أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ يا عُمَرُ! بقلم فتحي الضَّو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 02:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-15-2017, 07:34 AM

فتحي الضَّـو
<aفتحي الضَّـو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 156

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ يا عُمَرُ! بقلم فتحي الضَّو

    06:34 AM April, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    فتحي الضَّـو-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بادرت المحكمة الجنائية بالاتصال بشخصي في أعقاب صدور كتابي الأخير والموسوم بـ (بيت العنكبوت/ أسرار الجهاز السرِّي للحركة الإسلاموية في السودان) وذلك بغرض التحقق عن ما ورد فيه من جرائم لتضمينها وثائق المحكمة. يومذاك لم أتردد لحظةً في الاستجابة لطلبهم، بل قلت لهم صراحةً إن لم تبادروا لفعلت. ذلك من منطلق إيماني بضرورة أن يلقى المُجرم العقاب الذي يستحقه جزاءً وفاقاً لما ارتكبت يداه، سيِّما، تلك المتعلقة بإزهاق أرواح البشر المُحرَّمة في كل الأديان والأعراف. علاوة على أن مفهوم السيادة الوطنية لم يعد ذاك المتسربل بالمعاني الكلاسيكية، فقد تجاوزته العدالة بعد أن اتخذت منحىً كونياً عابراً للقارات، وتهدف بذلك لتوفير حياة آمنة للإنسان بغض النظر عن جنسه أو عرقه أو لونه أو دينه. إذ لا يستقيم عقلاً أن يعيش الجلاد حراً طليقاً، في الوقت الذي تفتت فيه أكباد أهل السودان بصفة عامة، وذوي الضحايا بصفة خاصة!
    (2)
    لقد كانت رحلة تأليف الكتاب قاسية بالنسبة لي وأنا أوثق لجرائم يقشعر لها البدن، إذ كنت أحياناً أشعر برائحة الدماء تنبعث من بين ثنايا السطور، تلك الدماء التي لم تترك بقعة من بقاع السودان إلا ووضعت بصماتها المؤلمة عليها، بل خُيَّل لي من كثرة نزيفها أنها لو كانت ماءً لغطت أرض السودان زرعاً وخضرة. من أجل ذلك استطيع أن أوكد إحساسي المضاعف بالحزن والألم، وأنا أرى المجرمين يتجشأون جرمهم ويقهقون عارهم ويرقصون طرباً كلما ضربت لهم الدفوف. وعلى الرغم من أن مثل هذا السلوك هو من سمات الديكتاتوريين أينما وجدوا في الكرة الأرضية، إلا أنه كان أقسى وأشد وطئاً على السودان وأهله. ولا يخالجني أدنى شك في أنه لو كانت الشعوب تُجزى بقدر تضحياتها لنالوا الفردوس جزاءً!
    (3)
    كانت تلك فرصة عظيمة لمعرفة الجهد الذي تقوم به المحكمة الجنائية عن كثب، وذلك بالاستماع لخبراء تحسبهم من شدة تمرسهم أنهم القادرون على متابعة دبيب النمل. ولأن طول الجُرح يغري بالتناسي وكنتيجة لتطاول أمد المحنة، فأنا مثلكم - يا أعزائي القراء – كانت تغشاني أحياناً هواجس الوسواس الخناس وتذر في سمعي عدم جدوى عمل المحكمة. وهو الإحساس الذي تغير تماماً بعد ذاك اللقاء الذي وقفت فيه على تفاصيل كنت أجهلها، ومن خلالها أدركت أيضاً معنى الرعب والخوف والهلع الذي يسيطر على (أسد البرامكة) كلما جاءت سيرة المحكمة الجنائية. ولهذا فإن أكثر ما يستفز المرء ويدعو للغضب هو انجرار البعض وراء ترهات المجرمين، وهم يرومون هروباً من مصيرهم. يقولون على سبيل المثال لا ينبغي للمحكمة إقحام نفسها في شئوننا الداخلية، لكأنما الحكمة تنثال من أفواه الجاثمين على صدورنا أو أن العدالة منقوشة على جباههم!
    (4)
    ثمة بعض ممن يروجون لمفاهيم لا وجود لها على أرض واقع داسته سنابك خيول المغول، خذ مثلاً ما سُمي (التسامح السياسي السوداني) والحقيقة فقد قلنا مراراً وتكراراً إنها صك من اختراع حواة السياسة السودانية، الذين يريدون التحايل على ممارسات تستوجب المحاسبة. وجميعنا يعلم أن الشعوب التي رزئت بديكتاتوريات تخلصت من أثقالها بالتسامح الاجتماعي وكذا الديني، ولم تدْعِ فرية أسمها التسامح السياسي. ذلك لأن السياسة ممارسات وفق منهج معين يخضع لمعايير المحاسبة في إطار دولة القانون. وعليه فإن ما تروج له العصبة وتبعها الغاوون، فهو محض هروب من تلك المحاسبة، الأمر الذي يجد أحياناً روافع من اللاهثين خلف السلطة وصولجانها، لكي يعيدوا إنتاج الأزمة وتدور البلاد في رحاها، كما تدور الثيران حول الساقية!
    (5)
    داهمتني كل هذه التداعيات أثناء متابعتي المؤتمر الصحافي لوزير خارجية روسيا سيرجي لافروف ووزير خارجية أمريكا ريكس تيلرسون يوم الأربعاء 12/4/2017 في العاصمة الروسية موسكو. فقد أفصح الأول عن حديث تنوء بحمله الآذان، حري بنا أن نطلق عليه (أم الفضائح) أي الفضيحة التي ستعتلي ظهور فضائحهم الكثيرة التي اقترفوها في حق الوطن ومواطنيه، ويقيني أنه حديث سيكون وقعه مفجعاً على كل من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، ولا يجرمنك شنآن بعضهم ممن غط في نوم عميق، فكلنا يعلم أن العُصبة مثل الطاعون الذي حلَّ بأرض وقضى فيها على الأخضر واليابس. فهم لم يتركوا بشراً إلا وأصابوه بوابل من شرورهم، بدءً بالتعذيب، مروراً بالقتل وانتهاءً بالسحل. ثم شملت شرورهم الأرض فانفصل ثلث الوطن بلا سميع أو مجيب!
    (6)
    فلنتأمل ما جاء بالنص في حديث وزير الخارجية الروسي لافروف: (فيما يتعلق بالأمثلة القريبة إلينا، السودان مثلاً فالرئيس السوداني البشير أُعُلن أنه مُطلوب من جانب المحكمة الجنائية الدولية. وبعد عدة سنوات قررت إدارة أوباما أنه لكي تتم معالجة مشكلة السودان، لابد من تقسيم السودان إلى جزأين. تبعاً لذلك أنشئ جنوب السودان، بل وطالبونا – أي الأمريكان - بشكل مُلح الحصول على موافقة الرئيس البشير على هذه العملية، ذلك على الرغم من أنهم كانوا يرغبون في رؤيته مُحاكماً أمام المحكمة الجنائية الدولية. بل طلبوا منا أن ندفع الرئيس البشير للموافقة على عملية التقسيم، وألا يعيق هذه العملية. وبالفعل وافق الرئيس البشير على هذه العملية، وفقاً للمشروع الأمريكي من قبل إدارة أوباما) انتهى الحديث الكارثة!
    (7)
    دعك من القائل، أي وزير خارجية روسيا التي دنا عذابها بالأمس وفقاً لأهازيج العصبة، وأصبح العذاب فيما بعد برداً وسلاماً. بل لعل أكثر ما ساءني وقد يسوء غيري، هو أن الرئيس المذكور الذي افتضح أمره، ظل يتنبر بالموروثات السودانية، فيدعي الشجاعة ويخرج في الملأ ليقول بأوداج منتفخة (المحكمة الجنائية تحت جزمتي) ثم يرفع عقيرته ويضيف بذات اللغة البائسة دولاً أخرى، في حين كان يبحث في الغرف المغلقة عن خلاصه الشخصي، حتى لو كان ثمنه انفصال الوطن. ولعل الأنكىء وأمر يوم أن يذكر السابقون للاحقين، كيف أن المذكور هُرِّب من الأبواب الخلفية عندما أوصدت أمامه الطرق في جنوب أفريقيا، ليصل الخرطوم ويواصل رقصه دون حياء أو خجل!
    (8)
    بحسب علمنا فإن موضوع المحكمة الجنائية هو الأكثر وجعاً للمشير وصحبه الأشرار، ولن يستطيعوا منه فكاكاً إلى أن تأخذ العدالة مجراها ومرساها، حتى يكونوا عبرة لمن اعتبر، فثمة ضحايا ظلت أرواحهم تهفو للعدالة المفقودة ولم يفقدوا الأمل رغم تقادم السنين. ولكن لعل ما يُثقل ميزان حسنات هذا الشعب الصابر، هو أنه لم يحتكم لقانون حمورابي، ويقتلع العين بالعين والسن بالسن. بل لعل ما يثقل حسناته أكثر، هو أنه لم يجنح لقانون الغاب حيث البقاء للأقوى، وعوضاً عن هذا وذاك فقد تدثر بالصبر وتزمل بالأمل، في انتظار أن تأخذ العدالة مجراها حذوك النفس بالنفس. ولهذا ظلت عيون المكلومين تحدق في الأفق، يتحرون القصاص كما يتحرى الصائم رؤية الهلال!
    ويلي عليك وويلي منك يا عمر!!
    آخر الكلام: لابد من المحاسبة والديمقراطية وإن طال السفر!
    [email protected]





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • أبرزعناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم التاريخ : 14-04-2017 - 09:57:00 صباحاً
  • وصفت الموقف بالشاذ عن الإجماع العربي والأفريقي السودان يطلب من مصر تفسير دعوتها للإبقاء على عقوبات
  • الجامعة العربية تدعم برلمان الشباب السوداني
  • طالبت بتحرك أفريقي عاجل بريطانيا: الفظائع في جنوب السودان تصل للإبادة
  • الحكومة السودانية: انحسار الحرب بداية للعبور بالبلاد إلى اقتصاد قوي
  • علي السيد يتهم أحمد سعد بخلق فتنة بين الحسن ووالده توقعات بإعلان الحكومة الجديدة منتصف الأسبوع المق
  • الدفعة الثانية من المساعدات لمواطنى دولة جنوب السودان تغادر الابيض الى بانتيو
  • انضمام (30) ألف للوطني خلال (3) أشهر
  • توقيف (7) من مهربي البشر في حلفا وتحرير (21) رهينة أجنبية
  • بعثة ألمانية تكتشف مواقع أثرية بالشمالية تعود إلى قبل (4) آلاف عام
  • السودان يُعلن استعداده للتعاون العسكري مع البحرين
  • (955) ألف دولار من اليابان لدعم أطفال السودان
  • التوقيع عليها في أول اجتماع لمجلس التعاون البشير: دول الخليج وافقت على شراكة إستراتيجية مع السودان


اراء و مقالات

  • المامبو السودانـي بقلم يوسف عبدالرحمن
  • سيادة العرب بلاد السود حدثا لم يتكرر عبر التاريخ البشرية الا السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر2-5
  • قادة الجنوب كانوا..اكثر وعيا..من قادة الشمال بقلم سهيل احمد الارباب
  • نجم الشرق الذي هوى ..الاستاذ صالح ضرار بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • الأكاديمي الآبق: إذ أَبَقَ إلى الفُلْك المَشْحُون بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • اخيرا استبان للنوبة السراط المستقيم وجنحوا إلى السلم وحقن الدماء بقلم محمود جودات
  • د. نورالدين امين ،المجلس الأعلى للبيئة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جهاد الدواعش ضد المحتلين جهاد مع إيقاف التنفيذ بقلم احمد الخالدي
  • صمت دحلان.... بقلم سميح خلف
  • سيادة العرب علي السود حدث لم يتكرر في التأريخ البشرية الا في السودان بقلم محمد آدم فاشر (١-٥)
  • وهل أمريكا قوية من جديد؟ أم أضعفها ترامب؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

    المنبر العام

  • للشركات وأصحاب الأعمال الصغيرة .. فى لندن
  • انبهلت
  • المصريون يواصلون الإستفزاز-نقل صلاة الجمعة من شلاتين
  • مصر تنفي تصويتها لصالح تمديد العقوبات على السودان في مجلس الأمن
  • حقيقة بابا نويل (سانتا كلوز ) .. أو عن القديس سانت نيكولاس
  • العثور على جثة أول قاضية أمريكية مسلمة غارقة في نهر هدسون
  • ناسا تعلن وجود حياة خارج الأرض و تعد بـ"أدلة قاطعة" على وجود كائنات فضائية قبل عام 2025
  • علي السيد يهاجم أحمد عمر سعد ويتهمه بخلق فتنة بين الحسن ووالده الميرغني بايعاز من المؤتمر
  • قيادات عسكرية كبيرة بالجيش الشعبي لتحرير السودان تنحاز لقرارات مجلس تحرير جبال النوبة
  • أبحث عن فيديو مُهم جداً ولِمن دلني عليه جايزة سمينة . يوجد فيديو ...
  • اتوقع ان يكون عمر دفع الله قد قام بعمل ( كمين ) لشيخ اللمين...
  • السودانيين السمحين مشوا وين يا ناهد
  • نصيحة لله إلي الحكومة السودانية
  • هااااام هنا يسكن قادة الجنجويد وجهاز امنهم (صور)
  • التصريحات الساي
  • قاموس الهوى . . !
  • السودان: مصر - حريق النخيل - فصل حلايب، ودولة النوبة..؟!























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ يا عُمَرُ! بقلم فتحي الضَّو فتحي الضَّـو04-15-17, 07:34 AM
      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� ام هبة 04-15-17, 08:33 AM
      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� ود الباغة 04-15-17, 08:43 AM
        Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� كابتن ماجد 04-15-17, 12:47 PM
          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� فؤاد 04-15-17, 01:04 PM
            Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� كابتن ماجد 04-15-17, 02:42 PM
              Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� Omer Abdalla Omer04-15-17, 03:22 PM
      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� وهبة محمد 04-15-17, 10:45 PM
      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� مفيد الوحش 04-16-17, 01:19 AM
        Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� متوكل عبدالله شيخ إدر 04-16-17, 07:50 AM
          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� كابتن ماجد 04-16-17, 08:28 AM
            Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� متوكل عبدالله شيخ إدر 04-16-17, 09:35 AM
              Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� Omer Abdalla Omer04-16-17, 09:48 AM
            Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� متوكل عبدالله شيخ إدر 04-16-17, 09:38 AM
              Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� حيدر بدري 04-16-17, 11:00 AM
                Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� ود بلد 04-16-17, 02:02 PM
      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� زول 04-16-17, 04:47 PM
        Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� ود بلد 04-16-17, 04:54 PM
          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� زول 04-16-17, 05:07 PM
            Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� سناء عوض 04-16-17, 09:27 PM
              Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� محمد علي 04-17-17, 05:39 AM
                Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� محمد سوار 04-17-17, 03:59 PM
                  Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� خالدة 04-17-17, 06:00 PM
                    Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� أنا السودان 04-17-17, 07:00 PM
                      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� كابتن ماجد 04-17-17, 09:18 PM
      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� زول 04-17-17, 09:59 PM
        Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� سامر علي 04-18-17, 04:16 AM
          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� زولة 04-18-17, 12:37 PM
          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� زولة 04-18-17, 12:37 PM
            Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� زول 04-18-17, 12:50 PM
          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� صديق أحمد فضل 04-18-17, 01:58 PM
            Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� ام هبة 04-18-17, 02:56 PM
              Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� كابتن ماجد 04-19-17, 05:56 AM
                Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� أنا السودان 04-19-17, 02:50 PM
                  Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� كاره الخيانة 04-19-17, 08:24 PM
                  Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� معتصم فضل 04-19-17, 11:58 PM
                    Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� فؤاد 04-20-17, 01:04 AM
                      Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� معتصم فضل 04-20-17, 07:24 AM
                        Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� شطة خضراء 04-20-17, 11:02 AM
                          Re: أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ ي� اينشتاين 04-20-17, 11:38 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de