حقوق الإنسان في ظل البزنس الأمريكي بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-23-2017, 04:54 PM

جميل عودة
<aجميل عودة
تاريخ التسجيل: 04-23-2016
مجموع المشاركات: 89

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حقوق الإنسان في ظل البزنس الأمريكي بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

    03:54 PM February, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    جميل عودة-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    تعـــد الولايــات المتحــدة الأمريكية إحــدى أهــم الــدول ديمقراطية في العـــالم بمـــا كفلـــه لهـــا دســـتورها مـــن ضـــمانات حقيقيـــة للمـــواطن الأمريكي في مجـــال الحرية والحقوق، فهذا الدستور يعد من أقدم دساتير العـالم المدونـة والثابتـة، إلا أن هذه الضمانات الدستورية كانـت عرضـــة لتجـــاوزات الســـلطة التنفيذيـــة بـــين الحـــين والأخر؛ إذ أنها تصدر بعض القوانين والأوامر التي تعطل بموجبها حقوق الإنسان وحرياته العامة في أوقــات معينــة ولأسباب عديــدة، كــأن تكــون حالــة حــرب أو إعــلان حالــة الطوارئ لوجــود خطــر يهــدد الأمن القومي الأمريكي.
    يعتــبر قـــــانون مكافحـــــة الإرهاب الـــــذي صـــــدر في 26/10/2001، عقب أحداث 11 أيلول مــن أهــم وأخطــر القــوانين الــتي أصدرها الكونغرس الأمريكي التي تهدد الحريات المدنيــــة في الولايــــات المتحــــدة الأمريكية؛ فبموجــب هــذا القــانون وسعت صــلاحيات الســلطة التنفيذيـة علـى حسـاب السـلطتين الأخريين. وعلــى الــرغم مــن أن المســتهدف الأساسي مــن القــانون هــم الأجانب الــذين ينتهكــون القــوانين الأمريكية، ولكن القـانون يتعـدى ذلـك ليشمل المقيمين إقامــة دائمــة داخــل الولايــات المتحــدة والمواطنين الأمريكيين أيضا، وفـــق تقـــدير الأجهزة الأمنية.
    في واقع الحال، تعـد سلسة القـرارات الـتي صـدرت بعـد أحداث أيلول ٢٠٠١، أخطـر مـن قـانون مكافحـة الإرهاب نفسه، فالقـانون يظـل علـى أيـه حال قانونا، أي أنه يخضع للرقابة على تنفيذه مـن قبـل السـلطة التشـريعية، أمـا فيما يتعلق بالقــرارات التنفيذيـة فالأمر مختلف، فقــد استخدمت السلطة التنفيذية مــــا يٌعــــرف بــ(سـلطات صـنع القـرار في وقـت الطـوارئ) الـذي يسـمح لصـدور القـرار، ثم تنفيذه فـورا لإصدار العديد من القرارات التنفيذية؛ ومن هذه القرارات: تأجيل تنفيذ أحكام القضاء، وعدم نشر بيانات عن المعتقلين، والتنصت على المكالمات، وإنشاء المحاكم العسكرية، وغيرها.
    في تحديثها السنوي (2015) المقدم إلى "لجنة حقوق الإنسان"، قالت الولايات المتحدة الأمريكية إنها تحظر التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة، والاختفاء القسري، والاعتقال التعسفي "لأي شخص في حجزها حيثما كان محتجزاً"، وإنها "تحاسب أي أشخاص مسؤولين عن مثل هذا الأفعال". ومع ذلك، لم يكن قد اتخذ، في نهاية السنة، أي اجراء لوضع حد للإفلات من العقاب على الانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان التي ارتكبت في سياق برنامج الاعتقال السري الذي كانت "وكالة الاستخبارات المركزية" تطبقه، بتفويض من الرئيس السابق، جورج بوش الصغير، عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2011 (9/11).
    وأبلغت الولايات المتحدة الأمريكية "لجنة حقوق الإنسان" كذلك أنها "تدعم الشفافية" بالعلاقة مع هذه المسألة. ومع ذلك، فبنهاية السنة، أي بعد أكثر من 12 شهراً على نشر ملخص تقرير "اللجنة المختارة لمجلس الشيوخ بشأن الاستعلام عن برنامج السي آي أيه"، الذي رُفعت عنه السرية، ظل التقرير الكامل للجنة، المؤلف من 6,700 صفحة، والذي يتضمن تفاصيل طريقة معاملة كل معتقل من المعتقلين، يخضع لتصنيف "سري للغاية". حيث أخضع معظم المعتقلين، إن لم يكونوا جميعاً قد أخضعوا، للاختفاء القسري ولظروف اعتقال و/أو أساليب استجواب تنتهك الحظر المفروض على التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة. وظل تصنيف التقرير على هذا النحو يخدم أغراض الإفلات من العقاب والحرمان من الانتصاف وجبر الضرر.
    اليوم، يبدو أن الأمريكيين بدأوا بصراحة واضحة يتخلون شيئا فشيئا عن ديمقراطيتهم، إذ افتتح الرئيس الأمريكي الـ(45) عهده الجديد، بمجموعة من القرارات الاستفزازية التي عدها المراقبون قرارات منتهكة لحقوق الإنسان وحرياته، وتتناقض مع القيم الأمريكية التي ظلت أمريكا تبشر بها وتدافع عنها طوال قرون.
    ليس غريبا أن تتحول الولايات المتحدة الأمريكية من دولة حامية للحقوق والحريات إلى دولة منتهكة لها في غضون سنوات معدودة. فكثيرة هي التصرفات غير اللائقة التي ترتكبها هذه الدولة، تحت عنوان "الدفاع عن حقوق الإنسان وحرياته" وهي في حقيقتها انتهاك لجوهر تلك الحقوق والحريات، كالحروب المفتوحة، وبيع الأسلحة، والطائرات المسيرة، والتدخلات في شؤون الدول، والسرقات "الشرعية" لبترول وثروات الدول المغلوبة على أمرها، وهلم جرا.
    إلا أن الولايات المتحدة ظلت تبرر تلك الأفعال المشينة، وتضعها في إطار سعيها الرامي إلى تعزيز تلك الحقوق في البلاد الفاقدة لها، فمثلا هي تبرر دعمها للجماعات الإرهابية في العديد من البلدان كسوريا وليبيا ومصر والعراق والسودان وغيرها بسعيها لنشر مبادئ الحرية والديمقراطية في تلك البلاد. وتبرر دعمها اللامحدود وبيعها الأسلحة الفتاكة للقوات السعودية لضرب اليمن بحجة المحافظة على "الحكومة الشرعية".
    يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية، ستكون في عهد حكومة الرئيس "ترامب" أكثر وضوحا وشفافية من الحكومات التي سبقتها، وستعلن صراحة أن مقولة "ريادة أمريكا في الدفاع عن حقوق الإنسان وحريته ونشر الديمقراطية" ليس مقولة مبدئية وأبدية كما يصفها الأمريكيون، ولا ينبغي لأمريكا أن تتمسك بها في ظل مفهوم "أمريكا أولا" فالانطباع كان دائماً بأن الولايات المتحدة هي قائدة العالم، لهذا يمثل شعار "أميركا أولاً" بداية الاعتراف بتراجع الولايات المتحدة عن قيادة العالم.
    يقول "شفيق ناظم" في مقال له: تؤثر السياسة الأميركية في العالم في صورة مضاعفة، وذلك لشدة ترابطها بالموقف العسكري السياسي كما ولترابط الاقتصاد والدولار الأميركيين بالعالم. فعندما تنسحب الولايات المتحدة من مؤسسة دولية ستدفع المؤسسة إلى فقدان الفاعلية، وعندما تفرز رئيساً يؤمن بالعنصرية فستساهم في تشجيع العنصرية في العالم، وعندما تبني سوراً على حدودها مع المكسيك لن تنجح في منع الهجرة، بل ستعزز التقوقع والخوف تماماً كما تفعل إسرائيل حول الضفة الغربية وغزة. الضحية الأولى من ضحايا ترامب على المستوى العالمي، ستكون حقوق الإنسان والحوكمة والحريات، لهذا فالعنف في عهد ترامب سيكون مضاعفاً، ومقاومة آثار سياساته في الشرق الأوسط، وفي الداخل الأميركي ستساهم في مزيد من عدم الاستقرار.
    ليس هذا وحسب بل ما أسسته أمريكا وما شرعته من قوانين وطنية وإقليمية ودولية واتفاقيات حول حقوق الفئات الأكثر عرضة للانتهاكات، كحقوق الأطفال والمرأة، وذوي الإعاقة، والعمال المهاجرين، واللاجئين، والأقليات العرقية والدينية وغيرها بات هذا كله بحكم الحقوق المجمدة في هذه الدولة إلى إشعار آخر.
    تقول ناتالي نوغيريد في صحيفة الغارديان "إن تولي ترامب الحكم يضعنا أمام أمرين: أولهما أن عبارة "حقوق الإنسان" نفسها معرضة للانقراض من التعاملات الرسمية، والأمر الثاني هو أننا نشهد صعود "مستبدين" إلى الحكم، ليس عن طريق الانقلابات والتسلط، وإنما عن طريق الانتخابات الديمقراطية، فالمستبدون والشعبويون أصبحوا يحكمون في أوروبا والهند وتركيا والولايات المتحدة، لأن الشعب انتخبهم باختياره".
    مقررو الأمم المتحدة، المعنيون بحقوق المهاجرين، ومكافحة الإرهاب، ومناهضة التعذيب، وحرية الدين والمعتقد، ادانوا قرارات "ترامب"، وجاء في البيان لهم "أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقراره الذي وقّعه في 27 كانون الثاني/يناير الماضي، ينتهك الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان، الذي يتعين عليه ألا يميّز أو يرحّل أشخاص على أساس الدين، والعرق، والجنسية". وأوضح البيان أن "قرار الولايات المتحدة بخصوص الهجرة، يقوّض آمال الأشخاص المحتاجين للحماية الدولية، في ظل أكبر أزمة للهجرة يشهدها العالم بعد الحرب العالمية الثانية".
    أكدت منظمة العفو الدولية أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منع دخول رعايا 7 دول إلى الولايات المتحدة يحوي توجهاً ضد المسلمين ومشاعرهم، واصفة القرار بأنه لا إنساني وظالم، وأكدت مارغريت هوانغ، مديرة منظمة العفو الدولية، أن القرار يعد انتهاكاً للقوانين الدولية، وخرقاً واضحاً لقوانين حقوق الإنسان الدولية التي تحظر التفرقة على أساس الدين أو الجنسية، وأعلنت أن المنظمة ماضية في مواجهة هذا القرار قضائياً.
    يقول أحدهم لا اصدق أن أمريكا العظمى بكل مفكريها وفلاسفتها ورجالها النابغين في كل مجالات الحياة لا يدركون حقيقة التاريخ وخطورة أوهام القوة عندما تنحرف عن مسارها الإنساني القيمي، خاصة وأنهم يعرفون أن أمريكا لم تصبح قوة عظمى إلا بفعل الرجال الأحرار، ولن تستمر في عظمتها إلا بدعم الحرية والأحرار وحقوق الإنسان في كل مكان دون المتاجرة او المساومة بتلك القيم العظيمة لتحقيق غايات سياسية واقتصادية آنية.
    التوصيات
    - يتعين على الولايات المتحدة الأمريكية الرجوع إلى دستورها وقوانينها الحامية لحقوق وحريات الإنسان كافة، سواء كانوا مواطنين أو مهاجرين، دون تمييز على أساس الجنس أو اللون او العرق أو الدين.
    - يتعين على الولايات المتحدة الامتثال لالتزاماتها الدولية وحماية الفارين من الحروب والنزاعات، وفتح أبوابها أمام اللاجئين من الحروب والنزاعات الداخلية لاسيما في سوريا والعراق، التي تعتبر واشنطن طرفاً فيها.
    - على ترامب أن يُدرك أن مصداقية الحكومة الأمريكية في تعزيز حقوق الإنسان، والحكم الرشيد، وسيادة القانون لن تتحقق بالكامل ما لم تمتلك الحكومة الأمريكية سجلا أفضل في قضايا مثل حقوق المرأة والطفل، والعدالة الجنائية، وغوانتانامو، وغارات الطائرات بدون طيّار خارج مناطق الحرب التقليدية، وتحقيق العدالة في جرائم التعذيب.
    .....................................
    ** مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات/2009-Ⓒ2017
    هو أحد منظمات المجتمع المدني المستقلة غير الربحية مهمته الدفاع عن الحقوق والحريات في مختلف دول العالم، تحت شعار (ولقد كرمنا بني آدم) بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الدين أو المذهب. ويسعى من أجل تحقيق هدفه الى نشر الوعي والثقافة الحقوقية في المجتمع وتقديم المشورة والدعم القانوني، والتشجيع على استعمال الحقوق والحريات بواسطة الطرق السلمية، كما يقوم برصد الانتهاكات والخروقات التي يتعرض لها الأشخاص والجماعات، ويدعو الحكومات ذات العلاقة إلى تطبيق معايير حقوق الإنسان في مختلف الاتجاهات...
    هـ/7712421188+964
    http://ademrights.orghttp://ademrights.org
    [email protected]






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني: الحركة الشعبية تُصر على استمرار القتال
  • وصف الأعضاء بأنهم غير مؤهلين أكاديمي يفجر الملاسنات في لجنة التعديلات الدستورية
  • علي السيد: التعديلات الدستورية لا تمثل إضافة والوطني رجف من الشعبي
  • نواب غاضبون يغادرون اجتماع لجنة الدستور بعد وصفهم بغير المؤهلين
  • (الخبير المستقل) يبدي قلقه لاستمرار اعتقال نشطاء مدنيين
  • قال إنه رغم الاستقرار توجد حوادث قتل واغتصاب الخبير المُستقل: الأوضاع في دارفور تستدعي بقاء اليونا
  • الصحة تحقق.. ومستشفي مكة يوقف عمليات العيون
  • بروفيسور مأمون حميدة يزورالمتأثرين بعمليات العيون بمستشفى مكة
  • الخبير المستقل: (9) حالات اغتصاب بمعسكر للنازحين بدارفور
  • حزب الأمة القومي: التعديلات الدستورية تكرّس للنظام الشمولي القمعي
  • البشير: توجيه لجميع الوزراء في الإمارات بالعمل مع السودان
  • طالب المجتمع الدولي بتدوين عدوان المتمردين جهاز الأمن:الشعبية مستمرة في العدوان رغم وقف إطلاق النار
  • الرئيس السودانى: الدور الإيراني فى أفريقيا مزعج جداً بالنسبة لنا
  • أكد دعمه للوثيقة الوطنية وقال إنمخرجات الحوار تقر بإسلامية الدولة 27 حزباً يجتمعون داخل دار منبر ا
  • البيان الصحفي لخبير الأمم المتحدة المستقل المعني بحالة حقوق الإنسان في السودان، السيد أريستيد نونون


اراء و مقالات

  • النخبة السودانية و التعلق بالتراث الثقافي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإنقاذ لا تملك لمعارضيها غير الذوبان فى منظومة الحكومة ..فقط؟ بقلم ادروب سيدنا اونور .
  • اخرجوا من (كستبانة) الفيس بوك بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • صوت الأهلة وغلطة الشاطر بقلم كمال الهِدي
  • نحن ايضا فترنا يا سيادة الرئيس !! بقلم حيدر احمد خير الله
  • لمن أراد أن يعرف إسرائيل بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لا تنتظروا.. تحركوا الآن بقلم عثمان ميرغني
  • عُلماء بزعمِهم..! بقلم عبد الله الشيخ
  • امتحان الوفاء بالعهود والمواثيق..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • سنة حلوة يا (كبير)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الظلم ظلمات يا كمال عمر ! بقلم الطيب مصطفى
  • السفارة السودانية بكندا تشرع في رفع دعوي ضدي (3/4) بقلم حامد بشري
  • بيان حزب الامة القومي بطعم الحلو مر الرمضاني وفيه توابل تهييج القالون بقلم محمود جودات
  • مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب على الرئيس البشير أن لا يفرط فى كرامة وشرف السودان لدرجة
  • مؤتمرات إعادة اختراع العجلة : منفيون : نعم ... مغتربون : لا ! بقلم فيصل الباقر
  • الماركسية و تشريح العقل الرعوى-5- بقلم محمود محمد ياسين
  • أحمد ( مطالبات ) .. !! بقلم هيثم الفضل
  • وطن أو.. بقلم مأمون أحمد مصطفى

    المنبر العام

  • إلى الأخ أبو بكر عباس، نعم حكم الردة بمعايير اليوم يعتبر انتهاكا لحق الإنسان في حرية الاعتقاد
  • كرهنا الغربة
  • مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج، الفترة من 25-27 فبراير(خاص شبكة وادي النيل الاعلامية
  • "الشيخ" عماد موسى يوجه إسائات بالغة الى بعض السودانين في دولة قطر
  • ابو ريالة يوجه رسالة لمطبلاتية وجرابيع النظام ..
  • تبني حملة تبرعات لتخفيف آلآم السودانيين الجنوبيين
  • شمائل وبنطلون لبني تاااني !!
  • من أجل دعم شعبنا بجنوب السودان
  • أصابت إمرأة وأخطأ النواب !!!
  • هل المرأة هي فعلا مصدر للإلهام و الكتابة و الشعر؟
  • طلحة جبريل ايها الابى الكريم
  • عام مضى على رحيلك يا والدتى الغالية ومازلت ابكيك
  • مشروع الليلة هي صلاة علي سيد المرسلين
  • المثقفون أقدر الناس على الخيانة و اليسار معركته مع التيار الديني و ليس من أجل الطبقة العاملة:
  • المجاهد قريمان ..مبروك المولود جعله الله وطنيا غيورا من الدرجة الاولى الممتازة ...
  • إكتشاف كُرات أرضية أُخر ... نِعم التِعليم ... وعلى أرضنا السلام
  • السودان يوقع عقد بـ 300 الف دولار لهيكلة الديون الخارجية
  • ضربة قاصمة للبشير و زوما: قاضي يمنع إنسحاب جنوب أفريقيا من الجنائية
  • البشير يفجرها داوية- منصب رئيس الوزراء من نصيب المؤتمر الوطني
  • صورة للغنوشي وفنانة استعراضية تثير ضجة في مواقع التواصل
  • حين يقتلنا الجهل- سهير عبد الرحيم
  • بوردابى يشارك فى في زراعة قلب صناعي لطفل في الحادية عشر من عمره بامريكا
  • رسائل في الحب وفي عزاء الأستاذة رقية !!!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de