سابينا ...

سابينا ..
إزيك ..

معليش بكتب ليكي بالعربي ، ما بقيت أعرف أتكلم وأضحك بالألماني زي زمان ،
لكن لسه مليان بالطعم الجميل للأيام والسنين الخلت طفولتي تكون لوحة من الألوان
والحكايات ..

إنتي كمان وحده من الناس الذين لم يغادروا حياتي طوال الثلاثين سنة الماضية ،
دائماً ما تحضرين وأتذكرك بوجهك البديع وإبتسامتك وهدوئك وصبرك ، كنت بحبك
حب شديد ، وما زلت إلى الآن .. بل مرات أتخيل إنني لو كنت جيت للدنيا دي أبدر
شويه ، كنتي أكيد هتكوني أميرة أحلامي ، بس تقولي شنو على النصيب والتوقيت
الغلط !

بتذكر كتير لمن كنتي بتاخديني ونمشي المزرعة الصغيرة ونقعد نلقط الفراولة ونصفيها
من التراب وبعدين نغسلها بالمويه ، بتتذكري ؟
وكمان كان في نوع من الورود أخضر وعندو تلات صفقات ، كنتي بتقولي لي ، لو لقيت
وحده بصفقتين هتكون محظوظ وسعيد ، وأنا أقعد أبحث في غمار الحقل عن هذه الورده
النادرة فأتعثر في ألاف الأشياء الأخرى (حاجه زي حكاية ساحر الصحراء العرفتها بعد
كده بسنين طويلة) ..
كان عندك بولوفر صوف أحمر ، كنت بحبو عليكي ، ولمن أتذكرك بتذكرك بيهو ..

طعمك يا سابينا ساحر في هذا القلب ..
انا كبرت ، وعبرت بي الدنيا دروباً كثيرة .. إتعلمت حاجات ونسيت حاجات .. كبرت
في بلاد مختلفة ، كنت بشعر بالسكن مرات وبالغربة مرات تانية ، لكن حبيت ناس كتير ،
ناس كده بعدد الورد الفي الحقل الكنت بفتش فيهو الورده أم صفقتين ؛

بتذكر مدير السكن في بيتكم الكبير .. كان بيعاين من فوق للناس بالمنظار ، ولمن
يلقاني لوحدي كان بيصرخ فيني ، أفتكر إنو كان عندو عقده من اللون الأسمر ! عادي ،
لقيت بعد كده ناس عندهم نفس العقده من نفس اللون لكن ده ما بيمنع الواحد يستمتع
باللون العلى جسمو ..

حسه لمن أفكر فيكي بتجيني فكرة التصالح مع النفس ، أفتكر إنك كنتي متصالحة مع نفسك ،
وإلا ما كان هيكون على وجهك كل هذا البهاء ..
نفسي في شنو يا سابينا ، عارفه ؟ نفسي في التو واللحظة أدخل بين أحضانك وأقعد جمبك
وأحكي ليكي ملايين الحكاوي والقصص الأنا ذاتي محتاج أسمعا من نفسي تاني .. وعايز كمان
أشعر بالأمان القديم الكانت ضحكتك بتديني ليهو ..

لمن تجي سيرة المانيا ، بتذكر بيتنا القديم وحقول القمح المفروشة على المدى وراءه
وبتذكر الروضه والبت " تانيا" و "مارتن" بشعرو المفلفل الدهبي ، وبتذكر طعم الآيسكريم
بالفراوله ، وبتذكرك يا سابينا وبتذكر ريحة السجادة في ممر بيتكم الطويل ، العلى شمالو
كان المطبخ الفيهو معلق كيس العيش التركي المدوَر ..

مشتاق ليكي وأنا في محنةٍ من هذا العمر ..

مشتاق ليكي شديد يا سابينا ، ومشتاق لطفولتي وحكاويكي وعيونك اللبنية الحلوة وصوتك
وطعم الأيام معاكي ..




طلال




___________________
* تسريح / Hairdressing .
رسم ورصد وألوان بيكاسو .
رسمها ووقعها بألوان زيتيه
على قماش , في العام 1906 .
(من أعمال المرحلة الزرقاء)

سابينا ، سيدة ألمانية في غاية الجمال والرفق والحنان ..
كانت صديقة لأبوَي (سميحة وعفيفي) أيام إقامة الأسرة في ألمانيا ..
كانت ضمن سيدات وسادة نشات بين أياديهم وتولوني بالعناية والمحبة
والإهتمام .

وجدتني الليلة في شوق بالغ إليها وإلى تلك الأيام .. حيث كانت حياتي
طاعمة وفيها ما يُدهش ..

أتمنى أن تكون سابينا بخير ، وأن تكون هداوة بالها في محلها برغم
كل هذه السنين ..

أتخيل سابينا مبتسمه.
ما أطيب طعم ضحكتها
قلب يحنو بصدق عجيب
وعيون لبنية ترسم الفرحة
فى بلاد الهواء الصافى
سابينا
سابينا لكى التحية
واكاليل الورد

وصباح الخير على سابينا يا عثمان في هذا الصباح الرباح ،
وربك يهدي سر العصافير البتنادي على عيونا ..





_____________
والكمنجة من تصاوير
آندي دي بول ..

ايها العفيف ...






























ليــــتك تعـــلم ,, كـم أنت جمــيلٌ فـي قلــبي ..

أقول ليك شكراً يا سامو ؟

شكراً على الحب والمكانة في قلبك ،
ربك يفتح في القلوب شبابيك وهي تطيب ..

Quote: وجدتني الليلة في شوق بالغ إليها وإلى تلك الأيام .. حيث كانت حياتي طاعمة وفيها ما يُدهش .. أتمنى أن تكون سابينا بخير ، وأن تكون هداوة بالها في محلها برغم كل هذه السنين ..

طلة .. سعيد ان يبدء اسبوع (هنا اول اسبوع العمل الاحد)برسالة منك

ياطلة .. ابحث عن سابينا ... اسال ابوك يمكن العنوان ما زال معه ...فتش عليها ..وستلقاها في بهائها ..ا

شي تاني ..انت بس البتقدر تدي حياتك الحالية طعم انت عندك كل املكونات لتجعلها احلي طعم .. اشياء كثيرة لديك تجعل حياتك وحيات كثيرين بطعم احلي ..

طلال

سمح جدا حكيك دة

Quote: حسه لمن أفكر فيكي بتجيني فكرة التصالح مع النفس ، أفتكر إنك كنتي متصالحة مع نفسك ، وإلا ما كان هيكون على وجهك كل هذا البهاء ..

و دي حتة مهمة جدا يا طلال
التصالح مع النفس
أعتقد إنو فعلا التصالح مع النفس بيدي الإنسان رونق ما إعتيادي ..
أهم خطوة في عملية التصالح مع النفس .. إنو الواحد إذا ما قدر على التجاوز عن أخطاء الغير .. يكون معتدل في ردة فعلو ..

دمتم

اكثر ما احب فيك ياطلال هو هويتك الانسانية... انت تكون قادرا و {انت ود متين يايمة} على تجاوز كل الجراحات لتبنى مجدا للانسان...

ان هذا العالم يبدو جميلا
جميلا جدا لو فككنا عقال الذات واطلقناها حمائم محبة

لك ولسابينا وحقول القمح مزن من حلم جميل

عزيزي طلال
هذا البوست لا يشبه عمقك في الحكي.
ارجو الا تستجيب للروح الاسفيرية.
محبتي
وارجو انك ما تزعل من كلامي.
المشاء

سلامات يا إشراقة ..
اليوم كنت جالساً إلى أصدقائي ، شربنا الفيها النصيب وبدأت
الونسة تاخد مجراها ، سالني أحدهم ما هو أكثر مكان أرتاح
فيه ، فقلت : الإسكندرية ؛ ثم سألني إنت بتشعر بنفسك سوداني
ولا مصري ولا ألماني ؟ برغم أن السؤال كان مطروحاً علي دائماً
إلا أني فكرت ، فكرت في أن ألمانيا به ذكرياتي الجميلة ورائحة
الطفولة وبدايات التعرف على العالم ومفرداته ، وفي مصر
أصدقائي وناسي الذين أعزهم والشعر العامي لصلاح جاهين ونجم
والجلسات الليلية والموالد المشغولة بالناس والسينمات ،
وفوق هذا وذاك تركت على ناصيتها فترة جميلة من عمري ، أما
السودان ، سيد الإسم ، ففيه غالب أهلي وفيه المدارس والقضايا
الوطنية الغامضة ، ومنازعة السلطات من الناظر إلى الحاكم ،
وفيه كياني الحالي ومنزلي وحبيبتي .. ظظظظ
لست أنتمي لأي من هذه "الاوطان" بالمعنى القومي أو الشوفيني
ولا العصبي .. لكني إبن الأماكن كلها ، طالما لدي فيها بقايا
حنين ..
محبتي للناس أكبر من إنتمائي للأعلام والرايات ولست أجدني
ملزماً بإتفاقيات ترسيم الحدود ، طالما أن الله خلقني هكذا
وزرع في دمي جينات من كل الجهات ..
أعتقد ان لا شيء أجمل في الحياة من أفق مفتوح وذكريات متنوعة
وحياة مليانة بالبشر من كل لون ..

سلامات أبو جهينة ..

التصالح مع النفس ده سكه مفتوحة وعجيبة ،
زي ذلك السراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء ..

سنين عمرنا هتنتهي وإحنا بنحاول نتصالح ،
ومع منو ؟ مع انفسنا ، شوف الدنيا ..

كلامك عن الإعتدال في ردة الفعل هماني كتير ،
خصوصاً وإني إنسان كثيراً ما أكون فالت العيار
برغم محاولاتي الدؤوبة للهدوء ..

أكيد هراجع نفسي تاني ..

مشكور بجد ..

فكرت فيك كتير يا أبو بكر وانا بكتب في الكلام ده ،
أصبحت عندي عادة أتخيلك هتقرا ما اكتبه كيف ..

وبتفاجئني دايماً بحلول عملية !! يعني أنا أمشي ،أسأل
عن أثرها وأشد المكتوب إليها .. مش كده ؟
لكن يا ترى أقول ليها شنو ؟ أحكي شنو وأعيد شنو ؟
سنين عاليه زي الجبال من آخر مره شفتها فيها ، وشاعر
إني لو رأيتها في هذه اللحظة لن أعرف ما أقول ..

طيب أقول ليك ، هذا الكلام أعلاه أنا أرسلته على عنوان
العم العزيز فاروق حامد ، زميلنا في البورد ، هو قريب
منها ، وأتمنى توصلا حاجة على الأقل مما يدور في القلب
من أشواق ..

وربك المستعان على الأشواق ..

دُم بخير ..

أستاذنا وعزيزنا أسامة

كتبت هذا الكلام بهذه الروح البسيطة التي رأيت ، ربما لم أفلح
في أن أكون عميقاً ، لكني كنت صادقاً ..

في الحقيقة المكتوب ده لم يكتب بغرض المزاولة أو النشر في البداية ،
لكن حاجة كده في نفسي خلتني أقتسمو هنا مع الناس ، يمكن لأن النشر
هنا أحياناً كتيره بيكون فيه سلوى للنفس ..

أجدني بجانب هذا في غاية التقدير لإهتمامك بي وبما أكتب ،
وهو ما سيجعلني أبحث وأنظر مرتين فيما أكتب ..

اها يا طلة .. عمك فاروق قال الرسالة وصلت

Quote: قول لطلال الرسالة وصلت بواسطة ابني ناصر صرة في خيط ....... لكما محبتي ..... وجاييلك

اها يا طلة .. عمك فاروق قال الرسالة وصلت

Quote: قول لطلال الرسالة وصلت بواسطة ابني ناصر صرة في خيط ....... لكما محبتي ..... وجاييلك

Quote: فكرت فيك كتير يا أبو بكر وانا بكتب في الكلام ده ، أصبحت عندي عادة أتخيلك هتقرا ما اكتبه كيف ..

وانا افتش علي مداخلاتك اول شئ .. صارت عادة

يا طلة انت باحث عن حاجات كثيرة مرت عليك ومش قدامك الان ..في حاجات انت عارف ما حتعود وفي حاجات بعيدة عنك ... الما حتعود ابحث في ذاكرتك وروحك بتلقاها في صورة او شكل ما والبعيدة حاول ان تجدها او تسعي لتجدها وفي سعيك حتجد ما يشفي رغبتك في البحث .. اكيد عندما تجد سابينا مثلا سوف لن تكون التي كانت لانك كذلك ليس ذلك اليافع.. ولكنك ستراها ان اردت كما كانت .. اننا لا نري من نحبهم الا كما نريد او كما عرفناهم حين حبيناهم ..
فاروق صديقي وساتاكد من انو استلم الرسالة ...
استمر في البحث ..

مودتي
ابوبكر

حقيقة هذا الكلام لا يشبه كتاباتك الاولى.
وكان في فرصة ذهبية لان تبدع فيه.
ما في مشكلة يمكنك الكتابة مرة اخرى عنه.
اشكرك لهذه الروح في تقبل النقد.
محبتي
المشاء

Quote: وبتذكر طعم الآيسكريم بالفراوله ، وبتذكرك يا سابينا وبتذكر ريحة السجادة في ممر بيتكم الطويل ، العلى شمالو كان المطبخ الفيهو معلق كيس العيش التركي المدوَر ..

يا طلال سلامات

يعني في مشلعيب هناك...

عليك السلام... سابينا اينما تكونين...

يا ريهان ، مشلعيب إيه بس !!
أقول ليكي ورده بصفقتين وآيسكريم فراولة ، تقولي لي مشلعيب ؟
أوف كورس نو ، ما كان في مشلعيب ، كان الخبز المستدير المذكور
يوضع في كيس ، ويُعلق الكيس من إحى أذنيه على طرف ضهر كرسي من
الكراسي بالمطبخ ..

تحياتي يا عزيزتي ..

عندما تكون الدواخل جميلة يتجلى البداع فى ابهى صوره




طلال عفيفى ازيك

تحياتى
ودام الود
مخو

طلال الجميل
انت يازول مالك شاهق نفسي قبل قليل رديت عليك في بوست نيرودا وقلت ا اشوف لي حاجه اعملا تقوم تجي بسابينا ؟؟
علي يمين الله اجيك راجع بعد اقرأ البوست ده تمام لانو الاغنيه براها بمليون جن احمر
كوجان

طلال
يا كمنجة الحنين
سابينا شرفة للذكريات الناعمة لديك عشناها معك بهذا المشهد الرائع

مودتي

سلامات يا إبراهيم ..

الأغنية دي من كلمات الشاعر مجدي نجيب الذي عنده طريقة عذبة
جداً في التعامل مع اللغة المحكية ..
بحب الأغنية دي جداً وبحب عموم الأغاني البتعبر وتحكي عن صوت
داخلي ..
(قصص القلوب الدخلت حياتنا معلقة زي النجوم علي الشباك) ..
معنى جميل وشجي عبر عنه نجيب في النص ده ، مش كده ؟

أكتب لي ..

محمد مختار ، إزيك ؟
إن شاء الله تكون ماشي كويس في جمع الأعمال الكاملة للحقيبة السودانية ،
غايتو ربنا يوفقك في المهمة العويصة دي .. أنا ما عارف لو إنت في السودان
ولا في حته تانيه من بلاد الله الواسعة ، لكن لو بقيت في السودان أنا ممكن
أخدمك في الموضوع ده من ناحية تصحيح للنصوص ومدك بنصوص صوتية ممكن
تقول عليها نادرة ..

أكتب لي في المسنجر لو حبيت ..

تحياتي يا صديقي

كمنجة يا نهال ؟؟
والله إنت الكمنجة وما ماخده بالك ..

شكراً إنك قدرتي تقيفي على المشهد ده ،
الذي إحترت انا عن ذات نفسي في وصفه ..
وزي ما حاولت أقول أو أشرح ، في حاجات
الواحد بيراهن فيها على حيط من المشاعر
لو عرفنا نمسك بدايتو فالله أكيد هيكرمنا
آخر كرم ..

طلال


انت تكتب وانا مشغولة بالوردة ذات الصفقتين

لقيتها؟

..
ليبيريا أكلت عمري ياطلال

واليومين ديل حصاني تعب وغلبان حيلة


سأذهب إلى بلاد الشرق الأوسط

ربما أقابلك في مصر

..
سلامي ليك

والحب الأخضر لسابينا

وكل النساء الوريقات

إيمان

طلة صباح الخير ...

Quote: محبتي للناس أكبر من إنتمائي للأعلام والرايات ولست أجدني ملزماً بإتفاقيات ترسيم الحدود ، طالما أن الله خلقني هكذا وزرع في دمي جينات من كل الجهات .. أعتقد ان لا شيء أجمل في الحياة من أفق مفتوح وذكريات متنوعة وحياة مليانة بالبشر من كل لون ..

الحدود ضد الحب

Quote: إيمان

ازييك

متيين حتكتبي ؟

مودتي

عزيزي أبوبكر
صباح الخيرات ، ونهارك عسل بإذن الله ،
حاولت ألقاك بمقر إقامتكم المؤقت في "لحظة من فضلك "
ولم أجدك ، غايب عنو بقالك شويه .. كنت عايز أصطبح
معاك بكلمتين .. بس لأ بأس ..

انا مبسوط إنو الكلام سيصل سابينا ، شكرا لك على البشرى
والتشجيع ..

أما إيمان ، فأنا والله يا صديقي ما عارف هي عايزه تكتب
متين ؟؟ أنا عارف إن الجو هنا مش ولا بد وغير مشجع كثيراً
على الكتابة ، لكنها والله لو رجعت لأرشيف 2003 تلقاها كاتبه
حاجات جميلة وفيها فكرة ، حاجات كده تخلي دماغك يشتغل
وقلبك يتونس ..
ليتها تتشجع وتكتب ..

Quote: يا ريهان ، مشلعيب إيه بس !! أقول ليكي ورده بصفقتين وآيسكريم فراولة ، تقولي لي مشلعيب ؟ أوف كورس نو ، ما كان في مشلعيب ، كان الخبز المستدير المذكور يوضع في كيس ، ويُعلق الكيس من إحى أذنيه على طرف ضهر كرسي من الكراسي بالمطبخ .. تحياتي يا عزيزتي ..

كلماسمعت بحاجة معلقة افتكرها مشلعيب ...

والتحية للمشلعيب والكرسي واسكريم الفراولة

ياطلة ..لسه صباح واها صباح الخير مع انو هنا نص النهار..

Quote: حاولت ألقاك بمقر إقامتكم المؤقت في "لحظة من فضلك "

بعض الايام لا اجد متسعا في ساعات الصباح لاكتب فالاجتماعات تاكل الوقت والصحة (زعيق وحكي كثير )

ايمان زي ما قالت يمكن لما ترجع لمصر زي زمان حيكون عندها وقت تكتب ...
ما تنسي تتصل بعمك حجاج .. انت ما قلت بتحب الاسكندرية ما تروح هناك اها تشوفو وتسرح زي زمان

أهلا يا أمل ..
شكراً على حليم وعلى الطله ..

أنا زمان قبل دهور كنت شديد الإعجاب بحليم ،
وأذكر أنني لمن كنت أسمع أغنية "ظلموه" بسيح
على نفسي وأقعد أبكي ، مع غني كنت طفل ، لكن
تقولي شنو في النبوغ المبكر !