هل يستطيع الحكم الشمولى الداعشى الشعبوى بالسودان الشمالى,الدعوة,للعفو والعافية؟ الصادق المهدى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-27-2017, 05:56 AM

بدوي تاجو
<aبدوي تاجو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل يستطيع الحكم الشمولى الداعشى الشعبوى بالسودان الشمالى,الدعوة,للعفو والعافية؟ الصادق المهدى

    04:56 AM June, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    بدوي تاجو-Toronto, ON Canada
    مكتبتى
    رابط مختصر


    تاملت خطبة الصادق الامام فى السودان الشمالى الداعشى الشعبوى, بنصيهما , الخطبةألاولى والخطبة الثانية ذكرى عيد الفطرالمبارك,وكدابى والمهنة,خير الكلام , مااقل ودل,
    ارتكز السيدالصادق فى الخطبة الاولى , على سموق الاسلام ومستقبله التاريخى لكل الاقوام وشعوب الارض,لكن رابا لخطل منظور نصى عالق , للقتال وسقف جميع الشعوب الكافرة اينما وجدوا جهادا , كما كان ديدن الماضى القروسطوى اوالقديم ,دعى ألامام للمهلة ,والدبارة وفق" تفسير" نصوص "قرانية " استراتجيا , صلح الحديبية , كترياق فى الزمن المعاصر , للاسلامفوبيا " والارهاب, والمطل بالشكل الداعشى , بدءا من السودان , قطر, ايران , اليمن ألصومال ,امتدادا للعراق , وهلمجرا ,وذاك "بالعمل بكل الوسائل لمنع الغلو والارهاب باسم الاسلام"وذاك فى مايرى الصادق كفيل على "عدم خلق الحواجز من انتشاره" وفى هذا السياق دعا للالفة بين ألايمانيين وتعايش الثقافات,ويرى ان هذا المنحى قمين بنشر الاسلام عن طريق القوة الناعمة , فى سابقة صلح الحديبية,اما خلاف هذا المنحى , خلاف هذة القوى " وهم ألابراهيميين " عند آخرين "الدجل الترابى" ,وهو مااوضح بانه يتم خطاب الملل والنحل الاخرى , ركونا , "لعهد حقوق الانسان العالمى" ويقينى , هو انه يعنى ألاعلان العالمى لحقوق الانسان 1948 وماتلته من مواثيق على ذات المساق. على مفهوم ألاية ,"لآاكراه فى الدين".
    هذا كله مدخل جيد ومتقدم , على التفسير الثيوغراطى السلفى ,فلااجبار فى المعتقد, ويحق للفرد الايمان , الانكار , تغيير المعتقد, ولاى ملة يشاء , وهذاتساق مع ماذهب اليه المنور محمودمحمد طه فى اثاره ,رسالة محمد ,الرسالة الثانية , ألاسلام برسالته الاولى لآيصلح لآنسانية القرن العشرين , مفسرأ , بان القران عبر الى حقبتين ,مكى,ومدنى, فالاخير بايات الجهاد والسيف وقد خدم الماضى , غير ان انسانية العصر العالمى المعاصر يخدمها القران المكى "لااكراه فى الدين فمن شاء فليؤمن ,ومن شاء فليكفر" وهذه لاتندرج فى الايمان فحسب , بل الحياة العامة ,ألانفاق ألاشتراكى , ماينفقون, قل ألعفو , وخلافها , حتى , حتى في مايلى من طقوس العبادة , والصلاة الحركية, وكله " يدعو للتبصر والبصيرة والعرفان"
    على حين ذهب اوائل الاصولية المصرية والجهادية الهندية ,سيد ومحمد قطب ,الى الانكفاء العدمى , فلاوشيجة غير وشيجة الدين" والمعمدة بمؤلف مؤسس ألحركة الاخوانية حسن البنا " الدعوة والداعية"والجماعة,الفئة المؤمنة,الصراع فقط بين معسكرى ألايمان , والالحاد والمشركين , انظر كتابات سيد قطب " فى معالم فى الطريق"هذا الدين," اومحمد قطب ,المستقبل لهذاالدين",جاهلية القرن العشرين" والندوى , حول انحطاط المسلمين,أوالمودوى الهندى, "فى تفسير سورة ألنور "وكتابات أخرى, صار فيها " العصابية ألاسيوية " " والغلو الدينى العصابى" وظهرت اماراتها "فى الشيشان,وباكستان ,وطالبان عند أفغانستان ,واخوان السودان دعما للمرشد , "ايران أيران فى كل مكان" ابان هبوب النهوض الشعبى فى ايران, لكنهم ,ظنوا ان نميرهم امامهم سيما "وان" الدجال الترابى يترقى صعد الحكم الفاشى العضود , وكأن الثورة والتغيير الوطنى ,ليس له من أفق واحد, شاه ايران , حينها , هو شاه السودان , فى ذات , الزمان.
    لم تستطع , حركة المدرس حسن البنا ,حتى قراءة , "رسالة التوحيد"للامام محمد عبده , دع . عنك, العقاديات الموزونة , او اجتياحيات , " القانونى , حسن عبدالرازق ," فى "اصول الحكم فى ألاسلام " او استنارات المجد الليبرالى النابغة "خالد محمد خالد , بل ذهبت لعتمة الغزالى المصرى , وسيد قطب ," شبهات حول الاسلام",وماتظل الشبهات تترى فى الزمن المعاصر , وعلاجها ليس , بالتقية , والفساد ,والشعبوية , ومنحول الموقف, او اجتراح الزوايا النظرية ,دون مواجهة تبعد النص القدسى , من مصادمة الحياة المعاصرة , وقنونتها السسيولوجية والحياتية , فى الاندغام للكل البشرى , ودفق الحياة المتلاطم , صوبا , لانسية متجانسة , لايكدرها رهق الموقف الدينى , العرقى ,الجغرافى , بل يصبو بها لآريحية العدل ألاجتماعى , والفجر الجديد
    لنرى النوافذ القادمة , كما أرتأى الصادق ألمهدى , استدرارآ , لمحمد أسد ليوبوفيل , أليهودى , او استشارته , لشيخ ألازهر ألمصرى , طنطاوى ,
    ماكنت , اخال ,الرجعى , لمن لا يملكون الرجعى , محمد أسد ,وطنطاوى, من ألآمام !
    نات تباعا , للوازم النظرية والتنظير الفقهى , أكثر تفصيلا. بكل , احترام

    بدوى تاجو تورنتو





    TAGO LAW OFFICE

    BARRISTER SOLICITOR

    1960 Lawrence Ave East #7
    Toronto, ON, M1R 2Z1
    Tel 647-341-8246
    Fax 647-341-8247
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de