الغزو الامريكى والبريطانى للعراق !!! سبب الحرب الاهلية الطائفية فى العراق بقلم الاستاذ سليم عبد الر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 08:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-10-2016, 09:07 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 175

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الغزو الامريكى والبريطانى للعراق !!! سبب الحرب الاهلية الطائفية فى العراق بقلم الاستاذ سليم عبد الر

    09:07 PM July, 10 2016

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لندن




    اخيراً خرج الى النور التقرير الذى طال انتظاره سبعة اعوام والذى قام باعداده السير جون شولكت وفريقه بعد التحقيقات التى استمرارة للاكثر من ستة اشهر, حيث طال التحقيق والوزراء السابقين فى حكومة ريئس والوزراء السابق تونى بلير امثال جاك ثروا وزير الخارجية, جوف هون وزير الدفاع, ألستر كمبل ريئس الاتصالات بمكتب ريئس الوزراء رو, جون سكرلت رئيس لجنة المخابرات بالبرلمان, والسيدة كلير شورت وزيرة التنمية العالمية. وايضا كبار ضباط القوات المسلحة البريطانية امثال الفريق أول مايكل والفريق ثانى ادم اثمث وايضا طال التحقيق كبار مسوؤلين فى الخدمة المدنية. و لاسيما ريئس الوزراء السابق تونى بلير نفسه الذى شارك فى غزو العراق مع رئيس الولايات المتحدة الاميركية جورج دبيلو بوش من اجل تغيير نظام صدام حسين الذى اصبح مصدر خطر على الغرب حسب تعبير بريطانيا وامريكا. لانه اى صدام حسين يمتلك اسلحة الدمار الشامل والذى اصبح بين قوسين او ادنى من اطلاقه نحو الغرب خلال خمسة واربعون دقيقة, فاذا تم ذلك سيقضى على سكان الغرب جميعا دون شك من شدة قوة وتاثير هذا السلاح الكيمائى اذا اطلق صدام حسين هذه الاسلحة الكمائية الجرثومية عبر الصواريخ حاملة الروؤس النووية نحو الغرب. المخابرات الاميركية والبريطانية هى التى وضعت هذه التقارير امام قادتها السياسين فى واشنطوان ولندن حيث وضعت قادتهم امام خيار واحد لا غير هو التعامل مع هذا الخطر المحدق الذى لاشك فيه من الوقوع تحت اى لحظة. لقد اخافت هذه التقارير السلطات البريطانية والاميركية خوفاً شديداً. لانه حسب اعتقادهم الجازم بان تقارير اجهزة الامن والمخابرات صادقة لا لبس فيها. فلذلك قرر الرئيس الاميركى جورج دبيلو بوش غزو العراق من جانب واحد لا حاجة الى الحلفاء, ولكن رئيس الوزراء البريطانى تونى بلير قرر الوقوف الى جانب الرئيس الاميركى كتفاً بكتف من رسالته التى بعثها الى جورج دبيلو بوش فى البيت الابيض والتى قال فيها انى انا معك مهما يكن. لاننسى ايضا اعضاء المعارضة العراقية بالمهجر فى تلك المرحلة التاريخية التى حرضت الرئيس الاميركى بان يسرع فى غزو العراق فقد كان النور المالكى والجعفرى وعلاوى والمهدى من أهم زوار البيت الابيض دون انقطاع حتى ان تاكدوا من ان الغزو امر محتوماً لا فرار منه, وذلك عندما خرج المهدى من البيت الابيض بعد وضع اللمسات الاخيرة للغزو, حيث انه هو اخر من غادر البيت الابيض قبل ان يدخلوا جميعهم غازين للبلادهم على ظهور الدبابات الاميركية والبريطانية. ولكن بعد ان سقطت العراق على ايدى القوات الاميركية والبريطانية واحتلالها رسيما اى العراق لم يعثروا على اسلحة الدمار الشامل الذى قالت عنه المخابرات الاميركية والبريطانية فى تقاريرها بان صدام حسين لديه اسلحة الدمار الشامل وصواريخ ذات المدى الطويل التى يمكنها الوصول الى قلب لندن وواشنطون حيث روؤسها الحاملة للكمائى القاتل الفتاك. ولكن للاسف اتضح ان المخابرات الاميركية والبريطانية قد قدمت تقارير لا اساس لها من الصحة, انما تقارير افتراضية وافتعالية مبنية على الزور والبهتان. ولكن السؤال الذى على لسان كل انسان هو من اين حصلت المخابرات البريطانية والاميركية على هذه المعلومات المزورة الغير دقيقة التفاصيل؟ الاجابة ببساطة من المعارضة العراقية ذات الاغلبية الشيعية وهم النور المالكى وعلاوى والجعفرى والمهدى حيث انهمم هم الذين زودوا المخابرات الاميركية والبريطانية بهذه المعلومات الكاذبة. التقرير الذى اصدره السير جون شولكت وفريقه والذى يحتوى على مليونين وستمائة الف كلمة. حضرت أسر الجيش البريطانى الذين ماتوا فى المعارك فى العراق فى القاعة امام السير جون شولكت الذى قال لهم لقد بحثنا عن افعال الحكومة التى قامت به كاملة بكل وضوح وانصاف دون محاباة. الادلة موجودة فى التقرير عليكم ان تتصفحواها وتتدرسواها. قال السير جون انا وفريقى المكون من خمسة لقد تعرفنا على اسباب الغزو الرئيسية الغير مبرر كما يلى. 1 لم يكن هناك تهديد او وعيد من صدام حسين, فقد كان مجرد ادعاء وخداع وضلل من مكتب رئيس الوزراء تونى بلير بان الدكتاتور لديه اسلحة بيلوجية وكميائية جاهزة للاستعمال خلال خمسة واربعون دقيقة 2 الحكم الغيابى عن اسلحة الدمار الشامل المفترض والمصطنع الذى قدم امام العالم كامر محقق لم يكن مبرراً. فقد كان على المخابرات الاميركية والبريطانية معرفة هذا دون اخفاق 3 رغماً عن التحذير والانذار الواضح والصريح عن عواقب الغزو الا انه قد بخس, ومضى جون شولكت قائلاً ان الخطة التى تم اعدادها للعراق بعد صدام حسين, فقد كانت غير واف الغرض جملة.4 الحرب لم تقتضى منع صدام حسين من الحصول على اسلحة الدمار الشامل لقد استنتجنا بان بريطانيا اختارت الاضمام بغزو العراق قبل خيارات النزع السلمى للسلاح, حيث لم يكن العمل العسكرى الالتجاء الاخير 5 كانت وزارة الدفاع البريطانية بطيئة فى تلبية التهديد والوعيد المصطنع للجيوش البريطانية من القذائف خلال الاحتلال المشوش, فقد كان تاخير من وزارة الدفاع بتزويد الجيش بالمركبات المصفحة حيث انه لايمكن احتمله. 6 العراق علامة اخفاق فوق العادة لحكومة تونى بلير لقد سمحوا للقادة المخابرات البريطانية والاميركية للنشر الادعاء الكاذب, عدداً من سناير مجلس الوزراء البريطانى القدام امثال غردون براون وزير المالية فى حكومة تونى بلير منذ عام 1997 حتى عام 2007 حيث اصبح رئيساً للوزراء بعد تونى بلير حتى عام 2010. جون بروسكت نائب رئيس الوزراء تونى بلير منذ عام 1997 حتى عام 2010 ايضا روبن كوك الذى استقل عن الحكومة احتجاجاً على غزو الاميركى والبريطانى للعراق ثم رحل عن الدنيا بعد ذلك بقليل. فقد كانوا هولاء الوزراء السناير غير قادرين على تزويد عناصر التحدى المطلوب من مجلس الوزراء لانهم ببساطة غير مضمنين فى صنع القرار النهائى. 7 لقد كان اذلال للقوات المسلحة البريطانية, لان خطتهم المريضة التى ادت الى تسريح السجناء العراقين مقابل يرجى منه وقف الارهابين من استهداف القوات البريطانية المرابطة فى مدينة البصرة جنوب العراق. 8 لقد قوضى الغزو سلطة مجلس الامن الدولى و الامم المتحدة. 9 حجة الحرب بانها شرعية يتوقف على ضمان الذى اعطاه تونى بلير الى النائب العام قبل اربعة و عشرون ساعة من بداية سؤاله بان العراق مذنب فى خرقه للمزيد من المواد للالتزاماته للامم المتحدة. ولكن السير جون شولكت وجد بان القرار الذى اتخذه تونى بلير غير واضح, لانه لم يكن على اساس محكم ومدقق. 10 الوزراء السناير فى مجلس الوزراء تم ابعادهم تماماً فى اعطاء رايهم فيما كانت الحرب شرعية ام لا. السير جون شولكت تحدث بألم عميق لأسر المواطنين البريطانين الذين ماتوا كنتيجة للصراع وايضا الكثيرين الذين جرحوا. اخيراً ختم السير جون شولكت تقريره بقوله ان الاحكام الغيابية الغير حقيقية التى قدمت كانت غير مبررة على الاطلاق, لان الحظر الذى كان مفروضاً على العراق لم يكن من الممكن على العراق أنشاء السلاح النووى ومعها الصواريخ الطويلة المدى التى اصبحت بين قوسين او ادنى من قبضة صدام حسين حسب الادعاء والتقارير المزعومة. السؤال الذى يطرح نفسه لماذا انضمت بريطانيا الى الحرب قبل ان تنفذ الخيارات السلمية؟ اذن فلنسمع مبررات رئيس الوزراء السابق تونى بلير الذى قاد بريطانيا الى غزو العراق. تونى بلير عبر عن ندمة العميق نتيجةً لعدم تحديه للمعلومات التى تقدمتها المخابرات عن صدام حسين واتهامة بامتلاكه اسلحة الدمار الشامل بقوة كافية بعد صدور التقرير ولكنه اى تونى بلير رجع ودافع بقوة عن قراره باسقاط الدكتاتور صدام حسين مناظراً بانه عدم اسقاط صدام حسين قد يؤدى ذلك الى حالة سيئة فى العراق وايضا جيرانه. كما مضى يقول انه لم يصدق بان صدام حسين لم يمتلك اسلحة الدمار الشامل, لانه اى صدام حسين قد استعمل هذه الاسلحة الكميائية ضد مواطنيه. تونى بلير يتقض نفسه حيث قال لايمكنه ان يندم على كل شى, لان ما قام به هو من دوافع نية خالصة, ومضى يقول اذا لم نفعل ما فعلناه فقد كان من الممكن ان تحدث كارثة كبرى, تونى بلير مصراً رغماً عن العواقب الوخيمة للاحتلال الذى طرح العراق الى حرب اهلية طائفية ليس من التدخل العسكرى لان التدخل العسكرى البريطانى والاميركى لم يكن باطل او عبث. اخيراً الاسر التى فقدت زويها فى الحرب العراقية تناشد العالم بان يتم مقاضاة تونى بلير رئيس الوزراء السابق للغزوه للعراق. للاسف لايمكن ان يحدث ذلك. لا تونى بلير ولا جورج دبيلو بوش. الغزو ليس هو وحده الذى اوصل العراق الى ما هو عليه من خراب ودمار وحرب اهلية طائفية. انما النور المالكى وعلاوى والجعفرى والمهدى وعلى راسهم( بؤل غراما) حاكم العراق الذى نصبه جورج دبيلو بوش بعد الغزو هم جميعاً المسؤولين عن ما يجرى الان فى العراق.
    حتى لقاء اخر
    أختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى
    10/07/2016



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • د./ تهاني تشيد ببوابة السودان الإلكترونية وخدماتها في مجالات التطبيقات والخدمات الإلكترونية
  • تنظيم عمل (ستات الشاي ) و(58) سوقاً لاحتياجات المواطن بالخرطوم
  • تفاصيل أحداث القصر الرئاسي بجوبا
  • موسى هلال يزور نهر النيل بأسطول من السيارات
  • انتقال القتال من القصر الرئاسي إلى مجمع الوزارات كي مون يطالب بـ"تأديب" مشعلي الحرب والفتنة بجوبا
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية تعميم صحفي
  • تجدد الخلافات بين مجموعتي الحسن الميرغني و أحمد سعد عمر
  • د. ربيع عبد العاطي: يقلل من إفادات الترابي بشأن محاولة اغتيال مبارك
  • التفاصيل الكاملة للأحداث بدولة جنوب السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 10 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان قال أيه؟ مسعى لإشعال النار.!!!


اراء و مقالات

  • حرب القبائل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • المؤتمر السادس للحزب الشيوعى السودانى بين التفكيك و التدجين و التثوير بقلم حمد ابراهيم
  • أمريكا تضغط على المعارضة... و تدَرِّب ميليشيا حميدتي أمنياً.. بقلم عثمان محمد حسن
  • علم طفلا .. عيد مختلف بقلم عواطف عبداللطيف
  • الترابي وتطهير الذاكرة بقلم الطيب الزين
  • نتوسَّد ملامح الفصول بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • في ذكرى الانفصال بقلم عمر الدقير
  • كتاب شرحبيل بقلم فيصل محمد صالح
  • في انتظار (صفارة الحكم)..!! بقلم عثمان ميرغني
  • (بعد إيه) ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الفضيحة ! بقلم الطيب مصطفى
  • حكومة تغتال الطفولة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • سين بلال شين: بين العزة بالثقافة العربية وبين الاستعلاء بها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يومٌ في الناقورة على تخوم الوطن بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ﺃﺑﺮﺩ ... ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻣﺄﻻﺕ ﺍﻹﺳﺘﻘﻼﻝ ﻭ ‏( ﺑﺮﻭﻕ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ‏) ﻋﻨﻚ ﻳﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺟﻮﻥ ﻗﺮﻧﻖ ﻧﻜﺘﺐ !(3 ‏)
  • من حسن إسلام المرء بقلم ماهر إبراهيم جعوان

    المنبر العام

  • على السودان الجار الحكيم العاقل استخدام نفوذه لتهدئة الأوضاع المأسوية بدولة جنوب السودان
  • أحياء سنن التكافل والمؤاخاة: إيواء جنوبي فى داخل منازلنا واجب إنسانى ودينى.
  • إعادة الوحدة من طرف واحد .. خيار منطقي تحتمة الظرفية ..
  • الحجاج بن يوسف الثقفي-قصص عجيبة
  • الجنجويدى موسى هلال يصل ولاية نهر النيل
  • متى نرتاح من هم وغم الفضائيات السودانية ؟
  • انطفاء نيران مدعي السلفية في المنبر واندثار دعاوي كراهية المختلف دينيا ومذهبياً
  • الملتقى السوداني الثقافي بالرياض يُعلن عن المنح الدراسية للطلاب والطالبات للعام 2016/2017م
  • طلب خاص من الأخ مهندس بكري أبو بكر
  • كل عام وأنتم بخير
  • إلى أين سينتهي بنا المطاف؟ غناء و رقص و جيش ‏من فنانين و طبالين على قفا من يشيل.‏
  • ( تيمان في العيد ) تلفزيون السودان برنامج كان ممتع
  • كل الموانىء كلتا يديك
  • ماذا يحدث في جوبا الآن ....؟؟؟؟؟
  • اجب على السؤال التالى معززاً اجابتك بالخصائص النفسية والشخصية لكل من المضيفتين فى الحالتين...
  • اليوم الموافق 10-يوليو-2016 موعد بدء العام الدراسى الجديد بالخرطوم
  • أحاطوا بكم إحاطة السوار بالمعصم..إسرائيل تغزو الدول الأفريقية المجاورة لشمال السودان!
  • ليه كدا يا بشير عباس ؟!!!!
  • سيرينا وليامز..تفوز ببطولة ويمبلدون..فيديو.
  • ► وافق شن طبقه ◄
  • السفارة السودانية بالقاهرة تهتم بازمة ركاب الطائرة الاريترية
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 يوليو 2016
  • بالامس الرئيس المصري يتجول ببسكلته . ونظيره الاسرائيلي يتجول في افريقيا للسيطرة على حصة مصر المائية




    Latest News

  • Statement by the Secretary-General on South Sudan, New York, 8 July 2016
  • Sudan OCHA bulletin 27: Blue Nile State requests aid for 37,900 returnees
  • Security Council Press Statement on Fighting in Juba, South Sudan, 9 July 2016
  • Sudan largest producer of cannabis in Africa
  • Hassabo Mohamed Abdul-Rahman Directs Youth Union to Implement Projects at War-Affected Areas
  • Massive influx of South Sudanese refugees in Sudan
  • President Al-Bashir Phones Salva Kiir and Riek Machar
  • Sudanese student dies in Iraq
  • Chairman and Members of Grievances Chamber in North Kordofan Appointed























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de