استلاب ............... يحى فضل الله

خبرينى
والمساء الشاحب الخطوات
يحترف التعب
ورحبل اغنية توشوش
فى خبايا الانتظار
تضيع منى
كى اجاذب كل اطراف الزمان
اهدهد الكلمات
لا اقوى على شئ من الذكرى
وهذا العقل متعب
وجوع الدرب لا يفضى اليك
ولا الى اللغة الصريحة
كى احدد ما تبقى من رحيقك
فى مسام الروح والجسد اشتعالا
وهذا النبض اتعب
وتلك الخطوة ابتعدت
عن الصحو المكمل للحقيقة
اغلقت ابواب الوضوح
زيفت صوت المغنى
عهرت لغة النشيد
ضيعت حلم الصبايا
فى طوابير الرغيف
غيبت حلم الطفولة
انهكت حزن الشيوخ
همشت منك القضايا
فى احتمالك للتواصل
والمرابون استباحوا
هذه الارض الحلوب
فيا جميلة خبرينى
كيف بدلنا الكذوب
فى انتظارك بالكذوب
ثم انا لم نعد ندرى
بانا مذ حملناك جنينا
نسينا ان نضع فيه الملامح
لو سئلنا كيف ضيعنا
انبهارك بالخصوبة
وارتضينا ان نسلم للعساكر
من ثمارك ما يطيب

لله دره هذا الجميل ..فمنذ ان تذوقنا اولى كؤسه في الثمانيات ولم يزل فيض الكلام الجميل يهر من بين اصابعه ..فلا حرمنا..

ولك ياسيد الالوان ـ ارزق ـ كل الشكر على هذا الجمال

الجندرية

لله دره هذا الجميل ..فمنذ ان تذوقنا اولى كؤسه في الثمانيات ولم يزل فيض الكلام الجميل يهر من بين اصابعه ..فلا حرمنا..

ولك ياسيد الالوان ـ ارزق ـ كل الشكر على هذا الجمال

الجندرية

لله دره هذا الجميل ..فمنذ ان تذوقنا اولى كؤسه في الثمانيات ولم يزل فيض الكلام الجميل يهر من بين اصابعه ..فلا حرمنا..

ولك ياسيد الالوان ـ ارزق ـ كل الشكر على هذا الجمال

الجندرية

لا فوض فوك
ابدعت و أشجيت

لا فوض فوك
ابدعت و أشجيت

فوق

التحية للشاعر المرهف يحى فضل الله

كان مصطفى سيداحمد يتجاهل طلباتي في جلسات الإستماع بحجة انه لدينا الفرصة لسماع ما أرغب في البيت ، ولأنني كنت عايز اعرف وقع أغنياتي المفضلة على الغير ، كنت امرر طلبي عبر الأصدقاء بطرق إيحائية ، كان عندما يكتشف ذلك يغتاظ ويعاند

إستلاب كانت من ضمن المفضلات ولحسن حظي أدرك مصطفى هيام عصام علي بها ، وكان لا يرفض لعصام طلبآ ، وإبتزني عصام بإشتراط دعوته على عشاء مقابل ان يبادر بالطلب

، ، عصام علي ، يا طائر البرق تأخرت ، فكم الغربة عندك ألآن، أهي كما كانت عندك هنا ، تمام الحنين ونص وخمسة؟

الاصدقاء هنا
عارم التحايا والتقدير
هنالك خطأ صغير في القصيدة ولكنه قاتل وهو في هذه الجملة ـ والجسد اشتعالا ـ والصحيح ـ والجسد اشتعال ـ تنوين بالضمتين
ولكم شكري وتقديري