الحالة الفلسطينية ، المؤثر والمتغير وما بينهما بقلم سميح خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 08:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-19-2017, 05:30 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحالة الفلسطينية ، المؤثر والمتغير وما بينهما بقلم سميح خلف

    04:30 PM March, 19 2017

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ثمة علاقة وثيقة بين المؤثر والمتغير في صياغة الحالة الفلسطينية ببعدها الاجتماعي والثقافي والسياسي ، وبداية مع ظهور وعد بلفور وما قبله المؤتمر الصهيوني الاول في بازل واللذان اعطيان اليهود"" الحركة الصهيونية "" ببعدها الاقتصادي والسياسي والديني وطن لليهود في فلسطين ، وقد يكون البعد الاجتماعي والاقتصادي للشعب الفلسطيني في الخلافة والحكم العثماني وتغييب العامل السياسي وتفكيك الدولة الاسلامية وهزيمة الامبراطورية العثمانية وظهور سايكس بيكو بمؤثر على تقسيم المنطقة بحدود متنازع عليها ومن ثم الاحتلال البريطاني والفرنسي والايطالي للمنطقة العربية وما خص فلسطين من استعمار بريطاني وامتداد لظواهر سائدة ابان حكم الامبراطورية العثمانية من حكم الاقطاع والاسر الكبيرة وتنصيب بعد القبائل الكبيرة في حكم الشعب الفلسطيني هي السمات السياسية والثقافية والاجتماعية وابعادها الاقتصادية بين الملاك للارض والمزارعين باستثناء فئات ليلة تمتلك بعض من الاراضي ولكن ايضا تحت سيطرة الاقطاع ، لم يتغير الحال ما بين حكم الامبراطورية العثمانية ووجود المندوب السامي البريطاني ، وان كانت بعض التطور في الحالة الاجتماعية والمجتمعية ظهلرت في ابان الحكم البريطاني وهي ظاهرة التعليم التي تعدت مدارس الكتاب والمشيخات الى دور ومدارس علم في بعض المدن في القدس ويافا مع احتكار التعليم لما يسمى طبقة """ الذوات والباشوات وابناء الاسر الكبيرة " ،وظهور الكيبوتسات الاسرائيلية الاستيطانية ، وادخال منهجية متكاملة اجتماعية اقتصادية عسكرية امنية ومجمعات انتاجية متكاملة تحت حراسة قوات الاحتلال البريطاني .
    حكمت العائلات الفلسطينية بتوافقياتها واختلافها وخلافاتها الشعب الفلسطيني وادارت العملية السياسية ما قبل الحرب العالمية الثانية وما بعدها وربما كان الانقسام بين تلك العائلات وخلافاتها على ادارة البلديات مثل القدس وغيره من المسببات الحقيقية والفاعلة في اجهاظ حركة التحرر الفلسطيني والتي كانت تتصدى للهجرة اليهودية لفلسطين ، وربما ايضا واجه الشعب الفلسطيني حكم الاقطاع والعائلات الكبيرة في ثورة 36 والتي اجهظت فيما بعد نتيجة تلك العوامل الذاتية والموضوعية .
    وقبل ان استطرد في المؤثر والمتغير والحالة المجتمعية للشعب الفلسطيني لا بد ان انوه ان سوسيولوجيا تعني العلم الذي يدرس المجتمعات والقوانين التي تحكم تطوره وتغيره، وترجع أصول علم الاجتماع لعصور قديمة ففي اليونان حاول ديمقريطس وأرسطو وأفلاطون ولوكريتيوس تفسير أسباب التغيرات الاجتماعية، والقوى التي تحرك حياة الناس وأصل الدولة والقانون والسياسة.
    فإن علم "السوسيولوجيا" اليوم هو من العلوم المهمة والتي أخذت المجتمعات المتطورة الاهتمام به أكثر من السابق لكونه يساهم مساهمة فعالة في تتبع مشاكل الفرد والمجتمع وقد يعرض حلوله وبرامجه في نفس الوقت.
    ان متغير النكبة والهجرة واللجوء قد غير من الخارطة الاقتصادية والاجتماعية للشعب الفلسطيني من تشتت وانفصام عائلي ومجتمعي كان مستقرا نوعا ما الى نسيج من اللاجئين عبر مخيمات داخل الوطن وفي دول الاقليم وان لوحظ بعض النشاط الاقتصادي لما تبقى من ارض الوطن نتيجة وجود الوصاية الاردنية والمصرية على كل من قطاع غزة والضفة ووجود وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين وتوفير الحد الادنى من منظمة الحماية الانسانية وتوفير التعليم لكل طبقات وفئات الشعب التي قد تساوى معظمها في الحالة الاقتصادية ما عدا بعض الاسر من بقايا الاقطاع والراسمالية وانفصام ثقافي ما بين ماهو لاجيء وما هو مواطن .
    ولكن الظاهرة الاساسية للمكون المجتمعي الفلسطيني والواقع اضفت ظاهرة نضالية وتحررية لاسترداد الارض والحقوق من خلال الاحزاب مثل الحزب الشيوعي والاخوان والقوميين العرب والبعثيين وهي انشطة حزبية لا تتجاوز دور الاعداد الثقافي والوعوي والتعبوي ..... ولقد لعبت ثورة 23 يوليو بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر دورا حيويا في ايقاظ الروح الوطنية والثقافية والخروج من ظاهرة الصدمة التي لحقت بالشعب الفلسطيني من جراء اللجوء والنزوح...... ولقد اثرت حركة التعليم وانتشارة لتوفير الاف الفرص التشغيلية في السوق العربية كدول الخليج والمغرب العربي في انعاش الحالة الاقتصادية للاسر والمجتمع الفلسطيني .
    ان ظهور ارتكازات حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح وخاصة بعد نكسة وهزيمة 67م وهي ارتكازات ثقافية ومجتمعية وسياسية وامنية ومن خلال محددات طرحتها في ادبياتها وشعاراتها الى تحول في الثقافة المجتمعية والسياسية للشعب الفلسطيني والتي كان لها بعد امني وعسكري بل اعادت صياغة اللغة الثقافية للاسرة الفلسطينية ، وقضت على الانسلاخات التوجهات الحزبية ومن خلال مربع واسع يحتوي الكل الفلسطيني من خلال منظمة التحرير الفلسطينية وتوجه كل الطاقات في الثورة كادوات رئيسية في حرب التحرير الشعبية ..... ولكن المؤثر الاقليمي مرة اخرى وضغوطاته وامكانياته قد فرض على الفلسطينيين التحول من الثورة الة عالم التجاوب مع الاطروحات والمبادرات الدولية والتي استثنت فيها منظمة التحرير وحركة فتح شعاراتها واهدافها من تحرير لكامل التراب الفلسطيني وتصفية اسرائيل مؤسساتيا وهزيمة نظريتها الصهيونية .
    في عصر الاحتلال المباشر لما تبقى من ارض الوطن حدث انتعاش كبير للحركة الاقتصادية من خلال عشرات بل مئات الالاف من فرص عمل مختلفة للفلسطينيين داخل الارض المحتلة مما احدث تغير ا في شكل ومظهر المخيمات الفلسطينية داخل الوطن من حيث الانشاء والقوة المادية اما مخيمات اللجوء فقد حدث لها تطور مشابه ايضا من خلال سوق العمل العربي والمحلي ... باستثناء المخيمات في لبنان وبقوانيين جائرة وصادمة وظالمة من انعدام فرص العمل وبقاء المخيمات كما هي عليه وبنية تحتية مدمرة وفتح باب الهجرة لاوروبا وكندا وغيره .
    وحدة الشعب الفلسطيني السياسية والثقافية اصابها المؤثر من ثقافات عربية محلية فالشعب الفلسطيني داخل الوطن المحتل تاثر بالثقافة المجتمعية الاسرائيلية وكما هو الحال في الدول خارج الارض المحتلة .. بل اصبحت منظمة التحرير عمليا لا تمثل كل الشعب الفلسطيني مع ظهور الاسلام فوبيا واحزابه وانتشاره نتيجة فراغات وسلبيات من القوى الوطنية من حيث السلوكيات السياسية والثقافية والاجتماعية واستبدال لظاهرة الاقطاع بظاهرة تجار المواقع والمناصب التي استغلت من اجل اتساع ثرواتهم الشخصية على حساب السلوك النضالي والثوري .
    قد تكون اتفاقية اوسلو من اخطر المنعطفات التي غيرت في الشعب الفلسطيني ما بعد1993م بظواهرها السياسية والامنية والاقتصادية والسلوكية وما انجبت من سلطة لم يحسن استغلالها وطنيا رغم قذارتها وظهور الفوضى ومراكز القوى وبين من سمو العائدين والمواطنيين ومن هم من فئة العائدين من تونس ومكتسباتهم ومن هم من دول الاقليم الاخرى ..... لا ننسى ان السلطة قد شغلت اكثر من 160 الف فرصة عمل واعادت للوطن ما يقارب نصف مليون فلسطيني بشكل او باخر .... ولكن ما زالت اتفاقية اوسلو تمثل خندق وجرف سياسي ووطني صعب التخلص منه وبمعطياتها السياسية والامنية والاقتصادية والمجتمعية والثقافية ... ومن هنا كانت خطىورتها على اللبنات الاجتماعية والثقافية للشعب الفلسطيني والتي ما زالت تعاني منه حركة التحرر الوطني والقوى الوطنية ومحتيجاتها التحررية التي تلبي طموح الشعب الفلسطيني.
    اوسلو قد اختزلت الوطن التاريخي بقايا من الوطن في الضفة وغزة وظهور انتشار شرس للمستوطنات الاسرائيلية التي تهدد المطلب المختزل بدولة في الضفة وغزة ... بل قد تكون هناكة سيناريوهات قادمة لاختزال الحلم الفلسطيني بكيانيتين منقوصتين سياسيا وامنيا واقتصاديا في كل من الضفة وغزة .
    ليست استقراءات بل هذا ما انجبته اوسلو من منافع لبعض الفئات وظهور الصراعات الوظيفية والرواتب المشروطة ببعدها من الولاءات وظهور الفساد الاداري والسلوكي والامني وما نتج من انقسام دموي عام 2007 ومن صراع على الحكم وقيادة السلطة التي لن تخرج باي حال من الاحوال عن الشروط المعلنة والغير معلنة لاتفاقية اوسلو والتي يصعب للان معالجة الانقسام وظهور المكون التشرذمي في الاسرة الواحدة الى المؤسسة الى البرنامج ، بل ما يتم استهدافه لحركة التحرر الوطني والقوى الوطني من خلال الانقسام الداخلي نتيجة نظرات فئوية جغرافية ونظرة اقتصادية تعزز سيناريوهات مطروحة لفصل الضفة عن غزة وبناء على لغة المصالح الذاتية لكلا من المسيطرين منهم من يبتعد خطوات عن الاحتلال ومنهم من يبتعد امتار والمحصل تهديد المشروع الوطني الفلسطيني بل احداث انهيارات فيه وبالتالي قد يكون من الصعب التحدث عن وحدة الشعب الفلسطيني وطاقاته وثقافته وادوات فعله وعمله.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • الخرطوم تستضيف بعد غد اجتماعات اللجنة العليا السودانية التونسية المشتركة
  • تقنيات جديدة لضبط الغش فى امتحانات الشهادة الثانوية
  • قيادات بحزب الأمة تشترط إعفاء سارة نقد الله لإنجاح لم الشمل
  • منع مواطنين من الجلوس في الشارع ليلاً بالخرطوم (3)
  • توتر في كاودا ووساطة من سلفاكير لاحتواء الأزمة مجلس التحرير يعزل عرمان ويستبدل وفد التفاوض
  • طلاب يطلقون حملة للحد من الانتحار والأمراض النفسية
  • الحاج آدم: الوطني حزب مفتوح يمارس السياسة بطهارة
  • مبعوث أوربي: السودانيون مستعدون للحوار بشأن التنوع الديني
  • الوطني: استقالة الحلو دليل اضطراب قطاع الشمال
  • توزيع 34 اختصاصي أورام على المراكز العلاجية وزارة الصحة :إدخال 4 عقارات هرمونية لعلاج السرطان
  • مصرع وإصابة(59) من طلاب الشهادة الثانوية فى حادث بوسط دارفور
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تعترف رسمياً باستقالة الحلو
  • والي شمال كردفان أحمد هارون: الترابي لم ينتج فكره لحزب أو جماعة بل لأمة
  • أحمد بلال: الحاجة ماسة لإعادة كتابة تاريخ السودان من جديد
  • تفاصيل جديدة فى قضية سيراميك رأس الخيمة
  • مبعوث أوروبي يلتمس من السودان العفو عن قساوسة
  • حسبو: المؤتمر الوطني تنازل عن 50% من المناصب للأحزاب
  • البرلمان يحسم لائحة تنظيم التعدين التقليدي أبريل المقبل
  • مبارك الفاضل: عدوي الحوار انتقلت إلى جنوب السودان وتشاد
  • مساعدات من جوبا لمعسكرات قطاع الشمال بإيدا والمابان
  • الميرغني ينعى الأمين العام للحزب الاتحادي سيد أحمد الحسبن
  • برلماني يطالب بوقف توقيع عقد طريق لقاوة الفولة
  • تحالف المزارعين ..لن نسلم محصول القمح مالم ترفع الحكومة سعر الجوال الي ٦٠٠ جنيه
  • المهدي..المشروع الحضاري طرشق ونخطط لهجمة بالقوة الناعمة
  • الامام الصادق المهدي: هناك فرصة كبيرة لتحقيق السلام في السودان حال رغبت الحكومة
  • يتضمن معلومات تنشر لأول مرة عن محاكمة الأستاذ محمود محمد طه واللحظات الأخيرة قبل إعدامه..المستشار ح
  • تحالف قوى المعارضة السودانية بالولايات المتحدة ينعى سيداحمد الحسين


اراء و مقالات

  • مسرح الشارع..الاستجابة لمقاومة التيار بقلم صلاح شعيب
  • الضوء المظلم؛ السودان الجديد مشروع عادل لتنظيم ظالم!! بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف الدين
  • حق المواطنة والحرية الدينية درس من هواي بقلم نبيل أديب عبدالله
  • ألسنة الإفك!! بقلم الطاهر ساتي
  • والحديث مع البلهاء يستمر بقلم إسحق فضل الله
  • التعاون بين إسرائيل والأبارتايد بقلم د. غازي حسين
  • لا تفرحوا.. بالاستقالة! بقلم عثمان ميرغني
  • توزيع أدوار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • انقلاب في الحركة الشعبية..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أم الدنيا!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مصطفى
  • جُوبا مالِك عليّ
  • المعركة مع الإعلام المصري حقيقية وليست وهمية يا عثمان بقلم كمال الهِدي
  • لصوص البيئة وبيئة اللصوص(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شمال كردفان تحت وطأت الجبروت وقوانين الحق الإلهى بقلم ياسرقطيه
  • كوابح التطرف في الحِراك الإبداعي .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الهلال ...الى دورى المجموعات..اهداف اللقاء.
  • مجزرة للنخيل بالخرطوم ضحيتها 120 نخلة مثمرة
  • المعركة مع الإعلام المصري حقيقية وليست وهمية يا عثمان ميرغني
  • الناشطة تراجي مصطفى تهنئ حميدتي بمناسبة ترقيته الى رتبة فريق (فيديو)!
  • هركي: المنابر الإعلامية أصبحت مسارح للعرائس ولا يجوز العبث في العلاقات المصرية السودانية
  • لعنة الانقسامات تطارد الحركة الشعبية قطاع الشمال
  • اليوم العالمى للسعادة : السودان يحتل المركز الـ 133 عالمياً
  • دولة جنوب السودان تخفض رسوم الاقامة للسودانيين في جوبا
  • إلاثار والحضارات والسياحة تحتاج لعقليات مؤمنة بها وليست لصور الاميرة موزا
  • ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ).
  • على كل سوداني مشاهدة مرافعة د. النور حمد عن العلاقات السودانية المصرية
  • الى سفيرة الخرطوم في لاهاى .... لن تبق في وجهك مزعة لحمة ، إلا ونزعوها .....
  • بخصوص استقالة عبدالعزيز_الحلو
  • التحرش الجنسي اشراقة مصطفي نموذجا
  • عن زيارة الملحق العسكري الامريكي للسودان المقدم جون بونغ (صور)
  • انقسامات فى جماعة الإخوان المسلمين مكتب السودان
  • لمحتك . الكتيابي يمصر عصير الكلام
  • "الجوازات" تمنح مخالفي الإقامة 90 يومًا للمغادرة دون غرامات
  • اِمرأةٌ لم تكُنْ على الرّصِيفِ
  • سيداحمد الحسين ---- المناضل الجسور ---وداعا
  • أبكر آدم اسماعيل ياصديقى حايتم تصفتك حتى ولو اخذت حذرك....
  • انجاز علمي : د. نزار أول طبيب سوداني يجري عملية "TANDEM Heart" **
  • لشبابنا بنات وأولاد 60 منحة لعمل الدكتورة باللغة الانجليزية
  • 11 مرشحاً سيخوضون انتخابات الرئاسة الفرنسية.. تعرَّف عليهم
  • الغنوشي يعلن قرب مغادرته جماعة الاخوان المسلمون
  • ارقام مخيفة جدا أين نحن منها !؟#
  • الاخباري ليوم 19مارس 2017
  • القرار بيد السيسي وحده.. هل يعود مبارك لفيلا الدولة في مصر الجديدة بعد 6 سنوات على الثورة؟
  • هل نعاني أنتكاسة أخلاقية للشخصية السودانية؟!
  • مصر تعيد رجل أعمال سودانيا بعد منعه من الدخول للقاهرة
  • وزيران سودانيان يزوران مصر لدعم علاقات التعاون بين البلدين
  • اللعنة على كل بروفيسور شارك في التدريس في أي جامعة أنشأت في الربع قرن المنصرم في السودان
  • أمين اتحاد الصحفيين السودانيين:من المستحيل زعزعة العلاقات المصرية السودانية
  • ناس الباوقة في المنبر زادوا واحد.
  • حقارة المصريين: مصر تطالب السودان بتعويضات لاساءته لسمعة خضرواتها..؟!!!!!
  • الفضائيات السودانية تلزم الصمت إمام استفزازات الإعلام الفرعوني !!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de