لن يكون هناك دولة فلسطينيّة تحت سمع نتنياهو وبصره بقلم ألون بن مئير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2017, 03:50 PM

ألون بن مئير
<aألون بن مئير
تاريخ التسجيل: 08-14-2014
مجموع المشاركات: 384

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لن يكون هناك دولة فلسطينيّة تحت سمع نتنياهو وبصره بقلم ألون بن مئير

    02:50 PM February, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    ألون بن مئير-إسرائيل
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ينبغي ألا ينجرّ الرئيس ترامب لحجة نتنياهو المخادعة مهما بدت مقنعة، وهي أنّه ملتزم بحلّ الدولتين، في حين أنه في الواقع يعارض هذا الحلّ وسيستمرّ من حيث المبدأ في رفض قيام دولة فلسطينيّة مستقلّة تحت أي ظرف ٍ كان.

    وتأكيدات نتنياهو المتكرّرة بأنه مستعدّ للتفاوض مع الفلسطينيين بدون شروط هو قول ٌ فارغ لأنه يعلم بأن الرئيس عبّاس لن يدخل في مفاوضات ما لم تعلّق إسرائيل التوسيع المستمرّ للمستوطنات والضمّ الزاحف للأراضي الفلسطينيّة، الأمر الذي يمنع الفلسطينيين من إقامة دولة فلسطينيّة قابلة للحياة.

    وللتأكد من عدم التزام نتنياهو، ما على المرء إلاّ أن يراقب أفعاله في الأراضي المحتلّة ويستمع إلى روايته الشعبيّة التي تتعارض تماما ً مع استعداده المزعوم للتفاوض على إنهاء الصّراع. فرفض نتنياهو قولا ً وفعلا ً لإقامة دولة فلسطينيّة موثّق بما لا يدعو للشك بما يلي:

    أوّلاً، إصرار نتنياهو على أنه مستعدّ للتفاوض بدون شروط مسبقة هو في حدّ ذاته شرط مسبق. فلنفترض بأن الرئيس محمود عبّاس يوافق على التفاوض على هذا الأساس، لا يمكن ببساطة تجنب شرط الموافقة أولاً على قواعد الإنخراط في المفاوضات، بما في ذلك المكان، تركيبة طواقم المفاوضات، الصلاحيات المخولة لها..وغير ذلك. والأهمّ من كلّ شيء، عليهم أن يتفقوا على القضايا الرئيسيّة المختلف عليها والتي ينبغي معالجتها أوّلا ً، الأمر الذي قد يسهّل المفاوضات حول القضايا المهمّة الأخرى.

    لقد رفض نتنياهو على “طول الخط” بدء المفاوضات بتلبية مطلب الفلسطينيين أولا ً لوضع أسس معالم دولتهم المستقبليّة. بقي مصرّاً بدلا ً من ذلك بأنه يجب على إسرائيل أولا ً التفاوض حول الآليّة التي قد تضمن أمنها الوطني. وبسعيه دائما ً وراء ما يسمّيه “الحدود الآمنة” كان من الأولى منطقيّا ً وعمليّا ً التفاوض أولا ً حول الحدود. هذا لن يوطّد أو يقرّر فقط ما يشكّل من وجهة نظر نتنياهو حدود آمنة، بل أنه سيلبّي أيضا ً مطالب الفلسطينيين وإعطائهم الثقة بأن دولة مستقبليّة ستُقام لهم في نهاية المطاف. وبالإقتران مع ذلك، قد تتمّ تسوية مستقبل العديد من المستوطنات أيضا ً، ولكن إصرار نتنياهو، على أية حال، على التفاوض أوّلا ً على أمن إسرائيل الوطني لم يكن سوى حيلة تهدف إلى كسب الوقت كما بيّنت ذلك بوضوح المفاوضات السابقة.

    ثانيا ً، نتنياهو يرأس تحالفا ً حكوميّا ً يتضمّن – عدا حزب الليكود وموقعه يمين الوسط، وهو حزب نتنياهو نفسه – حزبين يمينيّين في غاية التطرّف وهما “إسرائيل بيتنا” بقيادة وزير الدّفاع أفيغدور ليبرمان و”البيت اليهودي” بزعامة وزير التعليم نفتالي بينيت. وكلاهما ملتزمان وخانعان للحركة الإستيطانيّة. ونفتالي بينيت يدعو جهارا ً وبشكل ٍ خاصّ لضمّ الضفّة الغربيّة، وبالتحديد المنطقة (ج) التي تشكّل 61 بالمائة من الأراضي الفلسطينيّة.

    إذا شرع نتنياهو بجديّة في التفاوض حول حلّ الدولتين، فإنّ هذا الأمر سيفكّك حكومته فورا ً حيث أنّ هذين الحزبين المتطرفين اللذين أشرت لهما آنفا ً (مع العديد من أعضاء حزب الليكود نفسه) قد هدّدا بترك الحكومة إن اتخذ نتنياهو مثل هذه الخطوة. ولذا، ما دام نتنياهو يحتفظ بتركيبة حكومته الحاليّة، ليس هناك أي أمل أو إمكانية مطلقا ً للتوصّل لاتفاقية سلام قد تضمن للفلسطينيين دولة خاصّة بهم.

    وبعد حملة إعادة انتخابه في عام 2015 مباشرة ً صرّح نتنياهو بوضوح قائلا ً:”أعتقد بأنّ أيّ شخص يتحرّك لإقامة دولة فلسطينيّة اليوم ولإخلاء مناطق، إنّما يعطي بذلك الإسىلام المتطرّف منطقة ينطلق منها لمحاربة دولة إسرائيل. واليسار قد دفن رأسه في الرّمل مرارا ً وتكرارا ً ويتجاهل هذا …”. وعندما سُئل نتنياهو هل لن تُقام دولة فلسطينيّة تحت قيادته، أجاب رئيس الوزراء: “بالفعل”. وما قاله آنذاك، ما زال يعنيه اليوم. وأي شيء يقوله خلافا ً ذلك، فهو فقط للعرض.

    ثالثا ً، التوسّع بلا هوادة في المستوطنات الحاليّة وتمرير القانون الحالي الذي يمنح الصلاحية للحكومة بتشريع عشرات المستوطنات الغير شرعيّة يبيّن بكلّ وضوح وبما لا لبس فيه بأن ليس لنتنياهو أية نيّة مهما كانت للسماح للفلسطينيين بإفامة دولتهم المستقلّة. فهذا الضمّ المنهجي للأراضي الفلسطينيّة يجعل من المستحيل على الفلسطينيين الإبقاء على تواصل بين أقاليمهم. والقول، كما يدّعي، بأنّ المستوطنات لا تشكّل عائقا ً للسّلام هو قولٌ مخادع في أحسن الأحوال. لقد شيّدت الحكومة تحت سمع وبصر نتنياهو شبكة رئيسية من الطرق تقطع الضفة الغربيّة من الشمال للجنوب ومن الشرق للغرب ومخصّصة فقط للمستوطنين وفي نفس الوقت تقيّد الفلسطينيين في كانتونات، هذه كلها بنيّة جعل الوضع الراهن وضعا ً دائما ً.

    رابعا ً، إنّ هدف نتنياهو هو توطين مليون إسرائيلي على الأقلّ في جميع أرجاء الضفة الغربيّة وخلق حقائق لا رجعة فيها على أرض الواقع. وفي الوقت الحاضر يوجد حوالي 650.000 مستوطن في الضفّة الغربيّة، بما في ذلك القدس الشرقيّة، وهذا يجعل إزالة أيّ عدد كبير من المستوطنين بكلّ بساطة أمرا ً مستحيلا ً. والدّرس الذي زرعه والد نتنياهو، بنزيون نتنياهو، الذي كان صهيونيّا ً رجعيّا ً متصلّبا ً، في إبنه بنيامين هو الإعتقاد بأن “أرض إسرائيل” التوراتيّة تخصّ اليهود إلى الأبد. ففي مقابلة له في عام 2009 قال بنزيون:”حلّ الدولتين غير موجود أبدا ً…لا يوجد شعب فلسطيني، فأنت لا تقيم دولة لشعب وهمي”. ويبدو أنّ هذا الدرس لم يغب عن نتنياهو الإبن.

    لا غرابة إذن في ذلك، فكلّما أمرت المحكمة العليا في إسرائيل بإزالة مستوطنة معيّنة غير شرعيّة بُنيت على أراض ٍ فلسطينيّة خاصّة كما كان الحال في الآونة الأخيرة مع تفكيك عمونا بحوالي (250) مستوطن، أسرع نتنياهو ليعلن حالاً خططا ً لبناء وحدات سكنيّة جديدة. إنه مصمّم على استمرار عدد المستوطنين في النموّ حتّى يصل إلى الرّقم القياسي مليون، هذا بصرف النّظر عمّا ستحكم به المحاكم الإسرائيليّة أو يطالب به المجتمع الدّولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، أقرب حليف لإسرائيل.

    خامسا ً، إذا أراد نتنياهو فعلا ً أن يختار إنهاء الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني على أساس حلّ الدولتين، بإمكانه أن يحلّ حكومته الإتلافيّة الحاليّة ويكوّن حكومة جديدة تتألّف من عدة أحزاب وسط ويسار الوسط، بما في ذلك الإتحاد الصهيوني، “يش عتيد” (هناك مستقبل)، كولانو، ميرتس وحزب نتنياهو نفسه، حزب الليكود، وهذه الأحزاب مجتمعة ً قد توفّر له أغلبيّة حاسمة قوامها (80) مقعدا ً من أصل (120) في البرلمان الإسرائيلي، هذا مقابل الحكومة الحاليّة المؤلفة من أحزاب الليكود، كولانو، شاس، البيت اليهودي، إسرائيل بيتنا و “يو.تي.جي” وهذه بدورها لا توفّر له سوى أغلبيّة ضئيلة جدّا ً قوامها (67) مقعدا ً من أصل (120) مقعدا ً. وبالرّغم من أنّ بعض أعضاء حزبه سيرتدون، فإنه سيزال يحتفظ بأغلبية هامّة تعكس طموحات الإسرائيليين الذين يريدون إنهاء الصّراع. والجدير بالذّكر أنه مع تكوين حكومة جديدة قد يقوم أعضاء القائمة العربية ال(13) بدعم أية مبادرة تجاه حلّ الدولتين.

    أجل، بإمكان مثل هذا الإئتلاف بالتأكيد الإتفاق على سلام ٍ عادل مع الفلسطينيين قد يؤدي إلى بعض عمليات مبادلة الأراضي إذا أراد فقط نتنياهو ذلك. ولكن للأسف، نتنياهو بكلّ بساطة لا يفكّر في اتفاقيّة سلام ٍ كهذه لأنه ملتزم عقائديّا ً بالسيطرة إلى الأبد على كلّ ما يسميه هو”أرض إسرائيل” في حين يتهم الفلسطينيين بأنهم يريدون تدمير إسرائيل بدلا ً من صنع سلام ٍ معها.

    وللتأكيد، نتنياهو ليس ولم يكن أبدا ً في يوم ٍ ما مؤيدا ً لإقامة دولة فلسطينيّة. ولذا، سيكون من الحكمة للرئيس دونالد ترامب عدم الخوض معه أثناء زيارته للبيت الأبيض في مناقشات عقيمة للبحث عن إتفاقية تعتمد على أساس حلّ الدولتين. هذه النتيجة لا ولن تحدث ما دام نتنياهو في السلطة.

    وإذا كان الرئيس دونالد ترامب جادّا ً في رغبته لإنهاء الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني من أجل مصلحة إسرائيل نفسها، يجب عليه أن يطلب بأن يلزم نتنياهو نفسه بإقامة دولة فلسطينيّة ليس فقط بالقول، ولكن باتخاذ خطوات ملموسة لتشكيل حكومة جديدة مكوّنة من أحزاب اليسار والوسط وحزبه هو مع إجراء إنتخابات جديدة، أو أن يستقيل.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • مؤتمر العلماء والخبراء يناقش طرق نقل المعرفة وكيفية الاستفادة منها
  • 55 ألفاً يقيمون بطريقة شرعية 80% بغرض العمل الداخلية: 1.5 مليون مهاجر غير شرعي في السودان
  • إختيار د. بدرية سليمان رئيساً لمنظمة البرلمانيين السودانيين
  • مذكرة تصحيحية جديدة بـالشعبي في طريقها للسنوسي
  • استاذ بالجامعات السعودية يطالب بتفعيل نظم المعرفة والمعلومات والتقنية الزراعية لتحقيق تنمية زراعية
  • إيقاف كمال رزق من أداء الجمعة بالمسجد الكبير


اراء و مقالات

  • الاعلام الرسمي .. و الخراب بقلم إسحق فضل الله
  • رفقاً بالتلاميذ يا حكومة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ملعون أبوها!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعديلات الدستورية وحرية الاعتقاد بقلم الطيب مصطفى
  • من حديقة الزوادة وحتى القاليري: الهدم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ليس في جبال النوبة بحروالأسماك لا تسبح في البر كمرد ياسر بقلم محمود جودات
  • بس يا سرطان في الداخل والخارج بقلم بدرالدين حسن علي
  • يا مياده لن يضيع جميلا أينما زرعا نعم طمر فيهم يا ميادة اذا اكرمت الكريم ملكته بقلم عبير سويكت
  • الموت على الطريقة اليمنية بقلم بدرالدين حسن علي
  • حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 1 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س
  • قال الخدمة المدنية في أحسن حال.. قال! بقلم عثمان محمد حسن
  • مواهب إستثنائية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • يا أيها الدواعش للتأويل وجهان : وجه للتنزيه و آخر لدفع التجسيم بقلم حسن حمزة
  • التيمية يعتقدون بالجسمية والتشبيه ويلقون بالشبهة على الجهمية..!! بقلم معتضد الزاملي

    المنبر العام

  • إلى رئيس محلية أمدرمان - دي بانت شرق إن كنت تعلم
  • الإرهاب- بقلم شمائل النور
  • قرار بوقف خطيبي مسجد الخرطوم الكبير من الخطابة
  • كيف نصب الفريق طه عثمان الحسين سلفه الفريق هاشم عثمان الحسين وزيراً للداخلية ؟ +=-
  • الافراج عن الصحفى التشيكى المدان بالسجن “مدى الحياة” بقرار من البشير
  • القبض على إمام مسجد بتهمة الاعتداء الجنسي على طفل
  • محمود محمد طه !!! ناقلا لفكرة الصوفي عبد الكريم الجيلي !!! تلميذ بن عربي !!! المرتد !!!
  • عنوان مكتبتي في سودانيز اونلاين, ردود متأخّرة وأشياء أخرى مفيدة ...
  • قرأت لكم
  • تعالوا نعيد البسمة للأخت اٍيثار .... ونتخذ موقفنا ردا عمليا علي مناهضة وكشف الظلم المصدر : http://http://
  • تحطيم مركز "عزيز جالاري" للفنون -خلف الله عبود
  • ضرورة تنحى سلفاكير ورياك مشار باعتبارهم سبب الأزمة الحالية بجنوب السودان
  • جنوب السودان...برافو "سلفاكير" وزمرته..
  • يا جماعة بعد ماسورتي بتاعة الحذف .. عندي اقتراح
  • المشهد الحزين لموت البطل addie Guerrero علي الحلبة
  • الرئيس يستقبل مجموعة من رجال الأعمال الأميركيين فى بيت الضيافة
  • الطيب مصطفى مع "حرية الإعتقاد" ولكنه يخاف الأستاذ محمود محمد طه!!!! عجبي
  • الامام الصادق نجم ليلة شارلس بونية بالسودانية 24 عن الكوشيين.
  • تخيلوا كيف يكون إحساس إنسان ارتبط ببلدٍ أربعين عاما ثم يغادرها مجبرا!
  • ترانيم المعبد .. " قصة "
  • الاندلس مربع 11 - الخرطوم
  • عذابُ الجِهاتِ
  • صديقي الموسيقار العالمي نصير شمة وآخرين سفراء لليونيسكو..ألف مبروك
  • عزاء آل بدري وآل إبراهيم قاسم مُخير
  • رغم قوة حجته في الرجم ولكن كيف سيجيب على هذا السؤال
  • البابا فرانسيس: أن تكون ملحدا خير من أن تكون منافقا
  • في صحو الذكرى المنسية ،،،
  • وائل السمرى يكتب:أين مصر من آثارها فى السودان- اليوم السابع
  • الداخلية: توقيف أجانب أساءوا لـ”السودان” عبر مواقع التواصل
  • لنفهم مقاصد الولاء والبراء فى الاسلام قراءة تحليلية لسورة الممتحنة- هام جدا
  • كتب .د .منصف المرزوقي بعد عودته الي تونس
  • أسعار الاقامة في مصر أعتبار من الاحد اليوم
  • اهل الوطنى .. يضربون بعضهم!#
  • جنبة السوريين
  • أعود لأحبابي الكرام























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    لن يكون هناك دولة فلسطينيّة تحت سمع نتنياهو وبصره بقلم ألون بن مئير ألون بن مئير02-26-17, 03:50 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de