فكيتوا انقاذكم سبب بلاويكم ومسكتوا في العقوبات!! بقلم كمال الهِدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 02:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2017, 03:14 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فكيتوا انقاذكم سبب بلاويكم ومسكتوا في العقوبات!! بقلم كمال الهِدي

    02:14 PM January, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    كمال الهدي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تأمُلات





    [email protected]

    · ما عارف الناس مقوما انفاسا في شنو!
    · مشغولين بموضوع رفع العقوبات ده كتير ليه!
    · الحكومة عارفنها بتفتش ديمة على فرح كاذب ومواضيع تصرف بيها الناس عن قضاياهم.
    · وما بتصدق تلقى ليها مخدر جديد.
    · ما سمعتوا وزير النفط القال جاتوا اتصالات من شركات أوروبية وأمريكية للتنقيب عن النفط السوداني!!
    · يعني بس طلع قرار رفع العقوبات من هنا وقبل ما يجف حبرو وصلت طلبات الشركات!!
    · لطفك يا رب.
    · هبل نحن يا ناس ولا سذج للدرجة دي عشان نصدق كلام زي ده!
    · بس يا ها الحكومة ويا ها حركاتا.
    · لكن الكلام في الناس البعارضوها.
    · ديل برضو انشغلوا شديد بقرار أوباما.
    · ولسه بنتجادل حول ما إذا كان الرفع جزئي ولا شامل.. آني ولا آجل.
    · ده كله ما عنده طعم.
    · قولوا الإدارة الأمريكية الحالية رفعت العقوبات من لحظة القرار.
    · واعتبروه رفع شامل لكافة العقوبات.
    · وافترضوا أن إدارة ترامب القادمة بصمت على رفعها بالعشرة، فما هي الفائدة التي يمكن أن يجنيها أهلنا في السودان!
    · ما تقولوا الدولار نزل.
    · ده حصل عشان قلة الوعي وبس.
    · السوق عندنا بتحكموا فيه ناس ( عنقالة) ما عندهم علاقة بالاقتصاد ونظرياته.
    · والمواطن عاطفي وسريع الانفعال مع الأحداث.
    · هبوط الدولار المفاجيء والسريع ده مؤقت، وسوف يعود كما كان.
    · معقول بس يا ناس متوقعين مشاكل البلد كلها تتحل بقرار أمريكي ومشروط كمان!
    · يعني فكيتوا (انقاذكم) سبب بلاويكم ومسكتوا في عقوبات أمريكا!!
    · خلونا نسأل أنفسنا بعض الأسئلة عشان نتأكد من إننا شعب يهوى تضييع وقته فيما لا طائل من ورائه.
    · هل منعت العقوبات الأمريكية (المُفترى عليها) الحكومة من استخراج النفط على مدى سنوات طويلة؟!
    · الإجابة طبعاً لا.
    · فأين إذاً عائدات ذلك النفط الذي أُستخرج على مدى تلك السنوات غير القليلة؟!
    · هل نصت العقوبات الأمريكية على تحلل لصوص الانقاذ من المال العام؟!
    · هل تضمنت هذه العقوبات مواد تفرض على وزير صحة تدمير البشر حميدة تجفيف مستشفيات العاصمة التي يؤمها المرضى الفقراء من مختلف مناطق الولاية؟!
    · هل طلبت أمريكا وعقوباتها في يوم من حكامنا فرض رسوم على خدمات الصحة والتعليم بعد أن كانت هذه الخدمات مجانية واستفاد منها جل كبار المسئولين الحاليين؟!
    · هل نصت العقوبات على أن يبنى لصوص هذا الزمن الأغبر القصور ويستمتعوا بكل ما لذ وطاب ويرسلوا أولادهم للدراسة في أرقى جامعات الخارج ويعالجوا أفراد عائلاتهم في العواصم الغربية على حساب خزينتنا العامة السائبة؟!
    · وهل تضمنت العقوبات نصوصاً تتعلق ببيع أراضي البلد، سيما العاصمة، للدرجة التي جعلت الوالي الحالي يقول أنهم " لقوا الجماعة باعوا الحتتات كلها"؟!
    · الأسئلة كثيرة ولا يمكن حصرها في مساحة مقال، لكن خليكم من الأسئلة الآن ودعونا نشير لحالة واحدة علها تلخص الفكرة.
    · أظنكم جميعاً قريتوا خبر منح المشير البشير لوزيرة الرعاية الاجتماعية الدكتورة أمل البيلي نجمة الانجاز.
    · طيب ما علاقة ( النجمة) بموضوع المقال؟!
    · العلاقة أصيلة جداً، فمواطن البلد يعاني في كل مناحي حياته ويعيش على الكفاف.
    · وشباب البلد الوفي ( شارع الحوادث) نموذجاً، يقومون بأعمال إنسانية طوعية كبيرة ورائعة لمساعدة فقراء بلدهم ويوفرون العلاج للمرضى بدلاً عن الحكومة.
    · ومراكز إيواء الأطفال مجهولي الأبوين تعاني الأمرين وتنتظر هبات وتبرعات المحسنين دوماً.
    · والحكومة ترفع يديها عن كافة مسئولياتها، رغم أن هذه الدولة مسلمة وقد أطلق حكامها منذ أيامهم الأولى شعارات تمكين الدين.
    · فكيف يستقيم عقلاً أن تكون الجهود الطوعية ملحوظة للجميع وفي ذات الوقت يُزين صدر وزيرة الرعاية الاجتماعية في نفس البلد بنجمة الانجاز!
    · على أي انجازات مُنحت الوزيرة تلك النجمة وفقراء البلد على قفا من يشيل، والمشردين لا حصر لهم والجوعى بالملايين والمرضى كذلك!
    · طبعاً ناس الحكومة ديل لو بخجلوا ما كانوا هللوا لقرارات أوباما.
    · ما معقول بعد " أمريكا دنا عذابها" يركعوا وينتظروا ممن سموه بـ ( الشيطان).
    · لكن المعروف أنهم والخجل خطا متوازي.
    · لكن الكلام ليك يا محمد أحمد المغلوب على أمرك يا الما مفروض تضيع من وقتك ولا دقيقة واحدة في الحديث عن شهر ما ليك فيه نفقة..
    · مالك ومال العقوبات ورفعها؟!
    · فلو رفعوا العقوبات من اللحظة دي وفوق ليها قروض بمليارات الدولارات صدقني يا مواطن السودان ما حا ينوبك منها ولا سنت.
    · الفائدة الوحيدة التي يفترض أن يجنيها المواطن العادي هي أن يستغل هذه السانحة للتعبر عن رأيه في هذه الحكومة بكامل الحرية وبالأساليب الحضارية، وأن تُرفع اللافات وتخرج المسيرات السلمية للمطالبة بالحقوق.
    · دي الطريقة والفائدة الوحيدة، عشان نشوف مدى الالتزام بما نص عليه القرار.
    · وبي كده نكون ضربنا عصفورين بي حجر واحد.
    · من ناحية نخت الحكومة في المحك.
    · ومن الناحية الأخرى نحرج أمريكا القايلنها حريصة شديد على مصالح الشعوب دي.
    · ما رأيكم؟!
    · والآن دعكم من رأيي الشخصي فيما جري ويجري ولنتناول الأمر من وجهة نظر الحكومة.
    · مش الحكومة شايفا انه القرار ده جاء بعد جهود كبيرة ومشاورات وعمل دؤوب!
    · يلا شوفوا الجحود والنكران على أصوله كيف عند الناس دي!
    · تخيلوا أن الرجال الذين قاموا بالجهود الكبيرة وأجروا المشاورات الصعبة ما جابوا حتى سيرتهم.
    · تابعتم جميعاً كيف أن بعض زملاء المهنة - الذين يسايرون التيار حتى لو وداهم لي جهنم عديل- تهافتوا لإجراء الحوارات الصحفية مع شخصيات مثل الفريق طه وغندور وغيرهما.
    · وطبعاً الكل ( فتل) عضلاتو وقعد يكلمكم عن توليه للمهام الصعبة.
    · حتى أن الفريق طه قال أن مسئولين أمريكان زاروه في منزله مرات ومرات لمناقشة أمر العقوبات والحظر المفروض على السودان.
    · طبعاً أي عاقل بمجرد أن يقرأ خبراً مثل هذا لابد أن يسأل نفسه: يا ربي كانوا بتفاهموا بياتو لغة!
    · تجاهلت الحكومة الناس الدرسوا اللغات والعلوم السياسية وامتهنوا الدبلوماسية عشان يقوموا بمثل هذه المهام الصعبة وأسندوا كل شيء لنجوم الانقاذ.
    · شيء مخجل والله.
    · والمخجل أكثر، بل المقزز أن يتعامل الصحفي مع مثل هذه الخزعبلات على أنها حقائق ويروج لها.
    · الحقيقة التي أُخفيت عنكم سادتي هي أن رجالاً مثل السفير معاوية عثمان خالد مضوي ونائبه جمال مالك قريشي هما أكثر من اجتهدا وبذلا الغالي والنفيس حسب قناعتيهما من أجل رفع العقوبات عن السودان.
    · هذا الرجلان هما من ينطبق عليهما القول " الخيل تجقلب والشكر لي حماد".
    · لا أتوقع من بعض صحفيي وجرائد الحكومة أن تنصفهما وتمنحهما حقهما، لكنني استغرب لحكومة تبعث بدبلوماسييها إلى بلدان قصية مثل أمريكا وتكلفهم ببعض المهام وحين ينجزونها كما ترغب وتشتهي تمسح أسماءهم بإستيكة لتضع مكانهم بعض مدلليها.
    · تؤكد مصادري الموثوقة أن الدبلوماسيين معاوية وجمال حظيا باحترام كبير من الجانب الأمريكي لدرجة أنهما أعيدا للعمل في واشنطون لفترة ثانية بعد انتهاء جولتهما الأولى بطلب من الأمريكان أنفسهم.
    · لا أعرف الرجلين ولا علم لي بتوجهاتهما، لكن علمته أن الكثير من السودانيين في أمريكا بمختلف توجهاتهم يعاملونها باحترام وتقدير.
    · ويرى الكثيرون أنهما مثالاً يحتذى في المجال المهني حيث تمتعا بعلاقات جيدة مع كافة الأطياف.
    · إلا أن الشيء المحزن أن الأمر لم يتوقف عند سرقة جهود الرجلين، بل زاد سوءاً بأنهما يعانيان في تسيير أمورهما الشخصية.
    · وقد لا يصدق القارئ أن الخارجية لا تدفع لهما حتى تكلفة العلاج في تلك البلاد التي يكلف فيها العلاج أموالاً طائلة.
    · من يبذلون مثل هذه الجهود التي تتفاخر بها الحكومة يُهملون لدرجة عدم توفير علاجهم، بينما أبناء بعض الوزراء يسافرون من السودان إلى عواصم الغرب لكي يتداووا من خزينة الدولة!
    · لم استغرب لمثل هذه التصرفات القبيحة وغير المهنية.
    · فقد عايشت هنا تجربة شبيهة، حيث جاء إلى مسقط الدبلوماسي المحترم والمهني المتمكن السفير عبد الرحمن بخيت، ليقوم بعمل كبير في تحسين العلاقات التي بلغت سوءاً لا نظير له بين أبناء الجالية والسفارة.
    · وبعد جهود مضنية تمكن هو برفقة زميل دراسته الوزير المفوض (حينذاك) والسفير الحالي خالد النصيح و القنصل (وقتها) ود البلد صلاح الكندو عادت المياه إلى مجاريها بين الجانبين وصارت السفارة بيتاً لكافة السودانيين.
    · فما الذي حدث بعد وقبل ذلك؟!
    · واجه السفير عبد الرحمن بخيت حرباً شعواء من بعض الكيزان الذين كانوا يحاولون التدخل في عمل السفراء بعد أن منعهم عبد الرحمن منعاً باتاً عن مثل هذا العمل.
    · وبدأوا ينسجون حوله الأكاذيب ويقدمون التقارير السلبية عنه إلى وزارة الخارجية بالخرطوم، لكنها لحسن الحظ كانت تصل لمسئول زامله منذ دخولهما الخارجية معاً، فلم يصدق شيئاً مما كتبوه وزجرهم أكثر من مرة.
    · لكن بعد ذلك حدث ما كان متوقعاً، حيث غادر السفير عبد الرحمن بخيت بعد انتهاء فترته ليحل مكانه أحد الموالين.
    · وختاماً نقول لتراجي مصطفى بأن الرسالة الصوتية التي وجهتها للرئيس البشير محاولة اخفائها عن عامة الناس قد ذاعت وعمت القرى والحضر.. بس قولي يا رب ألطف بالمستمعين وأكفهم شر الجلطات الدماغية.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • حقيقة رفع العقوبات الأمريكية عن السودان
  • وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج تشيد بتجربة السودان في مجال الهجرة
  • ليالي سخريار في منتدى شروق بالقضارف
  • فتحي الضو يتحدث في ذكرى الأستاذ محمود محمد طه
  • الاتحاد الأوربي : تخفيف العقوبات على السودان خطوة هامة
  • بيان صحفي هل اعتقالاتُ شباب حزب التحرير هي أحد قرابين التقرُّب لأمريكا؟؟!!
  • الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • السلطات السودانية تسمح لقناة أم درمان الفضائية معاودة البث
  • المؤتمر الوطني: السودان لن يتنازل عن مبادئه خلال الأشهر الستة المقبلة
  • عبدالحميد موسى كاشا يحرك إجراءات جنائية ضد أشخاص
  • الملك محمد السادس يزور جنوب السودان
  • البرلمان يُجيز قانون الدعم السريع حميدتي يأمل في إنشاء قوة جوية
  • الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني: المُعارضة السودانية تحلم بتراجع ترامب عن رفع العُقُوبات
  • شيفرون تعود إلى السودان
  • السفارة الأمريكية بالخرطوم: سريان رفع العقوبات اليوم
  • قمة بين السودان وبلاروسيا وتوقيع اتفاقيات اليوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 يناير 2017 للفنان ودابو عن الإنقاذ .. رفع الحظر والفضائح ...!!
  • المركز السُّوداني لحقوق الإنسان؛ يُحَّي ذكرى بطل السلام الشهيد محمود محمد طه


اراء و مقالات

  • (في حُبها سفكُ الدماءِ مُباحُ)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ضاحي خلفان السوداني..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الشواذ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا أيها الإمام؟ بقلم الطيب مصطفى
  • اكثر من قراءة ليوم الفداء العظيم بقلم حيدر احمد خير الله
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 أزمة الثقة بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • نقز السودان غلبوا الامريكان من أجل وحدة وطن ادراك المستحيل بالتعامل معه بمنطق الممكن
  • تقليم أظافر مؤتمر باريس وتهذيب خطابه بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الأستاذ محمود محمد طه ..الرجل الذي أستعصي علي الإرهاب الديني !! بقلم بثينة تروس
  • تحت رحمة ضمير إعلامي .. !! بقلم هيثم الفضل
  • طه..نموذج..للعميل المذدوج شرعا.. وبتفويض رئاسي!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • مصر أم الدنيا تتهاوي سريعاً الى أحضان الآخرة بقلم يوسف علي النور حسن

    المنبر العام

  • عاااااجل بخصوص ارهابى تفجير تركيا (معروضات سودانية )
  • عملات سودانية وايصال اشتراك في نادي زومبا في الخرطوم وجدت في شقة ارهابي استنبول
  • عثمان محمد صالح : لست شيوعيا واتحمل بمفردي تبعاته القانونية
  • مقترح دولة "مدنية، ديمقراطية، طبقية" و حزبين "محافظين و ديمقراطيين"
  • تردي الاقتصاد يدفع سودانيات للعمل سائقات أجرة
  • وقفة احتجاجية لأهالي الجريف شرق السبت القادم
  • عطبرة .. حكاية القطار واللوري!!!!
  • كبكبة- مقال سهير عبد الرحيم
  • لأبواب التواصل الافتراضي أجراس!!!
  • الأستاذ عبد المنعم عطا السيد ..خبر الحزن الأليم ...كلمة عزاء للاهل في الجابراب
  • منسي في ديار حلفا
  • القلب هناك...في عطبرة سلسلة مقالات صحفية
  • الذين يدافعون عن عثمان محمد صالح
  • رفع الحظر الامريكي ولكن علينا حظر بعض الالسن
  • الحوار المباشر من دافوس:ماهو مصير عهد تعدد الثقافات؟
  • مقال: شوقي وحل الشيوعي وعثمان ما أشبه الليلة بالبارحة..؟!
  • أم تُرانا موعودون بالجحيم!
  • من وراء الكواليس .. مسيرة رفع العقوبات الأمريكية الإحادية الظالمة عن السودان الأبي
  • المنبر ده جمهوريين أونلاين أو محمودانيز أونلاين وللا شو الإصة؟
  • هات تعليق واربح جائزة......
  • المظالم
  • دمعةُ الدموع... نزيه أبو عفش
  • صحف ألمانية: على أوروبا إقامة تحالف ضد ترامب
  • هل مِتَ حقاً يا محمود..!!
  • لو شتمت أبو واحد وللا أمو دي إساءة ولو شتمت سيد الخلق دي حرية تعبير!
  • غطرسةُ الشّاعِرِ
  • شكروتقدير لشخصيات سودانية مميزة وقفت مع الاستاذ محمود محمد طه والفكر الحر والمفكرين
  • تراجي مصطفي تفقد ما تبقى لها من صواميل في الرأس.. يوجد فيديو
  • المكتبة السودانية :"جماليات الازمنة و الامكنة و الناس والكائنات في رومي البكري "
  • فكت....الجماعة نكروا
  • وقفة: الجميع محتارون مصدومون مستاءون:إحساس بالفشل في إدارة الحوار و الإختلاف و حتى الاتفاق
  • قلت في صحوك والكل نيام- شعر
  • مخاض محادثات باريس
  • (الدعم السريع... النشأة . الواقع . والمستقبل) مع حميدتي - للنقاش - حال البلد (video)
  • حميدتي الكذوب- قال كان تاجر أبل مابين السودان وليبيا
  • الحاج ساطور- يُهاجم قانون الدعم السريع ولن يشارك في الحكومة لو بالتكليف
  • الدولار يعاود إرتفاعه امام الجنيه ويقترب من (19) جنيه
  • إنكم لا تخفون نورالزبيرداخل زنزانة سيشع أكثر- كتبت الحبيبة رباح الصادق
  • حشود ضخمة من “الحواتة” تحيى ذكرى الفنان الراحل محمود عبدالعزيز
  • ناشطة أمريكية لاوباما قرارك يكافئ مطلوباً للعدالة الدولية بارتكاب جرائم حرب ..
  • دفاع الشيوعيين عن عثمان محمد صالح دوافع فردية ام اوامر حزبية؟
  • ابحث عن معلومة عن السلطان علي دينار























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de