|
Re: عزيزنا عمر الدقير: أيهما نسقط الإمبريالية (Re: عليش الريدة)
|
Quote: ولا نحتاج للدفاع عن أنفسنا وان كان لنا أن نأسف علي شئ هو أن نعتذر الى شعبنا فاننا نشعر بالأسف بأننا لم نتمكن مع الآخرين كافة من الحفاظ على وحدة بلادنا على أسس جديدة ولم نسقط النظام في الوقت المناسب رغم إننا لم ندخر أي جهد في ذلك وكل ما فعلناه مدفوعين ولا نزال بالحب لبلادنا وأهلها. |
استوقفنى هذا الجزء المقتبس من مقالك استاذ ياسر معقولة دى جاتكم الفرصة لكنس الانقاذ و اقتلاعها من جذورها و عبر صندوق الانتخاب و ليس البندقية فى انتخابات تلت استقبال تاريخى للقائد الفذ قرنق و شاركتم فى السلطة واصبح الجنوب بكامله تحت ادارة الحركة الشعبية و تهيّأ السودانيون للوقوف خلفكم فى انتخابات كانت ستكون مراقبة من كل الدول التى شاركت فى صياغة الاتفاق و الراعية له بينكم و نظام الانقاذ ولكنك آثرت الانسحاب لصالح اجندة تعلم علم اليقين ان فصل الجنوب اول اطروحاتها و دواعيها اذ لا يعقل ان يتم فصل الجنوب و أمينها يعتلى مقعد الرئاسة عبر صندوق الانتخاب المختصر المفيد ليس انك لم تدخر جهدا بل اضعت جهدا و سانحة ذهبية كانت ستحفظ السودان من الانفصال ان تقول لى قرار الانسحاب كان قرار الحركة الشعبية و ليس قرارك نقول نعم هو قرار الحركة لكنك تعلم مسببات القرار و انه خطوة كبيرة فى طريق الانفصال لو استقلت من الحركة فى ذاك الوقت لقبلت قولك فى المقتبس اعلاه غير ذلك انت مشارك بصورة فعلية فيما ألّم بالوطن من كوارث و أجن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عزيزنا عمر الدقير: أيهما نسقط الإمبريالية (Re: بركلاوي)
|
( فإننا نشعر بالأسف بأننا لم نتمكن مع الآخرين كافة من الحفاظ على وحدة بلادنا على أسس جديدة ولم نسقط النظام في الوقت المناسب رغم إننا لم ندخر أي جهد في ذلك وكل ما فعلناه مدفوعين ولا نزال بالحب لبلادنا وأهلها ) .
الأخ الفاضل / ياسر سعيد عرمان لكم التحيات في كل محتويات مقالكم لم نجد مزية تخالف آلاف المقالات التي تتناول قضايا الوطن السودان ،، فهي مقالات تتناول جوانب متكررة بدرجة الغثيان ,, ولكن في الفقرة أعلاه نجدك أخيراً تحس بوخز الضمير.. ذلك الإحساس الوطني الضروري الذي يفترض في أي إنسان سوداني مثقف يملك النخوة والرجولة ،، ولا تهمنا كثيراً تلك الخلافات الفكرية والإيديولوجية والحزبية والنزعات العقائدية والاتجاهات السياسية بقدر ما تهمنا مقادير المضرة والمنفعة التي لحقت وتلحق بالوطن بأيدي أبناءها الذين يدعون الوطنية كذبا وزوراً .. وياسر سعيد عرمان إذا أجلسناه فوق الكرسي الساخن فإنه يتحمل الجزء الأكبر في عدم الحفاظ على وحدة السودان ،، فهو كان يناضل من أجل قضية قد انتهت خاسرة في نهاية المطاف ،، وأدت إلى تقسيم السودان ،، ومن المضحك جداً أن يبكي اليوم ياسر سعيد عرمان على وحدة مهدورة وهو في نفس الوقت مشترك في جريمة الإهدار !!.. ولا تنفع اليوم ملايين التبريرات والحجج والبكاء والدموع ،، والسودان قد قتل وطعن بأيدي أبناءه المثقفين ( الحادبين قولاً والمتناقضين عملاً وفعلاً ) ،، أمثال الأخ ياسر عرمان الذين يدعون البراءة وما زالت الخناجر تطاعن في الأكباد .. والوطنية الصادقة لا تكون بمجرد العناد والتمرد والحروب التي تهلك الأخضر واليابس ،، ولكن الوطنية الصادقة هي تعمق في الخطوات بالقدر الذي يبعد الأذية عن الوطن ,, وذلك بالنضال الواعي المتحضر الذي يحقق القدر المتاح الممكن من المطالب ،، ثم مواصلة النضال في إكمال باقي المطالب ،، دون إفراط في أذية الوطن ،، أما وقد وقعت الأذية فعلاً فلا يفيد الندب والنحيب ،، وكان الأجدى بالأخ ياسر عرمان وأمثاله المناضلين دون عقلانية في خطوات النضال أن يضعوا وحدة السودان في الأحداق ،، حيث كان السودان في وقت من الأوقات في أشد الحاجة لمساندة أبنائه الأوفياء .
يقول السيد / ياسر عرمان ( فإننا نشعر بالأسف ) ,, والضمير في ( إننا ) يجب أن لا يستثني أي سوداني خاض في قضايا السودان السياسية والاجتماعية في يوم من الأيام منذ استقلال البلاد .. وكان سبباً في ذلك الفشل الكبير وشريكاً في تلك الجريمة التي أشترك فيها الصغير والكبير من النخب السودانية المثقفة ,, ولا يعفى ذلك تلك القيادات المتتالية التي حكمت السودان وكانت سبباً آخر في تمزيق البلاد .
يوسف شريف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عزيزنا عمر الدقير: أيهما نسقط الإمبريالية (Re: يوسف شريف)
|
هذا المقال عبارة عن (إنشاء) لا فائدة منه لهذه الأسباب الموجزة: فلا يمكن تناول مسألة الثورة الوطنية الديمقراطية بمثل هذه الخفة؛ فتصوير مهمة التغيير فى السودان حاليا بأن لا علاقة لها بالتغيير الوطنى الديمقراطى يعكس الفقر الفكرى وبالتالى النظرى للكاتب الذى بكل إستعلاء يصف الآخرين بهذه الصفة بطريقة رمي عيوبه هو على الآخرين. فالذى لا يدركه الكاتب هو ان سيادة السودان تحت حكم الإنقاذ مسلوبه....فمثلا البلاد تخضع خضوعا تاما لوصفات مؤسسات التمويل الدولية التى أدت وصفاتها الإقتصادية إلى إعاقة أى نهضة للبلاد وهو ما ظل يحدث منذ أن إنتقلت السلطة إلى الحكومات الوطنية فى 1956. وكتعليق عام فإن ما يسمى ب "نداء السودان" ولد ميتا ومعزولا عن الشعب السودانى (نترك التفاصيل لمقالات منفصلة). كما ان التحاق البعض (أصحاب شعار "السودان الجديد) ب " نداء السودان" ومنهم كاتب المقال عزز رأيا قويا سائدا هو أن ذلك الشعار كان شعارا بلا محتوى إجتماعىى -إقتصادى. وهذا التعزيز يجئ من واقع طبيعة وتاريخ القوى المتحالفة فى "نداء السودان". وأخيرا، يلاحظ أن الكاتب يخفى آراءه تحت ما ظل يسميه بالظروف العالمية الجديدة ولكن بدون ان بفيد ما هى هذة هذه "الظروف الجديدة".!! والمفارقة هنا هى أن هناك فعلا ظروفا جديدة ولكنها تهزم كل ما ينادى به كاتب المقال؛ فالظروف الجديدة رفعت وعى الناس فى السودان واخذوا يدركون أن الحديث عن التهميش بتجريده عن محتواه الاحتماعى -الاقتصادى لا معنى له. كما أن الظروف الجديده بدات فى كشف خطل سياسات الهوية وعدم جدواها.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عزيزنا عمر الدقير: أيهما نسقط الإمبريالية (Re: ياسر عرمان)
|
خليتو الهبوط الناعم هههههههههههههههههههههههههههه شكلهم الكيزان همشوكم بعد أن هرولتم خلفهم تحت اباطات الصادق المهدي المحننة برتغالي هههههههههه (خدعوك وجرحو سمعتك) طردوك من الحركة الشعبية والهبوط الناعم طلع ماسورة كبيرة خسرت الشماليين والجنوبيين باعوك والمهمشين ادوك بالجزززززمة وحتقعد لافي صينية كدة يا معلم
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|