سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 00:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2016, 01:54 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا

    00:54 AM October, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر









    صار سلمان الطوالي، الشهير ب"الزغرات"، الذي جاء خبره في كتاب الطبقات للشيخ ود ضيف الله (تحقيق يوسف فضل حسن) رمزاً للأوبة المعجزة من الفسق إلى الحق. وتوج هذه الرمزية المسرحي علي مهدي في "سليمان الزغرات سيد سنار" الاحتفالية التي وجدت قبولاً دولياً. وذاع خبر سلمان الزغرات عن الطبقات حتى بدا وكأن ذكره انطوى بهذا الخبر ولا الباحث عنه أكثر من الذي جاء به ود ضيف الله. وأريد في هذا المقال تجديد سيرة الرجل بما رأيته من عقيدة أهله رفاعة الطوال فيه وبما جمعته من كرامات مروية عنه.



    خبر سلمان في الطبقات:

    فقالوا له: اسقي الفقراء عطاشا فسقاهم .1 الطبقات ص 151. وأيضا لم يكن في مسرحه غير جاريته منانة التي تضرب له الدلوكة.

    سلمان الطوالي "الزغرات" من قبيلة رفاعة فرع الطوال. أخذ طريق القوم من الشيخ محمد الهميم وسبب بداية امره أنه كان فاسقا بابكولا والبابكولا هو الشخص الذي يحضر الماء لصنع المريسة، ومسكنه اللبتور وهو جبل شامخ جنوب شرق رفاعة فهو مسافة يوم من رفاعة. وقيل إن الشيخ محمد الهميم ومعه الشيخ بان النقا خرجا من رفاعة بفقراهم طالبين المندرة فلقيهم سلمان مالي قربته ماء ليرقق بها المريسة للمراسة. قالوا له: أسقي الفقراء عطاشا فسقاهم. فقال له الشيخ محمد الهميم؛ الله يملاك دين. فتاب واستغفر ولحق الشيخ في المندرة سلك طريق القوم وأرشده. فأنجذب، وغرق، سكر ولبس الجبة المرقعة وفوقها الرحط وجرسين أحدهما: يمينا والآخر شمالا، ويزغرت، ناس رفاعة سمعوا صوته. رفاقته المراسة قالوا سلمان جن قال:
    قالوا لي مجنون.
    لاقوني ناس المكنون.
    سقوني عسلا مشنون.
    بعد أخذ سلمان الزغريد الطريق من الشيخ محمد الهميم عبد الصادق صار صادقا في عمله، وقد أتي الطريق من بعيد حيث كان بابكولا وهو الذي يشرب الخمر وليس لديه نقود يدفعها لأصحاب الخمر بل كان يحمل للمراسة الماء من العاديك "النيل الأزرق" الي الابايتور مسافة يوم كامل بالأرجل أو الزوامل وكان يحضر الماء. وقيل عصّب جارية من أهلها كما قيل أيضا من أهله، تضرب له الدلوكة إسمها منانة. و كانت لها معرفة بجميع أنواع الضرب و يقول لها:
    يا منانة يا حنانة
    دقي الدلوكة
    يا خادم الله الماك مملوكة.

    خبره بين أهله وكراماته
    للرجل ما تزال سيرة كبيرة بين بني قبيلته رفاعة الطوال بجهة أم أصلة عرب المناقل على حدود ولاية النيل الأبيض التي جمعت منها سيرته وكراماته. فأحفاده من أهل عقيدته يزورون قبره بود ساقرتة جنوب شرقي مدينة رفاعة الي يومنا هذا للبركة والمقاصد. وأكثر هذه الزيارات في الأعياد. ويناديه المكروب ف " ينده " من الأقاصي إذا تعقدت اسباب الوصل.وأطثر قصاده من طلاب الذرية فيذهب إليه طلابها ويرقدون على حافة قبره متوسلين. وهم يعرفونه ب"الزغريد" لا "الزغرات" وربما لم يستحسنوا صفة الزغرته فيه بما يشبههه بالنساء. وأكثر من هذا يعرف أهله أن له من له من الأبناء علي المدفون معه بود ساقرتة، ومحمد، وأبو القاسم، ومصطفي الملقب ب " أبو حجل". ولمصطفي ولد هو ونور الهدي المدفون بمنطقة " أبو حلاقيم، شمال شرقي مدينة الدويم. ولسلمان ابنة هي نورا المدفونة بمنطقة ” فداسي" شمال مدينة ود مدني.

    كراماته

    جاء من كراماته أنه أرشد إلى قبره جماعة من أهله ضلوا عنه.

    ففي نحو 1940 وصل رفاعة أربعة رجال وطفل كان راكبا خلف والده قادمين من جهة الدويم علي حدود النيل الأبيض. وكلهم من أحفاد سلمان الزغرات. وغادروا رفاعة علي متن حميرهم. وعندما أدركهم الليل كانوا بالقرب من ود ساقرتة موضع مقبرة الشيخ. كان الظلام حالكاً جعلهم في حيرة من الوجهة إلى قبر جدهم. قال أحدهم: "يا زاير ودنا لسلمان جدنا". وفي أثناء ترديده ظهر صقر وبدأ يتقافز أمامهم من شجرة إلى أخرى وهم في أثره. قال الحادي: "دا جدكم تابعوه". وحينما حط الصقر في الأرض كان الموضع قبر سلمان الزغريت. فناموا جميعا في محيط الضريح. وفي أثناء نومهم جاء رجل قال: "قومو العشا عصيدة بلبن وسكر تقيل وماء أيضاً. طعموا وشربوا. وفي الصباح لم يجدوا أثراً للرجل ولا للمواعين.


    ويروي الناس عن الزغرات كرامة ربما كانت السبب في أنه مقصود من طلاب الذرية.تقول الرواية إن الشيخ محمد العركي جد "العركيين" فهم رفاعة ايضا. وكان الشيخ محمد العركي رجلا صالحا إلا أنه لم يرزق ذرية. لذا ذهب الي الصادقاب طالبا الذرية. قال الشيخ محمد العركي للشيخ محمد عبد الصادق: "الشيخ نوم لي بالخيرة بدور الجنا". وفي الصباح قال له الشيخ محمد عبد الصادق: "والله فتشت أركان الكون الأربعة ما لقيت ليك فيها جنا إلا أرجأ ولدي سلمان الزغرات. جاء سلمان الزغرات وأخبروه بالقصة ونام بالخيرة. وفي الصباح قال سلمان للعركي إنه: "لم يجد له ذرية إلا من أم حسون بت الحاج سلامة ولكن سيرتها "أي زواجها" الليلة فأسرع خذها. فمضى العركي مسرعا الي حيث ديار الحاج سلامة التي وصلها عصراً، وأخبر الحاج سلامة بالقصة. ولم يتوان والد أم حسون في الأمر. فذهب الي العريس وأطلعه جلية الأمر وفي الحين قال العريس "حرم يعرسه فوق مهري". فعوضوه بعقد قرانه فوراً على أختها. وتزوج الشيخ محمد العركي ام حسون التي انجبت له الشيخ دفع الله المصوبن جد العركيين.



    وكرامات الزغرات كثيرة. قال أحدهم من قبيلة الطوال إنه تزوج ولم ينجب لأكثر من عقد من الزمان زار خلاله كل الأطباء اصحاب التخصص ولكن دون جدوى. وفي يوم ما قيل له: " زور جدك سلمان بنقضي أمرك ان شاء الله". ولم يكن الرجل ممن يعتقد في مثل هذه الأشياء فلم يكترث للأمر. ولكن " سيد الرايحة يفتش خشم البقرةكما يقولون. فذهب وقضي ليلته بجوار قبر جده سلمان الزغرات بصحبة زوجته وسائق سيارة. وظل ينده يطلب الجنى. وبعد تلك الزيارة حبلت الزوجة وأنجبت له ولداً أسماه سلمان تيمنا بجده.

    وتروى بجانب ذلك كرامات أخرى لسلمان مما يكشف عن ترسخ الاغتقاد في بركته إلى يومنا. فحدثني عمي الشاب التاجر المتجول قال إنه كان لديه دين مستحق من إحدي نساء ام درمان. ولبثت السيدة تماطله شهراً بأكمله. وذات يوم، وكعادته كلما ألمت به ضائقة، استنجد بجده سلمان الزغرات. وفي الطريق الى منزلها ظل يردد: "يا سلمان يا سلمان الليلة كان حيه كان ميتة ألقي منها حقي". وكانت السيدة في منزلها. وفجأة شعرت بشيء من التوتر والقلق. وفقدت السيطرة على نفسها. وبداالأمر غير طبيعي بالنسبة لها ولم تجد مبرراً لهذا القلق الذي إنتابها ساعتئذ. كانت تجيء وتذهب داخل منزلها بلا داع. وظلت على هذا الحال حتى وصول عمي الى منزلها. وحسب قولها إنها أرادت الخروج. ولم تستطع. وحين طرق عمي الباب وفتحت له تحولت الى كائن آخر من الوداعة عكس الحال الذي اعتاده في السابق. فقد كانت فيما مضى فظة، متجهمة، وضنينة أيضاً. وجاءت طائعة راضية بالمبلغ المطلوب كاملا دون نقصان وقالت:" انت الليلة عملته لي شنو؟". قال: "نهمته جدي سلمان الزغريد".
    يبدو أن عمي ورث هذا الإعتقاد من لدن أبيه الذي تروي عنه أيضا حكاية" التور". فذهب هذا الرجل ومعه خاله إلى الدويم لشراء أبقار. كانوا شبابا. وبعد شراء الأبقار توجهوا صوب المراكب لكي تقلهم للشرق. فرست المركب وعلى متنها الأبقار بالشرق. وبعد أن وطأت الأبقار "القيف" بأقدامها سالمة أحس الثور وحشة الأرض و"جفل". وكانت نيته العودة غربا. كان قويا لا يلوي على شيء. نادي الرجل: "يا سلمان أكسرو!" وما لبث أن انكسرت ساقه. إلا أنه قام ظالعا وجري على ثلاث أرجل كأن شيئاً لم يكن. ونده الرجل ذات النداء:" يا سلمان أكسرو" وبالفعل تم له المراد. وأصبح الثور محطماً تماماً.

    كثيرة هي الكرامات التي تروي عن سلمان الزغرات. ففي العام 1966 تنادي رجلان، كباشي ورفاعي طوالي، وعزما زيارة قبر سلمان الزغرات. فسمعهم طفل كان يدرس في ثالثة أولية فأنضم إليهما لم يأخذ معه شيئا سوي قلمه ولفح علي جسده الضئيل إزارا لأبيه كان قد جاء به من الحج. كان الموسم صيفاً فوصلوا منطقة ود آدم جنوب قبر سلمان في ود ساقرتة وفي إتجاه الغرب منطقة أم عكش. هناك أشار لهم الخبير، الذي له معرفة بمكان القبر، إلى جهة ود ساقرتة وقال بأن: "جدكم قاعد هناك". وفي ذات المكان أضاء نور وأخذ يتطاول لأعلي مدة ليست بالقصير.ة وما أن دنو منه إنطفأ. قال محدثي وهو حفيد سلمان: "بيّتنا فوقو، في رقدتنا شفتو (أي سلمان) شايل عصا ومقالد عمي غرب البحر (يقصد النيل الأبيض) قلته ليهو": تقالد عمي غرب البحر وأنا راقد جمبك". وعندما سمعه رفيقه يتحدث وهو نائم استيقظ وقال له: "يا زول مالك بتتكلم براك جنيت؟" فحكى له ما شاهده ووصف له سلمان. قال:" أخضر رهيف، إزيرق نحيف". ناموا مرة اخري. وقريبا من الفجر سمعوا صوت عربة وتبعتها رائحة "بنزين". وكان الطفل متلفعا بإزار أبي.ه كان الازار متسخا إذ لا يوجد لديهم صابون في ذلك الحين فمسكنهم الخلا وسط الحقول. وفي أثناء نومهم جاء سلمان بقارورة عطر و"رش" العطر على ملابسهم وبقي أثر العطر في ملابسهم حتى عودتهم الى بلدهم. كل واحد من الرجال جاء بحاجته. الرجل الذي من قبيلة الكبابيش قال: "أمسك عربية أبني ليك سلك شايك". الطفل كان ممسكا بقلمه قال: "جدي قلمي ما يقع واطا كان وقع ما بزورك، كان ما وقع بزورك"." الرجل الطوالي الذي من أحفاده عقد نية الزواج. ولم يدم الأمر طويلاً تخقق لكل مراده ببركة الشيخ. فالرجل الكباشي جاءه أحد أثرياء المنطقة وعرض عليه أن يشتري له "لوري" ويكون شريكه. والطفل تقدم في المراحل الدراسية بنجاح تلو النجاح حتى صار من كبار المحاسبين. أما طالب الزواج فقد تزوج بنت عمه في ذات السنة.
    ستغتني رمزية سلمان الزغرات بهذا الفصل الذي أتينا عليه في هذا المقال الذي دونا فيه سيرته من عقائد أهله فيه وفي كراماته. في سيرة ما بعد الطبقات للزغرات مادة مستجدة لروايه وثيقة للزغرات الذي صار فينا ولياً في لمح البصر.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تصريح صحفي من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي
  • بعد سبع وعشرين سنة من التضليل باسم الإسلام يسفر النظام عن وجهه العلماني الصريح
  • الاتحاد الاوربي يدعم مشروع تعليم الفتيات في ولاية نهر النيل
  • الفنان الفرجوني يقدم حفلاً ساهراً في لندن
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية بيان حول انعقاد الجمعية العمومية لحوار الوثبة
  • وصف حديث نافع بـ الفارغ الطيب مصطفى يطالب بتأجيل صياغة الدستور حتى انضمام الممانعين
  • (40) ألف تأشيرة عمل للسودانيين بالسعودية سنوياً
  • البشير يمزق وثائق الجهوية والقبلية ويعلن الانتماء للسودان فقط
  • ناقش علاقات البلدين والهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر استئناف الحوار الاستراتيجي بين السودان وبري
  • كاركاتير اليوم الموافق 12 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن المبيريك (كسار التلج) ومخرجات الحوار...!!
  • انطلاق اجتماعات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لمدة ثلاثة يوم في لاهاي


اراء و مقالات

  • إنتا زول طيِّب ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • الطاغية صدام ومحاربة الشعائر الحسينية بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الحذر الحذر من الفتن و داعش دولة الفتن بقلم احمد الخالدي
  • الإرهاق الخلاق: نحو استراتيجية شاملة للصلح الوطني بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • غسيل الحال » وتبدل المقال في الرد على السفير حسن عابدين .. بقلم السفير عبدالله الأزرق
  • العهد الوثيق ونهاية الطريق واستمرار الحريق بقلم بشير عبدالقادر
  • الحوار الوطني ليس سدرة المنتهى بقلم عواطف رحمة
  • ( كوم جماجم) بقلم الطاهر ساتي
  • واستيقظ الدب الروسي بقلم سميح خلف
  • تسليط الفاسدين وإعطائهم المشروعية، ثمن البقاء في المرجعية..!! بقلم معتضد الزاملي
  • أسئلة إلى المشاركين في مؤتمر البحر الأحمر بقلم د. فايز أبو شمالة
  • عثمان ميرغني ينعي المشروع السياسي لحكومة الانقاذ يوم عيدها الكبير بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • مفاجأة الحوار .. بقلم عبد الباقى الظافر
  • جريمة (اختلاس)!! بقلم عثمان ميرغني
  • سمح .. حوار.. ثم ماذا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بياض وسواد!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغزو العراقى للكويت ... صدام حسين وحسنى مبارك ومقدمة عصر الإنحطاط العربى ( 2 ) بقلم ياسر قطيه
  • ذوو الشهداء يتضامنون وعائلات الأسرى يتزاورون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • مراجعة إمتحان تجريبي رقم (2) . بقلم أ. أنــس كـوكــو

    المنبر العام

  • الأطفال يرثون الذكاء من أمهاتهم..
  • بيان ملتقى أيوا حول إستخدام الأسلحة الكيمائية
  • المسكيت
  • الاراده الوطنيه تطالب بان يكون منصب رئيس الوزراء لحكومة المنفي ،
  • هدما للاشاعات سلفاكير يتجول في شوارع جوبا بعربة مكشوفة (صور + فيديو)
  • حكومة جنوب السودان : سلفاكير حي يرزق
  • ألحقوا قروش الحوار
  • *** اليوم العالمى لالتهابات المفاصل ***
  • صورة للبشير زمن العشكبة!
  • القنصلية العامة جدة , مع فائق التشديد للسيد / كرار التهامي//// (ليلة العكاكيز).
  • Sudanese-American poet Safia Elhillo wins 2016 Sillerman First Book Prize for African Poets
  • هل تلجأ القاهرة إلى طهران لتعويض النفط السعودي بعد توقفه
  • وزير العدل يطلب رفع حصانة نواب الشيكات المرتدة التسعه
  • مالك عقار لمنصب رئيس الوزراء
  • ماذا وراء تأزم العلاقة بين إثيوبيا وحكومة السيسي
  • مواجهات عنيفة امام منزل والي جنوب دارفور
  • أوروبيون يبحثون عن قبيلة سودانية من أصول أوروبية
  • تجاوزات مالية وادارية في الأراضي بجبل أولياء
  • اجراءات عسكرية غير معلنة وقصوى للدفاع عن المدن السعودية والرياض تستعد لأسوأ الاحتمالات
  • اضحك مع الجَحْش الواثب ابراهيم السنوسي
  • زراعتنا....والفرص المهدرة
  • هل سيلعب المريخ اليوم مباراة الأهلي شندي؟
  • ادعم ترشيح المناضله تراجي مصطفي .. لمنصب رئيس الوزراء .. من يدعم معي ؟؟؟؟
  • عاجل قناة العربية تعلن اغلاق مكاتبها في مصر (video)
  • مشار يغادر الخرطوم إلى جنوب أفريقيا لمواصلة علاجه
  • ما هذا، وماذا يعني، ومن صاحبه ؟...
  • أريد رايا ناضجا حول الحوار
  • هل النُخبة السودانية ديموقراطية في تعاطيها لأمر ساس يسوس ؟
  • !!!.. بـــــين هـــــــــــدفين .....!!!
  • اللوتري
  • مجــرد إقــتراح ..
  • في السودان:التناقضات المزيفة واعادة انتاج المركز
  • في تسريب أمس أنباء عن ترشيح ثلاثة لمنصب رئيس الوزراء أحدهم الفريق اول قوش
  • الفن التشكيلي
  • شدو حيلكم المصريين ما يسبقونا
  • مفاجأة: دولة عربية تتفوق على أمريكا في مقياس المساوة بين الرجل و المرأة
  • السفير السعودي يبهدل نظيره المصري بعد خيانته و تصويته لصالح روسيا ضد السعودية (video)
  • الاعلام الامريكي و البيت الابيض يحملان السعودية مسؤولية انفجار صنعاء!
  • رؤساء وممثلي دول صديقة: اشادة بمخرجات الحوار الوطني السوداني....
  • اقذر طبيب متامر على الاطباء (صوور)(حصرى)
  • الدولة والإصلاح: ضرب عنق حميدة لاشعاره القبيحة، حتى لو لم يقتل القيصر ...؟!
  • الشعبي عايز منصب رئيس الوزراء لأبراهيم السنوسي في الصحف ماحددوا بس دا خليفة الشيخ
  • السعودية اختارت الوقت المثالي لدخول سوق السندات العالمية
  • تعيين مروة جكنون مديرا لمركز دراسات المجتمع بديلا لأميرة الفاضل
  • العربية تنفي نيتها إغلاق مكتب القاهرة.. وعاملون يؤكدون القرار ويشرحون أسبابه
  • ماذا يدور فى جوبا وماذا عن سلفا وصحته!!...............
  • ألسنا في حاجة ماسّة لتحليل علمي و قراءة واقعية و عميقة للأزمة الحالية:‏
  • مدير جامعة الخرطوم قبض هدية جهاز الامن بعد اهداء الجامعة للامن(صورة +مستند)
  • Re: الغريق قدام. فرنسا تطالب بتحقيق دولي بشأن

    Latest News

  • South Sudan: Continued fighting must not derail hybrid court to try war crimes
  • European Union funds a project on girl education in the River Nile State
  • UN official urges Sudan to grant Unamid access to all of Darfur
  • Sudan-Advocacy- Letter to the UN on chemical weapons in Darfur - for publicising
  • Sudanese in The Hague demand investigation into chemical weapons use
  • Statement by the President of the Republic before the mass rally at the Green Square Tuesday
  • No end in sight for Sudanese doctors’ strike
  • Sudan, China discuss progress of Chinese investment in Sudan and stages of production sharing agree
  • Humanity Campaign to Stop Chemical Warfare and Genocide in Darfur Statement No (4)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de