الدفاع عن السعودية اولوية عاجله بقلم د. حسن طوالبه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-15-2016, 08:02 AM

حسن طوالبه
<aحسن طوالبه
تاريخ التسجيل: 01-14-2015
مجموع المشاركات: 21

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الدفاع عن السعودية اولوية عاجله بقلم د. حسن طوالبه

    07:02 AM October, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    حسن طوالبه-الاردن
    مكتبتى
    رابط مختصر




    عندما كنا نقول الكثير عن التفاهمات الامريكية – الايرانية في عهد الملالي كان البعض يستهجن ذلك بالقول ان نظام الملالي يعادي امريكا ويصفها بالشيطان الاكبر .والبعض من جوقة الممانعة كانوا يعولون على الملالي كثيرا في تحرير فلسطين , رغم ان كل ما فعلته اير ان الملالي هو فتح سفارة لفلسطين في مقر السفارة الصهيونية . ومن التسريبات التي ظهرت مؤخرا " ان المرحوم ياسر عرفات كان من اوائل الذين زاروا ايران الخميني , وعندما اراد ان يتكلم مع خميني باللغة العربية رفض رغم انه يجيدها وهي لغة القران الكريم .
    وقد ظهر مؤخرا العديد من التصريحات والخطب من الجانب الامريكي تبين مقدار التعاون السري بين ايران الملالي وبين الادارة الامريكية , فنظام الملالي حقق ما لم تستطع الادارة الامريكية ومعها الكيان الصهيوني ان يحققوه طيلة العقود الماضية , الهدف الامريكي – الصهيوني هو استكمال الشرق الاوسط الكبير , اي استكمال اتفاقية سايكس – بيكو 1916 , بتقسيم الاقطار العربية وتشطيرها الى كيانات فسيفسائية يسهل السيطرة عليها , وتظل تابعة للقوى الاقليمية الكبيرة في المنطقة وهي الكيان الصهيوني وتركيا وايران .
    لقد بدأت الولايات المتحدة مخطط التقسيم باحتلال العراق بدعاوى كاذبة نسجتها المخيلة الامريكية المريضة زمن حكم بوش الابن . وكان القرار الاول هو حل الجيش العراقي الذي كان يشكل الخطر الاول على الصهاينة , ومركز الصد في البوابة الشرقية للوطن العربي بوجه الاحلام التوسعية لنظام الملالي على حساب العرب .
    الطرفان يلتقيان في العداء للعرب وبالذات العرب السنة لان الطرفين يضمران العداء لهم . ولا يتورعان عن ارتكاب المجازر ضدهم وتدمير مدنهم فوق رؤسهم وارجاعهم عشرات السنين الى الوراء , وهو ما وعد به وزير خارجية الولايات المتحدة الاسبق جيمس بيكرمن قبل .
    الطرفان يطمعان في السيطرة على الثروات العربية وعلى المواقع الاستراتيجية البحرية والبرية التي تخدم مصالحهما , ولذلك يتقاسمان الادوار في سوريه والعراق .وهذا التلاقي يصب في صالح الكيان الصهيوني الذي يقيم علاقات جيدة مع ملالي ايران من خلال الحاخامات الايرانيين الذين يسيطرون على مصالح اقتصادية كبيره في ايران . وبفعل المال اليهودي فقد استغل الصهاينة اوضاع العراق المأساوية وقام بنشر جواسياسه في انحاء العراق اضافة الى تأسيس الشركات التي تسعى الى شراء الاراضي وخاصة في الشمال والجنوب , ومحو تراث الدولة البابلية التي قامت بالاسر البابلي المشهور , واول عمل قامت به السلطة العراقية الطائفية التابعة الى الملالي هو الغاء تسمية بابل عن المحافظة التي تحمل هذا الاسم تخليدا لتلك الدولة التي اسست القانون الانساني من خلال مسلة حمورابي المعروفه .
    المخطط لم يعد سرا بل بات الامريكان يتكلمون عنه صراحة وبلا خوف ,هو تقسيم العراق وسوريه , ولم يبقى الا الاتفاق على التفاصيل ليأخذ كل طرف دولي واقليمي حصته .
    والمخطط لم يكتمل بعد فكما يتحدث الملالي عن اطماعهم في احتلال الحرمين الشريفين في مكه والمدينه , ويسعون الى الاخلال بامن المملكة العربية السعوديه , فان الولايات المتحدة كشرت عن انيابها واستغنت عن المنطق الدبلوماسي , فهذا المرشح الجمهوري المهوس ترامب يستهين بدول الخليج ويتكلم بكل وقاحة عن نيته احتلال النفط العربي .
    كما ان اوباما يودع ولايته باقذر النوايا وكشف عن وجهه الحقيقي الذي استخدم التورية والباطنية طيلة فترة حكمه لثمان سنوات , فهاهو يعلن انه حارب العرب السنة وسوف يحاربهم بالتعاون مع ملالي ايران , ويعترف ان الملالي واتباعهم ليسوا مسلمين . وعليه وبما ان الاسلام هو الارهاب بنظره فلا ضير في التعاون مع الملالي ضد الاسلام " الارهابي " .
    ولما كانت السعودية هي المشرفة على الاماكن المقدسة لدى المسلمين فلا بد من غزوها وتقسيمها , واحتلال مكة والمدينة . وقد بدأت ادارة اوباما هذا المخطط العدواني باصدار قانون جاستا الذي يفقد دول العالم حصانتها واستقلالها , وهنا يظهر عجز الامم المتحدة وامينها العام المنتهية ولايته بان كي مون عن الدفاع عن هوية الدول وعن سيادتها كما نص على ذلك ميثاقها . وما فيتو اوباما الا لذر الرماد في العيون اذ كان ضمن الجوقة في الكونغرس الذين شرعوا القانون الانتقامي .
    اليوم كل الامة في خطر وليس السعودية فحسب , ولايجوز العودة الى الماضي وفتح الحسابات القديمة ولوم السعودية على ما مضى من باب التشفي . والدفاع عن السعودية هو دفاع عن وجود الامة وعن حرية شعوبها بما في ذلك الشعوب الايرانية المظلومة والمكافحة من اجل استعادة الحرية للمظلومين.
    Hassan .M. Tawalbeh
    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • معلومات خطيرة في قضية مدير مركز (تراكس)
  • قرار أمريكي وشيك يسمح باستيراد قطع غيار القطارات والطائرات
  • أبرز عناوين الصحف الصادرة صباح اليوم بالخرطوم
  • برطم يطالب بإنهاء سيطرة المؤتمر الوطني على الخدمة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن دفن المخرجات ...!!


اراء و مقالات

  • د.مامون حميدة .. بين تحريم عمربن الخطاب .. و اباحة عمر البشير ..؟؟ بقلم حمد مدنى
  • (حاجة آمنة إصبري).. أنه السلب بعد الغزو !! بقلم بثينة تروس
  • وثائق امريكية عن نميري (32): واشنطن: محمد علي صالح
  • الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (5) تنهض عنقاء الحقيقة من بين رمال الأكاذيب.. عرض/ محمد علي خوجل
  • عرس الأطباء (2) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • حسين خوجلى والمزارع الحكيم بقلم حماد صالح
  • البحث عن حقيقة مصادر تمويل و ملكية الادوات الاعلامية بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • دعم المملكة المغربية بقلم: د. يوسف بن مئير
  • دعوات شيطانية.. شريرة.. إلى تمزيق المجاهدين.. واستئصال شأفتهم.. بقلم موفق السباعي
  • الدكتورة جليلة دحلان تهدد نفوذ السيد الرئيس بقلم سميح خلف
  • الأمن بين القومي والإقليمي بقلم نقولا ناصر*
  • أنا وأحزاب الأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي، توضيح لابد منه.... بقلم: عبدالحق الريكي
  • الكتابات الباردة لهذا المثقف الفخم! بقلم صلاح شعيب
  • ملاحظات علي مخرجات الحوار ـــ (2) ما الجديد بعد فشل الحوار؟ بقلم أ.علم الهدى أحمد عثمان
  • معاً لعكس جمال اللون الطبيعي للبشرة وفضح اضرار الكريمات بقلم صلاح الدين عووضة
  • مزرعة الرئيس!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • خطيئة الأصدقاء الجهلة بقلم الطيب مصطفى
  • الحوار ومخرجاته وردته وإحتفالاته !! بقلم د. عمر القراي
  • الحوار ومخرجاته وردته وإحتفالاته !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • سنطالب بهدم قصر البشير و مسجده و محاسبته علي فساد النطة عندما يصبح الصبح بقلم جبريل حسن احمد
  • هل يمكن محاكمة طه ونافع عن الشروع في اغتيال حسني مبارك؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • ( أوكار الشماسة) بقلم الطاهر ساتي
  • اليهود يحتفلون ويفرحون والفلسطينيون يعذبون ويضطهدون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق أول ركن مهندس/عبدالرحيم محمد حسين والى الخرطوم الحالى :بعد فشله الذريع في حل مشاكل الولاية،أ
  • مفكـرون لــلـسلــطان بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري

    المنبر العام

  • صور تخطف الأنظار لسطح كوكب المريخ
  • الرئيس المديون.. وحسين خوجلى شغل دغمسه كتابة كدا لأبراهيم الكرسني
  • نائبة رئيس البرلمان للنواب:ارفعوا قضية المطيع لله والحج الله -معقول بس
  • البشير مجرم وكضاب ومنافق
  • سلطة الانقاذ في السودان واساءة معاملة الأطفال الأسرى
  • أشياءٌ مُــريـــــبــــة ..!
  • اقرأوا معى ما كتب الإسلامى صديق محمد عثمان !!!!!!
  • المطالبة بحقوق شهداء سبتمبر ضمن مستندات “الأمن” ضد معتقلي تراكس
  • السعودية في وجه العواصف.. خاشقجي متحدثاً عن سيناريوهات مواجهة "جاستا" ومبررات الغضب من مصر
  • موجة سخرية على “فيسبوك” من إنقطاع الكهرباء غداة مؤتمر الحوار
  • أوقاف الخرطوم بيع سبعة مواقع وقفية دون علمنا ! النهب مستمر
  • بشرى سارة: البرلمان يبدأ مناقشة ملف (معاش المواطن) بالأحد.
  • تدهور صحة سلطان عُمان تثير الأسئلة حول خلافته
  • بيني وبينك موعد لا يخلف - مدحة الجمعة
  • قرار أمريكي وشيك بالسماح للخرطوم باستيراد قطع غيار القطارات والطائرات
  • give me one dollar OR I'm voting Trump
  • عااااااااجـــــــــــــــــــل
  • الطبقة الوسطى في السودان: مصطلح شائع لكننا نفتقده في الصحف المحلية: ‏
  • تعظيم سلام لأطباء السودان وليذهب مامون حميدة الى الجحيم..نتائج الإضراب ..
  • اختنا منار بعد أن فقدت زوجها تقاتل لكي لا تذهب بعيداً عن أطفالها
  • اليابان تبني محطة لمعالجة مياه الشرب بكوستي
  • بيتُ العزباء! ( بيت العزَبَة) يا عيال بقّارة ادونا الحقيقة
  • عم عبد الرحمن ينتظر الفرج يا أهل الخير
  • البشير: السوداني أديوه فرصة (ينضم)، بعد يكمل (كلامه) ما عندو قضية تاني! هههههههههه
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de