قصص قصيرة خفيفة تخفف من همومنا الثقيلة بقلم هلال زاهر الساداتي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-12-2017, 01:20 AM

هلال زاهر الساداتى
<aهلال زاهر الساداتى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قصص قصيرة خفيفة تخفف من همومنا الثقيلة بقلم هلال زاهر الساداتي

    01:20 AM May, 12 2017

    سودانيز اون لاين
    هلال زاهر الساداتى-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    أتناول اليوم قصصا" طريفة من ما خبرته وعايشته كمدرس وأداري في مهنتي التي أحببتها وكان فيها معاشي وحياتي .
    كانت بداية دخولي عالم المعرفة عطآء" وأخذا" وأنا في شرخ الشباب ، مدرسا" في تلك المؤسسة التعليمية الباذخة مدرسة الأحفاد الوسطي والتي أنفقت فيها شطرا" كبيرا" من عمري من طفل صغير في الروضة وصبيا" في المرحلة المتوسطة والثانوية ، وشابا" مدرسا" زميلا" مع أساتذتي الذين تلقيت العلم علي أيديهم ، وكان للمعلم هيبة ومكانة سامية لدي تلاميذه ولدي الناس ، وكان علي رأسنا الشيخ الجليل بابكر بدري ، ولم يكن يخطر علي بالنا أن المدرس يتشاجر مع زميله مثل الأولاد مهما كان السبب لأنهم كانوا مقياسا" تربويا" وقدوة لنا في حسن الخلق والمعاملة ، ولكن أحيانا" تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، وقد حدث المحظور ، فقد تشاجر الأستاذ ( س ) مع الشيخ ( س ) داخل المدرسة وأمام الفصول والتلاميذ ، وضرب الأستاذ برأسه الشيخ ، ( روسية وكنا نقول : ضربه هد ) ووقع الشيخ علي بلاط البرندة وجري الفراشون وبعض المدرسين وحالوا بينهما ورفعوا الشيخ وهو يصرخ ويكرر قوله : ( أتنطحني برأسك يا سيد احمد ) ، وأضحت الجملة مدار تندر ويرددها حتي التلاميذ ، فقد كان الشيخ غير محبوب ..
    وأما الشيخ محمد فقد كان صديقي رغم فرق السن الكبير بيننا ، وهو رجل مهذب لطيف حلو الحديث ، ولكن كان شيئ فيه ولعله لا أرادي ، وهو تأخذه سنة من النوم في أوضاع غريبة ، فربما ينام وهو ممسك بالقلم يصحح الكراسات ، وفي مرة من المرات كان يدرس في الصف الشالث وكان موضوع الدرس : الأسمآء الخمسة ، وكان من عادة الشيخ الجليل بابكر بدري المرور علي الفصول في أغلب الأحيان بالرغم من عمره المتقدم ، واذا كانت الحصة عربي وراق له موضوع الدرس طلب من المدرس أن يتنحي ويكمل هو الدرس ، ودخل علي شيخ محمد وأعجبه الموضوع ، وطلب من شيخ محمد أن يكمل عنه الدرس ، وجلس شيخ محمد علي كرسي بجانب السبورة ، وداهمته ( النومة ) وصحا فزعا" وأراد أن يشعر شيخ بابكر انه منتبه ومتابع ، فخاطب التلاميذ بصوته الرقيق قائلا" : ( أها يا أولاد عرفتوا الأفعال الخمسة ؟ فالتفت اليه شيخ بابكر وقال له ( لكن يا شيخ محمد هي الأسمآء الخمسة ) فشهق شيخ محمد وقال له بتوسل ( عليك الرسول ) ، ومنها أطلقنا عليه شيخ ( عليك الرسول ) ، وكان من سماحته لا يغضب بل يبتسم أو يضحك ..رحمهما الله وأحسن أليهما
    ألتحقت بوزارة التربية والتعليم ، ونشرت شركة أرامكو للزيت السعودية أعلانا في الصحف تطلب فيه مدرسين للعمل في مراكزها التعليمية من أجل تعليم العمال والموظفين السعوديين ، وفتحت مكتبا" للتوظيف في الخرطوم لهذا الغرض ، وكانت المرتبات مغرية والراتب الشهرى للمدرس بالريال السعودي يعادل مرتب مدير مصلحة حكومية في السودان ، ولم يكن التعاقد عن طريق الأنتداب أو ألأعارة ، بل بالتعاقد الشخصي ، ولذلك علي الراغب أن يستقيل من وظيفته ، وهذا ما فعلناه أنا وصديقي وابن دفعتي حسن العبد محمد حسين . عندما وصلنا وجدنا أن المتعاقدين مقسمين الي الي ثلاث درجات وهى الدرجة الممتازة ويشغلها الموظفون الأمريكان ، والدرجة المتوسطة ويشغلها المدرسون والموظفين المتعاقدين من الجنسيات الأخري ، وكل فئة لها مساكن خاصة أو حي ، محاطة بسياج ولها بوابتا ن للدخول علهما حارسان من أمن الشركة ،وكل ساكن يحمل بطاقة معدنية عليها رقمه فكل من يعمل في الشركة له رقم ، ولكل بطاقة درجة لون مختلف ، ويعلق الواحد بطاقته علي حزام البنطلون في وسط الجسم . وكل منطقة سكنية مكتفية ذاتيا من جميع الخدمات ، وفيها بقالة ودكان لحوم وحلاق ومكتب بريد صغير به صندوق بريد خا ص لكل ساكن .وهناك ملاعب لكرة القدم وكرة السلة والتنس وحوض للسباحة ، وسينما تعرض أحدث الأفلام الأمريكية ، وتوجد كل هذه الخدمات والميزات في الدرجتين الممتازة والوسطي ما عدا في الدرجة العامة التي يسكنها السعوديون العمال .
    وأراني أسترسلت ، فالأرجع الي للطرفة الناتجة من اختلاف المفاهيم والمسميات والأعراف ، فيوجد خارج نطاق السكن سوق صغير به عدة دكاكين ، وأردت أن اشتري مكوة للملابس ، وفي السوق تعرض البضائع علي الأرفف ، وشاهدت مكوة في واحدة منها ، وقلت لصاحب الدكان : أبغي مكوة ـ حسب لهجتهم ـ وانتفض الرجل وقام وقال لي في غضب شديد : أيش قلت ؟ فكررت القول، فقال في غضب أشد ما تقول مكوة ، ما عندنا ما عندنا ، وتعجبت وأشرت الي المكوة في الرف وقلت له : هادي مش مكوة ؟ واجابني: لا لا هادي طراحة . وعرفت من صديقنا الأخ عبد الرحمن الشيخ والذي امضي خمس سنوات في البلدة مدرسا" مع أرامكو ، أن كلمة مكوة تعني عندهم ( صلب أو جعبة )
    مدرس اللغة الأنجليزية السعودي والسلم
    حط بي المطاف في السعودية مرة أخرى بعد أن تقاعدت اختياريا" بعد خدمة ثمان وعشرين عاما" ، وكان عملي موجها" فنيا" بمكتب تعليم الخرطوم ، وتعاقدت بعقد شخصي مع وزارة المعارف السعودية في نفس وظيفتي السابقة ولكن هناك تختلف التسمية فتدعي الوظيفة مشرف تربوي ولكن أعبآء وواجبات الوظيفة واحدة ، ولكن في السودان نجد الموجه من نفس كادر المرحلة التعليمية وكل مرحلة مستقلة بذاتها ولكل مرحلة موجهون متخصصون في المادة التي يتولون التوجيه فيها كاللغة العربية والأنجليزية والرياضيات ،الخ هذا الي الأعمال الأدارية التي توكل اليه ويصل المدرس الي هذه الدرجة بعد أن يخدم كمدرس وناظرأي مدير مدرسة كبيرة في مدة طويلة نسبيا" ، والدرجة من الدرجات العليا في الخدمة المدنية ، وأما في السعودية فأن المشرف التربوي يعهد اليه العمل في جميع المراحل التعليمية من الأولية والمتوسطة والثانوية أضافة الي تخصصه في مادة أو مادتين ، ويعمل في كل المدارس في المدينة وفي البادية ، فالمدارس منتشرة في جميع انحآء المملكة السعودية .
    وبعد أن عملت في منطقة نجران التعليمية المتميزة بمدينة نجران ولمدة عشر سنوات ، نقلتني الوزارة الي منطقة الدوادمي التعليمية وذلك لأن المنطقة ظلت بدون موجه للانجليزى لمدة سنتين وكانوا يبعثون اليها في نهاية العام بمشرف تربوي من الرياض العاصمة ليكتب التقارير عن مدرسي الانجليزى لأجل العلاوة السنوية وتجديد العقد لسنة أخري ومدينة الدوادمي بلدة صغيرة يغلب عليها الطابع البدوي وتبعد من الرياض بمسافة ثلثمائة كيلومتر ،وبها اربعة مدارس متوسطة ومدرسة ثانوية كبيرة وأخري أفتتحت حديثا" ومعهد للمعلمين ومدرسة دينية ، وحل مكاني في نجران موجه سعودي من أهل المنطقة ترقي حديثا" . وكان مدرسو الأنجليزى بمدارس المدينة الخمسة ومعهد المعلمين خمسة ، سوداني ومصري وثلاثة سعوديين ، وموضوعي عن احد السعوديين الخمسة ، وأشير الي أنني أطلعت علس التقارير السنوية لكل واحد منهم عن السنتين الماضيتين ، ووجدت المدرس السعودي الذي أنا بصدده أن تقييمه كان ( جيد جدا ) ، وعندما زرته في مدرسته وحضرت معه حصصا في الصفوف الثلاثة، الأول والثاني والثالث ، ذهلت حقيقة ! فهو ضعيف جدا" في مادته نطقا" وكتابة"وكراسات التلاميذ خالية من العمل الكتابي وشخصيته ضعيفة داخل الفصل والأولاد فوضويون ( مهرجلين ) ولا يأبهون له ولما يقول وبعضهم يتطاول عليه ، وخرجت من الفصل وأنا في غاية الضيق والأستيآء ، ولم أتخيل كيف يكون الحال أن لم أكن معه ! ولفت نظر الناظر الي هذا الحال المايل وحملته مسئولية ما يحدث .
    وعندما رجعت الي الأدارة واطلعت رئيس الهيئة الفنية وهو رئيسي المباشر وبينت له رأيي في أن هذا المدرس لا يصلح للتدريس عامة وخاصة تدريس الأنجليزي لجهله بالأنجليزى وأري أن يحول الي عمل آخر ، وطلبت منه أن نذهب الأن الي المدير لأبسط له وجهة نظري ، ومكتبه مجاور لمكتبه ، وقابلنا المدير واخبرته بأن مصير هؤلاء التلاميذ مهدد بالضياع وهم تلاميذ مدرسة كاملة اذا تركناهم مع هذا المدرس ، ، وأنا مدرك لما أقول واتحمل نتائجه ، وأن أردت زيادة التأكيد فاطلب ارسال موجه من الوزارة في الرياض ليتيقن من قولي ، وللعجب كان رئيس الهيئة الفنية يصر أن نعطيه فرصة ليحسن مستواه ، وطلب مني ان أمكث معه اسبوعا في المدرسة وأن اشرح له كيفية تحضير الدرس ، وطريقة التدريس، وأن أدرس بنفسي حصص معاينة يحضرها معي في الصفوف الثلاثة ، واذا حدث بعد ذلك تحسنا" ولو بنسبة ثلاثين في المائة ، وفي هذه الحالة يرجي منه .. وشرعت في تعليمه وشرحت له كيفية تدريس كلمة جديدة ، واسهل طريقة هي اذا كان الشئ محسوسا تأتي به وتعرضه ممسكا"به وتردد أسمه عدة مرات ، شم تطلب من الفصل ترديده معك في كل مرة ، ثم تسألهم فرادي أو ضع صورة الشيئ فى مكان بارز ليراها الكل وتردد اسم الشيئ وأسمه بنفس الطريقة ، ودخلت الفصل وانا احمل قلم وكتاب ، ورفعت القلم وطلبت من كل تلميذ أن يرفع قلمه ويقول معي : بنسل وقلنا الكلمة عدة مرات ، ثم سألت كل واحد أن يقول الكلمة ، وهكذا مع كلمة بوك للكتاب . واخبرته بأني ساحضرللحصة معه غدا في نفس الفصل .
    وفي الغد جلست علي كرسي في نهاية الفصل خلف التلاميذ ، وعندما ضرب الجرس لبداية الحصة فوجئت بالمدرس يدخل ويكاد يتعثر وهو حامل علي كتفه سلما" ( أي والله سلم ) ، واسند السلم علي حائط الفصل وأعتلي أول درجة فيه وهو يردد بصوت عال ، لادر لادر ويقول للتلاميذ قولوا معي لادر ويطلع السلم وينزل وهو يردد في الكلمة ، ويضغط علي الحرف الأخير في الكلمة وهو الر، مع أن الرلاتنطق في هذه الكلمة .وكتمت الضحك والدهشة وخرجت من الفصل ...
    وفي سنة من السنين تعاقدت الوزارة لأول مرة مع مدرسين تونسيين للمدارس الأبتدائية في مناطق البدو النائية حيث لدينا مدرسة متوسطة صغيرة بها مدرس انجليزي مصري وطلب مني أن أعاين المدرسة الأبتدائية بالمرة وعدد تلاميذها عشرون ، واربعة مدرسين بما فيهم الناظر وأثنان تونسيان ، ودخلت الحصة مع أحدهما وكان الدرس تلاوة قرآن لقصار الصور بما فيها سورة الفاتحة ، وكان المدرس يقرأ الفاتحة والأطفال يرددون بعده ، وكان عندما يقول ( ولا ضالين ينطق حرف الضاد ظ ويفخم الظ ( ولا ظالين ) ، وبعد الحصة سألته لماذا يفعل ذلك فاللغة العربية تسمي لغة الضاد لأنها بخلاف اللغات الأخري تنفرد بهذا الحرف .واذكر أنه بعد ذلك لم يجددوا عقودهم ، ولم يتعاقدوا مع مدرسين من تونس ..
    وبعد، فهذه مقتطفات لعلها أستراحة يسيرة من المنغصات والكتابات والأخبار التي ( تفور الدم وتفقع المرارة ...
    هلال زاهر الساداتي 11ماييو 2017




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • البشير: بفضل القرآن الكريم ظل السودان محروساً
  • البشير: الطرق الصوفية أصلحت المجتمع بقيم الدين الإسلامي
  • حرم رئيس الجمهورية وداد بابكر: السرطان أصبح يشكل ضغطاً على المؤسسات الصحية
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و(السلامات)
  • شركة نمران السعودية : ظروف الاستثمار في السودان مواتية و مجدية
  • قوات مصرية تُطلق النار على معدِّنين داخل الحدود السودانية
  • (155) مليون دولار لإنشاء شبكة قطارات الخرطوم
  • الدفاع :الطيران المدني ضعيف وسودانير تعمل بالخسارة
  • دعم قطري لمرضى الأذن وزراعة القوقعة بالسودان
  • احتجاجاً على منعهم من دخول القصر الجمهوري مسؤولان باتحاد الصحفيين يجمدان عضويتهما
  • أكبر برنامج إعلامي مشترك بين السودان والإمارات
  • قيادي برلماني: منصب نائب رئيس وزراء لا يوجد في الدستور
  • ندوة للجالية السودانية بلندن عن الانتخابات البريطانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • بعثة مشتركة بين الأمم المتحدة وحكومة السودان تزور موقع سورتوني للنازحين بولاية شمال دارفور
  • الإمام الصادق المهدي يرسل برسالة تهنئة للرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون بمناسبة توليه المنصب


اراء و مقالات

  • ترقب حذر بقلم د.أنور شمبال
  • الدواعش يقتلون الناس بعنوان الزندقة و هم زنادقة بقلم احمد الخالدي
  • كيف ترى رسولنا الكريم (ص) ومسيلمة الكذاب معا يا كمال عمر!! بقلم كنان محمد الحسين
  • حصاد زيارة الخبير الأممى المستقل : أبيت الكلام المغتغت وفاضى ! بقلم فيصل الباقر
  • جمعة حريق المدعوم بقلم كمال الهِدي
  • الضوء المظلم؛ الدين مقصلة الحرية ومنبع الإرهاب الفكري.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف الدين
  • المرتزقة : من عرب لورانس الىعرضة بوش وحتى عرب ترامب؟! بقلم د.شكري الهزَيل
  • لماذا نترصَّد مشروع الإسلام السياسي؟!ا بقلم البراق النذير الوراق
  • صحافة حكومية الهوى وصحافيون ملاحقون سهير عبد الرحيم مثالا بقلم حسن احمد الحسن
  • دعم المبادارات الشبابية بقلم عمرالشريف
  • ياسر عرمان ومالك عقار ليس لديهم مقاتلين فى الحركة الشعبية !!! الا النوبة بقلم الاستاذ. سليم عبد ا
  • عيال مدارس نارُم حارس ..عيال مسيد جنة قريب! قراءة لثقافة الخلوي في سياق حقوق الانسان !
  • الردة بابنا الدائري: الهياج والمنهج بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • درجات الدكتوراه الوهمية في السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • مثلث الغزاة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ظاهرة إغلاق المساجد في صلاتي الظهر والعصر في رمضان بقلم د. عارف الركابي
  • يا له من عدو حلو بقلم إسحق فضل الله
  • الكتابة المغشوشة : مقال ياسر محجوب الحسين نموذجاً بقلم بابكر فيصل بابكر
  • حتى يقبلوا (الدّمج) وهم صاغرون! بقلم عبد الله الشيخ
  • ويتجدد مسلسل مريم ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ثلاثي الأضواء !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • القاهرة ودعم دولة الجنوب بقلم الطيب مصطفى
  • عندما يعزف احمد بلال لحن الخروج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التضامن مع الأسرى تضامنٌ مع فلسطين الحرية والكرامة 18 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • وشهد شاهد من اهلها بقلم نورالدين مدني
  • سيد نايلاي عين على القضايا الطبقية وآخرى على الإضطهاد القومي الثبات بضاعة لا تشترى بقلم ياسر عرمان
  • مهما يكُن فهو خيال مآته ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • حوار الوثبة وإلتئام شمل الإسلاميين إنه موسم تغيير الافعي لجلدها بقلم عبدالله مُرسال
  • جبنة حلايب ، والنوم في العسل بقلم كنان محمد الحسين
  • النسى قديمه تاه بقلم د.أنور شمبال
  • كيف تفكر حماس على لسان الدكتور محمود الزهار معدل بقلم سميح خلف
  • حياة الأسرى أهم من الانتخابات المحلية بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • ما بين الكفروالإيمان والعلم والخرافة ..
  • تعديل قانون قوات الدفاع الشعبي بجعل كل طالب يقتل بتسوية استحقاقاته برتبة نقيب
  • مؤتمر صحفى للفريق بكرى حسن صالح لاعلان تشكيلة حكومة الوفاق الوطنى ....
  • الكوليرا والاسهال المائي ,, خبرهم ايه يا مناضلين
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و (السلامات) جنوب دارفور .
  • الاخطاء القضائية مقابل الاخطاء الطبية
  • رجُلٌ بِلا حواسَّ
  • كيف ستتصرف الحكومة إزاء هذه القضية؟؟ قضية الشاب محمد صالح الدسوقي
  • المسكوت عنه في.. العلاقات السودانية المصرية (4)..النظرة الإستعلائية هى آفة العلاقة
  • جبنة الدويم ألذ طعم وصحية وفساد الاطعمة خلطها بحثاعن الكم لا الطعم
  • سيد نايلاي عين على القضايا الطبقية وآخرى على الإضطهاد القومي الثبات بضاعة لا تشترى
  • البرلماني السوداني يلغي رسوم “دمغة الجريح” سريان لربع قرن
  • انبهلت....سيدي الرئيس يشارك في قمة مجلس التعاون الخليجي...
  • كمال عمر يقول ان الترابي جاءه فى المنام ومعه الرسول (ص) و مسح على رأسه فشفى..
  • بلة الغائب نمرة إتنين-كمال عمر : الترابي جاءني في المنام ومعه الرسول "صلى الله عليه وسلم" ومسح على
  • حملة تضامن مع محمد صالح الدسوقي ( البارون) الذي يواجه عقوبة الردة
  • القائد ياسر عرمان يكتب عن رحيل المناضل سيّد نيلاي
  • الرئيس البشير: يوجه بتوفير السكن لاساتذة الجامعات ورعاية التعليم التقني، والتجويد...؟
























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    قصص قصيرة خفيفة تخفف من همومنا الثقيلة بقلم هلال زاهر الساداتي هلال زاهر الساداتى05-12-17, 01:20 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de