قمة ترامب المؤشرات والدلالات..!! بقلم سميح خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 02:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-12-2017, 11:01 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قمة ترامب المؤشرات والدلالات..!! بقلم سميح خلف

    11:01 PM May, 13 2017

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    المكان: المملكة العربية السعودية ، الزمان 22 ايار من الشهر الجاري ، الهدف: اعادة صياغة منطقة الشرق الاوسط امنيا واقتصاديا ، فيما استقراء البعض ما تحدث عنه ترامب " بصفقة العصر "

    ففي لقاء له بثته فضائية الحدث تحدث ترامب عن جولاته الخارجية كرئيس للولايات المتحدة الامريكية والتي تبدأ بقمة لدول اسلامية وعربية قائلا:

    ""افتخر بان اقول لكم هذا الاعلان التاريخي بان زيارتي الخارجية الاولى كرئيس للولايات المتحدة الامريكية ستكون للسعودية ثم اسرائيل ثم روما وستبدأ هذه الزيارة ستسبق اجتماعات حلف الناتو ومجموعة السبع وستبدأ بقمة تاريخية ستكون في السعودية وبحضور قادة من مختلف العالم الاسلامي والعربي ولان السعودية هي الوصية على الاكثر قدسية في الاسلام ومن هناك سنبدأ في ارساء منظمة جديدة مبنية على التعاون والدعم المشترك مع حلفائنا المسلمين مقابل التطرف والارهاب والعنف وما نتبناه من مستقبل مشرق وعادل للشباب المسلم""

    في الرابع من يونيو 2009م وفي بداية فوزه برئاسة الولايات المتحدة الامريكية كانت وجهته للقاهرة ليلقي خطابا في جامعة القاهرة التاريخية موجه للمسلمين واستهل خطابه بتحية الاسلام "" السلام عليكم "" وعقبها بالاية الكريمة في سورة الاحزاب "" اتقوا الله وقولوا قولا سديدا" واستشهد اوباما بآيتين اخريتين احداهما في سورة الحجرات"" يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا" والاخرى من سورة المائدة " انه من قتل نفس بغير نفس (او فساد في الارض)فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما احيا الناس جميعا"" ثم استشهد بأية من انجيل متى "هنيئًا لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يُدعونَ".

    قسمت خطبة اوباما الى سبعة اجزاء :

    التطرف العنقي والصراع الاسرائيلي الفلسطيني والاسلحة النووية وايران والديموقراطية وحرية المعتقد وحقوق المراءة والتطور الاقتصادي .

    زار أوباما قبيل إلقاء مسجد السلطان حسين بالقاهرة ل"يظهر الاحترام للحضارة الإسلامية". ورفض أوباما ارتداء الخف المخصص للسياح واكتفى بالجوارب وكانت ترافقه وزيرة الخارجية كلنتون التي ارتدت الحجاب، وقد قامت فضائيات عربية وعالمية عدة بتغطية تلك الزيارة الفي أبريل ومايو 2009، التقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما بملك الاردن عبد الله الثاني وبرئيس الوزراء الاسرائيلي نتانياهو وبرئيس رئيس السلطة محمود عباس لبحث تفاصيل خطة السلام في الشرق الاوسط طرحت العديد من الأفكار أثناء هذه اللقاءات الثلاثة، إلا أن تفاصيلًا قليلة فقط نشرت عن خطة أوباما للشرق الأوسط.

    بدأ أوباما منذ توليه منصبه دعم إنشاء دولة فلسطينية وأعلن أنه سوف يتفاوض مع ايران أوضح أيضًا أنه معارضٌ للاستيطان الإسرائيلي وأنه يبحث عن مؤشرات للسلام. في لقاءٍ له مع قتاه العربية ، قال أوباما: "مهمتي أمام العالم الإسلامي هي توضيح أن الأمريكيين ليسوا أعداءً لكم

    . دعت خطبة أوباما إلى الفهم المتبادل بين العالم الإسلامي والعالم الغربي قائلا أنه يجب على الطرفين أن يبذلا وسعيهما لمواجهة التطرف العنفي. كان الجزء الأطول في الخطبة هو حديثه عن السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. أكد أوباما العلاقة القوية بين أمريكا وإسرائيل واصفًا العلاقة بقوله "لا يمكن قطع الأواصر أبدًا" لكنه وصف أيضًا حال الفلسطينيين بأنه "لا يطاق" ووصف تطلعاتهم لبناء الدول بأنها شرعية تمامًا كشرعية طموح إسرائيل في وطن يهودي.

    بالتأكيد ان ترامب قد اطلع من خلال مستشاريه على السياسة الخارجية لإدارة اوباما وخطابه في جامعة القاهرة وما حمل من اماني وتطلعات وفتح باب لحوار الاديان والديموقراطية وفيما يتعلق بالصراع الفلسطيني الاسرائيلي والاقتصاد وحقوق المرأة فيما اتهم ترامب ادارة اوباما بإحداث خراب في العالم العربي من خلال دعم ومساندة ما يسمى الربيع العربي والفوضى الخلاقة وتحول اكثر من دولة الى دول فاشلة وظهور ما يسمى دولة الزرقاوي ومن ثم داعش واخواتها وباتهام صريح انتقد اجتياح العراق وتدمير بنية الدولة .

    يأتي ترامب الى المنطقة وبشكل مخالف لأوباما حيث اعتبر ان السعودية هي مركز الثقل الاسلامي والاقتصادي مستثنيا القاهرة التي تخوض حرب منذ 4 سنوات مع قوى الارهاب في سيناء وداخل مصر في حين ان السعودية لم تسلم من العمليات الارهابية وابرزها التفجيرات التي حدثت قرب مكة ، يأتي ترامب للمنطقة والارهاب مستعر في سوريا وهناك بعض الفصائل يتم دعمها من السعودية وفي ليبيا والتهديد القائم لمصادر النفط وهذا ما يهم ترامب رجل اعمال قبل ان يكون رئيس واليمن التي اصبحت دولة فاشلة وتقاسم وصراع بين النفوذ الايراني والنفوذ السعودي فيها ومصر التي تعاني ايضا من ازمة اقتصادية وإسرائيل والفلسطينيون وفشل حل الدولتين حيث لم تتمكن ادرة اوباما وقف جماح الاستيطان والوصول الى سلام يقود الى حل الدولتين . وما نوه عنه ترامب بخصوص الفلسطينيين بان يكون للفلسطينيين لسان واحد وفي ظل قرارات يقوم بها رئيس السلطة تجاه غزة من تجويع وقطع رواتب وصحة وغيره من ادوات الحصار لإجبار حماس على ان تنحني للمبادرة العربية والاعتراف بإسرائيل .

    زيارة ترامب تحمل جوهر الصفة الامنية الاقتصادية لإعادة الامن القومي للولايات المتحدة الامريكية وحلف اسلامي سني مواجه لا يران ونفوذها في المنطقة وهو معاكس لتوجه اوباما الذي صدق فيه بعقد اتفاقية 5+1 مع ايران حيث صرح ترامب بإعادة تقييم تلك الاتفاقية كما صرح سابقا بان تدفع دول الخليج تكاليف أي تحرك عسكري امني في المنطقة :

    اذا ترامب يسعى لإنهاء دور منظمة التعاون الاسلامي بمنظمة جديدة لها ارتباط بشكل او باخر بحلف الناتو تلك المنظمة الجديدة التي جوهر عملها قوات عسكرية مشتركة وموازنة مالية مشتركة وقد تكون على غرار الاتحاد الاوروبي ولكن ماذا عن الصراع الفلسطيني الاسرائيلي وحل الدولتين ومستقبل الخلاف بين السلطة وحماس فقد اعلن ابو مرزوق ان تفاوض قد تفرضه المرحلة وليس عيبيا في حين صرح الزهار بان ميثاق حماس مع الله وتبعا للآية الكريمة " واخرجوهم من حيث اخرجوكم"" ولكن لم يستبعد مبدأ التفاوض بدون الاعتراف باسرائيل ورد محمود عباس ان لا حل للصراع الا بالسلام وتبعا للمبادرة العربية التي تعطي التطبيع مع اسرائيل بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران .

    وهنا في زيارة ترامب لتل لبيب ولبابا الفاتيكان هل سيضع الخطوط العريضة لصفقة العصر قبل انشاء الحالف العربي الاسلامي والتطبيع مع اسرائيل ام سنشهد معادلات امنية مفروضة على غزة بواقع موقف عربي اسلامي للضغط لقبول حماس بالمبادرة العربية وبحل الدولتين وبدولة فلسطينية بتبادلية الاراضي والقدس مدولة وادارة مدنية فلسطينية واشراف امني اسرائيلي وكونفدرالية بين غزة والضفة بالتزام حماس بالخطوط الامنية العريضة التي تنهي تخوفات تل ابيب .

    بالتأكيد ان انضمام اسرائيل للعالم العربي الديموقراطي برعاية الدولة الاكبر في العالم التي تتبنى الفكر الديموقراطي لا ينطبق ذلك على الواغقع العربي وقد تختلف رؤية اوباما بتوجهه نحو مصطلح الاسلام مع مقومات الدولة الوطنية في مصر وسوريا والجزائر وغيره من الدول العربية .

    لقد عاد ترامب لمبادئ اوباما وبشكل مختلف واكثر اتساعا وحدة .... فماذا سيفعل ترامب بعد الربيع العربي الذي تبناه اوباما حول الحراك الداخلي وتغيير انظمة الحكم وتسلم الاسلام السياسي مقاليد الحكم في تلك الدول ..... لقد افشلت الدولة الوطنية في مصر وسوريا اعادة تقسيم المنطقة على رؤية مذهبية وعرقية ولكن هل سيتصدر ترامب زعامة الدول العربية والاسلامية لتقسيم اكثر وجغرافيا اكثر استقرارا ... ام سيقود الدول العربية السنية في حرب مدمرة مع ايران والمستفيد طبعا اسرائيل ..؟!!

    سميح خلف


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • البشير: بفضل القرآن الكريم ظل السودان محروساً
  • البشير: الطرق الصوفية أصلحت المجتمع بقيم الدين الإسلامي
  • حرم رئيس الجمهورية وداد بابكر: السرطان أصبح يشكل ضغطاً على المؤسسات الصحية
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و(السلامات)
  • شركة نمران السعودية : ظروف الاستثمار في السودان مواتية و مجدية
  • قوات مصرية تُطلق النار على معدِّنين داخل الحدود السودانية
  • (155) مليون دولار لإنشاء شبكة قطارات الخرطوم
  • الدفاع :الطيران المدني ضعيف وسودانير تعمل بالخسارة
  • دعم قطري لمرضى الأذن وزراعة القوقعة بالسودان
  • احتجاجاً على منعهم من دخول القصر الجمهوري مسؤولان باتحاد الصحفيين يجمدان عضويتهما
  • أكبر برنامج إعلامي مشترك بين السودان والإمارات
  • قيادي برلماني: منصب نائب رئيس وزراء لا يوجد في الدستور
  • ندوة للجالية السودانية بلندن عن الانتخابات البريطانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • بعثة مشتركة بين الأمم المتحدة وحكومة السودان تزور موقع سورتوني للنازحين بولاية شمال دارفور
  • الإمام الصادق المهدي يرسل برسالة تهنئة للرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون بمناسبة توليه المنصب


اراء و مقالات

  • الردة: وحمد ود أم مريوم أخونا ما بكضب بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أوضاع النساء في تنظيم داعش بقلم بدرالدين حسن علي
  • الدسوقي: الوجه الناصع لغد ناصع بقلم محمد محمود
  • النظام الخالف والخداع السياسي بقلم نورالدين مدني
  • وأخيراً ... حكومة بقلم الصادق الرزيقي
  • حفلات التخريج الفوضى والتهريب بقلم د. عارف الركابي
  • «آآخ يا بُوي»..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مابين انفصال عدن و حق تقريرمصيرجبال النوبة...! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • الحركه الشعبيه ومآلات حق تقرير المصير (تكتيك)أم إستراتيجيه؟ بقلم علي النور داؤد
  • قصص قصيرة خفيفة تخفف من همومنا الثقيلة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • أحمد عثمان تيه الرجل الخراب بقلم مراد موديا
  • إيران - نظرة الى مصائر رؤساء الجمهورية السابقين للولي الفقيه خامنئي بقلم علي نريماني – كاتب ومحلل ا
  • مبروك للرفاق بالنيل الأزرق ..إقالة مالك عقار من رئاسة الحركة خطوة شجاعة لتصحيح المسار!!
  • الأحزاب السودانية:هل هى سبب المأسى التى يعيشها الشعب السودانى الأن؟(2-3) بقلم يوسف الطيب محمد توم
  • الانتماء للوطن بقلم ماهر جعوان

    المنبر العام

  • ..ورحل كباشى الصافى ..فى صمت..
  • (السودانيون في دولةالإمارات العربية المتحدة)
  • مرض جديد يفتك غرب أفريقيا (آسيا نيوز)
  • كرنفال الأضواء خلف جدران الأزمنة ،، ومهرجان الفرح العظيم !!
  • كرنفال الأضواء خلف جدران الأزمنة ،، ومهرجان الفرح العظيم !!
  • الحسن الميرغني يتغيب عن أداء القسم ويحضر مباراة الهلال والمريخ
  • قرار منفصل لطه عثمان
  • رابط مباراة الهلال والمريخ "أبطال أفريقيا"
  • موقف يدعو للفخر
  • لمشاهدة مباراة الهلال وللمريخ اليوم
  • مسؤول: قوات مصرية أطلقت النار على معدنين سودانيين
  • وداعا كباشي وانا لله وانا اليه راجعون
  • مشروع ثوري لنقل جبل جليدي من القطب الجنوبي إلى الفجيرة الإماراتية..
  • ترجمة لتقرير "تقييم التهديد العالمي" الصادر من مجتمع المخابرات الأمريكية - موضوع متجدد
  • أرقد بسلام يا صديقي يا سمح يا زول يا حبوب
  • وتاني واحد عزيز رحل .. سيفتقد الوطن وربوع كردفان
  • وداعاً ول ابا كباشي النور الصافي. كانتونا
  • اضحك مع جو شو│الحلقة 45│ الإعلام vs السيسي
  • نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل كباشي النور الصافي فى رحمه الله
  • مجلة المسرجة.. تقدم الاستاذ حسين الزبير فى ندوة بعنوان حلفا القديمة النشاة والتطور دار الجالية .
  • حكومة يافيها يا أطفيها! ولدت مترهلة ومتبلدة تفتقر للحس والأحساس بالمواطن!!
  • هاااااااااااام السعودية توقف استقدام الاطباء الاجانب
  • وداعا كانتونا..كباشى الصافى..انا لله وانا اليه راجعون.
  • دعواتكم بالشفاء للصحفى ..نور الدين عبد الباقى بالقاهرة للعلاج.
  • المذيعة تسابيح تهني ءزوجها بالوزارة
  • ( العديل رأي والأعوج رأي)وداعا ي مواطن
  • إنصاف فتحي ( ما في مثلك " غط " في الأماكن ) ...
  • كوش- النوبة : إشكالية التسمية - ورقة هامة
  • ليسوا تكنوكراط بالتأكيد
  • والله يا كمال عمر فى لقاء الأمس خجلت ليك عديل
  • الإفراج عن القس حسن والناشط عبدالمنعم طولمان بعد عام ونصف من الاعتقال
  • سلطات الخرطوم تبرر هدم كنيسة بعد مطالبات أميركية بالتحقيق
  • تاجيل الامتحانات بجامعة (النيلين) بسبب الاحتجاجات وطلاب الوطني يجهزون (السواطير) لقمعها
  • ضابط برتبة فريق يوزع زيت فاسد لضباط وجنود القوات المسلحة السودانية- وزير المالية الجديد
  • ( نعي اليم ) عضو المنبر كباشي النور الصافي في ذمة الله
  • الإسلاميون وداعش والحداثة
  • مافي فرقة توفير لقطع تذاكر من السودان زي زمان مع تعويم الصرف ؟
  • مصر ستزرع في السودان ولكن ليس بمياه النيل بل من خزان جوفي
  • من طرائف حيكومة الكعكة ...
  • البرلمان يبريء شركة كومون وإجراءات لرفع الحصانة عن النائب البرلماني محمد الحسن الأمين
  • ارتياح وسط الجالية السودانية بمصر على الاتفاق السوداني المصري
  • مدحة الجمعه ( عمره الديوان )
  • سبحان الله, المرحومة كانت بتحب السكسكانية جدا !!
  • حكومة التكنوقراط !!! الرئيس عسكري مجرم حرب والنائب عسكري مسطول وبرلمانيون امييون !
  • الإعلان عن الحكومة- وجوه جدد للداخلية والنفط والمالية
  • حكومة " بكري" ( الوفاق الوطني ) أربعة أضعاف حجم حكومة اليابان .. أبو الزفت..
  • تراجي مصطفي الي البرلمان الكرتوني مع بقية الفكة
  • اعلان حكومة مترهلة من وزراء ووزراء دولة مع الاحتفاظ بنفس الشخصيات المعتادة خرج احمد ودخل احمد .
  • البشير يكابس عشان يقابل ترمب في السعودية ..
  • سؤال حول نبش الجثة
  • جاليتنا الذكية تعيش في الحضر بعقلية برية...........................
  • السودان ومصر: الإعفاء من إجراءات التسجيل، الإعفاء من رسوم التأشيرة والإقامة لمواطني البلدين
  • سودانيز اونلاين داخلة فيهم خلعة
  • دعواتكم بالشفاء للاستاذ الصحفى حسن وراق..مستشفيا بالقاهرة.
  • شوف العين ! أوبرا هامفري بتقدل في شارع المعونه بحري!!
  • السودان: حكومة كفاءات، تضم (12) حملة دكتوراة و(4) بروفيسور ومهندسين...؟
  • حسبو نائباً لرئيس الجمهورية
  • طيب الطلع منو من حكومة ما قبل الوفاق؟؟؟؟
  • شطب اجراءات الدعوى فى مواجهة الدسوقي المتهم بالردة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de