انتظروا، مَلَّت سَمَاعَهَا صفرو بقلم مصطفى منيغ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 08:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-25-2017, 03:03 AM

مصطفى منيغ
<aمصطفى منيغ
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 755

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انتظروا، مَلَّت سَمَاعَهَا صفرو بقلم مصطفى منيغ

    02:03 AM February, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    مصطفى منيغ-فاس-المغرب
    مكتبتى
    رابط مختصر


    من صفرو : MUSTAPHA MOUNIRH
    الحقيقةُ مفتاح الطريقة،الواجب اعتمادها مِطْرَقَة، الهاوية بقوة سواعد المصلحين على رأس المغالطات المارقة، لتعديل التوازن المختلّ بعوامل سابقة، أعاشت المُفْتَرَى عليهم بطول ظلمة أَنْسَتْهم حلول غدٍ بشمس العدل مشرقة ، لتتغير الأحوال لسِعَةِ خَيْرٍ عَكْسَ ما أرادَها خُدَّام الشرِّ على الدوام ضَيِّقَة .
    "صفروا" العروس الدائمة الرشاقة ، المُعِينَة ادريس الأول الهارب من جناة تلك الحماقة ، الداهسة كل شريف من أهل الرسول الحبيب الأمين للإستلاء على حكم الخلافة الواصل نفوذها حتى المنطقة .
    "صفروا" حضارة أمازيغ و "فاس" لا زالت في رَحِم ِالغيب بلا رسم ولا عنوان ولا حتى بطاقة ، برجال أشاوس لا يعرفون الانحناء لنفاق الدخلاء ولا البسمة الصفراء رسمتها احتياجات من لقبوا أنفسهم زوراً بالكُبراء فوق وجوه بلون الخديعة شاحبة هادفين أصحابها التمكن لتنفيذ أضخم وأشهر سرقة .
    "صفروا" إجاصة عشقتها الشمس فلونتها بليونة الحياة ومنحها القمر ضياء حلم العذارى المفعم بنضارة أحاسيس تربط التفاؤل مع بشارات حبلى بأيام الأمن والسلام والود الإنساني الآتيات بما ذُكر وأزيد منها بالخير وللخير محققة .
    "صفروا" جمال حياء مُشِعٍ بحسن الصفاء مُقارَنِ بترنيمات وفاء تُسَبِّحُ بالحمد والرجاء لخالق الكون من حيث أراد سبحانه وتعالى إلى هذا المكان الموصوف بأنعم وأطيب وأزكي حديقة ، مِن دُنا المغرب الأقصى الغني الثرى الممجَّد في السِّيَرِ منذ غابر القرون إلى مرحلة تَوَقَّفَ حِسُّها للتَّمَعُّن في وقائع غير مسبوقة .
    "صفروا" رمز من رموز لما قبل التاريخ الدال عن أهلية قيام دولة المغرب بعناصرها الثلاث دون حاجة لتنقيب ولا تحليل الطبقات الجوفية ولا عناء تفكير بالمقاييس العلمية المختصة ولا رجوع لمغارات حفرها المستغلون لاستخراج الرخام المسافر لعدد من بقاع العالم وعيون المتضررين بمثل العمليات من سنوات بلا فائدة محملقة.
    هذه نقطة من وادي "أكاي" مضافة لكأس مملوء ،على العامل (المحافظ) الجديد، الجلوس حياله للتمعن عسى أن لا يفيض بقطرات أخريات تنتظر تصرفاته ، إذ لا معني أن يُغلِق باب مكتبه وطارقها ممَّن يهمهم أمر "صفروا" وما يقع داخلها من حيف ،وما ضحى بما ضحى قياماً بواجبه للإبقاء على سِلْمٍ اجتماعي داخل حيز يغلي كيانه الآونة، بحطب الإقصاء الممنهج ،وعدم الاكتراث بحقوق بعض الأهالي الشرعية المشروعة ،والتخلي الجزئي (كتجربة لردة الفعل) عن إصلاح ما أفسده التحقير، وبالتالي التعامل بوجهين أحدهما المبتسم للتقارير المطبوخة في مكان معروف، والثاني المتجهِّم للحقيقة الثابتة ، وليعلم عامل الإقليم (المحافظ) أن الإدارة القائم على رأسها كُرَّاسَة واجب عليه قراءة ما بداخلها بتحفظ شديد، و يمتحن قدراته بإزاحة ثلاث وُرَيّقات منها ليصبح في مستوى تطلعات "صفروا" المدينة والإقليم للعيش مرتاحة البال مع من جاء خادمها مُستحقاً الراتب الذي يأخذه إتباعا لذاك من خزينة الشعب المغربي العظيم حفظه الله ورعاه ،وأن لا يُنسيه تذوق الكَرَز في غير وقت تزيين مَلكته في موسم لا يليق يُعجِّل بإيقاظ بركان غضب إن انفجر لن تفرق حممه في اندفاعها الحارق بين قصر أو كوخ ، أن لا يُنسيه ما سبق، "انتظروا" المصدوم بها (أمراً وكلمةً) ، من جاؤوا مستفسرين في نظام وانتظام ، متحدثين بأدب جم، عن حلول عملية لمشاكلهم ،التي لم تعد كافية لتبرير التقصير المكشوف في تحمُّل العامل (المحافظ) مسؤولياته المرتبطة باختصاصاته في الموضوع ، إن علمنا أن الانتظارات من هذا القبيل السلبي بلغت حداً لا يُطاق بشهادة الصبر ومشتقاته كقيم النبل والاحترام والفضيلة . (للمقال صلة)
    مصطفى منيغ
    Mustapha mounirh
    سفير السلام العالمي
    مدير مكتب منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان بالمغرب
    الأمين العام للمركزية النقابية الأمل المغربية
    ناشر ورئيس تحرير جريدة السياسي العربي
    المراسلات: صندوق بريد رقم 462 / المضيق / المغرب
    212675958539
    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • السنوسي: الحملة ضد التعديلات الدستورية بداية للتنصل عن مخرجات الحوار
  • أبرزعناوين صحف الخرطوم الصادرة اليوم الجمعة
  • رئيس الاتحاد الوطني للشباب : تكريم مساعد رئيس الجمهورية لدعمه لكل مشروعات الشباب
  • البشير يوجِّه بفتح الحدود لنقل المساعدات الإنسانية لدولة جنوب السودان
  • النائب الأول يخاطب الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج مساء اليوم بقاعة ال
  • (الإصلاح الآن): التعديلات الدستورية اختبار لالتزام الحكومة بمخرجات الحوار
  • وفد الحركة الإسلامية يقف على تنفيذ برنامج الحركة الخاص بالهجرة لله بمحليتي كاس وشطاية
  • انا عبدالواحد لايمكن ان اكتب لعمرالبشير خادمكم المطيع:حوار الصراحة مع قائد حركة جيش تحرير السودان


اراء و مقالات

  • الحلقة الاولي من رواية المرحوم غلطان بقلم احمد يعقوب
  • إعلان مجاعة الجنوب مقدمة لمجاعة السودان!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • الرق المعاصر واستعباد البشر سودري واخواتها والتنقيب عن الذهب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الداعشية ميادة كمال تحرض على وقف الأغاثه عن الجنوبيين لتأديبهم ! بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • شكراً قطر، يا أمُّ غزة الحنون بقلم د. فايز أبو شمالة
  • من اسبولدنق لترمنغهام: عاصفة على الفونج (العقل الرعوي 19) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • زواج (التراضي) في ميزان الشرع (2/2) بقلم د. عارف الركابي
  • قلوبنا ليست قاسية ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • عيب والله !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • كيف نقيم الدولة الإسلامية؟ بقلم الطيب مصطفى
  • ما بين لا لا لاند وانتينوف بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • التضامن مع ايثار: صورة مؤثرة لايثار وهي تبكي لحظة هدم غاليري ( صور + فيديو )
  • خاصية الاقتباس بالمنبر
  • سَفَرٌ إلي السماء
  • ** كيه في اسياد الدقون الضلال والمتاسلمين**
  • هذا منبر عام ...
  • سودانى وأصيل
  • العودة النهائية للسودان عن طريق الدوحة
  • فرصة سانحة للمصدرين السودانيين: ليبيا تشهد قفزة قياسية في أسعار السلع الاستهلاكية خلال 6 سنوات
  • الاستاذ محمود يجاوب عن سؤال عن الرسالة الثانية ورسولها
  • الرئيس البشير: فتح الحدود لإغاثة الجنوبيين....؟
  • د. حسام ابوعبيدة محمد على ..المهنية العاليةوالتعامل الطيب
  • انتحار فتاة قفزاً من كوبري الفتيحاب !
  • وداعا أصدقائي
  • الرئيس عمر البشير: حواره مع صحيفة الإتحاد الأماراتية...؟
  • من مطار نيالا مباشرة يرحل الجيش الذي باعة بشة لحكام الخليج
  • الأستاذ عووضة أفضل من كتب في الجوطة الأخيرة
  • وأهو نحنا في الآخر سوا , الى وفد المنافي باستثناء .....
  • فترة المهدية: لماذا لم تجد رواية توترات القبطي حتى الآن ما ‏تستحقه من احتفاء و تحليل و نقد؟ ‏
  • في مستشفي مكة بالخرطوم بيقددوا ليك عيونك ساكت
  • ألا تشم رائحة عفنهم، النظام يسقط، لا أحد قادر على إيقاف سقوطه.
  • ديجيتولوجيا.. صحوة الضمير فى زمن المعلوماتية - كتاب مميز جدا
  • كيف اطاح طه عثمان بوزير الداخلية عصمت عبدالرحمن؟
  • عموما ي سيد (صادق)الفيك انعرفت تب(صور)
  • من أحق بالإيواء ؟ اللاجيء الجنوبسوداني أم اللاجيء السوري ؟؟؟























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    انتظروا، مَلَّت سَمَاعَهَا صفرو بقلم مصطفى منيغ مصطفى منيغ02-25-17, 03:03 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de