خبر عاجل: مجموعة تحتجز رهائن ومقتل عدد من المواطنيين في أمدرمان!!!!

مقتل وإصابة خمسة أشخاص فى تبادل للنار بين الشرطة ومجموعة تحتجز رهائن
الخرطوم الصحافة
توفى ثلاثة مواطنين واصيب اثنان بجروح اثر تبادل لاطلاق النار مساء امس بين الشرطة ومجموعة احتجزت مواطنين فى منزل شمال امدرمان ورفضت الافراج عنهم الا بعد دفع غرامة مالية فرضت عليهم فى محكمة عرفية.
وقال مدير شرطة ولاية الخرطوم اللواء شرطة طارق عثمان فى تصريح صحفى ليل امس ان الشرطة تلقت بلاغا عن احتجاز مواطنين بطريقة غير مشروعة باحد المنازل رهن سداد غرامة مالية اصدرتها محكمة عرفية ، موضحا ان الشرطة اقتحمت المنزل واعتقلت الموجودين فى داخله وعددهم 16 بعد تبادل لاطلاق النار توفى فيه ثلاثة من المعتدين واصيب اثنان اخران، كما افرجت الشرطة عن المحتجزين.واكد اللواء طارق استمرار الحملات الامنية لفرض الامن والقضاء على المظاهر السالبة والفوضى .

فاتني أن أنوه إلى هذا الخبر ورد في جريدة الصحافة الصادرة صباح ليوم تاريخ 15/8/2005م،

تحياتي إبراهيم علي

حقيقة هناك ظواهر كثيرة جدا كنا نسمع بها ولا نصدقها ونراها في الأفلام أصبحت معتادة الآن في السودان وأسبابها معروفة للجميع ولكنها أيضا اما ظلت تحت السيطرة (أعني إخفاء الأرقام الحقيقية) أو نجح المسئولون في إخفاءها وتساعدهم الصحافة في أحيان كثيرة في إخفاء الحقائق ورغم ذلك تظهر هنا وهناك بوادر إنفجار سيكون رهيبا في المجتمع السوداني وقد بدأ هذا الإنفجار في التجمع لكي ينفجر..
ولكن يا صديقي
عنوان البوست غير مريح ولا أدري لماذا ؟؟

الأخ الفاضل/ عثمان حسن الزبير ‏
تحياتي وكثيف أحترامي
شاكراً لك المرور والإفادة بما ذكرت
حقيقة الأوضاع أصبحت في الفترة الأخيرة لا تسر ولا تعجب أحد وكل مظاهر التفلت الأمني أصبحت بائنة ‏للعيان منذ مقدم المرحوم قرنق فقد قامت مجموعة محسوبة على الجنوبين بتكسير وتدمير وتخريب الكثير من ‏الممتلكات ولم تحرك الأجهزة الأمنية ساكناً وظل الحال عليه حتى آتت الطامة الكبري يوم الأثنين الاسود ‏فظهرت وانكشفت عورة الأجهزة الأمنية التي تغض في سبات عميق وما كان أن تكافي بزيارة من الرئيس ‏للأحتياطي المركزي للدعم والسند والمؤازة بل كانت تتطلب قرارات رئاسية حاسمة بإقالة كل مسؤلي الأجهزة ‏الأمنية ومحاسبتهم فوراً على التقصير الذي ظهر في ذلك اليوم والأيام الاخرى، أين تذهب إيصالات وزارة ‏الداخلية التي لا تحصى ولا تعد هل تذهب للخزينة العامة أم لتجهيز القوة أم لجيوب بعض المنتفعين من أموال ‏الشعب.‏
وأنا قرأت قبل عدة ايام عن أن هنالك مجوعة من دولة مجاورة تقوم بسجن بعض مواطنيها بعدم دفعهم مبالغ ‏مالية أو مشابه ذلك هل هنالك إنفلات أمني أكثر من ذلك مجموعة من دولة مجاورة تحتجز وتسجن مواطنيها في ‏أرض دولة اخرى ماذا نسمى هذا؟؟؟
‏(عنوان البوست غير مريح ولا أدري لماذا ؟؟)‏
لماذا؟

ذمااااان فى الحاج يوسف
كانت فى محكمه وهميه فى بيت داخل حى الوحده العشوائى بالحاج يوسف
وهذه المحكمه كان لديها قاضى نصاب يلبس الجلباب والعمامه والعبايه
ولديهم شرطه وحاجب وسياره ,, وكانوا يسيطرون على الامن فى الحى المذكور
والغريبه انو احكامهم دائما كانت الجلد والغرامه ولم يحدث ان حكموا
بالسجن ابدا وذلك حتى لاينكشف امرهم ,, وفى احدى المرات حكموا بغرامه كبيره
على احد الاشخاص والذى يبدو انه كان مظلوما ’’ فأستانف هذا الشخص الحكم
للمحكمه الكبرى ,, فأستغرب قضاة المحكمه الكبرى للحكم وللمحكمه التى اصدرته
وارسلوا الشرطه لترى الامر فانكشف المستور وقبض عليهم متلبسين لان الشرطه وجدت
ان المحكمه الوهميه منعقده لمحاكمة ( ستات العرقى ) بعد ( كشه ) رهيبه قامت بها
الشرطه الوهميه !!

صباحكم خير

انتو يااخوانا متأكدين الاخبار دى من السودان ولا تكساس؟!

البلد راحت فى شربة موية يا ناس..

الأخت نور تاور تحياتي وسلامي
نقول مساء الخير ولا صباح الخير لانو خلاص عندنا المساء أقبل على كل سلام وألف احترام
شاكراً لكي المرور
ونعم نحن متأكدين تماماً أن هذه الأحداث في وسط العاصمة الخرطوم وعلى مرمى حجر من مباني جهاز الأمن القومي في حلة كوكو
لسع البلد بخيرها وما راحت في شربة موية إذا خلصت نوايا وربنا يستر ما معروف بكرة حيكون في شنو تاني

الأخ الفاضل/علي محمد علي تحياتي وخالص احترامي وشاكراً لك المساهمة المميزة والتي تصب في نفس المنحي بشأن التفلت الأمني القديم الجديد ويظهر بعد كده حتظهر العديد من البيوت التي كانت تتخذ مقراً لمحاكم وهمية وسجون
بس سؤال يالغالي أمبارح دي ما كنت معلق ليك صقر الجديان تحت اسمك الليلة بقى قلب ما يكون في شيء كده مختفي أصلوا اليومين دي الجماعة بقوا كلوا واحد يطلع مفاجآته عرس خضر ونادر ومريم وما معروف القادم منو

تحياتي وإحترامي
إبراهيم علي

مثل هذا الحادث وغيره سيتكرر كثيرا هذه الأيام والفساد في كل أجهزة الدولة ده ما جديد يعني من جونا الجماعة الطيبين ديل والحاصل في المجتمع السوداني من تدهور أخلاقي بالدرجة الأولى هم المسئولون عنه وهناك قراءات كثيرة في أحداث الأثنين وعدم تدخلهم وتضحيتهم بحياة أفراد الشعب السوداني الذي يثبتوا يوما بعد يوما أنه لا يهمهم في شيء إن مات وإن لم يمت فعدم التدخل في أيام الأحداث بل قبل وقوعها باتخاذ الاحتياطات اللازمة واضح لسوء النية وبذر الفتنة لممارسة هوايتهم المفضلة في لعبة فرق تسد والإنفراد بالمجموعات السياسية وفي هذا الجو سوف تنشط المجموعات الإجرامية التي ستستفيد من هذه الأجواء كما ستعود النعرات القبلية بكل أشكالها القبيحة والحكومة في مكانها وكما قلت من قبل المؤتمر الوطني إذا وجد أنه يمكنه أن يحكم من الخرطوم إلى شندي فقط ويطبق ما يريد في هذه المنطقة سيفعل ذلك دون اكتراث لبقية السودان حتى وإن كان الثمن حياة غالية لعدد من أفراد الشعب سواء ان كانوا من الشمال أو من الجنوب والإنفلات يحدث ويتجمع وكما قلت سيكون الإنفجار رهيبا ..
وقد عادت الان وصارت أسئلة مشروعة هل بإمكاننا تحقيق السلام الإجتماعي بعد كل ما حدث والخروج لبر الأمان ؟؟ هنا الإمتحان الحقيقي ..
عنوان البوست غير مريح لماذا
لماذا أنا حقيقة لا أدري ربما عدم الراحة من آت شكل الأحداث وتطورها وتوقع الأسوأ مادام بدأت هذه الظواهر بهذا الشكل المخيف ..

Quote: البلد راحت فى شربة موية يا ناس..

الحبيب سيف مساعد تحياتي وسلامي وييييين كده مطول الغيبة من زماااااااان ‏ماشفناك
ربما تروح شمار في مرقة ولكن هنالك بصيص امل قادم !!!!!!!‏

الأخ العزيز عثمان حسن الزبير تحياتي واشواقي
مشكور جداً على المرور مرة اخرى والتزويد دوماً بالمفيد، ما يخشاه المرء هو ما تؤل إليه الأوضاع في الفترة المقبلة من تدهور ربما يكون مخيف لدرجة لاسباب عديدة أولها واهمها إنعدام الثقة الآن -تحديداً- بعد أحداث الأثنين الاسود وما تركته من ترسبات عميقة في النفوس لن تزول بالسهولة فالأيام القادمات حبلى بالمزيد من التوترات والعنف والعنف المضاد برغم التحوطات الأمنية المتأخرة التي تقوم بها السلطات حالياً وما تجده من دعم من القيادة السياسية قبل كم يوم البشير في الاحتياطي المركزي وامبارح على عثمان في شرطة ولاية الخرطوم مع الوالي الضاحك برغم كل ذلك إلا أن ما وغر في الصدور أكبر مما تزوله الزيارات او التطمينات الغير مجدية
على كل ربنا يحفظ البلاد والعباد

Quote: ذمااااان فى الحاج يوسف كانت فى محكمه وهميه فى بيت داخل حى الوحده العشوائى بالحاج يوسف

أطـرف و أخطـر تجـاوز أذكـره من أيام الشرطة هو وجـود لافتة كبيرة في كرتون بأطراف الحاج يوسف مكتوب عليها:
هــنـا تـنـتـهـي ســـلـطـة الـدولــة ..

الحبيب الطيب بشير تحياتي وصباحك بنكهة القرنفل
تعليقك في السلك نعم هنا تنتهي سلطة الدولة
ولكن اين تبدأ سلطة الدولة ؟
مع خالص محبتي وتقديري لك وشكراً للمشاركة

سلام ،

الخبر حقيقى ، فقد استمعت اليه من الفضائية السودانية أمس وبنفس الصورة الخبرية !

ست البنات .

المتداخلون الأحباب جميعاً تحياتي وعظيم شكري على المرور والتسجيل
وسوف أعود إليكم فرداً فرداً بس الدنيا صباح وكده ‏
وهاكم الخبرية (على قول الشوام) دي نقلاً عن صحيفة الإثارة الأولى بالسودان الدار ولكن من مصادر موثقة
‏**********‏
تمكنت شرطة أم ضريوة بالسامراب من إلقاء القبض علي عصابة تمارس نشاطاً إجراميا‎ ‎خطيراً وذلك بادعائهم ‏بأنهم ينتمون الي قوة نظامية ويمارسون ابتزاز وارهاب‎ ‎المواطنين بمنطقة (نبتة) بمحلية بحري ونسبة لخطورة ‏البلاغ تم تكوين تيم من أفراد‎ ‎المباحث بقسم آم ضريوة ،‏‎
‎
تم اختيارهم بعناية فائقة تحت أشراف المقدم شرطة‎ ‎محمد يوسف رئيس القسم ومتابعة مدير محلية بحري العميد ‏محمد احمد الباهي ...وبعد‎ ‎توافر المعلومات التامة لأفراد المباحث تم أعداد كمين محكم أدي الي إلقاء القبض علي‏‎ ‎ثلاثة من المتهمين من أصل خمسة وجاري البحث عن بقيتهم وتم فتح بلاغات في مواجهتهم‎ ‎تحت المواد 175 ‏النهب 93 انتحال الشخصية 144 الإرهاب ، ويقوم المتحري في البلاغ‏‎ ‎بتدوين اعترافاتهم تمهيداً لتقديمهم الي ‏المحاكمة ، كما تمكن أفراد مباحث أم ضريوة‎ ‎من استرداد جزء من المسروقات لتنتهي أسطورة عصابة نبتة التي ‏روعت المواطنين ، وفي‎ ‎تصريح للمكتب الصحفي بوزارة الداخلية اكد المقدم محمد يوسف تواصل الجهود من ‏أجل‎ ‎القبض علي بقية المتهمين في هذا البلاغ بأذن الله‎ .
نقلاً عن صحيفة الدار ؛؛؛

يظهر أنو فعلاً سوف نصبح مثل تكساس على قول نور تاور

ابراهيم علي ..
سلامات ومشتاقين ..
فعلا العنـــنوان مخيف لدرجة .. لكن للاسف هي الحقيقة أو جزء منــها..
قبل سنوات لا اذكرها تحديدا في منطقة طرفية من مناطق امدرمان حضرت نزاع بين شخصين لسبب تافه تحول إلى اشتباك بالايدي ثم إلى الآت حــادة واخيراً وسط دهشة الجميع .. اختفى احدهم ثم عاد ورشق منزل الاخر بعدد واحد قنبلة يدوية ( قرنيت ) من النوع الذي يستعمل في افلام آرنولدتشاوزينغر ،، وسلفستر استالون..
من الطبيعي ومع تعدد الحركات المسلحة داخل الخرطوم ووجود عدد لا يستهان به من الاسلحة المنتشرة بين كل الفصائل وعدم سيطرة القوات النظامية على مجريات الاحداث كما ظهر من احداث سوبا والاحداث الأخيرة من الطبيعي تفشي هذه الظواهر الغريبة..
..
.
مبلغ خوفي ان يتحول السودان بين دهشتنا إلى فلوجة أخرى..

تمبس يا وليدي خلينا من الشرطة وبسط الأمن وباسطة عبدالباسط...

كدي قول لي البنوت الحلوات ديل قاعد تجيبن من وين كل مرة خاتلك صورة أحر من القبلها؟؟؟؟


الح،،،، في شنو والشايقية في شنو؟؟؟؟


....

الشايقي سلام
ياخي انت في شنو والحسانية في شنو صور ياراجل والله أنا ما شايف أية حاجة ياجنجويد (دي من محمد سليمان مش مني أنا)
على كل مرحب بك ونتمنى أن نقراء رائك فيما جرى
ولا إنت بس جاري وراء صور تمبس دا

الحبيب‏ تمبس تحياتي ياغالي وليك وحشة بالجد لكن متابعك تماماً وتعال نسالك من حبيبنا هوبا ليه فترة مختفي لا ‏في البلد ولا في البورد يكون دشق اديس بلد الحبان ولاشنو حكايته
شكراً ليك مرة اخرة على طرح المزيد من الأحداث الماساوية ونتمنى أن تنتهي ويعود الأمن والآمان للسودان
وشنو البخوف من العنوان دا ياخي في ناس يجوك طائرييييييين كده عاجل جدأ سري للغاية هام وووووووو

في غياب هيبة الدولة وإنعدام العدالة وضياع حقوق المواطنين في المحاكم التي أصبحت لا تحقق العدالة للمواطنين بين التسويف والفوضى والتلاعب بالقانون ومساعدة المجرمين من الافلات من العقوبة.
مع هكذا وضع لا بد أن تظهر مثل هذه التصرفات ولجوء الناس للقوة والعنف وتحكيم شريعة الغاب في إستيفاء حقوقها
هذا درس يجب أن يستفاد منه ودعوة للنهوض بالمحاكم لتؤدي دورها الكامل في إحقاق الحق ورد المظالم

Quote: ولا تكساس؟!

ماذا دهاك يا بت تاور تكساس أمان وسلام شوفي ليك حته تانية مثلي بها

Abdelrahman Elegeil
شكراً على المرور والتنبيه على أن تكساس آمان ونتمنى أن نجد كذلك الآمان في أرض الحبان السودان

الحبيب الغالي حبيب بلدو تحياتي وسلامي
شاكراً لك المساهمة القيمة
(مع هكذا وضع لا بد أن تظهر مثل هذه التصرفات ولجوء الناس للقوة والعنف وتحكيم شريعة الغاب في إستيفاء حقوقها
هذا درس يجب أن يستفاد منه ودعوة للنهوض بالمحاكم لتؤدي دورها الكامل في إحقاق الحق ورد المظالم)

نتمنىأن تعود للدولة هيبتها المفقودة وعورتها المكشوفة بعد أحداث الاثنين الاسود

الأخت الفاضلة/ست البنات تحياتي واحتراماتي
شكراً جزيلاً لتأكيد الخبر المنشور في صحيفة الصحافة عبر تلفزيون السودان
ونتمنى أن تنتهي هذه المظاهر السالبة والغير حضارية بأن تقوم فئة باحتجاز فئة أخرى وقيام بعض المجموعات بانتهاك واضح وصريح للقانون ولسيادة الدولة بان تنشيء محاكم وسجون خاصة بها أين إذاً هيبة الدولة من كل هذا

سلامات للجميع
الخبر المنشور في الصحافه اليوم حقيقي وواقعي ومفجع وموجع لابعد حد
والبلد يا اخوانا دخلت حقيقه في (حيص بيص) والامن فيها بقي متردي ان لم يكن منعدم بالمره والكلام دا بينطبق علي اطراف العاصمه( سكان الاحياء الراقيه لا يشعرون بذلك) لكن جوله واحده لاي مسؤول حكومي _ان وجد_ وطبعا لازم يتجرد من اللبس الرسمي عشان يشوف الحقائق غير المغلفه حيكتشف فيها حاجات احسن منها عشرات المرات ما يحصل في تكساس وكولومبيا وكل البلدان التي تشتهربالعنف.
والله حقيقه الواحد فقد الاحساس باي امان والمسؤولين في الحكومه مصرين علي ان الوضع تحت السيطره
ويالها من سيطره.........

زمان قالو البلد ما فيها أمن وجينا لحماية أمن المواطن
حسي الشغلانية بقت في قلب العاصمةو المواطن المسكين يموت بنيرات البلطجية

عجبي !

الحبيب الصادق خليفة تحياتي وعظيم اشواقي
شاكراً لك المرور والتسجيل المختصر المفيد نعم قالوا انه لا أمن ولا آمان في العاصمة وأن قوات قرنق أصبحت على مقربة من العاصمة حسي ناس قرنق جوا العاصمة والملشيات الجنوبية المليها عد جوا العاصمة يعني بالواضح كده أمن ما في
وربك يستر والايام القادمات حبلى بالمزيد من التطورات والأحداث

الجماعة الفوق معليش فطيتكم ليس عدم رد ولكن لكي لا نفقد فرصة الترحيب بالأخت مزدلفة لذلك ذهبت إليها ‏وسوف أعود إليكم مع محبتي وشكري الجزيل لكم جميعاً

الأخت مزدلفة تحياتي وسلامي الحار مكعب
أولاً من المفترض أن نفتح لكي بوستاً خاصاً بالترحيب لانكي عضوة جديدة لنج ولسع في بداية الطريق (سنة ‏أولى منبر حر) ولكن يظهر سنير منابر بالدخول المميز والحضور الأنيق مرة أخرى أرحب بك في هذا المنبر ‏عموماً وهذا الببوست تحديداً .‏
نعم الخبر صحيح مائة بالمائة وتأكد إذاعته عبر التلفزيون القومي السوداني

الرائع ابراهيم
لك التقدير والاحترام علي ترحيبك الرقيق
لكني لا اذيع سرا حين اقول باني عضو قديم خالص في المنبر وابتعدت لظروف الشغل ولاني قبلها ضيعت كلمة المرور الخاصه بي
وبارك الله في بكري الساعدني عشان اعود للاحباب تاني
عموما لك وللجميع في البورد اسمي التحايا

الاخت الفاضلة مزدلفة تحياتي مرة أخرى ومرحب بيك كمان مرة أخرى بالأسم الجديد
ودي ما تخليها كمان قلويتة يعني نعمل مسابقة نحدد فيها ما هو اسمك الحركي السابق ولا دا يكون سر
أنا من جانبي بخمن الأتي:
1-
2-
3-

اولا اريد ان ابدا بتصحيح معلومة مهمة فى ما كتب على محمد على عن
ذمااااان فى الحاج يوسف
كانت فى محكمه وهميه فى بيت داخل حى الوحده العشوائى بالحاج يوسف
حى الوحدة بالحاج يوسف ليس عشوائى بل هنالك الوحدة غرب والوحدة شرق وهم مقسمين الى مربعات
حتى كرتون كسلا ايضا تم تخطيطه وكذلك كرتون بارونه لمصلحة الخبر يجب توخى الدقة فمعلومة وجود
محاكم ليست تابعة لوزارة العدل هذه مسالة حقيقه ويجب التصدى لها بمختلف الطرق وحتى لاتؤخذ دليل ادانة ضد السكن العشوائى فهذه المحاكم موجوده فى قلب العاصمة وتعلم الحكومة بذلك ,دولة يوجد بها نظام قضائى غير مستقل ونيابة لاتتوفر فيها معايير النيابة العامة التى اعلنتها الامم المتحدة واجهزة شرطة تمارس التعذيب والقتل ماذا نتوقع سوى ما يحدث الان هذا فضلا عن جهاز الامن الذى
يمارس الاعتقال التعسفى والاحتجاز والتعذيب والقتل ويصدر الاحكام حتى لادارات الجامعات الم تكن هذه مجموعاتمارس سلطات مطلقة , القضية كبيرة واقترح قيادة حملة من قوانيين لاتتعارض مع المعايير الدولية لحقوق الانسان ويمكن ان نحدث تغير ولى عودة

الحبيب نزار تحياتي وسلامي ‏
شاكراً لك المرور والتسجيل المميز في دفتر الحضور
نعم هنالك بعض المناطق يمارس فيها القضاء العشوائي دوراً بارزاً وما المناطق التي ذكرتها إلا جزء من تلك ‏المنظومة الغربية العجيبة وهي تسمي محاكم أهليه أو عرفية وتجد في بعض الأحيان سند ودعم من الدولة أو ‏تغض الطرف عنها لاسباب عديدة

بالقرب من جامعة الاحفاد بامدرمان كان دفار الخدمة الالزامية يرابط من أجل اصطياد المجندين ،وكان الضابط برتبة مقدم ويعاونه ملازم ورقيب ، يتم اصطياد الضحايا أم الشارع العام تحت سمع وبصر الجميع ، ويستغل هولاء الجنود زحمة المواصلات في وقت الصباح ويصطادون أكبر عدد من الضحايا ، ولا ينورعون في ضرب ضحاياهم وركلهم ورميهم أرضا علي أرضية الدفار ، وعند الظهيرة يبدا الدفار في التحرك وهو يئن من الحمولة وهو متجها الي منطقة مجهولة حيث تتم المساومات ـ يفرج عن الضحايا مقابل مبالغ مالية ضخمة واذا لم يتوفر النقد تقبل الساعات والاحزمة والاحذية
تم اكتشاف الجناة عن طريق الصدفة عندما اندس بينهم احد رجال المباحث وكشف أمرهم
الغريب !!!
تم اطلاق سراح الجناة وطلب من رجل المباحث التكتم علي الموضوع وذلك يعود للأتي :
من المحتمل أن يكون هولاء الجنود حقيقيون وقد استغلوا نفوذهم من اجل الحصول علي الاموال
ومن المحتمل أن تكون السلطات تريد ابقاء ملف الخدمة الوطنية نظيفا حتي لا يشاع أن هناك من ينتحل شخصيتهم فتكون ردة الفاعلة سالبة تجاه هذا الجهاز
وللعلم أن هذه المجموعة كانت تجمع الاموال لمدة سنتين ؟؟

وهاكم كمان الخبر الطازة دا ويهم شريحة الأطباء تعدي واضح وصريح على طبيبية بمستشفي النو رائكم شنو بعد كده التعدي أصبح ياتي من أهل الشرطة ناس حفظ الأمن والقانون

**
نقلاً عن الرأي العام الصادرة اليوم 17/8/2005م

ابدى اتحاد الاطباء انزعاجه من ما أسماه بظاهرة تعرض منسوبيه للاعتداء من قبل بعض افراد الشرطة اثناء تأديتهم لواجبهم ، في وقت اعتبرت فيه الشرطة ما تعرضت له احدى الطبيبات بمستشفى النو بانه حادث فردي قام به فرد مريض.

وقال د. محمد خالد الامين العام للاتحاد الاطباء ان ظاهرة الاعتداءات كانت في مستشفى بحري وبصورة متكررة مما دفع الاتحاد لرفع شكوى الى وزارة الداخلية وضعت بموجبها ضوابط صارمة لحماية الاطباء ودخول افرد الشرطة لمستشفى بحري مشيراً الى عدم المامهم بحادثة مستشفى النو التي دخل الاطباء العاملون بها في اضراب عقب تعرض احدى زميلاتهم الى الضرب من شرطي وفي الاثناء سارعت الشرطة الى التأكيد على احترامها لشريحة الاطباء وقال مدير دائرة الجنايات كمال الدين جعفر لـ «الرأي العام» ان حادثة مستشفى النو قام بها عسكري مريض ويعاني من حالة هستيرية وتعد حالة مرضية عادية.

الاخ علي
لك التحية
ان مثلل هذه المحاكم كانت موجودة في الاقاليم وربما حتى الان وهي طبيعية في تلك المناطق وذلك في اطار الادارة الاهلية وغياب الدولة واجهزتها ومنح الحكومة لبعض الادارات الاهلية نوع من الصلاحية او ترك موضوع الفصل بين المتخاصمين في بعض القضايا الى محاكم شعبية تحت سلطة الادارة الاهلية ولكن كون يد الدولة اصبحت قصيرة الى الحد الذي لا تتمكن فيه من تغطية العاصمة ووجود هذه المحاكم في عاصمة البلاد فهذا ان دل انما يدل على فساد الدولة في كل اجهزتها وللاسف من بينها الجهاز القضائي الذي يفترض انه منارة للعدل وتثبيت الحقوق وصيانة وحفظ مصالح الشعب في امواله وممتلكاته وروحه واعادتها الى اصحابها في التعدي عليها من قبل الغير.
لذلك نحن لن نطالب فقط باقالة رؤساء الاجهزة الامنية فقط بل ظللنا نطالب حتى برحيل النظام كله وعودة النظالم الى اصحاب النظام وهم الشعب السوداني الذي لديه القدرة على ممارستها .
لك الشكر والتقدير

الاخ علي
لك التحية
ان مثلل هذه المحاكم كانت موجودة في الاقاليم وربما حتى الان وهي طبيعية في تلك المناطق وذلك في اطار الادارة الاهلية وغياب الدولة واجهزتها ومنح الحكومة لبعض الادارات الاهلية نوع من الصلاحية او ترك موضوع الفصل بين المتخاصمين في بعض القضايا الى محاكم شعبية تحت سلطة الادارة الاهلية ولكن كون يد الدولة اصبحت قصيرة الى الحد الذي لا تتمكن فيه من تغطية العاصمة ووجود هذه المحاكم في عاصمة البلاد فهذا ان دل انما يدل على فساد الدولة في كل اجهزتها وللاسف من بينها الجهاز القضائي الذي يفترض انه منارة للعدل وتثبيت الحقوق وصيانة وحفظ مصالح الشعب في امواله وممتلكاته وروحه واعادتها الى اصحابها في التعدي عليها من قبل الغير.
لذلك نحن لن نطالب فقط باقالة رؤساء الاجهزة الامنية فقط بل ظللنا نطالب حتى برحيل النظام كله وعودة النظالم الى اصحاب النظام وهم الشعب السوداني الذي لديه القدرة على ممارستها .
لك الشكر والتقدير

الاخ عبد العظيم عبد الله تحياتي واحترامي وآسف جداً على التأخير في الرد
شكراً جزيلاً على هذه المداخلة الثرة والمفيدة وأنقل إليك ما ورد اليوم في صحيفة الرأي العام السودانية في عمود حديث المدينة للسيد/عثمان ميرغني يتحدث عن هذه الحادثة اليوم بعد ان تعمدت صحافة الخرطوم في عدم نشرها سوى في حيز ضيق جداً

لا أعتقد أن السيد والي الخرطوم في تصريحاته أمس الاول كان يقصد المصادقة على محاكم خاصة بالسلاطين بهذه الصفة المطلقة .. خاصة بعد أن وصل أمر هذه المحاكم المحيرة الى مدى مريع تسبب في اهتزاز المرجعيات والامن بالصورة التراجيدية التي حدثت في أحياء محلية كرري بأمدرمان.
ففي خلال الأسابيع الماضية حدثت مواجهات دامية بين الشرطة والمليشيات القبلية التي ترعي مثل هذه العبثيات و يبدو أن الشرطة في كرري كانت تشعر بأن الأمر وصل الى درجة لا يمكن السكوت عليها بعد أن وصلت اليها شكوى من مواطنة بأن شقيقها أقتيد الى أحد مقار هذه المليشيات وتم حبسه على ذمة حكم من إحدى هذه المحاكم بدفع مليون جنيه .. وداهمت شرطة محلية كرري الموقع بمنتهي الحسم والقوة ونتج عن ذلك مقتل ثلاثة من أفراد المليشيات وإطلاق سراح الشاب المحبوس.. وحاولت المليشيات في مرات متفرقة الإنتقام بمهاجمة مقر شرطة (الحتانة) التابع لنفس المحلية وجرت معركة بعد منتصف الليل اسفرت عن مزيد من الخسائر للمليشيات .. ثم جرت محاولة ثالثة لمهاجمة رئاسة شرطة كرري إلا أن الشرطة للمرة الرابعة صدت المحاولة بقوة .. وفي كل هذه الأحداث المريرة لم تفقد الشرطة أيّا من أفرادها ...
ورغم دموية المواجهات التي جرت في كرري الا أنها رسمت بصرامة الحد الفاصل بين القانون والـ (لا) قانون .. فقد كانت الشرطة عازمة على حسم الأمر بصورة لا تقبل وضعا رماديا .. و (السيف أصدق إنباء من الكتب .. في حده الحد بين الجد واللعب..) وقد كان لها ذلك .. رغم أن الكثيرين لم يسمعوا بهذه الأحداث التي سجلت فيها الشرطة انتصارا باهرا كان لابد منه لحسم ازدواجية السيادة .. من المناسب بصفة عاجلة حسم وضع المليشيات القبلية في العاصمة .. فقد ثبت أن السماح بحمل السلاح بصورة نظامية لغير أفراد القوات النظامية مغامرة لا تملك النوايا الحميدة ضماناتها .. وتجربة الاثنين الدامي أقنعت الجميع أن الأمن لا يقبل القسمة أو الطرح .. وبات الشعب كله ينظر الى دور الشرطة والأمن والجيش باعتباره الرادع المصيري الذي يجب أن لا تتدخل أي اعتبارات غير معنية في توجيهه ..
صحيح أن التسويات السياسية الهادئة التي توفر حل وانسحاب المليشيات بلا تعقيدات أمر مطلوب بأعلى درجة .. لكن لابد .. وأكرر لابد . أن يكون في المشهد دائما وجه صارم للقانون الذي لا يجعل مع تطبيقه خيارات أخرى .. عندما تظهر القوة تنزوي نزوات أخذ القانون باليد والقوة .. ويبقى الإنسان منزوع الشر يفكر بعقل سليم يدرك أن فوق كل قوة .. قوة ..!! لتختفي شكاوى المواطنين من مليشيات تدخل المطاعم فتأكل بلا مقابل .. وإذا اعترض معترض نال عقابا ناجزا .. يصل الى حد الاعتقال في محابس عشوائية ..
من الحكمة أن لا تضاف هواجس الأمن الى سلة مكدرات الحياة لمواطنين حياتهم كلها كدر ..!!

up