الإسلاميون ومشكلة الجنوب! بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 08:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-23-2017, 01:48 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلاميون ومشكلة الجنوب! بقلم الطيب مصطفى

    01:48 PM May, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    عجبت من فقرة في مقال السفير المثقف خالد موسى يقول فيها إن بعض القوى السياسية والنخب صوّبت سهام نقدها نحو الإسلاميين متهمة إياهم بأنهم ضحوا بالجنوب في سبيل تكريس سلطتهم وتحكيم الشريعة الإسلامية وذلك حين منحوه حق تقرير المصير عبر اتفاق د.علي الحاج مع د. لام أكول في فرانكفورت وأن هذا الموقف ينهض دليلاً عملياً على :(رجعية فكر الإسلام السياسي الذي يقوم على إعلاء شأن الرابطة العقدية والتطبيقات الشرعية على الوحدة الوطنية).
    لست أدري من أين استل خالد موسى وهو المثقف النحرير هذه المقولة وأعني تحديداً قوله إن إعلاء مفهوم الرابطة العقدية على الوحدة الوطنية يمثل تصرفاً أو موقفاً رجعياً ؟!
    عجبي يكمن في استدعاء كلمة (الرجعية) التي اندثرت ولم نعد نسمعها حتى من أهلها الشيوعيين بعد الضربة القاصمة التي تلقوها جراء انهيار الاتحاد السوفيتي (العظيم!) الذي ارتمت دوله ، بعد أن تفكك وتمزق وتفرق أيدي سبأ ، في حضن النظام الرأسمالي الذي كان قبل انهيار الشيوعية في بلاد المنشأ هو عين وقمة الرجعية والإمبريالية الأمر الذي أصاب رفاق السودان بهزة نفسية زلزلت كيانهم ورجت نفسياتهم رجاً وجعلتهم يبغضون تلك الكلمة التي كانوا يلوكونها آناء الليل وأطراف النهار ويقذفونها في وجوه خصومهم جميعاً خاصة من الإسلاميين كما جعلتهم يتوارون خجلاً من ترديد تلك الكلمة التي أبعدوها تماماً من قاموس مفرداتهم الجديد سيما بعد أن اكتشفوا أنهم كانوا مقودين كالعميان خلف نظرية متخلفة لطالما صورها لهم جهلهم المريع في شكل جنة أسطورية تضج بالجمال والبهاء رغم دمامتها وبشاعتها ورجعيتها وتحول ذلك العداء الأعمى لأمريكا - أس البلاء وموئل الشر في أدبياتهم وخطابهم السياسي - إلى عشق مجنون حاكوا به الشاعر جميل وهو يحكي عن كيف تحولت مغاضبته لبثينة عند لقائه الأول بها إلى افتتان صار مثالاً يردده العشاق بين كل حين وآخر :
    وأول ما قاد المودة بيننا
    بوادي بغيض يا بثين سباب
    على كل حال ليس بمستغرب هروب الشيوعيين من أسر جنتهم القديمة وارتمائهم في أحضان مبغوضتهم الكبرى (ماما أمريكا!) ولكني مندهش من استدعاء مفردة (الرجعية) البائرة مجدداً.
    لكن من هم أولئك المتهمون - بكسر الهاء- يا خالد موسى حتى نعرف؟ أهم جماعات مؤتمر أسمرا للقضايا المصيرية الذين أجمعوا على تقرير المصير عام 1995 تحت إلحاح حليفهم وقائدهم العسكري قرنق وفيهم كل قبائل اليسار بالإضافة إلى الميرغني أم حزب الأمة الذي مهر توقيعه على ذلك في شقدوم عام 1994 ؟.
    دعنا من ذلك لنناقش (جدلية) القطرية والأممية وأيهما الأولى بأطلاق صفة (الرجعية) عليها؟.
    من المعلوم في مفهوم المعتقدات أو النظريات الأممية بما فيها الإسلام والشيوعية وحتى القومية العربية أنها تتجاوز المحلية إلى العالمية ولا تحدها حدود القطر الجغرافي الذي ما تكرس في رأيي إلا بعد الثورة الصناعية وما تمخض عنها من هجمة استعمارية للتنافس المحموم على الموارد والثورات في دول العالم الثالث.
    أما بالنسبة للإسلام تحديد فإن الأممية تقوم على وحدة الكون تحت سلطان الله الواحد الأحد ووحدة الخلائق في الأرض فالطير لا وطن جغرافي لها وكذلك الحشرات كل يسبح الله وينتقل دون جواز في الفضاء الواسع دون جوازات سفر ولا يعترف بما تقاسمه البشر بأطماعهم وصراعاتهم.
    لكن هل تقدم الوحدة القطرية على الأممية أو على العقيدة؟
    بالطبع لا ذلك أن التوحيد العقدي يقدم على الوحدة القطرية فقد خلق الله الخلق لعبادته وحده سبحانه وجعلها موطنا للبشر الذين فرضوا عليها ، جراء أطماعم ، توزيعها جغرافيا على أساس الغلبة القائمة على منطق القوة ولذلك عندما قدم نبي الله هارون وحدة بني أسرائيل (خشيت أن تقول فرقت ببن بني اسرئيل) عنفه حامل البوصلة المعبر عن المثال الرباني نبي الله الكليم موسى وأمسك برأس أخيه هارون يجره إليه ويهزه هزاً ثم مضى إلى السامري غير مكترث لوحدة بني إسرائيل خلف قوميتهم الإثنية أو القطرية.
    ثم دعنا نخرج من هذا الجدل الفكري أو العقدي إلى حقائق التاريخ لنقول إننا لن نكل أو نمل في دحض فرية أن الحركة الشعبية الجنوبية ما كانت تروم غير تخلي الشمال عن الشريعة ثمناً للوحدة فذلك مجرد هتر فارغ مبني على أوهام تستبعد الحقيقة الموثقة في الخطاب السياسي للحركة الشعبية لتحرير السودان المعبر عنه في أدبياتها بما في ذلك دستورها القائم على نظرية مشروع السودان الجديد الذي يهدف إلى(تحرير السودان) الوارد في اسم الحركة.
    لم يكن إلغاء الشريعة يشكل هاجساً لقرنق بدليل أنه بدأ تمرده في مايو 1983 أي قبل سن قوانين الشريعة الإسلامية في سبتمبر من ذلك العام.
    كان هدف قرنق أن يحكم الجنوب الشمال ولذلك نصت نيفاشا على الانتخابات قبل قيام تقرير المصير بحيث إذا تحقق لقرنق الفوز فإنه سيبقى على الوحدة وإلا فالانفصال.
    أتحدى من يثبت لي أن قرنق كان معنياً بالشريعة وليس بهاجسه الأكبر المتمثل في نظرته العنصرية لواقع الحال في المجتمع السوداني مما ظل يطرحه ويدندن حوله في دستوره وأوراقه السياسية إن الافارقة يشكلون غالب أهل السودان وبالتالي ينبغي أن يحكموا السودان كما حكموا جنوب أفريقيا بعد زوال نظام الفصل العنصري الذي كان يقارن ببنه وبين النظام الحاكم في السودان منذ الاستقلال.
    لماذا يصر بعض المثقفين على تجاهل الحقائق التاريخية التي أثبتها جيمس روبرتسون السكرتير الإداري الاستعماري الذي رأس مؤتمر جوبا عام 1947 والذي اعترف فيما بعد في مذكراته أنه زوّر مؤتمر جوبا حتى يُفضي إلى الوحدة؟! لماذا يصرون على نفي أن الجنوب ظل طول عمره يبحث عن الانفصال ويشن الحرب تلو الحرب من أجل ذلك الهدف ؟ لماذا يتجاهلون أنه حتى مؤتمر المائدة المستديرة 1965 الذي ظلوا يستشهدون به كدليل على رغبة الجنوب في الوحدة عبر الفيدرالية لم يكن كذلك سيما وأن حزب سانو انقسم حولها حين انسحب الانفصالي القيادي في سانو أقري جادين من المؤتمر وخرج إلى الغابة مقاتلا في سبيل الانفصال ؟.

    assayha

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • الجبهة الثورية السودانية تعلن جاهزيتها لرد اى عدوان علي دارفور او المنطقتين
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الحبيب الانصاري حمزة عوض
  • أبوعبيدة الخليفة: الهجوم علي مناطق قواتنا في دارفور خرق لوقف العدائيات وعدم إلتزام بالعهود والمواثي
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله


اراء و مقالات

  • النظام يرقص على إيقاع الكوارث.. بقلم نور الدين عثمان
  • ياسر عرمان أمين عام نفسه لأنه لم يعد أمين عام الحركة الشعبية شمال بقلم محمود جودات
  • مشاهد لم تلتقطها الكاميرات فى الرياض بقلم فادى عيد
  • غير مرحب بك في فلسطين يا ترامب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • يا لضحالة الفكرة بقلم كمال الهِدي
  • عبور السكة حديد يوصلنا لما نريد بقلم عبد المنعم هلال
  • موافقة عرمان على نزع سلاح الجيش الشعبي خيانة للنضال!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • اتباع ياسر عرمان ... يقعدون ندوتهم اليتيمة بقلم بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين - لندن - ب
  • دفاتر مريم بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • رسالة مفتوحة لقادة المعارضة حول المادة 126 بقلم محمد محمود
  • محطات في السياسة والفن والمجتمع كتب صلاح الباشا من الخرطوم
  • ترامب يصافح طه بقلم د.آمل الكردفاني
  • نداء الى قياديي حزب المؤتمر الوطني والحركات المسلحة بقلم عادل محمد عبد العاطي ادريس
  • إستقلال ارتريا تاريخُ للإحتفاء.. ومحطةُ للتغيير بقلم محمد رمضان
  • «كل الأنهار.. تتدفق إلى ذات البحر..» بقلم رشيد قويدر كاتب وباحث فلسطيني
  • الإستعانة بالظالم بين الامس و اليوم بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الانكسارات والانخلاعات في حركة فتح بقلم سميح خلف
  • ننهزم لأننا نجهل العالم ونجهل أنفسنا (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ظاهرة تستحق الإهمال! بقلم عبد الله الشيخ
  • أولاد الذين آمنوا ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • منتهى الغباء !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اتق شر من أحسنت إليه بقلم الطيب مصطفى
  • يكفي زيارة ترمب نجاحاً أن تكون قد أبعدت وجهة العرب السياسية عن مصر بقلم يوسف علي النور حسن
  • منع الرئيس البشير من المشاركة في القمة الاسلامية الامريكية بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • أمريكا السلفية بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • خاتمة الإضراب مفاوضاتٌ لجني الثمار وحصاد الصبر الحرية والكرامة 23 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • إستشهاد عشرة جنود سودانين في اليمن وقناة الحوثيين تضخم الموضوع
  • ندعو كل الشعب السوداني للعصيان المدني المفتوح حتي سقوط دولة الكيزان
  • فوجئت برحيل الكباشى.. إنا لله وإنا اليه راجعون
  • القرن الامريكى الجديد والقرن الافريقى الكبير...
  • علي الحكومة ان تعلن النيل الابيض منطقة كوارث
  • المتمردون المرتزقة دخلوا السودان بأسلحة ومدرعات مصرية في أعتدائهم على دارفور
  • السوشيال ميديا في ديوان: قبْر الخوّاض، للشاعر أسامة الخوّاض
  • تراجي تشعل البرلمان السوداني وتهاجم “حكومة الوفاق” بحضور رئيس الوزراء
  • أمين حسن عمر: مصر تدعم جنوب السودان وليبيا بالسلاح وتقول أنها غير مسئولة عن تسربه و”صاحب العقل يٌمي
  • *لماذا تفضل السعودية دفع فدية لترامب على دعم شعبها؟!*
  • "جلسة طرب وفرفشة" لرفع الروح المعنوية للبشير بالسر قدور وهدى عربي وآخرين .. صورة
  • 208سوف يصبحوا مواطنين إماراتيين
  • اتحادات الكورة السودانية بامريكا
  • رجُلٌ تُخربِشُهُ الأحزانُ
  • الحمله الاعلاميه لدعم اهلنا فى النيل الابيض
  • فى ذمة الله الاستاذ موسى مراد الحاج
  • السودان : الاحداث الاخيرة لزعزعة الامن وايدي دول جوار...؟!
  • أبراهيم السنوسي مساعد لرئيس الجمهورية
  • الإعلان عن مقتل (214) من قوات الحكومة ومليشياتها في معارك دارفور May 22, 2017
  • يا حليل مصر المأمنة ،البلورة المسحورة بين السيسي ترمب وسلمان/صورة
  • الني للنار.. المعارضة الصاخبة افشل من الحكومة الخائبة
  • الوضع خطير بمستشفي كوستي
  • القصر يعتذر رسمياً لابوبكر عن تولي وزارة العدل وتعيين عقيد (م) عباس وزيرا للعدل
  • بالصورة...نهاية بطل اسفيري من بني علمان....
  • البشير في قعدة مغنيين و مغنيات في لحظة احتدام المعارك في دارفور و القتلى بالمئات
  • لماذا الفريق طه في وجود غندور و بكري؟؟
  • العرضة الما لقاها بشة .....
  • قمة النذالة! –مقال لابراهيم الأمين – حرقة شديدة!#
  • هل من حق البنك الدولى وضع حلايب ضمن الحدود المصرية ؟؟ (صورة)
  • بسم الله ولجنا وبسم الله خرجنا و على الله ربنا توكلنا
  • لهذا السبب طردوا البشير من قمة الرياض!-رشا عوض
  • هل ما يزال السودان داعماً للإرهاب ؟
  • السودان ينشر قوات إضافية على حدوده مع ليبيا
  • حميدتي يعترف بمقتل نائبه في المعارك ضد قوات مناوي بدارفور
  • الدولار يعاود الارتفاع ... 22/5/2017
  • اعترف الدكتور علي الحاج ( أمين المؤتمر الشعبي) باختفاء صفحات من مخرجات الحوار الوطني
  • سلم عليهو
  • اعترف الدكتور علي الحاج ( أمين المؤتمر الشعبي) باختفاء صفحات من مخرجات الحوار الوطني
  • والي القضارف يعلن إسترداد كافة اراضي الفشقة
  • اغرب خبر وصورة في العالم . كيف تعاملت معها الصحافة الغربية ؟
  • كيف ستتضرر مصر من نهضة السودان؟ 5 أسباب تشرح لك
  • الي وزير الصحة !! لماذا لا تعلن حالة الطوارئ ؟
  • الميرنجي البرنجي...هلا مدريد
  • هل هذا توجيه من جهاز الامن الفاشي ليشغلون الناس عن داء الكوليرا ؟!!!
  • ورشــة مكافحة الارهاب وغسل الاموال بالخرطوم
  • kostawi علي حق ( رفض الرئس الأمريكي مد يده للسلام لطه
  • اسد بحر يلتقط فتاة من مؤخرتها...! رعب حقيقى
  • الشيخة موزة وأنجلينا جولي ومعركة الاهرامات 20 مايو/ أيار 2017
  • اسحق فضل الله يكشف اسباب البشير الخاصة
  • النشيد الوطني لدولة الخلافة الكيزانية .....
  • ﻋﺰﻳﺰﺗﻲ ﺇﻳﻔﺎﻧﻜﺎ:ﻻ ﻳﻔﺼﻠﻨﻲ ﻋﻨﻚ ﺳﻮﻯ هذا ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﺒﻊ ﻣﻦ ﺷﻔﺘﻴﻚ *عزمي.
  • ماذا يحدث فى دارفور ولماذا الآن ؟
  • شايت ضفاري
  • هل يصلح مركز(إعتدال) ما أفسده داعش والجماعات المتطرفة؟
  • الصوفية يهددون بالتصعيد ضد السلطة بعد إلغاء ندوتهم ويتهمونها بالانحياز “للسلفية” و “الاخوان”
  • أستاذة جامعية تبيع الشاي في السودان
  • الكتيبة الإلكترونية التابعة لحزب البشير تفبرك وتضلل الرأي العام والصحف
  • عادات الزواج السودانية القديمة عادات أفريقيه " قطع الرحط/ بخ الحليب "
  • أسباب البشير الخاصة: قدرة فول في كافوري ولا "قدور" الرياض!! (صورة)
  • والله السلام دا بقى غالي وصعب خلاس
  • وثائقي ما بعد هتلر الجزء1
  • (ترامبيات)(1)ي ود الباوقة .اقتراح لسيدك لملاقاة ترامب
  • اخطر ما قاله ترامب في الرياض .. اشارة لضرب الاسلام السياسي في الخليج
  • قلق الأفول الأخير..
  • President Trump's Speech at Arab Islamic American Summit in Saudi Arabia
  • انتم مدعوون جميعا منتصف الشهر القادم...
  • راشد عبد القادر: اعتذار البشير، تفكيك خطاب الاستغباءـ مقال في صميم الصميم
  • دول ما بعد الربيع العربي وتحديات سيادة حكم حقوق الانسان، (ليبيا نموذجاً)
  • كاريكاتير عن قمة الرياض ... يا للروعة ...
  • الخبير المستقل يبدي قلقه من اعتقال ناشطي المنظمات المدنية بالسودان
  • مسؤول تربوي : 2.4 مليون طفل سوداني خارج المدرسة
  • الفريق اول ركن محمد بشير سليمان في حديث لاتنقصه الصراحه للاهرام اليوم نافع (حفر لي )
  • بالصورة ...ترامب والفريق طه بالاحضان .....























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    الإسلاميون ومشكلة الجنوب! بقلم الطيب مصطفى الطيب مصطفى 05-23-17, 01:48 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de