مصير إسرائيل إلى الزوال كمصير الابارتايد في جنوب إفريقيا بقلم د. غازي حسين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 09:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-29-2017, 04:19 PM

د. غازي حسين
<aد. غازي حسين
تاريخ التسجيل: 10-26-2015
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مصير إسرائيل إلى الزوال كمصير الابارتايد في جنوب إفريقيا بقلم د. غازي حسين

    03:19 PM March, 29 2017

    سودانيز اون لاين
    د. غازي حسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    يرى رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن (إسرائيل) ستزول إذا تخلت عن أسلحتها. ونقلت جيروزاليم بوست في 14/5/2011 عن نتنياهو قوله (إذا تخلى أعداؤنا عن أسلحتهم فسيسود السلام، ولكن اذا تخلت إسرائيل عن أسلحتها فلن يكون لدولة إسرائيل وجود) وبالتالي يعتمد بقاء (إسرائيل) والاستمرار في إستراتيجية استخدام القوة والاستعمار الاستيطاني وسلب الأراضي والممتلكات العربية على قوة الجيش الإسرائيلي وإضعاف الدول العربية وشن الحروب الفجائية والاستباقية لكسر الإرادات الرسمية الفلسطينية والعربية لإقامة (إسرائيل) العظمى الاقتصادية عن طريق مشروع الشرق الأوسط الجديد واتفاقات الإذعان في كمب ديفيد وأوسلو ووادي عربة، والهيمنة على الوطن العربي من النيل إلى الفرات ومن المحيط إلى الخليج. فهل يمكن للشعوب العربية الإسلامية أن تقبل وتتعايش مع هذا المنطق الصهيوني غير المتصهينين من الملوك والأمراء والرؤساء العرب الذين أقاموا حكمهم على تبعيتهم لأمريكا وبريطانيا؟.
    يتوقع العديد من المفكرين والخبراء والمحللين اليهود والأوروبيين والعرب نهاية (إسرائيل) في المستقبل، اذا لم تتحقق رؤية الدولتين. فرؤية الدولتين تقود إلى تخليد وجود (إسرائيل) في قلب المنطقة العربية الإسلامية كأكبر غيتو يهودي كعدو لشعوب المنطقة، وكحليف استراتيجي للامبريالية الأميركية.
    وكان مجرم الحرب ديان قد ردد عام 1953 نفس الإستراتيجية الصهيونية التي تحدث عنها نتنياهو وقال: ( علينا أن نكون مستعدين ومسلحين، أن نكون أقوياء وقساة حتى لايسقط السيف من قبضتنا وتنتهي الحياة (أي تزول إسرائيل) فنهاية (إسرائيل) حاضرة في عقول اليهود، وذلك لأن الصهاينة في فلسطين العربية غرباء عن المنطقة دخلاء عليها، جاؤوا من وراء البحار وتحديداً من المانيا النازية وبقية البلدان الأوروبية وبدعم من الدول الاستعمارية وأقاموا (إسرائيل) باستخدام القوة وبدعم من الدول الاستعمارية والرجعية العربية على أنقاض الشعب العربي الفلسطيني. وبالتالي فإن نهاية (إسرائيل) متجذرة في الفكر الصهيوني، وحاضرة في عقول الشعب الإسرائيلي ويخشون يومياً من الضحية الذين طردوهم من وطنهم وطن آبائهم وأجدادهم واستولوا على أرضهم وممتلكاتهم وثرواتهم وأقاموا على أنقاضها المستعمرات اليهودية لقطعان المستعمرين اليهود من أصقاع الدنيا كافة.
    إنهم يخشون من المقاومة الفلسطينية المسلحة، لذلك سخروا رؤساء الولايات المتحدة ومستشاري ألمانيا والقمم الأمريكية ـ العربية والإسرائيلية في شرم الشيخ والعقبة لتجنيد العالم بأسره بما فيهم بعض الحكام العرب وعلى رأسهم الرئيس المخلوع حسني مبارك ضد المقاومة الفلسطينية كي لا يهرب الإسرائيليون إلى أمريكا والبلدان الغربية.
    كتب المعلق الإسرائيلي ايتان هابر في يديعوت احرونوت في 11 تشرين الثاني عام 2001 يقول: (ان جيش الحفاة في فيتنام الشمالية قد هزم المسلحين بأحدث الوسائل القتالية (الجيش الأمريكي)، ويكمن السر في أن الروح هي التي دفعت المقاتلين وقادتهم إلى الانتصار.
    والروح والمعنويات والتصميم والوعي بعدالة النهج والإحساس بعدم وجود خيار آخر، وهو ما تفقده (إسرائيل) التي يكتنفها اليأس.
    وكتبت مجلة نيوزويك في 2نيسان 2002 عن مستقبل (إسرائيل) وفيما إذا كانت ستستمر في البقاء وقالت: (هل ستبقى الدولة اليهودية على قيد الحياة وبأي ثمن وبأي هوية)؟
    وكتبت يديعوت احرونوت (بعد انتفاضة الأقصى) في 27 كانون الثاني 2002 مقالاً بعنوان: يشترون شققاً في الخارج تحسباً لليوم الأسود (نهاية إسرائيل).
    وكتب ابراهام بورغ في يديعوت احرنوت بتاريخ 29 آب2003 أن نهاية المشروع الصهيوني على عتبات أبوابنا.. قد تظل هناك دولة يهودية ولكنها غريبة وقبيحة فدولة تفتقد لعدالة لايمكن أن يكتب لها البقاء.
    وكتب يرون لندن في يديعوت احرونوت بتاريخ 29 تشرين الثاني 2003 مقالاً بعنوان: عقارب الساعة تقترب من الصفر لدولة (إسرائيل) جاء فيه: (في مؤتمر المناعة الاجتماعية (هرتسليا) علم أن معدلاً كبيراً من الإسرائيليين يشكون فيما اذا كانت الدولة ستبقى بعد 30سنة وهذه المعطيات المقلقة تدل على أن عقارب الساعة تقترب من الساعة 12 (لحظة نهاية اسرائيل).
    وتساءل الكاتب الأمريكي بنيامين شفارتس في مجلة اتلانتيك الأمريكية حول مستقبل (إسرائيل) ومصيرها وكتب بمرارة يقول: (هل لـ إسرائيل ان تحتفل بعيد ميلادها المئة؟). وأجاب في نهاية المقال متشائماً استبعد فيه أن تعمر إسرائيل إلى ذلك الوقت والسبب في رأيه أن المشروع الصهيوني لم يتمكن ابداً من التغلب على العائق الديمغرافي الذي أقلقه منذ تأسيسه.
    ويتفق الجنرال موشيه ايلون رئيس أركان جيش العدو الأسبق إلى حد ما مع شفارتش بانهيار (إسرائيل) وزوالها بسبب العامل الديمغرافي وخيار المقاومة وعقلية (إسرائيل).
    وأكد المفكر العربي عبد الوهاب المسيري ان هاجس النهاية (الزوال) يطارد الإسرائيليين.
    وسنجد أسباباً كثيرة أهمها إدراك المستوطنين الصهاينة أن ثمة قانوناً يسري على كل الجيوب الاستيطانية وهي أن الجيوب التي أبادت السكان الأصليين مثل أمريكا الشمالية واستراليا كتب لها البقاء، أما تلك التي أخفقت في ابادة السكان الأصليين مثل ممالك الفرنجة (الصليبيين) والجزائر وجنوب إفريقيا فكان مصيرها إلى الزوال ويدرك المستوطنون ان الكيان الصهيوني ينتمي لهذا النمط الثاني.
    وقال الجنرال اللنبي عندما دخل إلى القدس في كانون الأول 1917 قال: (اليوم انتهت الحروب الصليبية) فالمشروع الصهيوني هو نفس المشروع الإفرنجي بعد أن تمت علمنته، وبعد أن تم إحلال المادة البشرية اليهودية التي تم تحديثها وتغريبها وعلمنتها محل المادة البشرية المسيحية.
    كذّب المؤسسون الصهاينة على يهود العالم عندما عمموا أكذوبة أن (فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض) وتصوروا بإمكانهم التخلص من الشعب الفلسطيني تماماً كما تخلصت أمريكا من الهنود الحمر سكان أمريكا الأصليين عن طريق الإبادة الجماعية واستيطان البيض.
    اعترف المؤسسون والقادة الصهاينة أن المشروع الصهيوني في قلب الوطن العربي مشروع استعماري قام بدعم وتأييد كاملين من الدول الاستعمارية لخدمة الأهداف الاستعمارية والصهيونية وبشكل أساسي تحقيق الاستعمار الاستيطاني اليهودي وتهويد المقدسات العربية ومحاربة الوحدة العربية والاسلام، والهيمنة على المنطقة وأمركتها وصهينتها والقضاء على حركة التحرير الوطني العربية بمساعدة من أسمتهم رايس بالمعتدلين العرب.
    واليوم وبعد مرور حوالي 70عاماً على تأسيس الكيان الصهيوني ظهر للصهاينة بجلاء أن لا مستقبل لدولة يهودية تعيش في حالة عداء دائم مع الشعوب العربية ومتحالفة مع الامبريالية الأمريكية وقامت وتقوم على تدمير المنجزات وسلب الأراضي والمقدسات وتهويدها وعرقلة التنمية والتطور والازدهار والاستقرار في الوطن العربي.
    لذلك أخذت تنتشر في الأوساط اليهودية والعالمية أن (إسرائيل) أقيمت في فلسطين في المكان الخطأ وفي الزمان الخطأ وبالممارسات والأساليب والأهداف الخاطئة ومستقبلها إلى الزوال.
    وجاء تمسك الشعب العربي الفلسطيني بحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها عودة اللاجئين إلى ديارهم واستعادتهم لأرضهم وممتلكاتهم المغتصبة واعتماده على المقاومة وتعزيز ثقافتها وعلى الانتفاضات ضد الاحتلال وليجعل الكيان الصهيوني حالة شاذة غير طبيعية في المنطقة فالكيان الصهيوني كيان استعمار استيطاني ونظام عنصري شاذ في الزمان والمكان.
    ووصف تقرير الاسكو اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة (إسرائيل)بالنظام العنصري .
    وأكد التقرير بشكل علمي وأدلة واضحة أن إسرائيل مذنبة بجريمة الابارتايد. وتعمل على تفتيت الشعب الفلسطيني وتقسيمه إلى أربع مجموعات يخضعون للاضطهاد العنصري في ظل نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
    ووضعت تقرير ريتشارد فولك وأكد أن السياسات الاسرائيلة تنطوي على سمات غير مقبولة من الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري والتطهير العرقي
    وقدمت ريما خلف التقرير للصحافة بصفتها السكرتيرة التنفيذية للايسكو وهو التقرير الأول الذي يصدر عن إحدى هيئات الأمم المتحدة .ويخلص بوضوح ان إسرائيل دولة عنصرية مما أكد مجددا قرار الأمم المتحدة رقم 3379 الذي ساوى الصهيونية بالعنصرية وطالبت إدارة ترامب الأمم المتحدة بسحب التقرير . واستجابت الأمم المتحدة وسحبته مما دفع بالسيدة ريما خلف تقديم استقالتها .واعتمد التقرير الاممي على يهودية الدولة وقانوني العودة والجنسية ومجموعة كبيرة من القوانين العنصرية .
    لقد انشات إسرائيل اخطر وأوحش نظام فصل عنصري على كوكب الأرض .وتجسد إسرائيل كيان استعمار استيطاني يهودي قام على نظام فصل عنصري وتطهير عرقي .ويعني الاعتراف بيهودية الدولة استسلاما كاملا لإرادة العدو المحتل وتبرئته من حروبه ومجازره وشرعنت المشروع الصهيوني والمساهمة العربية في تثبيت فكرة إقامة الدول على أساس ديني مما يفتح الباب أمام إقامة الدول الطائفية والعرقية وإسقاط حق عودة اللاجئين إلى ديارهم. ويعني الترانسفير لمواطني فلسطين عام 1948.وبعبارة أوضح يعني الترحيل والتوطين والوطن البديل ويقود إلى انهيار المقاطعة العربية وإقامة التحالف الإسرائيلي الخليجي .وتختفي وراء الاعتراف بيهودية الدولة نوايا سيئة استعمارية وعنصرية لتخليد الابارتايد الإسرائيلي من البحر حتى النهر

    أثبت التاريخ البشري أن مصير النظم الاستعمارية والعنصرية إلى الزوال، فالمشروع الصهيوني مشروع استعمار استيطاني يهودي توسعي وإرهابي وعنصري وإجلائي. والصراع معه صراع وجود وليس نزاعاً على الحدود لإنقاذ شعوب المنطقة وشعوب العالم من أطماعه وابتزازه وأخطاره وحروبه العدوانية. وأن مصيره إلى الزوال كما زالت النازية من ألمانيا والأبارتايد من جنوب إفريقيا.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • برلماني يعتزم مقاضاة "الحج والعمرة" لتبديدها أكثر من 3 ملايين ريال سعودي
  • حسبو: (الما بعجبو شغل الوطني الباب يطلع جمل)
  • نائب بتشريعي الخرطوم: الفقر أصبح لا يُطاق
  • نائب الرئيس: لا كبير على المحاسبة في المؤتمر الوطني
  • كارثة صحية تُهدِّد نحو ألفي مواطن بضاحية سوبا
  • عبدالحميد موسى كاشا: لن نفسد وأموال بحر أبيض حرام علينا
  • عمر الدقير: المؤتمر الوطني مستولد بأُنبوب في رحم السلطة
  • وزير النفط :صناعة النفط تواجه تحديات تدني الإنتاج ونضوب الآبار
  • وزير النفط :صناعة النفط تواجه تحديات تدني الإنتاج ونضوب الآبار
  • توقيف كبير المراقبين بأحد مراكز الامتحانات لخطأ إجرائي
  • الوطني: حزبنا كبير لا يقبل الهرجلة والتفلت
  • إعلان تشكيل حكومة الوفاق نهاية الأسبوع الحالي البشير يخاطب الهيئة التشريعية القومية الاثنين المقبل
  • إبراهيم محمود يؤكد حرص السودان على تعزيز علاقاته الثنائية مع بريطانيا
  • على خلفية النزاع مع مبارك الفاضل حزب الأمة يقاضي الأمانة العامة للحوار الوطني
  • ارتفاع قائمة العلاج المجاني الى ( 220) صنف
  • استبعد استئناف المفاوضات قريباً الوطني: الشعبية لا ترغب في السلام ومشغولة بصراعاتها الداخلية
  • برلماني : نصف مليون أجنبي بالجريف وأم دوم
  • شركات بريطانية وروسية وكندية تستثمر في التعدين
  • رابطة جبال النوبة العالمية بأمريكا ..بيان تأييد لقرارات مجلس التحرير الأخيرة..


اراء و مقالات

  • ما تشكر لي الراكوبة في ربيع الفكر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نحو إصلاح وتطوير مؤسسات الدولة السودانية وتفكيك مؤسسات الدولة الموازية بقلم عادل محمد عبد العاطي ا
  • إعتِرَافات دكتور الأفندِى وحِيلَة النظاميِّن السَالِف والخَالِف بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • شهادة شاهد .!! بقلم الطاهر ساتي
  • ومرة أخرى .. من الأصيل ومن الدّخيل؟! بقلم د. عارف الركابي
  • العنصرية في القوانين الإسرائيلية بقلم د. غازي حسين
  • (سلحفنة) السودان! بقلم عثمان ميرغني
  • (التاريخ يسخرُ من ضحاياه، ومن أبطاله)! بقلم عبد الله الشيخ
  • من يعزل النائب العام ؟..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • خواجة (رِذِل) !!ا بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الإعلام المصري وزيارة الشيخة موزا بقلم الطيب مصطفى
  • العود احمد ومابنخليها مستورة ياد.على الحاج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الاسلام و ايديولوجية حرب الافكار الضالة بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • شوارع ( مضروبة ) .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • السودان يشارك في اجتماعات قوات ( أفريكوم ) بواشنطون
  • الكاردينال يجتمع ب- وداد بابكر بالقصر الجمهوري صور
  • فيديوهات رائعة لملتقى البحرين وبينهما البرزخ ..
  • ود نكير
  • سفير السودان بالرياض يناشد بالاستفادة من فترة تصحيح الاوضاع
  • فاروق جويدة يكتب عن( مصر والسودان والإعلام )
  • التوب والفهم و(الجنصصة) عندك يا أم حازم 😁😎.
  • السعادة ببساطة هي :
  • الاعلام الامريكي (وخاصة الواشنطون بوست) يقدم للعالم درسا في حماية الديمقراطية
  • شجرٌ وحُبٌّ، قتلٌ ورُؤىً
  • ارجوكم - بقلم سهير عبدالرحيم
  • (المؤتمر السوداني) يطلق حملة (الأرض لنا) لمناهضة بيع الأراضي
  • سيدنا موسى عليه السلام عاصره فرعونان !! إخناتون وسمنخ كرع فرعون الغرق !!! بحث حول الموضوع !!
  • السودان بين الوحدة و مزيدا من الانقسامات ..!!
  • الشرطة تضبط كبير مراقبين بحوزته ظروف امتحانات في امدرمان
  • غازي يعود للحظيرة مرة أخري ويوقع علي وثيقة الحوار اليوم
  • السفير الاسرائيلي في زواج حفيد عبد الناصر وراقصة تقدم برنامج ديني-صور
  • مجلس الأحزاب يلزم (القيادة الجماعية) بعدم استخدام اسم (حزب الأمة)
  • بكر اسماعيل : انا لست عضوا بـ”الشعبية” لتولى منصباً فيها
  • عداوة المراة للمرأة أشد من الرجل؟؟؟؟- تواطؤ أنثوي على المرأة
  • القبض على كبير المراقبين بشبهة تسريب الامتحانات(وثيقة)
  • رابطة جبال النوبة العالمية بأمريكا ..بيان تأييد لقرارات مجلس التحرير الأخيرة..
  • لتحقيق حول أحداث منطقة الحجيرات التي أدت الي مقتل رعاة من الحوازمة ونهب مواشيهم تسلم تقريرها النهائ
  • لتحقيق حول أحداث منطقة الحجيرات التي أدت الي مقتل رعاة من الحوازمة ونهب مواشيهم تسلم تقريرها النهائ
  • شركة أمريكية لتعداد 2018 م: مدير الجهاز المركزي للإحصاء
  • عرمان،، كتمت فيك يا فردة !!#























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de