وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على م بقلم عبدالله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 11:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-04-2016, 03:38 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1954

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على م بقلم عبدالله علي إبراهيم

    02:38 PM November, 04 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    أمتعني التوظيف البارع للصورة لثبيت صورة إضراب الأطباء. ووجدت نفسي أحتفظ بصور اقدم جاءت في نعي المستر محمد عبد الرازق الذي طان في طليعة احتجاجات الأطباء منذ سنوات قليلة قبل موته الفاجع الحزين. رحمه الله.

    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على مواقفك وتعهداتك

    د. أسعد علي حسن
    عضو سابق بلجنة أطباء السودان
    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على مواقفك وتعهداتك
    صورة مع الراحل في احدى الوقفات الاحتجاجية بمستشفى الخرطوم

    الأخوان كانوا يلمزونه : "دي آخرتها يا د. محمد بقيت مباري العملاء والشيوعيين والملاحدة؟
    06-24-2015 09:35 AM
    انا لله وانا اليه راجعون.. مستر محمد عبدالرازق كبير الاستشاريين الجراحين بمستشفى ‫الخرطوم .. أحد الاسلاميين الذين انحازوا لحقوق المواطن السوداني ضد مشروعه الحضاري وسياسات تفكيك المستشفيات العامة التي تخدم مصالح مافيا الرأسمالية الطفيلية المستثمرة في صحة الناس.. فوقف معنا في (اللجنة المشتركة لأطباء السودان ورابطة الاختصاصيين) كأسد شامخ تاركاً قناعاته الفكرية والعقائدية وانتماءه السياسي جانباً.. ولأصدقكم القول كنا في لجنة الأطباء آنذاك متخوفين جداً في بادئ الأمر من التعامل معه بحكم انتمائه السياسي.. لكننا في نهاية الأمر قررنا أنه طبيب ويحق له المشاركة في الفعاليات بحكم انتمائه المهني طالما لم يبدر منه ما يعرقل أعمال اللجنة.. والله وجدناه نعم الرجل.. صادقاً في طرحه ومخلصاً وأميناً لمواقفه وتعهداته.. قوي صلب في مواجهة عصابة حزبه الذين كانوا يلمزونه بالقول (دي آخرتها يا د. محمد بقيت مباري العملاء والخونة والشيوعيين والملاحدة؟؟) فكان يرد عليهم (من تصفونهم بالخونة والعملاء لم يمزقوا الوطن ولم يعيثوا فيه فساداً، ولم يمتصوا دماء المواطنين ليشيدوا بها لأنفسهم القصور والعمارات، ولم يحرموا الفقراء من حق العلاج).. قال لي ذات مرة: (نختلف سياسياً يا دكتور أسعد لكننا نتفق (كأطباء) على مسائل مهنية وأخلاقية أساسية، وأن المواطن السوداني البسيط يستحق أن يجد مستشفيات ممتازة ليتعالج فيها مجاناً نظير ما يدفعه للدولة من ضرائب و جبايات.. مستشفى الخرطوم وغيره من المستشفيات الحكومية لا يجب أن تجفف وتغلق بل يجب أن تُطوّر حتى تصبح مضاهيةً للزيتونة ويستبشرون و رويال كير.. أنا لست ضد المستثمرين في الصحة لكنني ضد أن تكون مصالح القطاع الخاص على حساب تجفيف العام) .. فدفع ثمن مواقفه تلك فصلاً كيدياً تعسفياً من الخدمة (إحالة للمعاش الإجباري) ومضايقات وملاحقات واعتقالات.. لكنه وبرغم فصله من الخدمة إستمر في عطائه لإنسان السودان ملاك رحمةٍٍ يخفف آلامهم ويطبب جراحهم عبر العيادات الخيرية المجانية وشبه المجانية، ويجري العمليات ويتكبد مشقة وعناء السفر دورياً للأقاليم البعيدة والقرى والمستشفيات الطرفية ليجري فيها العمليات من حين لآخر، وكم من فقير معدم أجرى له العملية مجاناً.. لم يبخل ذات يومٍ بعلمه وخبرته على أحد، إذ استمر في تعليم وتدريب أبنائه طلاب كليات الطب وأطباء الامتياز و طلاب الدراسات العليا وزملائه المتدربين و الأخصائيين الجدد إلى أن اختاره الله للانتقال إلى جواره في هذا اليوم من هذا الشهر المبارك و هو صائم بحادث مروري مؤسف وهو في طريق عودته من القطينة إلى منزله بالخرطوم، بعد أن فرغ من متابعة مرضاه بعيادته المحولة المجانية بمستشفى القطينة لينهي بذلك حياةً مليئة بالنجاح وعمل الخير.. ألا رحمك الله وأدخلك فسيح جناته يا دكتور محمد بقدر عطائك و انحيازك للفقراء و لأخلاقيات مهنة الطب.. خالص العزاء لنفسي و لزملائي الأطباء ولتلاميذك و مرضاك و أسرتك الصغيرة وعامة أهلك وأصدقائك وللوطن في رحيلك.. لا نقول إلا ما يرضي الله.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.. وإنا لله وإنا إليه راجعون..

    د. أسعد علي حسن
    عضو سابق بلجنة أطباء السودان

    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على مواقفك وتعهداتك

    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على مواقفك وتعهداتك

    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على مواقفك وتعهداتك

    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على مواقفك وتعهداتك


    الصورتين الآخيرتين لعربته البوكس واللوري الذي اصطدم بها، ويلاحظ قدم الموديل (تقريبا ٢٠٠٤)

















































































    أهالي ح





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي حول مخرجات حوار الوثبة وما يسمي بالوثيقة الوطنية
  • بيان هيئة محامي دارفور في التضامن مع الأطباء
  • حوار إستثنائي مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي في الصيحة
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن الحزب الشيوعى السودانى
  • بيان حول الأحداث المؤسفة في منطقة كوكري بولاية سنار التي ارتكبتها قوات الاحتياطي المركزي
  • تدشِّين كتاب السّايكُوباتية بين الطب النفسِي والقّانون الطبعة الثالثة ـ للدكتور شّعراني


اراء و مقالات

  • أيها الحاكم، إذا ردت أن تهدم حضارتنا فعليك بثلاث...! بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • دوران مصنع الأكاذيب ومحاولة ترهيب وتركيع الأطباء لن يزيدهم إلا صمودا بقلم الصادق حمدين
  • عيب العبوب بقلم عبد المنعم هلال
  • مشروع نموذجي للمستقبل - الموقع: المغرب بقلم د. يوسف بن مئير
  • قوانين برلمان ادينى فى الهايف المصرى - محمد وعلى وعبد النبى وطه المسيحى بقلم جاك عطالل
  • هل حقيقه انت ابن آدم بقلم سعيد شاهين
  • أمام الحرم المكي (باب النجار مخلّع)! بقلم المثني ابراهيم بحر
  • تااااني يا حاج آدم؟!.. تاني جيت تهترش.. إخجل! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالتى الى السيدين بقلم عمر الشريف
  • استفزازيون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • في البحرين أزمة من الطبل والزمر! بقلم د.أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • عميد الفن السوداني يموت مرتين ! بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • العقوبات الأمريكية، وحكومة تدفن راسها!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • دمج الصحف أم هدم الصحف..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حكومة الجوع !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما يهاجم أولاد عرمان الشريعة!! بقلم الطيب مصطفى
  • **تبخيس وبعض مساحيق لتجميل الوطن**
  • الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البشير الكاسح! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(3) بقلم محمود جودات

    المنبر العام

  • حفل ميلاد وليد الفنانة ندى القلعة بحضور شريف نيجيريا ... كاملا ...؟
  • ما أبشع الجهل.. كنت معتقدا ببشاعة الحداثة -كلام سلفي تائب
  • من أين يأتي الفرج
  • ما يحدث في المنبر ومواقع التواصل الاجتماعي عبارة عن اثبات حالة وتنفيس..الانقاذ باقية
  • *** أنا سعودي.. وانت أجنبي *** مقال يستحق القراءة وكاتب يستحق الاحترام
  • ***بسرعة تضاهي سرعة طائرة.. هذا أسرع قطار في العالم ***
  • جنازة الأبيض
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • القبض على سوري في برلين.. و .. مرحبا بكم في دولة ألمانيا الإسلامية!! DW
  • نورت وشرفت.. قصتي مع العطبراوي كمال حامد
  • السوري مزور العملات الذي تم القبض عليه في الخرطوم يرشد المباحث لشقته (صورة)
  • و عماد عبد الله تالت مرة...
  • قبل الطوفان - Before the Flood
  • المحاربون الغاضبون - الاعصار السلفي - وثائقي DW
  • "نافع" و"علي عثمان" //"غندور" و"حسبو"..بطاقات لعب المسرح السياسي.. ما هي الورقه الرابحه!!
  • سويسرا- توقيف إمام حرض على قتل من لا يؤدي صلاة الجماعة!!!! DW
  • مستجد النعمةالكوز الانتهازى الحاج آدم: مافى تعليم مجانى... من الروضة وحتى الجامعة كله بقروش والماعن
  • شَوارِعٌ خَفيّةٌ and غناءٌ ضَالّ إلى سلمى سلامة and عبد العظيم فنجان...
  • دكتور عبدالملك ابراهيم خلف الله ينال جائزة المراعي للطبيب البيطري لعام 1437 ه
  • في تسجيل جديد البغدادي يوجه بمهاجمة تركيا والسعودية.. رويترز
  • مزرعة فى مشروع سندس معروضة للبيع
  • د. الأبوابي مناضل آخر في مواجهة النظام.
  • تشفير علوي
  • بك نستنير. تقرأ ب ك
  • وزارة الواتساب والميديا بوست
  • الما بدورك فى الضلمة يحدر ليك
  • إعتقال د. الابوابي عضو المنبر وأفراد أسرته.. سنقوم بحملة عالمية لإطلاق سراحهم
  • عندي شعور انو ود الباوقة ده حيطلع البرادعي في النهاية ...
  • إليك 17 كتاباً يرشّحها "بيل غيتس".. هل قرأت أحدها
  • انجاز سوداني جديد في المجال الطبي مبروك للدكتور محمد أحمد صالح
  • عبدالقادر العشارى يكتب ميزانية مابعد الانهيار 2017
  • رجل الألاعيب القذرة.. مستشار ترامب يكشف كيفية اطلاعه مبكراً على رسائل كلينتون المخجلة قبل نشرها في
  • مدني يخرج عن صمته الذي أعقب واقعة ثلاجة السيسي والماء.. ويدلي بأول تصريح منذ استقالته
  • روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!
  • روسيا العظمى تخترق مايكروسوفت ويندوز والبريد الإلكتروني للحزب الديمغراطي الأمريكي!
  • ابحث عن وسيلة اتصال بابنة الكابتن أدم نوح
  • الكونغرس الأمريكي يطالب رسميّاً بفتح تحقيق في جرائم الكيماوي بدارفور























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    وداعاً مستر محمد عبدالرازق .. فقد كنت صادقاً في طرحك ومخلصاً أميناً على م بقلم عبدالله علي إبراهيم عبدالله علي إبراهيم11-04-16, 03:38 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de