مصر ألد أعداء السودان وشهد شاهد من أهلها بقلم يوسف علي النور حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 02:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-27-2016, 06:22 AM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مصر ألد أعداء السودان وشهد شاهد من أهلها بقلم يوسف علي النور حسن

    06:22 AM July, 27 2016

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    عندما كنت اتصفح علي الانترنت مررت بهذا العنوان الذي استوقفني علي "اليو تيوب " أكرر "اليو تيوب" وليس "القوقل"
    " قراءة حول إجتماع وزراء مياه دول حوض النيل في اوغندا بمشاركة مصر"
    لقد كان الحوار مع د/ بهي العيسوي - رئيس هيئة المساحة الجيولوجية المصرية-الاسبق ، والرجل كما هو واضح فهو من صقور العهد الناصري الذي شهد أكبر تسلط ونهب لمصالح افريقيا عموماً والسودان علي وجه الخصوص وقد كان جلياً ان ذلك العهد قد تحلي بمعرفة لصيقة ودراسة متأنية للشخصية السودانية وكيف يتم النصب والضحك عليها من دون أي مجهود أو تفكير والرجل مازال يعتقد أن السوداني هو ذات السوداني الذي عرفوه في السابق بطيبة قلبه وعفويته التي تضرب جزورها في اعماق البساطة وبنفس الإيثار الذي نبذ به خصاصة النفس ومصالح مجتمعه لمصلحة الآخرين ولهذا فهو ماذال يتحث بنفس النهج وعلي نفس المنوال
    بدأ الدكتور بتعريف كمية المياه التي تصب علي النيل فقال إن حوض النيل تصب علية 1650 مليار متر مكعب من المياه ومصر لا تأخذ إلا 55 مليار فقط وقال الدكتور إن هذه المياه تصب في الحبشة وان حوض النيل الابيض يأخذ من فكتوريا وأوغندا وبراندي وجنوب السودان وأن هذه الدول لديها كمية كبيرة من المياه تسبب لهم الامراض وعندما تأخذ مصر هذه المياه فهي تفعل بهم خيراً لانها تحل لهم مشاكلهم الصحية ، "أنظر الي هذه البساطة في إقناع الافارقة؟"
    لقد تحاشي الدكتور ذكر السودان الشمالي أوذكر كمية المياه التي تصب فيه أو القدر الضئيل الذي يأخذه السودان وهو 18 مليار وهو ثلث ما تأخذه مصر برغم حاجة السودان لاستخدام المياه في الزراعة للنهوض بمستوي دخل الفرد وحماية إنسانه من عيشة الكفاف والتشتت بدول المهجر ولدي السودان الأرض البكر الكافية والإنسان القادر والحق الطبيعي في إستغلال ثروته المائية قبل الآخرين
    بالنسبة للدكتور وغيره من صقور مصر فان السودان هو مجرد ممر مائي علي أرض فضاء خالية من البشر سخره الخالق لخدمة الشعب المصري ولا ينبغي ان يأخذ من هذه المياه إلا بقدر ما يتبقي من حاجة مصر وبعد أخذ الأذن والمشورة
    يقول الدكتور ان الانسان المصري يستهلك 600 متر سنويا مقارنة بإنسان أمريكا الذى يستهلك 10,000 متر سنوياً ولهذا فإن مصر عليها أن تبحث عن ذيادة حصتها من المياه نسبة لإذدياد عدد سكانها ولكنه بالطبع قد تغافل بطريقة متعالية عن الإشارة الي الزيادة البديهية بسكان الدول الأخر التي بالنسبة له غير مهمة إذ أن المطلوب هو تلبية الحاجة الضرورية لإنسان مصر خصماً علي حقوق الآخرين
    يقول الدكتور "إن علاقة مصر بأفريقيا كانت أحسن ما تكون في العهد الناصري عندما قاطعت هذه الدول إسرائيل ولكن اليوم فإن لإسرائيل مصالح مع الدول الافريقية و للدول الافريقية مصالح مع إسرائيل وهو ما يضر بمصلحة مصر" ويتحسر علي فوات هذا الذمن الذي قاطعت فيه الدول الأفريقية إسرائيل لمصلحة مصر ولكنه لم يوضح بماذا أفادت مصر هذه الدول التي سخرتها لخدمتها وتركت مصالحها من أجل مصر ولم يوضح المعادلة السحرية التي تسمح لمصر بأن تحتفظ هي بعلاقتها مع اسرائيل وتطالب الأفارقة بقطع علاقتهم بها وتتحسر علي تحسن علاقة أفريقيا بإسرائيل
    يتحسر الدكتور ايضاً علي ان شارون أرسل تنكات لشراء مياه من تركيا ويدعي أن ذلك إسائة لمصر لانه يفتح عيون الافارقة علي أهمية المياه وإمكانية بيعها لمصر وذلك يضر بمصالح مصر ولم يستحي الدكتور عن المجاهرة السافرة برغبتة الجامحة في ان يعيش الافارقة في جهل تام بمصالحهم وكذلك أن تتغاضي إسرائيل عن ضرورياتها مراعاة لمصلحة مصر برغم أن الأمر لايخص مصر من بعيد أو قريب سوي أنانية طغت علي قلب إنسان عميت فيه البصيرة ومثله كثير ممن كانوا يستغلون جهل الأفارقة بمصالح بلدانهم ويصدقون قول شعب إمتهب الكذب والنفاق ليعيش علي جثث الآخرين . وقد تلاحظ أن الدكتور يتحاشي ذكر السودان خصيصاً حتي لا يسلط الضوء عليه بإعتبار أن دوره هامشى مثل بقية الدول التي يشير إليها حتي لا يلتفت السودانيين الي مثل هذه المصالح وكرر أكثر من مرة أن افريقيا مهمة لمصر في المياه وكأنه يريد أن يثبت أن حق مصر في مياه أفريقيا حق إلاهي وأن الأمر لا يخص السودان في شيء
    تطرق الدكتور الي مشكلة حلايب ويقول أن علي الوفود المصرية التي تفاوض في موضوع حلايب ان تعرف ماذا تريد وماذا تقول في إيماء خبيث الي أن يتحسسوا مواطن الضعف عند الطرف الآخر ليستغلوها أسوأ إستغلال ثم عرج وقال ان قبائل البشارين والبجة تتمركز في الصومال واريتريا والسودان ومصر وبما أن جزءاً من هذه القبائل يصل الي مصر فذلك يدلل علي ان حلايب وشلاتين مصرية وأن حدود السودان هي الخط 22 ولو ألقي الرجل نظرة علي حدود الدول الافريقية لتبين له أن الحدود ليست خطوطاً مستقيمة ولكنها تتعرج حسب جغرافيا المكان ولم تكن تبعية حلايب إدارية ولم يمنع مكانها في السابق إمكانية إدارتها والحديث ليس أكثر من حيلة للتغول علي ملكيتها . أيضاً لم يوضح الرجل ما علاقة هذا التمركز القبلي بالحدود الدولية التي تم تثبيتها علي جميع خرائط العالم الرسمية
    غير أن أسوأ ما ذكره الدكتور في خبث ولئم ينم عن الأنانية النتنه التي كرهتها كل شعوب الدنيا في الشعب المصري عندما قال إن أخونا البشير بالسودان لديه ورطة ضخمة جداً بدارفور مش عارف يعمل فيها ايه؟ أي بمعني آخر مثلما كان لمصر دوراً في تعكير إستقرار السودان بمشكلة الجنوب وإستطاعت بذلك تعطيل مشاريع التنمية به ونسبة الي إنتهاء مشكلة الجنوب فإن علينا الآن أن نلعب علي مشكلة دارفور لتحجيم التنمية بالسودان؟
    ثم استطرد يقول إن بأفريقيا حوض مائي أرضي من جبل مره بدارفور حتي الصومال ويري أن يعطي هذا الماء لمصر وذلك من أجل مصلحة السودان !! طبعاً الدكتور لا يستطيع أن يبرر كيف يعطي السودان مياهه لمصر من أجل مصلحة السودان ؟ إلا إذا آمنا بعبقرية الفهلوة المصرية التي دمرت السودان الي عشرات السنين ’ فهذا الأناني لا يكتفي بما أخذت مصر من السودان في جنح الظلام من مياه فوق الارض ولكنه يريد ما بباطن الارض أيضاً وبذلك يكون قد خدم مصالح السودان؟
    ولا يرعوي من تذوير الحقائق البينة إذ يقول ومن دون إستحياء أن فائض مياه النيل يذهب الي البحر الاحمر بما مقداره 1000 مليار وذلك لتحاشي ان يقول ان الفائض يذهب الي البحر الابيض المتوسط مروراً بمصر وفي كل مرة يكرر أن علينا أن نخاطب الافارقة علي قدر فهمهم؟؟؟
    عزيزي القارئ أتمني ان تدخل اليوتيوب وتنسخ عليها العنوان التالي:-
    " قراءة حول إجتماع وزراء مياه دول حوض النيل في اوغندا بمشاركة مصر"
    لتستمع الي هذا الصقر الخبيث المتهالك بنفسك علي الرغم من علمي انه حديث تشمئذ له النفس ولكن علينا ان نعرف عدونا الأول كسودانيين وان نفتح أعيننا علي مصالحنا
    علينا ان نفهم كيف كان يتعامل معنا المصريين؟ ماذا يريدون منا وما هي حقوقنا التي يجب ان نستردها الآن
    إخوتي ، المتأمل في التاريخ الحديث يستطيع أن يري كمية الدمار والأذي الجسيم الذي استطاع المصريين إلحاقه ببلدنا العزيز المعطاء ومازالوا يكيدون لنا وعلي سبيل المثال لا الحصر :-
    - غدر بنا المصريين منذ أكثر من مائة عام عندما أوشوا بحركة التحرير التي قادها علي عبد اللطيف فأفشلوا أول وعي سياسي في أفريقيا
    - تقويض الديمقراطية وتنصيب عبود ورفاقه الذين باعوا حلفا وباعوا مياه النيل في العهد الناصري الخائن
    - تأجيج مشاكل جنوب السودان حتي الإنفصال
    - تأجيج مشاكل دارفور
    - أستغلال موارد السودان المائية بدعوي إتفاقيات واهية
    - منع دولة الأمارات من تمويل خزانات المياه مما عرقل التنمية الزراعية ولازال
    - إلصاق سمعة الإرهاب بالسودان مما حجب عنه التمويل العالمي والإستفادة من التكنولوجيا المتقدمة علماً ان جميع الذين تصدروا أعمال الإرهاب من أيمن الظواهري الي أحداث الحادي عشر من سبتمبر مصريين علي مرأى ومسمع من كل العالم

    - منع الدول الخليجية من الإستثمار في الزراعة بالسودان

    - منع دولة قطر من تمويل مشاريع التنقيب عن الآثار بحجة أن ذلك يضر بالسياحة المصرية

    - الصاق التهم بالعمالة السودانية اثناء حرب الخليج

    - الإستفادة من اللحوم السودانية ومغايضتها ببضاعة بائرة

    - إهانة وسرقة المرضي السودانين بالقاهرة

    - قتل اللاجئين السودانين بمصر

    -التحرش اليومي بالعمال السودانين ونهب ممتلكاتهم في أماكن التنقيب عن الذهب داخل السودان

    - حشد آلاف الجواسيس المصريين الآن بالسودان تحت غطاء العمالة إستعداداً لأي عمل عدواني علي السودان والحكومة في غفلة من ذلك

    أعزائي إن مصر التي رفضت الإنصياع الي التحكيم الدولي بخصوص حلايب قد أعطت الفرصة للسودان لقطع العلاقة وبها ومثلما يري صقورها إستثمار مواطن الضعف بالسودان فإن علينا مراعاة مصالحنا والتوجه الي الدول التي تخدم مصالحنا وتتبادل معنا المنافع وطرد جميع المصريين من السودان وإلغاء جميع الإتفاقيات الدولية معهم بما في ذلك إتفاقية المياه إستناداً علي الآتي:-
    1. رفض المصريين التحكيم الدولي في موضوع حلايب يعني الجنوح الي إستخدام القوة الذي لا يتماشي مع القوانين والإتفاقيات الدولية ولذلك يتم معها التعامل بالمثل
    2. إتفاقية المياه كانت قبل إتفاقيات دول الحوض وبالتي فهي لاغية من الناحية القانونية بسبب غياب الشريك الرئيسى
    3. توقعت الإتفاقية من قبل إنقلابيين عسكريين أتت بهم مصر لم ينتخبهم الشعب وليست لهم الصلاحية في التوقيع
    4. تغير استخدام المياه وتغيرت الكميات عند المصب
    وأنا من هنا أحييى توجه الدولة الذي أعلنه سعادة الوزير الشجاع غندور من إقامة علاقة قوية مع إسرائيل وأذيد علي ذلك بأن نعطي اسرائيل الفرصة للإستثمار والتعهد بالوقوف معها في حال أي حرب علي هؤلاء المصريين الخونة وأن نكون جبهة خلفية في حال أي إعتداء علي إسرائيل التي تقيم كثير من الدول العربية معها العلاقات الطيبة وليس بيننا وبينهم عداء غير وهم غرسة المصريين في رؤسنا ولم نري من الإسرائليين شراً أو ضرراً مثلما رأيناه من الفراعنة
    إخوتي الأعزاء أهلي الطيبين أن السودان نعمة وهبها لنا الله فلا نتركها للضياع وليس لديكم عدو غير الشعب المصريين الأناني فعلينا أن نقرأ الماضي والحاضر بعقل مفتوح ورؤيا ثاقبة
    ثانياً أرجو قراءة هذا المقال بعقل وتفكير سليم بعيداً عن التعصب الاعمي والعاطفة الضارة
    وأترككم في رعاية الله وحفظه

    يوسف علي النور حسن



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • بيان توضيحي من تحالف قوى المعارضة بالولايات المتحدة الأمريكية
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية بيان حول اعتقال الشيخ يوسف عبد الله
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله
  • تصريح صحفي من دكتور الشفيع خضر سعيد حول قرار فصله من الحزب الشيوعي السوداني


اراء و مقالات

  • صورة الوطن والذات في شوق الدرويش بقلم معتصم الأقرع
  • الإتحاد الأوروبي يتحايل على معايير حقوق الإنسان ... بقلم: أحمد حسين آدم و آشلي روبنسون
  • منظمة التجاره الدوليه WTO الي اين بقلم د/الحاج حمد محمد خيرالحاج حمد
  • انقلاب تركيا وخوف نظام الانقاذ والكيزان من الواتس-اب بقلم بشير عبدالقادر
  • ماذا لو الشعب السوري تعلم فن الحياة من الشعب التركي ؟؟؟!!! بقلم موفق السباعي
  • فشل صناعة النجوم الإعلامية والإبداعية للنظام بقلم صلاح شعيب
  • المحليات و لزوم مالا يلزم بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • من يخاف مواجهة المؤتمر الوطني في أديس؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • مرحب بالإمام وجبريل ومناوي بقلم الطيب مصطفى
  • تصارعوا واختلفوا .. لكن الوطنية الفلسطينية اولا ! بقلم فتحي كليب
  • الشماتة بضحايا الارهاب هي الارهاب بعينه بقلم صافي الياسري
  • حكاية كوز الحِلة، العريس الجماعي! بقلم أحمد الملك
  • حتى لايكون صلح النخبة فجيعة شعب!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نعم للسياسة ..لا للجهادية..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • إلى أين يتجه الجنوب؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • آخر فرصة.. والطوفان!! بقلم عثمان ميرغني
  • عاش أبو هاشم ومحمد هاشم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شهادتي للتاريخ(18) ما بال أقوام يَزْعُمُونَ أَنَّ أمرسلامة السد قد أَوْصَدَ وأَزْلَجَ!
  • تايه بين القوم/ الدكتور الشفيع خضر سعيد هل تفصله القرارات الإدارية !؟
  • مراكش والزحف المتوحش / الجزء الرابع بقلم مصطفى منيغ
  • عملية يوليو الكبرى (4) إخفاء ضباط الصف والجنود عرض محمد على خوجلي
  • لن نفقد الأمل في السلام المنشود بقلم نورالدين مدني
  • حدث معي في مصر (1 من 2) بقلم كمال الهِدي
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....14 بقلم محمد الحنفي
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ معلقة زهير ولعنة الحرب منذ ( الجاهلية)
  • ملاحظات على رسالة الوصال والشفافية للسيد الصادق المهدى. بقلم محمد الأمين أبوزيد

    المنبر العام
  • ينكح الرجل لعشرٍ !
  • إلى متى السودان جائع ويغني،ومريض ويرقص،وكسيح ويلعب،وجاهل ويتعالم مستكبراً؟
  • معتمد يضرب ناشط وسط السوق ويعتقله والمواطنين يحاصرون قسم الشرطة(صور)
  • * الباحث كينز: يدعو لارسال (كلوني) وآخرين للجنائية لهدمهم دولة الجنوب ...؟!
  • رئاسة الجمهورية : رفع الحصانة عن 3 نواب برلمانيين ومنعهم من السفر(صور)
  • بعد زواجها 6 مرّات هل تعلن غادة عبد الرازق زواجها السّابع عمّا قريب
  • الدولار يصعد بسرعة نحو الـ (15) جنيها
  • ابو حسين باللاوندي
  • لعبة قطر الكبرى! تحليل سياسى
  • أغوارٌ غير مَسْبُورة ( 6 )
  • وقطعت لجنة تقصي الحقائق بوزارة العدل قول كل خطيب
  • هل يوجد اجهل من الكيزان photo هل هذا صحفي
  • لماذا رفضت مساجد تركيا إقامة صلاة الجنازة على قتلى قوات الانقلاب أو دفنهم في مقابر المسلمين؟ فيديو
  • البشير عمي …وفقد الاحساس بي رجليه photo
  • نداء السودان .. ح ش..الصادق المهدي وخارطة الطريق ..سراب بقيعة
  • ندوة د. القراي في مونتري كاليفورنيا السبت 23 يوليو 2016......... فيديو
  • ماذا يدور في اروقة اتحاد كرة القدم السوداني
  • حرب الغواصات والديناصورات في الشيوعي
  • ♫ السوبرانو ...والالطو .... والتينور .. والباص ♫
  • يا لقسوة الرق: قصة اختطاف الطفلة السودانية (حجاب النور) من سنار:
  • لماذا يعتذر الولاة عن قيادة ولاية نهر النيل .. حتى الآن بلا وال***
  • تصريح صحفي من دكتور الشفيع خضر سعيد حول قرار فصله من الحزب الشيوعي السوداني
  • بالفيديو... الشيخ ( اب فلج ) خليفة الشيخ ( اب رشاش ) يزور ازرق طيبة ....
  • قائمة بأشهر بعض حالات إغتيالات الطلاب(صور)
  • البشير وجزمة امير الكويت : صورة تحفة من القمة العربية ( صورة )























  •                   

    07-27-2016, 08:20 AM

    عدنان حلفا


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مصر ألد أعداء السودان وشهد شاهد من أهلها � (Re: يوسف علي النور حسن)

      والله دي حقائق بسيطة جدا عن الحاصل في الواقع ، مصر مازالت تتآمر من اجل تاخير التنمية في السودان والمواقف التي مرة بها مصر نري السودان لم يقصر معاها وهي لها دور كبير في الفتن الداخلية واخرها ابناء دارفور لا تريد لسسودان ان يستقر وهذا واقع ، الانسان المصري اغلبو انسان حرامي بس مع الذكاء والضحك ، يجب علي الحكومة ان تعرف من عدوها ومن معها ، لكن حكومتنا جعلت من المواطن السوداني مزلول في الوطن وخارج الوطن ، ستزهبون الي مزبله التاريخ ياحكومة
                      

    07-27-2016, 09:56 AM

    ااااا


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مصر ألد أعداء السودان وشهد شاهد من أهلها � (Re: يوسف علي النور حسن)

      هذا الخطاب التمس الحقائق بواقيعة تنم عن دراية تامة بحاضر وتاريخ السودان وعلاقته المشؤومه بمصر، وعليه امل ان يصل هذا الكلام الى اصحاب القرار والعقول النيره والبدء بشكل فوري وجدي بإعادة النظر في علاقات السودان الخارجية ومراعاة مصلحة الوطن والمواطنين التي لا مساومه عليها. والسودان قادر على ان يكون دوله عظمى بموارده وعودة عقوله التي باتت تنمي دول لا علاقة لنا بها بحثا عن العيش الكريم.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de