عـــــلــمــنــي حـــرفــــا

مـعـلـمــي
ليس بالضرورة من علمني كتابة الحروف وقراءة الكلمات.
في كل مرحلة من حياتنا ، حينما يشتد الظلام علىقلوبنا ،
وتعمى بصيرتنا، ينبلج ضوء الأمل ويشع منا وفينا،
حينما يضع المعلم يده على كتفك ،وبكلمةداعمة ومحفزة .
ينير لك الطريق، وتحلق بجناحين من نور في الكون بروح طليقةووثابة ..
هناك دائما اخا اكبر يترك دراسته ويعمل بجد ليعلم اخوته ويضحي ، مرات كثيرة
لاتعني الكلمات شيئا، فكلمة يضحي لاتحمل المعنى الحقيقي لمعنى هذا الموقف.
هنا الأخ الأكبر هو المعلم الحقيقي، ..
في كل فترة من حياتنايظهر لنا معلم يفتح لنا أبواب المعرفة
يعلمنا كيف نعيش الحياة...
مساحة لنعبر فيها
مساحة لنعلن فيها المحبة لمعلمنا الأول / معلمتنا الأولى ....

كاد المعلم أن يكون رســـولا
التحية والتقدير لكل من درسني حرفا
الإعزازوالشكر الجزيل
لكل الشموع التي احترقت في نبل وتجرد
التحية والإجلال
للزعيم اسماعيل الأزهري
عبيد عبد النور
معلمين وزعماء
التحية لكل معلمي الحروف ..

Quote: ليس بالضرورة من علمني كتابة الحروف وقراءة الكلمات.

وانا ابدا بمعلمى السنى دفع الله الدى كثيرا ما علمنا

المحبة والابتسام

زمن بينا المحبة
لكن اه من المسافة الجغرافية
وينك ياترويس ؟ وين ايامك ؟
الشووووووق والرييييييد
كيف في بلاد البرد الجد جد
او السقط كما نحب
شكرا للمجاملة الظريفة والطلة الأجمل
محبتي وبينا التواصل

اخي الحبيب محمد سني دفع الله

تحياتي

انا في إعتقادي ان معلمنا الأول هو ابونا وامنا لاننا في بداية حياتنا تعلمنا نطق الحروف

بطريقة مكسرة ومضحكة ايضا , إضافة الي ان التعليم يتفاوت ويمر بمراحل كلنا يعرفها جيدا

وحقيقة لنا ان نقف ونصفق بحرارة لكل معلم ومعلمة , فلولاهم لما ارتقت الشعوب , والمعلم

ليس شرطا ان يعلمك حرفا , فهناك ( الحرف بشتي الوانها ) النجارة والميكانيكا والزراعة

وقيادة السيارات وعلي المستوي الأكاديمي لا ننسي المسرح , المسرح يعلم كم هائل من الناس

يمعالجة القضايا الإجتماعية والسياسية 0

لك كل التحايا اخوي السني والموضوع ذو شجون 0

السنى
وياصباح الورد
ويا معلمى







شكرا لك

نعم استاذي
لا انسى مجهودك العظيم في تعليمنا التمثيل
مجهودك في اعداد الممثل وكل ذلك المرح وتهوين القواسي
جعل منا رغم الشتارة وطيران النفس شعاعا ممثلين..
والدرس الذي علمتني له
يوم وجدتك تبكي في الكواليس بعد مسرحية سكان المستنقع
وعرفت يومها انه مهما كان الممثل عظيم وقدير
ولكن رهبة الخشبة لا تفارقه
وتعلمت ان الالم والخوف وكل العواطف المتضاربة
تلك التي تعتمل في لحظة الخطوة الاولى في الخشبة
هي شعور عام نتقاسمه ممثلين متواضعين في حالتي
وممثلين عظام في حالتك..
وتعلمت ان من في الخشبة مثل شمعة تذوب لتضئ للاخرين درب الوعي..
وعند حدوث الكسارسيا ضحكا او بكاءً لدي المشاهد
يصل الممثل الى اقصى لحظات الالم وقمتها ويتفجر
وعيا...هذه لحظة نورانية هازة.
هذا ما تعلمته منك..

شكرا استاذ السني المعلم الاخ الصديق على ايمانك بنا
ونعتذر عن كل التعب الذي سببناه لك..
(عارفة ايقاعي الفارق كان معذبك)
ودفعة 1980 1981 كانت محظوظة جدا
بالمعيد اللطيف السكرة...
ربنا يحفظك..

بيان
يايتها التلميذة الشقية وشترة
الدكتورة العنيدة والمصادمة
ومعاك عاشة بت فاطمة والذكريات
شكرا على الكلمات التي انارت ثنايا فؤادي
واينعت في خاطري . شكرا عزيزتي
البكاء دائما مايهزمني
في مسرحية الأسد والجوهرة
عملت مع قامة شامخة وجوهرة فريدة
تحية زروق
انا دائما ماردد هذه العبارة
انا ظهرت في زمن تحية زروق
وهذه هي الحقيقية
تحية جوهرة والعمل معها تحدي لمقدراتنا
والنجاح معها يفرح ووغسل الخوف والرهبة والأشجان
بدمع الإنتصار
ولكن من اين اكتسيت طولة البال وتهوين القواسي
من الذين عملت معهم الأساتذة الذين حفروا فينا قيمة التصادم والمجابهة وكرسوا قيم الجمال بود واخاء وصدق
الفنان يحي الحاج علمني التمثيل والحياة وحاولت ان اكون مثله
الفنان هاشم صديق عملت له معيدا فغرس فينا قيم الحب والصداقةوالمثابرةوالإبتكار وكيف نطوع واقعنا لنتجاوز
شوفتي كيف كان المعهد خلية انسانية الجينات نحلية التوهج مليانين حب ومعصورين على بعض
برغم الشتر لكن في تناغم مدوزن على الإبداع واكتشاف مقدرات الموهوب جوانا
شجن فتحتي باب الشجن والذكريات
والتحية لكل معلمي الموسيقى والدراما
ولكم حبي ...

أخي هاشم
الأم والأب
معلمي الوطن الحقيقي
عشان كده انا بقول في حالنا الأن
انو في غضب والدين علينا
يعني ابونا آدم وأمنا حواء بتاعين البلد كلها زعلانين مننا
اها بقينا في ها الحال ..
أخوي هاشم في كل من مراحل الحياة هناك معلما ترك اثره ومضى
اليوم نحن نكرم هذا المعلم المجهول
وهذ اضعف الإيمان
لك مودتي ومحبتي

عصام عبد الحفيظ
الحب والحب الكبير
اللوحات السوامق
المعارض البهيجة
رائحة الأحبار والألوان في رطويتها الأولى
المدن القديمة
دمشق والشوارع الضيقة
التي تسمح للبيوت بتقبيل بعضها البعض
والحضرة البهية في الأموي وعند الشيخ
ابن عربي تتذكر
في دمشق تعلمت من جديد أشياء كثيرة لم اتعلمها في بلادي
لافي المدارس ولا الحواري
تعلمت ان ارى ببصيرتي
وشوفت صاح وتعلمت من تجارب الناس التي لفظتها أحزانها لمرافئ جديدة بحثا عن الحب والرزق والأمان
هناك في دمشق قابلت معلمى عبد العزيز ملك كوش القديمة وعلمني سر الممالك القديمة (وفتح عندي
منطقة الغنا الإنسدا)وحب النيل (( الإله الذي يشرب )) ملكني اسماء الملوك وعظمة الكنداكات من أماني شيكيتي الى أماني ريناس ..
لك وله التحية والمودة ..

صباح الخير يا ( معلم ) ..

صباح حلو عليك و إنت دايما مليان جمال كده ..
و دايماً بتذكرنا إنو لسه في قيم خيّرة كتيرة مغتغتة بالجري و الغفلة , و قاعدين نعدي عليها و ننسى وجودها أو نتناساه .

صباح الخير تاني يا معلم ( المرة دي معلم بتاعة الديم ) ..
و .. جاييك ..

إحترامي و تقديري يا صاحبي الجميل .

واجل عماد..وقبل العودة الي هنا مرة اخري
لابد من تحية معلمنا واستاذ الجمال والدهشة والطيبة والروعة
المعلم الخرافي محمد السني علي هذا الوفاء الشاهق...
والتحية للسني ولكل المعلمين والمعلمات في الدنيا دي..

كيكي أو كريمو
حبي ومودتي
كم تعلمت من كمبو الري
كم تجربة فاضت بالخبرة والمعرفة
لي ناس بسطاء وغبش يكابدون دون ملل ودون تتضجر
وبصبر سلحفاة وبصيرة قنفذ يعيشون اللحظة
امالهم بسيطة وقليل من الفرح
يخليهم مدورين شهور وسنوات
هولاء علموا العديد من البشر مدى سهولة الحياة وبساطتها
مودني
وارجع لينا ومعاك المعلم !!!

سيد الديم كان برد عليك
صباح الياسمين ياأســـــــطى
لكن المعلمين الأوائل قسمو المعلمين
يامعلم تعني الأسطى في مهنته
مرات كتيرة بكونوا كلمة واحده
شوفت ياأسطى
يعني يامعلم انت عارف
بعدين ناس الصين بقولوا لكل واحد بمللك تجربة حقيقية
المعلم
بالله يامعلم ( المره دي بتاعة الصين )
لمن تجي راجع كلم الناس دي تتكلم عن معلميها
مش عننا
انا مش فاتح البوست ده لي انا
لل ـــ المعلم ـــ
الحولكم تعودوا للحياة بألق وتوهج
وفي انتظارك ..

السني ..
صعب حصر من علموني من مدرسيين واهل وعمال في مهنتي ومهندسيين ومراقبيين وزملاء واصدقاء .. في زماننا كنا نقضي اجازات المدرسة و الجامعة نتعلم ممن سبقونا ومن العمال والمراقبيين ...بعد تخرجنا مهندسيين كان المراقبيين ( الفورمنات) والعمال معلمينا وما زالو ... في الدنيا كل من التقي بهم او اعرفهم اجاهد لاتعلم منهم شيئا ...اتي الزمن ان اتعلم من بنتي وابني .. تعلمت من امي وابي واخوتي .. علمتني زوجتي الكثير .. نساء السودان كنز من معرفة الدنيا والصبر .. صبرهن عجيب ...
هذا الاسفير ولعقديين جعلته وسيلتي للمعرفة فتعلمت كثيرا .. المعضلة ان كل صبح ياتي اكتشف انني اجهل الكثير ولكن في الطريق الي العمل او قبل العمل في البيت اتعلم شئ وفي العمل اتعلم اشياء ..في غربتنا نتعامل مع اجناس الدنيا يوميا فنتعلم منهم شيئا ...
اتعلم منكم كلكم حقيقة لا رياء .. في كهولتنا يتسرب العمر سريعا فان لم نتعلم في كل دقيقة نقضيها في يومنا ونعطي ما نعرف لغيرنا نحن خاسرون ...
مودتي
ابوبكر

عندي احساس من الصباح بيك
وانتظرت واخيرا طلعت لجولة عادية
ورجعت وقلت لصديق بعد ان خاطبني اخد ليك نومة
وبرجع بعد ساعتين
قلت ليهو حافتح المنتدى وأرد على ابوبكر
وفعلا وجدتك
يلا منتظرين الحكي
والمجال مفتوح ليك
اسرد ما تخلي شئ
ولك مودتي

Quote: أستاذنا محمد سني دفع الله سلامات.. شدّني هذا البوست بسبب اقتران اسمك به مع قلة عدد الزائرين وخلوّه من المتداخلين.. أمر عجب!! دخلت من باب الاستغراب.. أغرتني عبارة "عدّل بواسطة" أن أفتح خيالي مستجليًا ما يمكن أن يكون عدّل.. قراءة "البياض" هنا أعسر من متابعة "السواد"..!! كيفما كانت محصّلة القراءة، إلا أن هذا "المعدل / المفقود" ذكّرني عمّنا الطيب عوض ريد – عليه رحمة الله - وهو من ظرفاء مدينتنا الدويم رجل فَكِه ذو مُلحٍ وطرائف سيّارة، كان يملك مطعمًا، ومتخصّص بشكل دقيق في "جراحة الفول"، المدينة كلها ترتحل ليلاً قاصدة الطيب عوض ريد وتستقبل صباحها إفطارًا في محله بحي الثورة.. شهرته تعدّت محيط المدينة إلى ضواحيها، فكان الأعراب الذين يسكنون حول الدويم يقصدونه، ومن بين هؤلاء أحدهم الذي في أولى زياراته استطاب فول ود ريد، و"غرّق" فيه ولم يترك بالصحن ما يشير إلى "كان هنا فول"، أجارك الله "تمر صحنو تمّير"، وحانت منه التفاتة إلى الناس يهرعون إلى ود ريد طالبين "الوصلة"، فأخذته الجرأة أيضًا بطلب الوصلة، ومد صحنه "النظييييييف" مناديًا: "وصله يا ظريف"... فنظر إليه ود ريد في غاية الدهشة والاستغراب وقال له: لكن يا اللخو إتَّ أكلت شنو عشان أوصلو ليك.. الشي شنو حفرتو حفر الصحن دا.. الوردة الكانت فيو هنا وينا.. نسأل الله السلامة"!! أها دحين يا ود السني يا خوي إتّ كتبت شنو هنا، الشايفو أنا إنت العملتو دا شطب عديل ماهو عدّيل!!

أعلاه ما تداخلت به معك هناك..
ولم أدرِ أن الناس هنا محتفون بالمعلم الأول!
هناك في بخت الرضا كان حمدالنيل عربي - عليه رحمة الله - , استاذنا عبّاس أحمد الرّيّح وزمرة من الأخيار الأفاضل
وفي الدويم الريفية كان ابونا أحمد محمد عثمان - رحمه الله - وأستاذنا علي موسى - أمدّ الله في أيامه - وأستاذنا عبدالعزيز الشهير بيننا وقتذاك بـ(عبدالعزيز is)، وفي الدويم الثانوية عثمان جعفر وفضل المولى وأستاذ الطيب، الذي أحالته شقاوتنا إلى "الطيب ربّه"!!
الآن في هذا المقام نرفع الشكر بأقصى احتمالاته إليهم جميعًا اعترافًا بفضلهم، وعرفانًا بحقّهم.

السنى سلام


اخذتنى معك الى دمشق
وانااعد الرحيل
لبورتسودان





ودى وسلامى

اساتذة ممتنة لهم...

استاذ عثمان الطاهر في معهد التربية شندي
كنت اراه عجوزا كبيرا
قابلته وانا في المعهد فجعت اذ انه لا يكبرني كثيرا..
دائما نرى معلمينا في الابتدائي مثل ابو الهول

استاذ غير مجرى حياتي الشيخ استاذ عباس الفاضلابي معلم
التربية الاسلامية في عطبرة الثانوية بنات
استطاع اقناع والدي ان اذهب الى معهد الموسيقى والمسرح ( شايفين المفارقة)
بالفعل وافق الوالد بعد هذه الواسطة العظيمة..

اعظم استاذ في حياتي مهون قواسي ذي السني دا
دكتور عبد الرحمن الخانجي .. جعل دراب النقد ندوف قطنية
كنت اقرأ كل الكتب والمقالات التي يعطينا لها والتهمها التهاما
الما بفهمو بحفظو عديل كدا عشان كان مآمن بي..
بعده دكتور الزبير بشير
الذي عندما يكون في المعهد يكون شخصية مرنة جدا
يتحمل كل عوليقنا وتفاهاتنا بعد فترة اكتشفت اننا كنا
"كيس استدي" ولكن اعتز جدا بانه استاذي..
استاذ هاشم صديق حولني من شخصية مستلبة ثقافيا
الى شخصية موطنة فتح لي ابواب الدراسات السودانية التي تحولت الى مشروع عمر..
دكتور عبد الله على عباس
عذبني عذاب قبورة في بحث التخرج اذ كان مشرفي
والان اشكره جدا حيث صرت اظبط فوتنوت ما تخرش مية واكتب بمنهجية
ممتازة افادتني في دراستي العليا...
دكتور جعفر ميرغني موسوعة متحركة وفكاهي درجة اولى
استمتع بتدريسنا كما استمتعنا بتدريسه
دكتور عبدالمتعال
استاذ علم الجمال حديد يلاقي حديد
رغم قصر المدة الا انه خلف فينا اثر لا يمحى
فيما بعد تحول الى صديق(ورثته من زوجي)
دكتور موسىالخليفة
نص عمر اي زول ضايع ما درسه أعظم استاذ
رايته في حياتي لم تكن علاقتنا مع علاقة طلاب واستاذ
كانت علاقة عجيبة وغربية جدا يعرفنا بالاسم
جميعنا ويعرف نقاط الضعف ونقاط القوى في كل طالب.
وقاهر ودكتاتور احيانا ومتساهلا للحد البعيد

دكتور بركة في الماجستير
تعلمت منه الانضباط كاستاذ فكنت احضر قبل 5 دقائق من المحاضرة
ودائما انسق السبورة واضع اشيائي في الدرج بترتيب ونظام
اعتني بمظهرى كاستاذ واصحح كل الاوراق بهمة ونشاط..
فقط اسقطت المساخة في تعاملي مع طلابي.
ولكنه استاذ مثالي ونموذج لاستاذ مدرب 100%
ثم دكتور عوض الله الداروتي وبروف عباس محجوب
في الدكتوراه. تعلمت منهما ان اكون استاذة متفهمة لاحتياجات طلابي
فتحول طلابي الى اصدقائي...
الحياة لوحة كبيرة كل من درسنا وضع فيها بصمته
لكل اساتذتي بما فيهم والدي الذي مسخ على الحياة عندما كان مديرنا في الثانوي
وكنت حيطته القصيرة في تثبيت المواقف...
لهم جميعا كل الحب والعرفان..

الطيب البرير
التحية والمحبة والمودة
وانت من بلاد التعليم والتجربة الحقة
والناس في الدويم اهل ولينا فيهم النص
لأننا نحن من القطينة المدينة التي كل من فيها له علاقة بالتعليم
اما مدرس او مدرسة
ونحن بنقول ربع ميزانية التربية والتعليم في القطينة
يعني الأيام دي القطينة قاطة من القروش
لأنو معلمين البلد ليهم زمن ما صرفوا
بعدين الحمدالله الجيت راجع
للبوست ومداخلتك ظريفة والناس الساخرة
معلمين بعلمونا بالفرحة والضحكة
وواصل كلامك عن المعلم
ومعلمك الأول
والتحية والتقدير
وتحياتي لي اهلي في الدويم وهم كثر ..

عصام
محبتي ومودتي وتمشي وترجع لينا بالسلامة
بالله نزل لينا صوري الجميلة دي لأني معجب بيها
ما كلمتنا عن المعلم الأول في التشكيل
من اجدادنا القدماء وحتى كلية الفنون
ياخوي موفعي سودانوي سوف ينطلق في مارس
مصعب الصاوي عندو حاجة اسمها بورتريه درامي عايز تصوروا ليه فنانين الدراما
وعايزين منكم لي قسم التشكيل في الموقع ـ غاليري ـ في بطاقة لكل شخص وعدد من اعماله
نحن هنا بدينا بمجموعة من الفنانين في الدوحة والامارات
كده امشى بورسودان وتعال
بالسلامة ..

انت عارف يالسني ..من علمني حرفا ( او حرفة ) لا يمكن ان يذهب عن الخاطر حتي ولو طالت المدة وغابت الاسماء في زحمة الحياة ...
قبل ايام قليلة وفي مساجلة عامة في المنبر ( عزاء لاحد المنتديين في فقد عزيز لديه ) شد انتباهي اسم العضو او بالاصح اسم والده ..كتبت اليه اساله ان كان والده معلما في وادي حلفا في اواخر الخمسينات ومطلع الستينات ( اي منذ اربع عقود مضت) فاكد لي ذلك وكان ابن معلمي الذي لم اسمع عنه منذ ذاك الزمان وفجعت حين قال لي ان والده مات في شابا قبل اكثر من عقديين ...
في العام خمسة وثمانيين من القرن الماضي ذهبت الي مقديشو لاجراء دراسة لا حد المستثمريين الخليجيين .. كانت مقديشو تتهالك ..بوادر انهيار دولة بادية ..كل الاشياء قاسية وصعبة .. لم اكن اعرف احد هناك .. اتاني قنصل الامارات هناك وكان من المعجبيين بالسودانيين واخذني الي النادي السوداني ... الحقيقة كان نادي للمعلميين السودانيين .. في مثل تلك ظروف قاسية من غير اسرهم ... غمرتني الفرحة وانا اجد لفيف من معلمي في المرحلة الثانوية في عطبرة في منتصف الستينات اي قبل عقدين من الزمان رايتهم فعرفتهم وعرفوني .....ما زال في ذاكرتي معلمي اسم معلمي في السنة الاولي في كوستي الاميرية في العام 1956 الاستاذ عبد السلام .....
مودتي
ابوبكر

التحية الخالدة
الى الأســتاذ
عـــبــد الـســـلام
والى كل المعلمين في عطبرة
ولكم تحية واحتراما

مرحب يا سني
والتحية لكل من علمني حرفا اومهارة او حتي الهمني خيالا بدراماته الحياتية المدهشة..
وسنرسل الحروف بصحبتك هنا يا سني..ولكن سنبدا بالاسطوري الاستاذ سعييييد سررررررور
قوي البنيان والشخصية وجاد الملامح ثم عالي المرح والتهذيب ومثالا للمسوو ل الحقيقي
عن تربية جيل ملي بقيم عالية وانضباط انجليزي عسكري عنيف....
المكان جوبا الملكية الابتدائية
الزمان .بدايات السبيعات
وجوبا تلتحف جموع شتي من ابناء هذا الوطن اتو باسرهم من كل البقاع واختلطوا علي سفح
الرجاف وجبل لادو وعلي ضفاف بحر الجبل...
وارسل العديد من الصغار الي مدرسة الملكية القابعة تماما في منتصف جوبا وتضي بابناء حي
ملكية الفريد الصعب المراس وابناءه المشاغبين بجانب فتية اطلع بره وبعد بابناء نمرة3
وحي نيم ......
ضخمة كانت هي المدرسة ومتعدد انهارها واستافها..
وفي كل الاوقات كان (الاسطوري سعيد سرور ) هو قائد طابورها الصباحي ويردد مع الجميع
نشيد العلم...
نحن جند الله جند الوطن..
ويذهب نظره دوما الي السماء وكانه يرسم لوحة للسودان علي غيمة تظلل سماء جوبا الممطر
كل يوم...
سعيد سرور كان بجانب جديته وانضباطه العالي مثالا للمرح الافريقي النبيل وصديقا للكل
ومدير لايشق له غبار يدري جيدا متي يصير الحراز ومتي يصير المطر...
وكان مهمتما بكل انشطة المدرسة الرياضية والموسيقية ونظافتها العالية
والكرجووووووووووو....
المجد والخلود لاستاذي ومديري الاول سعيد سررررررور المربي الاعظم...

ياسلام
كيكي
مدير لايشق له غبار
يدري جيدا متى
يكون الحراز
ومتى يصير المطر
التحية والتقدير الى الأستاذ
سعيد
وكل المعلمين في جنوبنا الحبيب

سلامات
وعوافي
الحبيب السني ..
لك المودة والحب الشديد ..
دعني ابدأ من "نطفة الريدة الجوايا" ..

Quote: السيرة العطرة "نفاج الحب" .. الصادق اخوي هو اخي ابن امي وابي .. يكبرني عمرا وحبا ولطفا .. الصادق يشبه عندي هطول المطر علي الاراضي " الجديبة" .. ويشبه عندي فرحة الاطفال بهدايا العيد .. ويشبه عندي زغردت الامهات في يوم عرس فلذات اكبادهن .. كان في البيت نخلة رطبة الثمار .. يدغدغ الروح بجمال هيبته وينعش الاوصال بسماحة وجهه الوضيء الطيب ... كنت صغيرا يافعا شافعا وكنت اقلده في سري غير اني كنت ابليسا في جهري ... عندما اقف امام المرآة كنت اتعشم ان ارى وجهه .. هو حبيب امه الراحلة الغالية "رملية بت حليمة بت الحسين ود شاع الدين" كان الصادق يساوي عندها كنوز الدنيا ودخر السنين .. كان عندها يماثل الصبر والجلد والعزوة النبيلة .. فعندما رحل الوالد الجميل الشهم البشوش"عبدالله ود درار " عن عالمنا نحو مسواه الاخير .. لم تجد امي بدا من شق الطريق لتربية ابناءها "ميراثها" في هذه الدنيا الغريبة .. كنا جميعنا اطفالا كزغب الطير .. وبدات رحلتنا في الحياة بحثا عن ان نكون .. وكافح كل اهل البيت في سبيل العيش الكريم .. كان الصادق حين يعود من المدرسة يذهب باحثا عن مصدر للرزق .. يتكبد عناء الدراسة ورهق العيش النبيل .. كان علي هذا الحال حتى انتصب عوده وقوية شكيمته .. فقرر وهو لين العمر ان يتوقف عن دراسته لا لضعفه فيها كلا وحاشا فهو كان "شاطرا" بين رصفائه وناجحا وبارزا في دفعته .. ولكنه تركها "ليسند" امه الرؤوم بعد ان ثقل كاهله وقف الي جانبها ليكفيها عناء العوز ومشقة العيش .. حينها اذكر وجه امي وكاني اراها الان .. شحب وتبدلت ملامحه .. "كيف ياولدي وانت بصيرة اخوانك وبصرهم" .. كيف ثم كيف ... كان قد اتخذ قراره بعزيمة الرجال الاقوياء الصادقين .. وذهب في طريقه لا يحمل في قلبه شي سوي "ان يجبر في اخواته واخوانه ما انكسر فيه" .. يالهذا الرجل الجميل .. اذكر ان محطات الحياة قد سرقته عمرا مديدا وهو ابن التسعة عشر عام .. خبرته موانيء السفر وهو قليل التجربة ...وظل يبحث عن ملامحنا هناك في غربته الشقية ..حيث كانت وجهته الدوحة – قطر .. اذكر ايضا ان الوالدة مذ سفر الصادق كانت تاكل دموعا وتشرب دموعا .. وكنا حين نناديها للطعام تقول "الماكلا ليها شنو وولدي دم قلبي في بلدا طيرو عجمي لاني عارفاهو ماكل لا عارفاهو شارب " ونقوم جميعنا من امام "الصحن الواحد" للدرجة التي بلغت باهل البيت ترك الاكل مدة ثلاثة ايام تباعا ... هذا الحبيب الصادق كان "اوكسجين" البيت بكل تفاصيله "زريبة الغنم" "تكل العواسة" والحوش الوراني "الجداد"و"الحمام" .. كان يحب الحمام حبا كثيفا فبنى له في زاوية البيت "قفصا" جميلا .. كان في وقت العصر وهو خارج من المنزل يحمل "الذرة – العيش" ليرميه لحمائمه الحلوة فتنزل من" بروجها" لتلقط ما سخره له الله ...كان رجل منذ طفولته ..نشيطا هميما حنينارحيما لطيفا طيبا وهادئا .. يحب الخير لكل الناس .. شهم ..بطل .. رقيق .. وانسان بكل ما تحمل الكلمة من معاني .. علمني الصادق الا اكون "داب رقبتي" .. علمني "ان اكون صادقا حتي في غضبي" علمني ان احب الناس جميعا وان احيا بينهم بالحب والصدق والخوة اللطيفة ..

كنت اود ان اكتب عن الصادق اكثر من ذلك غير اني اعاني من عجز الكلام "اسالكم الدعاء" عل الله يمن علينا ببصيرة الكتابة النجيضة ..
كما ان هذا المنبر بالرغم "من الغثاء ورائحة الكراهية التي بدت ملمح ثابت من ملامحه" الا انه علمني الكثير الكثير .. اشكر الله علي كل ذلك..
ولي عودة طويلة او "عودات"..

للصادق الدعوات الصادقة
للصادق النجاح في كل خطوة
للصادق الضراع الأخضر
والدرب العديل
ولك المحبة
ولمعلمك الأول
الصـــــادق
مودتي
****
في الحديقة
على المـقـعـد الطـويـل
أنـتـظـر
مجئ هـبـة النـسـيـم
الثانية
عبر بوابة الحديقة..
****

الــفــراشــة كــهــلــى
لـكـن روحــهــا فـــوق
الأقــحــوان ،، فــرحــة


ومــعــلــم قــبــس الــنــبــوة
جــذوة
فــأضـــاء بــيــن مـــنـــابـر
ومـــحــابـر

شكرا استاذنا السني على هذه المساحة



ابي هو معلمي الأول في الحياة

هو من علمني كيف أثابر لأصل للنجاح

هو من علمني كيف ان الانسان لاقيمة له الا بالناس

هو من علمني ان الحياة رحلة قصيرة فلنستزيد فيها بصالح الأعمال




وأحاول وأعافر في هذه الحياة وفاء لروحه

كي أبين له انني تعلمت منه ولو قليل

انعام العزيزة
التحية والتقدير
للوالد
عبد الحفيظ معلمك الأول
والتحية لكل اب ضحى في تربية آمال المستفبل
والتحية ليوم الأباء
مودتي

هي أدوار
وتستمر الحياة
يذهب بعضهم في هدوء
يترك الغصة والفراغ
نعم أنها سنن هذا الوجود
وحين نذكرهم
يملأ عبقهم المكان
يلبسون ثوب نبي
ووضاءة الشهيد

تتكاثف الشخوص والمواقف
سأعود حينما تحسم الخواطر
وأرتب أولويات هذا الشجن
وقد أثرته أثرته ..
أذلك لأنك أنت شجن
ونهر مودة
أيهاالنبيل
لك
مودتي أيها الرجل المودة

نور

نورالهادي
الفنان
والديب المدهش
نحن في رجاك
وراجين خواطرك اروق باله
وتجي ومعاك الشخصيات الالمدنكله وكثيغة
والمعلمين الجد
من البعقدوا الدم بالعصا
لي البنزلوا الكورة فب الواطه
دمت رايع
ودامت المودة

أستاذ عبدالرحمن الطقي

أنصار سنة تصدق يا أستاذ السني

علمني أوزان الشعر و أصاني بميزان الذهب في صياغة شعر العرب

كان عمري 12 سنة

استاذ السني

ياخي انا حابدا بحبوبتي اول معلمة


شخص يحبك بدون مقابل يعطيك النقود بلا مقابل يغسل ملابسك

يخدمك

يغرس كل القيم الفاضلة فيك

يحجيك ويفليك

انها المعلمة

والبقية تاتي

عبدالرحمن على طه

عبدالحليم على طه

أربجى

بدرالدين الأمير
عبدالحليم على طه
عبدالرحمن على طه
العلم والفن
بخت الرضا
والتعليم والفنون الحقيقية
والأناشيد الجميلة
لكل معلمي التدريب المتقن
والتجارب المتواصلة
تقديرنا وإعزازنا
والى بخت الرضا الســـــلام
مودتي

فاضلابي
التحية والمودة
مازال الرجل ملتزما تجاه عقيدته
لكن يوما لم اسال عن انتمائه
له العديد من القصائد في كل مناسبات الجالية السودانية بالدوحة
وهو رجل خلوق ومبدع وسوداني
وكفى
هل هو معلمك
له التحية والتقدير
اتمنى ان يكون
واتمنى ان تكون قدر توقعه ونعليمه
هو معلمك وانت مبدعنا
لك التحية ولك من علمني حرفا الإحترام

خليل
ياصديقي الجميل
الحبوبة علمتنا كلنا
الحبوبة المسرح الأول
والحجى هو مدخلنا الى عالم الجمال
والخير والإندهاش
الى حبوبتك الجميلة
الف تحية
والف تقدير
ويلا في انتظار
الحجى بتاعك عن معلمك الاول
مودتي

انا كان لي ثلاثة جبوبات
كل واحدة علمتني
وكل واحدة كانت احن من التانية
كانن مريحات وبالن طويل
وصبورات ويدهن طاعمة
وكانن بغطن علينا
وفي الدقه الشديدة
هن البحجزن
والبحلفن
الرسول تخلي النبي فوقك
الولد ما كتلتو
وفي كل لأاحيان بسمعوا كلامن
حبوبات شايلات المحبه في محافضن
تلاته حبوبات
ملايانات بالمحنة
والحب علمونا بدون مانعرف انو البعملو فيهو ده
تعليم

منو القال فالنتاين ضحى في الحب
وهناك العلمنا الحب الحقيقي
المحلق وشعرو النايم على تلال الجبال الشرقية
جميل وجميلة المسرحية التي تكلمت عن الحب الطاهر
والتي كتبها الفنان
ميسرة السراج
المعلم الذي علم العديدمن الفنانين في بلادي
لهم الحب في يوم الحب
ولكل العشاق الذين يعلمونا المحبة كل يوم
التضحية ونكران الذات
اليهم محبتي ومعزتي الدائمة

سميحة إسحق : أمي ..
ما هعرف أكتب عنها شي .
و ..
حسين شريف ..
وإنت عارف .

أستاذ عبدالله..أستاذي في المدرسة..أحببته كثيرا وتعلمت منه الكثير..
والدي الخليفة تعلمت منه ان لا أسمح للقسوة بأن تجد مكانا في قلبي..
ورغم ذهابه من دنيانا..مازلت اتعلم منه..

هم كثر يا سني..ناس جميلة زيكم كده تتعلم منهم حروف الفرح ونظم مهرجانه
والتغاضي عن 'غير' ذلك..

منى خوجلي
تحياتي وفرحانيين
بي تلفوناتك
وميعادنا الجمعه الجاية لو ما طلتي علينا
التحية والمحبه الى الأستاذ
عبدالله
مودتي

طلال
ياصديقي
الذي خبأ النهر
في جيبه غيمة دللته
فمر وأتقن إيقاعها
قارئا...شجرا..
لم يعد للطيور على حزنه
من شجن
لم يعد للجنود
على ظله
من براح طليق
يسمونه...يومذاك الوطن
قارئا...أصدقاء
يعيرون أقمارهم للســماء
****
عيسى الشيخ
ــــــ
سميحة اسحق الوالدة العزيزة
المودة والتقدير وربنا اغطيها بالعافية
صباح ومســا والنجاح في كل خطوة محمد خطاويها
ربنا اقدرك على سماحها والكتابة ليها بي وقتها
وحسين شريف انا مصر على عمل الفيلم بدل الكتاب
ــــ
الى كل أم المحبة
والى كل معلم مثل حسين شريف
التقدير والإعزاز
دام صفانا ...

لك التحيه والتجله وانت تعلمنا
معنى الحياة
معنى التواصل
معنى الجمال
مودتي

أحمد العربي
محبتي ومودتي يوم الحب
وين معلمك
ونحن في انتظار حكاويك
وما تنسى الملف الخاص بك واللوحات
عشان الموقع ـ سوداتوي ــ
ودام صفانا

التحية لك استاذنا الجميل محمد السني
والتحية والتجلة لكل من علمنا حرفا في هذه الحياة
وبخاصة لمن علمونا الحروف الاولى (امهاتنا ).

الحمد الله الطليت وبنتا
طلتك تفرح
والشكر ليك يامعلمي
بالجد انت علمتني
من خلال كتاباتك عن
المفهوم والمدرسة
وما تنسى سوف ينطلق موقعي ـ سودانوي ـ
الشهر القادم
همتك معانا
والتحية لكل الأمهات
ومودتي

الأستاذ السني .....لك التحيه حيثما كنت وانشاء الله كل الأمور تمام

والدىّ قد يكون تيار الموت جرفهم بعيداً لكن هم أساتذتي منذ ولادتي ومازالت كلماتهم ونصائحهم تجلجل في الأعماق.......

التحية لكل أساتذتي في قسم الجيولوجيا جامعة الخرطوم بدون فرز. فلن أنساهم مدى الحياة، لن أنسى معنى التواضع فيهم والنصح والتعاطف والجد في حب العمل فلقد كنا جميعاً أسرة واحدة.
لهم مني كل تقدير واحترام

سلمى صبحي
التحية والتقدير
وليك محل ما نامت احلامك
امنياتي الطيبات
ولكل معلم علمك حرفا تقديرنا
ولوالديك الرحمة والمغفرة
ولهم جنة الخلد
ولتسكن روحهم ولتتمئن
وليفرحوا بك ابنة بارة
وفيك الخبر
ودام صفانا

سلمى صبحي
التحية والتقدير
وليك محل ما نامت احلامك
امنياتي الطيبات
ولكل معلم علمك حرفا تقديرنا
ولوالديك الرحمة والمغفرة
ولهم جنة الخلد
ولتسكن روحهم ولتتمئن
وليفرحوا بك ابنة بارة
وفيك الخبر
ودام صفانا

امي الزهراء

هي من علمتني
ان ارددها في عيد العلم
واذكرها في حين تداهمني لجة الوعي,,,

((ساقوم لها واوفها التبجيلا
وكادت امي ان تكون رسولا..))

وللامهات في( دم حر- علم سبق-
ودين مستحق)...
ولكنهن لا يطالبن باسترداده وليتهن يفعلن..

وكثر من علمونا الاحرف, والذاكرة تحفظ ملمح اكثرهم..
ولهم ساعود مع كامل الانحناء..


ولك النشيد يا سني فانت نعم المعلم..
يا معلم...

وانا جيتك ... !

استاذي السني ود السقا
علمونا الناس الكبار
لغه جميله ..لغة الحوار
كيف تحاور وكيف تجادل
ولما تغلط تبادر باعتذار
لغه الكبار لغه الحوار
تعلى مرتبتك كالحوار
زي الدرويش الفوقو اسرار
يقرا سر الليل قبل النهار
السني:
عمني استاذي الدوش ان نحترم السمع ان نسمع بعضنا بعض وان نسمع قبل ان نجيب بالرد فكنا جيلا يعي معني ان تسمع ثم تجيب وعلمنا البساط فى الاداء وعلمنا كيف تخلق الاشياء بنفس البساطه وعلمنا ان الحياة عبث وعبث فقال اعبثوا بالحياة تعرفون سرها كثيرا ما احلم ان اكون مثلكم فناني بقامة وطن . كم اتذكرك حينما كنت تجول فى دار المهن التمثيليه تعلم اصدقاؤنا فرقه كواتو وتعطيهم من ذخيرتك المليئه بك حب وابتسام فلك التحيه السني ولك الحب اينما كنت بعيدا عنا
عليش

الأخ الجميل محمد السني

تحياتي لك

لا اعرف لماذا كلما اقرا لك او اراك يخطر ببالي انك جميل خلقه واخلاق -علما بانني لم اقابلك في حياتي-

من المعلمين الذين مابرحوا لا يفارقون ذاكرتي الضعيفه استاذنا المعلم محمد عثمان ساتي و بالمناسبه

فهو ايضا استاذ للفنان يحيى الحاج ابراهيم- الاستاذ محمد عثمان ساتي درسنا في اواخر الخمسينات من

القرن الماضي كان معلماملماً بكل انواع الفنون -المسرح الرسم الغناء_ وكان رئيسا لنادي الصبيان في

ذلك الزمن الجميل.

له مني كل الود وهو يقضى فتره الماش بود مدني الجميلة له ولإهلي هناك ولك كل الحب.



رحلاتي إلي أصدقائي

الأصدقاء:

1. صديق عبد الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــ القولد
2. محمد القرشي الحسن ــــــــــــــــــــــــــــــ ريرة
3. سليمان محمد عثمان ــــــــــــــــــــــــــــــــ الجفيل
4. محمد ود فضل ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بابنوسة
5. منقو زمبيري ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يامبيو
6. حاج طاهر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد قول
7. أحمد محمد صالح ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ود سلفاب
8. إدريس إبراهيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ امدرمان
9. عبد الحميد يوسف ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عطبرة

في القولد التقيت بالصــــــديق أنعم به من فاضل , صديقي
خرجت أمشى معه في الساقيه و يا لها من ذكريات باقيــــه
فكم أكلت معه الكابيـــــــــــــد وكم سمعت أور و الـــــود

***
ودعته و الآهل و العشــــــيره ثم قصدت من هناك ريـــــره
نزلتها و القرشـــي مضــــيفي وكان ذاك في أوان الصــيف
وجدته يسقي جمـــــــوع الإبل من ماء بئر حره بالعجـــــــل

***

ومن هناك قمت للجفيـــــــــــل ذات الهشاب النضر الجميــــل
وكان سفري وقت الحصـــــاد فسرت مع رفيقي للبـــــــــــلاد
ومر بي فيها ســـــــليمان علي مختلف المحصول بالحب امتلا

***
ومرة بارحـــــــــت دار أهـلي لكي أزور صاحبي ابن الفضـل
الفيته و أهله قد رحــــــــــــلوا من كيلك وفي الفضاء نزلــــــوا
في بقعة تســـــمي بابنوســــــه حيث اتقوا ذبابة تعيســــــــــــــه

***
مازلت في رحلاتي الســعيده حتى وصلت يامبيو البعيــــــــــده
منطقة غزيرة الآشـــــــــــجار لما بها من كثرة الآمطـــــــــــــار
قدم لى منقو طعام البفــــــــره وهو لذيذ كطعام الكســـــــــــــــره
***

وبعدها أستمر بى رحيـــــــلى حتى نزلت في محمد قــــــــــــــول
وجدت فيها صاحبى حاج طاهر وهو فتى بفن الصيـــــــــــــــد ماهر
ذهبت معه مرة للبحــــــــــــــر وذقت ماء لا كماء البحـــــــــــــــــر

***
رحلت من قول لود ســـــلفاب لآلتقى بســـــــــــــــــــابع الآصحاب
وصلته و القطن فى الحقل نضر يروى من الخزان لا من المطــــــــر
أعبنى من أحمد التفكيـــــــــــــر في كل ما يقوله الخبيـــــــــــــــــــــر

***
ولست أنسي بلدة امدرمــــــان ومابها من كثرة الســــــــــــــــــــكان
إذ مر بى ادريس فى المدينـــة و يالها من فرصة ثميــــــــــــــــــــنه
شاهدت أكداساً من البضــــــائع و زمراً من مشتر وبائـــــــــــــــــــــع

***
وآخر الرحلات كانت أتبـــــــره حيث ركبت من هناك القاطــــــــــــــره
سرت بها فى سفر ســــــــــــعيد وكان سائقى عبد الحميـــــــــــــــــــــــد
أعجبت من تنفيذه الآوامــــــــــر بدقة ليســـــــــــــــــلم المســــــــــــــــافر

***
كل له فى عيشــــــــــــه طريقه ما كنت عنها أعرف الحقيــــــــــــــــــقه
ولا أشــك أن فى بــــــــــــلادى ما يســـــــــتحق الدرس باجتـــــــــهادى
فابشر إذن يا و طنى المـــــفدى وبالسعى منى كي تنال المجــــــــــــــــدا

الدكتور
عبدالله صــديق
تحية واحتراما
يأخوي فتحت منطقة الشجن جواي واعيدت الى عقلي جميل الذكريات
وشكرا على المجاملة الرقيقةوالكلمات الطيبة
وتحياتي الى كل الأساتذة وخاصة استاذك ويحيى الحاج
اما القصيدة فسأعود لها المهم تحيتك
عارف الصيدة العظيمة دي
بتعمل عمل السحر لمن أسمعها
وجاييك يا دكتور

عـــلـــــيـــش
العزيز الغالي
وينك انت والمنافي البعيدة وباردة
ولا في الجزر النائية
وينك ياحبيب
المهم عايزنك معانا سوف نطلق موقع ــ سودانوي ــ
وفيه ـ مسرح ـ ويشتمل على بورتريه درامي فيه بطاقة عن المسرحي وأهم أعماله
بجانب الدراسات والمنتدى
مشاركتك تهمنا وتضيف لنا الكثير
وتواصل ياحبيبي
وللراحل المقيم الدعوات والرحمة والمغفرة
الدوش فنان مبدع وعملت معه كمعيد وكنا نبدع ونبتكر في طلاقة
الدوش فنان انسان بديع التعامل ولطيف كنسمة
عيكم ان توثقوا له
ومودتي

ويـــــــنــــــــــك ؟؟؟؟

فيصل عباس
للزهراء
محبتي الخالدة
للزهراء رحيق الجنة
وعطور الحدائق التي لم تتبرعم بعد
ولكل من علمك حرفا
باقة ورد وزهور
عبيرها يفوح عبر الأمكنة والأزمنة
دام صفانا

المخرج الفنان
حسبو كمال الدين
والممثل وكاتب السيناريو
جعفر سعيد الريح
لكم المحبة والمودة
ولكم حسن العزاء
اعرف مدى محبتيكم للفنان ( بادي محمد الطيب )
وكيف علمتونا ان نسمع ونستمتع بطريقة بادي وتتطور ادائيه خلال كل هذه السنوات
لكم حسن العزاء والصبر والسلوان
شكرا لكم كمعلمين لنا كيف نعتز بفنوننا
لكم شكري وتقديري

السني

نبدا باساتذة الابتدائي

حينما كان يتغنوا له

شرطا اكون لبيس من هيئة التدريس

عبدالرحمن هاشم

علي الصديق

حسن ابو الفتح الطيب محمد مصطفي الطيب محمد عوض الكريم الجيلي موسي صلاح احمد يوسف

عباس القمر الطيب حميدة علي فضل السيد واخرون

اهدي لهم رائعة كابلي

تسكب من حياتها النور

وترقص للامل وتدور

وما عارفها المسافة دهور

تكمل روحها مليون دمعة


نعم انها الشموع التي اضاءت لنا الطريق

انهم ملاذتنا الامنة

خليل
ايها الوفي
التحيةوالتقدير والأحترام
لكل الأساتذة الذين تعلمت منهم
ولك مودتي

الاستاذ المبجل

محمد سني دفع الله
المدرسة الكبرى التى تحفر في دواخلنا وتنقش على مدى الايام في قلوبنا وحنايانا هي الغربــــــــة........ ام كل المدارس بلا استثناء ........ دخلناها ويدخلها غالبيتنا سواء بارادتنا او نتيجة لظروف معينة
الغربة تعلمنا منها الكثير ولازلنا نتعلم
... انها وببساطة تعطينا دروس مكثفة في عشق الوطن .........تدخل عبر ممرات القلب السرية ابجديات حب الوطن ......و
للحديث بقية

امل
امالك عريضة
واحلامك محققة بإذن الله الرحمن
من استوى عرشه على الماء
قالو الما علموه ابواتو تعلمو الغربة
والتحية والإعزاز لكل من علمك حرفا
وكل من امتلكتي من المعرفة والخبرة في الغربة
وكل المنى ان تسعدي في الغربة القاسية
واملي ان ترحعوا سالمين وغانمين
مودتي

أنا مارق من السودان حيث لا رجعه الى حين يغفر الله لهم
أمك حدثتنى بانها سمعت بان محمد ماشى لبلد بعيده اسمها الدنمارك
قالت لى
قول ليهو عافيه منك ورضيانه عليك بس
انا دايراك تعرس الغربه محتاجا ليها لى مرا
وهده هى المعلم التانى

علي عمر
تحياتي
امك تدينا رضاها
وكلام الأم ما بتكسر
ويامحمد اسمعك كلام امك
وفعلا الغربة عايز الرفيق الممهول والصبر ما ليه حدود
وربنا اغطيكم وارجعكم سالمين وغانمين
وكل الأمهات ليهم حب من غير حدود
وليك المودة وما تنسونا من عرس محمد

السني الجميل ..
اها الف واجييك
اتاوق والقاك
لسه بتكتب...
اها ما خلست
دة انا اسمي مكتوب ؟؟

ابوبكر
مازلت اتنفس في بحري
ومعي اسماكي الصغيرة والكبيرة
اين انت ياحوت المحيط
في انتظار أوبتك
دمت يامعلم العجم والعرب

هذا مع التيار العام للتسكين..
هل فيكم مدرس؟
الما عارف يقول...............

شكرا علي شكر المعلمين الما جايبين خبر!!

الدكــتور
مــــــســــــعـــود
الشوق والريد
يايها المعلم المتأمل
يامن علمنا كيف نخوض في المواضيع العصية
وكيف نتقن فن الإستماع
وندوة الضهر في بيتك المفتوح للفرحة
والحب والتقوى الهدت حيلنا
من يملكها ؟؟
اسنلة فلسفية واجوبة عدمية
وحقول مفتوحة لتزهر فيها المعرفى املا جديدا
التحية لكل المعلمين
وجاييك بي مهل من معلم الروضة لي
معلمة التعليمة في الرقص الشعبي
محبتي

قبل أيام
أعادوا عرض فيلم وثائقي عن القولد
وفي الفيلم كانت الأغنية خلفية الفيلم
في القولد التقيت بالصديق
وهي مأخوذة من قصيدة عريقة في منهج التربية أنذاك
الجميل في الموضوع كانت هناك صورة للصديق
هذه الصورة فجرت منابع الشجن
وبكيت بكاءحاراوترحمت على الصديق الذي عمل في القاهرة وامريكا ومات هناك
المعلمين الذين اختارو هذه الشخصيات الحقيقية
كانوا على علم بالفراسة
كل الشخصيات التي اختاروها
كان يشع منها النوروالصدق والخير
كانوا موحدين لهذه الأمة بأخيارها
لهم الرحمة معلمي وطني
لهم الرحمة

الى والدي
رحمة الله عليه
فهو من علمني كيف اشاهد السينما
وكيف اجمع صور النجوم التي تأتي مع الأفيش
وكان فنانه الأول
شارلس لوتون
وكان يعشق افلام
جلين فورد
اليه في دار الخلود دعواتي
وحبي اابدي

اراك دائما تسبق الى الجمال والجمال المطلق ، يا لك ، لكن ، كنت افكر فى رد جميل صغير لاستاذى عمر مودى فهو الذى علمنى كما علم غيرى حب المسرح والكتابة للمسرح وهو من دفعنى الى دراسة المسرح كيما التقيك بعد ذلك والتقى عدد من الاصدقاء ، لكن عمر مودى استاذ الاجيال كما يحلو لى تسميته فى الكلية (كلية معلمات الابيض )كان اول مرة التقيه كنت طالبة متمردة كما هى عادتى ،ووجد فى ذلك التمردثمرة فاحسن غرسها ، بمثابرة لا تنسى فهو كان طريقى الى معرفة الشاعر حدباى عليه الرحمة وكان قائدى لمعرفة الشاعر فضيلى جماع فى مرحلة لاحقة ، وكان حافزى للحياة المد رسية فى عمومها ، علمنى ان الفن هو الاصل وما سواه مرحلة عابرة ، تجدنى احب هذا الرجل ، التقيته مؤخرا ، وجدته ما يزال يحمل نفس الالق ونفس الهمةفى تعريف طلابه معنى الحياة كما ينبغى ، هل اوفيه حقه ؟هل اوفيناه حقه فهو من عرفنى الى الاستاذعبد المنم الجزولى والاستاذ جعفر نصر وهما تلاميذه كما غدوت بعد ذلك والى الان ، ثم هناك هاشم العميان وخالى عبد الحميد هذان الانسانان قذفا الى بجبال من الولع بالقراءة ، كنت طفلة اذ ذاك فى المرحلة الابتدائية ، كان هاشم عليه الرحمة يجئ فى صباحات الجمعة والاجازات حاملا عيون الكتب فى الادب يقرأله خالى حميد بصوت عال وكنت اندس تحت السرير حتى لا يشهدانى ، ذلك انى احب صوت خالى الغليظ وهو يقرا ، ثم انى بعد خروجهما اتسلل الى الكتاب لاقرا ما يلى فيه ، واعيده الى مكانه حتى كان ذات يوم ان اكتشف خال حميد ذلك ونهرنى ولكننى لم ارعو ، كنت اسرق الكتاب وادخل به تحت السرير ولا انسى ابدا اننى طالعت جسر على نهر الدرينا لكاتب يوغسلافى ازعم انه نال جائزة نوبل عن تلك الرواية ، ووداعا للسلاح ، والاخوة كرامازوف ، والرجل والبحر او العجوز البحر ، والام لمكسيم جوركى كل هذه المؤلفات طالعتها قبل ان اكمل المرحلة الابتدائية ،والى الان لم استطع ان اقول ذلك لمن احالوا ليلى الدامس نورا ، والدى عليه الرحمة كان مولعا بالادب ، فكنت تجده يقرا لنا ما شاء من الاغانى وكتب ابن كثير رغم انه لم يكن قد درس سوى الخلوة ففتح عيونى على تلك الكتب التى كان يثقتنيها ،بل انه كان يدفعنى لمطالعة العبرات والنظرات ، وبعد حين حين بدات صديقتى نفيسة عبد الرحمن بمدى بالكتب بدا لى نجيب محفوظ اقل مقدارا من كل الكتب التى طالعتها ومن ذكرت ، بل ان احسان عبد القدوس لم استطع الى قراءته ، لكننى ممنونة لامى ايضا فهى من ادخلت الى روحى ان اكون ما اريد وهى كانت حافزى لدخول الاذاعة والكتابة فى الصحف كما هو شان دكتور خالد المبارك الذى بعد ان اكملت امتحانات الدبلوم وجاء لامتحانى فى البحث ، ال لى مادا بمجموعة من المقالات كنت قد كتبتها ابن دراستى فى المعهدفى الصحف (دا دبلومك الحقيقى ) ولم يتركنى نهبا للوظيفة بل فتح امامى ابواب الصحافة فدخلتها عبره هو واستاذى عبدالواحد كمبال الذى دفعنى الى العمل الاذاعى (يا سلمى يا اختى القصة دى حتجيب ليها انقلاب احسن تلقى ليك وظيفة فى الاذاعة امشى لصالح )ذلك كان عام تمانية وتمانين وكان ان مشيت لذلك الصالح الذى بدوره كان مفتاحى الى العمل الاذاعى ، وما توقف بل دفعنى الى استاذى صلاح الدين الفاضل الذى بدوره قدم لى ما لا يمكن ان توفيه هذه السانحة وكذا فعل استاذى شاذلى عبد القادر ، تعرف يا سنى ما دايرة اقول ليك انت كمان لكنها الحقيقة ايها الجمالى ، هل تذكر تلك الشابة التى كانت دفعتى فتحية عوض لقد رحلت يا سنى لكنها علمتنى ان الانسان ينبغى ان يفعل ما يراه مهما كانت النتيجة ، لك الحب استاذى

سلمى
جاييك بالمهلة
ماشي المطار اودع أستاذي
مكي سنادة
كان معنا ومسافر الخرطوم اليوم
جايكم ياحبابيب

الفنان الجميل محمد السنى دفع الله

لك القومه و الإنحناءه أيها الأصيل ،،

سأعود هنا لاحقا متوسدا النبل و الوفاء
للبعض ممن علمنى
( شيئا ) لم يزل عالقا بروحى .

مصدق مصطفى
لك المحبة الدائمة والمودة النقية
المعزة والإحترام
وشكرا للمرور
وفي انتظارك ياجميل البوست ده حقكم
فحلقوا في رحابه
مودتي

أستاذنا محمد السنى دفع الله ..
بوست يفتح شهية الوفاء ..

أبي عبدالجليل .. علمني باكراً أن الحياة هي
العمل المتقن بلا كلل .. عبر الزراعة وتحت
الشمس التي تلهب المشاعر

أمي .. صفية بت نايل .. علمتني ما لن أستطيع
الوفاء به إن كان ديناً علي ..

خالي .. محمد نايل .. علمني أن أقرأ خارج
المدرسة في ظرف كان الأمر كالمستحيل ..

الأستاذ العظيم .. محمد عمر الركاب .. من أهل
توتي .. وهو أول معلم (نظامي) وقفت أمامه
وزارنا بالقرية قبل عامين وتشرفت بإستضافته
في بيتي ليومين وطلبت من بناتي وأبنائي أن يطلبوا
منه أن يدرسهم حصة وقد فعلوا .. وفرحوأ كثيراً
بما قدم لهم .. وأخذته للمدرسة الإبتدائية التي
تلقينا فيها تعليمنا فأستقبله زميلي في الإبتدائية
الأستاذ خالدالأمين في طابور الصباح بنشيد طلع البدر علينا
أعقبه بكلمات وفاء .. عقبه الأستاذ محمد عمر
الركاب بكلمات رصينات عن فترته .. وقد رأى
قائمة شرف للمدراء في مكتب المدير للذين تقلدوا
منصب مدير بالمدرسة وكان أسمه على رأسها
وسعد بذلك وسعدنا أكثر ..

أنهم كثيرون وكثيرات من علمونا .. فشكراً أن
أفردت لهم مساحة شكراً أيها الوفي.

محمد عبد الجليل
لك المحبة والمودة
دائما على بالي
وأصبح همي كيف ننقل تجربتك المتفردة والنقية
لكل اطفال السودان
يكفي انك علمت ناسا كتار المحبة الصادقة
أنت علمت جيل كامل لك الإحترام
وفي البال نقل تجربة التعليم عن طريق الفنون
بس كيف نتلاقى في السودان
الإجازة الجاية
امنية اتمنى ان تتحقق
مودتي

Quote: بس كيف نتلاقى في السودان الإجازة الجاية امنية اتمنى ان تتحقق

سنلتقي في السودان الإجازة الجاية إن
شاء الله فقط بقليل من التنسيق المسبق
.. حدثت أحد الأخوان في السودان بفكرتك
عن التعليم عن طريق الفنون فرأيته وقد
فتح عيونه وقال لي تصدق الفكرة دي
بتاعتي أنا!! وقلت ليهو ومالو ..
مش المهم حقت منو .. تظل معلقة حى
يتم تنفيذها .. وحده الفعل يا حبيبي
اليقين ونحنا ناوين ننفذ.

ما مهم الفكرة لي منو ؟
المهم التنفيذ
التحية والمودة
سوف اكتب ليك عن تجربة مميزة عملناها في حصة الرياضيات
والشرعية وأرسلها لك على البريد مع روح النصوص الأساسية
لفكرة المدرسة ونظام العمل فيها
دام صفانا

تعلمنا منك الكثير المفيد
الهي يمتعك بالصحة والعافية دائما ابدا
لا انسى ايامنا معك في الجيزة بمصر عندما ازورك
وتفتح لنا قلبك الكبير مرحبا بنا.
وهكذا انتم قبيلة الاساتذة الاجلاء.
ولي عودة .

أحمد عجوز
تحياتي ومودتي
وشوق مطر
ولكل واحد اسمو احمدعجوز
عندنا في الصدقاء احمد عجوز برضو
حقوا تتلاقوا وتعملو عجائز حلوين كده
مودتي وتحياتي