من هم الجلابة? و ما هي دولة الجلابة?

من هم الجلابة? و ما هي دولة الجلابة?

الأستاذ ضياء الدين بلال:

ماهو تعريفكم لدولة الجلابة هذه؟

القائد عبد العزيز آدم الحلو:

الجلابة هي شريحة اجتماعية نشأت في سنار نتيجة لتحالف
التاجر ورجل الدين والسلطان وهي شريحة بدأت منذ أيام
السلطنة الزرقاء في دولة الفونج وكانت تُعنى بالتجارة
وبسط سلطتها لذلك جاءت حتى الشمال وهدمت علوة ودنقلا
العجوز وهي تشكلت تاريخياً وعندما جاء المستعمر التركي
وجدهم وتعاونوا معه بعد أن هزمهم وبعد ذلك انتقلوا الى
مدني ومنها الى الخرطوم وعندما جاءت المهدية واصلوا
العمل معها.

الأستاذ ضياء الدين بلال:

كأنكم تقولون هذه الكلمة على سبيل الإساءة؟!

القائد عبد العزيز آدم الحلو:

هي ليست إساءة فهي شريحة اجتماعية لها مصالح سياسية
واقتصادية محددة وتتبنى العروبة والإسلام كآيدولوجية
لبسط هيمنتها واستمراريتها في السلطة وتحقيق مصالحها
كمجموعة ذات اجندة مشتركة وبالتالي هذه المجموعة هي التي
همشت السودانيين وهذه المجموعة ليست بالضرورة كلها عرب
أو مسلمون ولكنها تبنت الإسلام والعروبة كآيدولوجية
لتحقيق مصالحها، لذلك ليس هناك سبب ليصف مواطن عادي نفسه
بأنه «جلابي» لأنه ليس لديه مصلحة في الوضعية التاريخية
القائمة، وبالعكس هو أيضاً يتم تهميشه رغم أنه «عربي»،
ولو خرجنا الآن خمسين كيلومتراً فقط نحو (السبلوقة) سوف
نرى أسوأ صور الفقر والفاقة والحاجة وهم عرب.. ولكن
عروبتهم وإسلامهم لم يخدمانهم، وفي داخل الخرطوم هناك
عرب وغير عرب بالملايين متضررون من هذا الوضع، لذلك يجب
أن نفرق بين مصطلح الجلابة وبين العرق والدين.

الأستاذ ضياء الدين بلال:

ولكن من الطبيعي أن يكون داخل المجتمعات نخب اقتصادية
ونخب اجتماعية تراكمت لها مصالح وحققت بها وجوداً، وهذا
وضع طبيعي والسودان ليس استثناء؟!

القائد عبد العزيز آدم الحلو:

اتفق معك.. ولكن تلك النخب استخدمت جهاز الدولة لخدمة
مجتمعها، واستخدمت جهاز الدولة لتحقيق العدالة
الاجتماعية وتحقيق الرفاهية لشعوبها عن طريق القوانين
العادلة وتحديد الشروط المسبقة التي تستطيع أن تخلق
التنمية المتوازنة وتقدم الخدمات، وهكذا يستفيد المواطن،
ولكن النخب في السودان استخدمت جهاز الدولة لخدمة
مصالحها هي وإفقار الأغلبية بمعنى أنه تم تهميش 96% من
السودانيين بواسطة جهاز الدولة عبر آليات المحسوبية
وآليات التمركز والتهميش التي تحدثنا عنها سابقاً

يتم تهميشه رغم أنه «عربي»،
ولو خرجنا الآن خمسين كيلومتراً فقط نحو (السبلوقة) سوف
نرى أسوأ صور الفقر والفاقة والحاجة وهم عرب.. ولكن
عروبتهم وإسلامهم لم يخدمانهم،







The above pictures are from Dr. Mahadi Mohamed Khair's Post
in Sudaneseonline

ولكن النخب في السودان استخدمت جهاز الدولة لخدمة
مصالحها هي وإفقار الأغلبية بمعنى أنه تم تهميش 96% من
السودانيين بواسطة جهاز الدولة عبر آليات المحسوبية
وآليات التمركز والتهميش



و دارفور أقوى مثال لذلك (Kostawi)

و عندما رفضت دارفور الذل و التهميش (Kostawi)

تآمروا عليها
و إتفقوا على إبادتها

و من هنا بدأ سرد التاريخ الحقيقي
المدون...بأصبع طفل دارفوري

لكل مهمشي دولة الجلابة
و الجلابة

شكرا كوستاوي , ريحتنا من dilemma
عندي جلابية مرمية في الدولاب إتعقدت منها من مابقيت عضو في سودانيز أون لاين ..بعد ده نقوم ندزعا !

بأصبع طفل جنوبي

بأصبع طفل شرقاوي

بأصبع طفل شمالي


photo by Dr. Mahadi Mohamed

أثق في أطفال السودان;
فلنردم كل شيوخ السودان و أنا منهم
في الهاوية

بعد التخلص أولا من نازية شيوخ المشاريع الحضارية
العنصرية
الجلابية
و

مصاصي دماء أهل الهامش
و دون الهامش
و دون دون أبو الهامش

و دون دون أبو الهامش
جنوبيا

و دون دون الهامش غربيا

و دون الهامش شرقيا

و الهامش شماليا

فلتسقط دولة الجلابة

شكرا لك يا اخى كوستاوى .

فلتسقط دولة الجلابه التى تاسست منذ عام 1505 .

فوووووووووووووووووووووووووووووووووق

شكرا كوستاوي

على هذا البوست

تراجي.

عبد الوهاب
أبو صلعة
تراجي

لكم ودي و التحايا

و لا
لكل قبيح..

فوق !

Thank you NASIR
This what all the susaneses people need to know These are facts ,no Party affilation is going to help This the God feeling, sudanese people's feeling..Not for Communist, this is the the Truth
I hope we will waken even through the tribal belongness to this fact

Thank you NASIR
This what all the susaneses people need to know These are facts ,no Party affilation is going to help This the God feeling, sudanese people's feeling,Not for Communist, this is the the Truth
I hope we will waken even through the tribal belongness to this fact

الأخ كوستاوي
لك التحية
ترهاقا ده كان منتظر الكونغرس الأمريكي يعرف ليه دولة الجلابة و يعرف ليهو بالتحديد من هم المهمشين بالسودان.
و أكتشف ( أي ترهاقا ) أنه كان يدافع عن دولة الجلابة و هو نوبي ... مهمش .
الكونغرس الأمريكي كان أشجع من مهمشين كثر ..... و ها هي كلماته ( الكونغرس ) واضحة في تعريف المهمشين بالسودان :

(7) the United States should not provide assist11
ance to the Government of Sudan, other than assist
ance necessary for the implementation of the Com
prehensive Peace Agreement for Sudan, the support
of the regional Government of Southern Sudan and
marginalized areas in northern Sudan (including the
Nuba Mountains, Southern Blue Nile, Abyei, East
ern Sudan (Beja), Darfur, and Nubia), as well as
marginalized peoples in and around Khartoum,

لذلك .... تعجبني حروفك هذه يا ترهاقا ( و مرحبا بعودة الإبن الضال ) :
فوووووووووووووووق








ء

Abraha and Family

Thank you for passing by

و ذي ما قلت
الحقيقة هي الحقيقة .... و كفانا إستهبال
و هنا أمدرمان
و ثورة النضال

الثورة زاحفه...بطيئة و لكن سكر مركز
و الزحف ....المره دي ما من جامعة الخرطوم و القرشي
المره دي من كلبس
من جبل الداير
و الرنك
و حلفا ست الإسم
و البركل

كفانا خداع و أوهام

السودان للسودانيين الطيبين
ما
للحرامية و الجلابة و المتأجلبين

كوستاوي : شايف شوية تحسن وأنك المرة دي دخلت الشمالية في دائرة التهميش !!! ـ وهذا ما يشجعني علي هذه المداخلة لأناقشك في كيفية الحل ـ
إن اتفقنا علي أن المركز دائرته كلها لا يتعدي قطرها الخمسين كيلومترآ تعتبر أنت ككوستاوي جزء منه كونك أحد ابناء امدرمان (علي ما أظن) الذين تربوا فيه ـ يبقي السؤال هو: هل تحل هذه الاشكالية بالتمرد الجهوي والعنصري ؟؟!! ـ انتم تعرفون جيدآ أن سكان هذا المركز( الخرطوم) هم لحم الرأس الذي تنتشر نهايات عروقه في اصقاع الهامش في كل الاتجاهات ـ لماذا إذن تستنفر الحمية الجهوية والعنصرية لمعالجة هذه المعضلة ؟؟ ـ هل تظن أن العمل المسلح العنصري سيحل المشكلة؟؟ ـ كيف يمكن أن تتخيل أن يحارب اقوام تجمعهم القبلية فقط ضد قبليات أخري فتؤدي هذه الحرب الي حل قومي ؟؟!! ـ
أنا أري أن الحل في يد الحزبين الكبيرين الذين يمثلان ثلثي شعوب السودان الفقيرة والسبيل الوحيد هو الديمقراطية التي ستجلب نواب المهمشين من كل الاتجاهات حسب ثقلهم الجماهيري ـ ولكن أن يظل مصير المهمشين في كل الاحوال بيد من يحمل السلاح حتي وإن كانوا من ابناء جلدتهم فلن يزيل الضيم عنهم لأن الجميع يبحثون عن تأمين أنفسهم أولآ قبل اهاليهم الفقراء !! وستبقي العقدة كما هي : عندك سلاح تكسب وتحكم ـ ما عندك سلاح تاكل نيم ـ وهذه صورة واضحة ومعتادة فوجود شماليين أو غرابة أو جنوبيين في السلطة لم يزل الفقر من مناطقهم في الشمال والغرب والجنوب والشرق ـ
آقول الحزبين الكبيرين لأنهما يمثلان الوجدان الشعبي لمعظم السودانيين بلا نزعات قبلية وحهوية ـ لقد ظل السودان يرزخ تحت حكم ايدلوجيتين متطرفتين وهما اليساريين الذين أرادوا أن يلووا رقبة السودان لليسار وذلك بانقلاب نميري ثم اليمينيين الذين كسروا رقبة السودان كما رأينا بانقلاب البشير ـ وكلا الانقلابين شارك فيهما ابناء المهمشين من كل جهات السودان والذين يسرت لهم حظوظهم بعض العلم والتعليم ـ وذلك دونآ عن اهلهم المهمشين خارج دائرة الخرطوم ـ أو قل حتي في الخرطوم زاتها خارج دائرة قصر الرئاسة والوزارات !!! ـ
داير أقول أن انسب حل هو الديمقراطية وليس المطالب الجهوية ـ ليس الحل في أن يلبس العنصريون مشكلة السودان جلابية عربية لـيعرضوها علي اليهود بانتهازية غريبة لشحذ المعونة !!!!
لا يمكن أن يكون الحل برفع الجلابية العربية ممثلآ لعدو الانسانية لإستدرار عطف اليهود والحكومات الغربية !!! ـ

نحن نعشم ان يدرك كل ثوار الهامش ان ماسينا بدات منذ ان انهارت دولتى سوبا والمقاره بعد مقاومة استمرت من عام 652 الى1504 م .

وماسينا بدات منذ تاسيس سنار اللعينه التى جلبت لنا الثقافة العنصريه المستغله لخدمة اهداف دنيويه ولمراكمة الثروة وتكريس السلطة فى يد الجلابه والمستمرة حتى الآن .

ذلك الادراك مهم فى نظرنا لكى نتقدم خطوة وتطليق ذلك الفكر الرجعى العنصرى الاستغلالى لبناء سودان جديد حقيقى - ولكى لا ننتج وضعا يعود بنا مرة اخرى الى وضعنا فى ظل هيمنة الجلابه ولكن بوجوه والسنة اخرى - لان الهدف النهائى فى الاساس هو اسعاد الفقراء وهم الغالبيه العظمى الموجوده فى الهامش .

وفكر ما بعد سنار هو الذى انتج سلطة طبقةالجلابه والحكومات السابقه - والانقاذ ما هو الا الوجه البشع لراسمالية الجلابه والمتسربل اكثر بفكرها العنصرى المتخلف والمصر على فكر ما تاسست عليه سنار الدمار والعنصريه .

تخرصات دكتور حسن مكى وشيخه الترابى وغيرهم من زعماء ما يسمى بالحركة الاسلاميه دليل على ذلك .

القائد عبد العزيز الحلو وفكره نموذج لقائد حقيقى من الهامش والسودان الجديد بفكر وقاد وتحليل عميق ونظر ثاقب . ان امثاله هم الاقدرون على توحيد شعب السودان وليس سواهم من الذين لا يختلفون كثيرا من فكر الجلابه المتلسطه الذى انتج هذه الطبقة اللعينه ونشر ت الدمار والخراب فى كل ربوع الوطن .

الاخوة الاعزاء
المؤسسة عمل منظم
والجلابة التجار
وتبقى الجملة مؤسسة الجلابة ..عمل منظم من تجار..
والايدولجية الماركسية تريد انت تجعل من هذا المصطلح الوهمي نظريةلتحليل المجتمع السوداني الزراعي الرعوي المتخلف بجعل الجلابة تجار الشمال ويقومون بعمل منظم...وتجعل من مهنة التجارة الحرة استغلال
اكبر عمل مؤسس خرب السودان واهلك الحرث والنسل هو ايدولجية الاخوان المسلمين..وكل اللذين انخرطوا فيها من كل انحاء السودان وفي كل مراحلها الاولى في زمن نميري او بعده في الفترة التعددية ثم ما يعرف بثورة الانقاذ حتي اللذين كانو في جبهة استقلال الجنوب والسلام من الداخل جزء من هذه المؤسسة ةليس لها علاقةبتجار الحزب الاتحادي او حزب الامة .. الممثلين الحقيقيين لابناء الشمال بجهاته الثلاث حسب اخر انتخابات 1986..وطبعا الرسمالية الوطنية التي اسهمت في التنمية في السودان تنتمي لهذه الاحزاب..المرحوم خليل عثمان..جمع ثروته من الكويت وبنا المدارس والمصانع في السودان..هل نعتبره من مؤسسة الجلابة..
لقد كانت هناك في السودان بعد الاستقلال مجتمع مدني ودولة نظام وقانون اسسها الانجليز كانت المدارس داخلية وموزعةفي كل السودان بالتساوي وكان هناك مكتب قبول يوزع الناجحين في كل الجامعات السودانية والخارج بالتساوي..وكانت جامعة الخرطوم صرح قومي /وطني ..وبذلك تعلم الجميع بفرص عادلة ...اما ان ياتي احد يتحدث عن التهميش ولا يحدد من/ما همشه هذا هراء سياسي محض..
وبعد ذلك تدهورت الدولة المدنية لتي اسسها الانجليز عبر ما يعرف بالحكومات الوطنية وكان هناك توزيع عادل للسلطة والفساد ايضا...وتجارة بالدين على مستويات مختلفة
ان مقولة دكتور قرنق التحرير من شنو ولي من منوا...يقصد بها التحرر من وعي السودان القديم جملة وتفصيلا..وهذا الهراء عن مؤسسة مزعومة تسمي مؤسسة الجلابة استنادا علي الديلوكتيك الماركسي لا توجد الا في وعي اصحابها وجزء من وعي السودان القديم اليساري البائس..
وتاكدوا يبدا السودان الجديد(الدولة المدنية ) بعد انحسار اخر وعي كيزاني وطائفي وجهوي من السودان(الدولة الدينية)..واعتقد بعد 1000 سنةضوئية بمقياس ريختر

واكبر قبيلة جلابية هي قبيلة الزغاوة ولهم سوق في بورتسودان يستغلون فيه ابناء الشرق حسب زعم نظرية ذات الحدين اعلاه كما يوجد جلابةانجليز في زيمباوي يستغلون الافريقيين البسطاء حتي قال عنهم شاعر افريقي
عندما جاءوا الي افريقيا
كانت لنا الارض
وكانو يحملون الانجيل
فاضحت لهم الارض
واصبحنا نحمل الانجيل
وطبعا كلام عبدالعزيز الحلو ينسجم تماما مع رؤية الحركة الشعبية للايدولجية التي خربت السودان الحديث..ولا ينسبها لجهة او شخص

الفرق بين وعي نخبة دارفور وابناء جنوب السودان بالسودان الجديد و ومفردة التهميش
ناس الجنوب ينسبونه لاوضاع بينما ناس دارفور ينسبونه لاشخاص وتحديدا البشير/علي عثمان/مصطفي عثمان اسماعيل..وبالتالي يسقطونه بصورة مريضة على قبائل الشمال النوبية الثلاث التي ينتمي اليها هؤلاء.. دون حياء رغم ان الحياء شعبة من شعب الايمان...ودارفور كلها مسلمين...
وللاجابة علي سؤال كوستاوي
من هم الجلابة؟
هم الكيزان(((والكوزنة وعي وسلوك))
ما هي دولة الجلابة؟
السودان القديم

الاخوة الاعزاء
المؤسسة عمل منظم
والجلابة التجار
وتبقى الجملة مؤسسة الجلابة ..عمل منظم من تجار..
والايدولجية الماركسية تريد انت تجعل من هذا المصطلح الوهمي نظريةلتحليل المجتمع السوداني الزراعي الرعوي المتخلف بجعل الجلابة تجار الشمال ويقومون بعمل منظم...وتجعل من مهنة التجارة الحرة استغلال
اكبر عمل مؤسس خرب السودان واهلك الحرث والنسل هو ايدولجية الاخوان المسلمين..وكل اللذين انخرطوا فيها من كل انحاء السودان وفي كل مراحلها الاولى في زمن نميري او بعده في الفترة التعددية ثم ما يعرف بثورة الانقاذ حتي اللذين كانو في جبهة استقلال الجنوب والسلام من الداخل جزء من هذه المؤسسة ةليس لها علاقةبتجار الحزب الاتحادي او حزب الامة .. الممثلين الحقيقيين لابناء الشمال بجهاته الثلاث حسب اخر انتخابات 1986..وطبعا الرسمالية الوطنية التي اسهمت في التنمية في السودان تنتمي لهذه الاحزاب..المرحوم خليل عثمان..جمع ثروته من الكويت وبنا المدارس والمصانع في السودان..هل نعتبره من مؤسسة الجلابة..
لقد كانت هناك في السودان بعد الاستقلال مجتمع مدني ودولة نظام وقانون اسسها الانجليز كانت المدارس داخلية وموزعةفي كل السودان بالتساوي وكان هناك مكتب قبول يوزع الناجحين في كل الجامعات السودانية والخارج بالتساوي..وكانت جامعة الخرطوم صرح قومي /وطني ..وبذلك تعلم الجميع بفرص عادلة ...اما ان ياتي احد يتحدث عن التهميش ولا يحدد من/ما همشه هذا هراء سياسي محض..
وبعد ذلك تدهورت الدولة المدنية لتي اسسها الانجليز عبر ما يعرف بالحكومات الوطنية وكان هناك توزيع عادل للسلطة والفساد ايضا...وتجارة بالدين على مستويات مختلفة
ان مقولة دكتور قرنق التحرير من شنو ولي من منوا...يقصد بها التحرر من وعي السودان القديم جملة وتفصيلا..وهذا الهراء عن مؤسسة مزعومة تسمي مؤسسة الجلابة استنادا علي الديلوكتيك الماركسي لا توجد الا في وعي اصحابها وجزء من وعي السودان القديم اليساري البائس..
وتاكدوا يبدا السودان الجديد(الدولة المدنية ) بعد انحسار اخر وعي كيزاني وطائفي وجهوي من السودان(الدولة الدينية)..واعتقد بعد 1000 سنةضوئية بمقياس ريختر

واكبر قبيلة جلابية هي قبيلة الزغاوة ولهم سوق في بورتسودان يستغلون فيه ابناء الشرق حسب زعم نظرية ذات الحدين اعلاه كما يوجد جلابةانجليز في زيمباوي يستغلون الافريقيين البسطاء حتي قال عنهم شاعر افريقي
عندما جاءوا الي افريقيا
كانت لنا الارض
وكانو يحملون الانجيل
فاضحت لهم الارض
واصبحنا نحمل الانجيل
وطبعا كلام عبدالعزيز الحلو ينسجم تماما مع رؤية الحركة الشعبية للايدولجية التي خربت السودان الحديث..ولا ينسبها لجهة او شخص

الفرق بين وعي نخبة دارفور وابناء جنوب السودان بالسودان الجديد و ومفردة التهميش
ناس الجنوب ينسبونه لاوضاع بينما ناس دارفور ينسبونه لاشخاص وتحديدا البشير/علي عثمان/مصطفي عثمان اسماعيل..وبالتالي يسقطونه بصورة مريضة على قبائل الشمال النوبية الثلاث التي ينتمي اليها هؤلاء.. دون حياء رغم ان الحياء شعبة من شعب الايمان...ودارفور كلها مسلمين...
وللاجابة علي سؤال كوستاوي
من هم الجلابة؟
هم الكيزان(((والكوزنة وعي وسلوك))
ما هي دولة الجلابة؟
السودان القديم
****************************************
adil amin

Quote: المؤسسة عمل منظم والجلابة التجار وتبقى الجملة مؤسسة الجلابة ..عمل منظم من تجار..

منو القال كده?

Quote: والايدولجية الماركسية تريد انت تجعل من هذا المصطلح الوهمي نظريةلتحليل المجتمع السوداني الزراعي الرعوي المتخلف بجعل الجلابة تجار الشمال ويقومون بعمل منظم...وتجعل من مهنة التجارة الحرة استغلال

تجارة حرة في مجتمع زراعي رعوي متخلف

عليك الله خليك من الأيدولوجية الماركسية كدي حلل لي الكلام الفوق ده لو بتعرف أبدجيات الإقتصاد التجاري.

Quote: لقد كانت هناك في السودان بعد الاستقلال مجتمع مدني ودولة نظام وقانون اسسها الانجليز كانت المدارس داخلية وموزعةفي كل السودان بالتساوي

بالتساوي

راجع كلامك ده تاني

Quote: وكان هناك مكتب قبول يوزع الناجحين في كل الجامعات السودانية والخارج بالتساوي

Quote: وبعد ذلك تدهورت الدولة المدنية لتي اسسها الانجليز عبر ما يعرف بالحكومات الوطنية وكان هناك توزيع عادل للسلطة والفساد ايضا...وتجارة بالدين على مستويات مختلفة

لا تعليق!

Quote: ان مقولة دكتور قرنق التحرير من شنو ولي من منوا...يقصد بها التحرر من وعي السودان القديم جملة وتفصيلا

السودان القديم
I agree

Quote: عن مؤسسة مزعومة تسمي مؤسسة الجلابة استنادا علي الديلوكتيك الماركسي لا توجد الا في وعي اصحابها وجزء من وعي السودان القديم اليساري البائس

Ok
لكن أنت قلت:

Quote: واكبر قبيلة جلابية هي قبيلة الزغاوة ولهم سوق في بورتسودان يستغلون فيه ابناء الشرق حسب زعم نظرية ذات الحدين اعلاه كما يوجد جلابةانجليز في زيمباوي يستغلون الافريقيين البسطاء حتي قال عنهم شاعر افريقي عندما جاءوا الي افريقيا كانت لنا الارض وكانو يحملون الانجيل فاضحت لهم الارض واصبحنا نحمل الانجيل

و ود الحلو قال:

Quote: هي شريحة اجتماعية لها مصالح سياسية واقتصادية محددة وتتبنى العروبة والإسلام كآيدولوجية لبسط هيمنتها واستمراريتها في السلطة وتحقيق مصالحها كمجموعة ذات اجندة مشتركة وبالتالي هذه المجموعة هي التي همشت السودانيين وهذه المجموعة ليست بالضرورة كلها عرب أو مسلمون ولكنها تبنت الإسلام والعروبة كآيدولوجية لتحقيق مصالحها، لذلك ليس هناك سبب ليصف مواطن عادي نفسه بأنه «جلابي» لأنه ليس لديه مصلحة في الوضعية التاريخية القائمة، وبالعكس هو أيضاً يتم تهميشه رغم أنه «عربي»، ولو خرجنا الآن خمسين كيلومتراً فقط نحو (السبلوقة) سوف نرى أسوأ صور الفقر والفاقة والحاجة وهم عرب.. ولكن عروبتهم وإسلامهم لم يخدمانهم، وفي داخل الخرطوم هناك عرب وغير عرب بالملايين متضررون من هذا الوضع، لذلك يجب أن نفرق بين مصطلح الجلابة وبين العرق والدين.

I agree with Mr. Hillow 100%

Quote: وطبعا كلام عبدالعزيز الحلو ينسجم تماما مع رؤية الحركة الشعبية للايدولجية التي خربت السودان الحديث..ولا ينسبها لجهة او شخص الفرق بين وعي نخبة دارفور وابناء جنوب السودان بالسودان الجديد و ومفردة التهميش ناس الجنوب ينسبونه لاوضاع بينما ناس دارفور ينسبونه لاشخاص وتحديدا البشير/علي عثمان/مصطفي عثمان اسماعيل..وبالتالي يسقطونه بصورة مريضة على قبائل الشمال النوبية الثلاث التي ينتمي اليها هؤلاء.. دون حياء رغم ان الحياء شعبة من شعب الايمان...ودارفور كلها مسلمين... وللاجابة علي سؤال كوستاوي من هم الجلابة؟ هم الكيزان(((والكوزنة وعي وسلوك)) ما هي دولة الجلابة؟ السودان القديم

ونحن ايضا متفقين مع عبدالعزيز الحلو...ولكنه في الماضي كانت له رؤية ناس درافور الحالية..والارشيف موجودوله بوست هنا قديم
وبنسالك الهمش الناس منو في السودان ولى شنو

كنت لا اود التعليق على ما اورده الاخ عادل امين لانه يفتقر الى الدقه .

ولكن اريد التذكير بالآتى :

اول ما قام به اوائل العرب الذين قدموا دنقلا مباشرة بعد اتفاقية البقط المشئومه عام 652 اقامة المحلات التجاريه حول كنيسة دنقلا انذاك .

من ضمن اسباب اشتعال الحرب الاهليه فى جنوب السودان هو الاستغلال البشع الذى مارسه معظم التجار الجلابه فى الجنوب منذ ان وطئت اقدامهم هناك اذ كانوا يشترون الدجاج مثلا بقرش واحد من المواطن الجنوبى ويقومون بتلوين ريشه ثم يبيعونه باضعاف ثمن الدجاج - دعك عن تواطؤهم مع الجيش الذى كان يقوم بالابادة الجماعيه - وكذلك مع بعض المتنفذين فى الخدمة المدنيه لتسهيل اعمالهم التجاريه- وكان هذا دابهم ايضااينما حلوا وفى كل بقاع السودان -

كانوا حلفاء السلطات الا قلة منهم - وهم نادرون .

فساد التجار وافسادهم للوزراء والمتنفذين من ذوى النفوس المريضه عبر كل الحكومات معروف للجميع .

قرى الكرتون والطين فى ضواحى الخرطوم لا يمكن مقارنتها بعمارات العمارات والخرطوم 2 و 3 والرياض والطائف والمنشيه والنيل والمغتربين وغيرها من اماكن المبانى الفاخره . اذ ان معظم ملاك تلك المبانى الفخمه نهبوها من اموال الشعب المسكين - الذى يعيش فى اطراف المدن او فى الهامش - ولا يمكن مقارنتهم طبقيا مع سكان تلك المبانى الفاخره .

الفوارق الطبقيه فى السودان موجوده - ولا يمكن المقارنه بين الوضع الاجتماعى حتى بين فنى معمل وبين مهمش يعيش فى المجارى او فى بيوت الكرتون او فى ضواحى عطبرة يكابد من اجل قوت يومه زلا يجد ملعقة سكر لطفله وتنهشه الملاريا والامراض الفتاكه .

الماركسيه علم - ولا يتملكها الا من يطلع عليها من مصادرها وليس من مصادر اعدائها - وفلسفة الديالكتيك ونظرية فائض القيمه تدرسان حتى فى الجامعات الامريكيه .

وكنوع من التغبيش او بحسن نية او جهل يحاول البعض نفى وجود فوارق طبقيه فى السودان ومنذ الاستقلال حتى ولو بشكل نسبى حسب وضع كل بلد الاقتصادى والاجتماعى والثقافى .

I believe this is good for nothing
Nothing fruitful will come out from such debate

I hope you may get my point as I wanted to

thanks and appreciation