اغتيال محمد طه محمد احمد ..... و الاصطياد في المياه العكرة و الانصرافية

اغتيال محمد طه محمد احمد ..... و الاصطياد في المياه العكرة و الانصرافية


09-07-2006, 08:17 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=148&msg=1161465141&rn=1


Post: #1
Title: اغتيال محمد طه محمد احمد ..... و الاصطياد في المياه العكرة و الانصرافية
Author: Alfarwq
Date: 09-07-2006, 08:17 AM
Parent: #0

نماذج

بيان حركة حق

Quote:
حركة القوي الجديدة الديمقراطية (حق)

• جريمة اغتيال محمد طه هي من أكثر لحظات المشروع الحضاري نقاءً.
• السلطة تعرف القتلة وتعلم مكانهم وعليها كشفهم فوراً.

حركة القوي الجديدة الديمقراطية (حق) تدين بشدة جريمة الاغتيال البشعة التي راح ضحيتها الصحفي المرحوم محمد طه محمد أحمد، ولا يسعها في هذه اللحظات الأليمة إلا أن تتقدم لأسرته وأهله وأصدقائه وللإعلاميين السودانيين وحملة الرأي والقلم بخالص العزاء.

لقد اغتيل محمد طه محمد أحمد بسبب قلمه ونتيجة إفصاحه عن أرائه بجرأة. وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع محمد طه في أرائه، فالجوهري هنا هو ثمن حرية التعبير عن الرأي في ظل هذه السلطة ومشروعها. وفي هذا الإطار تمثل هذه الجريمة الشنعاء، مرة أخري، وطأة المشروع الحضاري لسلطة الإنقاذ ومهاويسها الأصوليين، في واحدة من أكثر لحظاته صفاءً ووضوحاً وكثافة.

لقد شحذت نصال السكاكين والخناجر الذي ذبحت محمد طه، فكرياً، على أحجار السلفية والأصولية والتطرف والغلو واحتكار الحقيقة والدين وإلغاء الآخر جملة وتفصيلاً ونفي حقه في الحياة التي روجتها الحركة الإسلامية، وحركياً وفعلياً، على سياسات الإنقاذ التي استجلبت الإرهابيين وغلاة المتشددين من كل أصقاع الأرض ووفرت لهم الملاذ ومنحتهم الحماية والجنسية والتسهيلات. هذه المجموعات المتطرفة وجدت الأرض الخصبة لتمارس جرائمها فارتكبت المجازر البشعة حتى بحق المصلين في المساجد، مقابل قيامهم هم أيضاً بحماية الإنقاذ ضد الشعب.

لقد نفذت هذه الجريمة على طريقة جماعات طالبان والقاعدة وغيرها من تنظيمات التطرف الإسلامي، وهذه رسالة سياسية، ليس فقط من تلك الجماعات، وإنما من السلطة ذاتها موجهة لمعارضيها في هذه اللحظات التي يتصاعد فيها الغليان الشعبي والتي تواجه فيها السلطة حبلاً دولياً يلتف حول عنقها. إنها تقول لمعارضيها، بعد أن فشلت التهديدات والاعتقالات في إثنائهم، يمكننا أن نفعل بكم هذا.

إن الجهات التي اختطفت محمد طه وذبحته معروفة لدى السلطة بالاسم وبالموقع. لقد تلقى الفقيد تهديدات مسموعة ومكتوبة، ليس على الورق فقط، وإنما على لافتات كبيرة لا تخطئها العين أثناء جلسات محاكمته بالردة في مايو 2005 وأمام قاعة المحكمة في قلب الخرطوم، وصدرت البيانات التي أهدرت دمه من منظمات هي جزء من تركيبة وأذرع السلطة والحركة الإسلامية، ولم تحرك الحكومة ساكناً. وإذا أرادت السلطة أن تلقي القبض على الجناة فبوسعها أن تصل إليهم في بضع لحظات.

إننا إذ نكرر إدانتنا لهذه الجريمة النكراء نعلن بالصوت المسموع أن سلطة الإنقاذ هي المسئولة عن دم الأستاذ محمد طه، وأنها متورطة في اغتياله، فأيادي أجهزة أمنها التي تستطيع الوصول لكل شيء، والتي يصرف عليها ما يفوق نصف موازنة البلاد، كانت تستطيع حماية محمد طه لو شاءت. إننا نطالبها بالكشف فوراً عن مرتكبي الجريمة وتقديمهم للمحاكمة.

حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق)
6 سبتمبر 2006

Post: #2
Title: Re: اغتيال محمد طه محمد احمد ..... و الاصطياد في المياه العكرة و الانصرافية
Author: Alfarwq
Date: 09-07-2006, 08:25 AM

نظريات مرتضى جعفر


Quote: زعيم تنظيم القاعدة في شريط بثته قناة الجزيرة بتأريخ 24 أبريل 2006، شن هجوما على الحكومة السودانية و وصفها بإنها تنازلت عن تحكيم الشريعة الإسلامية، و قال فيه بأن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول إثارة الفتنة في دارفور.. و وجه العناصر النتعاطفة مع القاعدة في السودان لمقاتلة القوات الدولية التي قد تنشر هناك. كما وجه عناصر تنظيم القاعدة في البلدان المجاورة للسودان بالتوجه إليه لمقاتلة قوات الكفر و الإستكبار.

في حوار سابق له مع مراسل الجزيرة في باكستان، شن بن لادن هجوما عنيفا على حكومة الخرطوم و وصفها بأنها أجبرته على مغادرة البلاد و سرقة أمواله و طائرته الخاصة.

تنظيم القاعدة إن كان موجودا لكان إستهدف عناصر المؤتمر الوطني التي طردت قائده من السودان و نهبت أمواله.

قلنا سابقا بأن المؤتمر الوطني ليس شريكا في إغتيال الدكتور جون قرنق الذي اغتيل بواسطة جهات أخرى، و الآن نقول بأن محمد طه محمد أحمد قتلته الأجنحة المتصارعة في المؤتمر الوطني لتوجه رسالتين هما الآتي:

الأولي إلى الشعب السوداني بأن مصير السودان في حال دخول القوات الدولية هو مصير العراق و الصومال، بالتالي أيها الشعب المسملم نأمركم بأمر الله ألا تساندوا دخول القوات الدولية، و إلا واجهتم الذبح في منازلكم و بين أطفالكم، ألم نفعل في دارفور ذلك؟ ألم نفعل ذلك في محمد طه محمد أحمد

الثانية: المجتمع الدولي: دخول قواتكم سيعني ورطة شبيهة للورطة التي تواجهها قوات الولايات المتحدة الأمريكية في العراق و أفغانستان و الأهم من ذلك فتنظيم القاعدة موجود في الخرطوم و يمارس القتل على طريقة الزرقاوي.

هذه هي رسائل المؤتمر الوطني.

لكن الحقيقة القاعدة ليست في السودان. القصة التي روتها صحيفة السوداني عن إختطاف محمد طه أليست هي ماركة مسجلة باسم جهاز أمن الإنقاذ، سيارة كورونا بدون و لوحات و خلفها موتورسايكل، أليس ذلك نهج الإعتقالات التي نفذه جهاز أمن البشير طوال السنوات الماضيات. سؤال منطقي لماذا قتل محمد طه الآن و الآن بالذات و القوات الدولية تتأهب للدخول؟ طالما أهدرت هيئة جهلاء السودان دمه منذ ما يزيد عن العام، فالجريمة قصد منها إرسال الرسالتين أعلاه

الصحفيين الشرفاء و أسرة الصحفي محمد طه محمد أحمد يجب المطالبة بإجراء تحقيق دولي في الحادث، لعدم حيدة أجهزة النظام الشرطية و العدلية و القضائية و عدم نزاهة زمتها، كما يجب إجارء هذه المطالبة كي نقطع الطريق أمام أعمال إرهابية قد يضطر المؤتمر الوطني إلى تنفيذها و "ظهره الآن إلى الحائط"

أدعو أحد الشرفاء من إرفاق الملفين الصوتيي لبن لادن بعد أن يفتح موقع الجزيرة و يجري عملية البحث بعبارة "بن لادن" ستجئ كافة تسجيلا بن لادن


مرتضى جعفر





ثم سيف مساعد

Quote:

الهوس الديني غير مسعول عن قتل محمد طه محمد احمد والا قتل الهوس الديني الشيخ حسن عبدالله الترابي الذي قال ما قال من احاديث ضد الشرع وضد عصمة الرسول , وجلس مع قرنق وقال الذين ماتوا في الجنوب فطايس ولا يوجد جهاد ابدا, اين الهوس الديني من الشيخ الزنديق حسن عبدالله الترابي الشيخ حسن الترابي الذي هدد بذكر اسماء الذين دبروا وشاركوا في عملية اغتيال الرئيس حسني مبارك لم تصل اليه يد الهوس الديني
فرصة اغتنمها النظام ليتخلص من احد الرجال الذين خدموه في عهده الاول ثم قال كلمة الحق اخيرا , بقتله قصد النظام ترعيب بقية اهل المعارضة ورسالة واضحة لكل قادة الاحزاب

حاصروا وزير الداخلية يا نواب البرلمان ( لم اقل يانواب الشعب لانكم لم تاتوا عن طريق الصناديق) كيف تم اغتيال محمد طه محمد احمد واين الجناة ؟ هل دبر املا مثلما تم بمسجد انصار السنة بالثورة لاسكات الصوت المطالب بالحق ( ايدؤا الانقاذ وعندما روا الامر خلاف الدين رفعوا صوتهم عالي فاذا بابوعبده يشتوهم داخل السمجد اثناء اداء فريضة الجمعة صلاة الجمعة )

ناس نيفاشا وناس حكومة الوحدة الوطنية وروا الشعب السوداني عرض اكتافكم كفاكم امتيازات

الشعب السوداني ادان اغتيال محمد طه محمد احمد الذي شجع وشمت علي اغتيال محمود محمد احمد طه وكتم الشهادة الحق

انا لاا قوال محمد طه محمداحمد شهيدا علي ماذا استند اذا قلت مات شهيدا هذا هو الفكر الذي دافع عنه محمد طه محمد احمد



ثم رجل اكن له كل الاحترام منصور المفتاح

Quote:
محمد طه محمد الذبيح فداءا....لخطف الأضواء من عارم الغضب الشعبى والرافض لتضييق الخناق....الذى فاق الحد الأدنى للحياه....فابى ذات الشعب الذى أبى فى إكتوبر وأبريل أن يظل قنطرة تدكهامجنزرات العسكر...التى عجزت فى ساحاتها أن تفى بعهدها ووعدها وقسمها....أن تحمى الحدود والثغور والحمى....فنشطت لتحمى ثغور العجزة والنساء والفقراء من القليل الضرورى الذى لا تعيش إلا به....و لا تعيش إلا عليه....فزمجرت أسود عرين الأمه فأهتزت أركان الأرض...واصاب الرعب من صنع الرعب....وكحيلة من الحيل الدواهى ذبح محمد طه محمد أحمد...ليكون حدثا أكبر من فوران الشارع وغليانه....حدثا تموت به رغبات أهل التغيير...وتحيا فيهم عاطفة الرهبوت من الذبح الذى كان مثالا حيا حارت من جرائه أعراف الأمه....التى ماعهدت حدا لغدر كذلك الغدر السافر....إبتلاءت تتوالى وإمتحانات تزداد صعوبة....وإستفهامات حارت عقول ذوى الحدة من الإجابه عليها....أعجزت الحكومة من أن ترعوى....وتسمع صوت التغيير العالى....وتخرج نفسها والوطن بإعلان حوار شامل جامع....وتكوين حكومة وفاق وطنى بدستور يتفق عليه لتتوحد الأصوات للبناء....لا الهدم هذه أزمنة المزالق التى لا إرتقاء بعدها إلا بإعتبار وفطنه....وإن أردتموها صومالا فستكون أسوأ........................................



و عبدالمنعم سليمان يتسال بخبث


Quote:
كنت شاهد عيان ابان المحاكمة الشهيرة للمرحوم الصحفي محمد طه محمد احمد وقد كنت وانا امر يوميا صباحا ذاهبا الي مقر عملي اري مجسم لجثة يقف عليها جماعة عبدالحي يوسف وقد كتبوا علي الجثة الموت للمرتد محمد طه محمد احمد .
السوال
هل لهولاء الجماعه اي علاقه بذبحه ؟