نادي الكتاب السوداني في واشنطن (2): منصور خالد: تناقض سودانين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-12-2016, 08:24 PM

محمد علي صالح
<aمحمد علي صالح
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 107

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نادي الكتاب السوداني في واشنطن (2): منصور خالد: تناقض سودانين

    07:24 PM December, 12 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد علي صالح-واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر



    د. كمال موافي: "تناقض سودانين، وتناقض منصور خالد"
    محمد بشير حامد: "بين مطرقة الحركة وسندان المؤتمر"
    محمد علي صالح: "منصور خالد انتقد أخرين، ولم ينتقد نفسه"
    ---------------------------
    واشنطن: محمد علي صالح
    ناقش نادي الكتاب السوداني الشهرى كتاب "تناقض سودانين: اتفاقية السلام الشامل والطريق نحو التقسيم"، الذي اصدره، في السنة الماضية باللغة الانجليزية، د. منصور خالد، وزير الثقافة والشباب، ثم الخارجية، ثم التربية، في عهد الرئيس جعفر نميرى. ثم مستشار جون قرنق، مؤسس وزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان. ثم مستشار الرئيس عمر البشير.
    هذا كتاب عملاق. يتكون من 545 صفحة، منها 11 صفحة مراجع.
    قال عنه ثابو امبيكي، الرئيس السابق لجنوب افريقيا، والوسيط الدولى للسودان: "ربما لا يوجد سوداني افضل من منصور خالد ليقدم تقييما موضوعيا لمفاوضات اتفاقية السلام الشامل، ولتنفيذها."
    وقال عنه د. تويين فالولا، استاذ الانسانيات في جامعة تكساس، ورئيس جمعية الدراسات الافريقية: "يقدم منصور خالد انتاجا ثقافيا، وتجربة عملية، في تاريخ السودان المعقد، دار وثائق كاملة ... هذا انجاز عملاق، سيظل، الى الابد، مرجعا هاما في فهم افريقيا الحديثة."
    -------------------------
    "خيار الوحدة بين مطرقة الحركة، وسندان المؤتمر":

    محمد بشير حامد، رئيس سابق لشعبة العلوم السياسية في جامعة الخرطوم، ووزير الاعلام في حكومة انتقاضة سنة 1985، وخبير سابق مع الامم المتحدة:

    "يستمد الكتاب أهميته القصوى ليس فقط من خبرة مؤلفه د. منصور خالد كسياسى ودبلوماسى محنك، ومن سمعته الواسعة والمستحقة كباحث فى الشأن السودانى، بل أيضا من حضوره داخل الاحداث التى يكتب عنها، إن لم يكن فعلا من صانعيها.
    وتلك ميزة للكاتب أو المؤرخ لا يتسنى للكثيرين مثلها.
    لكن، وفى الوقت نفسه، لهذه الميزة الفريدة – بحكم تفردها – ما ينتقص من أهميتها إذا تعارضت، مثلا، ولو بطريقة عفوية، مع المتطلبات الأساسية للحيدة العلمية والدقة التاريخية.
    فى تقديرى، يحسب لدكتور منصور خالد مقدرته لحد كبير التعامل بمهنية مع هذه المعادلة الصعبة، بدون أن يخفى مع أى جانب تكمن عواطفه، وبدون أن يمنع ذلك – بقصد أو بغير قصد – أن تطفو بعض مظاهرها إلى السطح من حين لآخر.
    وسأقتصر حديثى هنا باختصار شديد على احدى هذه الظواهر، وبالتحديد مدى التزام الحركة الشعبية بالعمل على جعل خيار الوحدة جاذبا.
    إن الفرضية الأساسية للكتاب تقوم على أن اتفاقية السلام الشامل وضعت طريقا للسلام الدائم والوحدة الوطنية. وهى فى رأيى فرضية لم يكن هناك الكثير مما يدفع للاقتناع بها، إذا أخذنا فى الاعتبار طبيعة النظام الحاكم فى الخرطوم، والتغيرات التى حدثت فى أجندة وتوجهات الحركة الشعبية، قبل وبعد رحيل جون قرنق.
    لذلك قد يبدو غريبا الادعاء بأن فشل الاتفاقية الذى قاد للانفصال مصدره تقاعس حزب المؤتمر الوطنى عن تنفيذ بنودها، وكأن التاريخ المخزى للحكومات السودانية المتعاقبة فى خرق وعودها للجنوبيين (والذى يخوض فيه د.منصور بإسهاب) لم يكن سببا وجيها وملحا للتحفظ هذه المرة.
    للإنصاف، يلقى د. منصور باللائمة أيضا على الحركة الشعبية، ولكن بقدر غير متساو من المسئولية. فهو يلومها بطريقة لا تخلو من التبرير لتساهلها وضعفها فى مواجهة انتهاكات حزب المؤتمر وتكتيكاته التعويقية (خاصة فيما يختص بموضوع الاستفتاء). ولتنامى الشعور وسط بعض قادتها بأن تحقيق التحول الديمقراطى ليس مهما للوصول لهدفهم فى الإنفصال.
    ولكن، فى حين يبدو مفهوما لجوء حزب المؤتمر الوطنى للمماطلة والتعطيل، التحول الديمقراطي المنشود كان يعنى بالضرورة زوال احتكاره للسلطة.
    إلا أن الغموض لا يزال يكتنف موقف الحركة الشعبية من قضية الوحدة رغم أن د. منصور نجح فى القاء الضوء على بعض التناقضات والتعقيدات خاصة التى برزت بعد رحيل قرنق. فيذكر مثلا، باستنكار، محاولة الحركة فى نهاية الفترة الانتقالية التملص من التزاماتها نحو حلفائها فى الشمال وينتقد بشدة من أسماهم الانفصاليين الجدد الذين برزوا فى قيادة الحركة عشية الاستفتاء.
    وتبرز هنا بعض الاسئلة:
    هل كان مبدأ تقرير المصير الذى أنتزعه قرنق من حلفائه فى التجمع الوطنى (أسمرا ١٩٩٥) قبل أن يفرضه على خصومه الاسلاميين (مشاكوس ٢٠٠٢) تدبيرا سياسيا لإعطاء فرصة اخيرة لتحقيق الوحدة كملاذ أخير كما يذكر د. منصور؟
    أم كان، بتعبير آخر، بمثابة بوليصة إعادة التأمين التى أراد قرنق أن يحتاط بها فى حالة فشل مشروعه الوحدوى؟
    هل كان تقرير المصير هو الثمن السياسى الذى دفعه قرنق على حساب مشروع (السودان الجديد) لجمع شمل الحركة بعد انقسامات انفصاليى (الناصر)؟
    هل دق رحيل قرنق المفاجئ المسمار الأخير فى نعش المشروع الوحدوى بفتحه المجال لحزب المؤتمر ليتمدد على حساب قيادة الحركة الجديدة التى أصبح شاغلها العد التنازلى لموعد استفتاء تقرير المصير؟
    تبقى هذه الأسئلة بطبيعتها مشروعة فى مجال التنظير والبحث العلمى من غير إجابة قاطعة على أىٍ منها.
    وأخيرا فان د. منصور خالد يذكر موقفا قد لا يكون للكثيرين معرفة به، وهو ان الإدارة الأمريكية، فى بداية مفاوضات السلام، كان لها تصور مختلف لمبدأ تقرير المصير يقوم على "حق الجنوبيين فى حكومة تحترم دينهم وثقافتهم"، ولكن لا يشمل خيار الانفصال، والذى وصفه مبعوثهم (دانفورث) بأنه "صعب التحقيق للغاية" مع تخوف غير معلن بأن الانفصال سيصبح "مصدرا لعدم الاستقرار فى السودان وشرق أفريقيا."
    فإذا كان ذلك التخوف يمثل بعد نظر، وتوقع أمريكى، لما سيؤول إليه الحال الراهن فى السودان ودولة جنوب السودان فان فى ذلك فى حد ذاته مفارقة جديدة تضاف لسجل المفارقات الذى يحفل به تاريخ السودان الحديث."
    --------------------------
    "تناقض سودانين، وتناقض منصور خالد":

    د. كمال موافي، استاذ سابق في كلية الزراعة في جامعة الخرطوم

    "يستحق هذا الكتاب القراءة لان كاتبه تقلب في كثير من المناصب، وكان فاعلا في كثير منها. واهله هذا لكتابة هذا الكتاب. لكن، جاء الكتاب في لغة الفرنجة، ويحتاج القارئ لاستعمال القاموس كثيرا. خاصة اذا كان اكاديميا مثلى، ويحب ان يتعلم طول الوقت.
    لا اعرف هل فات على منصور خالد ان الدستور الذي جاء على اعتاب اتفاقية السلام الشامل كان دستورا غريبا. كانت فيه مادة تقول ان القوانين التي تتعارض مع الدستور تظل سارية المفعول حتى تعدل. للاسف، كانت هذه القوانين كثيرة. من بينها: قانون تاسيس النقابات، وقانون امن الدولة.
    كانت هذه القوانين تتعارض مع اي محاولة لتاسيس نظام ديمقراطي.
    لكن، اعتقد ان منصور خالد ما كان يهمه النظام الديمقراطى. وذلك لانه كان، عبر تاريخه الطويل، سياسيا يعمل مع العسكريين.
    يوجد دليل على ان منصور خالد لم يهتم بعدم تطابق تلك القوانين مع الدستور، بل لم يهتم بالدستور نفسه، وذلك لانه لم يشر اليه في الكتاب.
    ناهيك على انه عين مستشارا لرئيس الجمهورية، في وظيفة كان يجب ان يقدر فيها على قول الحقيقة.
    اعتقد ان الخطا الاساسي في اراء منصور خالد هو انه لا يؤمن بالديمقراطية:
    اولا: لم يكن، ابدا، جزءا من نظام ديمقراطي.
    ثانيا: كان عرابه هو عبد الله خليل، زعيم حزب الامة، ورئيس الوزراء الذي سلم النظام الديمقراطي الى الفريق عبود (سنة 1958).
    ثالثا: كان مستشار الاتحاد الاشتراكي السوداني، الحزب الواحد، تحت قيادة نميرى.
    وانعكست هذه الميول المعادية للديمقراطية في كتاباته التي لم ينتقد فيها عدم ديمقراطية نميرى، وعدم ديمقراطية قرنق، وعدم ديمقراطية البشير.
    يدعو للاسف ان منصور خالد ليس وحده في قائمة المثقفين السودانيين الذين تعاونوا مع الحكام العسكريين. وليس وحده في قائمة المثقفين الذين فشلوا في حكم السودان، سواء سودان واحد، او سودانين. (مثلا: الصادق المهدي، وحسن الترابي).
    ويدعو للاسف ان منصور خالد لم يتحدث عن اخطائه، ناهيك عن ان يعتذر عنها.
    لكن، مرة اخرى، ليس هو وحده في هذه القائمة وسط الصفوة السودانية.
    طبعا، لا يمكن انكار الجهد الكبير الذي بذله منصور خالد في كتابة هذا الكتاب.
    لكن، ماذا عن مصداقيته؟ ماذا عن سجله في الماضي؟ ماذا عن انبهاره بالعقيد جون قرنق؟
    رغم كل ما قال عن قرنق، ورغم الهالة العملاقة التى وضعها حوله، لا يبدو ان قرنق كان شخصية خراقية وخارقة. ثم انه كان عسكريا. لكن، لا باس، يحب منصور خالد، ولسبب ما، ان يعمل تحت عسكريين، يامرونه يمينا ويسارا.
    -----------------------
    "منصور خالد انتقد آخرين، ولم ينتقد نفسه":

    محمد علي صالح، مراسل صحافي في واشنطن

    "كتب منصور خالد الاتي في بداية الكتاب: "يقدم هذا الكتاب خفايا هامة عن المفاوضات التي ادت الى اتفاقية السلام الشامل، عام 2005. عن الوسطاء، واللاعبين الرئيسيين. وعن فشلها في تحقيق سودان موحد. "
    وكتب الاتي في بداية الكتاب، ايضا: "الاهداء: الى ذكرى جون قرنق دي مابيور، القائد السياسي الذي جعل حياتنا اكثر معنى. ومحارب التحرير الذي ناضل في سبيل قضايا الشعب، بشجاعة ملعونة. والمفكر السياسى الذي تركت رؤياه علامات لن تزول على رمال الزمن."
    وكتب الأتي في نهاية الكتاب: "كان هناك هدفان لاتفاقية السلام الشامل: انهاء الحرب المدمرة في جنوب السودان. وتاسيس سودان متعدد وموحد ... لكن، لم يحدث هذا ... وكان السبب هو ان الجانبين لم يعتبرا الاتفاقية ملزمة سياسيا وقانونيا ..."
    كان السبب، كما اعترف منصور خالد، هو عدم التزام الجانبين بالحل الديمقراطي:
    في جانب: حزب المؤتمر الوطني: "اهمل شرارة الحياة في الاتفاقية: التحول الديمقراطى."
    في جانب: الحركة الشعبية: "تخلت عن التحول الديمقراطي ... مباشرة بعد وفاة جون قرنق."
    هكذا، لخص منصور خالد الوضع. لكنه:
    اولا: لم ينتقد معبوده الجنرال قرنق.
    ثانيا: انتقد حكومة الرئيس البشير، لانها تعاونت مع جنوبيين كانوا يرون ان الهدف من المفاوضات هو استقلال جنوب السودان.
    ثالثا: انتقد هؤلاء الجنوبيين. ووصفهم بانهم جبناء. وقال انهم "لم يتجرأوا على تحدي قائدهم (قرنق)."
    هكذا، برأ منصور خالد نفسه من مسئولية عدم "تاسيس سودان موحد ومتعدد." وزاد الطين بلا بان تارجح بين وصف ما حدث: احيانا هو "تقسيم السودان"، واحيانا هو "انفصال الجنوب"، واحيانا هو"استقلال الجنوب" (وكان الجنوب استقل من الاستعمار).
    من المفارقات ان منصور خالد قال ان قادة الاسلاميين في الشمال "كانوا ماهرين في قسوة" لتحقيق اهدافهم في السودان. وان بعضهم "تعلم في احسن الجامعات الاروبية والامريكية. وليس في ايران او افغانستان."
    ربط منصور خالد بين الذكاء السياسي والتكتيكي وبين التعليم في الجامعات الغربية. واشار الى حسن الترابي، زعيم الاسلاميين في ذلك الوقت. لكنه نسى نفسه.
    نافق حسن الترابي عندما تنكر لسنوات الحرية التي قضاها في الغرب، ولم يطبقها عندما عاد الى وطنه. ونافق منصور خالد عندما فعل نفس الشئ.
    نافق كل واحد مع عسكريين اثنين:
    تعاون حسن الترابي مع العسكرى نميرى. ومع العسكرى البشير.
    وتعاون منصور خالد مع العسكرى نميرى. ومع العسكرى قرنق.
    لكن، لم يتارجح حسن الترابي. كرر (في برنامج "شاهد على العصر" في تلفزيون "الجزيرة")، وفي تصميم واضح، ان اسلمة السودان كانت غايته. وان "راية الاسلام تعلو على حرية الغرب." وان الغاية بررت الوسيلة: التعاون مع اي عسكرى.
    لكن، يظل منصور خالد يتارجح:
    1. استمتع بالديمقراطية الاولى (عبد الله خليل).
    2. لم يقاوم النظام العسكرى الاول (ترك السودان).
    3. استمتع بالديمقراطية الثانية ("حوار مع الصفوة").
    4. تعاون مع النظام العسكرى الثاني (وزير تحت نميرى).
    5. لم يواجه الديمقراطية الثانية (ترك السودان).
    6. تعاون مع الحركة الشعبية العسكرية في الجنوب (مستشار قرنق).
    بل زاد على الترابي بالتعاون مع عسكرى ثالث: البشير (مستشاره في القصر الجمهوري، ربما حتى الان).
    ==============
    Email:[email protected]
    Website: MohammadAliSalih.com
    Facebook: Mohammad Ali Salih
    Twitter: MellowMuslim


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • دعوة لوقفة تضامنيه مع الشعب السوادني براغ
  • بيان حول العملية الارهابية بالكنيسة البطرسية والتى اسفرت عن وفاة (24) واصابة(49)
  • 13 ألفاً عجز المعلمين في الجزيرة ونقص في الإجلاس والكتاب
  • وفد مشترك من الحكومة والأمم المتحدة يزور منطقة قولو بجبل مرة
  • الحكومة (بمناسبة المولد): السودان وطن يسع الجميع بالحوار
  • حسبو محمد عبد الرحمن : ( الكبت بيخلي الناس تكتب كلام فارغ في الواتساب)
  • سكانه يعيشون أوضاعاً مأساوية حي سكني بغابة الخرطوم لا تدري عنه الولاية شيئاً
  • حركة / جيش تحرير السودان تجدد دعوته إلى القوى الحية بوحدة صفها لأجل التغيير
  • حركة تحرير كوش السودانية بيان العصيان المدني العام يوم ١٩ ديسمبر لاسقاط التظام


اراء و مقالات

  • نماذج من كذب النور حمد وتقوُّله على تقارير المنظمات الدولية بقلم محمد وقيع الله
  • الشتاء موسم الكآبة بقلم عبد المنعم الحسن محمد
  • دعوة للخروج إلى الشارع يوم 19/ 12... مرفوضة! بقلم عثمان محمد حسن
  • توماس سانكارا، نموذج للقيادة النزيهة في أفريقيا بقلم د. محمود دقدق
  • متى تتم محاسبة المدللين في العراق المدراء العامين؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • من دفتر الأحزان الوطنية ... !! بقلم هيثم الفضل
  • مطلوبات الإستقرار ليست مستحيلة بقلم سعيد أبو كمبال
  • خطة خطيرة لقتل رئيس الحركة ( عبد الواحد النور ) علي غرار داوؤد بولاد تكشفها حركة / جيش تحرير ال
  • الهلال .. شذر مذر بقلم عبد المنعم هلال
  • نداء حار الي الشرفاء في القوات المسلحة بقلم د. ابوممد ابوآمنة
  • الاقباط ومسخ مؤخرات النظام ومتحالفيه بقلم جاك عطالله
  • إلى النائب محمد دحلان، بادر بقلم د. فايز أبو شمالة
  • هلا هلا عليك يا شعبي هلا هلا حيا علي العصيان بقلم حسين الزبير
  • كسلا زيارة البشير والمسكيت الذي نتجرعه بقلم حيدر الشيخ هلال
  • حكومة الانقاذ والكيزان و تهميش شعب السودان بقلم بشير عبدالقادر
  • دارفور .. هل تستطيع الدبلوماسية التشادية وقف الحرب؟ بقلم حامد حجر
  • تراجع الحكومة عن زيادة أسعار الدواء بين الحقيقة والتضليل بقلم سليمان الدسيس
  • العصيان المدني ..من أرق المعاول لإسقاط الديكتاتوريات ! بقلم عواطف رحمة
  • بداية الطريق 19 ديسمبر 2016م بقلم عمرالشريف
  • حان وقت التخلص من حميدتي وجيشه بعد استهلاكه! بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • العصيان ومتاهة ابراهيم محمود!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ألغاز الوطني بقلم فيصل محمد صالح
  • توثيق الانتصارات العراقية بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • طالعني!! بقلم عثمان ميرغني
  • مناخ الإنتاج ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • قبل أن يقع المستحيل بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ده وقت تهديد؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحوار الوطني وخمائر العكننة! بقلم الطيب مصطفى
  • ذاكرة النسيان؛ الدين هو حماية مصالحنا الاقتصادية والثقافية والسياسية القوم بقلم إبراهيم إسماعيل إبر
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور 6 الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور
  • أبناء دارفور يهددوني ويتوعدوني بمصير مماثل لمحمد طه بقلم عبير المجمر-سويكت
  • نظرة الى الحركة الطلابية في ايران الحالية بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)
  • الحمار اللى له ودنين بقلم المخرج رفيق رسمى
  • دااعش أم داعش أيهما؟! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

    المنبر العام

  • دعوة لوقفة تضامنيه مع الشعب السوادني براغ-جمهورية التيشيك
  • من اشراقات استقبال البشير في كسلا
  • الصقر ان وقع كتر البتابت عيب..
  • البشير العبيط ما فاهم الفرق بين العصيان المدني والمظاهرات
  • افراغ المثانات....في مواقف العربات......
  • لماذا نشارك في العصيان؟
  • لماذا نشارك في العصيان؟
  • لا للمترددين ..
  • البشير في كسلا يعترف بقتله لشهداء سبتمبر
  • البشير علي خطي القذافي في كسلا : منً أنتم لتسقطوا الإنقاذ بالواتساب "فديو"
  • العناية الإلهية تنقذ أهالى أم بلال من من كارثة حريق لشاحنة وقود
  • جماهير ولاية كسلا يدشنون ..............الاعتصام
  • عِصياننا المدني
  • يا كمال عمر المؤتمر الشعبي يا بتاع الحوار بالحسنى
  • يا عم محمد افتح انت للدكان
  • ردا علي إستهتار البشير بالشعب السوداني في كسلا هاشتاق #عصينا19ديسمبر 5000 تغريدة خلال ساعه واحده
  • الأخ المحترم بكرى.. هل يمكننى إزالة بوستر إعلان الحزب الشيوعى أم هو فرض على ؟؟
  • العصيان المدني: دولة الخوف والذّعر .... لو عندك سماية لازم تتحصل على تصديق!!!!
  • العصيان و الدائره المظلمه
  • كسلا.. تخرج عن بكرة ابيها لاستقبال قائد الامة ....
  • البياطرة في الساحة..
  • حكاية تضرب الشغل التاميني لحركة العصيان انتهت
  • لندن : مظاهرة السبت 17 ديسمبر دعما لعصيان 19 ديسمبر بمبادرة من المهنيين
  • البشير وخيارات صعبة للخروج من الازمة الاقتصادية
  • عصيان المولد
  • العصيان: حصان طروادة يتبخر
  • بين إبليس الملعُون وتلميذه المفتُون.. تحتفل الأُمة الإسلامية بمولد الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم..
  • هل سيستجيب البشير لضغوطات الجيش الحكومى ويقوم بابعاد جنجويد حميدتى لليمن؟
  • ،،، عملوها الحناكيش ،،،
  • بوست تقسيم المرارة
  • لكي تشرق شمسنا من جديد
  • عزاء واجب لإخوتنا المسيحيين فى شهداء الكنيسة البطرسية بالعباسية - القاهرة
  • ما في سوفت وير يغير لون الخط لو الزول بكتب وهو كضاب أو شارب ؟
  • ياهؤلاء ياأولئك:هل الآيات والأحاديث هراء..ءآيات القرآن وأحاديث نبي آخر الزمان هراء؟!
  • معاويةعبيدآل شيوع:(لماذا أُغلق البوست)!أثبت أني جاسوس كتيبةإلكترونية أمام محكمةشرعية؟
  • +++ قام بعضهم بتفجير كنيسة فى داخل الكاتدرائية بالقاهرة صباح اليوم الأحد أثناء الصلاة +++
  • نبارك للزميلة أميرة الجعلي والدبلوماسي خالد موسي -صورة
  • لكين ما توجيه فريد
  • انضم الى اكثر من 300 الف شابة وشاب من دعاة العصيان
  • المئات من أهالي الجريف ينفذون وقفة إحتجاجية























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    نادي الكتاب السوداني في واشنطن (2): منصور خالد: تناقض سودانين محمد علي صالح12-12-16, 08:24 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de