سقوط الأقنعة وخريطة أمبيكي في وحل المفاوضات والتنازلات المدمرة بقلم مادوجي كمودو برشم-سيف برشم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 05:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-27-2016, 05:14 PM

مادوجي كمودو برشم-سيف برشم
<aمادوجي كمودو برشم-سيف برشم
تاريخ التسجيل: 08-27-2016
مجموع المشاركات: 5

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سقوط الأقنعة وخريطة أمبيكي في وحل المفاوضات والتنازلات المدمرة بقلم مادوجي كمودو برشم-سيف برشم

    05:14 PM August, 27 2016

    سودانيز اون لاين
    مادوجي كمودو برشم-سيف برشم-إنجمينا – تشاد
    مكتبتى
    رابط مختصر





    E –mail : - [email protected]
    إنجمينا – تشاد
    Saturday, August 27, 2016
    التاريخ لا يصنع بالمخاتلة والمراوغة , بل بالصدق مع النفس ومع الآخرين .وعلماء الإجتماع والسياسة قالوا أن الشعوب يمكن في حالات استثنائية أن تحكمها مجموعة من السفلة .لقد نشأنا مع هذه المجموعة وهي للان لا تزال تمارس نفس أدوارها منذ ما إستلمت الراية من أجدادها السابقين الذين عاونوا الغزاة والإستعمار إلا أن سخريات القدر أوضحت أن أى دين أو إعتقاد له وما عليه من مثالب إذا أراد معتنقوه أن يفرضوه بالقوة أو أرادوا أن يجعلوه أداة حكم أو إحتكام لأنه في النهاية سوف يسقط من قدسيته .
    في البداية لا نريد أن نخوض كثيراُ في موضوع الخارطة المضروية لأنها أصلاُ سوف تصل إلى طريق مسدود شئنا أم أبينا لان الذين يراهنون على نظام الإبادة والتهجير والإغتصاب على ترك السلطة وتسليمها لهم فهم واهمون ولو إنطبقت السماء مع الأرض ما لم يترك هؤلاء المتوهمين هذيانهم ويذهب أصحاب المصالح الذاتية والمطبلاتية ويتركوا الثورة تمضي لمبتغاها من دون تشويش للثوار والقابضين على نار القضية , كما أن مسالة الهبوط الناعم نتركها للذين زرعوا الفكر الرصين والمبادئ النيرة للسودان الجديد ووجودنا في غرب أفريقيا طيلة هذه السنوات لم تثنبنا مشاغلنا عن متابعة قضايا شعبنا ولم تنكسر عزيمتنا أو تنهار قوانا أو نستكين لمصالحنا الخاصة وشعبنا يقاسي الأمرين الحرب والجوع وإذا لم نتقدم الصفوف بقلمنا لنسطر ملامح وملاحم شعبنا وجيشنا فماذا عسانا أن نفعل أو نتحدث عن رجوعنا وإنتصارنا , لقد أرغمت وترغم البندقية كل مرعون وساقط في الإذعان لمطالب من يحملونها وهذه أقوالهم التي تؤكد ذلك ( من يريد أن ينازعنا السلطة عليه أن يحمل السلاح ) لقد حملت شعوب السودان هذه البندقية وهي التي تنازعه السلطة الأن ويقاتلون ويستبسلون في الدفاع والذود عن شعبهم وأرضهم وهم لا يبالون بالدماء التي يسكبونها في أرضهم المعطاءة وهي التي أنجبتهم وعندما يردد مقاتلي الجيش الشعبي الأشاوس المورال ( نميري ما جاب سلام , الصادق ما جاب سلام , والبشير ما بجيب سلام , الجيش الشعبي يولع نار ) نعم نميري نكس عن عهده والصادق أنشأ قوات المراحيل والهارب لا يأتي بالسلام ولو أشرقت الشمس من الغرب لان أصغر مقاتل في الجيش الأغر يعرف بأن منظومة السودان القديم لا يمكن أن تأتي بالسلام وإذا أتت به إلا رغبة في كسب الوقت وتنظيم نفسها مرة أخرى وأخذ الأنفاس لمتابعة نهجها ومنهجها القديم لان عقلية ( جدودنا زمان وصونا على الوطن ) ما زالت مسيطرة على عقول هؤلاء الغزاة والرعاة وللذين لا يعرفونها جيداُ عليهم فهمها بأن الحكم والسلطة والثروة لهم وعليهم القبض والعض عليها بالنواجزوعدم تركها لشعوب السودان القديمة مهما كلف ذلك من أرواح ودماء سائلة ولتبقى هذه الشعوب تابعة ومنساقة كالسعاية وهي صاحبة الأرض لكن هذه المرحلة قد ولت بلا رجعة وأن الذين حملوا السلاح منذ عدة عقود قد فهموا أن هذه العقلية لا يمكن أن تتغير إلا إذا وصلت الحرب في عقر دارهم كما قال أحدهم (يا جماعة ما تفتكروا الحرب الحاصلة في دارفور دي بعيدة، والله بكرة بتصلكم هنا) . نعم يجب أن تصل الحرب لهم ليعرفوا معنى الحرب ويتذوقوا مرارتها وجوعها ومرضها وأن التباري في إيجاد سلام دائم هذا من ضرب المحال ومن المستحيلات التي لم يتعرف أو يكتشفها ضاربي الرمل .لنرى التغيير الذي يتم في كل لحظة عن مدى تفكير الإنسان والإنسانية الأن عن كيفية المعايشة مع الأخر والإحتكام لقانون تتواضع فيه كل الاثنيات ومختلف الملل من دون تمييز أو إختلال في معايير المواطنة والمساواة الحقة والعدالة الإجتماعية النافذة وان الفيصل في ذلك هو الوطن والمواطنة والإنسانية وليس الدين والعقيدة والنقاء العرقي المزيف والتنطع الأجوف في هوية أثبتت فشلها ليس في السودان بل قد شهدها العالم ويتابع تفاصيلها الأن وقد سقطت سقوطاُ مريعاُ وبدأت ترزح في وسط الضربات الموجهة لها من كافة الإتجاهات لأنها أصلاُ لم تكن صادقة في نهجها وفكرها بل مزيفة في كل مناحي تجاربها وتاريخها ولذلك الأن تحصد ثمن زيفها وفشلها .تابع كثير من الناس مجريات توقيع خارطة طريق أمبيكي من قبل نداء السودان الجسم الهلامي وتبارى الموقعين في الحديث عن قرب السلام وإخماد الحرب اللعينة وتحقيق الرفاهية للشعوب السودانية وتفكيك السودان القديم وكثير من الوعود الكذوبة والحديث الممجوج الذي لا طائل من الحديث به لأنهم يعرفون النظام ومنظومة السودان المتبقي القديمة وبحديثهم هذا هل يريدون تغبيش وعي الثوار والمناضلين أم يريدون أن يبيعوا شعوب السودان التي قتلت من غير ذنب وأخرى تقاتل بعزة وكرامة أم أن هنالك صفقة تتم وهم منساقون لها كالسابلة التي لا تعرف وجهتها , أم هم في عجلة من أمرهم للوصول للخرطوم عاصمة الظلام والتمتع والتمرغ مع الفاسدين والقتلة والسفلة في أموال السحت والجيفة , هل يمكن إقناع الذين سكبوا دمائهم وماتوا وهم تحت الأرض يسمعون هؤلاء يتحدثون برغو الحديث , هل يمكن إقناع قرابة المليون نفس التي ماتت بفهم أن لا يعيشوا على سطح أرض السودان المتبقي وإنما يعيشوا تحت أرضه لكي يخلوا السودان الباقي من هذا اللون الممدوغ بأسمه حتى الوصول إلى تغيير إسمه كما يقول دعاة العنصرية البغيضة ومزيفي الهوية والهاربين من المجاعات وساقطي مجتمعاتهم الذين نسوا أنفسهم ونسوا أوطانهم الأصلية وأتوا إلى الأرض التي لم يكن فيها أحد عند قدومهم لها وأصبحوا الأن يتبجحوا ويتحدثوا عن تغيير إسم السودان لكي لا يلائم سحنتهم المهزومة ولله في خلقه لشئون . تتضاربت الأراء وبدأت الأوعية تنضح بما فيها من سقيم القول وهزل وخطل الرعاة والغزاة وما شايعهم من ضاربي الدفوف والرجرجة الذين تحدثوا حديث المنتصرين في الكذب والنفاق والإرتزاق لقد أخرجت هذه المنظومة أسوأ ما في الشعب والمقولة التي تحدثت بأن (( الحكم الراشد والعادل يخرج أطيب ما في الشعب , بينما يخرج الحكم الفاسد أسوأ ما في الشعب )) , في تاريخهم الماضي عن دولهم الإسلامية البائدة يقال أن الدولة الأموية وفي أوج فسادها وقهرها وظلمها برز أحد الدعاة يذكر ملوكها بزوال ملكهم قريباُ فاستفسر عامة الناس عن قول هذا الداعية فقال ( إن الملوك الذين يجيعون الناس ويشبعون الكلاب لا محال ساقطون ) , هكذا هو النظام الذي جوع الناس وأشبع كلابه الذين يحرسونه ويتحدثون باسمه ويتمسحون بجيفه فتحدث أحدهم بأن لجنة الحوار الوطني تعكف لإيجاد صيغة لإلحاق هؤلاء المعارضين إلى مجريات الحوار الكذوب والساقط كسقوطهم وتحدث أخر بأنهم متفقين مع نداء السودان في كل الأوراق إلا الورقة الأخيرة المتعلقة بالفترة الإنتقالية وهذه تعتبر خط أحمر وإنهم لا يوافقون على أى حكومة لا يرأسها البشير لكن هذا لا يثيرنا لأنها تختص بالمهرولين إلى الخرطوم والسعي الحثيث للوصول إلى مغارة الظلام ولكن ما يثيرنا ونعتبره خط أحمر أيضاُ هو كيفية دمج الجيش الشعبي العتيد في مليشيات النظام والمنظومة القديمة التي هزمها هذا الجيش شر هزيمة بدءاُ من الدفاع الشعبي الذي أصبح الأن مجرد هتيفة وضاربي الدفوف , ومجاهدي أسامة بن لادن الذين أصبحوا كالكلاب الضالة الأن بعد مقتل كبيرهم , وقوات المراحيل الهاربين من أرض المعركة بعد أن عرفوا من هم النوبة وتقطعت بهم السبل وأصبحوا الأن ما فعلوا نادمين , أما أبو طيرة لقد طارت فرائسهم كلما ذكر لهم جبال النوبة والجيش الشعبي فيرتعد الفرد منهم ويسقط مغشياُ عليه وهو لا يدري ماذا حصل له , وفي لحظة تجلي تفتقت قريحتهم بالاستعانة بالمنظمات الإرهابية كما قال : - )
    فريق أول هاشم عثمان الحسين – مدير عام قوات الشرطة
    ( وبنهاية الحرب برجوعهم للتفاوض وتسريح المليشيات وأخلاء كل الأراضي السودانية.
    ومن حقّنا نؤجّر كل من له رغبة فى القتال مقابل المال .
    ونحن ممكن نجيب كل الحركات الأسلامية تقاتلهم بس نقول ليهم ديل عملاء أمريكا , ممكن نفتنهم مع التطرف عشان يعرفوا مستواهم هذا كرت لم نستخدمه حتّى الآن ..
    ونحن نقول له لقد إستخدمتوا هذا الكرت وفشل فشلاُ زريعاُ فهربت هذه الحركات الأسلامية وتركت قتلاها وجرحاها الذين تعالجوا في مستشفيات كوستي كما قالت مصادرنا الأكيدة أما المرتزقة الذين أتوا بهم من دول الفقر والعوز والجهل فيكفي فرنسا وأقمارها الصناعية التي أكتشفت وضع هؤلاء المرتزقة عندما توغلوا داخل الجبال ووقوعهم في كماشة الجيش الشعبي والتي أراد أن يبيدها تماماُ إلا أن رئيس دولة هؤلاء المرتزقة تدخل شخصياُ لفرنسا التي ساعدته ففتح لهم ممر وهربوا وهم لا يصدقون بنجاتهم من الموت المحقق , والطامة الكبرى لمنظومة السودان القديم والنظام لم تنتهي بل إمتدت لتعوليهم للجنجويد أو ما يعرف بقوات الدعم السريع أو الجري السريع فكانت مهزلة المهازل وهزيمة الهزائم التي لم تتجرعها المنظومة القديمة منذ وجدوها في السودان فهرب الجنجويد وتركوا قتلاهم فأكلتهم دواب الأرض الجارحة ومنهم أصبح سمادأ لأرض الجبال وأخرين قالوا إنهم خرجوا للحرابة في دارفور وليس جبال النوبة وإنهم سوف لا يأتوا مرة أخرى إلى جبال النوبة . هذا هو الجيش صاحب العقيدة القتالية العريقة الذي هزم هذه الجيوش الغازية والتي إمتدت بعمر هذه الأرض وشعبها بعد أن هدمت هذه المنظومة والنظام ما يعرف بالقوات المسلحة السودانية التي أصبحت الأن مؤسسة تجارية وضباطها تجار ومقاولين وفاسدين بعد أن إمتلأت بطونهم وتكرشت من أموال الموتى الجنود والجيفة الماحقة وإنتفخت أوداجهم فأصبحوا مسخاُ مشوهاُ للجندية السودانية العريقة أما الجنود فتركوا دورهم في حماية الأرض والشعب ومارسوا أبشع أنواع الإغتصاب والإبادة ضد شعبهم هل هؤلاء مؤهلين للعقيدة العسكرية المنضبطة وحماية الأرض بعد أن أصبحوا يفرون من أرض المعارك تاركين أسلحتهم وعتادهم غنائم للثوار, وبعد أن علم الحاضر منهم والغائب إستحالة هزيمة الجيش الشعبي تفتقت ذهنية هذه المنظومة والنظام بالنزول لدمج هذا الجيش في ما يسمى بالقوات المسلحة السودانية ثم القضاء عليه من خلال الهبوط الناعم وذلك بتشتيته وتوزيعه وتكرار خزئ أديس أبابا 1972 التي لم ينساها الثوار حتى الأن ويقولون بأن (( جوزيف لاقو باع الشهداء والمقاتلين لنميري )) .لكن هذه المرة يريدون إحتواءه وتحجيم دوره القتالي ليسهل القضاء عليه وذلك بطرق تعد منذ أن فكروا في دمجه أو إستيعابه في قواتهم المهزومة أصلا والتي تعرف كذباُ ونفاقاُ بالقوات المسلحة السودانية . ونحن نقول للمتفاوضين في أديس أبابا إن التساوم في أمر هذا الجيش هو نهايتكم المحتومة وذهابكم إلى الجحيم ونحن نتابع ونسمع أن هناك تنازلات كبيرة تمت وسوف تتم وكانت بدايتها في الجولة 14 حول وقف العدائيات وفتح المسارات والتي قدمت 80% من دخول المساعدات من داخل السودان و20% من خارجه فهل هذه هي بداية مهزلة المفاوضات وبداية لتقديم التنازلات المدمرة للثورة في جبال النوبة والنيل الأزرق أم ماذا يا دعاة التفاوض فهذا لا يمكن أن يكون حوار الشجعان والأقوياء إنما نصفه بحوار الإذعان والإنكسار هل تريدون بيع شعب جبال النوبة والنيل الأزرق وجيشه للهارب وزمرته أم ماذا تريدون أن تفعلوا ؟؟؟ .مسألة الخارطة المضروبة والمجتمع الدولي الهلامي لم تكن إلا لترتيب أوضاع النظام ومنظومته القديمة ويقف من خلفهم المبعوثين الأمريكان ( إسكوت غرايشن , بريستون ليمان الذي أظهر عدائه السافر للشعوب السودانية من خلال منع أوباما من التدخل في شئون السودان ليخلوا له الجو للطبخات الفاسدة ومعه أخيراُ دونالد بوث الذي يكابد من أجل أن لا تسقط الخارطة في سلة الاوساخ والمهملات وهو يعرف أن هذه المنظومة قد وقعت على أكثر من 40 إتفاقية لم ينفذ منها إلا إستقلال جنوب السودان ) , فالنظام يراهن على الوقت والصادق المهدي في مواصلة خلق بلبلة وتصدع المعارضة الهزيلة أما الثورة المسلحة ففشل في إيجاد إختراق داخل الجيش الشعبي وهو شوكة القتات التي يئن منها النظام والمنظومة القديمة والرهان الأخير الذي فشل وسقط هو رياك مشار ومحاولة استيلاءه للسلطة بدعم من الهارب وزمرته وإختفاءه في الخرطوم وظهوره أخيرا في أدُيس أبابا بعد طبخة الكنغو كنشاسا التي لجأ إليها كما زعم . عجز النظام ومنظومته من الرهانات الأخرى التي كان يعول عليها وهي التحالف العربي لضرب اليمن الذي بدأ يتساقط من جراء ضربات الحوثيين وأعوانهم , والتدجين مع داعش ليبيا والإسلاميين في طرابلس لتهديد أوربا , بيع أراضي السودان لأثيوبيا ومصر في سبيل الضغط على الثوار وفشلهم في ذلك ودخول الشعوب الأثيوبية في خط الثورة والإحتجاجات ولم تكن هذه الرهانات الأخيرة بل يسعى النظام في إيجاد بدائل لبقائه أطول فترة ممكنة وذلك في دخول المفاوضات بروح التطويل والتكتيكات الهزيلة والتلاعب بالألفاظ السمجة والمفاوضون الأشاوس يمارسون نفس الدور .
    Good resolutions are like Babies crying in the church they should be carried out immediately.
    الثورة ماضية ولا تبالي بالساقطين .



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • لجنة ضباط الجيش المفصولين تعسفيا تطالب الحركة الشعبية بتبني قضيتهم في الحوار مع الحكومة
  • بيان من قوي الاجماع الوطني.. لجنة بحري
  • فتحي الضو:الإسلاميون ادخلوا البلاد (جحر ضب)
  • السودان يوافق على وثيقة العمل الاجتماعي بدول الكوميسا
  • حسبو محمد عبد الرحمن يُطالب الشباب بحماية السودان من أي اختراقات
  • تفاصيل جديدة في محاكمة الضابطة المزيفة
  • السودان يهنئ زامبيا بنجاح الانتخابات الرئاسية
  • هبوط طائرة سودانية اضطرارياً في مطار الباحة السعودي


اراء و مقالات


  • وهمة الأخبار والإثارة!! بقلم عثمان ميرغني
  • في قفص الاتهام ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • أطعموهم (سخينة)!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السجاد وإمامة النساء صلاة الجمعة بقلم الطيب مصطفى
  • إنها جامعة وليست جهنم يابروف دفع الله!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نص: إقتِسام ..!! إلى (سيلفا كير .. ريك مشار. و .. عمر البشير) بقلم عمر الحويج
  • من هي الطبيبة السودانية التي قتلت في العراق بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • لاسترداد التوافق العاطفي والعافية الزوجية بقلم نورالدين مدني
  • طبقات ود ضيف الله وعلة التوثيق وأزمة الحضارة وتناقض الذات في تاريخ السودان الوسيط والحديث!
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ الطيب السراج وحسن عطية و خالد الكد
  • استعدوا .. اللحوم الروسية قادمة بقلم اسعد عبد الله عبد علي

    المنبر العام

  • عرمان : يهاتف المبعوث الأمريكي بصدد قضايا المسيحيين السودانيين ويدعوا لتكوين لجنة وطنية....
  • إسلام جماعي في وسط فرانكفورت ـ ألمانيا وحوالي 1500 يرددون الشهادة في أكبر تجمع جماهيري (مقطع مؤثر)
  • من هم قوم ياجوج وماجوج واين هم يعيشون -الان- ؟ صور
  • منقول : رئيس زيمبابوي يعتقل بعثة الأولمبياد لفشلهم بإحراز أي ميدالية
  • ازدياد عدد المتحولين من الإسلام إلى المسيحية، واستهدافهم.. فيديو
  • "ضبط الشيخين" بالمغرب.. حادثة مثيرة وسط غبار انتخابي
  • *** عصير لعلاج السرطان في 42 يوما***
  • بالنسبة لمشار
  • حوادث الطرق تحصد 4 سودانيين بينهم مدير مبيعات سودانير بالرياض ....
  • فيديو لتعلم وضع غطاء الرأس (الحجاب) للنصرانيات واليهوديات
  • اذا طفل عمره 4 سنوات ساق عربية ابوهو ودخل في الحيطة..كيف تتصرف معاه؟
  • صور رحلة هروب رياك مشار من جوبا(صور)
  • حشد صوفي ضخم بالعصي والعكاكيز يهدد البشير:الربيع الصوفي قادم(صور+فيديو)

    Latest News

  • Sudan’s Red Sea Governor rejects No Confidence Vote
  • Burkina Faso Announces its Plan to Withdraw its Forces from UNAMID
  • New Sudanese student police armed and authorised to shoot
  • Agricultural Research Corporation: Cotton represents Sudan's first crop























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    سقوط الأقنعة وخريطة أمبيكي في وحل المفاوضات والتنازلات المدمرة بقلم مادوجي كمودو برشم-سيف برشم مادوجي كمودو برشم-سيف برشم08-27-16, 05:14 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de