الذئاب المنفردة على أعتاب عالم حديث بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 08:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-07-2017, 07:17 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2042

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الذئاب المنفردة على أعتاب عالم حديث بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث

    06:17 PM June, 07 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر





    كان هناك تحذير في الولايات المتحدة وأوربا من عمليات يقوم بها أفراد على صلة مباشرة أو غير مباشرة/إنتماء آيديولوجي بتنظيمات داعش الارهابية، وكان التركيز الأمني والإعلامي على الصنف الأخير، ثم شهدنا بعد فترة من هذه التحذيرات ظاهرة الذئاب المنفردة التي كانت التحذيرات والدوائر الأمنية في أميركا وأوربا تطلقها إسما ووصفا على هؤلاء الأفراد الارهابيين وقد استهدفت تلك الأعمال مؤخرا دول أوربا الغربية بشكل مركز.
    فقد شهدت مدن ألمانيا وفرنسا وهولندا والسويد عمليات من هذا النوع اعتمدت في تنفيذها انواع من الأسلحة بدائية الصنع كالعبوات الناسفة أو بدائية الآلية كالسكاكين والأدوات الحادة الجارحة، ثم تطورت الى عمليات دهس مقصود، وأخرها استخدام المسدس الشخصي كما حدث في أخر اعتداء في جادة الشانزليزيه في باريس، لزرع الفوضى والإحساس بالرعب بين شعوب ودول أوربا، ولم تكن نوعية هذه العمليات وعددها في الولايات المتحدة بالمستوى الذي يحصل في اوربا، وهو ما دعا ترامب الرئيس الأميركي الى إجراءات مشددة في قضية اللجوء ودخول الأراضي الأميركية لكن إجراءاته المتشددة صنعت منه متطرفا آخر في قبالة التطرف الأصولي.
    وقد كشفت وسائل التحقيق وإجراءاته عن تصنيف لهؤلاء الأفراد الذين أغلبهم من فئات عمرية تنتمي الى مراهقين وشباب وتم تصنيفهم بانتمائهم الأيديولوجي لأفكار داعش والتطرف الأصولي وصلتهم بهذا التنظيم عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي وفيها تتم البيعة وأخذ العهود ومنح الضوء الأخضر لهذا على بعد بتنفيذ ما يراه ويخطط له بمفرده، فيكون جيشا بمفرده كما جاء في توصيفات وتوجيهات الإرهابي أبو مصعب الزرقاوي الذي دعا الى إدارة لا مركزية لعمليات الإرهاب في العالم وابتكر مقولة (ان كل مسلم يجب ان يمثل جيشا من رجل واحد).
    وقدمت مواقع الشبكة العنكبوتية تسهيلات هائلة أمام توجيهات ونصائح قادة التنظيم الإرهابي وهم في مراكز القيادة لهؤلاء الاعضاء المنفردين عن تنظيمات داعش والمنتمين ايديولوجيا الى عقيدة الإرهاب السلفية الطابع والجذر التاريخي، وقد شكلت تلك الحالة صورة من مساوئ التقنية والتكنولوجيا التي استندت الى مفاهيم الرأسمالية المتوحشة والباحثة عن الربح بغض النظر عن مشروعيته الإنسانية والأخلاقية، فقد وضعت مجلة (إلهام) الالكترونية الصادرة عن تنظيمات القاعدة خبرة صناعة قنبلة وكان العنوان الذي اختارته (كيف تصنع قنبلة في مطبخ أمك) وهو تعبير يكشف عن الفجاجة الاجتماعية التي تتعامل بها هذه التنظيمات الارهابية بإزاء ضحاياها الأيديولوجيين وفئات المراهقين والشباب الضالة باستحضارهم ذاكرة الطفل لا سيما في العلاقة مع المطبخ الذي تشغله الأم دائما بصناعة الحلوى في حالة حضور الأطفال بين جدرانه.
    انه اعتراف ضمني من قبل هذه التنظيمات بانها تستغل الفئات العمرية التي لم يكتمل لديها النضج الثقافي، بل وحتى التربوي وقد بلغت هشاشة النضج في مثل هذه الفئات الى الحد الذي وصف بعض التحقيقات الرسمية أفرادها الذين نفذوا عمليات متأخرة بأنهم تطرفوا أخيرا، بل ان بعضهم له سوابق جرمية وحالات شذوذ مما يعني ان الجانب العقائدي والسياسي يشغل حيزا ضئيلا لديهم، لكن هوس الموت والرغبة في الخلاص من الحياة وجدت لها مسوغات نفسية وشرعية ضالة في عقيدة الإرهاب وداعش.
    لاسيما وان عيشهم المشتت وغير المنضبط بمعايير الدول والمجتمعات التي آوتهم ومنحتهم حق اللجوء وعدم قدرتهم على اندماج كلي او جزئي في حياة هذه المجتمعات مهد الى إحساس بالعزلة والانفراد الذي جاءت أفكار داعش والإرهاب لتضفي عليه ذئبية وحشية وتصوغه على شكل ذئب منفرد ذي وظيفة مزدوجة، فتتشكل وظيفته بالنسبة لداعش في الثأر من الدول التي أعلنت الحرب عليه.
    ووظيفة الذئب المنفرد بالنسبة لذاته هو الثأر من تلك المجتمعات المفارقة لأصوله الثقافية التي كانت تتشكل فيها سلفية متجهمة ثم اصولية متطرفة وهي أصول فكرية وأيديولوجية لم تكن قادرة على الاستجابة الى متطلبات عالم حديث يقف على اعتابه او مخترقا له باللجوء والاقامة، عالم صحراء يهدد دوما بالكيد له والقضاء عليه، ونجد تيرير فعلته أو صراعه ضمن مقولة أو مفهوم الصراع بين البداوة والحضارة التي تعد أهم مقومات عالمنا الشرقي...
    الذئاب المنفردة ورمزية الصرع
    كان أول من استخدم مصطلح الذئاب المنفردة هو أبو مصعب السوري في كتابه دعوة المقاومة الاسلامية، وكان في حينها في تنظيم القاعدة ثم انتقل الى عضوية تنظيم داعش وشغل منصب قائد ميداني لدى داعش في الموصل. ويكشف استحضار داعش صورة الذئب المنفرد وتوصيف أعضائها بها الذين انقطع بهم المكان عن تنظيمها ومناطق حصرها، يكشف عن انتماء رؤساء داعش وقادتها الى ثقافة بدوية ظلت تحتفظ بها ذاكرتهم وانغرست عميقا في تصوراتهم وسلوكهم، ولذلك جاءت حركتهم امتداد ثقافي لظاهرة الصراع بين البداوة والحضارة وتكريس لسلوك بدوي قديم إزاء المدن ومناطق الحضر، وهو ما يفسر ذلك الاندفاع لدى داعش في تحطيم رموز الحضارة القديمة والانتقام من مخلفاتها التي عجز أسلافهم من البدو عن تحطيم كل تفاصيلها.
    فالحضارة ثقافة أرض، ولعل انتماء أغلبهم الى مناطق في الشرق في آسيا الوسطى كانت مصدرا لغزوات البدو المتتالية التي أسقطت الحضارات والدول منذ غزوات السلاجقة في القرن الحادي عشر الميلادي وهم من الغز بدو الترك، ثم أعقبتها غزوات المغول المدمرة في القرن الثالث عشر الميلادي وهي قبائل بدوية أسسوا إمبراطورية لهم على ظهور الخيل، ثم ظهرت كامتداد لهم غزوات التتار الوحشية في القرن الثالث عشر أيضا بعد انقضاء عصر المغول وتتألف قبائل التتار من الترك انتهاء بغزوات الترك العثمانيين من بدو الاناضول، وقد شكلت في العالم الحديث مناطق ودول هذه العناصر أو بقايا قبائل البدو فيها مصدرا خطيرا لتمويل التنظيمات الإرهابية بالعناصر البشرية الخطيرة، فنجد ألقاب الشيشاني والايغوري وغيرها من تلك الاصول البدوية حاضرة في تنظيم داعش.
    هذا عن الأجانب في داعش، أما العرب فان صحراء العرب ومحال البدو هي التي قذفت بأغلبهم نحو العراق والشام، فهناك أكثر من سبعة آلاف سعودي كانوا من بين عناصر الإرهاب توزعوا بين القاعدة وداعش في العراق، وهناك ملاحظة ميدانية، فان التنظيمات الإرهابية في العراق انتشرت واتسعت في المناطق المحاذية للصحراء والتي تشكل امتدادا طبيعيا للصحراء السورية الكبرى، و ينتمي أبو بكر البغدادي زعيم داعش الى تلك المناطق التي تقف على أعتاب الصحراء، بل وتنتمي الى تلك الفيافي والقفار، ويدخل بقوة موروث الصحراء في إعدادها وتنشئتها.
    ولقد كانت صورة الذئب والمتخيل العربي فيه واحدا من ذلك الموروث الذي أولعت به الذاكرة البدوية/العربية، وضمنته الكثير من أمثالها وأشعارها، وقد شغل به البدوي في حديثه عن سلوك الكائن الوحشي أو المنفرد في الصحراء، لاسيما وأن المنفرد فيها هو ما انقطعت وشائجه مع قومه وعصبيته، فالخليع والطريد هو من انخلعت أواصر العلاقة عن جماعته وعاش منفردا أو ملتحقا بمجموعة من صعاليك الصحراء، ويطلق عليهم الذؤبان أيضا وهي ظاهرة لم تقتصر على انسان الصحراء دون حيوانها أو ذئبها.
    يقول إمرؤ القيس:
    لقيت عليه الذئب يعوي كأنه.....خليع خلا من كل مال ومن أهل
    ويقول المرقش:
    ولما أضأنا النار عند نزولنا.....عرانا عليها أطلس اللون بائس
    ويعجب شاعر بدوي آخر من صنيع ذئب منفرد وهو على غدير ماء فيقول:
    ألم تعجب للذئب بات يعوي.....ليؤذن صاحبا له باللحاق
    وهكذا ألفت صحراء العرب أو ثقافة العرب ظاهرة الذئب المنفرد وهو ما أنفرد دون قطيعه وحينها يكون مستوحشا في ظل انفصاله عن جماعته مما يحدو به أن يكون وحشا أفتك وأخطر، وفي هذا يقول كعب ابن زهير:
    وان يعد في شيعة لم يثنه نهر.....وان غدا واحدا لا يتقي الظلما
    وعناية الذاكرة البدوية/العربية به من بين كل المفترسات والضاريات هو إلفه السكن في صحراء العرب وملازمته لها في العيش، ويكون على مساس واحتكاك دائم بحياة البدوي لاجتماعهما على مطاردة الصيد من أجل لحمه وطعمه وارتياد الواحة والغدران لإرواء الظمأ الحار في الصحراء، وهناك من أصناف اللقاء بينهما ما حدثنا به الشعراء من العرب من الشنفري الى الفرزدق الى البحتري الى آخرين كثر لاسيما لقائهم بالذئاب المنفردة ويصف الفرزدق لقاء عابرا له مع ذئب منفرد فيقول:
    وأطلس عسال وما كان صاحبا.....دعوت بناري موهنا فأتان
    فقلت له لما تكشر ضاحكا.....وقائم سيفي من يدي بمكان
    تعش فان واثقتني لا تخونني.....نكن مثل ياذئب يصطحبان
    وأنت إمرؤ والغدر كنتما.....أخيين كانا أرضعا بلبان
    وخيانة الذئب وظلمه وغدره هي مما احتفظت به الذاكرة العربية في توصيفه وتعريفه، فقد قالت العرب فيه أخون من ذئب، أظلم من ذئب، الذئب غادر والذئب فاجر، ولاحياء له، وفي هذا يقول المتنبي:
    ليس حياء الوجه في الذئب شيمة.....ولكن من شيمة الأسد الورد
    وفي غدره يقول العجاج:
    فلا تكوني ياابنة الأشم.....ورقاء دمى ذئبها المد مّى
    والورقاء هي الذئبة التي تأكل ذئبها اذا رأت دم جراحه ولذلك قالوا: أعق من ذئبة.
    وتنجح بذلك مطابقته للذئب المنفرد الإرهابي، فهو يعق ويخون ويظلم ويغدر بالمجتمعات التي مدت له يد العون وأنقذته من الجوع ومساويء الحال، بل أغرب مطابقة بين ما ذكره الجاحظ عن جرو الذئب فيقول (ولو أخذ انسان جرو ذئب صغير من جرائه لما نزع الا وحشيا غدورا مفسدا) وموضع المطابقة أو المقارنة هو الجيل الرابع من المهاجرين الى أوربا الذين تبنوا أفكار التطرف والارهاب ونفذوا عمليات إرهابية في الدول التي يقيمون بها.
    وتلك المطابقة التي يستند لها قادة داعش في التأصيل الثقافي لاختيارهم لقب أو اسم الذئاب المنفردة انما تستمد من تلك الصور المنتزعة في ذاكرة البدو في جرأة الذئب وغدره وظلمه وفتكه وانكبابه على الصيد بمفرده في صحراء العرب، وهي شكلت ذلك الموروث الثقافي لدى قادة داعش في استحضار صورته بل وأسمه وصفته لإلصاقها واطلاقها على أفراد انخرطوا في أيديولوجياتهم وانقطع بهم الوصل عنهم، وغدوا على مسافة من البعد كحال الذئب المنفرد في الصحراء الذي لا يألف المدن العامرة والحضارة الزاهرة، وهو موروث عملي يرمز من خلال صورة الذئب المنفرد الى طبيعة الصراع الذي يخوضه هؤلاء الافراد/الذئاب المنفردة، بل وترمز الى هوية كل الصراع الذي تخوضه داعش ضد الاديان والانسان، بل وضد العالم كله الذي ينفرد داعش به أو في الحرب على الكل الذي بات شعارا لداعش.
    * باحث في مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث/2002 – 2017 Ⓒ
    http://shrsc.comhttp://shrsc.com




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الأربعاء التاريخ : 07-06-2017 - 10:29:00 صباحاً
  • معتصم عبد الجليل: إثيوبيا تستحوذ على (2) مليون فدان سوداني
  • المؤتمر الشعبي: قوائم مرشحي الحزب لحكومات الولايات جاهزة
  • الحكومة توافوزير الخارجية : حل قضية حلايب متروك للرئيسين
  • الحكومة توافق علي فتح مسار أبيي لتوصيل المساعدات لجنوب السودان
  • الداخلية:(14) ألف متهماً بمخدرات وضبط أسلحة وذخائر
  • حكومة الخرطوم توجه بسرعة تنفيذ توصيات الحد من انتشار الإسهالات المائية
  • رئيس الحزب الديمقراطي الليبرالي د.ميادة سوار الدهب، تبحث مع كاشا مكافحة الإسهال المائي
  • محمد الأمين خليفة نائباً لرئيس مجلس الولايات
  • (21) إصابة بالإسهال المائي بالشمالية
  • انقطاع التيار الكهربائي يعطل حركة الصادر والوارد السودان يفقد 700 مليون دولار لانتهاء الشهادات الزر
  • آدم جماع آدم يتعهد بتذليل عقبات تعليم البنات والرحل بكسلا
  • كودي: ثلاثة اجتماعات بالخارج فشلت في حل خلافات الشعبية
  • سارا نقد الله..يا غيمة هجير الغلابة منتظرنك تعودي وتشتلي الضوء في الضهابة ونهزِمْ ريح العوارِضْ
  • صندوق الأمم المتحدة للسكان بالتعاون مع ووزارة الصحة بولاية شمال دارفور، و بدعم من المعونة الامريكية


اراء و مقالات

  • توهان المشاهد في ديمقراطية القنوات التلفزيونية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مسمار في جذع الشجرة.. فمن فعلها؟ بقلم ياسين حسن ياسين
  • تحليل سياسي للراهن الخليجي بقلم صلاح الباشا
  • ضوابط الاستدلال بالنصوص الشرعية بقلم د. عارف الركابي
  • اللهم اني شامت بقلم إسحق فضل الله
  • طيران تاركو أو رحلات الإذلال !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التشابه بين (أبا) و(بدر) أهيَّ صُدفة؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • ابحث عن الجزيرة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ذات الصليب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين موسى هلال والدعم السريع بقلم الطيب مصطفى
  • فى الدعوة الى الوصاية الدولية على السودان بقلم محمود محمد ياسين
  • البشير رئيسا لقطر.. بدلا عن تميم....!! بقلم محبوب حبيب راضي
  • الألم الصامت في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور بقلم حماد وأدي سند الكرتى
  • التهاني مستمرة للفنان الشامل بقلم نورالدين مدني
  • رسالة مالك عقار بتأريخ 5 يونيو 2017 والأكاذيب المختلطة بدموع التماسيح!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • رمضان في شوارع الداخلية .. !! - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • هل يقاطع الفريق طه قطر ؟
  • هل يقاطع الفريق طه قطر ؟ +=-
  • حبوبتي بتسلم عليكم وتقول ليكم: بتاع ( الخضار) المعانا في المنبر خليهو يلملم بضاعته ويورينا وشو
  • وزير التجارة يبحث مع السفير المصري تذليل العقبات والمشاكل التي تواجه العملية التجارية بين البلدين
  • انقلاب سيارة والي وسط دارفور وإصابة سائقه وحارسه الخاص
  • إشراقة سيد محمود نائباً لرئيس الوزراء
  • وزارة العدل السودانية تتلقى 944 شكوى ضد أجهزة الدولة
  • السودان… واقع غير واقعي (2)- د. حيدر ابراهيم علي
  • من يريد تدمير قطر؟؟!!
  • رحلة القطرية من الخرطوم للدوحة استغرقت 6 ساعات و23 دقيقة في مقابل 3 ساعات قبل الحظر
  • محطات ....الكوليرا فى زمن الفتنة .. مقال لاسماء الحسيني
  • مسلحون من دارفور بليبيا يقاتلون مع قوات حفتر ..
  • هل تضحي قطر بقناة "الجزيرة" لإصلاح علاقاتها بدول المنطقة؟
  • اٍمبراطورية !!! ....أم منبر... سودانيزأونلاين .... هل توجد... ممارسة دكتاتورية ...!!!
  • إرهابيون تسللوا إلى طهران وهاجموا البرلمان وضريح الخميني
  • أكثر من95% من أراضي وادي الهواد ملك للجعليين "إياكم واللعب بالنار"
  • البشير يرسل طائرة خاصة لنقل الجيش الحر السوري "السودان يسلح الجيش الحر السوري "
  • الفرق بين موقف الرئيس الامريكي تجاه قطر وموقف الحكومه الامريكيه تجاه قطر
  • صحيفة الشرق السعودية: قطر موَّلت أنشطة إرهابية بمبلغ 64.2 مليار دولار
  • على ظهرِ سُلحفاةٍ
  • صحف ألمانية: السعودية هي الأخرى تمول الفكر الراديكالي
  • ازمة الخليج انتجت ثلاثة مواقف غريبة في الداخل السوداني
  • الأردن وموريتانيا تقطعا علاقتهما بقطر: مين في الصف؟!!
  • قطر للطيران للخرطوم: ضبابية تكتنف الرحلات: هل هناك ضغوط سعودية؟؟؟؟
  • المخابرات الإسرائيلية هي اللتي ضبطت حقائب أموال قطرية مرسلة الي السودان و ليبيا .. فإنفجر الخليج
  • الإمارات.. السجن وغرامة 500 ألف درهم لمن يتعاطف مع قطر
  • ياسلام على ارونداتي روي وهي تتحفنا بعمل جديد بعد 20 سنة من صدور "إله الأشياء الصغير"
  • مقال الاستاذ الفاتح جبرا عن كلام السيد وزير المالية ... و( الانشطة غير المشروعة )
  • ظهور حالات كوليرا جديدة
  • كوليرا ام اسهال
  • قطر.... إما الانصياع أو الضياع
  • حقارة الكبار
  • الامارات والسعودية تحذر مواطنيها والمقيمين من التعاطف مع دولة قطر
  • البدله الإشتراكية .... لون الواطه
  • الشيوعيين والجمهوريين ... غباين السنيين والنضال ضد قطر
  • أوبرا وينفري ومالك «فيسبوك» وبطل مصارعة يفكّرون في الترشح للرئاسة الأمريكية
  • How damaging are the email leaks from the UAE ambassador to the US
  • سيدي بي سيدو ونحن بي جاه الملوك نلوك يا قطر!
  • خالد علي... معركة جديدة ضد «تسليم الجزيرتين»
  • وزير التربية بالقضارف وزير البيع والترويج والنخاسة ما أحط هذا الانسان
  • الخطوط الملكية المغربية تلغى رحلاتها عبر الدوحة
  • مرسوم جمهوري بإقامة مشروع قومي للتنمية المتكاملة بوادي الهواد بولاية نهر النيل
  • وأثمر الضغط الخليجي على قطر وبدات جزيرتها تتحدث عن كوليرا السودان!!
  • اثنتا عشرة امرأة أفريقية عظيمة في التاريخ ينبغي معرفتهن
  • روس هكروا وكالة انباء قطر
  • سودنة أزمة الخليجين مع قطر وًكدا😂😂😂😂😜😜😜
  • السودان : سوق العملات يتأثر بأزمة الخليج والدولار يصعد مجددا
  • قطــــــــر X خطــــــــر
  • لجنة أطباء السودان المركزية : تقرير عمل رقم (2) عن الوضع الصحي ووباء الكوليرا























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de