الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي بقلم د. احمد ابريهي علي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-27-2017, 03:18 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي بقلم د. احمد ابريهي علي

    02:18 PM April, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    /مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

    يعبر الرئيس الجديد للولايات المتحدة الامريكية عن تيار، يبشر بالحمائية وحراسة الحدود والوطنية الثقافية سبيلا لحل المشكلة الاقتصادية، وصَفته الصحافة باليمين ومناهضة العولمة والشعبوية واحيانا العنصرية.
    ويركز ترامب على "امريكا اولا" في شكوى مريرة من الانحسار النسبي للصناعة الامريكية، وثقل المديونية، والحاجة الى تجديد وتطوير البناء التحتي، وازدياد التفاوت في توزيع الثروة والدخل ومعاناة سكان الاحياء الفقيرة للمدن الكبرى، والجريمة والمخدرات، والقلق حول المستقبل. ويرى ان امريكا تكبدت خسائر كبيرة منذ دخول الصين منظمة التجارة الدولية، وسريان اتفاقية التجارة الحرة لشمال امريكا NAFTA والتي فتحت الحدود لصالح المكسيك على حساب الولايات المتحدة.
    وظهرت في اوربا اتجاهات في التفكير السياسي والعلاقات الدولية تماثل موقف الرئيس الامريكي. وعلى جهتي الاطلسي ينْصَب اللوم على العامل الخارجي المتمثل في الانفتاح التجاري والمالي والحركة الطليقة لرأس المال والبشر عبر الحدود. ومع الاحساس بمخاطر الارهاب، من مصدره الشرق اوسطي-الاسلامي، والمهاجرين من الدول الاقل تطورا ومناطق الحروب الاهلية، وتراجع الاهمية العسكرية والاقتصادية العالمية للدول الكبرى التقليدية في الغرب، تشكلت بيئة سياسية مناهضة للعولمة داعمة للانكفاء.
    وافصحت كتابات الوطنية الاقتصادية الامريكية عن عدم ارتياح لإنجازات الصين في التصنيع والنمو الاقتصادي ومكانتها في التجارة الدولية، وربما مخاوف من امتلاك الصين لقدرات جديدة في التطوير التكنولوجي، خاصة عند ملاحظة انفاقها على البحث والتطوير والذي قد يتجاوز بعد سنوات ما تنفقه الولايات المتحدة، فتجتمع لها مزايا التفوق الاقتصادي وليس فقط مضاهاة امريكا في حجم الناتج المحلي.
    ولان الولايات المتحدة ادمنت الاحساس بالعظمة فان مستجدات من هذا النوع لها نتائج في السيكولوجيا السياسية هناك، تتجلى في الشعور بان الصين ودول اخرى، منها المكسيك، انتفعت كثيرا من الليبرالية الجديدة في المجال الاقتصادي على حساب الصناعة الامريكية، وعجز الميزان التجاري المزمن والكبير للولايات المتحدة الامريكية.
    وفي مقالة سابقة عرضتُ بيانات لإيضاح المستوى المنخفض للادخار في الولايات المتحدة، وان مشكلة الميزان التجاري الخارجي هي الوجه الآخر لعجز الادخار المحلي عن تمويل الاستثمار. ويعمل الاقتصاد الامريكي مع العجز لسهولة التدفق المالي نحو الولايات المتحدة الامريكية والمرتبط بهيمنة الدولار في التجارة الدولية وسوق المال العالمي واحتياطيات البنوك المركزية. وتحرص الولايات المتحدة على استمرار الهيمنة الدولارية مثل حرصها على الهيمنة العسكرية في العالم.
    لكن صخب التوجه الجديد يتجاهل مضامين ونتائج النمط الداخلي للتطور الاقتصادي في امريكا واوروبا الغربية والذي تحدده قوانين موضوعية تتمثل في علاقات تكشف عنها البيانات: حيث ترتبط حركة السكان والقوى العاملة وتراكم رأس المال والتقدم التقني بالإنتاجية ومتوسط الناتج للفرد، وتوزيع الدخل ثم انعاكسه على الادخار والاستثمار والمستوى الجديد من رأس المال المتراكم ونمط انتشاره القطاعي والنمو الاقتصادي الكلي والتشكيلة المهنية والمهارية للطلب على القوى العاملة. وفي هذا السياق تتعين الاجور والقدرة التنافسية الدولية وينتظم التغير المستمر في بنية الانتاج، بين السلع والخدمات وداخل مجموعة الانشطة السلعية، وفيما بين فروع الصناعة التحويلية.
    ولاتخفى الصلة الاكيدة بين التخصص وتقسيم العمل على المستوى الدولي من جهة وتفاوت الدول في مستويات تطورها الاقتصادي من جهة اخرى والذي ينعكس، شئنا ام ابينا، في التكاليف والاسعار التي تحدد، مع حجم الدخل العالمي وتوزيعه، نمط التجارة الخارجية.
    وكان بوسع الولايات المتحدة ودول متقدمة اخرى اعتماد سياسات اقتصادية Economic Policies تؤثر في نمط التطور، آنف الذكر، عبر التشخيص الموضوعي ودون مسبقات ايديولوجية للدورة الكاملة لسلسلة الاسباب والنتائج. بيد ان تزمت الاوساط المتنفذة في تقديس "السوق الحرة"، لا سيما منذ منتصف الثمانينات، مع تجاهل قوة العوامل الموضوعية التي تدفع نحو زيادة الثقل الاقتصادي للدولة، أديا الى تزايد عبء المديونية دون الانتفاع من قدرة الدولة في تنشيط وترشيد الاستثمار، وتوجيه النمو الاقتصادي والتغير البنيوي على مسارات اكثر ايجابية واستدامة.
    وذلك لا يعني أن الاقتصاد الامريكي وصل الى حافة الانهيار بل يمتلك من اسباب الحيوية والتجدد ما يكفي، انما تمس الحاجة الى قرارات جريئة في تمويل الانفاق العام واولوياته، وضبط التكاليف في تقديم الخدمات العامة ومشاريع البناء التحتي، الى جانب سياسات لرفع الادخار ومستويات الاستثمار الانتاجي السلعي، وادوات اكثر فاعلية في مجرى التطوير التكنولوجي، وتحسين توزيع الدخل.
    ويتطلب الامر، ايضا، الحد من طغيان قطاع المال بتقييد مكاثرة الاصول المالية ومشتقاتها لصالح القطاع الحقيقي. وليس من المنتظر ان تُحدث السياسات الاقتصادية بالمعنى الاصطلاحي للكلمة تغيرات ذات اهمية في فترة قصيرة.
    ومما يؤسف له لازال الراي العام في بلادنا يتأثر بطريقة تفكير خلاصتها ان السياسة Politics لها ولاية مطلقة على الواقع، فمادام الرئيس الامريكي ومثله اثنين او ثلاثة من زعماء اوربا قالوا ان تلك الاوضاع لا تعجبهم فسوف تذعن لهم سنن التكوين. ولهذا أعلن عدد من الكتاب نهاية العصر السابق الذي يسمونه العولمة ليبدأ عهد جديد يختلف كل الاختلاف عما الفناه من قبل. بينما لا توجد هكذا انقلابات عسكرية في تاريخ الاقتصاد، ولم تبدأ العولمة ببيان رقم واحد انما هي وجه آخر لتاريخ البشر على هذه الارض ومن ابعاد وجودهم المشترك. وحتى لو قامت ثورة شاملة في امريكا واوربا الغربية ستكون نتيجتها تعديلات طفيفة، ويستأنف التطور مجراه ودائما تحت سقف الامكانية والتي اصبحت قابلة للقياس بقدر كافي من الدقة للأغراض العملية.
    وليس من الصعب ملاحظة ارتباط وثيق بين ذلك الخطاب الإنكفائي والشك العميق حول قدرة امريكا على الامساك بالهيمنة الدولية عبر زعامتها للغرب، والابقاء على مركزية الذات الغربية للعالم التي تتخذ من واشنطن مستقرا لها.
    وربما لا تختلف جماعة ترامب عن معارضيها في التذمر من اداء النظام الدولي World Order الذي تديره واشنطن في السنوات القريبة الماضية. ذلك النظام الذي افرزته سياقات ونتائج الحرب العالمية الثانية واستمر في ظل الحرب الباردة، بين الدول الكبرى، مدة القطبية الثنائية وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي. وتشعر دوائر القرار الامريكي بالصدمة وهي ترى ان حقبة ما بعد الحرب الباردة او القطبية الاحادية عندما بلغت الهيمنة الامريكية ذروتها قد تآكلت مقوماتها.
    ويأتي تذمرهم من صعود الصين الذي يهدد انفرادهم بالسلطة العليا في شرق آسيا، وتتحاشى دول الجوار هناك، والحليفة للولايات المتحدة، التورط في معاداة الصين او حتى الاستعداد لموازنة قوتها.
    وفي التصور الامريكي تسعى الصين تدريجيا الى التفوق الاستراتيجي في شرق اسيا واضعاف التحالف الامريكي وعدم استقرار جيوسياسي في تلك المنطقة. وترى في هذا التوجه الصيني تهديدا للمكانة الدولية للولايات المتحدة الامريكية. كما ان الهند، وهي قوة كبرى لا شك في ذلك، ومعها البرازيل ودول صاعدة اخرى لا تريد بقاء السيطرة الغربية كما كانت.
    ويؤرقهم عدم اذعان روسيا لضغوط امريكا خاصة في مجالها الجغرافي القريب. وتتناسى الدوائر الغربية ادعائها، ايام القطبية الثنائية، بان النزاع في أصله بين نظام ونظام وليس للسيطرة على العالم واخضاع البشر، ويتلخص في التعارض بين الديمقراطية الليبرالية ونظام الملكية الخاصة والاقتصاد الحر من جهة والدكتاتورية والملكية الحكومية لوسائل الانتاج من جهة اخرى. ولكن بعد تفكك الاتحاد السوفيتي وانهاء حلف وارشو كشّرت الحقائق العميقة، في الشرق والغرب، عن انيابها فدفعت الولايات المتحدة حلف شمال الاطلسي ليبتلع دول اوربا الشرقية، ويقتحم الدول التي كانت سوفيتية للوصول الى حدود روسيا.
    فجاء الرد الروسي في جورجيا واوكرانيا وتوترات مع دول مجاورة اخرى لتكتوي الشعوب بنيران نزاعات الهيمنة وحروبها وتشقى وتجوع. وتشكو الولايات المتحدة من روسيا لأنها، كما ترى، تريد نطاق نفوذ اقليمي يحيطها وان تكون لها كلمة مسموعة في القضايا العالمية الكبرى.
    وتواجه الولايات المتحدة الفشل الذريع لسياستها في الشرق الاوسط الذي يعاند الانسجام مع تصوراتهم للسيطرة والعظمة. ولم تتمكن امريكا من الموازنة بين عدائها لإيران وأمن إسرائيل وسيادة واستقلال الدول الاخرى. وقد فشلت جميع سياسات التوازن والاحتواء والتحالف والاستعداء في الوصول الى ترتيبات مرضية لهم يستقر عليها الشرق الاوسط وهذا يزعجهم كثيرا. فأصبحت هذه المنطقة ساحة حروب لفوضى التنافس المحموم على النفوذ يتغذى بالكراهيات، والنزاع بين ايران والولايات المتحدة، وعلى خلفية الشروط المبالغ بها لأمن اسرائيل والاستقطاب الطائفي العابر لحدود الدول.
    وارادت جماعة ترامب القول بان امريكا متورطة في ادارة نظام دولي ليس لصالحها، وهي في نفس الوقت لا تريد التحول نحو سياسة خارجية تتوافق مع التوزيع الحالي للقوة، بمصادرها الاقتصادية والتقنية، بين الدول. بل تبنت تقوية الترسانة النووية وزيادة الانفاق العسكري. ولم يتقبل الرئيس الجديد، فيما يبدو، مقترحات خفض القوات العسكرية الامريكية في الخارج. وبالانسجام مع اعادة تعريف للمخاطر يؤكد الضمانة الاقتصادية للأمن الامريكي ليتسق مع اهتماماته الداخلية. وذلك رغم الاسف الذي أبداه على حجم الانفاق الامريكي للتدخلات والحروب في الشرق الاوسط وعلى حد تعبيره " تكفي لإعادة بناء أمريكا -يقصد البناء التحتي- مرتين او ثلاث مرات". وكانت مقاربته للتحديات الاقتصادية التي تواجه الهيمنة غريبة فعلا مثل " لماذا لم تستحوذ امريكا على نفط العراق..." الى جانب مطالبة الحلفاء بإسهام اكبر لتمويل التواجد العسكري الامريكي في الخارج، وتحملهم اعباء الدفاع "عن انفسهم". اي ان امريكا تتمسك بالهيمنة العالمية الاحادية رغم التطورات العميقة في اقتصاد العالم، واختلاف قدرات الدول الصناعية والتقنية في العقد الثاني من القرن الحالي مقارنة بما كانت عليه نهاية الحرب العالمية الثانية.
    ودائما تجد كتابات التيار الرسمي الامريكي تطفح بمشاعر المظلومية لأن الدول الاخرى تتطاول على الحق الطبيعي لأمريكا في الهيمنة على الكرة الارضية الى الابد. في حين ان البديل الاكثر عقلانية، والذي يخدم الولايات المتحدة والعالم، يتمثل في تأكيد استقلال الدول وتكافؤ السيادة. ومن الممكن التعاون بين الدول الكبيرة عسكريا واقتصاديا لإرساء ترتيبات جديدة تمنع النزاع على النفوذ. لتستقر الدول وتتجه السياسة لخدمة رفاه البشر والعدالة الاجتماعية واحترام حقوق الانسان عندما تنتهي فرص الاعتياش على العداوات الدينية والعرقية والحروب.
    وهذا الاختيار متاح للولايات المتحدة ومن الافضل اقتناص الفرصة التاريخية قبل ان تصل محاولاتها في استمرار فرض النظام القديم الى نهاية مأساوية. ويظهر ان فرص السلام والاستقرار في الشرق الاوسط تنتظر نبذ الغرب والعالم لقيم الاستعلاء والهيمنة لولادة نظام جديد قوامه التعاون الدولي لحفظ الامن واستقلال الدول ورفاه وكرامة البشر.
    * مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية/2004-Ⓒ2017
    http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • إدارة أمن الطيران بمطار الخرطوم تحبط محاولة تهريب عملات أجنبية
  • مباحثات سودانية أميريكية لدعم السلام
  • حظر على رؤساء الوحدات ممارسة العمل النقابي استثناء الشركات الحكومية والخاصة في قانون الخدمة المدنية
  • رجال أعمال أوروبيون وأميركيون يرغبون الاستثمار في النفط
  • وزارة المعادن السودانية : ارتفاع استثمارات المغرب في تعدين الذهب
  • السودان يسيطر على منصة تتويج الفائزين بـأوسكار السياحة
  • اتفاقية بين السودان والأمم المتحدة بمبلغ 1.4 مليار دولار
  • المؤتمر الصحفي لقناة المقرن بلندن


اراء و مقالات

  • رسالة من عطبرة بقلم عبد الله الشيخ
  • المعاملة بالعدل لا بالمثل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تظبيط) بدرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم الطيب مصطفى
  • أهذا إعتذار أم إستهبال ياأسامة؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نظام البشير يملك السودان لمستعمرين وأنتهازيين بحجة الاستثمار (2-2) بقلم محمود جودات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (3/4) الحرية والكرامة 7 بقلم د. مصطفى يوس
  • بلادي أن جارة عليّ عزيزتي واهليّ أن ضّنو عليّّ كرام بقلم الطيب محمد جاده
  • صورة كريهة لحالة حقوق الإنسان في السودان بقلم بدرالدين حسن علي
  • تحية إلى الأسرى الأبطال من لم تُحبِطهم خذلان السياسة بقلم فادي قدري أبو بكر
  • تنشيط الجِراح الخامِلة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • توالي مؤامرات مخابرات مصر: مخطط لتدمير الثروة الحيوانية السودانية.. ؟!
  • مصرع 19 شخصا في مواجهات مسلحة بوسط دارفور
  • تقرير مهم لمنظمة كفاية الامريكية : دولة السودان العميقة
  • الكلام ده صحيح يا ناس هولندا ... و لا كلام جرايد
  • انهيار قطاع النفط بين شركات (الأمن) وودائع (ماليزيا)
  • والي نهر النيل: انا لواء في الجيش ولا أحد يملي علي شيء وأتحدى “كباتن المركز”
  • لقاء سري يجمع المهدي بالبشير في السودان
  • ما ذنـــب هــــــــــــــؤلاء؟(صورة)
  • انطلاق فعاليات مؤتمر الأزهر العالمي للسلام بالقاهرة
  • السودان فى “صبيه بلا ذاكره ” بفعاليات مهرجان المسرح العربى بالقاهرة
  • انبهلت بتاعت جنكم
  • اين وفد المنافي من ما يجري لذراعه الايمن تراجي مصطفي !!!؟؟
  • مشاريع الامم المتحدة بـ 16 مليار دولار من 18-2021 في السودان (قناة الجزيرة) معقول ؟؟
  • الـــــــــــوزيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة
  • هل آن الأوان - لقيام حزب سودانيز أون لاين - أم - أن تتمايز الصفوف !!!
  • السيسي لن يبقى ثانية واحدة إذا…!
  • مصير تراجي مصير كل من يمارس الدعارة الفكرية الي مزبلة التاريخ
  • الشعر الحديث
  • احدي الروائع التي أبدع في نظمها استاذنا وصديقنا الحبيب الطبيب الشاعر د. الزين عباس عمارة متعه
  • الدولار والريال السعودي يعودان للارتفاع مقابل الجنيه
  • كيف تتوقع الحالة النفسية لتراجي؟
  • المطالبة بحلايب معناها فتح ملف محاولة اغتيال مبارك
  • السودان: الأمة القومي يرفض حوار الوثبة ويتمسك بخارطة الطريق ويندد بتصريحات مساعد رئيس الجمهورية
  • " هواجس كوكبية " ديوان الشعر الأول للشاعر د. طلال دفع الله عبد العزيز * معرض الكتاب أبو ظبي *
  • في (السفالة المصرية) وأشياء أخرى..! الاسستاذ عثممان شبونه`
  • رُوحٌ على الكفِّ
  • تراجي مصطفي
  • السلطات السودانية تضع يدها على عدد (150) رأس ضأن مصابة بأمراض وأوبئة قادمة من مصر
  • بهدوء حول ظاهرة المتحولين
  • ماذا تعنى .. السلامة والصحة المهنية .. Occupational Health and Safety
  • خضروات بطعم الصرف الصحي ..298 ألف فدان يتم ريها بمياه الصرف الصحي في 8 محافظات
  • كع...كرع... العرجاء لى مراحها ياسر عرمان جايكم فى الطريق.
  • المطلوب: إلغاء كل الطرق الصوفية في السودان .. مصدر الشعوذة والدجل والعقائد الباطلة
  • المكتب القيادي للمؤتمر الوطني يجيز أجندة اجتماع مجلس الشوري القومي
  • الملكية الفكرية محرك اقتصادى تنموى يتماشى مع متطلبات العصر
  • في جلسة لجنة الكونغرس: توصيات بتمديد العقوبات ستة أشهر أو سنة و تقييم للنظام (فيديو)
  • في جلسة لجنة الكونغرس اليوم: توصيات بتمديد العقوبات ستة أشهر أو سنة و تقييم للنظام
  • غشاني يا العمدة وقال لي بعرسك .. بعد ما غشانى .. قال لى ما بعرسك !!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de