لا خيرَ فى حكومةٍ تقتلُ وتحَاكِمُ أسرَى الحَرب! بقلم عبد العزيز عثمان سام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 07:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-09-2017, 06:14 PM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا خيرَ فى حكومةٍ تقتلُ وتحَاكِمُ أسرَى الحَرب! بقلم عبد العزيز عثمان سام

    05:14 PM March, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    طوال عُمرها الذى قاربَ الثلاثة عُقُود، ظَلَّت حكومة السودان تقتُلُ الأسرى كخيار أوَّل، وفى أحسنِ الأحوال تعتَبِرَهُم مُجرِمين وتُحَاكِمهم بجرائم كُبرى تكون عُقوبتها دوماً الأعدام.
    والسؤال هو لماذا لا تلتزِمُ حكومة السودان بالقانونِ الإنسانى الدولى بشأنِ أسرى الحرب؟ ماهى أسبابها ومبرراتها لقتلِ ومُحاكمة أسرى الحرب؟.
    ضِمن اتفاقيات جنيف الأربعة الصادرة فى 12 أغسطس 1949م، يعالجُ الميثاق الثالث أوضاع أسير الحرب. وتعريفُ أسير الحرب هو "مُقاتِلٌ شرعِى وَقَع فى أيْدِى عدُوِّهِ عاجِزَاً عن القتَالِ، أو مُسْتَسلِماً".
    ويضُمُّ مُصطَلح "مُقَاتِل شرْعِى" حسب هذا الميثاق كُلّ من العناصِرِ التالية:
    1. جُندِى فى جيشِ دولة مُعترَفٌ بها.
    2. جُندِى فى جيشٍ لكَيانٍ سياسى يُدَار كدولَة، ولو كان غير مُعتَرَفٍ به.
    3. عضو فى ميليشيا لا تخضعُ لأىِّ دولة أو كيان سياسى بشرطِ أنْ تكُون لها المميزات التالية: قيادة مسؤولة عن أعضاءِ الميليشيا، وأزيَاء خاصَّة أو شِعار يمكنُ مُلاحظَتَهُ فى ساحَةِ المعركة، ويحْمِلُ أعضائُها أسلِحتهم علَنَاً، وتلتَزِمُ بالمواثيقِ الدولِيَّة.
    4. شخص مدنى حملَ السلاح للدفاعِ عن بلدِه من عدُوٍّ يتقَدَّم تجاهَهُ ولا يوجد وقتٍ يكفِى للتجنِيدِ.
    ومثال الفقرة (2) هى فلسطين، كيانٌ سياسى يُدارُ كدولة ولو كان غير مُعترف به.
    أمّا الحركات التحرُّرِيَّة المسلحة السودانية فتشملُها الفقرة (3) بوضوح تام لا لَبس فيه. وهى مستوفية لكُلَّ شروطِ الفقرة وهى: لا تخضَعُ لأىِّ دولة أو كيان سياسى، وتعملُ جميعُها تحت قيادة مسؤولة من أعضاءِها. ورُؤساء الحركات المُسلَّحة السودانية معروفين للعامة، وسلسلة القيادة فيها معلُومة لحُكومةِ السودان وللعالمِ أجمع. وحكومة السودان تعترِفُ بها وتفاوِضها لسنينَ عددَاً. وللحركات المُسلَّحةِ السودانية أزياء Uniform مُميَّزة لكُلِّ منها، ولها شَارات Logo وأعْلَام تُميِّزُها فى ساحةِ المعركة، وانها تحمِلُ أسلِحَتها عَلَنَاً، وأنَّها تلتزِمُ بالمواثيقِ الدولية وتُقاتِلُ وِفقَاً لأحكامِ القانون الإنسانى الدولى، ومُعترفٌ بها محلِياً ودولِيَّاً.
    ولأسيرِ الحرب حسب قانون الحرب أو القانون الإنسانى الدولى حقوق مكفُولة، لا يحِقُّ لأىِّ أحدٍ أو جِهة مُصادرَتِها أو التعَدِّى عليها، وهى:
    1.عدم مُحاكمَته،
    2. عدم تعريِضهِ للتعذيب،
    3. تلقِّى علاج طبِّى كامِل،
    4. الاستعانة بمنظمة الصليب الأحمر الدولية ICRC لمُراقبَةِ حالتهِ الصِحيَّةِ وللاتصالِ بأقرِبائه، وغيرها من الحُقوق.
    ومن تحدِّيات اتفاقيات جنيف الغموض الذى يكتنِفُ الصراعات الداخلية مثل المجازر التى شهِدتها الحرب الأهلية فى رواندا ويوغسلافيا السابقة، وفى السودان فى أقليمِ دارفور، ولآحِقَاً فى يونيو 2011م فى إقليمى جبال النوبة والنيل الأزرق والقصور الذى لآزَم القانون الإنسانى الدولى فى تناوُلِ الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب والإبادة الجماعية المُترتِّبة عليها والتى يكونُ أول المستهدفين فيها المدنيين. لذلك نشأت المحكمة الجنائية الدولية فى يوليو 2002م لمنعِ الأفلات من العِقابِ.
    ورغم وضوح تعريف الأسير فى القانون الإنسانى الدولى ورغم وجود نصوص صريحة فى دستورِ السودان بأنَّ أحكام القانون الدولى تُعتبرُ جُزءاً لا يتجزَّأ من القانونِ الداخلى لجمهوريةِ السودان، إلَّا أنَّ حكومةَ السودان لا تعترِفُ بأسرى الحرب فى النزاعاتِ الداخلية منذُ حربِها الجِهادية فى الجنوب التى ادَّت إلى فصلِ الجنوب فى دولةٍ مُستقِلَّة. ثم فى حربِ الإبادة والتطهير العرقى التى شنَّتها فى إقليم دارفور منذُ 2003م وحتى اليوم. وثُمَّ فى الحروبِ التى أشعلتها فى إقليمى جبال النوبة والنيل الأزرق منذُ يونيو 2011م.
    حكومة السودان لا تعتبرُ المقاتلين الشرعيين الذين وقعوا فى يدِها وهُم عاجزون عن القتال أو استسلمُوا، لا تعتبِرهُم أسرى. ولا تُطبق فيهم احكامُ القانون الدولى الإنسانى فيما يلى حقوق الأسير الأربعة: عدم محاكمته، عدم تعذيبه، أعطاءه العلاج الطبى الكامل، الإستعانة بمنظمةِ الصليب الأحمر الدولى للاتصال بأسرتهِ ومُراقبةِ حالته الصحية.. إلخ.
    وبدلاً من معاملةِ الأسير وفق احكام القانون الدولى الإنسانى، تقوم حكومة السودان، عادةً، تجاه الأسرى بالآتى:
    1. قتلهم: والحكومة السودانية مشهُورة بقتلِ الأسرى، وما قتلها الأسرى بسِرٍّ يُذاعُ، ولكنها صِفَة تُفاخِرُ وتجهرُ بها فى التعليمات والتوجيهات النهائية لقادَةِ مُتحرِّكاتِها لمَواقِعِ العمليات المُختلفة. ونموذج (أمسح، أكسح، قُشُّوا، وما تجيبوا حَىِّ.. ما عايزين عِبءِ إدارى التى أطلقها الهارب من العدالة الجنائية الدولية أحمد هارون، هو دليلٌ مادى دامِغ ومُتَاح للعَامَّةِ). وكذلك عِبارة (أضرب فى مَقْتَلْ (Shoot to kill التى اطلقَها على الهواء مباشرة السيد/ على عثمان محمد طه نائب لرئيس الجمهورية آنذاك، يقفُ دليلاً آخر على قتلِ حكومة السودان للأسرى. والأسرى الذين قتلتْهُم هذه الحكومة بعد الأسر والإستسلام كُثُر، ولو كان أولهم الشهيد داؤود بولاد فإنَّ آخرَ القتلى من أسرى حكومة السودان ربما لم يُقتَل بعدُ، ولكنَّه حتماً سيُقتَل.
    2. تعذيب الأسرى: ويبدأ تعذيب الأسير بيد قوات حكومة السودان فورَ أسرِه ويستمِرُّ لسنواتٍ حتَّى يقْضِى نحْبَهُ أو يجعل الله امرَاً كان مفعُولاً. ولكن الجزمُ أنَّ كُلَّ من أسرته حكومة السودان تمَّ تعذيبه وهو فِعِلٌ مُحرَّم بموجبِ القانونِ الإنسانى الدولى.
    3. محاكمة الأسرى: كل أسرى الحرب لدى حكومة السودان الذين لم يُقتَلُوا تمَّت محاكمتهم بالإعدام، رغم انَّ الأسيرَ قانوناً لا يُحاكم.
    4. الحرمان: يُحرمُ الأسرى بطرفِ حكومة السودان من مُقابلةِ اللجنة الدولية للصليبِ الأحمر للوقوفِ على أحوالِهم الصِحِّية، ولتبلِيغِ أسرِهم وتنظيم التواصُلِ معهم.
    لذلك، عندما أطلقت الحركات المسلحة سراحَ أسرى حكومة السودان بطرفِها وِفق الوسائل القانونية السليمة عبر الصليب الأحمر وحكومة دولة يوغندا، فى التبادُلية ورَدِّ التَحِيَّة Reciprocity نجدُ أنَّ حكومة السودان أصدرت يوم أمس 8 مارس 2017م قراراً من رئيس الجمهورية بالرقم 165 لسنة 2017م بإسقاطِ العقوبة عن (أسرى) قامت بمُحاكَمِتِهم وتوقيعِ عقوبة بالإعدامِ عليهم، تمَّ أسرهم فى احداثٍ مختلفة. وقضى القرار الرئاسى باسقاطِ عقوبة الاعدام عن عدد (259) من المحكومين بالاعدام فى كلٍّ من: احداثِ ام درمان 2008م ومعركة دونكى بعاشيم 2014م ومعركة فنقا 2014م ومعركة كلبس، ومعركة قوز دنقو 2015م. كل هؤلاء المحكومين بالإعدامِ هم أسرى حرب تمَّ أسرهم فى المعارك الموضحة أعلاه. وأسيرُ الحرب يُحرَّمُ قانوناً مُحاكمته.
    هذا، وجاء صدور القرار الرئاسى بإسقاط العقوبة عن أسرى الحركات المسلحة السودانية ردَّاً على إطلاقِ الحركة الشعبية- شمال سراح أسرى الجبهة الثورية السودانية الذين تمَّ أسرهم فى معارك القوة العسكرية المشتركة للجبهة الثورية السودانية فى أبكرشولا سنة 2014م وعددهم (125) أسيراً. والحكومة السودانية لا تتقيَّدُ بأحكامِ القانون الإنسانى الدولى، خاصَّة الأحكام المُتعلِقة بالأسرى وحقوقِهم.
    ومع ذلك، لحُكومةِ السودان استثناءات نادِرَة عندما يكونُ الأسير لدى الحركات المسلحة أحد أقرباءِ النافِذين الذين يندُرُ أن يخُوضُوا المعارك. وذاكِرةُ الشعب السودانى حاشِدةٌ بالحَالاتِ التى تمَّ فيها فِداءُ أسير وآحد من جهازِ امنِ الحكومة لدى الحركة الشعبية لتحرير السودان بمبلغِ خمسة مليون دولار امريكى عدَّاً نقدَاً وحاضِراً غير غائِب. ولكن عندما يتعلَّقُ الأمرَ بالأسرى من أبناءِ عامَّة الناس، فلا يتورَّعُ رئيسُ ملف الحكومة فى التفاوض أن يعلِنَ أنَّ موضوعَ الأسرى ليس ضمنِ إهتماماتِ الحكومة!.
    أختمُ بالقولِ أنَّ الحركة الشعبية- شمال فى سُلوكِ بعض قادَتِها أنانِيَّة وانتهازِيَّة ونرجِسِيَّة وضِيقِ أفق، تفوقُ أنانية حكومة السودان! فماذا يضِيرُ الأمين العام للحركة الشعبية- شمال الذى أشرفَ على إطلاقِ سراح أسرى الحكومة السودانية لو أنّه أعلن بوضوح أنَّ هؤلاء المُفرج عنهم هُمْ أسرى القوَّة العسكرية المُشتركة للجبهة الثورية السودانية فى معاركِ أبوكرشولا؟. خاصَّةً وأنَّ هذه المعارك لم تكن رخيصة الثمن وقد تكبَّدت فيها الفصائل المكونة للجبهة الثورية شهداء كثر!. وما الفرق، فى ضِيقِ الأفق والأنانية والنرجسية بين سلوك حكومة السودان وتصرُّف الأمين العام للحركة الشعبية- شمال الذى نسبَ كُلَّ الفضل لنفسه، مع انه مثله مثلُ النافذين فى حكومةِ السودان ليس له قريبٌ يقاتل فى صفوف الحركة الشعبية- شمال، أو الجبهة الثورية السودانية ليستَشْهِد أو يُجرَح أو يُؤسر، وَحِيدٌ لا ثانى له.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 مارس 2017


    اخبار و بيانات

  • رفض تجريده من صلاحياته وتركيز مهامه في جمع وتحليل المعلومات
  • كونفيدرالية منظمات المجتمع المدني السودانية:بيان حول اصدار الحكم ضد نشطاء تراكس و الزرقاء
  • يمثل اضافة جديدة للمكتبة العربية..صدور كتاب جديد بعنوان (مذكرات قاض سابق) للمستشار حمزه محمد نور ال
  • تصريح صحافي من الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي
  • مؤتمر صحفي لجماعة الفيلم السوداني بطيبة برس
  • بيان سفر الامام الصادق المهدي للاردن
  • السودان يحصل على شهادة دولية في مكافحة غسيل الأموال
  • مدير المخابرات الأوغندي يكشف لـ(المجهر) التفاصيل الكاملة لعملية إجلاء الأسرى السودانيين
  • تقديم مساعدات لـ(450) ألف لاجئ جنوبي بالسودان
  • البشير: ما في راجل بشيل شبر من كوبر
  • النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء يجدد دعم الحكومة لمكافحة الإرهاب
  • في ذكرى اليوم العالمي للمرأة.. نساء غابة الأبنوس يطالبن بوقف الحرب فورا
  • الكشف عن لقاء بين الوطني والاتحادي الأصل
  • الجمعية السودانية لحماية المستهلك تنظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للمستهلك
  • السودان يدعو المجتمع الدولي لاستكمال السلام بدارفور والمنطقتين
  • إزالة السودان من اللائحة الدولية لتمويل الإرهاب
  • رئيس الوزراء: لا زيادة في عدد وزارات حكومة الوفاق
  • هبة شعبية ونفير تقوده الخرطوم لإغاثة إنسان جنوب السودان
  • المؤتمر الوطني يتنازل عن (4) وزارات
  • مجموعة هوى السودان (اهل الفن) تنظم وقفة احتجاجية بعد غد ضد إندلاع الحروب
  • وزير البيئة حسن عبد القادر هلال: 70% من مساكن السودان مشيدة من الطين
  • إعلان حكومة الوفاق الوطني السودانية مطلع أبريل المقبل
  • تسيير (1500) طن من المواد الإنسانية لجنوب السودان
  • البشير يسقط الإعدام ويعفو عن 259 من منسوبي حركات دارفور
  • البرلمان.. إجراءات أمنية مشددة ومنع النواب من الحديث للصحف
  • في اجتماع مُنع برلماني من حضوره إجازة "السمات العامة" للتعديلات الدستورية وسط غياب (67) عضواً
  • إشراقة سيد محمود : حالة أحمد بلال النفسية ترفض الإصلاح


اراء و مقالات

  • عودة الأسرى : واجبات ومهام فى الإنتظار بقلم فيصل الباقر
  • تصفير العدَّاد : حزب المؤتمر الوطني في ذمة الله بقلم بابكر فيصل بابكر
  • تحرري من قيود المفاهيم السودانية الخاطئة و العادات والتقاليد المورثه بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • بجهل الفقهاء ! يفر النساء من (الله) الي (سيداو) ! بقلم بثينة تروس
  • في اليوم العالمي للمرأة ما الذي يمنع وصول المراة السودانية الي هرم القيادة بقلم المثني ابراهيم بحر
  • الفجر زاد السائرين بقلم/ ماهر جعوان
  • شكرا لكم كنا نلعب معكم هذه اللعبة..!! بقلم سميح خلف
  • رد الحركة الشعبية للماركسية (العقل الرعوي 22) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يا دوب عرفتوا يا زيكو؟! بقلم كمال الهِدي
  • البيئة والبيئة السياسية المتردية بقلم حيدر احمد خير الله
  • تهافت الملاحدة (3) بقلم د. عارف الركابي
  • الخروج من السرداب.. ونحن ومصر بقلم إسحق فضل الله
  • هذه من تلك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • نقترب.. وبسُرعة.. مبروك! بقلم عثمان ميرغني
  • إبداعات المُجاهِدة «هادية»..! بقلم عبد الله الشيخ
  • المسكوت عنه في تلك الناحية..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أسفل الجبل !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بنات البلد ذكرى يوم المرأة, شعر نعيم حافظ
  • التمذهب و الطائفية ليست بضاعتنا بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • ذكريات عزيزة المدارس المتميزة والأساتذة المتميزون بقلم هلال زاهر الساداتي
  • أحزاب لزرع الملح في التراب بقلم مصطفى منيغ
  • حقوق الإنسان السوداني هنا وهناك بقلم نورالدين مدني
  • الخلود للجود بالموجود .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • تفقدوا ورقة الامتحان- بقلم سهير عبد الرحيم
  • جر الساعة بين عصام صديق و علي عثمان
  • الشابة انالي شيشي: (عيال بيكورك) اول اغنية عن مجاعة الجنوب..!!
  • لهذه الأسباب رفعت الولايات المتحدة العقوبات الإقتصادية الأحادية عن السودان
  • ويل سميث يقوم بتمثيل دور ترهاقا في أضخم عمل سينمائي عن مملكة كوش السودانيه ..
  • يا مُنظراتية .. بالأرقام هل لويس أنريكيه فاشل على حسب زعمكم ؟!
  • حتى تكتمل الصورة...هل كلام الراكوبة صحيح؟؟
  • ويكيكليكس يكشف عن برنامج تجسس واسع ل CIA .. فيديو مسائية DW
  • الحاصل شنو يا بكري؟
  • التّخفُّفُ من الشّجرِ
  • عاد اللي يعجّز في بلاده .. غير اللي يعجز ضيف !!
  • وظائف رؤساء حسابات ,ومحاسبين بالسودان ( خارج العاصمة )
  • فِركة هي الأصل، دعوة للنقاش
  • السودان حالياً جاهز للاستثمار.. فهل سيقف ترامب حاجزاً أمامه؟
  • الاستاذة عواطف سيد احمد و لقاء نادر مع وردي ثم محجوب شريف...بعد انتفاضة مارس/ابريل(فيديو)
  • نيابة الصحافة تُحقق مع رئيس تحرير صحيفة (الأيام) محجوب محمد صالح والصحفي نصر الدين الطيب
  • غضب على تعيين السكرتير الشخصي لرئيس البرلمان السوداني وشقيقة بدرية سليمان في مدخل الخدمة بالدرجة ال
  • السودان يعين قاضية بالمحكمة العليا عميداً لمعهد العلوم القضائية في اليوم العالمي للمرأة
  • فايزين ، تحديات العمل الخيري ،آمااال وتحديات مشروعه
  • رسالة ثانية للأشقاء فى السودان
  • شكلة في القصر الجمهوري بين الصطلنجي والحرامي حول قلب الكيماوي؟
  • مصرية وفرنسي يفوزان بجائزة الثقافة العربية
  • رئيس الوزراء : لا زيادة فى عدد وزارات
  • موقع مصري: السودان تتطاول على مصر.. وخبراء: البشير يستهدف تحقيق مكاسب والسيسي لا يتآمر
  • لسناء السودان في يوم المرأة العالمي لهن كل الاجلال والتحية
  • البشير يعفو عن (259) من اسرى الحركات الدارفورية
  • برشلونة يسحق باريس سان جيرمان ..بالستة..الانتفاضة الاهداف.























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de