العيب أنتم أسياده وأساتذته يا عثمان مرغنى ! العقائدون هم السبب فى ضياع السودان ! بقلم عثمان الطاهر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 12:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-04-2016, 06:04 PM

عثمان الطاهر المجمر طه
<aعثمان الطاهر المجمر طه
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 236

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العيب أنتم أسياده وأساتذته يا عثمان مرغنى ! العقائدون هم السبب فى ضياع السودان ! بقلم عثمان الطاهر

    05:04 PM October, 04 2016

    سودانيز اون لاين
    عثمان الطاهر المجمر طه-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    باريس
    ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقدة
    من لسانى يفقهوا قولى )
    ( رب زدنى علما )
    قبل مايو 1969م كان السودان يعيش فى بحبوحة من العيش وفى وضع إقتصادى مريح للغاية وكان وضع
    الجنيه السودانى فى أبدع ما يكون والسودانيون منقسمون بين الطائفتين طائفة عبد الرحمن المهدى وطائفة على الميرغنى وقلة قليلة شيوعية منتشرة فى نقابة العمال خاصة السكة حديد وبقية النقابات الأخرى
    والتعبير الصادق لهذه الفترة هى النكتة المروية عن كرم السيد/ عبد الرحمن المهدى وبخل السيد / على الميرغنى كانوا يقولون :
    (فاتحة أبو على تصرفها عند أبو عبده ) يعنى إذا كنت مفلسا تذهب للسيد/ على الميرغنى يرفع لك الفاتحة وتذهب للسيد /عبد الرحمن المهدى لتقبض الفلوس { والفلوس تغير النفوس } المهم هذه الفترة برغم مطباتها مثل العطالة والبطالة التى أسست للدواعش فى زماننا هذا وفجرت الربيع العربى يومها
    إبتدع وزير المالية الذكى الدهى الشريف يوسف الهندى [ بند العطالة ] بموجبه توظف كثير من السودانيين خاصة غير الحاصلين على الشهادة السودانية بنجاح وإستمر الحال هكذا لكن دوام الحال
    من المحال فقد تحرك شيطان الأحزاب العقائدية مستغلا حادثة ندوة معهد المعلمين العالى إستغلها ووظفها بخبث ومكر دكتور حسن عبد الله الترابى شيخكم يا عثمان ميرغنى القادم من جامعة السيربون متأبطا دكتوراة فى فقه القانون الدستورى مستخدما الدستور فى البرلمان الذى هو عضوا فيه بعد أن هيج الأعضاء عقديا فقرروا طرد الحزب الشيوعى الأمر الذى رفضه رئيس القضاء يومها الأستاذ المحامى بابكر عوض الله فإستقال وتلبدت السماء بالغيوم نتيجة مؤامرات الأحزاب العقائدية فأفرزت إنقلاب مايو الذى جاء شيوعيا أحمرا وأستن شعار { التطهير واجب وطنى } وموجبه طرد وشرد كل المبدعين والمقتدرين من أحزاب الأمة والوطنى الإتحادى والإتحاد الديمقراطى والأخوان المسلمين وكل الذين يناوؤنه عقديا وفكريا ثم وقعت مناوشات وسالت دماء غزيرة عزيزة وإندلعت مظاهرات وإنقلابات ضحيتها هو السودان سقطت مايو بثورة مباركة ثورة رجب أبريل وجاءت الديمقراطية وكنا نستمتع بأوكسجين الحرية يومها صحفيا برغم أن أعداد الصحف لا تتعدى الثمانية لم تكن بينها يومها الإنتباهة التى صارت الأولى توزيعا فى نظامكم هذا فهى ملك للخال الرئاسى .
    ويا من تتحدث عن العيب عيب وزير عدلكم العيب أنتم فيه السادة والقادة والأساتيذ الأجلاء ها هو شيخكم دكتور حسن الترابى التى هتفت الجماهير ضده العار العار للمستشار لكنه كان مستشار نميرى للشؤون الخارجية وبرغم ذلك بفضل الشهامة والنخوة والأصالة السودانية التى تحدثت عنها أبت على السيد الصادق المهدى إلا أن يستعين به لأنه صهره فى التشكيل الوزارى ومنحه عدة وزارات برغم تأريخه الإنتهازى السادن الذى وظفه أفضل توظيف إقتصاديا نجح فى تأسيس بنك فيصل الإسلامى وبنك البركة وبنك التضامن الإسلامى وأقام الشركات الإسلامية وإعلاميا ملك الصحف والمجلات فصار الحزب الثالث سياسيا والأول إقتصاديا وماليا مكافأة لإنتهازيته ونفاقه حيث قبل وهوزعيم الأخوان المسلمين أن يشارك فى حكم نظام عسكرى ديكتاتورى لايعترف بالديمقراطية وبرغم ذلك لم يكتف أرسل المحامى أحمد سليمان الإنقلابى الخطير إلى صهره الصادق المهدى فى مجلس الوزراء وطلب منه مشاركتهم فى الإنقلاب العسكرى للإطاحة بالديمقراطية قال والله عيب ياوزير العدل حسنا ماذا نقول لشيخك الترابى الذى جاء بليل على ظهر دبابة وبندقية وأطاح بالديمقراطيه التى تغنى بها مشيدا فى الميدان الشرقى لجامعة الخرطوم ووصفها قائلا :
    { الديمقراطية سنة الأنبياء } لا تنه عن خلق وتأتى بمثله***** عار عليك إذا فعلت عظيم هاهو شيخك يوغل فى العار حتى أخمس رجليه وأد الحرية نهارا جهارا وتنكر لماضيه الأكاديمى والعلمى والثقافى والحضارى والدستورى ولكل ما جناه فى باريس
    عاصمة النور يوم قال للعميد عمر البشير: إذهب إلى القصر ريئسا وأذهب أنا إلى السجن حبيسا بربك نحتكم إلى ضميرك الربانى ماذا تسمى هذا العوار القانونى الذى صدر من عميد كلية القانون فى جامعة الخرطوم الحامل لدكتوراة الدولة فى فقه القانون الدستورى حالة الطوارئ هل الإنقلاب على الشرعيه الدستورية من أستاذها يمثل حالة طوارئ؟ أليس هو العيب الذى إعترف به بعضمة لسانه فى قناة الجزيرة
    فى برنامج شاهد على العصر ألم أقل لكم أنتم الأسايد
    والأساتيذ للعيب جاء إنقلابكم المشؤوم الذى أجبر المبدع السودانى لكتابة مقاله الشهير فى مجلة المجلة اللندنية
    تحت عنوان :
    { من أين جاء هؤلاء الناس } كما يقولون ليس العيب أن تخطأ إنما العيب أن تتمادى فى الخطأ وهذا ما وقع فيه نظامكم لم يتعلم من أخطاء الحزب الشيوعى الذى إستن شعار التطهير واجب وطنى بل تمادى فيه وكرره بأبشع وأفظع الشعارات [ من إتفق معنا فهو قديس ومن إختلف معنا فهو إبليس ] ورفع شعار
    { الضرر العام } عفوا { الصالح العام } وبموجبه طرد وشرد وطفش كل أصحاب المؤهلات والشهادات
    والمبدعين الأكفاء المقتدرين فى كل المجالات بلا إستثناء فصاروا طيورا مهاجرة وجاء بصبية لا يعرفون الواو الضكر ومن هو لسانه أغلف لا يعرف الفرق بين المذكر والمؤنث أو كوعه من بوعه فصاروا قضاة ودبلوماسيين وسفراء ووزاء .
    ثم ذهبوا إلى قاعة الصداقة وإقتلعوا مكنات الطباعة و التصوير وسلموها لحسين خوجلى وجئ بالمنتفعين الإنتهازيين وعينوهم صحفيين وجئ بك أنت ياعثمان ميرغنى وعينوك فى صحيفة الرأى العام برئاسة محجوب عروة وصاروا يسربون لك الوثائق والمستندات لتكون نجما صحفيا لنحتكم لدار الوثائق التى تجلس فيها الساعات الطوال ونأتى بوثائقها فى عام 1986م هل يمكن أن تثبت لنا أنك نجما صحفيا يومها تملأ صورتك صحف الديمقراطية ؟ أشك فى ذلك ما علينا عندما عجم عودك وقوى وإختلفت معهم زاروك بعرباتهم التى لا تحمل لوحات وأوسعوك ضربا وشتما ليذكروك أن لحم أكتافك من خيراتهم وأنت تتحدث عن العيب سكت عن ما جرى لك لأن فيه إدانة وأضحة لناسك وضوح الشمس فى منتصف النهار أما العيب الذى إرتكبته فى حق زملائك كفيل بالحديث عنه الزميل زهير السراج .
    تحدثنا عن الملابس الداخلية أسأل عنها أساتذتكم الكرام الدكتور نافع على نافع والدكتور عوض الجاز
    وصلاح قوش ماذا فعلوا فى بيوت الأشباح ؟
    أكتفى أنا بشهادتين الشهادة الموثقة للرجل البطل الشجاع العميد الريح الذى كتب بخط يده قد إدخلت ألات حادة فى دبره فى بيوت الأشباح ليس هذا فحسب بل جئ بزميله الضابط عاصم كباشى فقام بإغتصابه وقد رفع هذه المذكرة لعمر البشير ولوزير العدل يومها ورئيس منظمة حقوق الإنسان شدو ولكن لا حياة لمن تنادى لهذا سلمها لمنظمة العفو الدولية وللأمم المتحدة وهذه شهادة حية موثق تشهد بأنكم لا تعرفون العيب ولا الدين ولا الأخلاق يا من تغتصبون الرجال فى السجون ماذا تريدون؟ وعن ماذا تتحدثون والله عيب قال! تقول لى شنو تقول ؟ تقول لى منو ؟
    الواقعة الثانية واقعة صديقى الراحل المقيم الشهيد يوسف جلدقون وقد وثقتها أنا فى أكثر من مقالة يوسف جلدقون شقيق لاعب كرة السلة الدولى خميس جلدقون البطل الذى أحرز للسودان البطولة العربية لكرة السلة لأنه كان أطول لاعب كرة سلة فى إفريقيا
    كما كان لاعبا لفريق الهلال هو وزميله العقيد الأعيسر. يوسف جلدقون درس فى المؤتمر الثانوية فى أم درمان دفعة إبن الزعيم الراحل محمد إسماعيل الأزهرى وهو الذى عرفنى به وعلى فكرة حتى
    وفاة الزعيم السياسى إبن الزعيم السياسى محمد إسماعيل الأزهرى يقال أن لكم أصابع فيها ما علينا
    تخرج يوسف جلدقون من جامعة الأزهر فى مصر
    وتم تعيينه أستاذا فى مدرسة كادوقلى الثانوية ولخلاف
    وقع مع مدير المدرسة لأن الأستاذ يوسف إحتج لدى مدير المدرسة بوصفه أستاذ النشاط بجانب تدريسه للكيمياء فقد إتهمه المدير بأنه مع بعض المدرسين يحرضون الطلاب للمظاهرات فقال له يوسف :
    كان الأجدر بك أن تتحدث معنا فى مكتبك بدلا من أن تهيننا فى الطابور أمام تلاميذنا فما كان من المدير الإسلامى إلا أن بلغ ناس الأمن أن الأستاذ يوسف جلدقون طابور خامس يعمل لصالح الدكتور جون قرنق فتم القبض عليه وإرساله إلى بيوت الأشباح فى الخرطوم ثم تسليمه للقيادة العامة للقوات المسلحة وأخذوه بسيارة إلى جهة غير معلومة وقام أحد ضباط الصاعقة بجز رأسه بساطور ثم أخفوا الجثة وكذبوا على شقيقه كابتن خميس جلدقون إلتقيته أنا ذات جوار القيادة العامة فى الخرطوم شرق ثم سألته ماذا فعلت ؟قال لى طلبوا منى رفع القضية لوزير العدل ورئيس حقوق الإنسان يومها أيضا عبد العزيز شدو وعندما قابلته قال لى : شكلنا لجنة لتبحث فى هذه القضية ومعلوم لو أردت أن تقتل موضوعا ما شكل له لجنة هذه حقوق إنسان نظام الإنقاذ الذى يفتخر وزير عدله بأنهم نجحوا لكى يبقوا فى البند العاشر وهل فى السودان حقوق إنسان يقتل الطلاب فى مظاهرة سبتمبر وبرصاص حى ويقول الرئيس هؤلاء ليسوا
    بمتظاهرين هؤلاء مخربين وفى كل يوم تصادر جريده بما فيها جريدتك وفى كل يوم يحقق مع صحفى
    وتسجن صحفية وتسب وتشتم وتحدثنى أنت عن العيب حقيقى الإختشوا ماتوا .
    وأختم بواقعة أخيرة لأن الحديث عن عيب الإنقاذ يطول بطول سنينها فى حكم السودان عندما جئتم بإنقلابكم الكارثة أطلقتم سراح ضباط مايو ناس زنكو وخالد حسن عباس ومامون عوض أبو زيد وأبوالقاسم محمد إبراهيم وغيرهم الذين يقضون عقوبة سجنهم فى سجن كوبر بعد إدانتهم بتقويض الشرعية الدستورية وقلتم إن الإنقلاب عمل مشروع وعندما قام اللواء الكدرو وزملائه الأبطال بإنقلابهم ليحرروا السودان من سجمكم ورجسكم وسجنكم قبضتموهم وأعدمتموهم فى الشهر الحرام يوم رفض اللواء الكدرو التسليم فأرسلتم له المشير عبد الرحمن سوار الذهب وأعطاه الأمان وبناءا عليه سلم نفسه وعلى طول نحرتموه ولم تخافوا الله فيه .
    ففى عهدكم هذا وأنتم تتحدثون عن العيب هل ما زال فى السودان أمان ؟ وهل ما زال هو من أعز الأوطان؟ لكى نتحدث عن أهمية حقوق الإنسان !
    صحيح والله عيب ياعثمان !
    بقلم الكاتب الصحفى
    عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    رئيس منظمة (لا للإرهاب الدولية )
    4 / 10 /2016




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • دعوة للمشاركة فى مظاهرة من منبر السودان الوطني الديموقراطي بكلفورنيا
  • رئاسة الجمهورية السودانية تدعو لمحاربة العنف والمخدرات بالجامعات
  • الحزب الإتحادي الموحد – التحقيق في إستخدام الأسلحة الكيميائية مسؤولية وطنية
  • اجتماع لجنة اطباء السودان المركزية
  • مبارك الفاضل ينضم رسمياً للحوار الوطني عن حزب الأمة
  • الحزب الشيوعي السوداني جرائم النظام تكشف طبيعته المعادية لمصالح الشعب والوطن
  • قوات التمرد في جنوب السودان تسيطر على (موروبو) بالإستوائية
  • علماء السودان: تعديلات الجنائي مخالفة للشريعة الإسلامية
  • قانون جديد يعاقب بشدة المعتدين على الكوادر الطبية
  • أكد استجلاب 14 طائرة لـ سودانير البشير: نتطلع جاهدين لتضع الحرب أوزارها خلال العام
  • جهاز الأمن يُصادر عدد (الثلاثاء 4 أكتوبر 2016) من صحيفة (الجريدة)
  • جريمة إبادة جماعية جديدة في السودان: النظام يستخدم الأسلحة الكيميائية في دارفور


اراء و مقالات

  • حوار مساطيل في شمس نهار الخرطوم الطويل! بقلم أحمد الملك
  • أبــرد .. نحــن والحركـة حاجــة واحــدة !!. بقلم : أ . أنــــس كـوكــو
  • حلايب ليست الشيخ زويد بقلم محمد عصمت يحيي
  • عبد الخالق محجوب: ويخرج الانقلابي من الثوري 5-6 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شبهة الفساد بقلم د.آمل الكردفاني
  • جلادو الشعب الايراني ماكنة الاعدامات ستبقى شغاله بقلم صافي الياسري
  • كشّحة غَضب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • متسولة حبشية (مليونيرة) في شوارع الخرطوم بقلم مصعب المشرّف
  • ما بين الوفاق والفراق بقلم الإمام الصادق المهدي
  • على المسلمين المتضررين من غلو الحركات الراديكالية التصدى لها وفضحها ومناهضتهبقلم ادروب سيدنا اونور
  • قبل انتهاء صلاحية الكرسي!! بقلم عثمان ميرغني
  • لا نحتاج لمن يعلمنا الدين،مادام لدينا أمير المؤمنين بقلم فؤاد المرابطي: أستاذ باحث الرباط
  • مـــطـــر الرصيف قصة قصيرة بقلم د. أحمد الخميسي
  • يُضللون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا يكرهون امريكا ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • لافـتات بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المواطن سوداني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا يا وزير العدل ويا وزير الإرشاد؟! بقلم الطيب مصطفى
  • انفصال السودانيين من البلاد بقلم صلاح شعيب
  • بعد رفع الحظر : اين المستشفيات؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الهبل المصرى بقلم سعيد شاهين
  • ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور بقلم جاك عطالله
  • حكاية تعالى الصفوة والنخبة السودانية فى فرنسا ! لمصلحة من يحارب السودانيون بعضهم بعضا فى الغربة الص
  • محكمة العدل العليا الفلسطينية تقسم وتجزئ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لِمَنْ سَتَمْنَحُ صوتك؟ بقلم عبدالحق الريكي

    المنبر العام

  • التَــرَسْ... قصة احتضار قرية.
  • نوبل في الفيزياء تذهب لثلاثة بريطانيين لأبحاثهم حول المادة
  • ما بين الوفاق والفراق مقال بقلم الإمام الصادق المهدي
  • إسرائيل ــ السعودية نحو تحالف استراتيجي معلن
  • إعفاء المعدات الطبية من العقوبات المطبقة على السودان
  • محطات من خطاب الرئيس امام الهيئة التشريعية: بشريات الحاضر والمستقبل ....
  • انطباعات سفير عن زيارته لدارفور
  • الملك سلمان يجمد امتيازات الأمراء والرياض ليست مستعدة للدفاع عن فضائح بعض الأمراء في الخارج
  • تبسم الشرطي في وجه طفلة ...فكرمته الدولة
  • منبر كلفورنيا يدعو لوقفة بسان فرانسسكو و يطالب بالتحقيق في إستخدام الكيماوي في دارفور
  • هم ولاية النيل الابيض وهم مواطنها
  • ليالي سمر الدوحة ـ ليلة السمر الخامسة مع الفنان هشام درماس ـ فيديوهات بالكوم
  • من الجميلين
  • حسين ملاسي يكتب مقال كامل عن مآلات الأحوال بين مصر والسودان
  • هديه الي طه عثمان الحسين ( يا فار يا فار يا صغير يا حفار
  • بركة يقابل بركة فلم سعودي حبّ ومطاوعة متشددين
  • مصادرة جريدة من المطبعة
  • (حلاق الصحافة)!مقال لضياء الدين بلال عن يوسف عبدالمنان2
  • كلمة بايرة دي مؤلمة وأنا لسة صغيرة عمري 22 سنة يا دوووب
  • سجن سجن..غرامة تنازل !!.حرم البشير(وداد)والود (خليفة )(فيديو)
  • المصاحف الخاصة بالسفارة السعودية في المغرب وجدت في القمامة
  • أجبروهم على التعري والدوران وصوروهم بالهاتف الشرطة اليونانية تعتقل أطفالاً سوريين باحثين عن لجوء
  • كلمة بايرة دي مؤلمة وأنا لسة صغيرة عمري 22 سنةيا دوووب- الحسناء لوشي=الصور
  • هل ستتدخل روسيا في ليبيا لإنقاذ مشروع حفتر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de