من الذي يسيطر على المناطق المحررة في جبال الجبال النوبة ؟؟؟ بقلم محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 00:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-08-2017, 11:42 PM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من الذي يسيطر على المناطق المحررة في جبال الجبال النوبة ؟؟؟ بقلم محمود جودات

    11:42 PM May, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بذات الشعور الذي يغمر المهمومين بشئون الوطن يلف الغموض الوضع في جبال النوبة وداخل الأراضي المحررة التي يسيطر عليها الجيش الشعبي لتحرير السودان بينما يطمح أبناء النوبة في التغيير الايجابي بناءاً على قرارات مجلس التحرير إقليم جبال النوبة الصادرة في الربع الاول من شهر مارس 2017م ،وشعب جبال النوبة يعتبر تلك القرارات مصيرية بالنسبة له لما حملته من قيمة معنوية عالية وطمأنينة اسدلت الستار على المخاوف والتوجس اللذان كانا يراودان غالبية الشعب سنين عددا فان المحاولة بإجهاضها من قبل اي طرف سوا أن كان من قبل مالك عقار وياسر عرمان أو اي أطراف لها مصالح خاصة اوالتابعين لمالك وياسر أو بسبب وعود مقطوعة بين أطراف خارجية ضمن بنود أتفاق واجب نفاذه فستكون كارثه على نضال النوبة لأنها سوف تفقد النوبة حقوقهم التي حاربوا من أجهلها سنين طويلة .
    مالك عقار وياسر عرمان يقومون بمحاولات استفزازية يستحقروا فيها شعب جبال النوبة وحتى بعد ان تكشفت حقائق مريرة ومخجلة من فساد مالي وتجاوزات في إدارة مكتب اكبر تنيظم سياسي وجبهة عسكرية ثورية في السودان وهو الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان وصاحب اكبر شعبية وجماهير على الارض كما تكشفت حقائق عن تورط مالك وياسر بأنهم قاما ببيع الثورة للمؤتمر الوطني عبر اتفاق سري تم بين الصادق المهدي والأمين العام المقال ياسر عرمان وكان سيتم بموجبه حصول بعض اعضاء من قيادات الحركة الشعبية على وظائف يوفرها لهم نظام المؤتمر الوطني بجانب العمل على تفكيك المؤسسة العسكرية للحركة الشعبية المتمثلة في الجيش الشعبي لتحرير السودان وبذلك يكون نضال شعب جبال النوبة كله قد ضاع هباءاً منثوراً لم ولن يجنوا منه غير الموت والتشرد والدمار فيما سينعم هولا القادة ومن معهم بما يتفضل به عليهم نظام الخرطوم بناءاً على مفرزة نداء السودان وما أدراك ما الصادق المهدي ومخرجات الحوار الوطني .
    وفي العشر الأواخر من شهر ابريل 2017م انفجر الوضع داخل الحركة الشعبية في جنوب النيل الازرق حيث تبنت قيادات من الجيش الشعبي هناك عملية انقلاب سياسي ابيض علي مالك عقار واصدروا بيانا إقالوا فيه رئيس الحركة الشعبية مالك عقار من منصبه كرئيس للحركة الشعبية شمال وسردوا في مرسوم البيان قائمة طويلة من التجاوزات وعمليات الفساد التي كانت تدار تحت يده في سرقة الاموالك واستغلال النفوذ في توظيف النضال لصالحه وآهله بل تم اتهامه بممارسة العنصرية داخل التنظيم في إعطأ رتب عسكرية لأهله وعشيرته داخل الجيش الشعبي بدون وجه حق هذا ما زاد الطين بله وكل هذه فضائح يندى لها الجبين في مؤسسة ثورية عريقة وقوية وبعد قرارات قيادات النيل الازرق اصبحت الحركة الشعبية بدون رئاسة حسبما ما ورد في بيان قيادات النيل الأزرق ، ولكن في الواقع كل ما حدث كان رد فعل طبيعي لما يجري من تغيير لجلد الحركة الشعبية الذي اصبح مشوكا وخشن الملمس ورمادي اللون وجعل غالبية الجماهير في حالة تململ مما يخفى عليها من عدم الديمقراطية والشفافية ولأحساسها بأن ما يجري في الخفى لم يكن لصالحها وهذا ما كان ولقد أبانت الأيام صحة شكوكها وبذلك تكون الحركة التصحيحية اوشكت أن تكتمل في تجاوب النيل الأزرق مع إقليم جبال النوبة وأن تكتمل حلقة التصحيح لقيادة النضال المشترك بين الشعبين لتحقيق طموحاتهم بعد ان اصبحت هذه الشعوب اكثر وعياً من ذي قبل واستدركوا عملية المؤامرة التي كانت تدار في الخفاء لأختطاف ثورتهم العظيمة على يد مالك عقار وياسر عرمان اللذان اصبحاء مليارديرات يملكون موال نحن لا نعرف كم تبلغ ولكنها اكيد كانت لتكفي إطعام الجوعى وعلاج المرضى والمشردين الهائمين على وجوههم على وجه البسيطة ومن أبناء الشهداء وهذه ألاموال نهبت من جيوب الثورة وحسب ما ورد في الخطب والبيانات التي صدرت من جهات عدة لقد اصبحوا هولاء أثرياء من عدم وعلى حساب هذه الشعوب التي تعاني من الضيم تقبع تحت وطاءة العذاب وشظف العيش . (هذه الصورة كانها نسخة من نظام المؤتمر لوطني الفاسد )
    هذه الشعوب ( المنطقتين ) تعلمت ووعت بما يدور حولها ومنهم الكثيرن من أبناء الشهداء والأرامل من النساء الذين يكابدون قساوة العيش في مدن السودان من الذل والهوان على يد اجهزة النظام هذه الشعوب تظاهرت على نفسها ونقدت مسلكها وأدرادت أن يكون لها قيادات ثورية شريفة تقودها إلى بر الأمان وتحصل من خلالها على سلام عادل يكفيها من شرور حروب الإبادة والدمار لأن ما نلحظه وعبر تاريخ الحرب التي اندلعت في 6/6/2011م في تطاول المدة وانهيار المفاوضات جولة تلو الجولة وبدون نتائج موجبة وكأنما قصد بها تمهيد الطريق امام نظام الخرطوم للإستمرار في برنامجه العنصري لإبادة وتدمير تلك الشعوب واستباحة أراضيهم للتوطين بالدخلاء وتعريض ثرواتهم ننهب والسرقة من قبل اللصوص والانتهازيين ولكن كان المقاتلين من أنباء هذه الشعوب هم السد المنيع الذي حصن موطنه جعل مناطقيهم عصية علي جيوش ومليشيات المؤتمر الوطني واستطاعوا ان يحموا آهلهم والمحافظة على الأجزاء الكبيرة من أراضيهم بكل بسالة، فأن الحراك الذي يجري في المنطقيتن يعد واحد من أهم ركائز الوعي والنضوج الفكري الذي ادى إلى تجاوب القيادات مع جماهيرها لتكوين ملحمة ثورية عظيمة تلبي مرحلة جديد ومطالب المواطن .
    لا شك أن ما يجري في المنطقتين من حراك لأحداث التغيير في النهج الذي كان تدار بها الحركة الشعبية أمر صعب وفيه تحدي كبير لأبناء المنطقتين وأن الانتهازيين الذين لهم مصالح في استمرار الحرب أو يديرونها بالطريقة التي تلبي مصالحهم لن يتركوا الأمور تمضي لصالح الجماهير وقد يكون خوفا من ضياع مصالحهم وفي نفس الوقت خوفا من المحاسبة لما طفح عنهم من تجاوزات وفساد وعدم ديمقراطية وشفافية ولكن هذه الشعوب مصرة على المضي قدما لتحقيق طموحاتها لطالما دفعت الفاتورة غاليا من دماء أبنائها لذلك لا تراجع عن قرارتها المصيرية في جبال النوبة والنيل الأزرق حتى ينفض المولد وتنتهي المؤامرات التي يديرها الانتهازيين ومالك وعقار وياسر بغرض اجهاض تلك القرارات وبالطبع الجماهير لا تمانع إذا رغب مالك عقار وياسر عرمان وغيرهم الذهاب إلى الخرطوم لأستلام وظائفهم مع التشكيل الجديد للحكومة المرتقبة والتي تم تأجيلها مرارا وتكرارا ولكن عليهم ان يتركوا الشعوب تقرر مصيرها بحرية دون ان يعملوا من أجل إعاقتها فلن ينجحوا في وقف ثورة الاصلاح وتصحيح لمسار للثورة لأن صوت الشعب هو الذي يجب ان يسمع ورغبته تستجاب .
    من هنا نعود إلى موضوع العنوان في تلميح بسيط وضروري يشاع أن هناك من يحاول أجهاض ثورة شعب جبال النوبة داخل الحركة الشعبية في الأراضي المحررة لأنهم موالون لمالك عقار وياسر عرمان هولاء قد لا يعلمون أن الغالبية العظمي من شعب جبال النوبة هم خارج الأراضي المحررة ومكملين لمواطني الأراضي المحررة وهم الذين يقفون بصلابة مع قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة ونريد ان نقول لهولاء الذين يقفون ضد رغبة شعب جبال النوبة ومساندة تجار التجار السياسة فأن الثورة ليست اشخاصا نحميها او نؤيدها من اجل مصالح ذاتية الثورة هي مبادي وقيم نتمثل لها وهي من أجل إنسان المنطقة وأرضه والحقوقه التي يطالب بها أما الذين يدافعون عن أشخاص فهولاء لا تعنيهم الدماء التي سالت من أجل أهداف الثورة بشيء فعليهم ان يرحلوا حيث يجدوا فيه مصالحهم ويتركوا الشعوب تقرر لنفسها ما تريد .
    محمود جودات .




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 08 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • الاتحاد الأوروبي يحتفل بالذكرى السنوية الستين لإنشائه في السودان
  • تصريح صحفي مهم من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي عن هدم الكنائس
  • بيان صحفي قوي الإجماع الوطني
  • الناجي عبد الله : كمال عمر ليس إسلاميا ولا يعرف أدبيات الحركة
  • الكشف عن تفاصيل ضبط حبوب مخدرة داخل شحنة سماعات بمطار الخرطوم
  • القاهرة ترفض أي اتفاق حول حلايب وشلاتين
  • القائم بالأعمال شكر الحكومة على تخليصه تسليم الرهينة الفرنسي لسفارة بلاده بالخرطوم
  • الحكومة تسلم رهينة فرنسي بعد تحريره من خاطفين بدارفور
  • وصل إلى بوابة المثلث والي البحر الأحمر: حلايب سودانية وستعود قريباً
  • استشاري نفسي: الوزير (المعفي) يحتاج للبكاء والابتعاد عن الشامتين!
  • لجنة برلمانية : أوضاع مزرية للسودانيين في مصر
  • المعدنين ينتقدون بطء تحركات الخارجية لاسترداد ممتلكاتهم
  • تأثر النشاط الاقتصادي بوادي حلفا سلباً تكدّس شاحنات مصرية بأرقين بعد فرض تأشيرة الدخول
  • السجن يهدد مزارعين بمشروع الجزيرة
  • وصل الجزائر للمشاركة في اجتماعات دول الجوارالليبي غندور: الحركات السودانية في ليبيا تُهدد الأمن ال


اراء و مقالات

  • البقاء للاصلح! بقلم د.أنور شمبال
  • أبناء الورق والانترنت بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • زنقة زنقة سمونا عبيد انحنا ما بنرد إلا بالسلاح و الحديد بقلم عبير المجمر سويكت
  • يوم الأرض :نعي اليم بقلم دالحاج حمد محمد خيرالحاج حمد
  • إنتخاب إيمانويل ماكرون والقضية السودانية بقلم عادل عبد العاطي
  • تشكيل الحكومة الجديدة على طريقة بص السيرة بقلم حسن احمد الحسن
  • كشكي، كشكي، وزارتي، وزارتي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إنقطاع الغاز سبب تأخير كيكة الحكومة بقلم عمرالشريف
  • الهلال أم الوطن؟! بقلم كمال الهِدي
  • إيران - صراع العقارب في مسخرة الإنتخابات في نظام ولاية الفقيه بقلم علي نريماني- كاتب ومحلل إيراني
  • الرئيس عباس بين ترامب وحماس بقلم فادي قدري أبو بكر
  • الدفع بالموبايل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا هُناك..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • إطلاق النار في الاتجاه الخطأ ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • افعلها يا عطا!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين قذارة السياسة ونظافتها عند يوسف لبس بقلم الطيب مصطفى
  • عندما انقلبتم ألم تكونوا بشراً؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حكومة حوار الطرشان حلم أم اوهام بقلم الطيب محمد جاده
  • نبوءة صدقت بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • إضراب الأسرى مسؤولية دولية ورقابة أممية الحرية والكرامة 16 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أنسنة الإجراءات! بقلم د.أنور شمبال
  • متناقضات مملكة محمد السادس !! بقلم محمد بوبكر
  • الساحة الخضراء تزدهي بالسر قدور ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قصاصات ................(2)
  • وزارة التنمية البشرية بالخرطوم توقع عددا من الاتفاقيات بالقاهرة
  • هل احمد المعقور ذلك العربى هو جد الزغاوة أم الفور ؟؟
  • انتخابات الجالية السودانية بايرلندا ..2017
  • من هو إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي الجديد؟
  • للعلم كيف يتم تحويل القروش عبر الموبايل
  • النداء الأخير لمن يودون اللحاق بقطار الانقاذ....
  • الكوليرا تعم النيل الابيض وحكومة الظلم والفساد في انتظار الكعكة !!!
  • فضيحة.. سري للغاية !! - التيار
  • لعناية الدكتورة حرم شداد لسنا مدينين للمصريين بشيء!بقلم محمد عبد المنعم
  • زواج الصفقات .. رجال عالة على النساء -
  • عبد الحفيظ يفتي بشبهة ربا في تحويل الرصيد- !!!#
  • توقف الاستاذة سهير عبدالرحيم عن الكتابة بصحيفة “السوداني”
  • يا والي النيل الابيض: أتق الله في اهلنا وكن قدر مسئوليتك
  • ياساتر يا رب.. الكوليرا يعم النيل الابيض .. موت بالجملة
  • قال عثمان محمد الشريف محكم دولي- للسودان الحق في ترسيم حدوده
  • قوات نظامية مسنودة بالدعم السريع تشن هجوما واسعا علي قري جبل مرة غرب السودان
  • احتار انا احتار انا
  • (صرخةٌ لاجِئةٌ بِالغَابِ)
  • لقد خاب وخسر من وقف فى طريق الإنقاذ
  • سلسلة الأغبياء في حوش الخواء (الجالية بين نداءت السفهاء تترنح )
  • النظام التوافقي ... في ذات عبقريه =D :) .
  • إستيراد المصريين لللحوم البرازيلية واثارها السلبية فيديوهات
  • التراشق بين وزير الدفاع السعودي ووزير الدفاع الإيراني خطير
  • “لا توجد أزمة لاجئين تقلقني الآن أكثر من جنوب السودان.”
  • مجلة "شعراء ومسادير" ،، حياة البادية وإرثها الثقافي.
  • شاركت بورقة عن(الاثار العثمانية والميراث الثقافي في السودان) في مؤتمر بتركيا عن (الاسلام بافريقيا)
  • شباب (الاسلاميين) يعلنون الجهاد على صلاح غريبة
  • سمعة المغتربين "تهتز" !.
  • تعالوا كدى نتخيل السودان مقسم لى خمسة دول
  • وداعاً اللواء طبيب محمد سعيد الحسن تركاي ... الطبيب الإنسان
  • السعودية ترسل وفد للتأكد سلامة الاسماك المصرية
  • الدعم السريع فخر السودان: الشردة عيب وشينة - فيديو
  • هـــل يفعلهـــا المـــريخ .... ويســـجـل موقفـــاً للتاريــخ ؟
  • عبد الواحد يعترف بان تسجيل (سورة دارفور) بصوته
  • الشباب الأماراتي يعيش البهجة ... متصوع : رقصة شعبية تنتشر بكثافة ....!!!!
  • ألا يزال السودان جسرا بين العروبة والإفريقية؟ د. الشفيع خضر سعيد
  • اعادة الاخلاق
  • كعكة الحيكومة ان قصرت يتموها زلابية . خخخخخخخخخخ !
  • أمانة صاحب رقشة... 38 مليون جنيه عبارة عن رواتب معلمات قام بتسلميها للشرطة
  • دور العمل في تحوّل القرد إلى إنسان: المصدر منقول بشيء من التصرف من The Venus project
  • طوكر ترفض أستيعاب عشرات الطلاب بالمرحلة الثانوية لاغرب سبب
  • محمد بن زايد يزور مصابي القوات المسلحة السودانية و الإماراتية
  • روايات بوليسية
  • الأستاذ محمود محمد طه: موقع الفكرة الجمهورية في ثوب جديد: دعوة لإبداء ملاحظات
  • عريس الشجرة
  • نصيب السودان من مياة النيل قسمة ضِيزَى
  • "ليست كل القصة" ..اصدارة جديدة للصحافي والكاتب المبدع هاشم كرار **
  • صحي الدستور لا يسمح بتولي الرئاسة لمن هم دون الاربعين؟
  • "محمد ناصر" يرد علي السيسي لتدمير السودان ...!!
  • الهجرة الى الله !!!!
  • عييييييك ود الباوقة بقى هندى
  • السودان: أزمة بين وزارة العدل والنائب العام عقب إدانة وكيل نيابة بالسكر























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    من الذي يسيطر على المناطق المحررة في جبال الجبال النوبة ؟؟؟ بقلم محمود جودات محمود جودات05-08-17, 11:42 PM
      Re: من الذي يسيطر على المناطق المحررة في جبال nour tawir05-09-17, 01:54 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de