إلى سيف بشير ونيته الصافية..

يا سيف تحية.
أنا فهمت مقصدك حين فرعت بوستآ لتهنئتنا، منى عوض خوجلى وانا عادل عثمان، بالزواج. رغم الاحزان، وجسامة الفقدان. فقد رحل والد منى، المرحوم الخليفة عوض خوجلى فى الليلة السابقة لعقد قراننا. ولكنه قبل ان تفيض روحه الطاهرة قال واصلوا ما انتويتم. تزوجوا. وانى مبارك زواجكم فى الحياة او فى الممات. ولكن امر الله نفذ. وربما كان المرحوم عوض خوجلى يحدس انه راحل، لذا ترك هذه الوصية. ليست وصية، ولكنها مباركة، وموافقة على ما انتوينا انا ومنى عوض خوجلى. ان نرتبط على كتاب الله وسنة رسوله باعتبارنا مسلمين ابناء مسلمين. وهكذا عقدنا قراننا، رغم الفقدان ورغم الحزن، فى 19 مارس 2005. وهكذا صرنا زوج وزوجة. وقبلها كنا صرنا، وما زلنا، حسب ظنى، احباء ورفقاء فى الهم الوطنى. وفى النضال من اجل حقوق الانسان. ومن قبلها فى تكريس اهم خصال الانسانية فى علاقتنا. فى علاقتنا التى تراوحت بين التقليدية. وبين النموذج. بين ثورات الغضب. وبين هناءات الرضا. شأنها شأن كل علاقة فيها رجل وامرأة.. ونجوى حسين رفيقتك فى الحياة ربما لديها بعض النظر فى هذا الشأن. شأن الدنيا. وشأننا منى وانا..
المهم وددت ان اشكرك على ذلك البوست الذى ما عاش حياته الطبيعية. ولا شك لدى، لو شئنا، اننا سنحتفل ونحتفل بالمقبل من الايام ومن التذكارات. وقد لا ننجح فى فعل ذلك. المهم ان هناك امكانية. وامل. ورغبة.

تحياتى لك. ولنجوى حسين، شريكتك فى الحياة.

عادل عثمان ود ابوى


هو انت بالله زوج منى بت خالتى جارة ام الشهيد ؟!!

ياخى ماتقول كده من الصباح !!

انا امبارح الليل كلو فى سيرة خالتى جارة ومنى ومنال وايه بت منى المشت السودان ومابتعرف تتكلم عربى كويس !!

وجبنا سيرتك بكل الخير رغم انو بالجد ساعتها ماوقع لى انك انت العريس !!

كنت فى بيت ناس محمد الحسن فى عين شمس عشان اعزى مع اخوات المرحومة رقية محمد الحسن الحضروا من السودان والسعودية ..

المهم مااطول عليك بس عايزة اقول ليك انى فى الحسبة نسيبتك لانو منى عوض خوجلى دى بت عم ناس رقية وحياة محمد الحسن وديل أهلى وعزوتى واحبائى فى القاهرة

ربنا يوفقكم وليكم مليون امنية بحياة سعيدة ومديييييدة..


ويامنى انشاء الله البركة فيكم فى وفاة الحبيبة رقية !!

ندوية اختى بت ابوى.
سلام عليك. نعم انا عادل عثمان زوج منى عوض خوجلى. شكرآ على كلامك الرقيق وتهنئتك. سوف انقلها الى منى واسرتها.
وهكذا بقيت كمان نسيبك.
اخوك ود ابوك ونسيبك. عشان كده لازم تتوصى بى، وتسألى عن احوالى واشجانى.

رفيق المدارس والمدارك

عادل محمد عثمان

الف مبروك الزواج ..وانشاء الله تسعدها وتسعدكوبيت مال وعيال كتار

كنت في السودان من 17 فبراير وحتى 24 مارس ولكن لم اسمع عن زواجك ...هل كان خارج السودان ؟

الف مبروك يا عادل مرة تانية ونسمع عنك كل خير

مع تحياتي وتحيات وامنيات زوجتي وبتي نورة ليك وللاستاذة / منى خوجلي

شكرآ يا قرجة، يا زميل الطفولة السعيدة. شكرآ على تهنئتك الرقيقة. وتحياتى وتحيات منى لزوجتكم وابنائكم الجميلين. لقد زينت صورة طفلتك نورة، التى تحمل قسماتك الذكية، هذا البوست. لقد تزوجنا منى وانا هنا فى لندن فى مارس الماضى.

العزيز عادل محمد عثمان ود الشعبية

الف مبروك و تمنياتي بحياة سعيدة

لقد ارسلت لك كلمات طيبة عندما وجدت مرور منك على بوست الاخ منير عبد الرحيم أرجو ان ترجع للبوست و تمرعليها

زمن طويل لم نلتقي و قبل فترة التقيت امين بجدة و خلال شهر أغسطس التقيته في الخرطوم.

لك ودي

الحاج حمد

الحاج حمد
شكرآ جزيلا على كلامك الجميل هنا وهناك. وشكرآ على التهنئة. اتمنى ان نلتقى فى ربوع الشعبية قريبآ، عشان نتفرج فى كورة سخنة بين المارد والصداقة فى الميدان الذى تعرف. فعلا زمن طويل مضى دون ان نحس بتقدم العمر، والخرف المبكر!
أمين عاد الى السودان قبل كم سنة واستقر هناك، يعافر مع المعافرين الحياة السودانية التى لابد منها..
شكرآ ليك ياخى.

من اجل
اخى
وصديقى
الانسان
سيف بشير

شكرآ يا سيف بشير.
وشكرآ لكل من خطّ حرف تهنئة هنا
التهنئة للأخ عادل عثمان والأخت منى خوجلي رغم الأحزان...
ومعذرة لتأخر ردى على الجميع
واتمنى يكون الفرح اكتر من الحزن فى هذه الدنيا
وان تشمل السعادة وراحة البال الجميع

عزيزي عادل..

يا له من صباح بهيج، أن يطالعني بوستك الجميل هذا معلناً بداية يوم جديد "رغم أن البوست كان بالأمس لكن رأيته اليوم"... حتماً سيكون يوماً سعيد لأنك أفردت بوستاً إلى سيف بشير تحييه على أقل القليل الذي يمكن أن يقوم به صديق تجاه صديقيه (عادل ومنى "الترتيب بحكم معرفتي بعادل تقدمت على معرفتي بمنى" بأكثر من عقد من الزمان):

نعم الظرف كان صعباً جداً لكليكما وأذكر تماماً أيام العزاء الثلاثة في لندن وكم كان يبدو عليكما الإرهاق والحزن... رغم كوني كنت كتأكداً من أنكما ستتمكنا من تجاوزه...
عادل المرهف، ذو القلم الرقيق... تدري، عندما كنا نسكن جنوب لندن كان "علي قضارف" يقرأ لنا رسائلك له في أوائل التسعينات لإعجابه بل لفتنته الشديدة بأسلوبك المتفرد ونجح في نقل عدوى الإعجاب بأسلوبك إلينا ليس نتيجة لـ "شطارة محاميين" بل لجمال أسلوبك... أمضينا فترة جميلة في أيام الزمن الجميل بالجامعة ويا لها من أيام... أتى إلى بريطانيا وصقل إيمانه العميق بحقوق الإنسان بدراسة عليا في نفس المجال...
ومنى... تلك الإنسانة الرائعة التي منذ عرفتها ولها عزيمة لا تلين في نفس المنحى: حقوق الإنسان...
وكان من حقهما الإنساني أن تزوجا... فكانت التهنئة، وأجدها سانحة طيبة أن أعيد هذه التهنئة الآن وأعضدها بكثير الأماني بأجمل الأوقات...

سأنقل تحيتك إلى حبيبتي نجوى، وربما إن وجدَت هي بعض الوقت، أن تسبقني في الدخول إلى هذا البوست... وتجد تحيتك وتحييكما... يا رائعين

كل الود

سيف بشير

الاخ العزيز عادل عثمان
و العزيزة منى

اجمل التهانى لكما فانتما الاثنان تستحقان كل خير
و امنياتى بحياة سعيدة يسودها الوئام
فرحت كثيرا حين علمت بخبر زواجكما رغم حزنى على رحيل العم عوض خوجلى
و لتجعلا من كل يوم قادم و انتما معا
مناسبة للاحتفاء و للمحبة

كل التحايا

نأتى للاخ العزيز سيف بشير

الانسان كما كتب محمد عثمان
له التحية و التقدير الكبير، قابلته لاول مرة بعد سنوات يوم تشييع المرحوم
استاذ الخاتم و لم يكن الظرف مناسبا
to catch up
لهذا اتمنى ان التقيه مرة اخرى فى ظروف افضل، و ان اتعرف على الاخت نجوى التى سمعت عنها كل جميل و على زهراته الثلاث.

ندى

أستميحك عذراً عزيزي عادل في إقتحامي البوست مرة أخرى لتقديم واجب التحية للأخت ندى مصطفى


عزيزتي د. ندى

تحياتي، ويجب أيضاً أن أهنئك أنت الأخرى... فقد إستقيت هذه المعلومة من البوست الجميل للجميل الموصلي:

Quote: د ندي علي وخالد كودي ثنائي رائع جدا لايشبهه ثنائي منتهي التوافق فخالد فنان مبدع وكاتب جميل لايشق له غبار وسياسي ناشط بدرجة كبيرة، وبما انه فنان تشكيلي حديث فهو لايرضي الاجترار الموسيقي وحدث بيننا حوار جميل داخل الاحتفالية التي اقامها بورداب لندن بمطعم اديس اببا وحضرها مجموعة من الاحبة اما الرقيقة د ندي علي فهي جميلة تستحق ان تكون فتاة لغلاف رقيقة كنسمة تهب في عز الصيف مقلة في الكلام ولكنها عندما تتحث فان حديثها هو ماقل ودل. لم تنقطع من التواصل معي تلفونيا ولم لم تنقطع دعواتها ولسوء حظي دائما اجد ان لي ارتباط سابق لا يتفق مع الوقت الذي يناسبها وخالد كودي انني ممتن لهما وسوف اعاود والبي دعوتهما الكريمة حالما اصل لندن ان شاء الله

فعلاً.. طالت المدة، وكان اللقاء العابر عند وفاة الخاتم غير مناسب للـ "catch up".. وطالما أننا في جزيرة واحدة فسنلتقي وستتعرفي على نجواي والأمورات الثلاث ..

التحية لكما

سيف بشير

شكرآ يا ندى على كلامك اللطيف.. واتمنى ان نلتقى كلنا فى رحاب لندن البهية. منى انسانة عظيمة وحكيمة. وقلبها ابيض. وكما تعلمين الرجال من الكوكب الاحمر، كوكب الغضب وضيق الافق، والنساء من فينوس، كوكب الجمال والبهاء. تحياتى لخالد كودى.

صديقى سيف بشير
قالوا الكلام بجيب الكلام.. وانت فتحت طاقة ذكريات، تحتشد بالكثير والمثير الخطر..كانت لنا أيام.. سوف اعود الى مداخلتك اللطيفة بتفصيل اكثر عندما اروق شوية من دوشة الشغل والسفر..
بالله بلغ سلامى وتحياتى ومودتى لنجواك. ما الطف هذا الوصف. ولتدم بينكما المودة. وليدم الحب، والعشرة، وهناء البال.. وتحياتى للبنيات، وبالذات نبتة التى حملتها على يدى فيما مضى..
سو ف اعود بكلام كتير.. كتير عن الدنيا.. والدنيا..

في هذا البوست الأغر
إجتمع أعزاء

عادل عثمان
منى خوجلي
ناديه عثمان
قارجه
ندى علي
حاج حمد
محمد عثمان دريج
سيف بشير
لهم مني جميعاًالتحية
والإحترام قبل وعبر
وبعد زوال غمام

أتمنى لقياكم في
ساعة خير

كونوا جميعاً بخير

الأخ عثمان محمد صالح

لك تحياتي و احترامي و شكرا

أخي ابن عمي عادل ـ
أولآ آسف لهذه المشاركة المتأخرة ـ
آلاف التبريكات لك يا أخي وللأخت مني عوض خوجلي علي الزواج وأصدق الأماني بحياة زوجية سعيدة وبالرفاه والبنين ـ
كيف بالله فاتنا هذا النبأ السعيد في بوست الأخ سيف بشير ـ

الاخ عادل عثمان فعلا منى كما وصفتها
تحياتك ستصل الى خالد
الاخ سيف
تحياتى و معذرة مرة اخرى يا عادل عثمان،
فعلا يا سيف سيكون طيبا لو نسقنا خلال الفترة القادمة فهى فرصة للتعرف على الاسرة ايضا
و شكرا على التهنئة، و على الاتيان بما كتبه الاستاذ الجميل يوسف الموصلى رغم انه غالى كثيرا.

الاخ عثمان محمد صالح
لك التحية.

عثمان محمد صالح
شكرآ على تعليقك اللطيف والحكيم.
كنت سوف اسعد اكثر لو بارك زواجنا كاتب وانسان عميق مثلك.

منير يا ابن عمى.. سلام وود.
شكرآ ليك كتير على التهنئة الرقيقة. ووقتها مناسب جدآ تهنئتك. ما راح شئ.
اتمنى السعادة وراحة البال للجميع.

Quote: لهم مني جميعاًالتحية والإحترام قبل وعبر وبعد زوال غمام

الأخ عثمان محمد صالح:


ولك مني إحتراماً أكثر...


تحياتي لعادل والجمع الكريم


سيف

سلام يا عادل
تعجبنى لغتك الانيقة مثلك و تعجبنى انتباهاتك لاشياء صغيرة لكنها ذات عمق نجنح نحن لعدم رؤيتها،مثل هذا الشكر الدافئ و الانسانى لسيف

Quote: وقبلها كنا صرنا، وما زلنا، حسب ظنى، احباء ورفقاء فى الهم الوطنى. وفى النضال من اجل حقوق الانسان. ومن قبلها فى تكريس اهم خصال الانسانية فى علاقتنا. فى علاقتنا التى تراوحت بين التقليدية. وبين النموذج. بين ثورات الغضب. وبين هناءات الرضا. شأنها شأن كل علاقة فيها رجل وامرأة.. المهم وددت ان اشكرك على ذلك البوست الذى ما عاش حياته الطبيعية. ولا شك لدى، لو شئنا، اننا سنحتفل ونحتفل بالمقبل من الايام ومن التذكارات. وقد لا ننجح فى فعل ذلك. المهم ان هناك امكانية. وامل. ورغبة.

سيف ده قصة بسيطة و معقدة فى ذات الوقت ربما اكون من القلة التى اسعدتها الظروف بان تكون جزء منها لزمن يكاد ان يكون العمر كله فنحن اصدقاء منذ الابتدائي و لحسن الحظ لم تنقطع او تموت هذه الصلة
طبعا هو مرات (كتيرة) غياظ لدرجة فقع المرارة و ما جاورها لكن لديه صفات اخرى تداوى الانفقاعات دى

وددت المشاركة فى الاحتفاء بانسان و صديق يستحق ذلك ومرة تانية بكم

سلام وامنيات لك ولمنى وللجميع

أخي الذي لم تلده أمي كما يقولون: عصام

Quote: سيف ده قصة بسيطة و معقدة فى ذات الوقت

"مالك معقدني؟" يا عصام يا اخوي

----
(فنحن اصدقاء منذ الابتدائي )


ذكرتني هنا بصديقنا معاذ عبدالرحيم عندما قدّم لمدني "ليسلم علي" مع نفر جميل من الأصدقاء في أواخر فبراير 2000: فبعد سلسلة صغيرة من الخُطَب الرنانة من عزيز، أبو علي، الجلاد، وأبوجيبين، زاحمهم معاذ وهو يصيح بصوت خجول لكن مسموع للكل "ممكن لو سمحتو مداخلة؟" فسمحوا له، فقال (خلال الخمس وعشرين سنة الماضية، وفجأة تنبه إلى أن هذه فترة طويلة، فاستدرك موضحاً "وأنا عمري أكبر من ذلك وعلاقتي بسيف تمتد لأكثر من ذلك" الحدث الوحيد الذي ظل محفوراً في ذاكرتي وذاكرة كل من شارك فيه، هو حفل تخريج سيف بشير "بالتأكيد يا عصام لا تزال تذكر ذلك الحفل المتواضع البسيط في شندي فوق والذي إستمد روعته من روعة الأصدقاء الذين حضروه") .. الشاهد أن هناك أناس مهما تحدثت عن علاقتك بهم دائما تجد أن الكلمات تضيق أو لا تستطيع أن تحتمل أقل القليل من الذي يمكن أن تصفهم به (عصام، معاذ، محمد إدريس مدني ثم الجامعة لتأتي للأصدقاء في الجامعة الذين ساهموا في تشكيل ملامح الشخصية لحد بعيد... وهنا قطعاً القائمة طويلة)..

Quote: لكن لديه صفات اخرى تداوى الانفقاعات دى

كويس إنك ختمت مداخلتك بي حاجة كويسة

لك صادق مودتي ولأسرتك أيضاً

سيف بشير

عزيزي عادل

الف الف مبروك وقد ضرب لنا الراحل العزيز عمنا عوض خوجلي
مثالا في الوعي الاجتماعي السياسي

وفي الابوة

بلغ مني عاطر الاماني

ولكما كل الحب

اما سيف بشير فهو سيف المحبة ونجواه هي نجوي الامل

شكرآ محمد عثمان دريج على تأكيدك انسانية الصديق سيف بشير.

التحية لهذا الرباعي

عادل/منى - منى/عادل
نجوى/سيف - سيف/نجوى

Quote: ولا شك لدى، لو شئنا، اننا سنحتفل ونحتفل بالمقبل من الايام ومن التذكارات. وقد لا ننجح فى فعل ذلك. المهم ان هناك امكانية. وامل. ورغبة.

فعلاً يا عادل على الإنسان أنْ يبدأ ما دام هنالك رغبة وبصيص أمل.

تحياتي

والتحية لك أيضا يااسماعيل شخصك دائما مميز وتعليقاتك تتخطى التوقعات، نحن في انتظارك ولابد خلال رمضاننا هذا.

الأخت العزيزة ندى
سمعت عنك وخالد من سيف الكثير والجميل ايضا وأصبحت هناك صورة في مكان ما، وأتمنى أن تؤطر هذه الصورة بلقاء قريب.

والشكر لك يا عادل علي كلماتك الرقيقة

عصام جبر الله
الولد المكرس للندى قاوم.. وتداعى هنا مع سيف بشير وباقى الاصدقاء. عندك كلام كتير، اعلم، مخزون فى الصدور. نحتاج ان نراه هنا. فى هذا الفضاء الفسيح. فى هذه السهلة. تحت الشمس، والمطر، وعواصف الحنين الى زمن لن يعود. وإن توهمنا انه ما زال هناك فى الواقع. غير أنه ليس هناك ولا هنا. هو محض ذكرى. ومحض دفاع النفس عن ذاتها امام المهددات الكثيرة.
شكرآ يا عصام على كلامك اللطيف. أنا أنيق؟ تتذكر النكتة!؟
ولتدم السعادة فى الارض، وبين جوانح الناس الجميلين الذين عبروا هنا. والذين سوف يعبرون. والذين هم ساهون.

الاستاذ الموصلى.. سلام.
شكرآ على كلامك الودود. المرحوم عوض خوجلى كان تجسيدآ حيآ لقيم فاضلة كثيرة. ولقد رحل قبل أن اقوّى صلتى به. ولكننى سعيد اننى عرفته، وناسبته. له الرحمة وخير الجزاء.

إسماعيل التاج
كل سنة وانت طيب. شكرآ جزيلا على كلامك العميق. وشكرآ على كلماتك الحكيمات. فعلآ سيف بشير ونجوى حسين ثنائى جميل، ونموذج للرفقة والمودة والرحمة. فهنيئآ لهما بهما وببناتهما الجميلات الذكيات.


نجوى حسين
شكرآ على مرورك هنا، فى الوفاء والتقدير لرفيق حياتك سيف بشير. ابقوا عشرة على بعض..