محن سودانية في الولايات المتحدة الامريكية

بارك الله في الاستاذ الكاتب الساخر شوقي بدري وهو يتناول قضايا حيوية ومهمه بصورة سلسه وسهله .. ومن ضمن سلسلة كتاباته محن سودانية في الولايات المتحدة الامريكية ...
كتب الاستاذ شوقي بدري ...

نماذج المحن السودانية الامريكية المثيرة للدهشة سودانيون تطالع وجوههم فتري ملامح افريقية خالصة و تتأمل الوانهم فاذا الواحد منهم أسود من غراب البين، و مع ذلك تجده يملأ الدنيا عويلا عن التمييز الذي صاروا يتعرضون له بعد كارثة ١١ سبتمبر، فاذا سألت مستعلما عن اصل هذا التمييز و مظاهره زعموا ان البيض الامريكيين اضحوا ينظرون اليهم شذرا في المحافل العامة لانهم من (الشرق الاوسط)! و من الحق ان نظرة الامريكيين عموما لذوي الاصول الشرق اوسطية تغيرت نوعا ما بعد الكارثة المروعة، و لكن من يقنع الديك انه ليس من الشرق الاوسط و ان سحنته لا تختلف عن اي من الامريكيين السود؟ و الذي لا مرية فيه ان بيضان امريكا الشمالية و سودانها معا لا ينظرون الينا نحن معشر السودانيين، شمالييين و جنوبيين، الا في صورتنا الحقيقية الماثلة: افريقيون كاملي الدسم، بينما يصنفون شعوب الشرق الاوسط علي انها امم قوقازية بيضاء.

و من المحن السودانية الامريكية، التي يشارك بعض السودانيين فيها اساتذتهم من اخوة العقيدة الصوماليون، ظاهرة الاحتيال المنظم علي القانون و الالتفاف علي القيم الاجتماعية و الاخلاقية المستقرة. فهناك الالاف المؤلفة من المزورين الذين يزاحمون الفقراء و المعوزين في مكاتب الاعانة الاجتماعية و لا يترددون في تعبئة الطلبات بكل انواع المعلومات الكاذبة و يسلكون كل طريق، مهما بلغت مخاطره، لايهام موظفي الرعاية الانسانية و تضليلهم بصور ووقائع وهمية عن اوضاعهم الحياتية، ثم - و يا للهول - يحرضون اطفالهم و يدربونهم علي الكذب عند الزيارات المفاجئة للاخصائيين الاجتماعيين لمساكنهم بغرض تمرير مزاعم تسهل التزييف كالادعاء بهتانا بان الام مطلقة و انهم لا يعرفون للاب طريقا، فيأتيهم السكن المجاني او شبه المجاني و الشيكات المالية و بطاقات الطعام و الشراب وغيرها من امتيازات الفقراء فيرتع الاب مع ابنائه في نعيم اعانات المعوزين بغير حق مشروع. ثم يأتي يوم تصادف فيه الرجل من هؤلاء المتكذبين في مناسبة اجتماعية فتسمعه يرغي و يزبد في امور الدين و يتبرع بالفتاوي عن ان اظهار الاحتفاء بمناسبات عيد الميلاد و رأس السنة مخالف للشرع و تراه يُكثر من السؤال عن مصدر اللحوم المقدمة في المناسبة و عما اذا كان ذبحها و تجهيزها قد تم وفق احكام الاسلام!

و لكن اكبر المحن السودانية الامريكية علي الاطلاق في ظني هي تلك الطوائف من الناس التي حرمها الله روح المبادأه و الاستباق الي المكارم و الخيرات، ممن قال في شأنهم عميد الادب العربي طه حسين: ( الذين لا يعملون و يؤذي نفوسهم ان يعمل الناس). ينهض البعض الي امر من امور الجماعة ثم يُدعي هؤلاء الي ان يمدوا يدا او يسدوا ثغرة فيتثاقلون الي الارض لا يحركون ساكنا يكاد حالهم ينطق بلسان: اذهب انت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون! فاذا تم الامر بغير يد منهم ولا قدم، ثم استوي علي سوقه بارادة العاملين وعزيمتهم و اهتزت شجرته و ربت و انبتت من كل زوج بهيج، اجتمع المتقاعسون و الخاملون و سقط المتاع يكدرون الماء و يضيقون الطريق و يثيرون الشبهات! و بسبب هذا الفريق من الناس الذين امتحنت بهم المَهَاجر استعصي علي تجمعات ديمغرافية سودانية كبري انحاء متعددة من الولايات المتحدة التوحد تحت رايات كيانات جامعة تعبر عن هويتهم الثقافية وتستثمر قدراتهم و توجه طاقاتهم، وذلك علي الرغم من ان قوانين النشاط الاهلي في الولايات المتحدة تحتفي بالاقليات و تشجعها علي الانتظام في بنيات فاعلة و تضع بين يديها اشكالا شتي من الدعم المالي و اللوجستي. و لطالما حيرني وأشكل علي قدراتي في استيعاب و تحليل الظواهر هذا الاستعداد الفطري التلقائي و تلك المهارات الخلاقة لكثير من السودانيين في الخارج علي تكلف ذرائع الاختلاف واصطناع وسائل الرؤية المختبرية للشوائب و الطحالب و السوالب في كل عمل جماعي. فمن التشكيك في الغايات و الاهداف و الدوافع الكامنة وراء كل مشروع عام الي ترصد ما عسي ان يكون اهواءً ذاتية او مصالحاً مادية او اغراضاً سياسية قد تستخفي وراء كل من تسول له نفسه التصدي للعمل العام و تولي زمام المبادرة في شأن القضايا العليا ايا كان مضمونها ومهما كانت اهدافها. و انظر – هداك الله - الي تلك المواقع الالكترونية المحلية التي يرتادها سودانيو المهاجر الامريكية و تأمل جذور الخلافات و فروعها. و الحال انه ما ان اجتمعت جماعة و اختارت من بينها فريقا عهدت اليه بتسيير شأن من الشئون حتي انبري من المجهول كل متشكك و مرتاب و طاعن يطرح تساؤلات ما انزل الله بها من سلطان حول شرعية الفريق و اهلية اعضائه!

غير ان اغرب ما شهدت، علي وجه الاطلاق، من محن السودانيين في الولايات المتحدة مهندس معماري لم يتمكن من الحصول علي عمل في مجاله فاستأجر سيارة اجرة و اتخذ منها موردا لرزقه. و قد اشتهر عن هذا الاخ بين رفاقه انه كثيرا ما يدخل في مشادات مع بعض زبائنه من عامة الامريكيين اذ كان منهم من يحمل ضمن اغراضه خمورا وكان هو يصرعلي عدم توفير خدمة النقل لمن يحملون المواد الكحولية التزاما باخلاق الاسلام و احكامه. و تصادف ذات يوم و انا في طريقي الي احد المطاعم في منطقة وسط المدينة انني شاهدته امام احد الفنادق الكبري و هو يصرخ في احد طلاب خدمة التاكسي و يرفض ترحيله لذات السبب. ثم حدث ان قرر الرجل ان يصطحبني الي المطعم و هناك طلبت ساندوتشا وكوبا من الكوكا كولا، و لدهشتي سأل رفيقي النادل ان كان لدي المطعم بيرة هولندية من نوع " هينيكين " و أمر بزجاجة باردة. و لما رأي المسلم الغيور جحوظ عيناي تبرع بتوضيح هو الاول من نوعه، قال: ان دخله من سيارة الاجره هو ما ينفقه علي اولاده وهو لا يريد لهم ان يأكلوا حراما، اما بالنسبة له هو شخصيا فلا يهم! و محنتي مع هذا السوداني الامريكي لا تدانيها، في ما احسب، الا محنة الامام ابوحنيفة النعمان الذي نقل عنه الراحل عبدالرحمن الشرقاوي في سفره القيم (أئمة الفقه التسعة) رواية عن اغرب ما رأي الامام في مدينة زارها اذ قال: رأيت رجلا جاوز الثمانين، جعل صناعته و مورد رزقه تعليم القيان و تدريبهن علي الرقص، فكان الرجل يقضي سحابة يومه قائما يقفر ويهز جسده هزا، فاذا جاء وقت الصلاة صلي قاعدا!

نقلا عن صحيفة ( الاحداث )
__________________

Quote: - و يا للهول - يحرضون اطفالهم و يدربونهم علي الكذب عند الزيارات المفاجئة للاخصائيين الاجتماعيين لمساكنهم بغرض تمرير مزاعم تسهل التزييف كالادعاء بهتانا بان الام مطلقة و انهم لا يعرفون للاب طريقا، فيأتيهم السكن المجاني او شبه المجاني و الشيكات المالية و بطاقات الطعام و الشراب وغيرها من امتيازات الفقراء فيرتع الاب مع ابنائه في نعيم اعانات المعوزين بغير حق مشروع.

اي نعم والله يا اخي الفاضل واستاذنا شوقي بدري ... والمصيبه فيهم المعلم الذي يتشدق ويتباهي بانه كان من رواد التعليم في السودان وفيهم المهندس وفيهم الطبيب ...

السؤال .. هل هؤلاء الاطفال في ايادي امينه ؟؟؟؟ واولياء امورهم يدربوهم علي الجريمه والتحايل علي القانون والكذب الضار ؟؟؟؟؟؟؟

Quote: ان دخله من سيارة الاجره هو ما ينفقه علي اولاده وهو لا يريد لهم ان يأكلوا حراما، اما بالنسبة له هو شخصيا فلا يهم

إزدواجية تفكير غريبة طيب بنفس التفكير القروش البصرفا علي البيرة دي ما هي زاتا رزق اولادو ولا كيف

Quote: إزدواجية تفكير غريبة طيب بنفس التفكير القروش البصرفا علي البيرة دي ما هي زاتا رزق اولادو ولا كيف

قصة السوداني دا ذكرتني باخوانا اليمانية وهم من اكثر الجاليات البتتمتلك بقالات في نيويورك ونيوجيرسي وفي رمضان اليماني صايم وبقالتو شغاله بيره ....

الكلام أعلاه كلام جارح جدا جدا لجموع المهاجرون السودانيون في الولايات المتحدة وهم من أشرف وأنبل خلق الله في هذه البلاد إلا من فئة قليلة جدا منحرفة وكاتب هذا الكلام غالبا من نفس الصنف البذئ وعاشر المنحرفين لذا فهو لا يرى كل جميل

السودانيين في أمريكا يشهد لهم الغريب قبل القريب

أطمئن كل الشرفاء أن جموع السودانيين بخير ومازالت أياديهم الخضراء تمتد بخير إلى أسرهم في السودان وضربوا المثل بنكران الذات ومساعدة الأهل

اخونا حاتم صالح ...

Quote: وهم من أشرف وأنبل خلق الله في هذه البلاد إلا من فئة قليلة جدا

كاتب الموضوع من عمالقة الاعلام السوداني وله منا مليون وتقدير وهو يتناول قضايا اجتماعية عامه بصورة سلسه وسهله ومفيدة ... الكاتب لم يتناول الشرف والنبل .. انما تناول الفئة الانت شهدت بوجودها الا وهي الفئة القليله جدا .. وهذا ما نود ان نعالجه ...

Quote: السودانيين في أمريكا يشهد لهم الغريب قبل القريب

بالنسبه لشاهدة الغريب قبل القريب فنحن منهم ولهم ونشهد للكثيرين منهم بكثرة الجدل وقلة العمل والنصب والاحتيال والعطالة مع سبق الاصرار والترصد .

Quote: أطمئن كل الشرفاء أن جموع السودانيين بخير ومازالت أياديهم الخضراء تمتد بخير إلى أسرهم في السودان وضربوا المثل بنكران الذات ومساعدة الأهل

نحمد الله ونشكره علي الشرفاء ونشكر الله علي الايادي الممتده لمساعدة الاهل ... اما الفئة القليلة التي شهدت انت بوجودها ماذا نقول فيها ؟؟؟؟؟؟ وكيف نقنعهم ان ينخرطوا في عجلة الانتاج والاعتماد علي الذات .!!!! وكيف يمكن ان نقول لهم انتم هاجرتم من بلادنا وقطعتم اعالي البحار ... فاسعوا للرزق .. وتوكلوا علي الله واخرجوا من بدروناتكم فان العمل عبادة ... هؤلاء الفئة القليلة التي ذكرتها يا اخي الفاضل .. هم الذين تناولهم هذا الكاتب العملاق لنا منه مليون تحيه ... والمصيبه اغلبية هذه الفئة القليلة يريدوا ان يعطونا دروسا في الاخلاق والدين والوطنيه وحب السودان وطاعة الوالدين ... هذه الفئة القليله نذكرهم فالذكري ناقوس يدق في عالم النسيان ....................................
عن أبي هريرة –رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا ،وان الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين ..فقال تعالى " يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا... " المؤمنون /51... وقال الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُم ... " البقرة/172 ... ثم ذكر رجل يطيل السفر أشعث اغبر يمد يده إلى السماء يا رب يا رب ، ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسة حرام وغذي بالحرام فإنى يستجاب له "

تخريمه ... يا حاتم يا اخوي حال الفئة القليله الانت ذكرتها دي بتقضي طولها يومها زي كديستك دي وطوطاحنيه يميل وشمال ...

ثم واصل الاستاذ الفاضل شوقي بدري ...

Quote: و انظر – هداك الله - الي تلك المواقع الالكترونية المحلية التي يرتادها سودانيو المهاجر الامريكية و تأمل جذور الخلافات و فروعها. و الحال انه ما ان اجتمعت جماعة و اختارت من بينها فريقا عهدت اليه بتسيير شأن من الشئون حتي انبري من المجهول كل متشكك و مرتاب و طاعن يطرح تساؤلات ما انزل الله بها من سلطان حول شرعية الفريق و اهلية اعضائه

كيفك يا أبوسمير

يازول الكلام دا ماكتبو شوقى بدرى ..

راجع معلوماتك..

الكلام كاتبو زول معانا هنا فى منسوتا.

تحياتى لام العيال..

تحياتي يا دكتور بله ..

سلسلة محن سودانية كنت من مدمني قرأتها منتصف التسعينات في صحيفة (الرأي الاخر) التي كانت تصدر في تكساس و توزع في طول الولايات المتحدة وتوقفت الصحيفة لازمة ماليه تسبب فيها ضعف الاعلان والتسويق .. وكانت تعتمد علي متشركيها وكلهم سودانيين كانوا ينتظروا الصحيفة ويترقبوها بصبر ... وللاسف لم يسددوا اشتركاتهم او حتي يرسلوا مصاريف البريد . .... وحينها سعيت انا في نيويورك بالتعاون مع الاخ الصحفي الاعلامي المصري عاطف البيلي في انشاء صحيفة محلية وخصصنا فيها صفحة للجالية السودانية .. وبعدها ظهر منبر الاون لاين وراكوبة الاخ بكري وانصرفنا جميعا الي الاعلام الالكتروني ومتابعة الاخبار من خلال العالم الاسفيري وراكوبة الاخ بكري .

الاخ الفاضل مصطفي عبدالعزيز البطل واصل نشر محن اخونا الاستاذ شوقي بدري ... وان كنت مخطئا ارجو التصحيح ولكم منا التحيه والتقدير ...
مع تحياتي الي لكم جميعا ...

كتب SAMIR IBRAHIM

Quote: سلسلة محن سودانية كنت من مدمني قرأتها منتصف التسعينات في صحيفة (الرأي الاخر) التي كانت تصدر في تكساس و توزع في طول الولايات المتحدة وتوقفت الصحيفة لازمة ماليه تسبب فيها ضعف الاعلان

الفكرة هي أصدار صحيفة صفراء من صحائف التابلويد الفضائحية من أجل التكسب السريع وهي تماما من نوع ما يفعله العرب هنا في نيوجيرسي وتحديدا في باترسون الله لا كسبهم
هذه الصحف الصفراء تعتمد أعتمادا كليا على نشر الفضائح وهتك الأعراض من أجل المال السهل

قامت بعض هذه الصحف بالتلاعب مع ناس الHome land Security مما حدى بأغلاقها والقبض على ملاكها

فيا أخ هنالك من يدعى الحرص على أخلاق الجالية وهو يكدس الأموال من وراء نشر الأخبار المفركة وإذا لم توجد هذه الأخبار تختلق وإلا سوف يتوقف مصدر الرزق.

Quote: الفكرة هي أصدار صحيفة صفراء من صحائف التابلويد الفضائحية من أجل التكسب السريع وهي تماما من نوع ما يفعله العرب هنا في نيوجيرسي وتحديدا في باترسون الله لا كسبهم هذه الصحف الصفراء تعتمد أعتمادا كليا على نشر الفضائح وهتك الأعراض من أجل المال السهل قامت بعض هذه الصحف بالتلاعب مع ناس الHome land Security مما حدى بأغلاقها والقبض على ملاكها فيا أخ هنالك من يدعى الحرص على أخلاق الجالية وهو يكدس الأموال من وراء نشر الأخبار المفركة وإذا لم توجد هذه الأخبار تختلق وإلا سوف يتوقف مصدر الرزق.

اخونا حاتم

منطقة باترسون مقاطعة ومافيا قائمه بذاتها ... اما تناولنا الي اخوتنا من ابناء جلدتنا من سوداننا الحبيب حتي العرب ما معترفين بيهم ... !!!!!! لذا تجد كاتبنا الكبير شوقي شبههم بالصوماليين الامثله كثيره ومسيخه وهناك الكثير من القضايا التي حسمت فيها المحاكم الامريكية وكان المدانيين فيها سودانيين وكانت قضايا مخجله منها قضايا النصب والاحتيال علي اعانات البطاله التي خصصت للفقراء او اصحاب الدخل المحدود وآخر قضيه نظرت فيها محكمة ميامي وارسل رب الاسره وهو سوداني ويملك اكثر من بقاله الي السجن خمس سنوات .

هنا يريد كاتب المقال ان يحث ويرسل المتسكعين في الشبكة الدولية العمل الشريف والرزق خاصة.. وكاتب المقال تناول هؤلاء الفئة العجيبة والتي حيرت الحيره بصورة سلسله وسهله وكأنه اراد ان يقول لهم اخرجوا من بدروناتكم وكفاكم نعيقا في الشبكة العالمية وتناول عورات البشر وانتم كلكم عورات ...

اخي حاتم ... الكثير من الحالات خرجت الزوجه لتعمل ورب الاسره منبطح انبطاح ((( النفساء))) في المنزل وطول اليوم هاك يا نصائح في الشبكة العالمية ومنابر الحوار والزوجه المسكينه تجدها شغاله اكثر من 12 ساعة يوميا ..

تخريمه .. وانا اقول لهم كفاكم نعيقا واخرجوا من بدروناتكم فالعمل عبادة ....

غاندي ..سلامات والأشواق تدق وترجع..
دا كلللللو هين لكن

Quote: تحياتى لام العيال..

دي جديدة علي .. عملتها في كوستاريكا ولا شنو ؟؟!!4e

الحبيب الحبوب سحلوب ... تحياتنا يا غالي ..

وانشاء الله المره الجايه نتقابل في الاكوادور ... وساعي البريد في الطريق ...

Quote: ماذج المحن السودانية الامريكية المثيرة للدهشة سودانيون تطالع وجوههم فتري ملامح افريقية خالصة و تتأمل الوانهم فاذا الواحد منهم أسود من غراب البين، و مع ذلك تجده يملأ الدنيا عويلا عن التمييز الذي صاروا يتعرضون له بعد كارثة ١١ سبتمبر،

Quote: سلسلة محن سودانية كنت من مدمني قرأتها منتصف التسعينات في صحيفة (الرأي الاخر) التي كانت تصدر في تكساس و توزع في طول الولايات المتحدة

الاخ سمير
هذا المقال لا يشبه اسلوب ولا أفكار الاستاذ شوقي بدري.

ولا أعتقد أن كاتبه يعكس صورة متوازنة لاحوال الاغلبية العظمي من السودانيين..
يا خي الناس جارية شغالة أكتر من وظيفة

اعانة بتاعة ايه.!!.


***


صحيفة الرأي الآخر لم تكن متخصصة في نشر الفضائح
حرام عليك يا حاتم صالح ياخي.. ما أظنك شفت عدد واحد من الجريدة دي..






الرأي الاخر


كانت تنشر مقالات للاخ شوقي بدري ولكن ليس تحت عنوان (محن سودانية) فكان لكل مقال لشوقي عنوانا مستقلا


.
.

Quote: Author: Ahmed Elmardi الاخ سمير هذا المقال لا يشبه اسلوب ولا أفكار الاستاذ شوقي بدري. ولا أعتقد أن كاتبه يعكس صورة متوازنة لاحوال الاغلبية العظمي من السودانيين.. يا خي الناس جارية شغالة أكتر من وظيفة اعانة بتاعة ايه.!!. *** صحيفة الرأي الآخر لم تكن متخصصة في نشر الفضائح حرام عليك يا حاتم صالح ياخي.. ما أظنك شفت عدد واحد من الجريدة دي.. الرأي الاخر كانت تنشر مقالات للاخ شوقي بدري ولكن ليس تحت عنوان (محن سودانية) فكان لكل مقال لشوقي عنوانا مستقلا

اخي الفاضل احمد المرضي ...

يا حليل ايام الرأي الاخر وايام الزمن الجميل ... زمن ايام كانت الجالية السودانية مستأجره مبني كامل لاستضافة السودانيين القادمين توهم من السودان ... زمن كنا ننتظر كتابات الاستاذ شوقي .. وكنا ننتظر الصحف السودانية في مبني القنصليه في نيويورك لنتابع اخبار السودان ...

السؤال .. المحن السودانية في الولايات المتحدة الامريكية ظهرت مع ظهور المتحايلين علي القوانيين سوداءا قوانيين مساعدة العاطلين عن العمل او قوانيين اخري ...

اي والله صدقت ((( اعانة بتاعت ايه))) والجري اكرم واحسن واشرف مليون مره من ذلة الوقوف في صفوف البطالة .. والمصيبه ادمنوا مساعدات البطاله وتفرغوا للانترنت ليتحدثوا باسم السودان وسياسة السودان ومهاجمة الشرفاء .. واصحاب الرسالات الاجتماعيه والساسية .. والواحد يقول ليك انا في السودان كنت كذا وكذا وكذا .. وكما تضفلتم ان الاغلبية العظمي خاصة في ولايات نيويورك ونيوجريسي لا بد ان يعملوا لان حكومة المدينة ترسلهم لنظافة الشوارع مقابل الاعانه التي تقدمها لهم ... اما في ولايات مينسوتا وميامي وايوا فانهم ادمنوها لسهولتها وكل العمل الذي يقدموه انهم يتحكروا امام المونتر والكمبيوتر لاذية خلق الله حتي تطور الموضوع الي تسجيلات ...

واسمح لي ان احذرهم ان الكثير لا يعملم ان القوانيين الامريكية تحرم التسجيلات وبثها علي الهواء كمادة اعلامية بدون اذن كل الاطراف الذي يتناولهم التسجيل ... وقانون الاف سي سي واضح وصريح ..
وقوانيين الولايات ايضا صارمه .... وعلي سبيل المثال ولاية مينسوتا ...

Minnesota


Minn. Stat. § 626A.02: It is legal for a person to record a wire, oral or electronic communication if that person is a party to the communication, or if one of the parties has consented to the recording — so long as no criminal or tortious intent accompanies the recording. Unlawful recordings, or disclosure of their contents if there is knowledge or reason to know of the illegal acquisition, carry maximum penalties of imprisonment for five years and fines of $20,000. In addition, civil liability for violations statutorily can include three times the amount of actual damages or statutory damages of up to $10,000, as well as punitive damages, litigation costs and attorney fees. Minn. Stat. § 626A.13.

Under state court interpretations, when an employee of a local television station secretly videotaped a veterinarian treating a pet in a private home for an investigative news report, the station did not violate the wiretapping law because its employee was a party to the communication and it had no tortious intent. Regardless of the fact that allegations of tortious trespass existed, the court found the station's intent was commercial, not tortious. Copeland v. Hubbard Broadcasting, Inc., 526 N.W.2d 402 (Minn. Ct. App. 1995), cert. denied, 1998 Minn. LEXIS 77 (Minn. Jan. 28, 1998).

A federal court has interpreted the statute to allow a parent or guardian to consent to taping on behalf of a minor child. Wagner v. Wagner, 64 F. Supp.2d 895 (D. Minn. 1999).

It is a misdemeanor to use any type of device for "observing, photographing, recording, amplifying or broadcasting sounds or events through the window or other aperture of a sleeping room in a hotel, a tanning booth or any other place where a reasonable person would have an expectation of privacy and has exposed or is likely to expose their intimate parts or the clothing covering the immediate area of the intimate parts." Minn. Stat. § 609.746. State v. Morris, 644 N.W.2d 114 (Minn. App. 2002) (defendant who concealed video camera in bag and used it to videotape up the skirts of females in department store violated statute prohibiting interference with privacy).




والتحية والتقدير لشخصكم الكريم ..

Quote: قرشـــو . تاريخ التسجيل: 05-02-2002 مجموع المشاركات: 9931 Re: محن سودانية في الولايات المتحدة الامريكية (Re: SAMIR IBRAHIM) Quote: ماذج المحن السودانية الامريكية المثيرة للدهشة سودانيون تطالع وجوههم فتري ملامح افريقية خالصة و تتأمل الوانهم فاذا الواحد منهم أسود من غراب البين، و مع ذلك تجده يملأ الدنيا عويلا عن التمييز الذي صاروا يتعرضون له بعد كارثة ١١ سبتمبر، Quote: سلسلة محن سودانية كنت من مدمني قرأتها منتصف التسعينات في صحيفة (الرأي الاخر) التي كانت تصدر في تكساس و توزع في طول الولايات المتحدة

يا قرشو ما تقول لينا رايك شنو في حال اخواننا من سوداننا الحبيب الهاجروا وقطعوا اعالي البحار واتغربوا وهملوا اهلم وديارهم وفي نهاية المطاف ((( ضاربين الاعانات )) وكبونات الطعام المجانية والمخصصه اصلا للعطاله والفقراء وادموا كثرة الجدل باسم الوطن والسودان وقلة العمل مع سبق الاصرار والترصد ...

الأخ المرضي و الزملاء الأعزاء
الكتابة للأستاذ شوقي بدري و تأتي ضمن حلقات كنت قد نشرت بعضها هنا بعد الاستئذان منه و من الأستاذ عبد العزيز البطل:
محن سودانية... بين الأستاذين شوقي بدري و مصطفى البطل
و كان الأستاذ شوقي قد نشرها بسودانايل و أعتقد في منبر سودانيات كذلك.

للاستاذ شوقي منا كل تحيه وتقدير ...

Quote: اجتمع المتقاعسون و الخاملون و سقط المتاع يكدرون الماء و يضيقون الطريق و يثيرون الشبهات!

وبث ...

محنتي مع هذا السوداني الامريكي لا تدانيها، في ما احسب، الا محنة الامام ابوحنيفة النعمان الذي نقل عنه الراحل عبدالرحمن الشرقاوي في سفره القيم (أئمة الفقه التسعة) رواية عن اغرب ما رأي الامام في مدينة زارها اذ قال: رأيت رجلا جاوز الثمانين، جعل صناعته و مورد رزقه تعليم القيان و تدريبهن علي الرقص، فكان الرجل يقضي سحابة يومه قائما يقفر ويهز جسده هزا، فاذا جاء وقت الصلاة صلي قاعدا!

التحايا النواضر لاستاذنا شوقي .. وهذه النوعيه كثيره في الولايات المتحده الامريكية ... والبعض منهم لم يتحايل علي قانون اعانة البطاله انما علي قوانين تمس امن المجتمع وامن الاطفال وسلامتهم والامثله كثيره .

وسوف نبدأ بمحنه سودانية جديده علي المجتمع السوداني الامريكي محنة مافيا ((دبلجة التسجيلات )) وارهاب الابرياء بها ... وبعض ان ننشرها ونكشفها سوف نبحث هل يمكن معاملة هذه المفايا بنفس معاملة جاسوس المانيا الذي تجسس علي المعارضه وعمل علي تمرير اجندات معينه لجهاز المخابرات ..؟؟؟؟؟؟

ولي عودة ....

السيد سمير
انا واحد من معجبى الاستاذ القدير شوقى بدرى و لكن أجد صعوبة شديدة فى قراء ما يكتبه هذه الايام و السبب ان هذا الاستاذ القدير كتب مقال غريب جدا عن عادات الجنسية للسيد الترابى و دخل فى تفاصيل القصة لدرجة مشينة. و كان الذى يدور فى راسى, ما الذى يجعل الإنسان فى قامته يجلس فى قعدأت البتقال فيها اشياء كهذه و شنوا البلموا مع امثال هولاء. المحن البيكتب عنها الاستاذ, ليست سودانية بحتة و لا يمكن تنميطها على السودانين لانها فى مجملها حالات معذولة.

اخي الفاضل زكريا جوزيف ...

صباحاتكم مباركه ...

Quote: هذا الاستاذ القدير كتب مقال غريب جدا عن عادات الجنسية للسيد الترابى

اخي الفاضل لم اقرأ مقال الاستاذ عن العادات الجنسيه للشيخ حسن الترابي ... وهل كان الموضوع عن الجنسيه والهجره ام ان المقال كان يتناول خصوصيات الشيخ حسن ؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: المحن البيكتب عنها الاستاذ, ليست سودانية بحتة و لا يمكن تنميطها على السودانين لانها فى مجملها حالات معذولة.

بالنسبه للحالات للاسف الشديد المحن السودانية في الولايات المتحده الامريكية اصبحت كثيره ... واكتوي بها الكثيرين منهم فنانيين عمالقه ومنهم شعراء لهم مكانتهم ومنهم كتاب عالميين ومنهم اصحاب رسالات اجتماعية .. .. وللاسف الشديد ان الكثير تمادي بالرغم من اننا حاولنا ان نقول لهم ان هذا الاسلوب لا يشبهنا .. استغل الكثير من المهاجرين السودانيين قانون اللجوء السياسي واصبحوا سياسيين بقدرة قادر...

اتاح لي العالم الاسفيري ان التقي بالكثير من اصحاب هؤلاء المحن بعد ان قمنا لهم تحيه وتقدير وبعد ان افتكرناهم اصحاب رساله فوجدناهم ينادوا بقيم ومباديء هم احوج الناس لتطبيقها خاصة فيما يتعلق بدبجلة التسجيلات وارهاب الفنانيين والسياسيين ونشطاء المعارضه السودانيه .... والسؤال ... هل هذا عمل فردي ام شيطاني ام من تدبير المخابرات والاجهزه الامنيه ؟؟؟ في كل الحالات سوف نتصدي له وبقوه ونذكر هؤلاء ونقول لهم ان الذكري ناقوس يدق في عالم النسيان ... بان يد القانون تطول كل معتدي ظالم علي حريات وحقوق البشر .. واقولها لهم من كل قلبي نصيحة اخ ليس ألا ... (((ارموا اجهزة تسجيلاتهم في صناديق القمامه )) وكفاكم عبثا .. واسعوا في الرزق من اجل ابناءكم واطفالكم والعمل عبادة ....


.. والبعض وجدناهم استغلوا بعض القوانيين ودخلوا الولايات المتحده الامريكيه وهم مطلوبين امام المحاكم السودانية بعد ان هربوا من يد العداله لجرائم في حق الاطفال والطفوله وصلت الي الاغتصابات .

كاتبنا الكبير القدير تجرع مرارة المحن وحاول ان يقدمها للقاريء باسلوب سهل وسلس ...

لك التحيه والتقدير والقومه ليك ... ويا ريت تمدنا برابط ((( محنة شيخ الترابي المتعلقه بالجنسيه والهجره ))) .

ونقول لكاتبنا الكبير ...

لا بد ان تكتب لنا عن محنة من المحن السودانية في الولايات المتحدة الامريكية .... بعنوان ...

((( سرقة شبط )))) وعلي اتم الاستعداد ان نمدكم برابط الصحف الامريكية ...

والله محنا في الولايات المتحده الامريكية بقت تضحك ....

استاذ سميرسلامات
آسف جدا على الرد المتاخر. قصة الشيخ الترابى نقلها محمد حسن العمدة, اعتقد, من موقع اخر و هى قصة صعبة قراها دون ان تشعر بالرغبة فى الإستفراغ بما فيها من وصف غرافى. على كل الحال لم اقرا الموضوع حتى نهايته. بخصوص محن السودانين فى امريكا فلا علم لى بتفاصيل بعض المحن لكن التحايل على موسسات الإجتماعية ليست بدعة سودانية بل هى ضرورة املتها ظروف المهاجرين الذين ياتون الى اميركا مع عائلات كبيرة. فى كندا مشاكل السودانين تنحصر فى المخالفات المرورية. اما cheating, فلم اسمع بحالة واحدة حتى الان.
ودى

Quote: بخصوص محن السودانين فى امريكا فلا علم لى بتفاصيل بعض المحن لكن التحايل على موسسات الإجتماعية ليست بدعة سودانية بل هى ضرورة املتها ظروف المهاجرين

اخي الاستاذ الفاضل زكريا ..

مساك الله بالخير ...

في ميزان حسناتك انشاء الله هذا الاهتمام ....

اما بخصوص محن السودانيين والتحايل علي مؤسسات اجتماعيه ليس من بدعهم بل انها ضرورة املتها ظروف المهاجرين ... والله العظيم يا حبيب ان الذين يستكينون لتلك الظروف الواحد فيهم عندو صحه يجر التمساح من البحر .. والعمل ما عيب والناس ممكن تشتغل وظائف هامشيه وهي موجوده وبكثره في الولايات المتحده ...

ويا ريت لو البدع وقفت عند حد التحايل علي الخدمات الاجتماعية والاستفاده من ميزانيات الفقراء .. تحايلوا علي النظام وحصلوا علي الاعانه ولم تقصر معهم حكومة الولايات المتحده ... اعطتهم حتي فاض عن حاجتهم والفائض والمتبقي من كوبونات الطعام قايضوه كروت تلفونات عطالة ووقت وكروت تلفونات فتفرغوا ليخلقوا من انفسهم ابطالا الكترونيه يهكروا البشر .. وتغرغوا لاذية البشر بل وصل الحد ان يتم الاتصال بالاخوه المتزوجين ويقوموا بالتسجيل لهم وبعدها تبدأ عملية ابتزاز شيطانية لا تمت للانسانية .

المحن وصلت الي حد الابتزاز والبلطجه الالكترونية والفبركة وصلت الشريفات من بنات بلادنا الحبيبة والتهديد كاد ان يكسر هامات ... حتي دخلت انا شخصي الضعيف وكر الثعابين وقضيت فيه اكثر من ثلاث سنوات ..وخرجت لاوفي وعدي الذي اطلقته وكتبته في كل المنابر السودانية .. ...

المحن السودانية وصلت بنا ان نقرأ من صباحات الرحمن علي صفحات الصحف تم القبض علي سودانية بتهمة سرقة شبط في الولاية الفلانية .... والله الواحد لا عرف يخجل ولا عرف يحزن ولا عرف يضحك ... شبط .. قيمته لا تتعدي الخمس دولارات في حين انهم يصرفوا في اليوم اكثر من عشرين دولار تلفونات لفبركة التسجيلات

ومن المحن السودانية وصل الحال فبركة التسجيلات لارهاب الاخوات والاخوان ...

والمصيبه هناك بعض المحن زعيمتها كل مؤهلاتها الثانوية العامه ... يا سبحان الله ... اسلوب ريا وسكينه ... لكن المصيبه سكينه يختلف عن سكينة المصريه انما في المحن السودانية سكينة طلعت راجل بي شنب يرك فيهو الصقر ....

من المحن السودانية ... وعلي صفحات هذا البورد وبالتحديد عام 2004

Quote: مجموع المشاركات: 1053 Re: بــرغـم الـغـيـاب كـرهـت الـسـودان مـن خــلالــكـــم !!! (Re: سارة منصور) منافقون بالدرجة الاولي ، تشاهدون من يخل بقوانين هذا الوطن فلا تتحدثون اتدرون لماذا ؟؟ لانكم تعلمون باانه يحمل حصانة شبه دبلوماسية .. مزيفون اينما كنتم ، تكتبون عن العظمة والسيادة والتاريخ والحرية وانتم ثم انتم ثم انتم لاتفقهون شيئا الا في علوم فضائح البشرية..

والله شر البلية ما يضحك ...

والله محن تمحن ... تسجيلات لاهل الفن والشعر والسياسه ..والاخوه . وابتزاز ... وتلفيق .... ونصب وتحايل علي قوانين اعانة البطالة ومخالفات لاوامر المحاكم ... وده كلو كوم وقضية نشل الشبط كوم ...

Quote: احوال السودانيات بامريكا لهو امر عجيب ، وبينما يمسك عنه الكثيرون تحفظا ، نتناوله هنا بشيء من الصراحة والوضوح علنا نكون قد أسهمنا في حصر أسباب الإفلات الاسري وقضايا الإنفصال التي أصبحت من السمات البارزة للأسرة السودانية بامريكا . سنبني دراستنا هذه علي جوانب السلوك واسبابها المباشرة متناولين عدد من النماذج الطيبة رغم ندرتها الي جانب النماذج السيئة والقبيحة التي دفعتنا من الأساس للتحدث بهذا الموضوع الخطير .

والله حقا انها محن .... دبلجوا ليهم تسجيل كالعادة ... واسلوب رخيص لابتزاز بعض الاخوات الفاضلات الصالحات المصليات العابدات القانتات ..... عاطلان وعاطلة وعايزين يتحدثوا عن الاسر والانفصال وسلوك اخواتنا .. والله وتالله انه اسلوب لانه اسلوب رخيص يحرمه الدين والعادات والتقاليد والقانون ...... اقول لهن ابشرن يا اخواتي ....


تخريمة ... يا ربي فيلم (( سرقة شبط )) ده سلوك عجلات ؟؟؟؟؟

Quote: محن سودانية في الولايات المتحدة الامريكية

الأستاذ ... سمير ...
تحية طيبة ...
و التحية .. للأستاذ ... شوقى بدرى ...
الواحد فيهم .. اجى أمريكا .... و اقدم للجوء السياسى !!!
و ما ( اخلى ! ) ليو ( ورقة ! ) أو ( محامى ! ) أو ( حجة ! ) عشان يدعموا ال AFFIDAVIT بتاعتو ! و ربما معاها بركات الشيخ فلان و سيدنا أبو علان ! و يا ربى ! ( اخد اللجوء !!! ) ...
و داك يا نفاق ! شيتا ! ( فصلونى للصالح العام ! ) بسبب موقفى السياسى ! ( اضطهدونى فى معتقدى ! ) حاربونى بسبب ( دينى و لونى ! ) ... و يضيف ( أخونا ! ) فى الأ بتاعو ! لم ألجا لأمريكا الا لأنها ( هى بلد الحريات و العدالة و الديمقراطية ... الح ) !!!
و تقوم ال STATE DEPARTMENT و تقبل أخونا ( كلاجىء !!! ) بل ! و له الحق ! و بعد عام من هذا ال DECISSION أو القرار پان يتقدم لادارة الهجرة و التجنس الأمريكية بطلب الإقامة الدائمة !!!
بعد أيام ...
تلقى أخونا ( اللاجىء ! ) بعد ما شبع من ال WELFARE له و لأبنائه ! ( فتح ! ) و ( شم ! أباطينو ! ) و محكر ليو ( طاقية ! ) ( أخدر بأصفر ! ) و بقى ( دريد ! ) ده كان ما كان ظبط ! ليو ( تى شيرت T-SHIRT و طاقية للشيوعى الشمولى جيفارا ! ) !!!
و كمان بقى ناشط و ( عطالة مقنعة ! ) رافع ليو لافتة أمام مبنى الأمم المتحدة بنيويورك عليها عبارة ( تسقط ا الإمبريالية و الرأسمالية الأمريكية ! ) و NO WAR IN IRAQ !!! ( يا ود الناس ! مالك ما لجأت لبكين ! أو موسكو ! أو بيون بينق ! أو هافانا ! أو كراكاس ! أو دمشق ! أو طرابلس الغرب !!! )
بل أبعد من ذلك ! أخونا ! كمان ! بقى ( داعية حقوق مدنية ! ) و ( بتفاصح ! ) كمان ! ضد البلد الخلتو ارجع ( بنى ادم ! ) و كمان يصف دستورها الذى ( ألجاه ! ) بأنه عبارة عن مؤامرة امبريالية لاضطهاد السود !!! مع انو أخونا الأخد ! يا دوبك ! ال WORK PERMIT و بقى تكاسى ! لما تقول ليو وصلنى للحتة الفلانية ! يرفض ! و اقول ليك أبييت ! ما ماشى ليا ! ده حتة بتاعت عبيد !!!
حاجة تفقع ... القلب ...
عبدالماجد