الدعايه الرخيصه!!

الدعايه الرخيصه!!

Quote: سد مروي الأكبر عربيا وأفريقيا وأهم إنجازات «الإنقاذ» الشرق الاوسط17-05-05 جمع بين التنمية البشرية والاقتصادية الخرطوم: «الشرق الأوسط» يعتبر سد مروي في شمال السودان عند موضع الشلال الرابع على نهر النيل، بحق أكبر وأعظم إنجاز يبدأ في تحقيقه هذا النظام، بل هو أول إنجاز رائد يتحقق في شمال السودان منذ أكثر من قرن من الزمان. وقد تم اختيار هذا الموقع، الذي يقع على بعد 300 كيلومتر شمال الخرطوم، بعد دراسات عديدة بدأت في أربعينات القرن الماضي أثناء حكم الإنجليز. لكن البريطانيين طوال حكمهم للسودان الذي تجاوز نصف قرن، لم يعيروا الشمال أي اهتمام بالتنمية الاقتصادية، لأنهم لم تكن لهم منافع اقتصادية فيه، وإنما كان هدفهم الأساسي هو أواسط السودان، حيث أقاموا مشروع الجزيرة كأضخم وأهم مشروع زراعي في القارة للقطن لتغذية صناعة النسيج البريطانية التي كان القطن صمام أمان دورانها وضمانة استمرارها. وكانت المنسوجات القطنية آنئذ أحد أعمدة التجارة الرئيسية في العالم. ولهذا كان الإقليم الشمالي من أكثر أقاليم السودان تهميشا، وقد تبدو في ذلك مفارقة مع ما يتهم به الشمال من كونه الإقليم المستأثر بكل شيء، وهو جنة الله في أرض السودان، وهو الظالم للأقاليم الأخرى! ولكن كل هذا الهراء والالتباس سوف نتعرض له لاحقا ونجليه تماما. دعونا في المبتدأ نصغي للمهندس المقيم بالمشروع، أحمد الطيب، وهو يقول: «سد مروي سيكون أحد أكبر السدود المائية في المنطقة العربية والأفريقية لإنتاج الكهرباء، حيث سيكون إنتاجه 1250 ميغاواط، وبجانب الطاقة الكهربائية سيعمل على تحريك النشاط الاقتصادي ويوفر بحيرة سمكية ويحسن من خطوط الملاحة النهرية، كما يساعد في عمليات الري الانسيابي، فضلا عن انه سيضاعف من رقعة الأراضي الزراعية ويوفر الأرضية المناسبة للنهضة الصناعية والاجتماعية. ويبلغ الطول الكلي للسد 9228 مترا. وكان وزير المالية والاقتصاد الوطني، قد أوضح ان التكلفة الكلية للمشروع هي مليار و900 مليون دولار، مبينا أن حوالي 821 مليون دولار تم توفيرها من الصناديق العربية، بينما يتم تمويل 575 مليون دولار من ميزانية الدولة. ويلزمنا أن نقدم التحية والاجلال للصناديق العربية على هذا الجهد المقدر والاسهام النبيل، والشكر موصول للصديقة العزيزة جمهورية الصين الشعبية لتبرعها ببناء كوبري الصداقة الذي يربط بين ضفتي النهر، كريمة ـ مروي والعون في مجالات تشييد السد، ولا بد من الإشادة بكوكبة المهندسين السودانيين التي تعمل بشكل متواصل وإبداع سوداني أصيل، ونخص بالذكر شيخ المهندسين السودانيين صغيرون الزين صغيرون، الذي بلغ هذا العام الثمانين، متعه الله بالصحة والعافية، وأكمل الخمسين منذ نيله الزمالة الهندسية البريطانية، وقد كان وزيرا للري في أوائل الستينات من القرن الماضي في عهد الفريق عبود. لقد حدثنا المهندس المقيم بأن شيخ المهندسين كان وراء حل أكبر معضلة واجهت تنفيذ المشروع، إذ لم يكن هناك من سبيل لنقل المعدات الضخمة واللازمة لموقع المشروع وتبين ان ايصال السكك الحديدية من كريمة التي هي أقرب نقطة للمشروع مستحيلة لاسباب لوجستية. لكن صغيرون توصل بعبقريته الهندسية وخبرته الجليلة الى امكانية مد الخط الحديدي من محطة الكاسنجر التي تقع قبل كريمة عبر طريق يصلح للوصول إلى موقع السد. وتحت إصراره وخططه التي رسمها تم النجاح المنشود الذي سر الجميع وأذهل مجموعة الشركات العاملة في المشروع والتي كانت في حيرة من الأمر، وبذلك وفر أموالا طائلة وجهدا لا يقدر وزمنا كان مطلوبا توفيره لتنفيذ المشروع في الوقت المطلوب. ويبدو أن بناء السد يتم على أحدث وأكمل المواصفات العالمية المطلوبة، فمن جهة لكون المنطقة زاخرة بتاريخ عظيم وحضارات يرجع إلى آلاف السنين، فقد تحسبت الدولة للتنقيب على الآثار بما حفظ ما يمكن حفظه ونقل ما يمكن نقله قبل أن يغمر السد تلك الأرض. وكذلك الحال شيدت المدن والقرى وكل ما يتصل بالحياة المتدفقة فيها على نحو مرضٍ لكل الناس، ودفعت التعويضات لغالب المتضررين، وان بدت شريحة من أهل المنطقة هم «المناصير» غير راضين عن نصيبهم في التعويض، فإن المسؤولين اخبرونا ان التسوية المرضية آخذة في التشكل بما يرضي الجميع. كذلك شقت الطرق المسفلتة لا لتربط بين المدن والقرى الحديثة التي تم تشييدها فحسب، وانما لتربط جل المنطقة ان لم نقل كلها، وقد قام بعضنا بزيارة لمدينة نوري التي وصلناها في اقل من نصف ساعة، بينما كان الوصول اليها من مروي يستغرق نصف يوم. وهناك أيضا مطار مروي الجديد الذي صمم على أحدث طراز يمكنه من استقبال الطائرات، لكي يكون واسطة العقد لعبور الطائرات وتزويدها بالوقود لما لموقعه من مكانة استراتيجية في حركة الطيران الدولي. وقد وقع عقد إنشاء المباني المصاحبة له مع شركة سعودية، وهي مبان تمتد بطول 3000 متر وعرض 60 مترا، وقد وصل العمل في مرحلته الابتدائية إلى سلفتة المدرج. ومع أن هذا السد ستغذي طاقته الكهربائية كل أرجاء السودان بما يجعل النفع شاملا لكل الاقاليم في المجالات المختلفة، فاننا نختتم هذا الاستعراض بالحديث الذي يتردد عن ان الشمال كان ولم يزل مستأثرا بالتنمية دون الاقاليم الاخرى. ويلزمنا التأكيد والتكرار على ان هذا السد هو اول انجاز حقيقي في الاقليم الشمالي منذ مائة عام، مما يعني ان الاقليم الشمالي هو الافقر، ولم يجد أي حظوظ في التنمية لا خلال عهد الاستعمار البريطاني ولا في عهود الحكم الوطني. ومن يقول غير ذلك فعليه ان يأتي بالدليل. إذن من اين جاءت هذه الاتهامات؟ واقع الامر ان الإرث الحضاري لسكان الاقليم الشمالي يدفع بهم على الدوام جيلا بعد جيل، الى تواصل التعليم، مما جعل الاستثمار البشري هو الغاية لدى أغلبية أهل الشمال، وبالتالي انتشروا في مختلف أقاليم السودان يعملون في شتى المهن سواء في دواوين الدولة او المهن الحرة. ومن هنا جاء الالتباس بأن الإقليم الشمالي هو المحتكر للتنمية وللسلطة، بينما الامر ليس كذلك في كل ما يتعلق بالتنمية، ويكاد المرء يجزم ان الإقليم الشمالي ان لم يكن الإقليم الأقل شمولا بالتنمية الاقتصادية، فانه احدها على الأقل. أما ما يتعلق بالسلطة، فإن السودان طوال عمر استقلاله الذي ناهز نصف قرن من الزمان، لم يكن ديمقراطيا إلا سنوات محدودة، وغالب حكوماته عسكرية ولا يعني ان الضباط الذين اغتصبوا السلطة كونهم من الشمال ان الشمال هو الذي استأثر بالسلطة، بل انهم في الغالب الأعم ينكلون بأهل الشمال أكثر من غيرهم، ويضيقون عليهم كونهم يمثلون الطبقة الوسطى التي يخشون من مقاومتها لحكمهم، والاطاحة بهم. ويحدثنا التاريخ ان هذه الطبقة التي كانت تمسك بعصب المجتمع المدني، هي التي اطاحت بحكم الفريق عبود عام 1964، في ثورة أكتوبر الشعبية الشهيرة والفريدة. وهي كذلك التي أسهمت في انتفاضة أبريل 1985، في الاطاحة بنظام نميري. وهي التي حاول ولم يزل النظام القائم سحقها ومحوها من السودان حفاظا على سلطته، ورغم ذلك بدأت تنتعش الآن.

تعليق علي الخطبه السياسيه اعلاه:

1) من المعروف أن جريدة الشرق الاوسط تملكها وتديرها المخابرات السعوديه بتنسيق تام مع المخابرات المصريه، وتتخذ الصحيفه من الخط التصالحي مع أمريكا منهجا كما.
2) يمول الصندوق السعودي 150 مليون في تكاليف السد بجانب 50 مليون دولار اخري قالت الحكومه انها ستخصص ( لاستيراد) مواد بناء للمنازل التي سيتم تشييدها للمتأثرين. هذا المبلغ هو أكبر مبلغ دفعه الصندوق في تاريخه لاي مشروع ولاي دوله. يساوي هذا المبلغ أكثر من ضعف الاموال التي قدمهاالصندوق للسودان لكل المشروعات منذ بداية التعاون في 1978 .
3) مثلها مثل مصر، السعوديه هي أكثر بلاد الله نقصا في المياه في الغالم. وتعتمد السعوديه الان علي تحلية مياه البحر لمقابلة احتياجاتها من الماء. عملية التحليه معروفه بتكاليفها الباهظه وتدني جودة مياهها. يضاف الي ذلك ان معدل تزايد السكان في السعوديه يفوق بكثير معدل التحليه، وستواجه السعوديه بعام 2020 مشلكة مياه ( شرب) حاده لا تعرف أين تجد لها الحل، ولن تكون عمليات التحليه كافيه لمقابلة الاحتياجات المتصاعده.
4) للسعوديه ومصر خطه معلنه بتهجير اعداد ضخمه من سكانهم وتوطينهم علي النيل. اعلن عن هذا الامير طلال بن سعود في لقاء تلفزيوني في برنامج بلاحدود بقناة الجزيره في عام 2001.
5) طبعا ليس من الممكن تهجير ملايين البشر في يوم واحد لمناطق خارج الدوله وتوطينهم في مناطق اخري مسكونه. عليه فالخطه تقتضي أفراغ بعض المناطق علي النيل في السودان من سكانها الي الصحراء باسم الزراعه وترك مناطقهم علي النيل فارغه لفتره تتراوح بين 20 الي 25 عام، يتم خلالها البدء في عمليات لشركات حقيقيه او متوهمه للاستثمار علي أن تشكل هذه الشركات راس جسر لادخال اعداد متزايده من الناس في شكل موظفين في هذه الشركات ويتم توطينهم تدريجيا في المنطقه التي ( افرغت ) من اهلها. راجع الحديث قبل فتره عن الحوض النوبي وتوطين 15 مليون مواطن مصري في الحوض وحرمان النوبه الحلفاويين من تلك الاراضي وكان مدخل تلك الفكره ما تسميه الحكومه باتفاقية الحريات الاربعه.
6) يتناقض الحديث في الخبر اعلاه مع ما تقول به الهيئه الاستشاريه لجامعة الخرطوم وزعمها بعدم امكانية ري اراضي من بحيرة الخزان، راجع البوست
فضيحه أخري : سقوط الهيئه الاستشاريه لجامعة الخرطوم!!!


ايضا راجع تقرير الخبراء في الوصله ادناه والذي يقول صراحة ان تضمين مشروعات رزاعيه في المشروع أمر غير وارد ولم يؤكد مسؤولوا الحكومه قيامه.

تقرير الخبراء عن خــزان الحماداب !!!

أما ان كان ما ورد في هذا الخبر او التقرير صحيح فلماذا ترفض الحكومه منح هذه الاراضي الزراعيه التي يمكن ريها بالري الانسيابي، لماذا ترفض منحها للمتأثرين. أليس ذلك هو ادني ما يمكن أن يقدموه للمتأثرين بعد ان خسروا اراضيهم.
ثم ان مثل هذا الكذب مفضوح اذ أن ري اي اراضي زراعيه من بحيرة الخزان يعني نقص الماء لتوليد الكهرباء، فكل ما سحبت مياه من بحيرة الخزان للري يعني ذلك بالضروره توفر كميات اقل لانتاج الكهرباء، وهذه مشكله معروفه في كل مشروعات الخزانات في العالم وفي السودان يعرف الناس هذه المشكله عن خزان الرصيرص والصراع حول انتاج الكهرباء او ري الزراعه.
يتكرر حديث ان المشروع هو اكبر مشروع من نوعه وكذا ، وكان هذه محمده، هذه مذمه لهذا المشروع خاصة وانه يقام في ارض قاحله و ترتفع فيها درجة الحراره الي حوالي 45 درجه مئويه وهو امر يجعل من مشكلة التبخر مشكله حقيقيه ستنتج عنها أتار مستقبليه خطيرة لمشكلة المياه في السودان. وعن هذه تقول شركة لاهماير الالمانيه في دراسة التاثيرات البيئيه غير المكتمله التي أعدتها بنفسها تقول مايلي في صفحة (5-4):

Quote: The future reservoir surface will be subject to high evaporation rates of around 3 m/a which will result in an annual loss of water of 1,900 hm cbc/a. This volume of water is the equivalent of as much as 2% of the Nile river's annual flow, or 8% of the Sudan's contingency in accordance with the 1959 Nile Water Agreement with Egypt, and deserves consideration as a significant issue. No mitigation measures is available to reduce this effect

.

اذن فان هذه الكميه الضخمه من المياه التي بعد حسابها تعد كافيه لري ثلاثه ارباع البطانه يخسرها السودان نتيجه لهذا المشروع. وبينما يمكن انتاج الكهرباء من مصادر اخري، لايمكن توفير هذه الكميه من المياه او تعويضها من اي مصدر اخر. مثل هذه النتائج المدمره لمستقبل الاجيال في السودان لايقولها مثل هؤلاء الهتافه الماجورون الذين لا يجرأوون علي ذكر اسمهم.
ثم أن مدير المشروع يتحدث عن الملاحه النهريه والاسماك، تري من هو الذي سيستفيد من ذلك والحكومه تصر علي أخلاء المنطقه من السكان، ولكن فيما نعلم فان التعاقدات تجري مع شركات مصريه وعماله مصريه لاستقدامها للاستقرار في المنطقه وممارسة صيد السمك وتصديره للخليج والسعوديه. أما الملاحه النهريه فمن المعلوم انه لا يجود نشاط اقتصادي في تلك المناطق يبرر قيام نقل نهري هذا بجانب ان الحكومه نفسها وتقول بذلك لاهماير ( مستشار المشروع) ان الهدف من المشروع هو انتاج الكهرباء، اذن فمن اين ياتري جاءت هذه المشروعات التي لم تشر اليها اي دراسه.
يضاف الي كل ذلك اننا كمتأثرين قلنا مرارا ان ثبت ان لهذا المشروع فوائد قوميه فلن نقف في طريه شريطة ان نظل علي الماء وعلي النيل، ومشكلتنا ليست تعويضات كما اورد هذا الاجير، القضيه الاساسيه هي ان الحكومه تود ان ترحلنا الي الصحراء، والحكومه تتناقض مع نفسها ، فإذا كان هذا المشروع يوفر كل هذه المنافع والمشروعات لماذا تصر الحكومه علي ترحيل الناس الي الصحراء؟

ان الامر اصبح مكشوف لكل ذي بصيره وهو محاولة ايجاد اراضي ( منزوعة السكان) لتوطين مواطنين اجانيب عليها ( بعد فتره) اي عملية احلال سكاني ولا يمكن القيام بهذه العمليه دون اخراج جيد وايجاد مبرر ( معقول) لتهجير المواطنين من ارضهم، ولا يتاتي هذا المبرر إلا بمشروع كالخزان ارتبط في اذهان الناس بالتهجير من الارض. بالرغم من ان الارض مكان النزاع لن تغرق في اغلبها وسيظل فرابة ال75% منها كما هو دون تاثيرات تذكر بالرغم من ذلك تصر الحكومه علي تهجير الناس الي الصحراء.
لا حظنا في الفتره الاخيره ان كل من يكتب عن هذا المشروع يخفي اسمه ( الشينه منكوره) وفي الحقيقه هذا امر غريب، فان كان هذا المشروع بكل تلك الجوده التي يقول عنها هذا الهتافه لماذا لم يذكر اسمه! أليس امرا جيد ان يرتبط اسم الانسان بمثل هذا العمل الذي يقول عنه هذا الشخص انه عمل جيد!
ولم يتساءل هذا الهتافه عن لماذا تخفي الحكومه المعلومات عن هذا المشروع طالما هو مشروع جيد بكل هذه الصفات التي يحدثنا عنها.
إن مثل هذا الهتاف لن يغير من حقائق الواقع شيئا!!

UP

UP

UP

عسكورى

لك التحيه وانت حامل هم هلنا الطيبين فى الحمداب

بعض اهلى يقتلون بالانتنوف وبعضهم بالاكاذيب عن تنميه وهميه

وفى كلا الاحوال يموت فى صمت اهل بلدى

خليك مرابض فى خندقك يا عسكورى

واكيد النصر سيكون حليفك.

ونحن معاك بقلوبنا ودعواتنا

واقلامن ان كانت تكفى.

تراجى.

اشكرك تراجي علي دعمك المتواصل لفضيتنا.

يا كبرياء الجرح لو متنا....


سنواصل المشوار ودعمكم لنا يزيد من عزيمتنا

اشكرك كثيرا


عسكوري

الاخ عسكورى


كيف حالك

وين بلدك آزول

ليك مدة ما بنت

وين ياشاذلي

والله انا قاعد مطمم علي ناس البورد ديل

ادينا اخبارك

تحياتي

الاخ عسكوري
لك التحية
اتفهم تماما الاثار المدمرة لترحيل المواطنين الي مناطق بعيدة وصحراوية واتمني ان تنجح مجهوداتكم في ان يصبح المتاثرين هم المستفيد الاول من اي نتائج ايجابية للمشروع مستقبلا
ولكن كل مواطني الشمالية يسكنون علي شريط نهر النيل وهذه المنطقة هي منطقة الشلال ولا يمكن انشاء الخزان الا بترحيل المواطنين لتوفير مساحة للبحيرة وطبعا لا يمكن ترحيلهم الي منطقة بمحاذاة النيل حيث ان الشريط كله مملك لاهالي
هل لديك معلومات موثوقة عن نية الحكومة تسكين مصريين وليس الاخلاء بغرض البحيرة
اري ان يتضامن الاهالي في انتزاع تعهد من الحكومة تشهد عليه منظمات دولية بعدم استخدام الاراضي في لاي غرض سوي الخزان

الاخ awadnasa

هي المشكله تعرف انه الحكومه رافضه تماما انه تتحدث مع المتأثرين! وليس لديها اي استعداد للاستماع لاي شخص.

لمزيم من المعلومات عن سؤالك ارجو مراجعة هذا البوست

سد مروي الأكبر عربيا وافريقيا ..واهم انجازات الإنقاذ

أشكرك علي الاهتمام بالامر


تحياتي

عسكوري