اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د.أمل الكردفاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 06:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2017, 10:02 PM

أمل الكردفاني
<aأمل الكردفاني
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 2497

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د.أمل الكردفاني


اراء و مقالات

  • هيي أقيفن.. فاطنة فيكن.. بقلم البراق النذير الوراق
  • سِفْرُ عطاءٍ معطاء: 3 من 4 (الرياض، مالطا، كوريا، أديس أبابا) بقلم محمد آدم عثمان
  • ما أقعد السودان عن النهوض هو ( الجهاد) في سبيل أسلمته و تعريبه بالقوة الجبر بقلم عثمان محمد حسن
  • فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءً لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد بابكر باعت العشرة من أجل الملذات بقلم عبير المجمر (سويك
  • إيران في مخالب السباع المفترسة بقلم عبدالرحمن مهابادي ، كاتب ومحلل السياسي
  • العلمانية في الطريق الى بغداد بقلم د. سعدي الابراهيم/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية
  • نخب ونخب 5/2 ) ) بقلم عبدالعزيز ابوعاقلة
  • طلاسِم تنموية..! بقلم عبد الله الشيخ
  • حينما يصرخ العالم انظروا للسودان ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الحقيقة (لوشي) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من ينتصر لحرائر السودان؟ بقلم الطيب مصطفى
  • فاطمة احمد ابراهيم التي ترجلت !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • السهم في كنانته: فاطمة أحمد ابراهيم والإمام محمد عبده (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ما زال الهمُ ( حِواراً ) يخبو .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • الجيش وتأمين النسيج المجتمعي وقواعد الديمقراطية بقلم نورالدين مدني
  • فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءًّّ لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • من الذي يستحق ان يجمع منه السلاح بقلم هاشم علي نمر الجله
  • أنطفاء شعلة الكفاح و نضال المرأة السودانية. رحيل الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم بقلم أتيم قرنق *

    المنبر العام

  • ملتقى أيوا للسلام والديمقراطية ينعى المناضلة قاطمة أحمد أبراهيم
  • لينٌ يحرُسُ الجنُوبَ
  • ارحم نفسك ي ملاسى( وثيقة)
  • بالواتساب : كَرَشُوُكُم يا ناس السعودية ؟ ايوة كَرًشُونا ...
  • وفي المدرسة سألتها باستهزاء المديرة " كَرَشوْكُم !؟؟" ...
  • فظاظة وغلظة قلب يا سلفية
  • انطباعات قلم مجهول عن عزاء فاطمة السمحة في لندن
  • واشنطون تحتفي بحيات أمنا (فاطنة) أحمد إبراهيم...والفيديوهات تحكي يا زمن
  • عنعنة و خراب ديار
  • (سودانير) تشرع في تفويج حجاج الولايات إلى الأراضي المقدسة
  • سجين ألماني يكتب عن مساجين الخليفة عبد الله التعايشي
  • مناشدة ... عار علينا جميعا وعلى النظام مد قدميه كما شاء له
  • كلمة أستوقفتنى فى مداخلة الأخ قصى
  • البشير يغادر طنجة دون التفاتة الى الجالية السودانية
  • هذه هي جنسيات مذيعي ومقدمي البرامج في (قناة الجزيرة) / 2011 : ASHRAF MUSTAFA
  • الشيخ الجيلي الشيخ عبدالمحمود في ذمة الله
  • هجوم -يقوده الاسلاميين- على محمد منير بسبب تعليقه على حادث قطار الاسكندريه .
  • مؤشر إيجابي ــ وزير الداخلية العراقي: السعودية طلبت من العبادي التدخل للتوسط بين الريا
  • طلب مساعدة يا اهل الحوش
  • جدل في مجموعات الاسلاميين حول تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • هل محمد مصطفى عبدالقادر أحد دعاة السلفيه ؟
  • أسوأ ما كتب فى رحيل الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم !!
  • ياااالبؤس الارض..وفرح السماء...فاطـــنة.(صور)

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   

    08-16-2017, 12:48 PM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: أمل الكردفاني)

      ياراجل

      قرأت مقال دكتور شحرور ممتاز ودقيق إلا في القليل من عدم الدقة في قوله عن سبب انتهاج العلمانية بعد سطوة اللاهوتية هو من أجل الدعوة للاهتمام بالحياة الحالية عوضاً عن الاهتمام بالحياة الآخرة"" أما فصل الدين والدولة، فيبدو من حديثك أنك لا تعرف ما هو الدين وماهي الدولة. مثلاً في قولك "فالرسول حين يصدر قرارات لا يمكن فصلها عن الأوامر الإلهية المباشرة" كلمة عدم إمكانية فصلها لا تعني مساواتها وجمعها معها كمصدرية. فالدين هو التسليم لله تعالى وحفظ الأمانة في المبادئ الرفيعة التي ألزم بها عباده، والدولة هي النظام الذي ينتظمه الأفراد لإدارة علاقاتهم سوياً والتي تفرضها الجغرافيا أو التأريخ أو أي أمرٍ يجمعهم سوياً متفقٌ عليه. فقرارات الرسول السياسية كقائد يحب فصلها عن الأوامر الإلهية، فهو مبلغٌ بها وليس شريكٌ فيها "وما عليك إلا البلاغ"، "فذكر إنما انت مذكر* لست عليهم بمسيطر" الآيات. حينها لا يحق لك فرض التزامك الفردي فيها مع ربك أو مع جهة أخرى. والأمثلة في واقعنا الآن، الوحدة الأفريقية لا تلزمك أن تفرض على أعضائها انتهاج الإسلام أو منع ما لا يقبله الإسلام من خمور وربا وزنا إلخ، والأمم المتحدة لا يمكنك أن تلزمها بمناصرة الإسلام مثلاً كقضية جماعية أو عدم مساندة اليهود في حقوقٍ سلبت منهم إلخ، ولا أن يزج الشيعة بخلافهم مع السنيين ولا السنيون بخلافهم مع الشيعة في مهام المنظمة.إن حكمة الإيمان بالحق هي أن الحق أكبر من أن تدركه عقولنا، وواجبنا هو فقط تحكيم ضميرنا لإدراك ما أمكن منه، قوله تعالى "لا يكلف الله نفساً إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت"، أي أن حسابه لنا هو فيما اكتسبناه باجتهادنا في الوصول للحق، وبما أن العقل ليس مؤهلاً للبت فيه، لقصره وجهله، فالنية وصدقها هي الفيصل "إنا عرضنا الأمانة للسموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً"إن خلط المصدرية الإلهية للرسالة بالمصدرية البشرية، والخلط بين الأمانة والعقد الاجتماعي هما أسباب فتنة المسلمين، الذين زجوا بها عميقاً في معتقدهم بسبب تنافسهم القبلي والعرقي، ليس تمسكاً بالعروة الوثقى، ولكنهم لأنه انطبق عليهم قوله تعالى "إنه كان ظلوماً جهولاً"سأفرد مساحةً لهذا الموضوع الخطير في مقالاتٍ قريباً إن شاء الله

      (عدل بواسطة Saeed Mohammed Adnan on 08-16-2017, 01:09 PM)
      (عدل بواسطة Saeed Mohammed Adnan on 08-16-2017, 01:10 PM)

                      

    08-16-2017, 04:13 PM

    الكردفاني


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: Saeed Mohammed Adnan)

      يا سيد سعيد محمد صالح..
      اقدر كثيرا نواياك ونوايا كثير من المسلميين الذين يحاولون بقدر استطاعتهم القول بعدم تعارض الاسلام مع العلمانية في محاولات كثيرة ويائسة جدا حول هذا الامر.. والقول بفصل سلطات الرسول الروحية عن الزمنية... الحقيقة أن لديك نصوص كثيرة كما اسلفت في المقال توضح أن وجود الاسلام داخل الدولة حقيقة لا فكاك منها.. لأن الاحكام الشرعية التكليفية سواء من مصدرها قطعي الثبوت اي القران او الظني كغير المتواتر من خبر الآحاد تفرض أحكام لا يمكن فصلها عن سلطات الدولة الثلاث - التنفيذية والتشريعية والقضائية- فالسلطة التنفيذية وهي ولاية أمر سائر المسلمين تفرض على ولي الأمر أحكام واضحة كعلاقة دار الاسلام بدار الحرب ، أي القانون او المنهج لسلوك الدولة الاسلامية دوليا .. من حيث المعاهدات التي تربط هذه الدولة بباقي العالم.. ولديك معاهدات كثيرة تمت خلال الخلافة وهناك رسائل الرسول للممالك من حوله ... ناهيك عن وثيقة المدينة التي جمعت السلطات القضائية في يد الرسول فهو الحاكم الأول والاخير.
      الاحكام ايضا موجهة داخليا من حيث تطبيق القواعد الجنائية وقواعد المعاملات المدنية ناهيك عن المبادئ التي تمثل النظام العام والنظام العام مجموعة قيم يقوم عليها المجتمع كقواعد الولاية العامة التي لها ضوابط وشروط.دقيقة جدا.. كذلك فيما يتعلق بأحكام الحرب هناك قواعد راسخة بالكتاب والسنة .. وهكذا أحكام كثيرة لا يمكن أن تطبق الا تحت ظل دولة الاسلام ... هذه الاحكام قد بل تتضاد وتتعارض بالكثير من المفاهيم العلمانية والقول بغير كل ذلك ليس سوى أضغاث امنيات لدى بعض المسلمين الذين قد يصدموا من هذه الحقائق ويرفضوها جهلا بها وبجوهر الاسلام ولا يرضيهم سوى صرخات غير منتظمة وغير مؤسسة تزعم علمانية الاسلام ..وهي اقوال واضحة البطلان ولو كانت تمثل ما نهوى ..
                      

    08-16-2017, 07:39 PM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: الكردفاني)

      في الحقيقة لا يبدو أنك استطعت يا أخ كردفاني حتى أن يساورك الشك في عدم علمك بالمعنى الحقيقي للدولة والمعنى الحقيقي للدين.
      فأنت تتحدث عن السلطات الثلاث وهي سلطات الحكم وليست أساس الدولة فالدولة تتأسس أولاً بالدستور، أو القانون العمومي، وهو العقد الاجتماعي الذي يؤسس وحدة المصالح بين أصحاب سلطة الدولة، وهو الشعب الذي جمعته الجغرافيا، أو التأريخ أو ظروف قاهرة جمعتهم سوياً. ولأنك تسير في الدرب الموروث وليس المدروس، تجد أن الدولة التي تتحدث عنها هي الدولة "الدينية"، في قولك "السلطة التنفيذية وهي ولاية أمر سائر المسلمين" والتي غيّبت فيها غير المسلمين، والتي نبذت منذ فشل وتلوث الكنيسة بالحروب الصليبية التي كشفت عورتها. وبالبحث الذي تغيب عنه المسلمون لأنهم غرقوا في الصوفية يأساً بعد دحرهم بالتتر والمغول، كان الحق يبين بحلول عهد التنوير بفصل الدين عن الدولة لأن الدين هو سقوفات أخلاقية على الفرد الاجتهاد بعدم تعديها، تساعده الرخص من الله عز وجل، ويحاسب على اجتهاداته ما عدا ذلك، وهذا كله أمرٌ بينه وبين ربه لا يعلمه إلا الله تعالى.
      أما الأحكام الإسلامية (والأحكام غير الإسلامية) فيتم وضعها في قوانين وضعية تنفذ على من تنطبق عليه حسب شهادته وقبول ملته له، ويحميها دستور الدولة، لذلك لن تكون الدولة إسلامية إلا إذا صادف أن كل أفرادها اتفقوا على تطبيق الإسلام وعلى منظور متفق عليه، ورغم ذلك ليست بالضرورة إسلامية لدى الله تعالى فالاجتهاد كما قلت في تعليقي السابق ليس ضماناً بالتوفيق والقبول، إنما النية فقط هي التي يتقبلها الله تعالى، وهذي الأخيرة لا يعلمها ألفرد ولا بقية المواطنين معه، وتكون بذلك دولة إسلامية مسمىً والإسلام منها براء
      وبالمناسبة إسمي سعيد محمد عدنان
                      

    08-16-2017, 08:22 PM

    الكردفاني


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: Saeed Mohammed Adnan)

      للاسف انت ترفض ما تهله وتعتبره غير موجود كما هي حال الكثير من السودانيين والعرب عموما.
      أولا واضح انك لم تدرس قانون وانما تستقي معلوماتك من خلال المقالات الصحفية وهذا يجعلني مضطرا ان اشرح مفاهيم اولية يدرسها اي قانوني في نظرية الدولة في السنة الاولى من الكلية ..
      فالدولة ليست دستور الدولة تتكون من ثلاث عناصر هي الشعب والاقليم والسلطة ذات السيادة ... بتوفر العناصر الثلاثة تتوفر الدولة بدستور او بغير دستور فالدساتير حديثة النشأة نسبيا ، وبالنسبة لكلمة العقد الاجتماعي ايضا شاعت عند السودانيين دون معرفة ان نظرية العقد الاجتماعي هي نظرية قديمة اقدم من جون لوك نفسه وأنها نظرية فقدت بريقها بعد تعرضها للكثير من الانتقادات ... واذا اردت تفاصيل النظريات الاخرى القديمة والحديثة فيمكنك ان تقوم بتحميل كتاب استاذي الدكتور يحي الجمل وهو كان مشرفا علي في الدبلوم رحمه الله في كتابه حصاد القرن العشرين في علم القانون .. هذا الكتاب سيجعلك تبني مفاهيمك على اسس سليمة ...
      اما حديثك عن الاسلام فهو لم يختلف عن حديثك عن الدولة ايضا لم يستند الى اي حقيقة علمية او دراسة متأنية بل مجرد طرح لأشواق الناس نحو العلمانية وهذه الاشواق محل احترام لكن للدين ءيضا اصوله التي قامت منذ عهد الرسول وليست فقط اجتهادات فحتى الاجتهاظات لا تعني نفي الحكم الشرعي الذي انبنى عليه .. ولذلك فانصحك بقىاء متأنية للكثير من الكتب لتؤسس رأيك على حقيقة وايس على هوى تحمله بين جوانحك.. ويمكنك الرجوع اولا لامهات الكتب في اصول الفقه ككتاب الأحكام للآمدي او تستعين بكتب الاصول الحديثة ككتاب علم أصول الفقه للبروفيسور يوسف قاسم وهو ايضا بالمناسبة كان أستاذي ..
                      

    08-17-2017, 00:13 AM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: الكردفاني)

      هو هو هو هو
      إنك تسارع الخطى للتطوع ببيان جهلك عن الدولة وعن الدين ثم تحكم بالعلم بالقانون لتصدر به حكمك على الآخرين وأنت لا تعلم ماهو القانون ومصدريتهسأرد عليك بردود مقتضبة ربما تساعد في تخفيف عصب أعينك، وكما ذكرت سأتناول الموضوع الخطير ذاك في مقالاتٍ مقبلة لمحاولة بتر ذلك الجهل المستشري بين المسلمين بنرجسية المحتكرين للدين
      1- أولاً لم تتكون الدول إلا حديثاً، وكانت مستعمرات فردية واسرية تحمي نفسها فيما تسمى بالحالة الأصلية: أي الحالة الهمجية البدائية. ثم تطورت لملكية، وتطور الاقتصاد فنزع الناس للطبقية التي تحددها الانتاجية وقام العقد الاجتماعي لمقابلة ما يرضي الفقراء لتأمين مكاسب الأغنياء. وفلسفة العقد الإجتماعي من زمن أرسطو وأرسطوطالس ولكنها تبلورت في العصور الوسطى لنظريات مدروسة
      2- السلطة هي الجماعة وما يجمعها من الثوابت المشتركة بينها وحدودها ومعطياتها من مقومات. ويكون ذلك قانونها العام ويمكن كتابته في دستور. أما الحكم ومؤسساسته الثلاثة فهو الحكم الديمقراطي وهناك أحكام أخرى مختلفة، ولكنها كلها تحت تعريف الدولة كما سبق أن ذكرتها، أما العقد الإجتماعي داخلها فهو من حق أفرادها يرتبطون به ويتحاسبون عليه، أما العقد الإجتماعي خارجها في المجتمع الإقليمي أو العالمي فليس لها فيه غير رأيها وما تستطيع كسبه من آراءٍ أخرى
      3- كلامك " حديثك عن الاسلام فهو لم يختلف عن حديثك عن الدولة ايضا لم يستند الى اي حقيقة علمية او دراسة متأنية بل مجرد طرح لأشواق الناس نحو العلمانية وهذه الاشواق محل احترام لكن للدين ءيضا اصوله التي قامت منذ عهد الرسول وليست فقط اجتهادات" يكشف كيف أنك لا تعرف ماهو الدين.الدين ليس دراسات ولا اجتهادات ولم يبدأ من عهد الرسول. انزل الله تعالى أن الدين الإسلام منذ الأزل وكل الرسل أرسلوا به، وختمه تعالى برسالته لمحمد عليه افضل الصلاة والسلام ومعه معجزته الوحيدة الخالدة "إنا انزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وقال فيه "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"، وقال "إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون* الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون* أولئك هم المؤمنون حقاً لهم درحاتٌ عند ربهم ومغفرة ورزقٌ كريم"، وقوله "إنا يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر" وليس الخلافات الفقهية جزء منه إنما هو بحث علمي يندرج مع علوم التأريخ والإجتماع، وليس له وزن تكفيري أو ديني
      4 - أنا لست محامياً إنما مهندساً بالمهنة، ولكني نذرت جهدي لديني وحمايته بدراستي في القانون والفلسفة والأديان لا يبدو عليك أنك نلت منها ما يسمح لك بتقييمي والخروج عن الدفاع عن رأيك. وكما ذكرت لك تابع فستجد كثيراً من مقالاتي القادمة إن فاتتك المقالات الماضية
      والقابض على دينه كالقابض على الجمر

      (عدل بواسطة Saeed Mohammed Adnan on 08-17-2017, 00:17 AM)
      (عدل بواسطة Saeed Mohammed Adnan on 08-17-2017, 00:20 AM)
      (عدل بواسطة Saeed Mohammed Adnan on 08-17-2017, 00:23 AM)

                      

    08-17-2017, 06:55 AM

    الكردفاني


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: Saeed Mohammed Adnan)

      نقول تور يقولو احلبوه..
      هذا صار مجرد جدل بيزنطي لا معنى له .. على العموم مقالاتك المقبلة معروفة مسبقا من خلال تعليقاتك هذه .. واتمنى لك التوفيق والسداد
                      

    08-16-2017, 03:17 PM

    دفع الله ود الأصيل
    <aدفع الله ود الأصيل
    تاريخ التسجيل: 08-15-2017
    مجموع المشاركات: 13685

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د. (Re: أمل الكردفاني)

      ® العلمانية( Secularity / Laicite) حسب فهمنا المتواضع، بمعناها الإصطلاحي أي: الدهرية (قَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَ نَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ ۚ وَ مَا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) ، جاء بها فرنجة الغرب في مناهضة ثوربة لسطوة اللاهوتية الگنسية في عصورها الوسطى حيث بيع صگوك الغفران و تسليم و تسلم مفاتيح الجنة و النار.

      © و ربما گانت لديهم ذرائعهم آنذاك ، لعزل دولة القيصر
      عن دين خالقها. بكل ما ينتج عن ذلك من شرور مستطيرة
      و دعاوى فتنة و أباطيل خطيرة، لحگم الفرد نفسه بنفسه،
      لا بما أنزل الله. في شتى مناحي حياتيه الدنيا.

      @ إلى أن تمخضت عنها الطامة الگبرى و ثالثة الأثافي ، ما تسمى (العولمة)، و تقوم على مبدأ الفصل بين المرء بشحمه و لحمة و نزواته و غرائزه و أمانيه و هواجسه و بين سويداء قلبه أي (دين فطرته الايفطر الله الناس عليها). حتى صاروا گالأنعام ، بل هم أضل.

      @ ثم جاء دورنا نحن النشامى في(جمهوربات الموز الگاذب) لنجمع گعادتنا السيئة ، ما بين خرمجة الترجمة لنص المصطلح، و ببن إساءة التطبيق لمبادئ(العلمنة) من أساسها فبدا لنا و گأنها مشتقة من مادة (العلم و النعرفة). تماما مثلما ما فعلنا مع عبارة (Cadid-Carera) أي ( النزيهة) ، فجازفناها بمنتهى السطحية لتصبح بقدرة قادر : (الگاميرا الخفية). فلالله شايف گييييف
      { ترى ، لم گلما أوغلت في عينيگ يغتالني ظمؤ السنين؟!!}
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de