أفكار للتداول لتطور مدن السودان بقلم البروفسير اسماعيل حسين عبد الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 03:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-01-2017, 00:28 AM

اسماعيل حسين عبد الله
<aاسماعيل حسين عبد الله
تاريخ التسجيل: 11-22-2016
مجموع المشاركات: 6

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أفكار للتداول لتطور مدن السودان بقلم البروفسير اسماعيل حسين عبد الله

    11:28 PM February, 01 2017
    سودانيز اون لاين
    اسماعيل حسين عبد الله-USA



    سلام قارئي الكريم
    ادناه تجد مذكرة مسببة كنت قد طبعت منها في عام 2016 نحو خمسين نسخة وسلمت نسخة لكل من ظننت فيه خيرا وحفيظة من قياديين وحكوميين وتجار واندية رياضية وأساتذة في مراحل التعليم المختلفة في مدينة النهود بغرب كردفان. لماذ؟ من أجل نظافة مدينة النهود وحفظها نظيفة بعد ذلك. أعيد نشر هذه الدعوة هنا لفائدة الجميع على أمل أن يجد القراء من أبناء وبنات السودان حيثما كانوا – خاصة المغتربين – ان يجدوا فيها بعض الأفكار التي قد تساعد على معالجة مصائب شبيهة في مناطقهم ومدنهم وقراهم.
    وكم يكون جميلا لو تكرم البعض منكم فأبدوا ملاحظاتهم وتوجيهاتهم حتى أتمكن من وضع مشروعي هذا موضع التنقيذ بجهدى وجهد المتطوعين مثلي انشاء الله. (ايد على ايد تجدع بعيد.) ودمتم.

    بسم الله الرخمن الرحيم


    1-757-565-3085. USA
    ت. 0907456011 السودان 0117625121
    1) لكل مدينه يحبها أهلها وتحبهم شخصيتها المتفردة تعرف بها وتفاخر بها غيرها من المدن داخل وخارج السودان. للأسف مدينتنا النهود تنقصها هذه الصفة لتباهي بها غيرها من العمران. الأبيض عروس الرمال وان كانت رمال النهود أكثر وأجمل. بورتسودان بوابة السودان, مدني قلب الجزيرة. أقترح اسما أو صفة تجسم معنى مدينة النهود, صفة جميلة برّاقة وموحية لطبيعة المدينة وأهميتها الأقتصادية والاجتماعية: 1- عريس الرمال 2- أم الكل 3- بوابة الغرب 4- ام سماح 5- ام الدعاش 6- ام نسيما فاح 7- زينة الغرب, الخ.
    2) المدن مثل الدول لا تصلح للعيش الا بخطط بعضها قصيرة الأمد والبعض الأخر على المدي البعيد. لنتفق كلنا, بعد مداولات حية وطويلة, على أهداف ومشاريع لمصلحة مدينة النهود حتى تجمل وتحيى وتنتعش فيتخذها ألو العلم والخبرة والمال موطنا جاذبا لا طاردا.
    أ- خطط لنظافة شوارع المدينة التي تنضح غذارة ونتانة. خطط للمحافطة على ابقاء النهود نظيفة بعد نجاحنا في التخلص من الأوساخ الحالية. (أكياس وأوعية بلاستيك, اطارات, بصات وعربات مصدية أو محروقة, زرائب حيوان في عرض الشارع العام وغيرها. لنرجع للقفة التي استعملها أاباؤنا بنجاح).

    فيما يلي أقدم بعض الأقتراحات للتفاكر والعمل بما يتفق عليه الناس
    أقترح منافسات سنوية بين أحياء المدينة المختلفة للفوز بجائزة رمزية أو مادية لأنظف حي في المدينة وفي احتفال كبير. قد تكون الجائزة مثلا تخقيض العوائد في الحي الفائز بنسية المال الذي توفره المحلية لنظافة الحي المعني. أو قد تكون الجائزة كأس نظافة مدينة النهود.
    أقترح منافسات بين اتيام كرة القدم لتمويل مشروع النظافة أو أن يتبنى كل تيم نظافة الحي الذي هو فيه بمجهوده ومساعدة ونفرة مشجعيه ليدخل الحي المنافسة على مستوى المدينة لأنظف حي.
    أني على يقين أن فكرة تبنّي شارع لنظافته اسبوعيا – خاصة لدى ميسوري الحال من تجار وموظفين قد تجد القبول خاصة اذا أعدّت في صورة تنافسية بين هؤلاء.
    أقترح أيضا اسهام الأساتذة والأستاذات بتنشئة أجيال يكون في جيناتهم أبقاء منازلهم ومدرستهم وبالأخص مدينتهم نظيفة وجميلة. (أناشيد عن النظافة من الأيمان,عن رفع الأذى عن الطريق, عن النهود الجميلة, عن جمال الخضرة والزهر, عن أهمية التطوع لنظافة المدينة,وعن منع رمي الورق واللبان وغير ذلك اينما وكيفما شاء التلميذ,بل فقط في سلة الذبالة, الخ). يمكننا أيضا الأفادة من طاقات شبابنا الهائلة المهدرة في لعب الكتشينة أو الضمنة فنشركهم مشاركة فعلية في اتخاذ القرار وفي تنفيذه على أرض الواقع بجهدهم وتطوعهم.
    أقترح ادخال برنامج أو منهج تعليمي يكسب التلميذ منه درجات اذا تطوع في عمل جماعي لصالح المدينة.
    أقترح اسهام أامة المساجد في الدعوة للصحوة الصحية الجمالية في خطبهم لمصلحة مدينتهم التي يعيشون فيها ويطعمون. أن الله جميل يحب الجمال. وأن يختم الخطيب كل خطبه بالدعاء لحياة مدينتنا النهود ونظافتها بدل سؤال المولى عز وجل أن يهلك قوما خلقهم هو لحكمة يعرفها.
    أقترح التخلص التدريجي من الحمير والخيل وسيلة للمواصلات وأن نلزم صاحب الحمار أو الحصان الناقل التخلص من بعره في السوق والشوارع. (كل ما يحتاجه صاحب الدابة هو كيس بلاستيك لجمع افراز دابته ورميها في المذبلة. تغيير الطبع صعب. أعرف ذلك. لكنك لن تفلح الا اذا حاولت. لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
    أقترح نقل تغيير زيوت السيارات الى أماكن مهيئة لتقبل هذا السم الجزاف. طرحه في كل مكان في السوق والمدينة يسبب أمراضا للبيئة بقتل الشجر وللحيوان وعن طريق اللبن واللحم للأنسان أيضا. (للأطباء دور هام هنا لتوعية الناس في هذا المجال وضد استعمال أكياس البلاستيك لنقل السوائل ولتسخين الرغيف البائت).
    أقترح تيم متطوعيين من الأساتذة والأستاذات المتقاعدين أن ينتظموا في فريق همه الأول ترشيد الناس يوميا للمحافظة على نظافة المدينة وأن يتصلوا فورا بمسئولين اذا دعا الحال لحل معضل ما يتعلق بنظافة وجمال المدينة.

    خطة بعيدة المدى
    ما هو المستقبل الذي نتمناه لمدينتنا؟ أن تستمر على ما هي عليه في تلبية احتياجات الأخرين من لحوم وفول وصمغ؟ أم نريد لها انطلاقا في أوجه اقتصادية وثقافية توطّد لها مكانة قيادية مرموقة؟. اذا كان الأخير هو الخيار ما هي وسائلنا لنصل الهدف؟ وما هي المعوقات التي هي في طريقنا وكيف نتخطاها بنجاح؟
    ما وجه المدينة التي نبقى من الناحية العمرانية؟ هل نريدها مدينة على هيئة تجمعات قرى من كل حدب وصوب لا رابط بينها عمرانيا أو جماليا؟ أم يجب أن تضع خطة طويلة المدى عن وجه ورونق وجمال النهود على المدى البعيد, بشوارعها المخططة الواسعة النظيفة المضاءة التي تسر الناظرين؟ أنريد مدينة خنقت نفسها حتى الموت بأبنية وانشاءات تظهر فجأة فيما بقي في المدينة من فضاء لا لغرض عام وانما لأحتكار المكان؟ أم نروم مدينة تذخر بميادينها العامة ذات الخضرة والرونق ورائحة الزهر الحلوة. أنا أفكر في الأجيال القادمة ماذا فعلنا من أجلهم؟ ماذا تركنا لهم من ميادين عامة مصانة تجلس فيها اسرهم ويمرح أطفالهم في الأمسيات بعد عناء يوم طويل؟
    ما هي العلاقة الأمثل بين مدينة النهود وما حولها من قرى؟ هل هي علاقة تكاتفية أم تجارية ربحية بحتة؟ وما عواقب كلّ على المدى البعيد؟
    كيف تستقطب مدينة النهود رؤوس الأموال من داخل البلاد وخارجها؟ وفي أيّ مرفق؟
    ما دور أبناء المنطقة – خاصة أبناء النهود – في تطور وتقدم المدينة وما هي المشكلات التي تقف ضد اسهامهم ماديا وفكريا في هذا المضمار وما هي أنجع السبل لكسب ثقتهم في مستقبل مدينتهم النهود؟
    كيف لنا كمواطنين كسب ثقة القائمين بأمر المدينة والولاية حتى تتوحد الرؤيا وتتكثف الجهود فيتحقق الأمل؟
    الأحصاء صمام الأمان
    ختاما, لا تنمية أو تطور دون أحصاء. لكي تضع خطة, عمرانية كانت أو انتاجية أو ثقافية تحتاج في المقام الأول للأرقام: ارقام الخلق الموجود والمتوقع في المستقبل في المدينة وضواحيها, أرقام الطاقة المحركة للأنتاج, أرقام الأيدي الخبيرة العاملة, أرقام استهلاك المواطنين من غذاء وماء بل وسكن والتغيرات المتوقعة اذا نفذ هذا المشروع أو ذلك. استقطاب رأس المال لا يتم الا عن طريق احصاءات دقيقة ونزيهة ومتوفرة.
    والله الموفق لما فيه خير مدينة النهود وما جاورها من عمران.
    "وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ" التوبة, الاية 105. صدق الله العظيم.

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 يناير 2017اخبار و بيانات
  • إفادات عروة الصادق حمدون عضو حزب الأمة القومي بخصوص تجربته مع الاعتقال..
  • هيئة محامي دارفور تنعي الناشطتان المغفور لهما بإذن الله تعالي سعاد منصور ووداد قمر حسين
  • مكافحة الارهاب شرط محوري في رفع الحظر الامريكي عن السودان
  • حسن عبد القادر هلال يطالب بشرطة متخصصة في الشأن البيئي بالسودان
  • وزير الاعلام :يجب ان يعمل الجميع من اجل الارتقاء بالقيم والتسامح لتحقيق السلام بالسودان
  • فريق طبي أمريكي يصل السودان لإجراء (200) عملية
  • حسبو محمد عبد الرحمن يوجه بالإسراع في استكمال السياسة الوطنية حول الهجرة
  • الداخلية توقف الإجراءات الخاصة بالجنسية والجواز لغير السودانيين
  • أمبيكي: السودان وافق على تشكيل حكومة مؤقتة مع المعارضة
  • توقف الإنتاج في أراضي زراعية بسبب الزحف الصحرواي
  • محمد الحسن الميرغني يبحث تطوير زوايا ومساجد الختمية
  • الاتحاد الأفريقي: لا وجود لجيش الرب بالسودان
  • نواب سودانيون يطالبون بقطع أيدي المعتدين على المال العام
  • وفاة سوداني بمطار القاهرة بعد إصابته بهبوط في الدورة الدموية
  • استرداد (71 %) من الأموال المعتدى عليها بالخرطوم
  • أميرة الفاضل مفوّضاً للشؤون الاجتماعية بالاتحاد الأفريقي
  • التشيك تستنكر إدانة محكمة سودانية مواطنها بتهمة التجسس
  • الخلافات تشتعل داخل الاتحادي وقائمتان للمشاركة في الحكومة
  • الاتحاد الأوروبي يتعهّد بمساعدة السودان في إعفاء ديونه
  • كلية الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية تقيم ندوة عن أزمة الاعلام بين الاحترافية الغائبة والاكاديمية
  • يا حكام السودان.. كونوا رجالاً عاملوا أمريكا الاستعمارية الكافرة بالمثل
اراء و مقالات
  • زلزال 12 ريختار بقلم نور تاور
  • القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أين عبدالعزيز آدم الحلو؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • رسالة مفتوحة الى الرئيس دونالد ترامب بقلم عادل م. عبد العاطي
  • اوراق عاشقه بين اليقظة والاحلام بقلم عبير المجمر (سويكت
  • دفاتر القبطي الأخير بقلم نورالدين مدني
  • الترامبية: العالم يحتج وحكام العرب و"جامعتهُم"صامتون صمت الجُبناء !! بقلم د.شكري الهزَيل
  • فستق العبيد بقلم كنان محمد الحسين
  • يا دشق كلنا في الهم شرق كندا والحرب السورية بقلم بدرالدين حسن علي
  • تعطّش أردوغان للسلطة يدمّر ديمقراطيّة تركيا بقلم ألون بن مئير
  • الزين عبدالعاطي يعود من الموت! بقلم أحمد الملك
  • فساد الكيزان يغطي العالم ببيع الجوازات للأجانب بقلم محمود جودات
  • هل يصبح العالم ترامبياً ؟! بقلم فادي قدري أبو بكر
  • الي متي يظل الاتحادي الاصل باهت الاداء ؟؟؟؟ بقلم صلاح الباشا ... الخرطوم
  • تشييع المشروع الحضارى بقلم عمر الشريف
  • وزارة الداخلية تأتي متأخراً بقلم كمال الهِدي
  • (الضّيف ما يكون قحّاح)! بقلم عبد الله الشيخ
  • عفراء.. حتى لا تقولي.. سجمي بقلم إسحق فضل الله
  • أغنيات الفصحى بقلم فيصل محمد صالح
  • من يلعب بجواز السفر السوداني؟ بقلم عثمان ميرغني
  • ارحموا عمتكم..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وبلا خجل (نحوقل)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أخيراً طوينا خلاف الانتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • الشيخ عبد الرحمن إبراهيم جابر ( المُقدم ) : في حلبة الذكــر .
  • عودة الوحدة مع جنوب السودان مطلب شعبي لا علاقة "بالكيزان" بقلم: السر جميل
  • دور الإنطباعية في هدم الآمال .. !! بقلم هيثم الفضلالمنبر العام
  • السودان الثامن في قائمة الدول الأكثر اضطهادا للمسيحيين
  • حكومة ما بعد الحوار مابين ترامب وعودة الصادق المهدي
  • أسعارصرف العملات الأجنبية في السوق مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم اليوم
  • المعارضة: مبادرة (أمبيكي) الجديدة لاتعنينا في شيء ولاعلم لنا بها
  • إغلاق مسجد كبير بسبب خلاف حول (الإمامة)وللمسجد لائحة !#
  • *اعتداء حرس نائب الرئيس علي الوزير أبوقردة #
  • السودان بعد61 عاما.. مساع لإحلال سلام حقيقي
  • وفاة سوداني بمطار القاهرة
  • في شيل حال البلد *
  • ﺗﻔﻮﻕﻋﻠﻤﻲ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ للﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ﻣﺮﻳﺎﻧﺎ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﻫﻴﺜﻢ ﺳﻌﻴﺪ (صورة)
  • ترامب يقيل وزيرة العدل
  • ماهى أهمية قمة الاتحاد الافريقى رقم 28 ؟؟؟
  • الدخول تحت الكراسي لا يحتاج لشجب أو إدانة أو إعلان تضامن
  • الكلفورنيوم في أرض السودان سعر الجرام الواحد 27 مليون دولار
  • ديــــنـــــــــــــــق - السماني عمارة - معــــــاوية عــــــبيد ( البربار)
  • اليمن العربي: السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين و5 دول آخرى
  • سلام آآآآلحوشباب لعلكم طيبة ؟ كت في البلد جيت البارح دي .
  • Re: سلام آآآآلحوشباب لعلكم طيبة ؟ كت في البلد
  • التليغراف: الرئيس ترامب يحطم الرقم القياسي كأسرع رئيس يفقد تأييد أغلبية الشعب
  • الطيب صالح ... قصة نجاح
  • أن نجرح الآخرين أو لا نعطيهم ما يستحقون: ألم ٌ يظل أبداً في الذاكرة و الوجدان
  • خبير بجهاز الأمن :مكتب ( السي اي آيه ) في الخرطوم من اكبر مكاتبها بالشرق الأوسط
  • Children Speak Out About Donald Trump
  • تجربة سجن ستانفورد.. أغرب تجربة بشرية في التاريخ - كيف تجرد الإنسان من إنسانيته
  • الرّاعي...!!!
  • مصري يريد جواز سوداني
  • اليكم الاسعار في دولة جنوب السودان .....
  • عــرفــتــهــا دي الــبــتــيــخــة
  • رفع الحظر او الحصار وما ادراك بالذي صار.....................................................
  • احتجاجاً على قرار ترامب فايبر توفر مكالمات مجانية وغير محدودة من أمريكا للسودان..
  • الصورة دي مقلوبة .. ولازم نعدلها !!!
  • المسلمين في الغرب .. هل لابد من اللحية العشوائية و الجلباب القصير ؟

    (عدل بواسطة بكرى ابوبكر on 02-01-2017, 02:13 AM)
























  •                   

    02-04-2017, 10:14 AM

    عمار قسم الله
    <aعمار قسم الله
    تاريخ التسجيل: 12-21-2015
    مجموع المشاركات: 1022

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: أفكار للتداول لتطور مدن السودان بقلم الب� (Re: اسماعيل حسين عبد الله)

      بروف اٍسماعيل .... سلام وتحية
      اٍطلعت اليوم علي موضوعك ... وهو جزء من كل ... ليست النهود وحدها ...ولكن كل السودان ... ليست النظاافة فقط .... ولكنها الفساد والاٍفساد ... وغياب القدوة ... والاٍهتمام بالأنا حتي اٍندثرت كلمة (نحن) في قاموس اللغة السودانية ... أرجعني حديثك والأفكار النيرة التي تقدمت بها الي (ذكريات مريرة) حدثت بالسودان .... أذكر لك بعضا منها ....
      1-- اٍبان فترة تراكم النفايات ( ولاتزال ) في العاصمة .. واٍختفاء شاحنات نقل القمامة ... تقدم اٍخوة لنا لمحلية (أمدرمان) بدراسة جدوي (أوقل برنامج اٍسعافي) - يتمثل في تأجير (دفارات) والقيام بعمل النظافة (عوضا) عن الحكومة...وتتضمن الدراسة وضع رسوم معقولة لكل منزل (( شريطة أن تتم عمليات النظافة الأولي مجانا )) وذلك ليطمئن المواطن علي أن نقوده لن تذهب هدرا ....(( الدراسة تضع مبلغ مالي )) كضمان - لايرد اٍذا فشلت المجموعة في تنفيذ البرنامج المقدم .....(( رفضت الدراسة)) دون اٍبداء مبررات ... (( لا حقا اكتشفنا أن بعض المتنفذين )) - يستفيدون من نقل ((القمامة)) - التي تناسبهم (( يوجد بها بلاستيك - حديد - المونيوم ....الخ)) مما يمكن تجميعه لاعادة التدوير - ويتم الفرز والتجميع (( ببعض الحيشان الخالية بحي العرب))!!
      2-- طلبنا من أحد أئمة المساجد - (( وهو شاب حركي يزخر بالنشاط والحجة والعلم وله تأثير واضح - لحث الناس علي تحديد - يوم سبت - والخروج في نفرة لتنظيف الحي )) - وتم جمع تبرعات وتأجير (( شاحنات البلدية - وتحفيز عمالها )) ...وكان بجوار المسجد ((ساحة)) يستخدمها الصبية ... لمختلف الألعاب ... بالطبع لم يساهم كل الحي (ماديا) ولكن تم جمع مال يكفي لتنفيذ البرنامج ..... وصباح السبت للمنشود ... كان هناك ((منظرا غريب )) - حيث تحولت الساحة بجوار المسجد الي مكب للنفايات - فخلال الليل - تم نقل الأوساخ الي الساحة .. وبالصباح لم يكن هناك سوي ... نفر بسيط من النساء والصبيان والرجال الذين اتو للنظافة - تم نقل القمامة - ولم يخرج (الكثير من السكان لتنظيف الشوارع) - وليت الأمر اٍنتهي الي هذا الحد - فمنذ ذلك السبت (( تحولت الساحة الي مكب للنفايات )) !!!!!
      3-- في صباح يوم ما اٍصطحبت جاري بالطريق وكان يرغب في زيارة (( روضة أطفال )) لدفع جزء من الرسوم الدراسية ... دخلت معه - للروضة - وكانت جميلة وأنيقة - غير أن بعض الألعاب كانت مصنوعة محليا من الحديد بصورة قد تؤذي الأطفال ... وليس هذا هو الأمر ... فلقد فوجئنا بمعلمة (أبلة) وهي (( تجضم)) أحد الأطفال - وتهدده بالضرب - بصورة قاسية ... اٍستفذني الأمر ... فتجادلت معها - قلت ((تخيلي أنه اٍبنك )) لم ترد واٍنصرفت ... ذهبت لمكتب المديرة .. وأخبرتها بما حدث ..وعلمت أن الأبلة (( تخصص علم نفس ))!!!... لم ترغب المديرة في اٍحراجها... ولكنها وعدت بعدم تكرار الأمر ...!!!!
      4-- في بداية هذا القرن ... أذكر أن ولاية الخرطوم قامت (( بشتل)) أشجار للظل علي بعض الطرقات العامة !!! - وأوصت أصحاب البيوت المجاورة القيام برعاية الشتلات وريها - في برنامج تفاعلي بين الولاية والمواطن .... علم الله يابروف ... ما تم اٍنباته من هذه الأشجار يقل عن (10%) من الذي تمت زراعته ....
      ***
      *** العبرة :-
      هناك خلل كبير في اٍستجابة (الشخصية السودانية) للعمل الطوعي والعام .... ولايزال الكثيرين ... ينتظرون الغيث من الحكومة (( ولا أريد أن أتحدث غن الحكومات ودرها السلبي)) علي المواطن السوداني .....
      *** أعلم يابروف أن (ماكتبته) محبط .... ورغم ذلك أري أن هناك بصيص نور .... شريطة أن لاننتظر المبادرة من (الأجهزة الحكومية ) - وألا نستعجل النتائج .
      لك الود والتحية
                      

    02-05-2017, 02:29 PM

    حماد الطاهر عبدالله
    <aحماد الطاهر عبدالله
    تاريخ التسجيل: 06-29-2006
    مجموع المشاركات: 2159

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: أفكار للتداول لتطور مدن السودان بقلم الب� (Re: عمار قسم الله)

      بروف إسماعيل
      تحياتي
      أبدأ من حيث إنتهى ما خطه يراعك:
      Quote: وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ"

      التوبة, الاية 105. صدق الله العظيم.
      الناس شبعت من تنظير الأكادميين، وتنظير حكومة الإنقاذ، مؤتمر خلف مؤتمر، وورقة خلف ورقة
      والناتج ( Nothing)، العمل؟ أين العمل؟
      أنت ومن تعرف، ترجموا لنا ( علومكم ) هذه لشركة، أي نعم شركة ولتكن ربحية، سجلوها أمريكية عديل وتعالوا للنهود بمعداتكم
      ثم تحولوا للمدن الأخري، ونحن سنساهم معكم رسملة وعمالا... بس تكون لكم إرادة وقدرة ومعرفة من أين تؤكل الكتف...
      وإلا فأي كلام يتكتب فهو لا يخلو عن كونه تنظير وأحلام ( زلوط).....وسلامتكم.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de