من هو الضعيف؟! بقلم معتصم حمادة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 11:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-29-2016, 05:35 PM

معتصم حمادة
<aمعتصم حمادة
تاريخ التسجيل: 05-01-2014
مجموع المشاركات: 151

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من هو الضعيف؟! بقلم معتصم حمادة

    05:35 PM September, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    معتصم حمادة-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    السلطة الفلسطينية بإستراتجيتها وسياستها العقيمة هي الضعيفة أما الحالة الفلسطينية بصمود شعبها ونضالات أسراها وإنتفاضة شبابها وبطولات مقاومتها فهي قوية .. وقوية جداً
    ■ إستبق إعلام الرئيس محمود عباس خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة. فادعى بداية أن عباس سوف يفجر في خطابه «قنبلة» أمام الرأي العام العالمي. ثم تراجع إعلام الرئيس عباس خطوة إلى الوراء حين عاد وقال أن الخطاب سوف يحمل في طياته مفاجآت سياسية. ولما تبين، بعد ذلك، أن الخطاب كان عادياً، بل ربما أقل من العادي، لم يحمل جديداً، بقدر ما حمل مواقف تراجعت عما كان عباس قد أعلنه في خطاب العام الماضي، حاول في أكثر من حديث صحفي أن يبرر هذا التراجع في الموقف السياسي، وهذا الهبوط في نبرة الخطاب وصياغاته، وخلوه من أية خطوة عملية توحي بأن الحالة الفلسطينية مقبلة على إخراج نفسها من حالة الجمود، وفقدان البوصلة، خاصة لدى القيادة الرسمية، فلم يجد أفضل من التذرع بضعف الحالة العربية وبإنشغال العرب عن القضية الفلسطينية في همومهم المحلية، مستخلصاً أن الضعف العربي إنعكس ضعفاً فلسطينياً. وكرر أكثر من مرة «إننا ضعاف»، الأمر الذي آثار إنتباه المراقبين، فضلاً عن أنه آثار دهشتهم.
    فالربط بين ضعف الحالة الفلسطينية، وضعف الحالة العربية، يبشر ـــ للأسف، بأن الحالة الفلسطينية لن تبرأ من ضعفها قريباً، لأن كل المؤشرات تشير إلى أن الحالة العربية سوف تعاني مطولاً لتخرج من أزماتها، ما يعني، بكلمة مختصرة وكأن الأفق بات مسدوداً أمام الفلسطينيين، وما عليهم سوى التسليم بالأمر الواقع. لذلك عاد الرئيس عباس وأكد على إلتزامه إتفاقات أوسلو مع الجانب الإسرائيلي، وعاد وأكد إلتزامه الحل السياسي والدبلوماسي، أي المفاوضات خياراً وحيداً مع الجانب الإسرائيلي، ولذلك أيضاً أكد إستعداده للقاء نتنياهو في موسكو [لقاء غير مشروط لا بوقف الإستيطان ولا بإطلاق سراح الدفعة الرابعة من قدامى الأسرى]. ولذلك أكد تمسكه بالمبادرة الفرنسية، رغم كل ما يشوبها من غموض، ورغم إعترافه أن الأميركيين يعملون على إفراغ هذه المبادرة من أية إيجابية قد تكون لصالح الفلسطينيين، ولذلك (أيضاً) لم يحدد موعداً للتقدم بشكاوى لمجلس الأمن بشأن الإستيطان، خوفاً من الإصطدام بالفيتو الأميركي، وكذلك تجاهل قضية الأسرى الفلسطينيين الذين يخوضون معركة الإمعاء الخاوية والصمود الأسطوري في وجه الجلاد الإسرائيلي وقوانينه النازية. ولذلك، أخيراً، وليس آخراً، عزف مطولاً على وتر «الضعف». حتى يعفي نفسه من أية مسؤولة، دون أن يقول لنا، وللرأي العام الفلسطيني، «لماذا وصلت بنا الحالة الفلسطينية إلى هذا المستوى من الضعف؟».
    * * *
    • عام 2014 لم تكن الحالة الفلسطينية ضعيفة. بل خاضت في قطاع غزة، كما في الضفة الفلسطينية معركة صمود بطولية في مواجهة حملة «الجرف الصامد» الدموية.
    وإعترفت وسائل إعلام العدو ومراكز دراسته بأن الفلسطينيين، بمقاومتهم وصمودهم، قضوا على خرافة الردع الإسرائيلية. وإلى جانب المقاومة، خاض الوفد الفلسطيني الموحد، في القاهرة، معركة المفاوضات غير المباشرة في وجه الوفد الإسرائيلي، وإستند الوفد الوحد، إلى صلابة الموقف الشعبي، وصلابة موقف المقاومة وقدرتها على التصدي للعدوان، وتكبيده الخسائر الباهظة رغم فداحة التضحيات التي قدمها الصامدون من أهل القطاع والضفة. ومن خلف ظهر الوفد، أطل الرئيس عباس ليعلن، دون شروط، الإلتزام الفلسطيني بوقف إطلاق النار، مما أدى إلى تبديد التضحيات والصمود النضالي والعودة بالوضع في القطاع إلى نقطة الصفر، وعلى القاعدة التي أرادها العدوان الإسرائيلي «التهدئة مقابل التهدئة»، وليس كما يطالب الوفد الموحد «التهدئة مقابل فك الحصار عن القطاع».
    • عام 2015 لم تكن الحالة الفلسطينية ضعيفة. إجتمعت في المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية (5/3/2015) وصاغت سلسلة من قرارات الإجماع الوطني التي تعبر عن عناصر القوة بيد م.ت.ف، وبيد الحالة الشعبية الفلسطينية. أقرت وقف التنسيق الأمني مع الإحتلال الإسرائيلي، حتى لا تتحول السلطة إلى وكيل له في «ضبط» الحالة الأمنية في مناطقها. كما أقرت مقاطعة الإقتصاد الإسرائيلي، حتى لا تبقى المناطق المحتلة سوقاً إستعمارية لدى الإحتلال لتصريف منتجاته، والإستعاضة عنها بالإنتاج المحلي أو الخارجي. كما أقرت دعم وتعزيز الإنتفاضة الشعبية في وجه الإحتلال والإستيطان، كذلك أقرت تدويل القضية الفلسطينية، وملفاتها المختلفة أمام مجلس الأمن، والجمعية العامة للأمم المتحدة، ومحكمة الجنايات الدولية، ومحكمة لاهاي، ومجلس حقوق الإنسان، حتى أن إسرائيل إستشعرت خطورة هذه القرارات، وبدأت ترسم خطط التحرك المضاد. القيادة الرسمية، برئاسة محمود عباس، عطلت [ولا نقول ماطلت] تنفيذ هذه القرارات، وحاولت أن تدخل في مساومات رخيصة مع سلطات الإحتلال، بشأن إعادة الإعتبار لإتفاقات أوسلو، لكنها تلقت من سلطات الإحتلال أكثر من صفعة، مثلت إهانة كبرى لسمعتها الوطنية، حين رفضت سلطات الإحتلال كل الإقتراحات وأصرت على إبقاء الحال على ما هو عليه، ومع ذلك بقيت السلطة تلتزم، من جانب واحد، كما إعترف الرئيس عباس أمام الأمم المتحدة، إتفاقات أوسلو، وطوت قرارات المجلس المركزي جانباً، وإبتلعت الإهانة تلو الإهانة، ثم خرجت على الرأي العام تتحدث عن حالة الضعف التي تدعي أننا نشكوها.
    • عام 2015/2016 لم تكن الحالة الفلسطينية ضعيفة، ففي الأول من تشرين الأول (إكتوبر) فجر الشباب الفلسطيني إنتفاضته الباسلة، التي يمكن أن تشكل المقدمة الضرورية للإنتفاضة الشعبية الشاملة. الإنتفاضة الشبابية، على عفويتها، إستقطبت الرأي العام الفلسطيني والعربي والدولي. وأربكت سلطات الإحتلال. كما أبرزت هذه الإنتفاضة إرادة الصمود لدى الجيل الجديد المولود ما بعد إتفاق أوسلو، وهو الجيل الذي راهنت الدوائر الإسرائيلية والأميركية بالتعاون مع دوائر السلطة على إبعاده عن الهم السياسي والهم النضالي، و«تحريره» من أية قيم نضالية وكفاحية ووطنية لصالح قيم الإستهلاك ومجاراة الصيحات العالمية في المظهر والثقافة وسواها.
    الإنتفاضة الشبابية شكلت مفاجأة وعنصر قوة جديداً في صفوف الحالة الفلسطينية. السلطة من جانبها أصمت أذنيها عن الدعوات الملحة لتشكيل قيادة وطنية للإنتفاضة، تعبيراً عن إنعقاد الإجماع الوطني على خيار الإنتفاضة والمقاومة بديلاً لبرنامج أوسلو، وعلى طريق تنفيذ قرارات المجلس المركزي. السلطة أيضاً عمدت إلى تعزيز تعاونها الأمني مع سلطات الإحتلال في مواجهة الإنتفاضة حتى أنها إتهمت من البعض أنها باتت سلطة لحدية. وبدلاً من أن تكون خطة السلطة دعم الإنتفاضة الشبابية كانت خطتها محاصرة هذه الإنتفاضة وتطويقها وخنقها ثم وأدها. وبالتالي القضاء على أحد عناصر القوة الفلسطينية في وجه الإحتلال.
    * * *
    السلطة، وليست الحالة الفلسطينية، هي الضعيفة.
    • ضعيفة لأنها تصر على الإذعان لقيود أوسلو وبروتوكول باريس الإقتصادي، والتعاون الأمني مع الإحتلال والتبعية لإقتصاد إسرائيل والإرتباط به.
    • ضعيفة لأنها تراهن على عملية تفاوضية نفقت منذ زمن، وإهترأت جثتها، وتعتقد أن الرهان الفرنسي من شأنه أن يعيد الحياة إلى الجثث الميتة.
    • ضعيفة لأنها ألقت جانباً بسلاح الوحدة الداخلية والوطنية المستندة إلى الوحدة البرنامجية، خاصة قرارات المجلس المركزي واللجنة التنفيذية.
    • ضعيفة لأنها فقدت ثقة الشارع بها، وبسياستها وإستراتيجيتها، وبرامجها الإقتصادية الإجتماعية.
    • ضعيفة لأنها سلطة ينخرها الفساد السياسي والإداري والمالي وتقوم على مبدأ التفرد والمحاباة والزبائنية والفئوية والولاءات الشخصية.
    أما الحالة الفلسطينية فهي قوية، وما صمود الشعب في الضفة والقطاع، بمقاومته الباسلة، ونضالات أسراه الأبطال، وإنتفاضة شبابه، والروح الوطنية التي تعتمل في صفوفه، إلا بعض من علامات هذه القوة ■






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

    العدل والمساواة نطالب باعادة السودان الي البند الرابع
  • جهاز المغتربين يشارك فى اعمال الملتقى الثالث للهجرة والتنمية بهولندا
  • حزب الأمة القومي الأمانة العامة دائرة المهنيين --- أمانة الأطباء بيان هام للأطباء والكوادر الصحية
  • قيادي بالحزب الحاكم : الإسلاميون يسيطرون على مراكز القرار ونحن درجة ثانية
  • واشنطن تسمح بمعاملات بنكية مع السودان
  • تفاصيل جديدة حول حادثة قسم ولادة بمستشفى في بحري
  • انسلاخ (5) أحزاب معارضة عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • بيان هام مكتب ممثل الحركة الشعبية لتحرير السودان-كندا
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن أهل القبلة وسياسة الخم


اراء و مقالات

  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • لكم أنت عزيزة عليّ يا مصر!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • حقارة المصريين لنا متوطنة في جيناتهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فضفضة صباحية بقلم أمل الكردفاني
  • (رضاعة الحزب الكبير)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والقاموس.. وانت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الحساسية ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مخرجات (قال)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دولة أعالي النيل الكبرى مرة أخرى بقلم الطيب مصطفى
  • مصطفى أمين ..ومصطفى أمين .. جحود مكان الميلاد ...! بقلم يحيى العوض
  • المرجع الصرخي: ياشيعة ابن تيمية لا تكفير ولا إجرام في سنة النبي وسيرة الآل والصحابة ،إقرءوا وتعلّموا
  • المغربُ غالٍ وعزيزٌ وإن جار علي بعض أهله بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الرقابة على أوضاع حقوق الإنسان فى السودان بين سبتمبرين ! بقلم فيصل الباقر
  • الإبداع من أجل السلام بقلم نورالدين مدني
  • اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقلم د.الواثق كمير
  • مات شمعون بيرس، ولم تمت العصابة بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • مظاهرة حاشدة في حلفا جابت شوارع المدينة ورفع فيها الرايات السوداء ( صور )
  • صورة عجيبة لي جيسيكا ألبا .. حولا
  • حنان النيل.. سعد الطيب.. عثمان انو
  • النظام الفاشي يستخدم الاسلحة الكيماوية في المعارك الاخيرة في دارفور/ جبل مرة!
  • استيلا قاتيانوبنت الجنوب المبدعة قالت في: غزونا العربية بقصص افريقيا وغزتنا بالكلمة والتعبير الصادق
  • هبوط الريال السعودي في أسواق المال بعد تصويت الكونغرس الأمريكي
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • رسالة الى ضابط الامن السابق نبيل الصادق مالك ، حاليا امين عام مجلس تنظيم مهنة المحاسبة والمراجعة
  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي - مقال
  • شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارات،..وقال إنني جاسوس قطري
  • انسلاخ خمسة أحزاب عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • عاجل !! تم مصادرة جريدة اليوم التالي بسبب هذا المقال :
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! هي لله هي لله
  • هيلري كلينتون و دولة الخلافة الاسلاميه ووسخ الكيزان
  • تدريبات عسكرية روسية باكستانية لأول مرة في التأريخ والهند تشتري طائرات رافال الفرنسية...!!!
  • بعد ان استخدم البشير الكيماوي في دارفور هل ينسحب شركاء الحوار
  • اتلم التعيس على خايب الرجاء:شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارا
  • اشتباكات بين الحركات المسلحة السودانية وقوات حرس المنشآت الليبية
  • يوداسيتي تفتح آفاقاً جديدة في الدراسة عن بعد والتوظيف في أكبر الشركات في العالم ..
  • لهذه الأسباب يجب على جميع المغتربين دعم الجامعة ؟؟
  • بقت علينا نكتة السينماء
  • قتل الإنسان: حادثة مقتل عثمان بن عفان : رأي معاصر
  • الحكومة المصرية تكرم الرئيس البشير- منقول من الفيس بوك.... شوف تعليقات السودانيين
  • تقرير خطير: البشير إستخدم أسلحة كيماوية في 29 قرية في دارفور - فيديو
  • غندور يتفقد “سوداني” قضي 17 عاما بمستشفي بنيويورك
  • مقتل العميد الملصي وماوراء ذلك
  • صبراً..فعدالة ملك الملوك قريباً لراعية الإرهاب؛أمريكا الشيطان الأكبر الذي أفسد العالم
  • شبهات فساد لعسكريين في غرق مركب رشيد
  • خلاف بين أبناء المنطقة حول تدشين نظارة الجنجويد “الشطية” بمنطقة “كولقى
  • تراجي ,شيخ الامين ندي راستا سها الدابي وتروس
  • امريكا ستخسر كل منطقة الشرق الأوسط لصالح روسيا

    Latest News

  • The United Kingdom contributes an additional £3 million to the Sudan Humanitarian Fund for 2016
  • Diarrhoea kills three more in Sudan’s White Nile state
  • President Al-Bashir: Great Role Excepted from Legislature in Implementing National Dialogue Outcome
  • Oil engineers murdered in West Kordofan
  • Kasha Affirms his State's Readiness to Host 14th Forum on Information





























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de