ديـك المسـلـميـة...هـو يعـوعـي....وبصـلتو يحـمروا فيـهـا

أمانة ما راجياهم بلاوي.. والتسوي بإيدك يغلب أجاويدك..
اللهم لا شماتة.. وأشكر الأخ الطيب بشير على المثل.. أفتكر المثل ينطبق أكثر ما ينطبق على وزير خارجية حكومة الإنقاذ، فهو أكثر واحد مرشح .. لقد كان الرجل من جماعة الترابي الذين يثق بهم، ولكنه آثر السلطة، وقد كانت هناك مهاجمات عديدة له من محمد طه محمد أحمد..

أخي د ياسر
تحية لك
أول مرة نسمع عن ديك المسلمية
سمعنا عن ديك عوض الله اللي ما بيرحم ولا يخلي غيره يرحم
وسمعنا عن ديك العد إن نهرته كسرها وإن خليته مكسرة
اما قصة البصلة البحمرو فيها دي عجيبة
يا ربي السكين بسنو فيها

طبعاً الأخ الطيب وجد معارضة واسعة في تناوله لهذا الموضوع
ورغم اننا ليس من أنصار وضع حدود على حرية من يريد أن يعرض ما لديه من وقائع أو أفكار مهما كانت لكن نرى أن الذين يرون عدم الحدة في الخصومة (الدخول في فد كراع سروال) ليس محمود
وربما ذكر بعضهم هذا إلحادا في الخصومة
ولكن ماذا بعد أن تبارز الخصماء بالسلاح وبكل قاصمة ظهر

وقديماً قالوا غلطة الشاطر بألف والآن ربما طبق البعض هذه النظرة
والبعض الآخر يقلب في الأمور ما بين مستغرب ومستعجب ومستعتب

المسالة أكبر من أن ينظر إليها من جانب واحد
فكان أولى بأهل الحاشية أن يبروا الملك
وذلك بأن يكونوا في مكان أبعد من العيب

ماذا إذا كان هناك فرد من حاشية الرئيس
يأكل من مال الرئيس
وأهله يحجون كل عام من نفقة الرئيس
ويركب سيارة اشتراها له الرئيس (لزوم المعايش)
وفي نفس السيارة يغتصب النساء ويهددهن
وأهله يجورون على جيرانهم ويتوعدونهم
أليس من مثل هذه التصرفات أن يصب الأذى على الرئيس
بل الرئيس وحاشيته
سلام يا ناس الحوش

الأخ الكريم دكتور ياسر
تحياتي و شكرآ لإثبات الحق الأدبي..هها هه...كنت أنوي المواصلة في فضح قادة الكيزان و إدعاءاتهم الجوفاء و قد إمتلأ بريدي الخاص بالأدلة حتى فاض و منها صحف تبع الكوز الذي أشرت له

Quote: وقد كانت هناك مهاجمات عديدة له من محمد طه محمد أحمد..

*لكن صديقي منوت أمـرنـي بالتوقف ...و أنا اقدر له ذلك و الأخ شنتير و صديق ضرار أكدا على قوله...و نحن من نفر يقيمون للخواطر و جبرها الدنيا ألا تذكر اللواء أبا الدهب الذي قاد إنقلابآ ناجحآ على النميري و رجع بي {علي الطلاق}!!!
-نواصل في تعرية الكيزان بدون فضائح....

المثل ده أنا برضو أول مرة أسمع بيهو، لذيذ جدا
و على الأخص بعد ما يتحمر الديك مع البصل