بيدي لا بيد عمرو هذه المرة..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 01:15 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد الحميد البرنس(عبد الحميد البرنس)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-16-2005, 07:10 AM

أيمن حسين فراج
<aأيمن حسين فراج
تاريخ التسجيل: 01-30-2005
مجموع المشاركات: 541

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. (Re: najma)

    البرنس

    Quote: أجل..
    وحدة المنفي الغريب قاتلة.
    حزنه النبيل قاتل.
    خطاه النشاز تنشد الدفء المستحيل ولا أمل.
    دموعه غدت قريبة.. دموع "بركان خامد"..
    لا "بطل معتزل".
    هكذا يقرأ ماركيز في دهاليز روحه الرطبة الباردة.
    حين عاد أخيرا من وردية ليل..
    وجدها هناك..
    على جدار الحائط..
    قرب البوتجاز..
    مداعبات عارية أسفل "الدش" لطيفين حميمين..
    صدى ضحكة شابها غنج لطيف لا تزال هناك.. فوق ذات السرير..
    هكذا رحلت "أماندا" تاركة له بعض الذكريات البهية الطيبة!.


    بيد أنه لا يزال يتساءل:
    لماذا يقتلنا هذا وذاك.. يا أيمن؟.


    كانا داخل المكتب نفسه.
    كانت تبكي.. وتشيح بوجهها صوب النافذة.
    كان يغالب الرغبة في المواساة.
    يا لقسوة العالم..
    حين ينهض جدار الخيانة بين عاشقين!.


    ............
    ................
    .......................


    وقتها صحوت من نومي..
    نظرت إلى "شاشة" الوطن الجميل..
    حين أبصرت "الكارثة".. صحت في سري:
    أين صديقي؟.


    قال إنه يكابد موتا آخر.
    قلت هو الموت لا أشكال له.
    قال الويل لمن مات أكثر من مرة.
    قلت دلني؟.
    قال خذ الحلم طريقا.
    قلت ثم من؟.
    قال.. والذكرى بديلا للفناء والعدم.
    قلت ورفقة الدرب؟.
    ضحك.


    شيئا فشيئا تبدد خيالك.
    وجدتني داخل صالة معتمة.
    أحدق في الفراغ.
    على لساني.. كانت ترقد أغنية ميتة منذ فترة.
    لم يكن وراء النافذة الزجاجية المصقولة سوى الصمت.
    وهناك.. داخل صدري.. كان يضطرم حنين عارم..
    حنين إلى كلمة دافئة ثرية تدعى:
    "سلوى"!.


    يا لوحدة المنفي الغريب.. يا أيمن!.


    تروتسكي

    Quote: خالص التحايا
    الصديق الجميل
    أيمن حسين فراج
    انت ايضا يقتلك البرد؟
    ياااااااااااااه..


    قطـــــــــرة مـــاء..

    ارتجاليا اسمع لى ان اتسرب عبركم الى جسد هذا البرنس..
    كلمات لاتفى الغرض لم تتم معالجتها بكل عيوبها كانت وليدة اللحظه..
    احببت ان تكون كما هى عبرك يا ياشقيا الايمين (يا ايمن)

    قطـــــــــرة مـــاء..
    واخيرا اخذت من البحار
    بكفى قطرة ماء..
    تلك السنين عدت
    وانا دون قطرة ماء؟
    كيف بالله انطوت عنى الحياة؟..
    ا احيا والماء فى كفى؟
    لا اظن فهى اكذوبة الحياة..
    اذا كيف وانا افتقد الناس
    والاصدقاء..
    وعزيز على اتركه واذهب
    للخرير..
    سابدا حينها بترويض
    نفسى للمسير..
    اه .. سنينى ارهقتنى
    مليت المسير..
    وحينها لم استطيع
    ان اتناول حتى الحرير..
    وزهدت فى الدنيا
    اترقب الفرج القرير..
    وانطوى ظهرى فى المقيل
    وانا اتعبد لاظفر
    بالاشياء
    وانال رضا العبيد..
    فى هذا السجن المرير



    الى البرنس
    إلى تروتسكي

    Quote: أحبكما أولا وثانيا

    ثالثا: لي تساؤل حول كلمة الحرية طالما أنها (كلمة)
    إن كانت تحجر فبم نتقارع؟

    رابعا: ما العيب في أن يكون الإنسان أسودا

    خامسا: ثم من القاضي الذي يكفر ويمنح مفاتيح الجنة (ما هي القاعدة)

    سادسا: هل أفلح هؤلاء في استدراجنا إلى طرائقهم وطرقاتهم

    سابعا: متى سنمتلك جرأة أن ندع الشمس (تضربنا) فنفتح أبوابنا في كل ناحية

    ثامنا: أحبكم تاني

    أخيرا:
    ........
    الذباب
    .......
    أنا حر و أنت حر
    أنا أعلم وأنت تعلم لكنهم لا يعلمون
    (من الذباب)

    أيمن







    محمد الجزولي

    Quote: .. .. ..

    البرنس

    .. .. ..


    للبرد .. وللمظالم
    يقتلونك..
    اذا كانوا قبل ذلك .. قتلوا الكثيرين
    وظلموا الاكثر
    فأنت شامخ
    ثابت..
    معافى..
    بالحق .. والخير
    الذى رضعتهم من امك
    والوطن..
    فأمضى .. ايها الفارس
    المضئ..
    فى زمن عمت فيه المجاهل






    زروبا


    Quote: بالامس
    وانا في لهاث الساعات والدقايق احاول ان اجعل ما هو زمن حالة انجاز
    رجعت متعباً الى غرفة ايمن العجيبة كان ايمن مرهقاً ايضاً وكان البرتغالي وكان داخل ايمن اخضر ممتليء بالنشوة والعفرة والدخان تحدثنا عنك وعن الموقف وعن هذا البوست
    نام ايمن هادئا
    هادئاً
    هادئاً
    ً جداً
    ولكن حضر صديقي ( بولانكي ) بطعم الينسون فنمت من التعب تاركاً صديقي ينتظر مساء الملتهب هذه الليلة نمت
    متعباً
    متعباً
    متعباً
    جداً
    وحين استغيظ ايمن بعد ذلك قال لي لقد نمت متحجراً او منفجراً يا زوربا....

    هل انت بخير يا برنس بالتاكيد انت بكل
    خير
    خير
    خير
    خير جداً




    عالية

    Quote: البرنس

    يا لوحدة الدفئ في بداية هذا الربيع وهو يحاول ا لنجاة من براثن الشتاء

    ويالوحدة ا لانسان في وطني وهويحاول الصراخ فيفاجئ بالخرس...

    يالوحدة الوحدة وهي تتلفت حيري في وطن يعشق فيها رهبة السكات

    كن بخير

    لتزهر وردة الربيع القادم بحديقة الكلام وكل اشكال القول الحرام حلالا...

    ولتغشاك السلوي

    و يعم ارجائي السلام...

    ولايمن الازرق بحيرة من حلو الوئام

    محبتي



    البرنس

    Quote: يا أيمن:
    ألم أقل لك إني قتيل الأسئلة؟!.


    كنت طفلا صغيرا..
    حين سألت جدي لحظة صفاء:
    "هل المطر دموع الله"؟!.


    ما رسخ منذ ذلك الوقت..
    على جلدي من علامات..
    كان بعض إجابة وإشارة مبكرة للمأساة.


    .............
    ................
    ...................


    يا زوربا:
    هل قصصت عليك حكاية ذلك الطفل؟!.


    كان بينه وبين أخيه..
    على الأرض..
    وجبة طعام.
    نظر إلى الفضاء فجأة عبر نملية "البرندة".
    رأى وجها ضاحكا يطل عليه من السماء.
    لم يحتمل.
    كان عليه أن يلتزم الصمت.
    إذ أن أخيه لم ير ما رأى.
    ما أحزنه بعد ذلك..
    أن إخوته كانوا ينادونه ب(الكذاب).


    ............
    ...............
    .................


    يا عالية:
    هل تحبين سماع بقية؟!.


    حسنا.. كبر ذلك الطفل.
    صار مراهقا.
    وهي كانت تدعى "أماني".
    كان ينتظرها كل يوم..
    عند ناصية الشارع..
    كي ينال منها إبتسامة..
    بينما تخطو في طريق العودة من مدرستها المسائية.
    بعدها عاش في تلك المدينة لسنوات.
    لكنها إلى الآن لم تكبر في ذاكرته..... مطلقا.


    ............
    ..............
    ................


    محمد:


    ذات الطفل..
    بدا وقتها شابا بملامح ريفية طيبة.


    في واقع أسمنتي صلب..
    كان يحمل قيم الطين والقش نفسها.


    هكذا..
    سار مبتسما صوب الهاوية.


    وهناك..
    والليل شديد الحلكة..
    كان نور السؤال حبل الصعود المتين من الهوة.


    .........
    ...........
    ..............


    ندى:


    سيزهو الجزولي الآن.
    إذ وضعته بينك/وعالية.
    هكذا..
    سيدرك ذلك الطفل..
    حين يلقي نظرة أسى..
    إلى ركام تجارب عال..
    أن السؤال رحلة شاقة زادها الفكاهة.


    .........
    ............
    ..............


    أحمد:


    (لا تضحك لما بين القوسين).
    كيف يتبادل (كنديان) السؤال..
    عن بعضهما البعض..
    عبر قارة (أخرى)؟!.


    محبتي.



    عالية

    Quote: الازرق ايمن

    الحرية هي ان تقضي سنين عمرك تطرز سماء احلامك بنجوم الحلم لتهديها

    لحبيبة عمرك منديل سلام فيسرق العسس قلبها في عيد الحب ...

    ويتركون قلبك عاري بلا دفئ وبلا رقعة بلاد تظلك ...

    الحرية هي ان تجبرك الفرشاة علي رسم شتاء قلبك حينها وعندما يزغرد اللون صارخا بالفضيحة

    ينسج الشياة قماش فمك...فيتوة وجهك في غابة بلا الوان...

    الحرية هي قدرتهم علي فعل اي شئ بنا وفي اي وقت شاؤا طالما عرفوا كيف يدخلونني في

    ابريق السكات...من باب الله...ويبطلون الصلوات... التي تدفئني

    اذن

    حريتي:

    قمامة النظام

    ووطني هادئ ينام

    وربما تتلاء براسة الحلام

    ففيما الخصام

    والارض

    ادمنت الحطام..؟؟؟

    هل فهمت شيئا ...؟؟؟

    ولا حتي انا

    اذن فلاصغي للبرنس وهو يغني نشيد الحزن علي جنازة الفكرة...

    واذا بح صوتة ... سامسح عن روحة ندوب السؤال ...وفجعة اننا عراة حتي مناّ..!


    محبتي

    (عدل بواسطة أيمن حسين فراج on 05-16-2005, 07:15 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. عبد الحميد البرنس05-12-05, 01:14 PM
  Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. هشام مدنى05-12-05, 01:20 PM
    Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. Balla Musa05-12-05, 01:42 PM
      Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. معتز تروتسكى05-12-05, 02:09 PM
        Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. اساسي05-12-05, 03:55 PM
          Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. عبد الحميد البرنس05-12-05, 11:48 PM
            Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. Alia awadelkareem05-13-05, 01:01 AM
              Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. Muna Khugali05-13-05, 01:58 AM
                Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. المسافر05-13-05, 03:55 AM
                  Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. najma05-13-05, 11:23 AM
  Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. Yasir Elsharif05-13-05, 12:20 PM
    Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. hala alahmadi05-13-05, 09:57 PM
      Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. elsharief05-13-05, 10:36 PM
  Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. najma05-14-05, 05:59 AM
    Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. hala alahmadi05-14-05, 09:17 AM
  Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. najma05-16-05, 06:00 AM
    Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. أيمن حسين فراج05-16-05, 07:10 AM
      Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. عبد الحميد البرنس06-01-05, 10:51 PM
        Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. Alia awadelkareem06-02-05, 04:16 AM
  Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. هشام مدنى08-26-05, 04:50 PM
    Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. نادية عثمان08-26-05, 05:02 PM
      Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. هشام مدنى08-26-05, 05:07 PM
        Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. عبد الحميد البرنس08-26-05, 07:51 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de