لتماضر...قولى الكلمه لصمت الليل وكونى النجمه

وامشي معانا الدرب طويل
وكونى النجمه

ويا بديعه
كل هذا الصمت بين الجهتين
البشر-الالهه من جهه
والذين ابتكروا اسمائهم من جهه اخرى
انا الظل الذي يمشى على الماء
انا الشاهد والمشهد
والعابد والمعبد
فى ارض الحصار

يا بديعين ويا بديعات
الهارب من دم لا يهرب الا للدم

و لكن لنا قوة الحلم
و نبع الخلق
وابداع الجديد
و لنا نحن و الانسانيه

عودى لنا ولك
وامشي معانا الدرب طويل
هاتى قلبك الوضاء لنحمله فى تحنان
وكلنا كتوف
اتكئي عليها برفق
وفرغى ما بروحك من جراح عابره

زمن الافراح بعيد الموعد
لكنى احكى
عن فرح
يملك ان يأتى
حتى
لو
كنت
حزينا

ود جبر الله...

اجهشت بالفرح..

مصطفى عشية عبوره فى مخيلة العطر...يهدينى "كونى النجمة"

واجهشت بالفرح..

لان اصدقائى ما زالوا ينفحوننى بالذكرى ...رغم الانكسار...

دعنى اوشوش لك سرا فى اذنك.."فلا يجوز" ان نعلو على اللحن..

عندما كنت اعبر" شارع نيل" سودانيز اون لاين هذا..كنت احصده قدلة من .."عرفه والفه"

نيل يهرع بسر الخلود..من "نخلاتك يا حلفا" للغابات ورا تركاكا"...ويسمع صداه "من دارفور الحره نبيلة" "لكل قبيلة على التاكا"

اكلكل "حرسه الجمهورى" ، شغبا، لاخرجه من وقاره الرسمى..

واغشى وزاراته..لا كتشف "فسادها" و"سمادها"..

واتفسح فى حدائقه..وساحات فنادقه..وقصر شبابه والاطقال..

ادلف على الاذاعة والتلفزيون والمسرح به....
علنى التقى شاعرا او او كاتبا او مخرجا او ممثلة صديقة..او "موصلى" او" فضيلى جماع"



لكن ..تغير الحال..

و لسبب مبهم..ما ...صرت لا اعبر الا برنامج "ساحة الفداء"

ودائما تصم اذنى اصوات الرصاص والالغام..تختلط بالتهليل والتكبير ..وزغاريد عرس الشهيد..

بالمتاسبة على ذكر الشهيد

كثيرا ما ااصادف الممرات التى تتراص قيها

احذية المعزين..فى "بيت بكا" اختلف الناس فى حكمه الغيبى

"المرحوم شهيد" ام "المرحوم غلطان"؟

او احذية المصلين فى جامع..بعد ان قتلوا امامهم ..لانه..اختلف معهم على حكم "التمتع بالرضيعة"

وطابور من احذية اخرى فى الرف..يقوم الشرطى بفحصها..لان التاجر وجد مقتولا..

فمهما كان السياق ..الذى جاء عليه القتل،

غلطة المرحوم ا والخلاف الذى اودى بحياة الامام...او نزاهة التجاره.

فالموت لا يسكت الصراع..

لكن الاحذية تظل محايدة

الاحذية، اجدها اشد حيادا وتراصا..

شكرا على اللحن والكلمات الحنينة

واعدك بان انتعل حذاءا جديدا ..بضا ..منحازا، هذه المره.

احصد به "شارع نيل" سودانيز اون لاين..ثانية..قدلة من الالفة واللهفة

أشكرك يا عصام..

لقد أعطيتني أحد المواد التي أستطيع أن أبثها اليوم بعد محاضرة د. عبد الله النعيم في البالتوك..


محاضرة لـ د. عبد الله النعيم في البالتوك اليوم 17 يناير

وسلام يا بت الشيخ.. أمبارح كنت بتكلم مع الصادق في بلجيكا.. ألف مبروك وربنا يتم بخير.. عندو خطيبة مدهشة.. بلجيكية تتكلم العربي باللهجة الشامية.. تحدثت معي ومع "خالة إلهام" كما كانت تناديها ولا نزال في حالة اندهاش.. الله يخليهم لبعض..

كوني النجمة.. وإنت النجمة..

شكرا ياسر الشريف على اخبار الصادق..وهو يطاردنا بالرسائل التلبفونبه منذ بدابة هذا العام..ويتعمد ان تترك لها خطيبته جزء من الرساله..وهو فرحان بخطيبته وبالعربى بتاعها...
وهى مصره انه ما تتزوج الصادق الا تحضر فرحها...تماضر.."حبيبة الصادق"
وده بزيدنى سعاده وبطمنى على سعادة " حبيبى".

.قبلغهم تحياتى بالله...

ربنا يسعدهم.

الف اهلا يا استاذ يا كريم...

يااااه
يا أيتها اللعينة

وانتي كنتي بتضحكي الحرس الجمهوري

وأنا أقول ليه كل ما أجي مارة بلقاه علي الهبشة!!

لكن، هل توضأت من هذا الرماد؟ هل اغتسلت من كل ما يعكر القلب الغض؟

كوني كوردة، ثم كوني نجمة، نجمة حمراء يهاجر إليها المتعبون
(فموسم الهجرة إلي المريخ قد بدأ!)

واتركي أرض الهيدرا* تتكاثر فيها الكائنات الأولية كما تشتهي.......

*الهيدرا: حيوان أولي سريع الانقسام والتكاثر، لا يحتاج لكثير من العناء حتي يكثر من ذاته.
(شكرا عصام جبرالله!)

ايمان احمد...

وكونى انت هناك..فى احدى القمم..التى تردتادينها..

".ومدى الينا بكف..جميل..لنرقى ..اليك"

بوست كاتبو عصام جبر الله ....

بوست فيهو اسم تماضر .....

بوست كاتبه فيهو تماضر .....

يصبح الدخول اجباري ..... لتأكيد الاحترام و التقدير لكل من عصام و تماضر ... و جميع المشاركين

تحياتي

ملاسى

لن أنسى أن أهدي هذا البوست لميسون في منبر موقع الفكرة، فقد جاءت اليوم وكتبت قصيدة لمحمود درويش..

http://www.alfikra.org/forum/viewtopic.php?t=182

ملاسى...

والتقدير لك ايضا..

والشكر لياسر الشريف..على اهداءاته المتميزه..

والف ريحانه..لعصام جبر الله..على البوست الفواح

تماضر هل تعنين الاحذيه التى نعرفها ام التى فى الدماغ...الاولى ذات منفعه واضحه بدءآ بوظيفتها الاصليه انتهاءآ بانا عندما كنا اطفالا نصنع منها لساتك لعرباتنا الصفيحيه .... الاخرى ام...اعتقد ان لا داعى للحديث عنها فالمقام مقام بهجه..
و لسبب مبهم..ما ...صرت لا اعبر الا برنامج "ساحة الفداء"

اعتقد ان احد الاسباب هو صمت كثير ممن يحسبون/ن انفسهم/ن ضد ما يجرى,الصمت هو مشاركه فيه ولو باضعف الجرم وهو الصمت..راجعى بوست عاطف عبدالله عن البورد

Quote: واعدك بان انتعل حذاءا جديدا ..بضا ..منحازا، هذه المره. احصد به "شارع نيل" سودانيز اون لاين..ثانية..قدلة من الالفة واللهفة

لا تعدين او تعدى احد فقط افعلى ما تستطيعه روحك وعقلك ...الجزمه لازم تكون لاركو...اتذكر اغنيه خفيفه الروح لاحد المغنيين الجنوبيين فى الثمانينات اذكر منها هذا المقطع لحبيب يؤكد للحبيبه "مزازاته" فى حيها:
مركوبى اتقطع
فى سكة بتاعت بيتكم

اتمنى لك عشرات المراكيب المقطعه فى سكك و"شوارع نيل" الحياه

ياسر
شكرآ لك على المرور العابر
اسف لعدم تمكنى من حضور المحاضره...مشاغل تقيله
ابحث عن موقع الاسلام وحقوق الانسان هل يمكنك المساعده

ايمان
شكرآ ليك انت
هل نترك للهيدرا الارض
ام نجتث الهيدرا
حتى فى المريخ ستوجد هيدرا...لا تنسي ان بوش يخطط للذهاب هناك...
اعتقد ان الافضل البقاء هنا و رص الصفوف بشكل افضل و جلى الروح والادوات ...ماذا تعتقدى؟؟؟

ملاسي
شكرآ ليك يا لطيف
اها بالمناسبه عملت لينا شنو فى موضوع الانتخابات
اوعا تكون خرخرت

تقدير واحترام ليكم كلكم

صدقت يا ملاسى، بوست بهيج ومجيد كمان
التحيات الشحمانات ليك يا عصام جبرالله
ولى تماضر أمنا الحديقة ولياسر الشريف ولإيمان أحمد

أفرحوا يا شباب قدر ما تفرحوا، فالدنيا آخرها كوم تراب!

شكرا ياعصام
اولا لانك انتشلتنى من حالة الغبن الذى كسانى منذ ان ربعوا تماضر بين الهريمة والانتصار
حزينة لان الدرب مازال طويلا وشائك وقاهر فقد كنت اعتقد بانا اجتزنا نصف الحلم

انتشلتنى وحالة الاستكانه لجراحات قديمة واليمة نكأتها.. صدقنى لست مندهشة لماجرى ولما سيجرى فتجربتى فى جامعة سعاد الفاتح اوصلتنى حد اليقين بان مافعلوه بنا حيئنذاك ونحنا صبيات نصبو للمعرفة ونخطو بثبات الدروب الصعبة ونهفو لحبيب اختاط حذاءه { التموت تخلى} الف مره. لقد تمرنوا علينا حينها.. عشية الخميس 29 يونيو 1989 خلصت آخر امتحان وساحكى لك حكاية وقد لاتصدقها..
ليلتها كنت مدعوة فى الهجرة.. خالتى مريم شوت لى لحمة دائما ماتعملها بمزاج ، لم تكن لدى نفس لا فى الاكل ولا الضحك ولا الحكاية ولا حتى سماع نقد.. هذا الرجل الذى يخترق العقل والقلب ويقوى الجناح.. لم تكن لدى رغبة لاسمعه.. نمت مغبونه وغصة فى حلقى.. تزكرت صديقتى ام الحسن ايام الانتفاضه وفى كل ملف بنلقاها وتشعر واصواتنا مبحوحة من الهتاف.. تزكرتها يومها ربما لانها النهاية، نهاية حلم اسمه الانتفاضة.. فى الخامسه صباحا من 30 يونيو صحوت مفزوعة.. حلم مرعب، حلمت بشوارع الخرطوم مغفرة والشجره متساقطة اوراقه وفى كل شجرة ملفوف ثعبان مبرقع اللون، لون يشبه لون ملابس ناس الصاقعه، وكل منافذ الشوارع مغلقة بدبابات كبيرة الحجم.. كنت ارتجف وقلت ليهم الليلة فى انقلاب.. ضحكوا ولم تمضى ساعة والا سمعنا ضنين الموسيقى العسكرية..
ومن يومها تيقنت ان الدرب شائك وان الصوت الذى يعلوا بالحقيقة يخنق وخاصة لو كان صوت امرأة

تماضر.. كنتى وستبقى النجمة

عصام.. الحكيتو ده مافلم هندى ده حلمة حقيقية وفيها كتير من الفيت باك ومسرح عديل لكن مسرح كابوس..

وتصبحون على وطن/ الوطن الذى نحلم

كنت اتوكأ على ساعدك..يا اشراقه..عندما خارت منى القوى..واعيتنى الهزيمه..

كل ما اشكو..من الم فى الذات..استدركك..واتعافى..

انت لا تدرين.. اى جذوة.. اشعلتنى انت بها..؟؟


لك منى الحب....القرااااح..

والفخر..

لتماضر...قولى الكلمه

يا إلهي !
إمنحني قوة الفولاذ ورقة الفراشة.
جمود الحجر ومرونة الراقصة لأعبر يومي بسلام.
إمنحني عقل أنشتاين لأستوعب ما يجري على الساحة العربية.
وجسد سميرة توفيق لأتحمل ما يجري.
إمنحني غباء الأوزة لأصدق ما أرى.
وبراءة جان دارك لأؤمن بما أسمع وأرى.
إمنحني أرجل العنكبوت لأتعلق أنا وكل أطفال الشرق بسقف الوطن لتمر هذه المرحله

الماغوط


يمكن أن أن أموت غدا, و أن لا يبقى أحد على وجه الأرض قد فهمني.. سيعتبرني بعضهم أسوأ مما أنا.. و سيعتبرني البعض الآخر أفضل.. سيقول بعضهم إنني كنت شخصا طيبا. و سيقول آخرون إنني كنت كنت وغدا, و لكن كلا الرأيين سيكونان خاطئين.

ميخائيل أورفيتش