عملية يوليو الكبرى (14) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (7) شايفنك ماشي تسد وردية يا قاسم أمين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 02:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-14-2016, 08:48 PM

محمد علي خوجلي
<aمحمد علي خوجلي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 205

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عملية يوليو الكبرى (14) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (7) شايفنك ماشي تسد وردية يا قاسم أمين

    07:48 PM November, 14 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد علي خوجلي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected]
    تاريخ الحزب الشيوعي هو كفاح العاملين ونضالات العضوية وصمود ومبادرات الكوادر والقيادات وكذلك القوى الديمقراطية التي دعمت مسيرته وأصبحت جزءاً من تاريخ الحزب. وليس هو التاريخ الشخصي لقيادات كانت لها أدوارها المميزة فكرياً وسياسياً وتنظيمياً.. أو كما جاء في خاتمة (يوليو 13):
    "لا نفوذ للأفراد فوق الأرض التي يمهد لها النضال المتشعب والصابر للحزب الشيوعي"
    وابعاد القيادات ذات الأدوار المميزة هو من ضمن خطة اضعاف الحزب للقضاء عليه والتي ظلت محل اهتمام المخابرات الاجنبية والشيوعية الدولية وممثليها المحليين ونجحت المؤامرة في إبعاد قاسم أمين من القيادة وفشلت محاولات إبعاد عبدالخالق في 1963 و1968م وغيرها حتى تم إبعاده بالقتل أو التصفية الجسدية في 28 يوليو 1971م.
    أنظر (مذكرات محجوب عثمان – عضو اللجنة المركزية 2010م) قال في توثيقه:
    "للأسف كان دور الانقساميين بعد 1970م سلبياً لأنهم كانوا يدعون لاغتيال وتصفية الشهيد عبدالخالق. أحمد سليمان ومعاوية ومجموعتهم. كانوا يقولون أنه ولحل مشكلة السودان ولكي تنطلق الثورة وتحقق أهدافها ينبغي أن يزاح عبدالخالق ويقتل. هذا الكلام كان قبل اغتيال عبدالخالق في 1971م بشهور طويلة. ورددوا هذا التحريض أكثر من مرة"..
    ويصعب الفصل بين الإبعاد ومحاولات الإبعاد من قيادات الحزب والإغتيال السياسي والقتل العمد وعملية يوليو الكبرى. كما يستحيل الفصل بين الوقائع المترابطة رغم حدوثها في أوقات مختلفة. وعرضنا حال العمل القيادي في 1965 و1969م مرجحين أن تكون هذه المسألة هي أساس الرسالة الأخيرة أو الوصية السياسية وهذا يستوجب عرض الوقائع الخاصة بقاسم أمين (المرشح للسكرتارية السياسية 1972م) وأيضاً الخاصة بخضر نصر الذي رشح قاسم.
    للمفردات دلالاتها
    في حوار "ضياءالدين بلال" مع "نقد" في "حكاوي المخابيء.. وأحاديث العلن 2007م" وفي مسألة الاشتراك في المجالس البلدية على حقبة الحكم العسكري الأول ذكر "نقد" أن الموضوع طرح للنقاش. وفي اجابته على سؤال ضياءالدين من الذي طرحه؟ قال "نقد" (ناس عبدالخالق وقاسم).
    وفي انقسام 1970م أطلق تيار اللجنة المركزية الذي مثله معاوية سورج على المخالفين (جماعة عبدالخالق) وللكلمات دلالاتها. وكلمات مجموعة وجماعة وناس عبدالخالق وقاسم ذات دلالة "مشتركة" وهي عملة واحدة لكنها ليست العملة المتداولة داخل الحزب الشيوعي السوداني.
    وعندما تكون اجابة نقد "ناس عبدالخالق وقاسم" فانه يستعمل عملة معاوية سورج غير القانونية وغير المبرئة للذمة. والاجابة الصحيحة على سؤال ضياء من الذي طرحه؟ المكتب السياسي "راجع مقال الكاتب بصحيفة الرأي العام 22 يونيو 2007م".
    قاسم في ملفات البوليس السري البريطاني
    "-من مواليد الخرطوم 1/1/1926م. تلقى تعليمه بمدرسة السكة حديد الفنية بعطبرة واشتغل عامل كهرباء بسكك حديد السودان.
    -أول ما لفت اليه الأنظار توزيع منشورات الحركة السودانية للتحرر الوطني نوفمبر 1947م داخل الورش.
    -أصبح بعدها السكرتير المساعد لرابطة "هيئة" شئون العمال ومن هذا الموقع كان واحداً من ان لم يكن المنظم الأساسي لاضرابات السكة الحديد قائداً لأكثر قطاعات العمال تطرفاً وعنفاً.
    -شارك في أحداث شغب عمالية 1947م ونظم وقاد مظاهرة تحولت الى أحداث شغب خطيرة يوم 14/4/1948م. حكم بالسجن لمدة عامين والغرامة عشرة جنيهات, خفضت لاحقاً الى 18 شهراً.
    -فصل من الخدمة الحكومية بمجلس محاسبة يوم 25/5/1948م أصبح بعد خروجه من السجن نشطاً جداً في الدوائر العمالية وتم تعيينه "ضابطاً أول لاتحاد عمال السكة حديد المقترح قيد الإنشاء".
    -معروف كشيوعي متطرف ومدافع عن أساليب العنف والتخريب. سيكون له تأثير عظيم على اتحاد عمال السكة حديد أو الاتحادات ويمتلك كل مقومات الخطورة.
    -يسكن عطبرة ولكنه يسافر متنقلاً في السودان بكثرة مكان الاقامة حين يكون بالعاصمة المثلثة جزيرة توتي.
    (المصدر: موقع ام درمان – شبكة عبدالخالق – حسن ساتي)
    تحويل عطبرة الصناعية الى جبيت
    "نضال الطبقة العاملة بقيادة الشفيع وقاسم أمين وعملهم الدؤوب لتوعية العمال وتنظيمهم لنيل حقوقهم أثار حفيظة المستعمر وتم اعتقال قاسم أمين وحوكم بالسجن. وتصدى اتحاد مدرسة عطبرة الصناعية لهذا الحكم ونظم مظاهرة كبرى جابت أنحاء المدينة احتجاجاً على سجن قاسم أمين, فصدر قرار بإغلاق المدرسة وتحويلها الى مدينة جبيت حتى تكون بعيدة عن ورش وتجمعات العمال وتم فصل أعضاء الاتحاد" (توثيق سهير عبدالعزيز للمهندس أديب جندي – الميدان).
    نقد: قاسم أخطأ في أيام الاختفاء
    "سؤال: ذكرت قاسم أمين.. بمناسبة قاسم أمين قيل أنه تعرض لعمليات اغتيال معنوي؟
    جواب: صمت فترة ثم قال: قاسم كان رئيس الحزب وهو عضو لجنة مركزية وعضو مكتب سياسي وهو قيادي مميز وله قدرات ولكنه اخطأ في أيام الاختفاء وكان الرأي الغالب بدلاً أن يخرج للعلن أن يذهب الى خارج البلاد وهذا ما حدث. وفي الخارج حصل على كورسات وتأهيل مفيد بالنسبة له. وقبل 19 يوليو حضر وشارك في التحضير للمؤتمر العام للحزب وتولى لجنة الكادر. قاسم له نشاط مهم في الحركة العمالية العالمية فقد كان سكرتيراً لاتحاد النسيج العالمي.
    سؤال: كان ذلك ابعاداً له بسبب صراعات التنافس بينه وعبدالخالق؟
    جواب: هذا غير صحيح فقبل 19 يوليو حضر قاسم للسودان وشارك في التحضير للمؤتمر العام وتولى لجنة الكادر, ما زحلقو لأن قاسم ما الزول البزحلقو هو اخطأ واعترف بخطئه. كان ذلك قبل اكتوبر بفترة وجيزة. وتم قرار سفره للخارج بموافقته والتي بدونها ما كان سيحدث ذلك. فقد خرج عبر افريقيا الوسطى وبعد اكتوبر عاد مرة اخرى وقضى أياماً بالسودان.
    (راجع: حكاوي المخابيء وأحاديث العلن – الرأي العام 7/4/2007م)
    محجوب عثمان: لفقوا له اتهاماً
    "قاسم أمين وهو رجل مؤسس وكان رئيساً للجنة المركزية. حدث له تآمر داخلي ولفقوا له اتهاماً أخلاقياً. فقد زعم احدهم ان قاسم راوده عن نفسه – وانتصرت المؤامرة, وكان بطلها محمد أحمد سليمان. ونجح في أن يتخذ قرار بإبعاده من السودان وبالفعل ذهب الى الاتحاد السوفيتي الى منطقة البحر الأسود منفياً.
    لم يرفت من الحزب ولكن عزل من اللجنة المركزية وأبلغ السوفيت بذلك. وهم احترموه جداً وجاءوا به من المدينة التي نفى اليها وعملوا منه سكرتيراً لنقابات النسيج باتحاد النقابات العالمي. وثبت بأنه ظلم وقررت اللجنة المركزية إعادة حقوقه الأدبية كاملة والاعتذار عما سبق.
    وقناعتي للتاريخ ان المفكر الأول بالحزب الشيوعي السوداني هو الشهيد عبدالخالق. قناعتي ان المفكر الثاني هو قاسم أمين بعد عبدالخالق مباشرة. وكانوا يقولون عنه "قاسم أمين أسد العرين" لأنه مؤسس لنقابة السكة حديد في الأربعينات إلا أنه ظلم"
    (محجوب عثمان – عضو اللجنة المركزية – توثيق عادل حسون نشر بصحيفة الأخبار 22 يونيو 2010م قبل انتقاله والقيادات الأخرى رحمهم الله)
    ترتيبات عبدالخالق التنظيمية المتوقعة
    "منذ يوم 22 يوليو كان عبدالخالق مدركاً أن اعتقاله يعني قتله لذلك كانت أمنيته الوحيدة أن يمد الله في أيامه لاسبوع واحد فقط. بالطبع لانجاز مهمات حزبية مؤكداً أنها ذات علاقة بالقيادات الحزبية. وتوقيت الحركة الذي قرره عضوان بالمكتب السياسي من خلف ظهر الجميع و"تأديب نقد" حسب افادة شاهد حي يرزق.
    وأفادت سعاد ابراهيم أحمد بأن عبدالخالق ربما يكون قد رتب بعض الأمور التنظيمية ومن بينها مسألة القيادة. فقد كان يكن احترامًا عميقاً وثيقة في شخصية قاسم أمين. ومن الممكن أن يكون قد أشار الى ذلك في تلك الرسالة.
    وقاسم أمين الذي قال عنه نقد انه أخطأ واعترف بخطئه أيام العصر الذهبي للآلة الجهنمية أو كما جاء.
    وهنا تتفق سعاد مع حكاية "تأديب نقد" ولكن هل من المعقول ان يكون كل ذلك مجرد خيال؟ تتخيل سعاد ترتيبات تفترض أن عبدالخالق اقترحها وهي لم تطلع على الوثيقة كما قالت؟ وما الذي دفعها لذلك الخيال؟
    (راجع: رد الكاتب على نقد بصحيفة الرأي العام 24 يونيو 2007م)
    وأنظر: حوار سارة ضيف الله مع سعاد ابراهيم أحمد (صحيفة الجريدة السودانية 24 يونيو 2012م)
    س: تحدث السكرتير الجديد "الخطيب" عن الوصية أو مذكرات عبدالخالق أما حان الوقت لأن يفرج الحزب عنها؟
    ج: لقد ضاعت "ما ضاعت" لم نرها وهي ليست وصية هي مذكرات كتبها قبل اعدامه.. وتم تسليمها للحزب وبعد سبع سنوات قالوا ان تلك الوثائق قد ضاعت والشخص الذي استلمها مات وهو طه الكد.
    س: بحكم علاقتك الوثيقة بعبدالخالق ماهي توقعاتك لما كتب فيها؟
    ج: لا يوجد معنى للتخرصات لكنني متأكدة من أن له رأي في من يأتي سكرتيراً للحزب في خطة الحزب بعد الردة.
    اجراء تغيير جذري
    دورة اللجنة المركزية مارس 1969م دعت الى:
    "اجراء تغيير جذري في قيادة الحزب. لأن الثورة الوطنية خطت خطوات الى الامام نحو التحامها بالثورة الاجتماعية. وان الوجهة التي يتم بها إعادة تركيب القيادة أساسها بروز تيارات فكرية للبرجوازية الصغيرة الباحثة عن بديل للماركسية وللحزب الشيوعي مما يجعل أسس الوحدة في الحزب تنتقل الى مرحلة أعلى الى القضايا النظرية للثورة".
    أرادوا كسره وكأنهم سيحطمون الحزب في شخصه
    × قاسم من مؤسسي الحركة السودانية للتحرر الوطني وهيئة شئون العمال, وباختياره ضابطاً أول للنقابة بعد فصله من السكة حديد تم التأسيس للمبدأ (الفصل من العمل لا يعني الفصل من النقابة).
    × نفذ قرار الحزب بعودة القيادات الشيوعية من الخارج تحت شعار "سنعود حتى لو علقوا المشانق في مطار الخرطوم) واعتقل من المطار في اغسطس 1974م وتم ترحيله الى سجن الأبيض حتى مايو 1978م حيث اطلق سراحه بسبب المرض (كتب ثلاثة كراسات داخل السجن وتنبأ بالزلزال الذي ضرب الاتحاد السوفيتي السابق. سلمت للحزب عن طريق ممرض – صلة المعتقلين بالحزب – ولا أحد يعرف عنها شيئاً..
    × سافر للعلاج وعاد للسودان ومرة أخرى اعتقل وأصيب بالشلل في سبتمبر 1979م داخل السجن وظل بدون علاج عدة أيام..
    × بعد تدهور أوضاعه الصحية أضطرت السلطة لنقله للمستشفى العسكري وهو تحت العلاج جرت عدة محاولات لإعادته للسجن وبعد ان ساءت صحته أكثر أطلق سراحه تفادياً لموته داخل السجن..
    × سافر الى الخارج للعلاج وفي براغ أجريت له عدة عمليات جراحية حتى انتقل في 5 فبراير 1980م ورافق جثمانه الطالب في براغ وقتها عمر الدوش.
    × "قاسم أمين كان شجاعاً كل حياته ولصموده في مواجهة التعذيب كانوا يريدون كسره وكأنهم سيحطمون الحزب الشيوعي في شخصه (شوقي بدري 5 مايو 2009- سودانايل).
    بيان النقابات وموكب التشييع
    ما بين تلقي نبأ وفاة قاسم ووصول الجثمان أربعة أيام كافية لاتخاذ الترتيبات اللازمة. والتي كانت أبرزها في جبهة العاملين والنقابات تحت قيادة "لجنة المنطقة الصناعية بحري" وكانت الواجبات:
    1-بيان جماهيري للعمال والشعب يمجد دور قاسم كأحد المؤسسين وتحميل السلطة مسئولية وفاته بالاعتقالات الدائمة وإهمال علاجه.. الى آخره..
    2-يصدر البيان من النقابة العامة لموظفي الغزل والنسيج والملبوسات والبلاستيك "قطاع خاص" وتتبع فيه الاجراءات النقابية.
    3-التنسيق مع "مدينة بحري" لتنظيم موكب التشييع وشعاراته.
    أجازت النقابة العامة المقترح من خلال اجتماع طاريء للسكرتارية والذي قرر:
    1-تكليف عمر عدلان المك بكتابة البيان وعرضه على السكرتارية قبل الطبع.
    2-وصول البيان لجماهير العاملين عبر منشآت النقابة العامة في الخرطوم وبحري وام درمان.
    3-أن يتولى النقابي/ أنس عوض جبارة التوزيع للمدن الأخرى/ مدني/ الحصاحيصا/ بورتسودان.
    4-ابلاغ أعضاء اللجنة المركزية بقرارات السكرتارية واذا تم التحقيق معهم من قبل جهاز الأمن عليهم الرد بأنهم ينفذون قرارات السكرتارية "وفعلاً تمن استدعاء أعضاء من اللجنة المركزية منهم: عوض عبدالله هلال وحسن عبدالحميد".
    5-وصدر البيان بعنوان "الاستشهاد وسيلة المناضلين الشرفاء".
    صباح يوم التشييع اعتقل كاتب المقال بتهمة كتابة بيان تحريضي يحمل السلطة موت قاسم وانه مسئول جنائياً عن كل نتائج الشغب التي يمكن أن تحدث. وتم اعتقال عدد من النقابيين بعد موكب التشييع: أحمد عبدالعزيز آدم/ عمر عدلان المك/ أنس عوض جبارة. وقام وفد من النقابة العامة بمقابلة المسئولين في جهاز الأمن "فاروق المفتي/ الرشيد" مطالباً باطلاق سراح المعتقلين. وقد برر جهاز الأمن الاعتقالات بأن بيان النقابة العامة انما هو "بيان الحزب الشيوعي" حيث لم يصدر الحزب بياناً باسمه! وتم اعتقال بشرى الصايم بعد اللقاء. وخلال اسبوع اطلق سراح جميع المعتقلين باستثناء عمر عدلان المك حيث اطلق سراحه بعد شهر, وقد أقر بكتابة البيان تنفيذاً لقرار قيادة النقابة.
    وعلمت من السر النجيب وزملاء آخرين ان قيادات حزبية رفضت مبدأ اصدار بيان أو موكب تشييع "أن يدفن سكيتي" وتحرك الموكب من حلة حمد بالخرطوم بحري واتجه نحو جامع بحري الكبير ومنها الى المقابر. ومن الوقائع:
    × مشاركة أعداد كبيرة من العمال والمواطنين من مختلف الاتجاهات في ذلك الموكب المهيب..
    × مشاركة النساء لأول مرة في موكب تشييع..
    × مخاطبة محجوب عثمان "عضو اللجنة المركزية" للموكب بعد التشييع باسم الحزب "المحظور قانوناً" ومعلوم ان محجوب قضى عامين مع قاسم في سجن الأبيض.
    × الحقيقة ان كاتب المقال وعمر عدلان وعباس علي "المعلم" تعاونوا معاً في ذلك البيان..
    × الحقيقة انه لم يصدر بيان من "مركز الحزب" ولا قيادة "الخرطوم" ولا مدينة بحري! (يبدو انهم اكتفوا بالميدان السرية"!
    ونسجل في نهاية الجزء من العرض: ان صحيفة "نجوم وكواكب" التي رأس ادارتها المناضل النعمان حسن "كاتب سلسلة مايو الشاهد والضحية" هي الوحيدة التي نعت قاسم في صفحة كاملة وبصورة على امتدادها..
    وبعد 36 سنة: مع المؤتمر السادس ردد الشباب:
    ماشين في السكة نمد في سيرتك للجايين
    شايفنك ماشي تسد وردية ياقاسم أمين
    تسد وردية يا قاسم أمين
    تسد وردية يا قاسم أمين
    نشرت بصحيفه الجريده ١٤/نوفمبر





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • احتفال مجموعة دعم جامعة الأحفاد بلندن
  • المنتدى الثقافي السوداني بالرياض يقدم محاضرة عن الرواية السودانية
  • بيان ادانة هجوم الاجهزة الامنية على طلاب دارفور بجامعة امدرمان الاسلامية
  • إبراهيم محمود:السودان اصبح رمزاً في رفض الظلم
  • الحزب الإتحادي المــُوحـَد : كامل التضامن مع ُطلابِنا من دارفور
  • بيان هيئة دفاع المحكوم عليهم من الجنوبيين المنسوبين لحركة العادل والمساوة دبجو حول قرار الدائرة ال
  • السينما الأوروبية تحتفل بثمانية سنوات في السودان
  • جهاز الأمن السوداني يُصادر عدد صحيفة (الوطن) والنيابة تُحقق مع الصحفية (تسنيم عبد السيد)
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله
  • بيان شجب وإستنكار من جبهة القوي الثورية المتحدة بخصوص اعتقال الزعيم العمده مصطفي الدود مهدي
  • جهاز الأمن يعتقل الصحفي بـ(الصيحة) محمد أبو زيد
  • حفل تدشين السَّايكوباتية بين الطب النفسي والقانون لشعراني..
  • الصادق المهدي:مبارك الفاضل في وزن الريشة ويلعب دوراً تشويشياً بائساً بمعاونة الوطني
  • قوى (نداء السودان) تتبنى خطة تصعيدية لمواجهة رفع الدعم
  • منح الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي درجة الدكتوراة الفخرية من مجلس علماء ومبدعي مصر


اراء و مقالات

  • السودان : أزمات دائمة .. ونضال مُستمر بقلم عادل شالوكا
  • لا لسه ماقربت يا أيها الأمنجية الجبناء وأبكوا كما تبكى النساء ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • كانت هنا حكومة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • وحشُ الاستيطانِ لا يُردعُ إلا في الميدانِ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الدفاع ( بالنظر ) إلى الماضي ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • إلى الصحافي.. صلاح الدين عووضة.. خلاص قربت تسقط بقلم الصادق حمدين
  • رسالة السماء ودوامة التدين بقلم نور الدين مدني
  • رد من الاستاذ محمد فاروق بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عايرة وأدوها سوط..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من أكبر أسباب التدهور الاقتصادي في السودان بقلم عبير المجمر
  • هل هو مخاض نظام عالمي جديد ؟ بقلم سعيد محمد عدنان
  • آمال النضال.. رسالة إلى أحزابنا المعارضة بقلم البراق النذير الوراق
  • ليس من رأى كمن سمع .. مرئيات عائد من البلاد (2/2) بقلم ابراهيم سليمان
  • الغضب الساطع ات وكلام عن القرارات الاقتصادية(2) بقلم د.حافظ قاسم
  • دعونا نتوقف مع اخطر الازمات الكارثية على الشعب بعيون اقتصادية وليس سياسية بقلم النعمان حسن
  • الشعب صار حائط الحكومة القصير بقلم د. عمر بادي
  • اللجنة الدولية للصليب الأحمر منظمة إنسانية فوق العادة، تستحق الاحترام بقلم د. محمود أبكر دقدق
  • يوم الأمس عندنا طويل بلا نهاية بقلم شهاب طه
  • آن اوان التغيير بقلم ابراهيم موسى شمو
  • المحقق الصرخي .. بلسان العياشي و الكافي أهل البيت هم الشجرة الطيبة بقلم احمد الخالدي
  • في قطاع غزة فقرٌ مدقعٌ وعدمٌ مفجعٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • اولاد البرعي: على شوقك طال
  • وزير الدولة بالعدل: لا علم لي بوجود معتقلين سياسيين
  • السودان يصوت مع ايران لإبطال مشروع قرار دولى ضد سوريا
  • بوست خاص تضامنآ مع المناضلين كلوس المؤتمر السوداني (ص)(ف) ..
  • علي المؤتمر السوداني التخلي عن الشزوفرينيا و يطلع من نداء السودان
  • رئيس تحرير "الشرق القطرية" يستقيل من منصبه
  • *******التحية لكم ايها الاشاوس (المؤتمر السوداني)*******
  • السجن عاماً و 900 جلدة لمدير شركة أمر موظفا بحلق لحيته!
  • صحيفة لبنانية تهاجم الإمارات: ملفات "خلية حزب الله" فارغة والاتهامات مفبركة
  • الفريق أمن طه عثمان يقابل رئيس الموساد يوسي كوهين سراً في تل ابيب -سمعتوا
  • الزيادات تمتد إلى اكواب “القهوة” .. والجنيه لايتوقف عن الانهيار
  • دونالد ترمب هل هو هتلر هذه المئوية..
  • محاضرة "الدبايب و النصايب" - أ. الطيب محمد الطيب و د. محمد عبدالله الريح - كلية الطب مارس 2001
  • التحية لأبطال حزب المؤتمر السوداني وهم يقودون المقاومة السلمية من داخل السودان
  • لماذا لا ندون و ننشر؟
  • مدونة أعجبتني: يوميات مغتربة.. يوم قررتُ السفر
  • لماذا انهارت الدوله في حكم الاسلاميين
  • رابطة شندي بدولة قطر تدشن مشروعها الاستراتيجي "مستشفى العيون"**
  • مابين طهارة بول الذكر ونجاسة الأنثى تبرز عندي معضلة الدجاجة !
  • الفأرُ المُمزّقُ
  • الاراضي واقعه في الواطا
  • ما يزيد على أربعة مليون يوقعون على حض المناديب لمنح تصويتهم لهيلاري كلنتون !!
  • جنود إسرائيل العرب... وثائقي بي بي سي الجديد
  • عن العقلانيّة الجديدة ورهان التحديث رحل هذا المفكر العميق له الرحمة
  • السيسي يشترط اعتذار الملك سلمان شخصيا للمصالحة مع السعودية
  • يمتلك مخزناً بحجم 60 ملعب كرة قدم.. السعودية والإمارات تطلقان "سوقاً إلكترونية" وهذا ما سيقدمه للزب
  • تنقلات بالخارجية السودانية
  • عرمان الحركةالشعبية:الاعتقالات لن تمنع التغيير فهو قادم لا محال:((عبر نيفاشا(2)لاغير؟))
  • وفاء البوعيسي تكتب: تعددت الدواعش والفكر واحد
  • "الشخص الأفضل لمواجهة ترامب".. هكذا يرى الديمقراطيون المسلم الأميركي المرشح لقيادة حزبهم.. فمن هو ك
  • رئيس شمال السودان يرفض استيعاب قوات الحركة الشعبية -شمال-في الجيش السوداني
  • في اول ظهور رسمي كلمة قوية لرئيس حزب المؤتمر الجديد وصلوها للشعب(صورة + فيديو)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de