معنى التوحيد.. الذي يجعل من يطبقه.. مسلماً بقلم موفق بن مصطفى السباعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 00:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2017, 04:52 PM

موفق مصطفى السباعي
<aموفق مصطفى السباعي
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 69

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معنى التوحيد.. الذي يجعل من يطبقه.. مسلماً بقلم موفق بن مصطفى السباعي

    03:52 PM January, 08 2017

    سودانيز اون لاين
    موفق مصطفى السباعي-Dubai , UAE
    مكتبتى
    رابط مختصر





    التوحيد.. هو أساس هذا الكون.. وثباته.. وديمومته.. وبه قام.. واستمر..

    ( لَوۡ كَانَ فِيهِمَآ ءَالِهَةٌ إِلَّا ٱللَّهُ لَفَسَدَتَاۚ )...

    وبه جاء كل الرسل.. من لدن نوح.. الذي أمضى 950 سنة في الدعوة إليه.. وحتى محمد صلوات الله عليهم جميعاً.. الذي بقي 13 سنة في مكة.. يرسخ في فكرهم.. وقلبهم.. فكرة التوحيد.. التي تتفلت من الإنسان.. كما يتفلت الزئيق من يديه ..

    وكلهم بلا استثناء.. كانوا يدعون إلى دعوة واحدة لا غير..

    وهي:

    عبادة الله وحده.. لا شريك له.. والكفر بالطاغوت..

    ( وَلَقَدۡ بَعَثۡنَا فِي كُلِّ أُمَّةٖ رَّسُولًا أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَٱجۡتَنِبُواْ ٱلطَّٰغُوتَۖ )..

    ولذلك.. ترسيخ.. وتثبيت.. التوحيد في قلوب الناس.. وعقولهم..

    ليس بالأمر السهل الهين – كما يظن كثير من الناس –

    فلا يغترن أحد.. بأنه على التوحيد.. إذا لم يراجع أحواله باستمرار.. وينظر هل يمتثل المعنى المذكور أدناه؟؟؟..

    وإلا:

    ففي قلبه مرض.. وفي عقله لوثات شركية..

    والدليل على صحة ما نقول:

    أن موسى عليه السلام.. وبعد سنوات طويلة.. من ترسيخ التوحيد في نفوس قومه..

    فبمجرد أن تركهم أياماً قليلة.. لملاقاة ربه.. وإذا بهم يتخذوا العجل.. رباً من دون الله .

    ( ثُمَّ ٱتَّخَذُواْ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ ) ...

    وكذلك.. ما إن انتقل الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى.. حتى ارتد بعض المسلمين ..

    وهنا:

    كان الفهم العميق.. الصحيح.. لشهادة التوحيد.. لدى أبي بكر رضي الله عنه فقط..

    ومن ذلك كان له الموقف العظيم.. في الإصرار على حرب المرتدين.. بالرغم من اعتراض جميع الصحابة على الإطلاق.. بما فيهم عمر بن الخطاب.. الذي قال له أبوبكر رضي الله عنهما..

    ( أ جبار في الجاهلية يا عمر.. خوار في الإسلام )..

    وكانت حجتهم جميعا.. في عدم مقاتلة المرتدين.. أنهم يقولون لا إله إلا الله..

    ومما يُوَضِّحُ لَكَ ذَلِكَ قَوْلُ عُمَرَ لِأَبِي بَكْرٍ : كَيْفَ تُقَاتِلُهُمْ ، وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا الْهَ إِلَّا اللَّهُ ، فَإِذَا قَالُوهَا عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : هَذَا مِنْ حَقِّهَا ، وَاللَّهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا أَوْ عِقَالًا مِمَّا كَانُوا يُعْطُونَ [ص: 232] رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى ذَلِكَ .

    وهنا مربط الفرس.. والنقطة الفاصلة.. الهامة جداً.. بين الفهم الصحيح للتوحيد.. والفهم الخاطىء..

    فمن بين جيل الصحابة.. الذين تعب الرسول صلى الله عليه وسلم 23 سنة.. في تربيتهم.. وترسيخ التوحيد في نفوسهم.. يطلع أبو بكر فقط.. الذي فهم التوحيد.. على حقيقته الكاملة..

    ولولا أن الصحابة.. كانوا متربين على الرجوع إلى الحق فوراً.. والإنصياع.. والإذعان له.. فاقتنعوا بسرعة.. واستسلموا بسرعة.. لفهم أبي بكر.. للتوحيد الحقيقي..

    وإلا:

    تمزقت الأمة المسلمة فوراً.. واندثر الإسلام مباشرة..

    ولكن فضل الله.. كان عظيماً.. على المسلمين.. فاتجهوا جميعاً.. لمحاربة المرتدين..

    أما:

    مشيخات التدين الشامي.. ومن لف لفهم..

    فإنهم يحذفون من الحديث ( إلا بحقها ).. ويركزون فقط.. على من قال: لا إله إلا الله.. فقد عصم دمه.. وماله ..

    ولهذا:

    لما قام الأسد الكبير.. بالإنقلاب 1970.. وأراد أن يصبح رئيساً للجمهورية.. بشكل قانوني.. أعلن أنه قد نطق شهادة التوحيد.. وأصبح مسلماً.. ليتوافق مع الدستور.. الذي ينص على أن الرئبس.. يجب أن يكون مسلماً..

    وأعطته شويخات التدين الشامي.. مباشرة.. صك الدخول في الإسلام.. وأصبح معصوم الدم.. والمال.. مهما قتل من المسلمين.. وكذلك ابنه بشار..

    هذا كله.. خلل.. وانحراف.. في فهم عقيدة التوحيد لديهم.. ولدى أتباعهم.. والفرق الصوفية.. التي هي أكثر ضلالا منهم.. وأكثر مسالمة.. وتصالحاً.. مع الطواغيت..

    ولكن:

    ما هو المطلوب.. لتحقيق التوحيد في حياتك؟؟؟!!!

    كما ورد في صحيح البخاري.. المذكور أعلاه :

    النطق بالشهادتين.. هو الباب الأول.. للعبور.. والدخول.. في دين الإسلام..

    ولكن السؤال الكبير.. الذي يجب الإجابة عليه..

    هل كل.. من ينطق الشهادتين فقط.. يصبح مسلماً حقاً.. أم لها توابع؟؟؟

    ولماذا كان يرفض.. كفار قريش النطق بهما.. مفضلين القتل.. على النطق بها.. مع سهولة النطق بها.. وبذلك يصبح معصوم الدم.. والمال؟؟؟!!!

    لماذا رفض أبو طالب.. الذي كان نصيراً.. ومدافعاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.. أن ينطقهما.. حين موته.. ولو في أذن الرسول صلى الله عليه وسلم..

    ولماذا آثر أبو جهل.. أن تقطع رقبته.. ولا ينطقهما؟؟؟

    الجواب:

    لأنهم كانوا.. يعرفون العربية جيداً.. ويعرفون المعنى الحقيقي لشهادة ( لا إله إلا الله ).. وتبعاتها.. ولوازمها ومقتضياتها.. ومتطلباتها.. وحقها..

    كانوا يفهمون.. ويدركون.. ما ذا يعني النطق.. بهذه الشهادة العظيمة ( لا إله إلا الله )..

    التي تعني:

    نزع الملكية.. والجاه.. والسلطان.. والحكم.. والهيمنة.. والسيطرة.. والنفوذ.. من أسياد قريش.. وردها إلى الله جميعها.. دون أي نقص ..

    وهذا يعني:

    الإعتراف.. والإقرار.. بأنه لا يستحق العبادة.. ولا الطاعة.. ولا الخضوع.. ولا الإنصياع.. إلا لله تعالى...

    ولا يحق.. إدارة شؤون الحكم.. ولا تنظيم المجتمع.. ولا الفصل في قضايا الناس.. ولا القضاء في خصوماتهم.. ومنازعاتهم.. ولا ترتيب شؤون القبيلة.. ولا الفرد.. ولا الأسرة.. ولا إدارة شؤون البيع.. والشراء.. والزراعة.. إلا الله وحده لا شريك له..

    كانوا يعرفون.. أن النطق بها.. ليس بالسهولة.. والبساطة.. التي يفهمها جيل اليوم ..

    والذين يظنون أنهم.. مجرد سماعهم.. وطربهم.. بالأغاني.. أو الأناشيد الدينية.. أصبحوا مسلمين..

    وليدير شؤون حكم البلاد الشيطان.. فهم مستعدون لطاعته.. والخضوع له..

    ويرددون دائما..

    دع ما لقيصر.. لقيصر..

    ودع ما لله.. لله ..

    فهم يقبلون بشكل واضح.. مشاركة قيصر.. مع الله.. في إدارة شؤون البلاد ..

    وحينما تقول لهم: هذا هو الشرك بعينه.. الذي جاء الإسلام ليزيله .. ويحطمه..

    يغضبون.. ويقولون لك:

    أنت تكفيري..

    فلو كان الأسد الكبير.. أو الصغير.. أو أي طاغوت.. يفهم المعنى الحقيقي.. لشهادة التوحيد..

    هل كان مستعدا لنطقها؟؟؟!!!

    أبداً.. والله لا ينطقها..

    أو:

    لو كان المسلمون الحاليون.. أو مشيخاتهم.. يفهمون معناها الحقيقي..

    هل كانوا يقبلون.. برئاسة الطواغيت عليهم؟؟؟!!!

    أبداً.. والله لا يقبلون..

    ولخرجوا كلهم أجمعون من بيوتهم.. يطالبون بإسقاطهم.. ولو أدى إلى موتهم جميعاً.. على بكرة أبيهم.. كما قتل أصحاب الأخدود..

    إذن:

    شهادة التوحيد تعني..

    الإقرار.. والتوقيع.. والإشهار.. والإعلان.. والإلتزام..

    بأنه لا معبود بحق.. إلا الله وحده.. والكفر بالطاغوت.. كما ورد في الآية السابقة..

    وأنه لا طاعة.. ولا خضوع.. ولا استسلام.. إلا لله وحده..

    وأنه لا يحق.. لأي كائن من العبيد.. تنظيم شؤون الفرد.. والأسرة.. والمجتمع.. والدولة.. وسياستها الداخلية.. والخارجية.. والعلاقات الدولية.. والشؤون التعليمية.. والإقتصادية.. والتجارية.. والصناعية.. والثقافية.. والفنية.. والمسارح.. والسياحية.. بناء على هواه.. ومزاجه.. وعقله..

    وإنما استناداً.. واعتماداً على ما قرره الله.. ورسوله فقط.. لا غير..

    حسبما قال الله تعالى:

    (إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّآ إِيَّاهُۚ )..

    إذن:

    يجب على كل من يعلن.. أنه ملتزم بالتوحيد..

    أن يؤمن إيماناً يقينياً.. قطعياً ثابتاً.. راسخاً..

    بإن إدارة جميع نشاطات الإنسان.. الشخصية.. والعامة.. يجب أن تكون خاضعة لله تعالى ..

    فلا يحق له أن يمارس أعمالاً.. شاذة.. منحرفة.. فيها شطحات.. وتخبيصات.. وتقديس للنبي صلى الله عليه وسلم.. ورفعه إلى مستوى الله تعالى.. أو طلب العون.. والمدد منه .. أو التوسل به بعد موته.. أو بالأولياء.. والصالحين الأموات.. وسواهم .

    وكذلك لا يتوافق مع التوحيد.. أن يكون علمانياً.. أو شوعياً.. أو يسارياً.. أو يمينياً.. أو بعثياً.. أو قومياً.. وغيره من الأحزاب الضالة ..

    كما أنه يتعارض مع التوحيد.. من يقول :

    أن الله يكفيه إدارة شؤون الفضاء.. والأفلاك السماوية.. وخلق الكائنات الحية ..

    أما شؤوننا الحياتية.. الخاصة.. والعامة..

    فنحن أولى.. وأعرف بها.. ونحسن تنظيمها.. وإدارتها أكثر منه سبحانه.. ويكفيه أن يبق في السماء.. ونحن نشتغل بأمورنا في الأرض ..

    ونقيم الصلاة.. ونصوم رمضان.. ونحج البيت .. فهذا يكفي ..

    لا شك هذا شرك.. وكفر.. واضح.. يتعارض كلياً مع التوحيد .

    وثمة أمر آخر.. يتعارض مع التوحيد..

    ما يُكتب في دستور أي دولة.. تلك العبارة ( الشريعة الإسلامية.. أحد المصادر الهامة في التشريع )..

    هذا يعني:

    أن شرع الله.. وشرع العبيد.. متساويان.. ومتكافئان.. يتشاركان في تنظيم.. وإدارة شؤون الناس..

    وهذا يعني بعبارة أوضح:

    أن الخالق.. والمخلوق.. في درجة واحدة.. من العلم.. والمعرفة.. والحكمة ..

    وهذا يتعارض مع قوله تعالى ( إن الحكم إلا لله ) ..

    وهذا تحدٍ لله تعالى.. وتمرد عليه.. ومحاربة له..

    وهو أيضا شرك صريح.. واضح.. لا لبس فيه.. ولا غموض..

    أن تتم مشاركة العبيد.. للملك في الحكم ..

    فكل من يشارك في البرلمان.. ويقسم على احترام دستور وثني.. شركي..

    فهو مؤيد وداعم للشرك.. ولو كان من الجماعات الإسلامية ..

    فالمعادلة المنطقية تقول:

    أليس اشتراك قانون الملك.. مع قانون العبيد.. هو مشاركة؟؟؟

    أليست هي بمثابة.. جعل العبيد أنداداً لله.. في الحكم؟؟؟

    والله تعالى ينهى وبشدة:

    ( فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادٗا وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ )..

    أليست في اللغة العربية.. المشاركة هي شراكة؟؟؟

    أليست الشراكة.. هي شرك؟؟؟

    فالذي يخالف هذه المعادلة المنطقية.. العقلية.. ويصر على أنها.. ليست شرك..

    فهو مع كل أسف.. ليس من البشر!!!

    وفي الوقت نفسه..

    أنا لا أتهم المشاركين في البرلمان.. أو المؤيدين لهكذا دستور من الشعب.. بالكفر والردة.. ولكنهم على خطر عظيم.. في إحباط عملهم...

    الأحد 10 ربيع2 1438

    8 كانون2 2017

    موفق بن مصطفى السباعي





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • رابطة أبناء الزغاوة بالمملكة المتحدة تُدين مجزرة الجنينة بغرب دارفور
  • رابطة أبناء الزغاوة بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية تنعي الراحل عمدة شيقى كارو
  • تقرير هيئة محامي دارفور بشأن وقائع وأحداث مجزرة نيرتتي
  • الحزب الشيوعي والحركة الشعبية لتحرير السودان يدعوان لتصعيد العمل الجماهيري السلمي لإسقاط النظام وقي
  • إنتخاب لجنة تنفيذية لمركز جادين للفكر والثقافة برئاسة مجذوب عيدروس
  • مظاهرة السودانيين بهولندا 6 يناير 2016 تنديدا بمجزرة نرتتي وتقديم مذكرة للحكمة الجنائية الدولية
  • ندوات ومعارض وغناء في مهرجان اتحاد الكتاب
  • أسرة المعتقل صديق يوسف:نحن قلقون علي صحة والدنا
  • الصحة السودانية: استخدام الفتيات للكريمات غرضه إرضاء الشباب
  • إبراهيم محمود يؤكد اهمية بناء مجتمع فاعل يقود الدولة على فكر وثقافة وقيم سودانية
  • جوبا تستنكر تمسك الخرطوم بسودانية (أبيي)
  • الأمن السودانى يوقف أكبر شبكات تزوير العملة والأوراق الثبوتية
  • الحزب الشيوعي السوداني:نضالنا مستمر سجن سجن غرامة غرامة
  • حريق في باخرة ركاب بسواكن قبيل إبحارها
  • هيئة علماء السودان تفتي بتحريم تبغ محلي يُستخدم على نطاق واسع
  • دعوة للمشاركة فى الذكري الثانية والثلاثون لأعدام الأستاذ محمود محمد طه ببرلين
  • مقترح إتفاق لإنشاء مركز موحد لإسقاط النظام


اراء و مقالات

  • ( يلولي صغارهن ) بقلم الطاهر ساتي
  • ترابي من بلاد الشناقيط..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • افتتاح (الشيء) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حرب الحكومة على القطاع الخاص (1) بقلم الطيب مصطفى
  • طيب ليه يا عمر؟! بقلم كمال الهِدي
  • مناوشات علي دفتر الخلافات الفكرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رحم الله شهود احمد خيرالله..النجم الذى أفل!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الحكومه حالة شروع فى الإنتحار بقلم ياسر قطيه
  • أطفالنا أو طاننا .. !! بقلم هـيثــم الفضل
  • نيرتتى الجريمة الصادمة والهدوء الذى يسبق العاصفة !. بقلم فيصل الباقر
  • من أجل خارطة طريق سودانية بقلم نورالدين مدني
  • إسرائيل تدافع عن إلهها وتقتل باسمه بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • صور المظاهرات الهادرة التي جابت شوارع الخرطوم : هدير الشوارع عاد(صور+ فيديو)
  • المثل الحكمة: اخوك كان حلقو ليهو, بل راسك
  • مظاهرات في الشوارع ..الآن..
  • متطوعو مبادرة شارع الحوادث بمدينة عطبرة أنجازوا
  • مظاهرات فى الخرطوم الشوارع لا تخون (صور)
  • ازمة خبز بكوستي
  • تبرئة القس كوة بالخرطوم من تهمة التجسس -نبارك له
  • مجتمع نيويورك يشد بأحد أبناء السودان من شباب توتي -صورة
  • نصيحه " لابد من تفعيل الميثاق الوطني ل 1985"
  • وزير الداخلية في الباي باي...توقع
  • هل سيحكم الجنجويد السودان ؟
  • مقال/ مصطفى السنوسي" مصر وتطويق السودان: خموا وصروا...؟!
  • قانون فرنسي يكفل للموظف الحق في عدم الرد على البريد الإليكتروني بعد ساعات العمل
  • الاستثمار الزراعي بالسودان.. الآمال والتحديات
  • طائرات إسرإئيلية في سماء بورسودان أمس واليوم (صور)
  • والله دمعتك أبت تنزل يا سالمين ياخ
  • هل تحتاج المرأة إلى رجل: سؤال بريء و صادق يحتاج إلى إجابة مثله
  • عندما يكون الكوز عايش عالة على دافع الضرائب الأمريكي، وفي نفس الوقت يروج الى كل شئ ضد أمريكا.
  • هل هناك أسباب لصعوبة التعامل و المشاكسات بين الأعضاء في المنبر ؟
  • طِفلةُ الظِّلِ
  • بؤر الهلاك
  • وثيقة من تقرير الخبراء عن تهريب الذهب من دارفور الى الامارات (2010-2014
  • قائد حرس الحدود المعزول يطيح بوزير الداخلية والدعم السريع على الخط
  • حمزة بن لادن يهدد بالانتقام
  • إنطباعات عائد من مصر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de