فاسق يرمي المحصنات .. و الجكس يغازل مولانا .. !

بكل سـهولة تأتي الكلمات ..
" مش فلانة ديك .. ما كويســــــة "
قُضــــي الأمر ..
إثبات رجــــــولة .. أم مذهب جديد في الدجل ..
الأمر ســــــــــيان ..
قيل حكمه .. في باب رمي المحصنــــات الغافلات ..
طرد من رحمة الله .. ولا حول ولا قوة ألا بالله ..
الأمر ســـــــيان ..
جهل بالحكم .. ضرب من المزاج الثقيل .. طق حــــــنك ..
الأمر ســــــــيان ..
" الحــرمة " .. مذنبةٌ إلي أن تثبت إدانتها ..
ولو كانــت " حــرمة " .. الأســــــد ..
وأن لم تثبت ..
أيضا ..
الأمر ســـــيان ..
وإذا المؤودة سئلت ..
الأمر ســــــيان .. فقد قتلت ..
ولا يضير الشاة .. ســـلخها .. بعد ذبحها ..

من باب آخر ..
أخبرني مـــــولانا ..
بأن كل ملتـــــــزم .. مرصود ..
من إســـــــــرائيل .. يا مولانا .. استدركت متعجباً ..
بل من النســـــاء .. يا جاهل ..
فقلت ..
ســــبحان الله .. واستغفرت لمــــــولانا ..

حميدة
لحكمة يعلمها الله هو أن إثبات الزنا ضرب
من المستحيل وذلك رحمة بعباده ولكن بن آدم
ظالم نفسه فهي مثبتة بالبديهي في شفتيه
ربنا ظلمنا انفسنا وإن لم تغفر لنا
وترحمنا لنكونن من الخاسرين

ود الشيخ ..
هذا طرف .. وهناك لوم علي الطرف الآخر ..
الشبهات .. تهيج المرضي ..
وين ايام زمان كانت حتى الشياطين محترمة بتدعوا إلى الفضيلة ...
كانت البت تستاذن أمها قبل ان تتحدث مع حبيبها ..
فتقول الراحلة الفاضلة .. فايزة احمد
ياما القمر عالباب ياما اناديلو ولا ارد الباب ياما
وكما يقول الشيخ كشك علية رحمة الله ..
أما الآن (من 20 سنة ) فتقول البنت ياما حناديله غصب عنك وعن ماي فاذر وماي جاذر..
واليوم تقول الفتاة ياما القمر عالشات..
ولكني لن أستاذن في ان اناديله بدون علمك أو بعلمك يعني غصب عنك
وحاتكلم معاه ساعة وساعتين وحيدخل البيت شئت أم ابيت.
والغريب ان الماذر والفاذر ..
لا يمانعا الفتاة المؤدبة الامورة في الحديث مع الشاب على النت ..
فيدور الحوار الآتي .. ممكن التليفون يا بابا .
ليه يا حبيبتي ؟
علشان عندي شات مع ولد صاحبي من النت .
أوكي ياحبيبتي سلميلي عليه .
وتجلس الفتاة بالساعات تتكلم مع من هب ودب ..
وتدعوا إلى محادثة القريب والغريب ولا ندري أي نوع من الحديث هو ..
ولنفترض ان الحديث مؤدب في شؤون الحياة العامة أو حتى في الدين لماذا مع الجنس الآخر ..
لماذا يبحث كل منا عن النصف الآخر لماذا لا يختار هو الولد وتختار هي البنت ..
ان الشيطان يدخل في النفس ليزين الباطل ويلبسه لباس الحق ..
بدعوى ان الكلام في الجنس او في الدين .. مباح .. من وراء حجاب
هناك اشياء كثيرة لا داعي لها ..
مهما ادعينا أننا نملك زمام أنفسنا ..
ومهما ظننا أننا نهزم الشيطان لا داعي لان نفتح هذه الأبواب ..

Quote: بكل سـهولة تأتي الكلمات .. " مش فلانة ديك .. ما كويســــــة " قُضــــي الأمر ..

والله أنا لمّا أسمعها من زول ... أكاد أنفجر ،
و لكنى أدرك أن به خللا أو نقصا ما ،

حميده إزيك .

حميدة ازيك.. ليك وحشة..

عنوانك جميل ينم على ذكاء.. المفارقة جيدة جدا

الدكتورة بيان البيان ..
انا ما قمت عملت شنو كدا ما قلت ليك ..
اها طوالي دخلت اصبعي في عيوني ..

وبتم ليك بعدين ..

عساهم بخير .. الوليدات ..

اها ..
نرجع لموضوع ظلامي ..
علي الحرام .. وما طالباني حليفة ..
انا ما اتكيفت من حاجة قدر الكلمة دي ..

اما عن الاستنارة وما جاورها ..
فأنا والحمد لله .. قررت ابقا مثقف ..
واتكلم في تداعيات المرحلة .. وسوق المال .. وانخفاض الين ..
وكان ما عجبكم ممكن اتكلم ليك عن تكالب الدول العظمي ..
علي مقدرات العالم الثالث ..
ولو ما عجبكم .. ممكن اقرأ ليكم شعر شعير لم تآمنو ذاتو ..
وكان ما عجبكم ..
ممكن احكي ليك حكاية البت الكانت بتدافر معاي في المواصلات .. !!!!

عزيزي مصدق مصطفى حسين
ما يغيظ .. سهولة اللفظ ..
حتي في حالة صحة ذلك ..
ألم يقرؤ ..
من ستر مؤمناً ..
أم ان هذا الامر يخرج من الملة ..
فلا تنطبق عليهم شروط الحديث .. !!