(مـاو) يحكي _النار البقت ,,,ثانويه خور طـقت _‍‍‍‍‍‌‌....

يستعير منكم صديق القلب والخطي معاويه بشري(مــأو) اوقاتكم واذهانكم في هذا البوست لنطوف معه عميق الذاكره خور طقت الثانويه عبير الامكنه
ومنمنمات الذاكره,,,,من نخرها من المستفيد .وايام طقت ومظاهرات الجاز والسكر ونوع طالب طقت وقدراته شوارع ليل واصدقاء





المهم نخلي ماو يحكي رقبتو........

لكم وكم وكم هي مزعجه استعاده الذكري ,,,


والركن الي انها اجمل ايام العمر ((يا حليل ايام زمان )) والحكمه ان كل السودانيين ايامهم زمان سمحه( يعني حاله نستولجي حميد او نستولجي صليب واحد )) عادي مافيه مشكله , فبهذا ااتجاه ترتج الزاكره وتنشط اياما شاهدت طالب (ثانوي) ويحضرني البنطلون البني والقميص الابيض وهذا البنطلون (سيد الاسم) جزء من الرهان الاساسي لتخطي مرحله المتوسطه لانه يكسبك شرعيه (ملاقاه بنات الثانوي) النقرت اجراسن وخن القمر باسن ذي ماقال احمد المصطفي
بذيهن اللبني (ويالابسه اللبني ثانويه ودمدني) , وثانويه ودمدني دي عندها بت عماً ليها أسمها ثانويه خور طقت

**** وخور طقت هذي باب في اجتراح الزاكره (ابوسن, تكتوك ابوعنجه الصفره , كوشن, عمك ابجيكشن^ وميدان ون نادي الاتحاد ,جمعيه الموسيقي وطبعاً الوسيقار عمك دليل , نعرج علي حله العمال وعمك مدني بالتاكيد)

*** أما الوجع الخاص البخص طقت الثانويه وتاريخها وحركه توثيق النحت في السودان تلك التماثيل والمنحوتات التي تملاء فضاء المدرسه ما يناهز الخمسين منحوته مثلت ابداع طالب طقت منذ الخمسينات الي ان هبط عليها ليلاً غول النظام(كما يحلو لعبدالله بولا),وماخلو مافيها نفاخ النار . تحت هتاف وهياج هيستيري وللتاريخ يقوده وزير التربيه في تلك الفتره 1991م بعد فتوي جاد بها في جامع المدرسه يوم جمعه منحوس انها امتداد لالاتي والعزه زمناه وهبل فكانت لنا قسمه ضيزي ,

وسيواصل هذا البوست في الحكي
قدر ما مده الله في الذاكره

(مـــــاو)

ياماو فى انتظارك وفى انتظار حكاياك
الرجاء الدقة والتفصيل

العزيز جداً

ياسر زمراوي !!!


بعد السلام ,,التفاصيل والدقه والحكي والسرد جاي عليهم بالمهله

ومشتاقين

معاويه بشري (ماو)

انا من ناس زاكى الدين ولى فيها ذكريات جميله وايام لاتنسى،الحسكنيت وحلة الدونكى وسباق الضاحيه واشجار التبلدى بين طقت والابيض والليالى المسرحيه و..و..واصل
شكرا يالجريفاوى

العزيز بشري سليمان

طبعاً ذاكي الدين دي في زمنا حصل ليها حادثه شهيره جداًالنحكي ليك ( كان في هبوب شديد جداً ومطر (طقت اصل بلادو) لامن قلع الزنكي بتاع زاكي الدين علي اثرها تم توزيع طلبتها علي باقي الداخليات ومن ديك بقت في سيره تاريخيه بعد كل عشاء من الصفره لي ود زاكي الدين تحت شعار .....يا ستار الزنكي طار وواحدين سموكم الفلاشا ,,

ونشوف مساهماتك معانا

الصوره دي ناس اتحاد خور طقت

في سنه 1959م


اما ده فاللنك بتاع الصايدخورطقت

عبدالرحيم ابوذكري يكتب عن خور طقت

من نقطة فيحاء في إفريقيا البلد العتيد
من طقت الكبرى سأعزف معلنا هذا النشيد
منها سأعلن للدنا للعالم الرحب المديد
هذا النشيد الحلو رمزا للسلام و للخلود

أنا عالم تنضم تحت لوائه كل البنود
لا أعرف الحقد المرير أسوقه فوق الوجود
من حاضري و فتوتي من وجه ماضي التليد
سيقودني قلبي الفتي لأبتني الأمل الجديد



أهوى بلادي و الهوى ينسي المحبين الجروح
أبني الشباب الثائرين ليرفعوا شم الصروح
و أقودهم ليهيئوا للناس و للكون الفسيح
ما ظل يعمل كي يعم الكون أحمد و المسيح


سنظل نمشي في الصباح مع الحياة الطالعة
لن نستريح و لن ننام مع العيون الهاجعة
لن تنحني جبهاتنا مع الجباه الراكعة
لك يا بلادي للسلام وللأماني الرائعة



أقسمت أنا ليس فينا من يداهن أو يخون
إنا هنا بركان نار ليس يهدأ او يلين
سنصوغ من هذا الحطام سواعد تبني السنين
و سينتهي المتآمرون و سيسمق الحق البين


ها نحن دوما يا بلادي سائرين إلى الأمام
ها قد تدفق نورنا و سرى يرفرف في الحطام
و برغم كل الظالمين و كل عشاق الظلام
سنقود إفريقيا و أوطاني إلى بر السلام

center>
دينار .. دوليب .. الولى .. ودالتوم .. ضيف الله ..
ود زايد .. تكتوك .. عنجة .. زاكي الدين ..
ادم الدين .. شبور .. الصادق فرنسي .. محي الدين
فارس .. استاذ النور .. استاذ انور .. شيخ كيمياء
منجو بارك .. حاكم .. حلة المدرسين .. حلة العمال
حامد الباشممرض .. الاسبشال .. الهاي تيبل ..
جونيييييييييير .. الاورنيك المرضي .. تسريح ركوب البص
مع بنات الابيض الثانوية .. سينما كردفان .. عروس الرمال .. آخر بص حتى كريمة .. والباقى كدراوية
قطاع الطرق مابين كريمة وطقت .. الغابة .. جيروبي
فونتانا .. كنتين عمك بابكر .. ربع كيلو الطحنية
عم مدني وزكرياته مع هاشم العطا و بكري عديل
والفاتح بشارة وعبدالماجد حامد خليل ..
ليالى الداخليات ..
واه يازمن
وافزعــــــــونا يا
تبلدينــــــا
دكتور الصــــاوي
دكتور النور حمـــد
البحــــــــيراوي
وشكرا
الجيرفاوي .. وبشري

في ايام البورد البائسة هذه، يعز على المرء العاقل ان يضيع زمنا في جدال عقيم مع هوس اغلق عينيه واذنيه وعارَ كما يعيرُ الثورُ في مستودع الخزف..

الا ان خورطقت لا يعلى عليها، كالعين التي لا تعلى على الحاجب.
والسيرة نفسها مؤلمة.
كيف هان على ابنائها الا يذكروها كل يوم 7 مرات احداهما بالدموع؟
واحداهما بالفعل، فعل الإحياء والتجديد والتخليد، فعل اللقاء، فان لم يجد على الارض فليكتف بالتيمم على السايبر سبيس، وذلك اضعف الوفاء.

ابراهيم الجريفاوي، و"يونيكسو" من أي جيل انتم يا أحبائي؟ هل تذكرون اوبريت عم دليل المسمى اوبريت كردفان وهي تسال من انت يا ولدي؟ فيرد الولد انا وليدك فلان من المنطقة الفلانية، ولعل الاستاذ عبد القادر سالم قد طور ذلك في الاوبريت الذي أداه سيف الجامعة واخرون. أقول من اي جيل واي زمان واي داخلية انتم؟، وقد ساقكم الحنين الان الى تلك الذكرى الوعرة، المليئة بالاشواك والملح والجراح. غريب، لان حياة الناس في خورطقت، وحياة كل من وطاتها قدماه منذ ذلك اليوم والى الابد، كانت ترتبط ابدا بالفرح والسمو، بالعلم والرياضة، بالاخوة والاخلاق، بالتربية والتعليم، بالمستقبل والحلم والوعد، بالتفوق والابداع، بالاسماء الكبري، والوثبات الكبري، والاحداث الكبري. حكي عم مدني ان ابوالقاسم محمد ابراهيم كان يجتمع مع بعض رفاقه في راس المئذنة نص الليل، يخططون لحدث مستقبلي في السودان!

تلك كانت خورطقت التي عرفنا. وكان اول يوم لي، وهي قصة لا أمل من حكايتها وتكرارها، ان وضعت حاجاتي في عنبر ون وقررت العودة للابيض لان الدراسة لم تنتظم بعد، ولما جاء البص جريت كعادتنا لاجد لي مقعدا، وبعد خطوة واحدة سمعت زئيرا رهيبا خلفي او بجانبي "ينترني": جونير، جاري مالك؟ قلت للسنير الغاضب الصارم القسمات: لألحق البص. قال: جونير ما تجري، أمشي بادب، انت في خورطقت مش في المدرسة الوسطي!

مشيت، ووقفت في الممر في البص المليان. ثم شاهدت عجبا: ناس تجلس ثلاثة ثلاثة في مقاعد مخصصة لاثنين، وناس تجلس على أرجل ناس أخرين، وناس تضحك، وناس تتكلم وناس تحكي وناس تغني، لم يكن الجو الذي توقعته مما ينبي به الزحام، اي الضيق والمشاكل والمدافرة ، كلا. كان زحاما حميما. لاول مرة اري شيئا انسانيا راقيا كهذا. ثم حدثت المعجزة الاكبر، ناداني أحدهم، وواضح انه سنير كبير ومحترم، ان تعال اقعد، وقام لي من مقعده حالفا. جلست وانا غير مصدق. هل انا في حلم ام علم، هل هؤلاء بشر ام ملائكة ام يوتوبيا خيالية، والسؤال الاهم: هل هؤلاء نفس "المتوحشين" الذين "نتروني" قبل شوية كي لا أجري؟؟!!

كان هذا هو الدرس الاول، قبل ان تبدأ الدراسة بكثير.

ثم عدت اليوم الثاني، وكنت قد تركت قميص المدرسة الابيض على الشماعة، فلما عدت لم أجده، سألت عدلان وعبد السلام وعثمان دفع الله، فلم يعرفوا شيئا عن قميصي الذي اختفى. قلت لهم: إذن فان قميصي قد سرق! صاحوا فيّ بصوت واحد وعنيف وحاسم، رغم انهم ناس عنبر ون الحنان: جنير، مافي حاجة اسمها سرقوه هنا، دي خورطقت مش سوق اب جهل!
ثم جاء النور عثمان بعد قليل، ليخبرني انه غسل قميصي مع ملابسه! بالله؟ معقول؟ السناير المتوحشين ديل كمان يغسلوا لينا قمصاننا؟ والله دا عالم عجيب وجديد.

وكان ذلك الدرس الثاني. في مدرسة لم ينته اثرها ولا مفعولها حتى اليوم، ولم تنته دروسها حتى اليوم.

لم اتعلم من المدارس بما فيها خورطقت، والجامعات من بعدها، شيئا مهما من الناحية العلمية.

ولكن ما تعلمته من خورطقت في ثلاثة سنوات فقط، هو ما سألقي عليه ربي، راضيا مرضيا ان شاء الله! من الناحية الحياتية، نضج الشخصية والعقل، التعامل مع المجتمع من حولي، وسعة الافق والقدرة على الاستبانة والابانة، والتعود على الاخر واحترامه، والاستماع لمختلف الاراء، والحوار الديمقراطي، والمسؤولية وغيرها، مما لم نجد احا ليزيدنا عليه من مزيد، ولعل الالاف بل الملايين من بعد خورطقت، لم يجدوا من يخبرهم ولو بالقليل عن هذه الاشياء، والنتيجة ما نري في مجتمعنا وفي بوردنا هذا ، في يومنا هذا.

نعود ونعود، ونكرر هذا النشيد الحلو، رمزا للسلام وللخلود.

unixo يا صديق

والله ان كل الاسماء التي ذكرتها ذات صدي وجرح خاص يصعب علي الذاكره ان تتراجع عنه لانهم ملح طقت وفقط.

وكدي نقول بسم الله واذكر معاي الصادق فرنسي : ذلك الاستاذ ذو القسمات الصارمه منذ دخولك طقت (وانته جنيير) يذكر في باب المسائل التي يجب ان تتجنبها وعلي فكره كان الهاوس ماستر بداخليه ابوسن ! الهي داخليتي انا وعلي ايام (دق النوبه ونحن جناير ) بعد ان انجزت مهمه بسلام اتي استاذ الصادق للداخليه في تمام الثالثه صباحاّ ونحن نيام نوم الكضب ويستشف ذلك من انفاسنا التي تهبط وتعلو وندعي اننا في النومه العشرين فما كان من الصادق فرنسي الا ان طلب من الرئيس الاول للذاخليه ان يكتب الحضور والغياب وقال قولته المشهور الجوه جوه والبره بره) وكان لنا اصدقاء لم يتمكنوا من ان يكونوا مع الجوه لكن ربنا ستر وجاءت suespention يعني ما بره خالص

الأخوان إبراهيم وينوكسو وبقية المتداخلين الكرام.

أعدتم صور طقت حية في ذهني، وكنت قد حسبت أن الزمان قد طواها. غير أن سطوركم أعادت لي صور تلك الأمكنة التي عمرناها في ذلك الزمان البعيد. كما أعادت رسم الوجوه والسحن، التي كاد الزمن أن يمحوها عن الذاكرة.
أضق يا يونكسو إلي سلسلة ما ذكرت:

عم عوض، وعم عربان، وعم جمعة وهم كما تعلم، سائقو بصات الكومر العتيقة لعشرات السنين.
وأضف إليهم أيضا، عم شوقين أبوعنجة، الرجل الصالح الملازم للعيادة، والذي لا ينسى حين يعطيك الحقنة، أن يرفق معها مطولة من الدعوات الصالحات بالشفاء. ثم محمد المكي وإدريس النجارين المجاورين لدكان عم علي بابكر، ثم حسين على بابكر، ومساعده المسمى بشير. ثم بابكر يوسف في المكتبة، وعبد المنعم عمر، في المعمل. وصديق في نقطة البوليس.

ثم بص حلة الداجو الذي لا يخلو سطحه من أزيار جديدة، تأتي كل يوم، في طريقها إلى سوق أبو جهل في مدينة الأبيض. ثم كومر (المصاريف) الذي يأتي بخضروات واحتياجات المعلمين من لحوم، وغيرها من سوق الأبيض، كل صباح. وفي ذات الكومر الشائخ، يعود عبدالله، حاملا البريد اليومي. ثم عم خالد (الرجل الساعة) بشلوخه ولبسة الكاكي (شورت وقميص) وهي لبسة لم أره في غيرها إلا في أيام الجمع. وعم خالد هذا، قد كان قارع جرس المدرسة، ومعروف عنه أن جرسه، لا يتأخر دقيقة، ولا يتقدم دقيقة. ولا أنسى صديقي وأنيسي عم يحي في داخلية دوليب. فقد كان يدخل علي في غرفتي كل صباح مصبحا، ومطايبا، ويبدأ ثرثرته المعتادة معي، عن ذكرياته مع الإداريين الإنجليز، والذين أعقبوهم من السودانيين. ثم عم مدني الذي ما كان يراني حتي يستوقفني ليستعرض أمامي كل المصطلحات الحديثة التي التقطتها أذنه اللاقطة. ولا أنس ود الأمين فراش قسم الفنون، وزميله برير الذي انتقل إلى الكبانية حين تم إنشاؤها بعد اليوبيل الفضي في عام 1975.

أما الزملاء، قي مجال التدريس، والإدارة، فلا زال منهم الكثير ممن ظل واضح المعالم في تلافيف ذاكرتي: ابراهيم عبد الله، ومحمد أحمد حمدان، ومولانا محمد نور مصطفى، وعبد الحميد محمد مدني، وإبراهيم آدم الدين، وآدم بشارة، وودالمكي، والطيب الشاعر، وإبراهيم محمدين، وود الريح، ومحمد المصطفى، والشيخ البشرى، وعثمان وداعة، وعبد الواحد، وحسبو، وعبد الصادق، والسر المصباح، وآدم الصافي، وجبرا تاور، ومحمد المهدي بشرى، وحسان محمد المشرف، ومحد سليمان رزيقات، ومحمدية، وحمد بكر، وعبد القادر، ويوسف ماكن، وود الشيخ، وعمر التنقاري، وتطول القائمة.

ولا أنسى بطبيعة الحال بعض الطلاب المتميزين من تلك الحقبة. فقد كان يساكنني في دوليب محمد آدم جودة، وطارق محمد البشير العبيد، والمرحوم سعيد حميدان، وزميله المبرز في خلايا حزب البعث الطلابية، ابو زمام مرحال الذي كان يسكن في داخلية اخرى ولعلها ودتكتوك. أذكر من دوليب أيضا، محمد التاج الطاهر، وخليل علي معروف، ومحمد البشير، وإيهاب عز الدين، والنور عوض الكريم، ومجتبى الزاكي الصديق. ولا أنسى الخطيب المفوه، النور عجبنا عز العرب. ومن دوليب أيضا، حامد كوكو القادم من كرتالة، وقد كان من أكثر الطلاب موهبة في مجال الموسيقى. وبذكر الموسيقى أذكر، العم دليل، ومعه الطلاب المتميزين في الموسيقى، أمثال إسماعيل عبد القادر، عازف الأكورديون المتميز في فرقة زيدان إبراهيم لاحقا. كما أذكر عبد القادر منديل. ولا أنس أهل الرياضة، أمثال محمد أبا سعيد الحاج، وأخاه ابو بكر، ثم عبد الله (حضارة). وممن لمعوا في مجالات الثقافة والنقد الأدبي زميلنافي البورد، عبد المنعم عجب الفيا. ولا أنسى المرحوم، أحمد محمد عبد الله عمران. ولا يتسع الحيز لأكثر من ذلك بطبيعة الحال.

أطال الله أعمار من لا يزال على قيد الحياة من ذلك الرهط، ورحم رحمة واسعة أولئك الذين انتقلوا من دارناالفانية هذه.

تو ضيح بسيط رصد ومتابع سير خور طقت

هذي الاطروحه تخص معاويه بشري (مـــاو),

أي هو صاحب المقال , وهو من ابناء

خور طقت

لاكن رايكم شنو موش قدمت ليكم خدمات جليله
يا ناس طقت,,

اعتبروني صديق طقتي

قرمبوز

الصاوى
اسلوب كتاباتك فى البورد وافكارك ينبئ بانك من خريجى احدى المدارس العظام

الجريفاوي: تحياتي. مفهوم ان الكلام كلام "ماو" ولكنا "أحسنا بك الظن" واعتبرناك فيحاويا عريقا، فان كان ذاك شرفا لا تدعيه فانها تهمة ارجو الا تنكرها! وهذا أدعي لان نشكرك اكثر لاهتمامك بنشر مقالة ماو، وتتساءل معها عمن نحر الفيحاء خورطقت ومن صاحب المصلحة في ذلك، ولعل بعضا من الاجابات قد ورد في اللنك التي ارسلتها مشكورا للبوست السابق عن موقع خورطقت.

وبالمناسبة الموقع مسجل منذ شهر مايو 2003 وكذا استضافته في سيرفر محترم، بقيت فقط المواد المطلوبة له والتي وعدني كلا من الاخ جاشنتو، الذي سعدت بلقائه في الابيض في يناير 2004، والاستاذ محمد على المرضي رئيس رابطة الخريجين بالابيض، وحاكم اقليم كردفان السابق، وعدوني بتوفير المواد، بل وعد جاشنتو باجراء لقاء مع عم مدني، آخر الصامدين في خورطقت اطال الله عمره مع العافية. ومن هنا اوجه نداء لكل الاخوة ممن عندهم مواد تاريخية او وثائقية او صور فوتوغرافية من خورطقت، بان يمدونا بها باسرع ما يمكن. وارجو من الاخ الجريفاوي بالذات الذي ارسل هنا صورة تاريخية ان يمدنا بالمزيد من مصادره المختلفة. نحن على موعد للقاء قريب مع الاساتذة معاوية الفاتح النور، والفريق تاور السنوسي والعميد عبد الوهاب محمد بكري والفريق الفاتح بشارة اذا عثرنا عليه، لمدنا بالمواد الوثائقية، خاصة وقد نظموا العام الماضي الاحتفال باليوبيل الذهبي (غيابيا للاسف وفي الخرطوم وليس في طقت نفسها) ولديهم الكثير من المعلومات والذكريات والمذكرات الهامة.

ارجو ممن لهم قدرة على المساعدة في هذا الامر، امر جمع المعلومات والصور والوثائق، افادتنا بذلك ولهم الشكر مقدما. وواجب علينا بر هذه الام الرؤوم..

زمراوي: اشكرك على كلمات الإطراء التي لا استحقها وانما تستحقها الام طقت التي ربت وعلمت فاحسنت التربية والتعليم. وواضح انك من ثمارها ولا أزيد، حتى لا اتهم بالمجاملة والنفاق. ولكم الود والتحية..

هو شرف عظيم وعظيم جداً وتهمه لطييفه علي قلبي,

وماو ما قصر معاي بحكي لي بي طقت ليه عشرين سنه حفظتها صم

وانا كمان حا احاول اقدم خدمات لطقت

واستنوني

أنا ذاتي عندي حكاية جمب دي يا قرمبوز
اسمها:
مدرسة خور عمر الثانوية القومية النموذجية
بحكيها بعد شوية

فاضلابي


اول شئ اذيك انا _(ماو)طبعاً ما قرمبوز


تاني شي خور عمر في عينا وراسنا ...لكن الفيك اتعرفت

استاذنا : دكتور الصاوي

انا عازمك سبيشل ميل في الهاي تيبل !!!

بس اديني شويه !!! النفضي من جري الوحوش ده


معاويه بشري (ماو)

أسمع الامضا دي كيف؟