|
Re: إعلام.. وحركة.. بقلم إسحق فضل الله (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
إن الناس ما يبقيهم مع الإنقاذ.. او على الأقل. ما يمنعهم من هدم الإنقاذ.. هو معرفتهم أن هدم الإنقاذ يذهب بالحائط الأخير . الذي هو الأمن.
و عاوز تهدد كمان يا مسخ،،، و الله و تا الله أبقوا رجال حين تزول دولتكم و حاولوا زعزعوا أمن مجرد حي خليك من البلد كلها و وقتها سترون منا العجب العجاب و التنكيل على أصوله يا لصوص و يا تجار الدين،،، نحنا عاوزين نعاملكم معاملة بشر و نضمن لكم محاكمات جزائية عادلة و لكن الواضح أن تجار الدين لا يفهمون إلا لغة التنكيل و الإرهاب، و من الواضح أيضا لو أن هنالك أي عنف أو فلتان للأمن في اللحظات الحاسمة فستكون من جانب طرف الإسلامويين المنافقين لمنع يد العدالة من الوصول إليهم، و لكن و و الله إنا لها و سنضعكم في كماشة لم تروا لها مثيلا منذ أن ولدتكم أمهاتكم، فالعالم كله له ثأرات معكم فأحترموا أنفسكم و لا تضطرونا إلى تخير أسلوب الوحشية في مواجهة سفهكم،،، أنا شخصيا ستستقر أول رصاصاتي بين عظام رأس هذا المسخ المشوه الجبان.
** مهم جدا،،، لا جدال و لا خيار و لا بديل لدولة الديموقراطية و سيادة حكم القانون،،، هذا شعار أعلناه فليسمع كل من في إذنه وقر.
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|