أخيراً.. الفريق بكري حسن صالح (رئيساً للجمهورية).. بقلم جمال السراج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 11:19 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2016, 03:20 PM

جمال السراج
<aجمال السراج
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 240

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أخيراً.. الفريق بكري حسن صالح (رئيساً للجمهورية).. بقلم جمال السراج

    02:20 PM December, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    جمال السراج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أخيراً.. الفريق بكري حسن صالح (رئيساً للجمهورية).. بقلم جمال اسراج
    خرج أحد الملوك يتنزه فرأى فلاحاً يحرس الارض بنشاط وسعادة وهو مسرور يغني فسأله الملك: اراك مسرورا بعملك فهل الأرض ارضك؟
    فقال الفلاح: لا يا سيدي أعمل فيها بالأجرة اربعة قروش كل يوم
    قال الملك: وهل تكفيك؟
    قال الفلاح: نعم وتزيد قرش اصرفه على عيشي وقرش اسدد به ديني وقرش أسلفه لغيري وقرش انفقه في سبيل الله.
    قال الملك: هذا لغز لا افهمه!!
    قال الفلاح: اما القرش الذياصرفه على عيشي فهو ما أعيش منه انا وزوجتي وأما القرش الذي اسدد به ديني فهو ما انفقه على ابي وأمي واما القرش الذي اسلفه لغيري فهو ما أنفقه على أولادي أربيهم وأطعمهم وأكسوهم حتى إذا كبروا يردون الدين الي..
    إنبهر الملك من ردود هذا الرجل البسيط فأشترى الأرض ووهبها له.. فباع الفلاح الأرض وأخذ القروش وطلق زوجته وتزوج بنت حلاتها مبالغة..
    اتضح فيما بعد أن هذا الفلاح هو عضو في حزب المؤتمر الوطنيJ J J
    تقول العرب (بلغ السيل الزبى) هو من الامثال العربية القديمة التي تقال في الأوقات التي تصل فيها الامور إلى حد لا يمكن السكوت عنها فينفد حينها (الصبر) لأنه قد كان من غير المتوقع أن تصل الأمور إلى ذلك الحد، فإذا حدث ووصلت إلى ذلك الحد، ففي هذه الحالة تكون قد فاقت كل التوقعات والحسابات فلا يُحتمل الصبر حينها ولا يمكن السكوت عنها..
    إن معنى الزبى كما يقول صاحب لسان العرب هو (جمع زُبية وهي الرابية لا يعلوها الماء) وذلك لأن باب الواو والياء من (المعتل فصل الزاي) والرابية يا سادتي هي كل ما ارتفع عن الأرض وقيل أيضاً في معناها: إنها حُفرة تحفر للأسد إذا ارادوا صيده واصلها (الزابية) لا يعلوها الماء فإذا بلغها السيل كان جارفا مجحفا يضرب لمن جاوز الحد..
    ويقال أن القصة التي تقف وراء هذا المثل هي أن رجلاً كان يعمل في صيد الاسود قام بحفر (زبية) عميقةً على احدى الروابي ثم قام بتغطيتها بالأغصان والاعواد ووضع الطعم الذي سيخدع به الاسد ويجذبه إلى تلك الزبية فيسهل عليه اصطياده ولكن كما يقال تجري الرياح بما لا تشتهي السفن حيث أنه في ذلك اليوم امطرت السماء مطراً غزيراً وسالت السيول حتى وصلت تلك الزابية وطمرت الزبية التي اعدها ذلك الصياد لإصطياد الاسد وافسدت عليه الصيد فقال حينها هذا المثل (بلغ السيل الزبى) والله أعلم..
    بغض النظر سادتي عن نجاح (العصيان المدني) أو فشله فقد بلغ السيل الزبى وحان وقت الفراق والتفت الساق بالساق والله سبحانه وتعالى اقرب لعباده الصالحين المتقين المظلومين..
    اخي الرئيس/
    لقد بلغ السيل الزبى وما عادت تنفع معك كل مساحيق التجميل الباريسية الراقية التي استوردناها من أشهر بيوت التجميل العالمية وبعرق وجهد هذا الشعب العظيم المكلوم الذي دائما يغض الطرف عن مساويك ومساوي الذين من حولك والذين البسوك (ثوب فرعون) واقنعوك أنه لم يختاطوا مثله لاحد من قبلك وظهرت اسوة فرعون التي رآها الجميع واستمروا ينظرون والدهشة والحيرة علت وجوههم وابتسم فرعون وزاد غروره وطغيانه وجبروته وكلها من صفات الله الواحد الأحد الفرد الصمد والذي اقسم أن من يشاركه فيها محوته من الوجود وجعلته اسفل سافلين،، ولكن اخي الرئيس برغم كل شيء ما عاد ذلك الشعب ينظر اليك بحب وحنان واحترام كثير لأنه أحبك وعشقك حتى الثمالة لكنهم ارادوا أن يشعروك بأنك لست معشوقهم وحبيبهم الذي كان فتحالفوا مع المخلصين والأوفياء الصادقين المفلسين الفقراء المساكين فظهر العصيان المدني ولكن بطريقة متحضرة اذهلت العالم كله برقيه وحضارته..
    اخي الرئيس/
    الشعب الآن ما عاد يحبك مثل ما أحببتك أنا وكنت قد عقدت العزم على مغادرة هذا الوطن الغالي النبيل وبكيت كثيراً من قول الله تعالى: (أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا) وبرغم هذا قررت البغاء في الوطن من أجل الذين احبوني بصدق ووفاء فقررت الموت معك في خندق واحد ولآخر نفس اتنفس به (to the last breath) في الحياة الفانية ولكن حينما يحب شخص اخيه المؤمن يختلق له الأعذار لعله يفيق من غروره وكبرياءه ويصلح في مشيته وكبوته ولكن هيهات هيهات..
    لذلك قمت بإرسال رسالة خاصة وسرية لك سيدي الرئيس عبر مدير مكاتبك الفريق طه وكنت حينها في دولة الإمارات العربية تشاركهم افراحهم وشعبك مكلوم وحزين وكانت فحوى الرسالة كالآتي:-
    أخي الفريق طه حين عودة الأخ الرئيس يجب أن يصدر قرارات فورية وهي:
    إطلاق صراح كل الذين شاركوا في العصيان المدني.
    إطلاق صراح السيدة (ام كبس) والاعتذار لها ثم تكريمها ومعاقبة الذين اعتقلوها وهي امرأة سودانية قحة.
    عودة اسعار غاز الطبخ لسعره الأول.
    عودة سعر الدولار في البنك المركزي لـ(6) دولار فقط واعفاء محافظ بنك السودان فوراً وتعيين مكانه الشاب الباقر نوري بدلاً عنه وهو يشغل الأن مدير عام بنك فيصل الإسلامي السوداني.
    دعم الدواء بصورة مطلقة وكلية.
    اسعار البنزين والجازولين وكل المحروقات تعود لسيرتها الأولى.
    دعم سعودي قوي للشعب السوداني وذلك عبر ارسال شحنات بترولية شهرية منتظمة تكفي الاستهلاك المحلي.
    دعم الإمارات والسعودية والكويت وقطر للبنك المركزي بودائع دولارية كثيفة.
    هذا والجدير بالذكر بأنني قد اخبرت الفريق طه بأن يخبرك ويذكرك بأن امريكا حين ارجعت البواخر المحملة بالقمح من ميناء بورتسودان زرعنا بعدها القمح بعرقنا وجهدنا حتى اكتفينا منه بل وفاض الانتاج حتى وزع مجانا للشعب السوداني البطل،،، وعند عودة الرئيس يجب أن نكثف الاعلانات في جميع الوسائط الاعلامية داخل وخارج السودان ونعلن أن هناك خطاباً مهماً للرئيس فترقبوه واذا وافق الرئيس على تلك القرارات سوف نضمن له والضامن هو الله سبحانه وتعالى خروج السودان كله في مظاهرات عرمرمية مؤيدة له على قراراته العادلة..
    وإذا لم يقتنع الرئيس بتلك القرارات ووسوست (الأزلام) الذين حوله التافهون التائهون المنافقون الضالون الأشقياء فيجب أن يحدث الآتي:
    استلام الفريق بكري حسن صالح مقاليد الحكم فوراً في البلاد ويصبح رئيساً للجمهورية.
    اعلان الفريق بكري عن تشكيل حكومة مكونة من سبع وزارات فقط وسبع وزراء اتحاديين ولا عزاء لوزراء الدولة.
    تنفيذ الرئيس بكري حسن صالح لكل القرارات التي رفضها البشير.
    لا وجود اطلاقاً للحكومة ووزراء كانوا مشاركين في الحكومة المقالة.
    للمشير البشير كامل الحرية في البقاء داخل السودان أو خارجه.
    عدم مسائلة المشير البشير وحاشيته ومعيته نهائياً ومطلقاً.
    حل حزب المؤتمر الوطني.
    حل جميع الاحزاب السياسية الأخرى.
    حل المجلس الوطني والاستفادة من مبناه في عمل جامعة تسمى جامعة الشعب المفتوحة.
    دعم الجيش بطريقة حديثة وتحسين احواله المعيشية.
    جهاز الأمن والمخابرات الوطني يتم تغيير اسمه إلى جهاز الأمن القومي ويدعم بطائرات حديثة ومعدات ثقيلة اضافة إلى تحسين اوضاع منسوبيه بصورة راقية وحضارية.
    وزارة الداخلية يجب عودتها لسيرتها الأولى مع زيادة الرواتب.
    اعادة العلاقات مع جميع الدول خاصة الدول المجاورة،، وبتنفيذ تلك القرارات نستطيع أن نصيح بأعلى صوتنا (فزنا ورب الكعبة) .
    خارج السرب:
    قام معتمد محلية كرري الصادق محمد حسين بتدشين مشاريع الشباب والخريجين بمحلية كرري وذلك عبر مشروع تمليك أكشاك توزع الثلج بمواصفات رائعة وذلك برعاية كريمة من شركة (لبهر) العالمية بعدد (25 ثلاجة) لصالح الأسرة الضعيفة والخريجين الشباب بتكلفة تزيد عن (200 مليون جنيه) وذلك من ضمن المشاريع المقدمة من اللجنة العليا للتمويل الأصغر للمحلية..
    بارك الله فيك اخي معتمد كرري وفي فوك وبوك وذي الكفل وما تربت يداك وبارك الله في شركة لبهر العالمية على هذا الدعم الرائع النبيل ونسأل الله العزيز القدير أن يمتعنا بحياتهم اجمعين (آمين يا رب العالمين)..
    لحظة من فضلِك:
    الاخوة في الحوار الوطني وبعد مخرجاته لم نرى طحيناً ولم تُفَعّل مخرجات الحوار ولا ندري صراحةً ما السبب في ذلك ونتساءل بعمق كثيف وصدق عظيم وهو:- يا ناس الحوار الوطني هل اوصلكم البشير للماسورة.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

    د. مريم الصادق المهدي: هذا هو التصريح الذي دخلت به. الذي يعز دولة فلسطين ويحققها واقعا معاشا
  • في ورشة رابطة الإعلاميين بالسعودية عن سياسة الحافز ودورها في جذب مدخرات المغتربين
  • كلمة د. مريم المنصورة المهدي في مؤتمر حركة فتح السابع رام الله 29 نوفمبر 2016
  • الزبير أحمد الحسن:ننحني للشعب السوداني شكرا وتقديرا واحتراما لإفشاله مخطط العصيان المدني
  • وتستمر مجزرة مصادرة الصحف: جهاز الأمن السوداني يُصادر أعداد صحيفتين
  • هيئة علماء السودان تطالب المعارضة بالكف عن نشر الإشاعات وإثارة البلبلة في المجتمعات السودانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 ديسمبر 2016 للفنان الباقر موسى بعنوان .. تيت تيت يا البشير


اراء و مقالات

  • في تذكار الموسيقار محمد وردي (6 من 6) بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • الشعب...يريد...أسقاط النظام - 7 بقلم نور تاور
  • البديل محبوب بقلم محبوب حبيب راضي
  • قريباً من السياسة.. بعداً عن الكَيَاسَة!! لعبة الكـراسي.. والمآسي. بقلم محمد قسم الله محمد إبراهيم
  • الشمال والجنوب خاصرة الكيان الصهيوني الرخوة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أبو المعاطي أبو النجا .. سلامتك بقلم د. أحمد الخميسي
  • إشارات مضيئة مشعة بالمعاني بقلم نورالدين مدني
  • العصيان المدني.. وقفة الأحرار بقلم د. عمر القراي
  • ما بفتخر بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • ليلة المولد .... يا سر الليالي كتب صلاح الباشا – في ذكري مولد المصطفي( ص )
  • المحقق الصرخي .. أيها المسلمون استيقظوا و واجهوا الفكر بالفكر بقلم احمد الخالدي
  • الأفكار الغبية للنخبة الحاكمة, وأخرها علاج الازدحامات بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • وأعتصــموا تحـت رايـة العصـيان جمـيعا ولا تفـرقوا .. بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • من التاريخية إلى صيرورة النصبقلم د.آمل الكردفاني
  • مغالطات الطاغية البشير وأركان حربه بقلم صلاح شعيب
  • عصيان_27_نوفمبر بقلم عبد الغفار المهدى
  • المعارضة في المعتقل!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • * .. شعب وغلاء وامبراطورية كيزان ..*
  • الشعب يريد إسقاط الحكومة! بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • المجتمع الدولي وسباق مع الزمن لايقاف عمليات التطهير العرقي في جنوب السودان بقلم محمد فضل علي .. كند
  • حمدين ولد محمدين يحارب الظلم والباطل قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • مظاهرة السودانيين بلاهاي تقرير صحفي
  • أوامر ملكية سعودية
  • خُرم إبرة (مسيرة شعب)
  • 19 ديسمبر 2016 يوم اعلان استقلال السودان من الكيزان
  • الرئيس البشير: في حوار شامل مع صحيفة «الخليج» الإماراتية..؟
  • زول جديد
  • جوبا: أسماء ضباط وضباط صف قطاع الشمال الذين شرع في تجنيسهم...؟
  • واشنطن تعيد برنامج المنح الدراسية للسودانيين بعد توقّف "20" عاماً
  • الجاز: امتلاك السودان للمياه والأراضي يشجع المستثمرين
  • البشير يدشن يوم السبت مشروع التطوير الصناعي المستمر بالساحة الخضراء
  • مليون دولار لانشاء معاصر للزيوت بشرق السودان
  • حسين خوجلي: شهادة للتاريخ.. جهاز الأمن لم يطلب مني يوماً أن أبث أو أحجب شيئاً
  • علماء جامعة ميامي:مصر ليست زعيما عالميا بلا منازع في عدد الأهرامات ، بل السودان الزعيم
  • هيئة علماء السودان تطالب المعارضة بالكف عن نشر الإشاعات وإثارة البلبلة في المجتمعات السودانية
  • الإمارات تبدي رغبتها التوسع في استثماراتها بالسودان والبشير يعود للبلاد بعد زيارة ناجحة لها
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني
  • الإمارات تطرد البشير
  • صوت شكر و تقدير للأخ البروف بكري ابوبكر
  • أطباء الأسنان يتحركون..
  • العصيان المدني ناجح جدا ولكن نتائجه ..؟
  • من ولاه الله على أمر أمتي شيئاً فشق عليهم اللهم فأشقق عليه:هذه أمةمحمد أعمل حسابك!
  • يا. عمر البشير. ارحم هذا الشعب و سيب السلطة الشعب ما عاوزك رئيس
  • بالأمس عاد إلى البلاد عمر حسن احمد البشير الهارب من هبة الجماهير
  • مفاكرة حول حشْد و تحريك الجماهير بالانترنت
  • العصيان والطوفان من ادب المقاومة
  • يا عمر (إرحل) بهدوء! أخرج من هذه البلاد (كفاية)! أكثر من 25 سنة من الحكم!
  • ..لقد خسرت المعركه ..يا عمر..ارحل غير ماتسوف عليك...!!
  • البديل جاهز..
  • مصادرة صحيفة الوطن لليوم الثالث من المطبعة
  • تم تأجيل العصيان المعلن يوم ٨ ديسمبر لمزيد من التشاور و الترتيب
  • رسالة بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة الثالث من ديسمبر
  • مالي لا أرى الهدهد في السؤال عن عادل عبدالعاطي
  • هل صور النساء دي حقيقية ؟؟؟!!! صور !
  • رئيس الجمهورية يعود الي البلاد بعد زيارة الي الامارات العربية
  • الاماراة في يومها الوطني تستقبل السيسي وتطرد البشير ....صور الغريب العجيب !!!!
  • الحاج آدم السراق (صور)
  • الشعب يريد إسقاط الحكومة!...الفاضل عباس محمد علي
  • الامم المتحدة: جنوب السودان يقترب من اعادة سيناريو مذابح رواندا على اراضيه
  • الإسلام يأمر بالعصيان المدني للحاكم الشرعي إذا جار وظلم.فكيف بالحاكم غير الشرعي؟
  • كيف تصنع العائلة السياسية أفرادها «الطاووس الأسود» للروائي السوداني حامد الناظر
  • ترامب يسمي فريقه الاقتصادي وهو الأغنى في التاريخ صناع القرار الامريكي
  • الممثلة التونسية درة: أعتز بدور العاهرة… ولا أمانع في تجسيد فتاة مثلية
  • الآن السودانيون غاضبون جداً...لن ينجو أفراد النظام من هذه الغضبة أبداً هذه المرة
  • التفكير الاستراتيجي و التفكير الآني - بين العصيان المدني و المقاطعة الجزئية آراء و مقارنات
  • كموسى تربى في بلاط فرعون: جيل(الإنغاذ)هو من سوف يُسقط(الإنغاذ) لا محالة!
  • ننساك يا البشير؟! " ننساااااك؟ هو إنت.. إنت بتتنسي؟!"























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de