
تستدعي الحل فى إطار الممكن حاليا , على يتم ا لنظر وعلى نحو أعمق
فى الحلول الأصح والأكثر جذرية بمشاركة ممثلي الشعب وعبر إرادة شعبية
تضفي القدر المفقود من { الشرعية }

فما رأيكم ... ؟

مع مودتي

Quote: وفتحت الباب على مصراعيه للشكيك فى { جدوى } السودان وفي إحتمال إستمراره, وذلك بملامسة الأزمة حتى لجذور التكوين التاريخي السوداني, فصارت هذه الجذور عرضة للتصنيف العرقي والإثني والديني والجغرافي والثقافي, فالأساس المركزي للدولة السودانية يتصدع تحت الضربات القاسية التي تسددها الكينونات المحلية لهذا الجسم المركزي .

هذا هو أس البلاء .. بكل جلاء

أما ما كتبته بعدها فهو الابتلاء ,,

Quote: تتعثر اليوم كل المشروعات المنصوبة فى مائدة الحلول السياسية وتظل البندقية تجاور كل فكرة قيد الحوار, كما تظل إسترجاعات الأزمة وفوادحها العظيمة هي الأسطع نورا من إحتمال أن يكون المستقبل مشرقا.

و المفارقة المدهشة و المعجزة السودانية أننا نعرف كلنا ( بالكونشس و الصب كونشص Conscious and Subconscious ) البلاء و الابتلاء .. و لا نريد ابتلاع الدواء .. أو حتى الذهاب للمستشفى..
كلنا يبحث عن ساحر يأتينا من أسبرطة أو بلاد الغال .. أو حتى من بلاد السند..أو عن عصا موسى ، أو مصباح علاء الدين..
كنت قبل اعوام قليلة و بحكم العمل قد قرأت ( مجبرا و مكرها) العشرات من التقارير و الدراسات عن السودان.. فتوصل عقلى المحدود قطعا الى ادراك أنه يجب أن أكتب كتيبا( ليلخص ما قرأت و أستوعبت) و اسميه (Nation to Vanish)لأن كل تلك المقومات التى تجعلنا Fade away موجودة بفضل ما قمنا به من انجازات (حضارية) خلال خمسين عامانجدها الان و قد تشكلت و تأطرت و تأصلت للقاصى و الدانى .. وفى اليد الاخرى فإن مقومات البقاء هى ذاك الهلام الذى تشكل كخيوط العنكبوت .. و أسأل الله أن أكون مخطئا .. و غير ملماو لا أى حاجة .. و لله الامر من قبل و من بعد ..

لك الود أبدا

اخى حيدر
السودان غدا و بعد غدا .. امنيات تتلاحق لأن الامس أشجان تتواتر ( أحيانا نلجأ للبلاغة و الجناس مع قليل من الطباق لتسكن النفوس و نمنع إصابات المرارة المختلفة و نحاول أن نؤخر الجلطة و السكتة)، و كأن لسان الحال يقول لى Drop Dead
اليوم شاهدت فيديو يتحدث فيه الاخ د. محمد القاضى .. ذلك الرجل النقى .. و هالنى ما سمعت ..لأن ما بداخلى من شحيح الامل أنطفاء..
لا أود أن أسترسل ..
لكن و أنا أشاهد وأقر عنوان المحاضرة (السودان سنة 2012 ) أستفزنى الماضى القريب جدا .. و أنتابتنى أحاسيس تتضاد فى معانيها لكنها ما يمكن أن أسميه مجازا الحالة السودانية( و أعنى الكلمة) .. إنتماءلا إنتماء هروب ارتماء اشتياق كره حزن أسى ألم ..تبلورت كلها فى هذه الحالة السودانية
و خذ مثال العناويين ادناه .. و هى النذر اليسير لتدخلك فى دوامة تحدث عنها كولون ويلسون على لسان نن فى روايته ضياع فى سوهو Drift in Suho

Environmental Degradation and Political Instability: Lessons from Sudan
(UNEP) , World Resources Institute

CHINA’S INVOLVEMENT IN SUDAN: ARMS AND OIL
Human Rights Watch

A Strategy for Comprehensive Peace in Sudan
Crisis Group , Africa Report N°130 , 2007

A New Approach to Peace in Sudan: Report on a USIP Consultation
United States Institute of Peace ,February 25, 1999 | Special Report No. 45

United Nations Sudan Situation Report 05 Jul 2006

Near East/South Asia Report, Sudan: Current Political Scene Reviewed
JOINT PUBLICATIONS RESEARCH SERVICE ARLINGTON VA

Mindy Belz, “Blood for oil,” World on the Web, vol. 16, no. 9, March 20, 2001, distributed by the office of U.S. Rep. Frank R. Wolf, March 7, 2001, sourced to http://www.worldmag.com/world/issue/03-10-01/international_1.asp.

Inside Sudan: Political Islam, Conflict, and Catastrophe
by Donald Petterson

Sudan: Political Repression in Eastern Sudan
Amnesty International

Sudan
BY ABDEL SALAM SIDAHMED AND ALSIR SIDAHMED

معذرة لان الافكار (تشتت) بسبب حجم العقل الذى اصبح يتناقص يوما بعد يوم !!!

السودان سنة 2012 ... عنوان محاضرة د. صلاح البندر فى تورنتو ... يوم حداشر أغسطس 2007 (Re: HAYDER GASIM)

اخى حيدر
السودان غدا و بعد غدا .. امنيات تتلاحق لأن الامس أشجان تتواتر ( أحيانا نلجأ للبلاغة و الجناس مع قليل من الطباق لتسكن النفوس و نمنع إصابات المرارة المختلفة و نحاول أن نؤخر الجلطة و السكتة)، و كأن لسان الحال يقول لى Drop Dead
اليوم شاهدت فيديو يتحدث فيه الاخ د. محمد القاضى .. ذلك الرجل النقى .. و هالنى ما سمعت ..لأن ما بداخلى من شحيح الامل أنطفاء..
لا أود أن أسترسل ..
لكن و أنا أشاهد وأقر عنوان المحاضرة (السودان سنة 2012 ) أستفزنى الماضى القريب جدا .. و أنتابتنى أحاسيس تتضاد فى معانيها لكنها ما يمكن أن أسميه مجازا الحالة السودانية( و أعنى الكلمة) .. إنتماءلا إنتماء هروب ارتماء اشتياق كره حزن أسى ألم ..تبلورت كلها فى هذه الحالة السودانية
و خذ مثال العناويين ادناه .. و هى النذر اليسير لتدخلك فى دوامة تحدث عنها كولون ويلسون على لسان نن فى روايته ضياع فى سوهو Drift in Suho

Environmental Degradation and Political Instability: Lessons from Sudan
(UNEP) , World Resources Institute

CHINA’S INVOLVEMENT IN SUDAN: ARMS AND OIL
Human Rights Watch

A Strategy for Comprehensive Peace in Sudan
Crisis Group , Africa Report N°130 , 2007

A New Approach to Peace in Sudan: Report on a USIP Consultation
United States Institute of Peace ,February 25, 1999 | Special Report No. 45

United Nations Sudan Situation Report 05 Jul 2006

Near East/South Asia Report, Sudan: Current Political Scene Reviewed
JOINT PUBLICATIONS RESEARCH SERVICE ARLINGTON VA

Mindy Belz, “Blood for oil,” World on the Web, vol. 16, no. 9, March 20, 2001, distributed by the office of U.S. Rep. Frank R. Wolf, March 7, 2001, sourced to http://www.worldmag.com/world/issue/03-10-01/international_1.asp.

Inside Sudan: Political Islam, Conflict, and Catastrophe
by Donald Petterson

Sudan: Political Repression in Eastern Sudan
Amnesty International

Sudan
BY ABDEL SALAM SIDAHMED AND ALSIR SIDAHMED

معذرة لان الافكار (تشتت) بسبب حجم العقل الذى اصبح يتناقص يوما بعد يوم !!!

الأخوان حيدر وشمس لكم التحايا
وتحياتنا للدكتور صلاح ونتمنى ان نتمكن من الحضور
نرجو منكم ان تدلونا على ال Exit and the directions and the turns
ولكم الشكر
عزالدين

Quote: نرجو منكم ان تدلونا على ال Exit and the directions and the turns

تاخد ال كيو آي دابليو شرقا فى إتجاه تورنتو,
يتغير الشارع إلى القاردنير إكسبرس عند دخوله تورنتو,
تخرج بشارع bay st. وتأخذه شمال حتى تقاطعه مع شارع
كويين إستريت ويست

يكون حينها المبني على إيدك اليمين

الباركنق تحت عمارة السيتي هول حيث المحاضرة

مرحب بيك أخ عزالدين وبمقدمكم يطيب مقامنا

حاول بالله بلغ أكبر عدد من أبناء مدينتكم

مع مودتي

سلامات يا حيدر

يا ريت نسمع تلخيص عن المحاضرة
بعد نهايتها لكي نعرف رؤية
الدكتور صلاح للسودان في 2012

Quote: الشكر فى البدء للأخ ... شمس الدين السنوسي , وقد تحمل أعباء { التنييش } لمكان الندوة وإصياده ببراعة ... فى زحمة طلبات وصفوف متراصة لذات الغرض , فظفر هذا { المهاجر } بالمبتغى ... متفوقا على { أولاد البلد } ... ولد حدق ... يستحق الثناء .

أما ذلك الشمس الدين السنوسي
فهكذا عهدته
له ايضا كثيرا من تحايا

كل الود
غادة

Quote: سلامات يا حيدر يا ريت نسمع تلخيص عن المحاضرة بعد نهايتها لكي نعرف رؤية الدكتور صلاح للسودان في 2012

شكرا ... غادة على المرور من هنا,

سوف نفعل ما تطلبين ... على العين
والراس ... فهنا هم مشترك ... مقيم.

مع مودتي

فوق ... لتعميم الهم ... خاصة وأنه يركض فى إحتمال { المدى القريب }

مع مودتي

فوق ... لتعميم الهم ... خاصة وأنه يركض فى إحتمال { المدى القريب }

شكرا ... أيها { الريفي } المبين

الندوة بعد بكرة ... وسنحرث من أمرها

كل موسعه ... لأجل السودان

مع مودتي

Quote: بطاقة دعوة لكل من يمكنه الحضور: يقدم الإستاذ د. صلاح البندر محاضرة سياسية فى مدينة تورنتو بكندا مساء يوم السبت الموافق الحادي عشر من أغسطس لسنة 2007 , من الساعة الخامسة مساء وحتى التاسعة منه ... وذلك على العنوان التالي: Toronto City Hall 2 # Committee Rm 100Queen St. West أقرب تقاطع لمكان المحاضرة هو شارعي { Queen st. & Bay st} وللتذكير ... فسوف تكون المحاضرة بعنوان: السودان سنة 2012 لمزيد من المعلومات ... يرجى الإتصال ب: حيدر قاسم ... على التلفون رقم : 4164940871

للتذكير ... غدا المحاضرة ... ومرحب بيكم

خلو لينا حد بره عشان الواحد مايتوه او علقوا ورق يوضح مكان القاعة

السودان سنة 2012
بس أمانة يا حيدر .. سؤال لو ممكن فى نهاية المحاضرة ..
هل السودان 2007 ممكن يودينا الى شئ ما 2012 ؟

up

Quote: خلو لينا حد بره عشان الواحد مايتوه او علقوا ورق يوضح مكان القاعة

جدا ... يا نوريت ... ومن قبل ... تسلم

شكرا ... أسعد الريفي { المبين } ... وكستاوي

لا فوق

مع مودتي

*

فوق وان فاتنا حضور هذه الندوة المميزة

Quote: فوق وان فاتنا حضور هذه الندوة المميزة

عبد المنعم سيدأحمد ... عوافي يا اخوي

أبقى { أتشنط } ... وأمرق ... فالندوة عصر اليوم السبت ... فما فات شي

... وعلى أمل أن نلتقي هناك .

مع مودتي

أها يا الأحباب ....

ربما يكون هذا آخر نداء ...

فنحن على مبعدة ساعتين من اللقاء المنتظر ...

ربنا يسهل ... ويجمعنا هناك ... لنري بانوراما

الإحتمالات المحدقة بسوداننا العزيز ... وعلى أمل

أن يتجاوز ... وأن يسلم ... ناسا وأرضا

مع مودتي

وأخيرا جدا ...

فبعد قيام الندوة ... ربما لا يستمر عرض ملخصها هنا ,
لظني فى أهمية إفتراع بوست جديد لتغطية مشئونيات المحاضرة ,
فيما يقتضيه { التركيز } على وقائعها وعلى الحوارات المحتملة حولها.

مع مودتي

برضو ماسكين الأتر ..

حدثنى صديقى الهندى الأحمر بسخريته الفطريه أنهم كانوا يصلون فى قنوت ورؤوسهم مرفوعة إلى أعلى وبعد إنتهاء صلاتهم وجدوا الأرض طويت من تحت أقدامهم وفرشت تحت أقدام اليانكى وحفاظا لما تبقى الآن نصلى ورؤوسنا الى تحت والبعض يتلفت يمنة ويسرى حراسة للاشئ وأخشى على الأنوف التى تطرق إلى السماء أن يكون مصيرها أكثر سؤا فصلوا لله وعلى هذه الأرض الطاهره وتمرغوا فيها تبقون عليها وستخسرونها بطأطاة الطواويس...........................


منصور

*