حرس جامعة الخرطوم زمان و اليوم ...(بوست قديم عدل عنوانه بسبب فصل رشا و شمس)

بينما كنت اصلح البيت استعداد لمرحلة جديدة و قعت فى يدى صورة لشخص كان بالنسبة لساكنى القاش,السوباط و الزراف من البركس كاخ,العم,الصديق و الوالد الا و هو الوالد عبد الخفيظ احد حراس الجامعة و البركس من القرن الماضى و اهدى الصورة الى جميع من عاصر الوالد عبد الحفيظ و خاصة الى الاصدقاء بسلطنة عمان طه جعفر الخليفة الريفى,وليد حامد و الصادق صلاح.الحبيب نزار ابراهيم بجورجيا,والحبيب على بلو بميرلاند و د.طارق مختار بهولندا,د.عثمان يوسف بانجلترا و عصام جبرالله بجنيف و الاستاذ ابوعبيدة ابوبكر بنيويورك و كل من فاتنى ذكر اسمه
ويا طه الميكرفون معاك يلا كلم ناس المنبر عن الرجل و الذى يجب علينا تكريمه و تخليده يا قوقى

اسف مكى الاحمدى نسيت اهديك هذه الصورة

لله درك يا بكري . من منّا لا يذكر عبد الحفيظ وكل حرس الجامعة في الوسط وشمبات ومجمع الطب وبين قوسين الديوان يا بكري والعلوم وهاك يا عصام كافتيريا الإقتصاد وبيت القزاز وعمنا في القانون


بحيراوي

الحبيب بحيراوى
شكرا للطلة

يا بكرى مصايبك كتيره، هسه صورة عم عبدالحفيظ دى نكتها من وين؟؟؟ فعلا الرجل كان صديق و ودود للغايه.
تعرف فى الجامعه كان هناك العشرات من امثاله يعملون بصمت لتؤدى الجامعه وظيفتها وانحنا مطنقعين طالعين ونازلين العامل فيها عالم زمانه او سياسي خطير او دون جوان العصر. اعتقد اننا اخر جيل او دفع اتنعمت بقصة مجانية التعليم دى،زى ما كان صديقنا عبد الرحمن جبرونا يضحك ويقول ساخرا منى وابوشوك وجاليلو (اولاد الاقاليم) "لو ما مجانية التعليم دى اصلكم ما تلاقونا!!!!"
تشكر يا بكرى

البحيراوى...ده البكاء على "الخرابات" الاطلال
كل مره اقول اسالك و انسي، انت منو؟؟؟ افتكر انحنا بنتعارف ، ادينى tips الراس بقى كعب

تحياتى

شكرا عصام و يزال الميكرفون فى انتظار طه ........الغالية الهام عليك الله امسكى جعفر ده شوية خلى طه يبرطع فى الميكرفون .........اها يا طه هاك

العم عبد الحفيظ الاب المختلف جدا . رجل كان الاقتراب منه هو الاقتراب من الاباء الذين نتمني .....اباء اصدقاء يشاركوننا لعب الكتشينة و يشاركونا النكات و يصاحبوننا في ايام التكوين و النشأة.
هذا الرجل المميز كان ذو صلات نادرة بالطلاب و هو الذي كا ينادينني بالريفي .
بكري عبدالرحمن انت تعرف ان الذكريات عندنا هي دموع جافة و اغنيات معدة للنشر .تلك الايام كان جمالها باهرا كنا من كل انحاء السودان تحولنا الي اخوة و اصدقاء و زملاء دراسة من طراز غريب .
مع عم عبدالحفيظ. اتذكر عم بخاري (بتاع سفرة العلوم - الغالي) ابتسامة حنونة و هدوء اخاذ و تجربة ودراية بعرض البركس اجمعين
في عام 1998 بحث عن عبد حفيظ و قابلته و حكي لي عن رفاق كثيرين جاءوا لزيارته و كان يكتفي بان يطلب مني اقراءكم السلام. تم تحويله الي ورشة الخدمات تحت كوبري كوبر.
التقيت ايضا عام 1998 بالنور (الطباخ) في سفرة الغالي-العلوم. و كان النور محالا للصالح العام بدعوي تخفيض العمالة فسألته كيف يتدبر الامور قال انه يعمل لطباخ مناسبات و كما قال لكن نعمل شنو للنوادي و اعراس النوادي.
يجب الا ننسي هؤلاء الجميلين الذين جعلوا حياتنا في البركس لحظات جمال ممتدة رغم احباطات الغرام و الرسوب و الفلس .
اتذكر الان قندول - قدورة - البروف - ابوعبيدة - ماجد الطويل - ود الحاجة(محمد احمد ابراهيم علي من الابيض) - عثمان دكان- و الدكان نفسه - نزار - صومالي - الصادق صلاح هو معي هنا في مسقط و افتقده كأنه في امريكا_
هل للانسان ان يعيش و هو يحن و يفتقد جيوش من الاصدقاء و المعارف الجميلين .
ربنا يديك العافية
يا بكور يا مبدع يا مبدع يا جميل
سلام من القلب
طه جعفر
الهام عبد الخلق

العزيز بكري والله انا المفروض تمسكوا مني جعفر دة شويةوتخلوني ارتاح شوية هنا في حوشك العامر الواحد ليهو زمن مااتكرفليهو همبريب فرش وما معلب

هذة الصورة دفعت بملامح عدد لايستهان به من الحرس الجامعي في الزمن الملامحو مامعكرة وقبل ان يتحول الحرس الجامعي الي امنجي

تذكرت زمن الlate عندما كان دار الاتحاد ملتقي للابداع وكنا نحن الطالبات نصر علي ان نلم الكراسي ونكمل الحفلة لاخر نقرة ايقاع ونعود مواجهين باختلاق العذر المناسب الذي غالبا غير ذو جدوي مع الحرس لانهم ادري منا ببرامج الجامعة وعارفين انو الحفلة رابة.... ولكنهم وبحرص وحب ابوي يدخلونا بعد خمس دقائق من المحاججة .
فعلا كانو اباء واعمام بمعني الكلمة .

اللعنة علي حكومة الانقاذ التي االغت السكن والاعاشة فشردتهم وردتهم لبيوتهم وابنائهم المنتظرين بايدي فارغة اللعنة اللعنة والتحية ليهم وللخالات في داخليات الطالبات خالتي رقية وامنة وكلهم بدون فرز .

ملحوظة :
يابكري عليك الله شوف لي صرفة مع طه بقيت ادخل البورد وانا خايفة تنزل علي عكازة من مشاكلو الكتيرة وانت طبعا عارفو لمن يمسك في حاجة مابفكها لمن تقول الروب وبالتالي فرصة وجود شخص لمتابعة جعفر بتقل وفرصة جلوسي قدام الكي بورد بتقل علي العموم لي حديث اخر معك حول ذلك تحياتي لاسرتك .

الهام

الأخوان بكري ؛ طه ؛ عصام وجميع من أطل على هذا الركن الجميل ؛ حقيقة ذاكرتكم عجيبة ونكتت أشياء هيجت الوجدان وان دل هذا على شئ انما يدل على وفائكم وأتذكر في هذه السانحة عم على في لاب العلوم الذي كان أكثر دراية بأماكن الكيماويات من دكتور النجومي وأتذكر كذلك سندوتشاته الجميلة التي نلجأ اليها عندما لا نستطيع الرجوع الى البركس كذلك أتذكر شخصيات كثيرة وفي قمة التواضع والاخلاص على سبيل المثال د. سعد الدين حمد الذي سأل ربما سعد التجاني أو أحد الزملاء عما يراه داخل المجهر الضوئي " الجيولوجي" فقال له سعد التجاني أرى ألوان أحمر وأخضر فرد عليه د. سعد الدين حمد بسخريته المعهودة بالله أنت الفرق بينك وبين بتاع البطيخ شنو. أتذكر أولا د النادي عبد الحليم وعبد الرحمن وأتذكر زملائي وأحبتي عثمان عبد الخالق وماجد وأبوعبيدة والجيلي وصلاح ومامون وعمر عبد الله ادريس بالله يا طه وين الراجل دة أنا أخباره أنقطعت مني من زمن بعيد
أتذكر كافتريا العلوم وعصير الليمون وصحن الفول ولا أنسى أبدا عمر أومو الذي يأتي مهندما ليسألك التبرع لزوجات الدكاترة اللواتي لا يستطعن ركوب المواصلات العامة ويكفيه طرادة ليشكرك على ذلك وربما كانت له معينا في ارتداء ربطة عنق فارهة
وأتذكر من يشدو على الجنكشن بأغاني زيدان بصوت ندي لا ينقطع وأتذكر من يمشي عاريا بشارع النيل ليجعلنا في حيرة من أمرنا وخجل شديد واندهاش عجيب وأتذكر عثمان الفني بمختبر الجيولوجيا وعمك الحلفاوي الفراش لا يحضرني اسمه الآن لكن لم تغادر ابتسامته خاطري
بالتأكيد في هذه العجالة لا أستطيع أن أقول أكثر من ذلك وأتذكر من أخواتي وزميلاتي الكثيرات ولكن يصعب على ذكرهن الآن لأن الكامشة حا تجيني في راسي فليعذرنني زميلاتي من عدم ذكر أسمائهن
أتذكر جميع اساتذتي ومن هذا المنبر أرسل لهم جميعا خالص تحياتي وأخص بالذكر الدكتور أحمد سليمان لكتابته خطاب التزكية الراقي الذي ساعدني اكمال رسالة الماجستير
وأتذكر أيضا د. عمر البدري ذلك الانسان الراقي الذي يشدك بتعبيره الانجليزي الراقي YOU GOT ME OR AM I SPEAKING CHINESE ?
وأتذكر عبد الرحيم " القضارف" ذلك الرجل الاجتماعي الذي يتجمهر حوله كل من جلس بقربه ليؤنسك بعذب الكلام وشوق الذكريات كما لا أنسى ود الياس ورفاقه وقصصصه الخرافية وعبد الباقي ومجدي سيد أحمد رحمة الله عليه و ------------

وليعذرني من فاتني ذكر اسمه في هذه اللحظة ولكن كلهم كانوا أكثر من أخوة

يااااه يا بكري أبو بكر، والذكريات التي هيجتها!

فكرت قبل فترة في ابتدار بوست عن جامعة الخرطوم، حتي يدلق فيه الجميع ذكرياتهم.. وبالتأكيد ستتقاطع وتتشابك العديد منها.
الوالد صاحب الصورة (له ألف تحية) لا أعرفه-واضحة الأسباب- فلم أسكن البركس بالتأكيد، لكن كما قالت صديقتي الحبيبة إلهام هناك العديد من الأعمام والخالات الذين عشنا معهم/ن الأيام واللحظات... حفلات الجامعة وال(late permission) والتأخير دقائق فأكثر... عم آدم الذي كان يعمل في قسم الصوتيات والمرئيات بكلية الطب، وعندما أتي الزواج الجماعي، قرر أن ينضم إلي ركب المتزوجين والمتزوجات. سألته: مالك يا عم آدم حسي علي العرس؟ قال لي بمنتهي الوضوح: ما بيدونا عشرة ألف، أنا خمسة وهي خمسة.... قلت ليه وبعد داك؟ قال لي ببساطة قاطعة: بعد داك بنفكها (يقصد العروس)!

ثم عمنا الآخر الذي كان يقود بص الكلية... وكان قبلها سائق سيارة المدير... حدثني كثيرا عن د/ يوسف فضل، وحكي بسخاء ووفاء...

أيام!
شكرا يا بكري مرة أخري
إيمان

الدكتورة ايمان بت احمد
شكرا ليك انت لعبرور قلمك المبدع فى هذا البوست المتواضع عن عمنا عبد الحفيظ

الغالى و صديقى العزيز انور السادات
شكرا للمرور من هنا وتزكيرنا بتلك الايام الخالدة
والله يا ابو النور عندما قرات اسم عمر امو تزكرته و نكته و حركاته الظريفة بالمناسبة هل كان له اخ يشبه و يسكن معه
اسماء و ذكريات خالدة اتمنى ان تعود عجلة التاريخ للوراء لنجلس عل ظهر التور معك يا انور ,عصام,طه,الهام,الصاوي ..........ايمان......الخ لنستمع الى ركن من اركان حاج الصديق صاحب الرقم 13 فى الحياة فى الغرب لا طعم او ذكريات لهم كلها هم فى هم

الغالية الهام عبد الخالق
الشوق مطر
وشكرا لبوست عم عبد الحفيظ المرقك من جحرك
واهديك هذه الاغنية ولصديقى طه و الصغير جعفر و الجميع

صديقى ود الريفى خلاص تانى ما دايرين دشمان و عكاكيز فى البورد و لم معاك الحبيب مرتضى خلو ابداع الهام و غيرهن يظهر فى البودر

الغالي بكري عبد الرحمن الاغنية دي عذاب عديل .
هذه الاغنية تدخل الاخ مرتضي جعفر في شلالات الدمع الثخين هل انت قاصد و تتذكر ام هي الصدف . ستكون اجمل هدية للاخ مرتضي الذي و الذي ..الخ
و بالمناسبة هل تذكر ولع علي بيلو بالجابري لدرجة انه لا يشتري و لا يملك الا اشرطة اغانيه
وولع عماد عبدالرحيم(الشين) بزيدان ابراهيم
وولع صديقك العزيز علاء الدين(الحلو)بزيدان
و اين سمشالدين قريبك يا بكري.
اتذكر سامح (ود الشوال) الذي كان يحلو لنزار ابراهيم محمد خير منادته بالزعيم رقم صفر الذي لا يعرف حقيقته احد.
عودة الي الحنين الفاق عند صالح الضي و الشباب الذين يشدون بلحنه الان كل هذا الجمال لم يكن ممكنا لولاك يا بكور ود الحلفايا
اتذكر نوادرك مع (شاش) محمد بابكر محمد علي الولد الكحلي علي حد تعبير سمية طمبل
كنت استبدل الاشرطة مع الناس و جمعت مجموعة ضخمة من اشرطة ابوداؤود الذي كان غرامنا انا و البروف احيانا عند بعض البخلاء شريطين لوردي مقابل شريط واحد لابوداؤود.
ندرة اجهزة التسجيل كانت هي مأساة حياتنا
ايام
طه

صديقى العزيز ابو جعفر شكرا للطة و البرطعة فى الميكروفون و فى انتظار المزيد من الزكريات البركسية و شكرا لهذه الكلمات عن العم و الوالد عبد الحفيظ

Quote: العم عبد الحفيظ الاب المختلف جدا . رجل كان الاقتراب منه هو الاقتراب من الاباء الذين نتمني .....اباء اصدقاء يشاركوننا لعب الكتشينة و يشاركونا النكات و يصاحبوننا في ايام التكوين و النشأة.

اتمنى لو يقوم واحد من بورداب الخرطوم بطباعة هذا البوست و توصيله لعم عبد الحفيظ

لا إله إلا الله
الله يجازيك يا بكري صورة عم عبد الحفيظ دي جبتها من وين؟
يا أخوي كدي ورينا جرابك بتاع الصور ده فيه شنو تاني؟

الصاوي

صديقى الغالى الصاوى
حبابك فى بوست العم عبد الحفيظ وشكرا للزيارة ...........انتظر الجراب فيه صورة ل سقدى اذا بتعرف الشخصية دى

العزيز بكري
شكراً علي هذه الصورة التي جعلت الأصدقاء يدلقون عصير الذكريات الغالي,
ذكريات جامعة الخرطوم, بناسها واماكنها. فقد ذهبت قبل شهرين في اجازة للسودان, بعد غياب استمر لمدة 13 عاماً بالتمام, كنت احمل فيها من الذكريات والحنين لجامعة الخرطوم, للدرجة التي تتصورني انا الوحيد من الناس الذي احمل كل ذلك العبء, نيابة عن كل الأصدقاء,
اول ما كنت افكر فيه, ان اذهب مباشرة من بعد وصولي للخرطوم, الي الجامعة, ومباشرة الي كافتيريا السوق الشعبي( قرب كلية الهندسة) حيث كنا نلتقي هناك, كنت افكر في (بلدي وعصير ليمون), ولكنني وصلت ليلاً, فسقطت واحدة من اعز الأحلام. ولكني برغم ذلك ذهبت الي هناك, في يوم اخر, وكلي لهفة, وشوق لأري جامعة الخرطوم, بعد كل ذلك الغياب. ودخلتها, وددت ان التهم كل اماكنها دفعة واحدة, بحثت عن كافتيريا اقتصاد فلم أجدها, فقد حولت الي مكان اخر, ليس ببعيد عن الاول وصارت غير تلك التي ابحث عنها, ذهبت الي ليمون Business فلم اجده.
ولكني برغم ذلك اكملت جولتي, ابتدءاً من قاعة ال GLT و قاعة OLT وعلوم, وهندسة وووو
والمكتبة المين, فلم أجد عادل القصاص, لآخذه للغداء بكافتيريا اقتصاد, لنجد هناك باقي ألإصدقاء محمد خلف, وعبد اللطيف الفكي ومريم, سمية خالد, أحمد المكرم ومنعم رحمة,حاتم ونجلاء وهالة الاحمدي, وإنشراح , وابراهيم جعفر, اماني سنجة ودرير, ومحمد عباس, حافظ وصادق الرضي ولطفي ذلك المشاغب وعائدة, كنا جميعاً معدمين, وبرغم ذلك كنا نذهب ونتغدي بكل ود ويسر, ولكني لا اعرف كيف يتم ذلك. لم أجد عصام جبر الله, في ركن تقاش, ولا عبد اللطيف, ولم اجد احمد عثمان, ولا راشد, ولا أي من الصاوي, وود الملاي, ولا الجلاد, ولا الداف,ومجتبي محسي, عادل سيد احمد, وبكري ومجدي والبروف من العلوم, وندا, وتيسير,ونجلاء ادم, وتمساح, وحسان, وابراهيم فتح الرحمن. ولم اجد بشري الغاضل في مكتبه في شعبة اللغة الروسية, ولم أجد قرب الدراسات العليا سكينة ست الشاي ولا امونة, فوددت ان أهرب بجلدي قبل ان تسقط دموعي من هذا السوق, هي عبارة عن سوق, حيث ان عدد الكافتيريات, يفوق التصور, وصناديق الكولا والميرندا تسد عليك الأفق, برغم من ان بيت القزاز, ازيح او ابعد, وحول النشاط الي خلف قاعة ال GLT. ولكن برغم ذلك الشجن فقد عوضنا الجلاد بحفل ضخم حشد فيه أغلب الأصدقاء في سهرة, كانت في غاية المتعة, والحبور. كان هناك معاذ عبد الرحيم, عبدالعزيز, والسكي, وهاشم عثمان, عصام خميس, عبد الرحمن حسن, حاتم مصطفي ونجلاء عبد العزيز, بكري عثمان, وعماد عيدروس وجمال عبد الرحيم, وقد إعتذرت ناهد.
شكراً بكري

المهندس الاديب عثمان حامد الما شين
شرفت البوست يا ابو مازن .........باقى لى البوست ده حا يمرق ناس كثيرة من جحورها يا عثمان و ده حا يشجعنى افتح لى بوست عن سقدى لانو عندى كم زول كده دائر اطلعهم من جحورهم مثل حسن عبد السلام ,د.صلاح الزين,قاسم محمد صالح,عادل كديس مع انى كل يوم بشوفه راكى فى البورد بالساعات...

طبعا يا عصام قصتى مع عثمان حامد بدات من قبل الجامعة .......اول مرة اقابل فيها عثمان حامد كانت فى اواخر الثمانيات من القرن الماضى عندما كنت اعمل عامل بسيطا فى مكتب القبول و كان معه المهندس عصام خميس بعد عرفونى بانفسهم و انهم طلبه فى كلية الهندسة .......قولت ليهم انا زاتى حا اكون فى كلية الهندسة بعد كم شهر ......طبعا البوكس بتاعى بحسابات العام القبله كان بدخلنى الهندسة لكن ارتفاعه بكم درجة كده وصلنى العلوم .......على كل حال ده ما موضوعنا ...........طبعا عثمان حامد ......العربى الاسمه بكرى كان لابس افخر ما انتجته المصانع الغربية من ملابس و المصانع الفرنسية من احذية ماركة تموت تخلى ما مصدقو انو حا يكون معاه فى كلية الهندسة .......والى هنا اترك الباقى الى عثمان حامد ليكمل
بالمناسبة يا عثمان الدبايب ديل اخبارهم شنو خافظ اشو,ابو الجيب,هشام سليمان.........الخ

كان طلاب الجيلوجيا في رحلة عمل حقلي في جنوب النيل الازرق منطقة التنقيب عن خام الكروم في المابان و كا في رفقتهم دكتور شداد(محمد زين) عليه الف رحمة و ان شاء الله في الصالحين. صعد احد الجبال في نشاط زائد(نهاية الثمانينات) قالت له احد البنات(اماني) يا دكتور كلك شباب و الله انت ممكن تعرس تاني فرد عليها الدكتور انت يا بتي العرس بالكرعين... ولا شنو؟؟؟ ضخك الاولاد بصوت عالفقال لهم انتو يا صعاليك خيالكم مريض‍‍‍!!!! انت قاصد الفلس؟؟؟؟
و اتذكر الان ابو الجوج و قصص ارعابه للناس و تمنعي الشديد للعلب الكتشينة معهم في بحر الجبل هربا من مقالب ابو الجوج المرعبة.
وهذه بكري عن (الفيلدfield trip لذي كدت ان تموت فيه غرقا في السبلوقة . دلك الكابوس الذي الم بفيصل العريس(فيصل البورد او فيصل محمد سليمان) وكان محور الكابوس الاخ ماهر زين العابدين و حينها استلم فيصل لقب عريس الذي سيلازمه طول العمر
سلام خاص للعريس و ماهر ووحشة بمقدار قرن.
انور السادات بالمناسبة عمر عبدالله ادريس غادر السلطنة لظروف صحية و هو الان تمام التمام في السودان اعتقد انه في الابيض
امس في الاخبار كانت اخبارحول اشتباكات في كبكابية و تذكرت عبد المجيد حسن اتيم (قندول) و تذكرت مجدي حمزة و احمد المصطفي ابو اليمن من يعرف عنهم اي شيء الرجاء ان يفيدنا.
المؤلم في اخبار حرب الساطة ضد دارفور انها تثير قلقي علي هولاء الاصدقاء
مجدي حمزة ابو اليمن و احمد المصطفي ابو اليمن
عبد المجيد حسن اتيم
محمد احمد محمد العبيد(شنقل طوباي)
ابونا يس زكريا بتاع الهندسة المدنية
عادل محمود
كمالمحمد احمد (ابراس) بتاع الهندسة المكانيكية
وكل اولاد دارفور الاعزاء
ربنا يحفظهم و يغطي عليهم
كان مرة واحد من الشباب لا اذكر اسمه جاب كورن فليكسcorn flakes لزوم السحور في رمضان بدل الرقاق فقلت لقندول الذي سأل ماهو الكورن فليكس فقلت له ده زي الرقاق فرد غاضبا و الرقاق ذاتو شنو
و و حكي لنا قصة خميس طويرة و الجكنو مورو
و الي لقاء
طه جعفرالخليفة ‍

سلام لكل الاعزاء هنا

بمناسبه العم بتاع معمل علوم الببيع سندوتشات الفسيخ


فى اى زول عنده اى فكره عن معيد فى الزمن داك فى نفس المعمل اسمه
ابراهيم المحينه




وبرجع بحكايتى برضو عن الاعمام
وخاصه اعمام بحر الغزال

الله يا بكرى انها ايام خالدات
وكما قالت الاخت الهام لا نعرف العم الفى الصوره لاننا لم نسكن البركس ولكن نحن فى القانون كان عندنا عم عبدالوهاب رجمه الله واسكنه فسيح الجنان وعندنا فى الداخليه العم ابراهيم الحرس الذى كان لاسمه وقع وصدى فى نفوس كل الطالبات انذاك وووووو وكثيلرون هم وما تنسوا متوكل الجزمزجى ودكانه كان فى النشاط واليوم هو علم من اعلام شركات البترول السودانيه ويعمل سائق . اثنى الاقتراح الذى يدعو لتخصيص بوست عن جميله ومستحيله وذكرياتها الحلوه وكما قالت احدى البرلومات كنا قاعدين نتونس تحت الاندرلاب طبعا فهمتونى

القاضية رشيدة
شكرا للمشاركة و شرفت البوست

Dear Bakri, Taha, Elham, Esam, Anwar, Ieman, Elsawi, Osman Hamid and all
What a nice days we had.
intu akhbarkum keef? I do miss all of you
Many thanks to Bakri who brought those beautiful days back in memory
For those who asked about Omer Abdalla Idris, he is fine, living in Al-Obaied now, and these are his contact numbers: 00249611833665
00249611829379

ya akhwanna, who has a contact with Mohammed Ahmed Sabah Elkheer 'Albrof' , akhbaru shnu?
We, Taha and I, tried to contact him before but we failed


I will come back with a pic that reminds you with many other dear freinds soon

Adil Gasmelkhalig

الزملاء والزميلات طلاب جامعة الخرطوم
الإخوة والأخوات طلاب جامعة الخرطوم
والقاسم المشترك ( يدعوكم الإتجاة الأسلامي أو الجبهة الديمقراطية للقاء سياسي هام بمقهي النشاط عند الساعة السابعة من مساء اليوم) بهذا المدخل أخي عصام جبرالله تعارفنا منذ أن كنّا بسنة البرليم وكنتم ساعتها سنايرنا ونراكم أفراداً منذ ذلك التاريخ وكأني بالأخ عبد اللطيف يضاير متحدثي الإتجاة الإسلامي ومن بعدة الأخ أحمد عثمان حتي يضطر الجماعة لطلب النجدة من خارج الجامعة بإستدعاء الأخ محمد طة محمد أحمد وتفر العرضة ونعود للبركس نضحك ونقهقه ونغشي عم عبد الحفيظ سلامأً.
تلك أيام لها في النفس حسرة فرغم ما يصاحب الإنتخابات من أحداث إلا أن النشاط سرعان ما يعمر بالنقاش .

بحيراوي

يلا شباب ساعدونا بالكتابة .

اها يا طه انا معاك
منذ ان كتب بكري وعرض صورة عم عبد الحفيظ اهاج مواطن من الذاكرة بها عدد لايحصي من صور وملامح (لخالات )في البركسة كما كان يحلو لنا ان نناديها فقد مر تاريخ علي داخليات البنات وجزء كبير هو داخلية فلسطين والرهد يقطنها الطلاب ...قلت طاف بحاطري صور خالتي (رقية)فقد صحوت ذات صباح لتصافح عيني وجه اجمل ام يمكن ان تكون في سماء الخرطوم الحاجة رقية من سكان بحري ..وجه ندي ووضاح ..شلوخ عريضة تضاهي في ابائها مداخل المعابد في حضارات النوبة القديمة .عيون صافية لم تصاب بعد بوهن الركض خلف لقمة العيش ...ذلك الركض الجبهجي يغرض اعادة صياغة الانسان السوداني .
صبحت عليهاوبدات احاورها علي صوت الشاي يغلي في تنكة قديمة قلت لها اننا سننظف حجرتنا بانفسنا فقاطعتني قائلة ((يابتي دي مهنتي البكسب منها عيشي وعيش بناتي ماتحسي باي حرج وناقشتني بمنطق من عركتة تجارب ليست بهينة))
وكان هذا اليوم فاتحة لعلاقة جمعتنا في الكثير من المواقف داخل وخارج الجامعة ...يطول الحديث عن هذا المهم انها علاقة امتدت حتي الان وو للحديث بقية
الهام

سلام ياشباب وسلام خاص للصديق العزيز طه

يالها من ذكريات وماانعم بها من صحبة

التحية للعم عبد الحفيظ

الاخ طه
الحديث عن الجيلوجيا ورحلاته العملية يطول
حديثك عن الانقسنا استرجع معي شريط طويل من الذكريات
العم عوض عبد الرحيم وابراهيم عبد العال ود.شداد
وخصوصا الاخ الضاحك دائما عبد الرحمن الوسيلة
افادوه بان يحضر عمال لمناجم لاستقبال الرئيس,البسهم الابرول الاحمر وخوذة المناجم واقنع رجال الامن بان هؤلاء قوات خاصة وصافح بهم الرئيس وحقق حلم البسطاء

الأخوة الأحباب بكري , طه وكل من مر بهذا البوست العجيب
أولا أشكر لبكري هذه الصورة التي هيجت الذكريات وجعلت الدموع تتقاطر على فقدان هذه اللحظات الجميلة.
طبعا يا بكري عمر أومو قصصوا كثيرة وكان من ضمن القصص قصة البرلومة الشافتو في المكتبة مهندم وكرفتة وقميص أخضر لا يستطيع لبسه منصور خالد ؛ فذهبت اليه ليشرح لها مفاهيم أساسية في تشريح السمكة وكان عمر أومو يمتلك منديلا جميلا لا تحس به الا عندم يتمخط بصوت عالي يزعج كل رواد المكتبة ولما كانت البرلومة لا تعر ف عمر أومو تخيلت أنه معيد أو دكتور في الجامعة بينما كان بعض الحاقدين يقفون على مقربة منه وقامت بالاستعانة به وتخيل عمر أومو يقلب المكتبة ويجمع الكتب جميعا كتاب كتاب ويردمها في طاولة المكتبة العتيقة وبعد أن أنتهى من تجميع كتب تشريح السمكة قال للبنت بالحرف الواحد أنا بتخيل انو نتكلم عن الجنس بدلا من تشريح السمكة وهنا تتضاحك من كان يراقب الموقف فولت البرلومة هاربة ومندهشة لما حدث ولا تدري أصلا بشخصية عمر أومو أتمنى من الله له الرحمة حيا أو ميتا.

يا طه محمد كحلي الأن في النرويج وربما أكمل الدكتوراة هذه السنة .
وسامح في الشارقة وعبد الماجد في السودان وعثمان عبد الخالق في تكساس وسيد دردق في نيوجيرسي ظل هنالك بعد اكمال الدكتوراة ولكن مازلت أبحث عن صديقي عمر عبد الله ادريس الذي انقطعت عنيى أخباره من سنة 87 الى الآن أتمنى أن تواتوني بها.

بالله عليكم عدس البركس هل يضاهيه أكل في هذه الدنيا( دنقلاوي عديل كدة) وكان في بعض الأيام نعمل فته لبن ونشر ب العدس يعنيى الآية معكوسة ومازال الاسبيشال يوم الثلاثاء أذكره كما هو ؛ كم كنا في نعيم ولكن لم ندرك ذلك الا بعد فوات الأوان وذات مرة حدث لي موقف مع الأخ عمر عبد الله ادريس ذلك الانسان الراقي المحترم " تحترمه رغم اختلافك معه مهما كانت الظروف"
فكان عمر يجد أن الطلبة يتشاركون الصابون المعجون والعطور وحتى الأقمصة فبعد تنهد في انتظار صف الحمام قال لي عمر عبد الله بالله عليك في اشتراكية اكثر من كدة ؟
الكلام يطول لكنه في نفس اللحظة يهيج الوجدان

لكم جميعا يا قاطني البركس أو غيره ألف تحية

شكرا يا جماعه على الذكريات دى رغم انها تثير حنين محزن ليس فقط على ايام و وجوه بعضها غاب عن حياتنا هذه،بل على جامعة الخرطوم والتى طالها ما طال كل مناحى الحياه من خراب و تدمير، لن انسي ابدا مقال محمد طه محمد احمد قبل الانتفاضه والمعنون "اما ان لهذا الصنم ان يتهدم" والصنم هو جامعة الخرطوم .
طه ياخى انت زول حكاى و لذيذ ما تسيب الشكل و تقعد تحجينا ولا تمسك جعفر و تخلى الهام تحكى و تغنى !!!!
الاخ انورتحيات، شايفك ذكرت اسم الاخ عثمان عبد الخالق، الرجل صديق صبا وشباب،وين هو و ماهى اخباره هذا الشخص العجيب ؟؟؟ و عمر عبدالله ادريس شنو الظروف الصحيه دى؟؟ اخر لقاء معه قضي معنا اسبوع ممتع فى القاهره،ودعناه و مشي المطار جانا راجع بعد ساعات وهو يضحك، مشي متاخر 24 ساعه عن المواعيد المحدده

للكل التقدير

الأخ الفاضل عصام جبر الله تحيات خالصة لك ولجميع أفراد أسرتك وأخص زميلتي ناهد جبر الله في كلية العلوم أتمنى أن تكون هي بخير وكيف حالها بالله عليك وربما آخر مرة قابلتها بالصدفة في عيادة من عيادات الملتقى ببحري فتحياتي الخالصة لها.

طبعا أنا دفعة كل من عمر وعثمان وناهد وعثمان عبد الخالق صديق شخصي ومازال الاتصال بيننا قائما وسوف أوافيك بعنوانه قريبا ويمكنك الاتصال به مباشرة .

الغريبة عمر بقى يأخر زي سودان أير دة كان رجل منضبط جدا وملتزم بالميعاد وكم حاول أن يجرني الى المسرح وخصوصا مسرح الجامعة لكن أحداث الجامعة كانت لا تجعل الأمور تسير كما تريد
بالله عليكم وافونا باخباره.

ولكم منيى خالص التحايا

ياشباب اسمحوا لي ان ادخل بينكم و اهنئكم بتواصلكم و اجترار ذكرياتكم الدافئة الممتلئة شوقا و حنينا الي ايام خلت . اري ان جيلكم " كنتم برالمة و نحن في السنة النهائية" يتمتع بخاصية الجذب والالفة والعشرة التي لاتنسي و حديثكم عن عم عبد الحفيظ يعكس وفاءكم لتلك المؤسسة العريقة و شخوصها الذين عشتم معها ايام فتوتكم و عنفوانكم . اسماء و ردت في المداخلات اعلاه اشتاق لرؤيتها و سماع "شمارها" و اتساءل اين ابناء و بنات جيلنا من تلك الذكريات و منهم من هم اعضاء في هذا البورد , سلوي السعيد , عدلان عبدالعزيز و عادل عثمان و ربما اخرون .
اري نفسي متفقامع ايمان احمد في تخصيص بوست عن جامعة الخرطوم في عصورها الذهبية حتي نحكي لكم عن كيف كنا ندخل داخلية الطالبات لتشجيع بنات كليتنا " الستة" في كرة السلة وهن يناطحن بنات الاداب وذلك قبل ان تظهر بدعة " الرياضة من وراء حجاب" و كيف كنا نتراشق مع زميلاتنا بالمياه ونحن نتظاهر استنكارا لقدوم مارس شهر الامتحانات و كيف كنا ننتخب عمدة البركس في احتفالات مهيبة و نحرق الدمي امام قاعة الامنحانات.
ياشباب التحايا لكم و يابكري مشكور علي البوست الجميل .

المهندس خالد الطيب
شكرا للزيارة و شرفتنا لكن يا خالد ما اذكرتك عندما جيت الجامعة برلوم اصلو كنت بضهب كثيرا فى الاركان كنت دائما اراك مصنقر فيها و يا سلام على هذه ذكرى ...ذكرى عمنا عبد الحفيظ التى جمعتى بناس رائعون مثلكم و ارجعت لى ايام جميلة عمرها ربع قرن ......اها ما اروع هذا البوست و الاسماء الجميلة التى مرت به انها تقتل الوحدة فالاقامة فى صحراء اريزونا القاحلة محتاجة الى مثل هذه البوستات بلا يا شباب واصلوا و ارجعوا بنا الى احداث فبرائر..الرقم 13 .....الكوز عمار ادم و البت الضربت فى المين رود...محمد طه .....نزار ايوب......مامون سيد احمد.....صلاح العالم .....الخ
واصلوا

كنت مهتما بعلم النفس و كانت بداية تعرفي علي هذا العلم المميز في مكتبة الجامعة و بمساعدة الاستاذ(الدكتور(الان) عمر هارون) و سلسلة كتب اهمها اسس علم النفس الاكلينكي لدكتور عباس عمارة و هو سفر غير عادي. كان يشاركني الاهتمام الصديق صالح علي صالح (جيلوجيا احياء)
كنت ندور و نتجول في البركس باحثين عن الشعارات المكتوبة بالطين علي حوائط الداخليات هنالك اقتناع كامل ان كاتبها هو عمر اومو.
مثل يسقط اولاد سمساعة
قتل اولاد سمساعة في السفر المين[/B
الرحل و البنات
من يتذكر شعار حائطي لعمر اومو فليقله
كنا كمبتدئين في علم النفس نحاول تحليل هذه الشعارات و كان ينتهي التحليل بالضحك الضحم و العجز العلمي المفرط. و نقرر ان نتابع عمر اومو حتي نضبطه متلبسا بكتابة شعاراته الطينية و لا نحصد غير السهر
طه جعفر.
صوت تمخط العالي المضحك عمر اومو و عبارة انتهي نصف الزمن في اي وقت خلال الامتحان عدا نصف الزمن كانت من ضمن مفردات انجاز الامتحان النهائي في في مختبر علم الحيوان اعلي مبني اللابات وسط الكلية
طه جعفر

دخول طارئ
قاعة GLT
حشود ضخمة من الطلاب والطالبات.... فرحين/ات بما اقترفت (بعد لم تغترف ما يكفي) أيديهم/ن!
درس في علم الحيوان... يختلف عن كل الدروس، لأنه بفتقد عنصر الملل والنعاس! لا غفلة فيه ولو لربع دقيقة!
ببنطلونه الأبيض، وسلسلة مفاتيحه الكبييييييرة تتدلي من الجيب الخلفي يمتعنا بأحلي حكايا ال( Zoology) وفجأة، يلق بإحدي ثيماته المتجددة دوما، فيقول:
When you go to the geniuses, at the other side of the university, send them my regards!
!!Send them… my best regards
(د/ أحمد عبد المجيد........ والحضور طب/أسنان/صيدلة)

التحية لكل من علمني حرفا.... ولعمي الذي لم أسأله اسمه يوما، لكني كنت أرقبه بشغف، ينظف أوراق الشجر من مجاري المياه في (المين رود) وماحوله.... أذكره جيدا بشعره الأبيض وقتذاك، حتي لأكاد أراه الآن!

إيمان

الاخ طه
من الاشياء المستعصية علي حتي الان البيان الذي اصدره صالح وتاي الله وممدوح صبيحة السبت وامهروه بشباب ثورة الانقاذ.التقيت بتاي الله في منتصف التسعينات وذكرته بالحادثة فاكتفي بالابتسام

الأخوة الأحباب يبدو أن أجمل شئ في هذا الوجود هو اجترار الذكريات وخصوصا ان كانت بنكهة اللالوب وأذكر يا طه شعارا مكتوبا بالقرب من مباني علم الحيوان من الخلف بين glt و mlr , و zlr حيث كانت تحتجز بعض الثعالب بغرض الدراسة في قفص من حديد فكتب شعار " أطلقوا سراح الثعالب" بخط جميل لا أكاد أنساه

وبعد لم يكتمل اطلاق صراح الثعالب اذا بمجموعة من القرود تهاجم المكتبة من شارع النيل فتثير الرعب في الجميع وبدأ المنظرون ينظرون في قدوم هذه القرود.

والا أن تخرجنا كانت هذه الثعالب حبيسة القفص أتمنى أن تنعم بالحرية في الأيام القادمات هذا ان كانت أصلا حية الآن

وأشكر من وافانا بتلفون الأخ عمر عبد الله ادريس

فعلا يا بكري هيجت الشوق الساكن في خلجات النفس

لكم التحية جميعا

واصلوا يا شباب كلامكم برجعنا كم سنة لوراء و الواحد بس انو صلعتوا بدا يقوم فيها شعر
احسن حاجة البوست ده طلع عادل كديس من جحرة عقبال حسن عبد السلام و قاسم محمد صالح و اخرون

الغالى طه بجيك راجع لموضوع غرقى فى السبلوكة بعد اخلص من الفى يدى
صديقى العزيز انور السادات شكرا لتزكيرنا بالاخ و الصديق العزيز عمر عبد الله ادريس زميل غرفتى فى السوباط و انشاء الله لو لقيت زمن حا اسرد تاريخه عمر عبد الله ادريس النضالى من بغداد الى الخرطوم و قصته و تعذيبه من قبل نظام صدام حسين

الحبيب مهدى
شكرا للزيارة و ذكرة سيرة البشوش الوسيلة فى هذا البوست المتواضع


واصلوا يا شباب واصصصصصصصصصصصصصلوا

ليس لصالح علي صالح او تاي الله اي خلفيات سياسية و لا اعرف لهم لهم اي انتماءات.
ولكن كانوا كغيرهم من شباب الجامعةعند الاعوام1986-1989 يتناولون العديد من الافادات السياسية المربكة من الصحف علي غير خلفية فكرية محددة و لكنه الشعور و الفهم السوداني العام للامور.
ما كان يثير الاستياء في تلك الفترة هو عدم قدرة الطلاب علي الاتيان باتحاد وطني في وجه ضيق الافق السياسي و احتمالات التزوير!!!؟ من قبل الكيزان و الخوف من تمديد العام الدراسي تأسيا بتجربة طلاب الزراعة في عام 1986 بعد تمزيق الكيزان للامتحانات المعروفة.
كانت الحرب الاهلية و اسقاطاتها و عدم توحد الجبهة الداخلية لانجاز شعارات الانتفاضة.
الامور المحبطة المتعلقة بالتسويف و المماطلة في قبول اتفاقية السلام السودانية.
كل هذه العوامل ربما ساقت الناس الي اتخاذ موقف مساند لاي بارقة تغيير جذري.
طه

كنا نسمي حلقات لعب الكتشينة( نار القران )علي ايقاع (نارم ما بتموت) . كان نزار ابراهيم محمد خير(علوم) مسكونا بروح مجيدة تجاه هذا الطقس الخاص جدا. مرة عند الساعة الخامسة صباحا و كنا نحاول النوم بعد عناء السيكات التي ترفض ان تجيء مكللة احلام بعضنا في بالظفر بها. فقال نزار يا شباب افتكر احسن نمشي السفرة نتعشي و نستعد للذهاب للجامعة!!!!!
حادثة ثانية متعلقة بوليد حامد عبدالله (اقتصاد) كان وليد (حكمة الله )طالب مميز جدا و كان المشرف علي بحث تخرجه دكتور كواني جوك و كان الدكتور يعتقد ان وليد حامد طالب ليس في الاقتصاد قبله.
طلب الدكتور من وليد البطاقة الجامعية لانجاز بعض الاجراءات في المكتبة و في محاولة من وليد لاخراج البطاقة من جيبه اذا به يخرج مجموعة من اوراق الكتشينة ملقيا بها امام الدكتور الذي اندهش كثيرا.
لوليد نوادر كثيرة منها ما حدث بينه و بين دكتور تيسير محمد احمد
حيث كان دكتور تيسير معهم في محاضرة. كانت هناك كورة اقتصاد و هندسةفي دوري الجامعة و الشباب يريدون الذهاب لمتابعة الماتش و لكن المحاضرة !!! كلموا الدكتور عن الامر فقال انا ساسجل الحضور و الغياب بعد بريك صلاة المغرب. ذهب و ليد الي كافتيريا بزنس و هم يستلمون الليمون قال وليد لمرافقه (هسي الغبيان ده قايل في واحد برجع ليهو ؟؟؟)
فلمسه دكتور تيسير في كتفه قائلا يا وليد لو عاوز تمشي امشي و لكن لا داعي للاساءة.
طه

يا طه الشباب ديل وين احمد شندى و الصومالى و بالمناسبة انضم الى المنبر قبل ايام ناصر جامع فردة الصومالى الكان فى الهندسة المكانيكية المقيم حاليا بامريكيا...عرفتو ولا ما عرفتو

ماذا يمكن ان نقول غير:-

Quote: اللعنة علي حكومة الانقاذ التي االغت السكن والاعاشة فشردتهم وردتهم لبيوتهم وابنائهم المنتظرين بايدي فارغة اللعنة اللعنة والتحية ليهم وللخالات في داخليات الطالبات خالتي رقية وامنة وكلهم بدون فرز .

ممـــتع اندياح الذكـــريات..
بس بالله ما تنســوا خلـــف الله ....الحرس بتاع سفرة فلسطين

بكرى اشكرك من اعماق قلبى التى اندفت فيها احلى واجمل ذكريات العمر والتحية لكل الاخوان الذين مر على هذا الناقوس الذى رن برنينه احلى الاوتار

والله يابكرى انت انسان غير عادى
انا من خريجى الهند...بس جيت اقولك
انت قدرت تعمل بوست اجمل من بوست شباب الهند
بس عندما انزلت صورة عمكم المحترم

اولا التحية للعم والتحية للدفعة
التحية لجامعة الخرطوم هى كانت حلمى الذى لم يتححق
لكن كنت بزورها وبحضر نشاطاتها اذكر مرة جلست فى النشاط كنت منتظر احدالاخوة..فناديت لبتاع الورنيش وقلت ليه ورنش لى الجزمة دى...وقبل ان اعطيه اتعابه قلت له مازحا انت ما بتعرف تورنش ولا حاجة..قام قال لى انت برلوم ولا شنو...قلت ليه لا..قال لى انا برونش
من زمن عمر بليل...
لكم التحية

في خضم هذه الذكريات وصلني عتاب رقيق من الأخ الدكتور / فيصل فضل المولى / كندا / وذلك بأنني لم أذكر اسمه رغم أنه كان ومازال صديقا عزيزا فقلت له من المستحيل في هذه الدقائق المعدودة أن نكتب كل ما نريد ونستذكر كل جميل .

فله التحية والعتبي له ولكل من لم تسعفنا ذاكرتنا الخربة في ذكر اسمائهم ولكن اقترح يا بكري أن نأتي بقوائم الطلاب في هذه الفترة من مسجل الكلية وبعدها سوف تنداح ذكريات أخرى بمجرد تذكر الأسماء.
اتصل يا بكري وطه بي قبل قليل الأخ محمد بابكر شاش وهو يبلغكم تحياته الحارة وسوف أوافيكم بأخباره في الأيام القادمة لكن بالحرف الواحد بيسلم على جميع البورداب وخصوصا أبناء دفعته فتقبلوا تحياته.

تعرف يا طه ويست البركس ذكرني بمجموعة من طلاب الهندسة مدمنين ويست , ادعي أحدهم أنه بيحسبها بال
Calculus
و كنت دائماً اتردد علي غرفتهم للإستمتاع بالمشاغلة أثناء اللعب.
في مرة من المرات بينما هم يتوسطون بهو الغرفة و يلعبون كان أحدهم يجلس علي الأرض و ظهره لباب الغرفة، فدخل والده خلسة لزيارتة ثم وضع الوالد كفيه علي عيني أبنه و أشار لبقية الاعبين بالسكوت. فما كان من الأبن إلا أن وضع ورق الكتشينة جانباً و مد يديه للخلف و بدأ يتتحسس عجيزة أبيه , لم يكن يدري انه ابيه قائلاً - و الله ياجماعة الصلب ده ما غريب علي- ظناً منه إن الداخل هو أحد الطلاب من إحدي الغرف المجاورة يود ممازحتة.
إحتمال بكري و عصام جبر الله يكونوا عرفوه.

الصاوي

فوق

من الغرف الشهيرة بالوست فى عام الانتفاضة
غرفة المرحوم مجدى سيد قاسم(جيولوجيا) يبداء فيها اللعب من بعد الغداء الى الساعة الرابعة صباحا بلا انقطاع اذا تواجد فى الغرفة اربعة افراد والغريبةالغرفة لاربعة ويسكن فيها تمانية ( وهم

المرحوم مجدى سيد قاسم(علوم جيولوجيا)
محمد سوار الدهب (علوم احياء)
خالد خضر سلطان (مدرسة العلوم الرياضية)
عمر الشخير (اقتصاد)

وليد حامد (اقتصاد)
علاء خيراوى (اقتصاد)
الصادق صلاح (علوم فيزياء)
محمد حسين عبدربه (هندسة)

والاخ وليد حامد كان عندو جريدة اسبوعية اهم اخبارها السيكات والشواكيش

تحية طيبة لكل الأعزاء في هذا البورد ؛ تشكر أبو الزفت على تذكيرنا بأخينا المرحوم مجدي سيد قاسم ذلك الرجل الظريف المحب للحياة ؛ الرجل الحساس الظريف الذي لا تمل من مجالسته وكم خطر ببالي أكثر من مرة أن أذكره ولكن كنت بفتكر ان هذه الذكرة سوف تهيج أشجانا وتدمع عيونا ؛ لكن لا بأس من أن نذرف هذه الدموع على من أحببنا أذكر مجدي جيدا وأذكر جميع رفاقه الصادق ووليد وغيرهم من أبناء أم درمان وبحري وقد تشرفنا بزيارة مجدي أكثر من مرة في منزلهم العامر في الثورة وكان لنا نقاش مع أخوته في الدين والسياسة وأشياء أخرى وأريد ان أقول الأتي :

أولا نقدم عزاءانا المتآخر جدا لأسرة مجدي سيد أحمد بالثورة وغيرها وليعذروننا لأننا خارج السودان كما لم يتسنى لنا معرفة عنوان نتصل به.
ثانيا أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يرحم الأخ مجدي رحمة واسعة تسعه وتسعنا ويدخله الجنة ويعوضه هذا الشباب في الجنة نضارا وبهاءا برحمته انه على كل شئ قدير .
كما لا يفوتني أن أرسل تحياتي العطرة الى كل أفراد أسرته وأصدقائه علاء الدين ؛ وليد ؛ أمير ؛ الصادق وكل من لم يسعفنا ذكر اسمه في هذه العجالة.

ألا رحم الله فقيدنا مجدي سيد قاسم و حقاً كان مجدي صديقاً صدوقاً خلوقاً طيب المعشر و نبيل الخصال .. تعرفت علي مجدي منذ مطلع الثمانينات صرت صديقاً للأخوانة د. عادل و عماد و عزام و هشام و الصغار محمد و ياسر و والدتهم مسرة ووالدهم سيد قاسم اطال الله في ايامهم و متعهم بالصحة .. العزاء لكل اهله و أصدقائه وليد حامد و الصادق صلاح و محمد محمود (ابو العز) و علاء خيراوي و هم ايضاً اصدقاء تفرقت بهم السبل و انقطع حبل التواصل معهم فلهم جميعاً ودي.

الصاوي

الاحباب ازيكم في البوست المدهش .
الرجاء الحفاظ عليه و انا مع فكرة تارساله مطبوعا للعم المذهل عبد الحفيظ الحرس المميز .
يا بكري عبد الرحمن احمد شندي ما عارفو وين لكن الصومالي(محمد احمد اسماعيل. من بحري الختمية) عاد الس السودان عام 1998 من جنوب افريقيا . يجمل جوازا افريقيا المهم ما صومالي و لا سوداني‍‍
و التقيته و تجولنا في المدن الثلاث و التقينا في القضارف ايضا من هناك ذهب الي السعودية في واحدة من مغامراته الجديدة و ربما ياتي من هناك بتابعية لال سعود او خلافه .
تحيات و اشواق الي ناصر جامع الشيخ حسن (ود المساحة)
و اريد ان عرف هل منوت المعانا هنا في البورد هو خالد احمد حسين خيري
سأعود
طه جعفر

الاخ انور
العامل الحلفاوي هو العم حسين ،كوكا، وقد سعينا لتكريمه في الجمعية الجيوجية وهو الان يعمل بقسم الجلوجيا جامعة النيلين
الاخ الصاوي
الاخ الذكور هو المهندس عزت احد كوادر الاتحادى الخطابية بالجامعة على رواية الصديق عمر بوب

العزيز ابو الزفت
اولا مرحب بيك و سعدت بوجودك معنا فى المنبر و هذا البوست المتواضع ....اخوك الايام دى ضربه ليك فيروس و قاعد القط فى الملفات القديمة ومر على ملفك و تزكرت من هو ابو الزفت من ملفك و ان جاءت متاخرة شوية واسف شديد الاسف لعدم تزكرك فى لخظة تسجيك 15 عاما خربت بعض من ذاكرتى الاصلا خربه....
يا زوار و اعضاء هذا البوست العزيز ابوالزفت ده كان زول اساسى فى البركس و بالذات فى الداخلية الجنب سفرة الغالى ممكن يا طه تزكرنى اسمهاشنو فى اللخظة دى و كمان زول اساسى فى المين رود و المكتبة و الدكان..طبعا يا طه وانور ناس الصاوى وعصام جبرالله و عثمان حامد ماحا يعرفوا الدكان
نواصل بعد الفاصل

بكور سفرة الغالي يحدها من الشمال داخلية بحر الجبل و من الجنوب داخلية القاش
طه

الأخ مهدي لك التحية
انا عارف انه صاحب القصه هو الأخ عزت و تحاشيت ذكر الأسم تفادياً للحرج منعاً لشيل الحال لكن انت ما قصرت.. تحياتي لعمر بوب.
الصاوي

طبعا يا بكرى وعصام وطه والهام وعثمان حامدوالصاوي......الخ من الاصدقاء

ويا ناس جامعة الخرطوم(البرج العاجى) خريجى القرن الماضى غياظين بالجد
بالله بدل حركاتكم بتاعت الذكريات والاستهبال دى ماتعملوا
ليكم بوست عديل كده بتاع جامعة الخرطوم وتريحونامن هذا الرجل وصورة نادرة .....الخ.

وشكرا وتحيات

فراعى مستاء

سلام للكل
(أولا خلوني أحنس أحمد أمين ده، وأقول ليه عليك الله ما عندك فيها ذكريات؟!)
والله يا بكري أنا ناس المين رود بعرفهم، لكن دكاكينكم دي خليناها ليكم براكم.... ففي الداخلية، لكم دكانكم ولنا دكاننا الذي نتعاطي فيه الشاي باللبن حتي يستغيث. إلهام عبد الخالق والعصريات ... ولما نكون جارين للبصات، نحسد زميلاتنا المرطبات بجانب الدكان، يتعاطين الشاي باللبن في ملابس متمهلة، وشعور ملفوفة ببكرات من مختلف الأحجام.... يااااه، كأننا خلقنا راكضين!

زحف رهيب عند الساعة الرابعة، وشمس العصر تفقأ العيون... وسيدات يركضن باتجاه الباب الخارجي للداخلية.... عم محمود لا يعرف إن كان عليه التعاطف أم إبداء زهجه من هذا المشهد المتكرر، والركض اللا نهائي!


ثم ماذا؟؟!!

أها وبعدين؟؟!!

لاحقين شنو؟؟!!

في تلك اللحظات بالذات تختفي جميع قطط الداخلية في أماكن لا أعرفها، فالجو لايشجع نملة علي الخروج! كأنهم يستوردون شمس خط الاستواء لتخبرنا أننا خلقنا لنركض!
تصرخ إحداهن ممن أعلنٌَ أنفسهن رقيبات علي حركة دوران الشمس: وانتي ماشة كده؟! (مشيرة لزميلتها التي ترتدي البنطلون والبلوفر) ... تستجمع الأخري شجاعة أبويها وترد: ... في حد عنده مانع؟؟!!
يصيب البعض الوجوم، ويبدأ الهمس......
نواصل جميعا الركض!
إيمان

طبعا يا شباب فى المنبر ده فى كم عضو كانوا اصدقاء شديد و اولاد داخلية و احدة وكلية واحد لكنهم يكتبوب باسماء مستعارة لكن قدا تشرق الشمس و نتلاقى فى ميدان الاداب لنحتفل و نكرم عم عبدالحفيط اللمنا فى البوست ده

الاخ بكرى

الف شكر للترحاب الذى اتى متاخرا كتاخير ردى هذا عليك حارد عليك نيابة عن الاخ طه اسم الداخلية بحر الجبل

المرحوم مجدى كان ذو مواهب متعددة منهاالعزف على الكمان واطلاق الالقاب على الاخرين وحتى اقرب الناس اليه وهذا مثال للالقاب على افراد الغرفة

محمد سوار الدهب (عصبة) لانو كان نحيف جدا
خالد خضر سلطان (خالط خطر) خليط درجة اولى
عمر الشخير (اقتصاد) لشخيره اثناء النوم

وليد حامد (الغنماية) ما عارف ليه لكن وليد ومجدى اولاد حلة
علاء خيراوى (ابو الخيخ) نسبة لخيراوى
الصادق صلاح (التمرجى) من اغنية شايل السلاح ياتمرجى
محمد حسين عبدربه (البرلوم) لازم هذا اللقب محمد حتى السنة النهائية

عثمان عبد الخلاق كان ينادية بـ عثمان دكان
ماجد بالحصان لقدرة ماجد الغير طبيعة على المواصلة بدون نوم
ابو عبيده العفن ابو عبيده كان دايما يردد انا العفن انا المر انا الخنشور امام الحناكيش

بما أن غالبيتكم من العلوم..
فلنترحم أيضا على الصديق أسعد دفع الله..
جاء منقولا من جامعة أسيوط ..إلى الجيولوجيا
إختطفه الموت قبل أن يتخرج
نسأل له الرحمة والمغفرة

ألف تحية واحترام لعم عبد الحفيظ
وألف رحمة علي الأخ الغالي الراحل أسعد، وكل من اختطفته/ا المنايا باكرا! أدعو بالرحمة أيضا لزميلنا أمير الذي غادرنا ونحن في السنة الثانية!

Quote: ولكني برغم ذلك اكملت جولتي, ابتدءاً من قاعة ال GLT و قاعة OLT وعلوم, وهندسة وووو والمكتبة المين, فلم أجد عادل القصاص, لآخذه للغداء بكافتيريا اقتصاد, لنجد هناك باقي ألإصدقاء محمد خلف, وعبد اللطيف الفكي ومريم, سمية خالد, أحمد المكرم ومنعم رحمة,حاتم ونجلاء وهالة الاحمدي, وإنشراح , وابراهيم جعفر, اماني سنجة ودرير, ومحمد عباس, حافظ وصادق الرضي ولطفي ذلك المشاغب وعائدة, كنا جميعاً معدمين, وبرغم ذلك كنا نذهب ونتغدي بكل ود ويسر, ولكني لا اعرف كيف يتم ذلك. لم أجد عصام جبر الله, في ركن تقاش, ولا عبد اللطيف, ولم اجد احمد عثمان, ولا راشد, ولا أي من الصاوي, وود الملاي, ولا الجلاد, ولا الداف,ومجتبي محسي, عادل سيد احمد, وبكري ومجدي والبروف من العلوم, وندا, وتيسير,ونجلاء ادم, وتمساح, وحسان, وابراهيم فتح الرحمن. ولم اجد بشري الغاضل في مكتبه في شعبة اللغة الروسية, ولم أجد قرب الدراسات العليا سكينة ست الشاي ولا امونة, فوددت ان أهرب بجلدي قبل ان تسقط دموعي من هذا السوق,

عثمان حامد ... ما قصرت تب ...
,,,, كنت مستنية اسمى ح يكون مكتوب و لا لأ؟؟؟ .. D

التحية لكم أبناء جيلى بجامعة الخرطوم ..... و التحية لعم "عبدالحفيظ" اللذى لم التقيه شخصيا .. ولكن تعرفت فيه على "أعمام" و "خالات" أعزاء و حنان بداخلية جامعة الخرطوم العريقة....

و الله أيام يا زمان .. ببكى و بتحسر عليك ....

و ما بقول العشنا كان ....

بترحم علي ارواح الاعزاء مجدي سيد قاسم (بلابوش)
كامل ابراهيم
و اسعد دفع الله
الي جنان الخلد و في الصالحين بما اعطوا لرفاقهم و اهليهم
الغالي احمد امين
كنا نقول ان الفراعة يعيشون ازومة سكن غير النكات الكثيرة عن عذاب الفراعة مع الانكليزي.
و كنا نسمي اولاد الاسلامية مظاليم الهوي نتيجة للفصل بين الجنسيين عندهم.
من احلي حاجات الجامعة انو في دوري الكليات عندما ياتي اولاد التربية في فرقة كرة القدم يرفع طلاب السنتر اصابعهم مطقطقين تلك الطقطقة و معها كلمة استاذ استاذ( استاس استاس استاس و ربما فندي فندي الخ
طه جعفر

الاعزاء بكري انور السادات تحياتي واشواقي لكم بعد ان تشتت بنا السبل ولكنا لانزال نؤمن بالمقولة التي تقول بان الحي مصيرو يلاقي طال الزمن او قله علي قول ثنائي العاصمة . كما ان العزاء ايضا وجودي في هذا البلد ( سلطنة عمان )بمعية الاحباء طه جعفر والصادق صلاح وهذا الاخير كانت لديه علاقات حميمة مع بعض من حسان الهندسة (if any) كنا بعد ان يصيبنا الاعياء والارق من لعب الورق (الويست )نستلقي ارضا لنتجاذب اطراف الحديث والذي غالبآ ما كنا نتناول فيه علاقات الصادق المحمومة مع حسان الهندسة كما ذكرت آنفا علما بان هذة المجموعة كانت تضم الاخوان طه جعفر وشخصي والاخ مجدي سيد قاسم رحمة الله والاخ نزار ابراهيم(الحبشية ).
وفي ذات ليلة من تلك الليالي وبينما كنت اتحدث الي اخي وحبيبي الصادق عن مدي ارتباطه وماهية علاقته باحدي حسناوات الهندسةالامدرمانية فرد علي بعنجهية تقيلة بانها (she is my potential wife ) وقد سمع الاخ نذار مادار من حديث بيني وبين الصادق وفاجانا بالسؤال الاتي (انتو بتتكلمو عن الجكس الجاب فرق الجهد شنو ( potential ) فانفجرنا ضاحكين وذلك لعلمنا التام بتدني مستواه في الانجليزي والذي لايزال متدنيا رغما عن وجوده في الولايات المتحدة لمدة تقارب 14 سنة .

لكم حبي وشوقي وليد حامد عبدالله

عن طريق طه

الأخوة الأعزاء
تحياتي الحارة للجميع ثانيا شكرا للأخ مهدي بتذكيرنا بالعم حسين الحلفاوي فسم الجيولوجيا هذا القسم الذي له وقع خاص في النفس .
وبعد فان قيمة هذا البوست سمح لنا بمعرفة أخبار زملاء كان من الصعب جدا الوصول اليهم فالشكر لبكري على هذه اللفتة الجميلة التي ليست غريبة عليه ولا على أهل الحلفايا " دي عنصرية واضحة" بس ماتخافوا عنصرية جغرافيا بس.
وبالمناسبة بواسطة هذا البوست تعرفت على أخبار دكتور فيصل عبد المولى ذلك العالم الهادئ في بريتش كولومبيا ابن دفعة وعالم متواضع أتمنى أن أراه بيننا في هذا البورد لننهل من علمه.
كما لا يفوتني بشكر الأخ وليد على ذكرنا وتذكرنا فتحياتنا له ولجميع الأصدقاء وفي هذه السانحة دعوني أذكر بعض أخص أصدقائي بجميع أطيافهم السياسية والاجتماعية وهم في عجالة سريعةد
* الأخ د. عثمان عبد الخالق أذكى من عرفت من أصدقاء على هذه البسيطة وأطيبهم سوداني يجري السودان في دمه فله تحياتنا وهو يكابد الجري وراء الرزق في تكساس.
*الأخ الصادق الصدوق عبد الماجد " الطويل" أو كما يحلو للأخ طه بتسميته بالجملون فهو انسان يتدفق الحب من جانبيه محبة وتصوف يقبلك عندما تغيب عنه ويعصرك عصرة حنان تكاد تحولك الى عصير من الليمون جميل تحية له وهو يعمل في حفر آبار السودان وسقاية الناس ماءا ونفطا.
* الأخ الحبوب والصديق العزيز أبوعبيدة عامر وبالمناسبة أبوعبيدة هو نفسه نفسه أبو عبيدة العفن المشهور بقولته انا الشافو خلو أنا خرا الجداد وهكذا وبالمناسبة عندما أتى من ليبيا خصص يوما من أيامه لزيارتي في حلفاية الملوك وتكبد عناء البحث والوصول الى فتحية له وما أنسى لا أنسى حبه للعطور وعندما انكسرت منه زجاجة عطر قام بتبليلها بمنشفة ووضعها في مكيف الكلية وقام بتعطيري منها عطرك الله من الجنة يا أبو عبيدة ولا أنسى زيارتنا له أنا والأخ مجدي والأخ عثمان عبد الخالق والأخ عبد الباقي في الدويم لأداء واجب العزاء في والده ووجدنا أخوة له أعزاء أكرمونا غاية الكرم وكانت رحلة شاقة باللوري على صناديق البيبسي و الميرندا من الخرطوم ومجيئا بالباصات ولا أنسى الظرف الذي حملناه أمانة لطالب يدرس في لندن ثم قمنا بنسيانه في فهوة من قهاوي الطريق الجميلة التي تفوح منه روائح العدس والفول والشاي و القهوة
* الأخ عبد الباقي " بقبق" ذلك العربي القادم من المناقل ممتلئا بطيبة أهلها واصلهم
* الأخ محمد أحمد عبد الرحمن ذلك الرجل الذاكر الذي لا يكاد لسانه أن يغفل عن الذكر حتى وهو في الحمام وكان دائم الشكوى من ذلك كما أن كلمة ماشاء الله لا تفوت لسانه لأي قصة تحكى
* الأخ حبيب الله كروم " الكوة" ذلك الانسان الراقي الممتلئ أدبا وحكمة وهدوءا
* الأخ الدكتور صلاح بشير ذلك الانسان المجتهد الجاد الذي يعمل جاهدا في جامعة الخرطوم الى الآن لايصال علمه للأجيال المتلاحقة.
* الأخ أحمد مهدي" بورتسودان" الانسان الحنين المملوء بدفء بورسودان وبالمناسبة تحياتي لجميع أبناء بورتسودان وخصوصا من نلتقي معهم في نادي الريفانري لتناول طبق من الفول بعد اكمالهم للعب الكوتشينة
* الأخ الحبيب د. مامون الطيب المامون الصديق الصدوق الانسان الملتزم بمبادئه الى آخر لحظة والذي تكاد تشتم منه عبق طيب النفس
* الأخ : يس محمد يس زميلي وشريكي في تحرير مجلة الأطلال فله التحية أينما حل وأينما رحل ولجميع أبناء دفعته مجدي وداعة الله وسهام وابراهيم وغيرهم
* الأخ البشوش محمد بابكر شاش وأتمنى أن يكون حصل على درجة الدكتوراة هذا العام من جامعات النرويج وتحيات خاصة لجميع أصحابه من أبناء كسلا
* الأخ أسامة البلال وهو يكابد برد النرويج وعزاءنا أننا نقابله بين الحينة والفينة في الماسنجر
* جميع زميلاتي من بنات دفعتى وغيرها وهن كن دائما نعم الأخوات ويالهن من بنات جادات طيبات همهن العلم والتعلم
/* الأخ الحبيب نزار محمد عثمان ذلك الانسان الصافي الملتزم بمايقول المملوء علما وأدبا
* أخوتي من أبناء دارفور آدم روك وعبده خاطر ومحمد وغيرهم
*أخي وصديقي الجيلي عبد الرحمن ذلك الانسان الطيب ولاننس الأيام التي قضيناها في رفاعة في ربوع بيته العامر
* اخوتي في قسم الحيوان والنبات
* اخوتي في مدرسة العلوم الرياضية
* بالتأكيد سوف أعود لاتذكر بقية المجموعة فهذه القائمة تطول ولكن بلا شك الذاكرة أصبحت خربة ولكن بالتأكيد سوف نحاول تذكر مجموعة الأصدقاء
*بالمناسبة يا بكري اتصل بي الاخ د. فيصل فضل المولى "مدني" يعرب عن أمله في الانضمام لهذا البورد الذي وجده سلواه في غربته أتمنى أن تلبي طلبه وسوف أرسل لك بوست منفصل بذلك
* أرجو أن يعذرني من لم يسعفني الوقت أو الذاكرة في تذكره الآن

ولكم ألف تحية

الأخ العزيز بكري
وبقية أهل الحوش وزواره

طالما أن اليوم يصادف الذكرى الأولى لرحيل أستاذنا الجليل البروفيسور عبد الله الطيب، دعوني أقتطف لكم هذه السطور من كتابه "من حقيبة الذكريات" وهو يتحدث عن أيام الدراسة في كلية غردون:

"وكانت ساحة ميدان المقهى وهي التي فيها الآن قاعة الامتحانات والمباني الجنوبية من كلية العلوم تمتلئ بالتلاميذ بعد انقضاء الفطور يقعدون معاً، كلٌ مع أصحابه، ويشربون من شاي عبد الباسط ويتآنسون. وكان شايه دائماً ساخناً، وخدمته سريعة، ويذهب الطلبة أنفسهم ويحضرونه منه.
وكنا في الفترة التي بين الفطور وجرس الحصة الثالثة ربما تحدثنا في الأدب والتاريخ وأنشدنا بعضنا بعضاً القصائد. ولم تطل مدة منع الكلام بغير الإنجليزية إذ سرعان ما أُلغي هذا الأمر لما تبين عسر تطبيقه. ولكن أوائل أيامه كان أكثر ما يتعرض التلميذ له حين ينصرف مع جلسات أنس المقهى أو حين يتمشى في الفسحة الصغيرة مع بعض أصحابه وقد قربت الحصة الخامسة وظن أن اليوم قد قارب الإنتهاء.
وينزل القَدَر: Talking in Arabic ?
ويؤخذ المسكين إلى المكتب حيث يُقرر عليه العقاب. وكان العقاب نوعين. "التيلة"، وهي أشده وأوجعه، و"الطلبة" بضم الطاء وسكون اللام، وهي دون "التيلة" وربما جّرت إليها، فيجد المرء العقابين معاً. وحسبنا الله ونعم الوكيل."
ص204ـ205


وهذه مناسبة لأدعوكم لزيارة البوست الذي خصصته لذكراه

لكم الود
نجاة

Salamat Bakri
الصادق صلاح.الحبيب نزار ابراهيم بجورجيا,والحبيب على بلو بميرلاند
I tell you what most of those dof3ati but was never able to remember you as it seems that we are either same dof3a or just a year difference


د.طارق مختار بهولندا,د.عثمان يوسف بانجلترا
These two are very good friends of mine and we catually were classmates for 3 years

Now, Addil Kadees salamat ... Actually I did not go to the Science but was in the school of Math
Adil and I were classmates

Anyway, nice post and al salam lai 3ammana Abd Al7afeez

طه و الجميع سلام
يا طه اخطر و اظرف زميل و دفعة مر على قسم الفيزياء وصل عرفتو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟و عندو اخبار و مغامرات الصومالى لخظة بلخظة و عقبال وصول دكتور عثمان يوسف
مرحب بيك يا دكتور يلا اتفضل ادخل لى جوة

ياطه ان شاء الله ربنا يجمعنا فى ساعة خير لكن جد من يوم ما اترفع البوست ده وانا بحاول اتذكرك لكن ما قادر الكبر حصل تحياتى للاخ وليد والصادق صلاح وكل الاخوان والاخوات الموجودين معاك فى السلطنة طبعا لو قلت للوليد والصادق ابو الزفت ما حيعرفونى لكن قليهم
King of the main

لك وللاخت الهام المودة والسلام

فوق فوق سودانا فوق

بكري

تصوم وتفطر علي خير

البوست ده نكتو بي عتلة نيوتن ولا شنو

لو سمحت يا بكري البوست ده ارفعو مع كل ارشفه

اخي بكري زمنا بدا تجنيد الحرس الجامعي اي في نهاية السبعينيات ولاقي في البدء معارضه شديده من الطلاب

يعني زمان كان في حرس في الجامعه وبس ... هسع الحرس في اي حته...!!!

حذف للتكرار